You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 809

1111111111

الكتاب الثاني: الفصل 519
[…تجارة؟]

ولكن… كان هناك شيء مختلف.

يجب أن تكون هذه المدينة تحت الأرض في حالة حرب مع “جبل الزهور”. أستطيع إيقافه.

“أنا… لوكاس ترومان.”

[غزوهم؟]

“…”

لا. أنشطة حرب جبل الزهور بشكل عام.

ليس عرضًا ضخمًا. أريد فقط أن تُسدي لي معروفًا واحدًا، في وقتٍ ما.

[…]

أومأ مايكل برأسه ثم سأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمت مايكل.

بين “عالم الفراغ” و”ثلاثة آلاف عالم”،

كان بإمكان لوكاس أن يقول أنه كان في حيرة إلى حد ما، وفي الوقت نفسه، كان يواجه صعوبة في تصديق ما قاله له.

“ما الذي يجعلك مكتئبًا جدًا؟”

[لتحقيق ذلك، يجب أن تكون مؤهلاً للتفاوض مع زعيم طائفة جبل الزهور. هل أنت من أمراء الفراغ الاثني عشر؟]

[…]

“هل يبدو الأمر بهذه الطريقة؟”

…حسنًا. مع أنه كان بإمكانه استخدام ذلك كعذر، إلا أنه كان لا يزال ناقصًا بعض الشيء.

[لا تتطابق هوياتكم مع هويات من أعرفهم، لكن لا أحد يعلم. “الغارق”، “المنفّذ”، “الجلد”، “الساحر البدائي”… هناك العديد من أمراء الفراغ الاثني عشر الذين لم أتعرّف عليهم.](*: قد تتغير أسماء من لم نرهم بعد عند توفر سياق أوسع.)

فكر لوكاس لبرهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

معذرةً، لكنك مخطئ. أنا لستُ من أمراء الفراغ الاثني عشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *

[فهل أنت من معارف سيف البرقوق الأبدي؟]

وبدون تردد، أرسل نفسه إلى الفضاء الذي لم يستطع أن يرى أبعد من ذلك.

“ليس هذا أيضًا.”

أومأ مايكل برأسه ثم سأل.

كيف ستقنعه إذًا؟ يُقال إن زعيم طائفة جبل الزهور الحالي هو الأقوى على الإطلاق. في الوقت نفسه، أهدافه ومبادئه مخفية تمامًا. هل تفهم ما يعنيه هذا؟ هذا يعني أن هدفه الحقيقي لا يمكن إدراكه بدقة.

[…]

لقد شرح لوكاس الأمر بطريقة بسيطة وفعالة للغاية.

تذكّر ذراع المنفي اليمنى المميزة. كان يستخدمها للتلاعب بالفضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما لا يوجد سبب وجيه لحرب يانغ إن هيون. حتى لو كان هناك خطر طفيف، فمن المرجح أن يتوقف فورًا.

كان المكان الذي وقف فيه لوكاس مفتوحًا وفارغًا نسبيًا، وكان به مبنى ذو شكل غريب متجذر في الأرض.

[… هل ستخاطر بهذه الطريقة؟]

ولم يسمع صوت إله البرق مرة أخرى.

من المؤكد أن رؤية مايكل لم تكن سيئة.

ابتلع لوكاس هذا الرد.

لا أستطيع الجزم بأنني سأنجح مهما كلف الأمر. ولكن، إن لم تنجح هذه الطريقة، فلن يكون أمامي خيار سوى اتباع نهج أكثر حزمًا. لكنني لا أعتقد أن الأمور ستسوء إلى هذا الحد.

مثل هذه الإجابة ستكون جيدة أيضًا. ففي النهاية، حتى إجابة كهذه ستكون مؤشرًا ذا مغزى على لوكاس الحالي.

[لماذا؟]

خطى لوكاس إلى شق الفضاء دون أن ينظر إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأن لدي شيئًا لأتفاوض عليه مع يانغ إن هيون.”

[لكن كيف ستغادر دون أن تلاحظك؟ هناك مدخل واحد فقط لهذا المكان.]

[ما هذا─]

لقد كان غضبا.

“لا أستطيع الإجابة على ذلك.”

إن كنت لا تعرف، فسأعلمك كيف تتغلب على الفشل.

مهما كان الأمر، كان من الخطر الكشف عن وجود حاكم في جسده لسكان عالم الفراغ. مع أن مايكل لم يبدُ من النوع الذي يثرثر، إلا أنه لا بأس من توخي المزيد من الحذر.

… ما أراده مايكل هو إجابة تُرضيه. كان في حيرة وحذر من الأعمال الصالحة المفاجئة التي يُقدمها هذا الكائن الغامض.

[…]

مثل هذه الإجابة ستكون جيدة أيضًا. ففي النهاية، حتى إجابة كهذه ستكون مؤشرًا ذا مغزى على لوكاس الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد مايكل إلى الصمت مرة أخرى.

ليس عرضًا ضخمًا. أريد فقط أن تُسدي لي معروفًا واحدًا، في وقتٍ ما.

وبعد تفكير قصير ولكن عميق، تحدث مرة أخرى.

سأل فارس الفتح الأبيض بصوت هادئ.

لا أنكر أنه عرضٌ جذاب. ومع ذلك، لا تزال هناك مشكلتان أساسيتان.

من المؤكد أن رؤية مايكل لم تكن سيئة.

“ما هم؟”

أعلم أنك تسمعني. أجبني يا إله البرق.

[أولا، أنا لا أعرف من أنت حتى الآن.]

فرقعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم، لقد كانت هذه بالتأكيد مشكلة أساسية.

لقد انغمستُ في قوة التراجع التي طُبِّقت عليك! لا بد أن ذلك حدث لأن النطاق شمل الكون بأكمله، وليس فردًا واحدًا فقط!

لأنه كان من الصعب الثقة بشخص مجهول الهوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بصفتي سيدًا، أستطيع إيجاد طريقة لذلك، لذا سأقبل.

فكر لوكاس لبرهة.

لقد لاحظوا للتو وجود لوكاس.

… ما أراده مايكل هو إجابة تُرضيه. كان في حيرة وحذر من الأعمال الصالحة المفاجئة التي يُقدمها هذا الكائن الغامض.

هل كان ذلك لأن بقايا فكرة إله البرق لا تزال عالقة في ذهنه؟ كان من الممكن أن يستخدم نسخةً مُضعفةً من “الرعد” الخاص بذلك الرجل.

“إن ما يهم هو التبرير.”

“مشابه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يجب عليه الكشف عن أصله؟ ويمكنه القول إنه ببساطة لا يريد أن يموت من يتشاركون نفس الكون الأساسي…

لا. أنشطة حرب جبل الزهور بشكل عام.

…حسنًا. مع أنه كان بإمكانه استخدام ذلك كعذر، إلا أنه كان لا يزال ناقصًا بعض الشيء.

مهما كان الأمر، كان من الخطر الكشف عن وجود حاكم في جسده لسكان عالم الفراغ. مع أن مايكل لم يبدُ من النوع الذي يثرثر، إلا أنه لا بأس من توخي المزيد من الحذر.

وبعد أن فكر لوكاس لبعض الوقت، أعطى إجابة.

لم يكن هناك خيار.

“أنا… لوكاس ترومان.”

حتى لوكاس كان مندهشا من ثقل تلك الكلمات.

[…ترومان؟ ثم…]

الرجل الذي يحترمه لوكاس، هل يكون ضعيف الشخصية إلى هذه الدرجة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليشا، التي رافقتني، هي أختي الصغرى. لكنها لا تعرفني.

حتى لو لم يكن مايكل يعرف من هو لوكاس، إلا أنه كان يعرف من هو بيل، لذلك كان سيتصرف بشكل مناسب.

كان ينبغي على مايكل أن يعلم أن لوكاس أنقذ ليشا. على الأقل كان يعتقد أنه يجب أن يعرف ما حدث في المدينة تحت الأرض.

هل فهمت الآن؟ ما أصبحت عليه.

يبدو أن ليشا اشتبكت مع أعضاء من جماعة “جبل الزهور”، وأصيبت بجروح بالغة. لو حدث أي شيء خاطئ، لكانت قد لقيت حتفها.

أعلم أنك تسمعني. أجبني يا إله البرق.

[بالتأكيد. إذًا هو حب عائلي؟]

ليس عرضًا ضخمًا. أريد فقط أن تُسدي لي معروفًا واحدًا، في وقتٍ ما.

“مشابه.”

“هذا ليس صعبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[همم.]

الكتاب الثاني: الفصل 519 […تجارة؟]

وبعد أن فكر لفترة من الوقت، أومأ مايكل برأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب منفصل لاختيار لوكاس لإنشاء هذا المنصب.

ومن خلال موقفه، يبدو أنه قد حصل على الحد الأدنى من القبول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين كل الكائنات التي تحتقرها، هل تعتقد أن هناك واحدًا لم يفشل ولو مرة واحدة؟ انظر إليّ. تأمل وجودي جيدًا. كم مرة تعتقد أنني فشلت حتى الآن؟ وكم مرة تعتقد أنني سأفشل في المستقبل؟

[حسنًا. سأثق بك.]

لو فعلتُ ما تشاء، ماذا ستفعل؟ هل ستظلّ تائهًا في وعيي وتغرق ببطء؟ هل تريد أن تكون نهايتك أن تتآكل ببطء تحت تأثير وعيي؟

“ما هو الثاني؟”

ومن خلال موقفه، يبدو أنه قد حصل على الحد الأدنى من القبول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقال مايكل أن هناك مشكلتين أساسيتين.

ثم، كما لو كان يسحب سحابًا، سحب يده ببطء إلى أسفل.

[نظرًا لأنه تجارة، فهذا يعني أن هناك شيئًا تريده، ولكن قد لا يكون لدينا القدرة على تلبيته.]

كان ينبغي على مايكل أن يعلم أن لوكاس أنقذ ليشا. على الأقل كان يعتقد أنه يجب أن يعرف ما حدث في المدينة تحت الأرض.

ليس عرضًا ضخمًا. أريد فقط أن تُسدي لي معروفًا واحدًا، في وقتٍ ما.

مهما كان الأمر، كان من الخطر الكشف عن وجود حاكم في جسده لسكان عالم الفراغ. مع أن مايكل لم يبدُ من النوع الذي يثرثر، إلا أنه لا بأس من توخي المزيد من الحذر.

[…هذا غريب. إذًا أنت لا تطلب مني أن أستمع إليك، بل تطلب مني معروفًا فقط؟]

ثم، كما لو كان يسحب سحابًا، سحب يده ببطء إلى أسفل.

حسنًا. حينها، يمكنكِ اختيار الرفض. هذه حريتكِ.

كان المكان الذي وقف فيه لوكاس مفتوحًا وفارغًا نسبيًا، وكان به مبنى ذو شكل غريب متجذر في الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح تعبير مايكل أكثر غرابة.

ولكن… كان هناك شيء مختلف.

[فإنك لن تنفع…]

بالإضافة إلى ذلك، كان لديه سؤال بسيط أيضًا.

لأنني لا أريد الاستفادة.

“ماذا….”

ابتلع لوكاس هذا الرد.

كان يُفصح عن مشاعره المُعلّقة. لم يكن هذا مُناسبًا لصورة الكائنات التي تُدعى الحُكّام التي رآها حتى الآن إطلاقًا.

في المقام الأول، كان هذا مجرد مكافأة.

فرقعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك سبب منفصل لاختيار لوكاس لإنشاء هذا المنصب.

[فهل أنت من معارف سيف البرقوق الأبدي؟]

لأنه أراد الانفصال عن بالي ولو للحظة.

[لكن كيف ستغادر دون أن تلاحظك؟ هناك مدخل واحد فقط لهذا المكان.]

“إذا كنت تشعر بعدم الارتياح، فهل يمكنك أن تفعل لي خدمة ليست بالأمر الكبير؟”

لذلك قرر أن يكون أكثر استباقية.

[ما هذا؟]

فرقعة…

سأغادر قليلًا. إذا اكتشف رفيقي الأمر، فأرجوك أن تُخفيه.

لا، فهمتُ. ما مررتِ به أشدّ بؤسًا من السقوط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[بالرفيق….]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال مايكل أن هناك مشكلتين أساسيتين.

في لحظة، تحول وعي مايكل إلى الخارج.

إن مشاركة عقله مع إله البرق، سمح له بتعلم مدى قوة عقل هذا الرجل.

وبعد ذلك مباشرة، ارتجف وكأنه أدرك تمامًا وجود بالي خارج الكاتدرائية.

مثل هذه الإجابة ستكون جيدة أيضًا. ففي النهاية، حتى إجابة كهذه ستكون مؤشرًا ذا مغزى على لوكاس الحالي.

[…هذا لا يبدو وكأنه معروف صغير.]

صحيح. ما تعرف. بس الحين عرفت إنك بائس.

هل سترفض؟

[لا تتطابق هوياتكم مع هويات من أعرفهم، لكن لا أحد يعلم. “الغارق”، “المنفّذ”، “الجلد”، “الساحر البدائي”… هناك العديد من أمراء الفراغ الاثني عشر الذين لم أتعرّف عليهم.](*: قد تتغير أسماء من لم نرهم بعد عند توفر سياق أوسع.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، بصفتي سيدًا، أستطيع إيجاد طريقة لذلك، لذا سأقبل.

…حسنًا. مع أنه كان بإمكانه استخدام ذلك كعذر، إلا أنه كان لا يزال ناقصًا بعض الشيء.

أومأ مايكل برأسه ثم سأل.

ليس عرضًا ضخمًا. أريد فقط أن تُسدي لي معروفًا واحدًا، في وقتٍ ما.

[لكن كيف ستغادر دون أن تلاحظك؟ هناك مدخل واحد فقط لهذا المكان.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان فارس الفتح الأبيض هو الأنسب لهذا الغرض. ومن بين الفرسان الأربعة، كان صاحب الأفكار الأكثر سلميةً وعقلانية.

“هذا ليس صعبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من أنت؟]

لوح لوكاس بيده، مما تسبب في انقسام الفضاء، وظهور مسار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن لدي شيئًا لأتفاوض عليه مع يانغ إن هيون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[… أن نكون قادرين على استخدام الحركة المكانية في هذا العالم.]

“لا أستطيع الإجابة على ذلك.”

من فضلك، اعتذر جيدًا. حتى لو بدت مبتسمة، فهي تمتلك حواسًا حادة.─”

عندما التقيا آخر مرة، أخبر الفارس الأبيض لوكاس أنه لا يستحق أن يكون ملك الفراغ.

لا، ربما كان هذا النوع من التوضيح غير ضروري.

[فهل أنت من معارف سيف البرقوق الأبدي؟]

حتى لو لم يكن مايكل يعرف من هو لوكاس، إلا أنه كان يعرف من هو بيل، لذلك كان سيتصرف بشكل مناسب.

“…إذا كانت هذه هي الحالة، فإن حالتك الحالية…”

خطى لوكاس إلى شق الفضاء دون أن ينظر إلى الوراء.

إن كنت لا تعرف، فسأعلمك كيف تتغلب على الفشل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

* * *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال لم يتلقى أي إجابة، لكن لوكاس لم يكن في وضع يسمح له بالاسترخاء والسماح للأمور بالتقدم كما هي.

دخل لوكاس إلى منطقة غير مألوفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت التضاريس الصخرية المليئة بجميع أنواع الصخور الغريبة مثل الدخان، ووجد لوكاس نفسه واقفا على الأرض الرمادية.

تحت سماء مسودة، محاطة بصخور ذات أشكال غريبة.

وربما لو بقي في هذا المكان لفترة طويلة، فإنه قد يرى العديد من المشاهد المثيرة للاهتمام.

كان المكان الذي وقف فيه لوكاس مفتوحًا وفارغًا نسبيًا، وكان به مبنى ذو شكل غريب متجذر في الأرض.

ثم، كما لو كان يسحب سحابًا، سحب يده ببطء إلى أسفل.

بالطبع، الآن، يمكنه معرفة ما كان عليه من النظرة الأولى.

لقد لاحظوا للتو وجود لوكاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن مبنى غارقًا جزئيًا، بل كان عبارة عن سفينة فضائية.

كان المكان الذي وقف فيه لوكاس مفتوحًا وفارغًا نسبيًا، وكان به مبنى ذو شكل غريب متجذر في الأرض.

فرقعة…

خطى لوكاس إلى شق الفضاء دون أن ينظر إلى الوراء.

كانت نارٌ مشتعلةٌ بهدوءٍ في مكانٍ خالٍ من أي أثرٍ بشري. بعد أن ألقى لوكاس نظرةً سريعةً حوله، أدرك أن صاحبَ هذا المكان ليس موجودًا.

لم يكن أمامه خيار سوى اختيار أسلوبٍ أكثر وقاحة. لم يكن في وضعٍ يسمح له بحفظ ماء وجهه أيضًا.

“أرى.”

“ما حدث لك؟”

تمتم لنفسه.

لم يكن يعرف مكان هذا المكان تحديدًا، لكن بدا له مكانًا مميزًا. ربما لم يكن هناك سبيل للوصول إليه سوى مسكن المنفي، “الوسط”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أصبح موقع هذه المساحة، الذي كان غريبًا وغير مألوف من قبل، مدركًا تمامًا الآن.

لقد احترم إرادته.

“…هذا المكان هو “الوسط”.”

بمعنى آخر، لو أخذنا الوعي فقط في الاعتبار، لوجدنا أن هذا الكائن لا يختلف في الواقع عن إله البرق. كأن وعيه قد نُسخ دون أدنى اختلاف.

بين “عالم الفراغ” و”ثلاثة آلاف عالم”،

كان لوكاس على وشك أن يقول شيئًا آخر قبل أن يُدرك أن الوقت لم يتبقَّ كثيرًا. نظر حوله، لكنه لم يلحظ أيَّ أثر لعودة صاحب هذا المكان.

كان هذا المكان هو نقطة المنتصف التي تفصلهم.

تحت سماء مسودة، محاطة بصخور ذات أشكال غريبة.

وربما لو بقي في هذا المكان لفترة طويلة، فإنه قد يرى العديد من المشاهد المثيرة للاهتمام.

[نظرًا لأنه تجارة، فهذا يعني أن هناك شيئًا تريده، ولكن قد لا يكون لدينا القدرة على تلبيته.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن هذا لم يكن هدف لوكاس في تلك اللحظة.

سأل لوكاس باندفاع.

أولاً، قبل الوصول إلى هدفه الرئيسي،

وبعد تفكير قصير ولكن عميق، تحدث مرة أخرى.

“إله البرق.”

…لم يستطع حتى تخيّل الارتباك الذي كان يمرّ به هذا الرجل في تلك اللحظة. لم يستطع التخيّل، ولكن مع ذلك.

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… أن نكون قادرين على استخدام الحركة المكانية في هذا العالم.]

أعلم أنك تسمعني. أجبني يا إله البرق.

بالإضافة إلى ذلك، كان لديه سؤال بسيط أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما زال لم يتلقى أي إجابة، لكن لوكاس لم يكن في وضع يسمح له بالاسترخاء والسماح للأمور بالتقدم كما هي.

“أنا… لوكاس ترومان.”

على الرغم من أنه تمكن من شراء بعض الوقت، إلا أنه لم يكن قادرا على تضييعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت مايكل.

لذلك قرر أن يكون أكثر استباقية.

[أولا، أنا لا أعرف من أنت حتى الآن.]

“ما الذي يجعلك مكتئبًا جدًا؟”

حتى لو لم يكن مايكل يعرف من هو لوكاس، إلا أنه كان يعرف من هو بيل، لذلك كان سيتصرف بشكل مناسب.

[…ماذا كان هذا؟]

لقد لاحظوا للتو وجود لوكاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد نجحت.

لقد انغمستُ في قوة التراجع التي طُبِّقت عليك! لا بد أن ذلك حدث لأن النطاق شمل الكون بأكمله، وليس فردًا واحدًا فقط!

عاد هدير مثل الرعد المتدحرج.

…لم يستطع حتى تخيّل الارتباك الذي كان يمرّ به هذا الرجل في تلك اللحظة. لم يستطع التخيّل، ولكن مع ذلك.

222222222

…كما هو متوقع،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… أن نكون قادرين على استخدام الحركة المكانية في هذا العالم.]

كان إله البرق الحالي غريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، لم يعتقد أبدًا أنه مثير للشفقة.

كان يُفصح عن مشاعره المُعلّقة. لم يكن هذا مُناسبًا لصورة الكائنات التي تُدعى الحُكّام التي رآها حتى الآن إطلاقًا.

[… هل ستخاطر بهذه الطريقة؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل قلتَ للتوّ مكتئبًا؟ ما الذي تعرفه لتتحدث عنه؟

لكن… هذا الرجل الحالي أصبح كائنًا لا يُسمّى إله البرق. ليس هذا فحسب، بل إن الجسد الرئيسي، إله البرق، كان حاضرًا في هذا العالم.

“لأنني لا أعرف، أسأل. لماذا أنتِ هكذا بحق الجحيم؟”

لقد انغمستُ في قوة التراجع التي طُبِّقت عليك! لا بد أن ذلك حدث لأن النطاق شمل الكون بأكمله، وليس فردًا واحدًا فقط!

في البداية، كان لوكاس مصدومًا من أن إله البرق قد تراجع معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوك-

اعتقد أنه إذا تم نقل المعلومات المتعلقة بانحداره إلى إله البرق، فإن الوضع سيصبح مزعجًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال لم يتلقى أي إجابة، لكن لوكاس لم يكن في وضع يسمح له بالاسترخاء والسماح للأمور بالتقدم كما هي.

ولكن… كان هناك شيء مختلف.

بعد تحليل محيطه، تقدم لوكاس إلى الأمام قبل أن يتوقف عند نقطة معينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان موقف إله البرق الذي كان يملك السيطرة على هذه المعلومات هادئا للغاية.

في البداية، كان لوكاس مصدومًا من أن إله البرق قد تراجع معه.

“ما حدث لك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فهم لوكاس ما حدث لإله البرق، لا، لهذا “الكائن”.

[…ما زلتَ لا تفهم؟ لقد… سقطتُ.]

عاد هدير مثل الرعد المتدحرج.

حتى لوكاس كان مندهشا من ثقل تلك الكلمات.

فووش!

“… هل سقطت؟”

فكر لوكاس لبرهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[سقوط؟ ها! إنه أكثر بؤسًا من ذلك بكثير…!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نجحت.

صرخ إله البرق كما لو كان من بين أسنانه.

[لا تتطابق هوياتكم مع هويات من أعرفهم، لكن لا أحد يعلم. “الغارق”، “المنفّذ”، “الجلد”، “الساحر البدائي”… هناك العديد من أمراء الفراغ الاثني عشر الذين لم أتعرّف عليهم.](*: قد تتغير أسماء من لم نرهم بعد عند توفر سياق أوسع.)

لقد انغمستُ في قوة التراجع التي طُبِّقت عليك! لا بد أن ذلك حدث لأن النطاق شمل الكون بأكمله، وليس فردًا واحدًا فقط!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو سقط من الجسد الرئيسي، فإن وعي هذا الكائن الآن هو بالتأكيد وعي إله البرق. ما زال يُدرك أنه إله البرق، وما يصاحب ذلك من ثقة بالنفس وغرور.

“ماذا….”

لأنني لا أريد الاستفادة.

ألا تفهم؟ لقد علقت بقايا أفكاري في انحدارك، وفي هذه العملية، انقطع الاتصال بيني وبين الجسد الرئيسي…!

لقد كان منزعجًا جدًا لدرجة أنه كاد أن ينفجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، فهم لوكاس ما حدث لإله البرق، لا، لهذا “الكائن”.

على الرغم من أنه تمكن من شراء بعض الوقت، إلا أنه لم يكن قادرا على تضييعه.

“…إذا كانت هذه هي الحالة، فإن حالتك الحالية…”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) …كما هو متوقع،

[…]

كان يُفصح عن مشاعره المُعلّقة. لم يكن هذا مُناسبًا لصورة الكائنات التي تُدعى الحُكّام التي رآها حتى الآن إطلاقًا.

لقد صمت إله البرق مرة أخرى.

كان بإمكان لوكاس أن يقول أنه كان في حيرة إلى حد ما، وفي الوقت نفسه، كان يواجه صعوبة في تصديق ما قاله له.

لم يكن هناك خيار.

من المؤكد أن رؤية مايكل لم تكن سيئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى لو سقط من الجسد الرئيسي، فإن وعي هذا الكائن الآن هو بالتأكيد وعي إله البرق. ما زال يُدرك أنه إله البرق، وما يصاحب ذلك من ثقة بالنفس وغرور.

[فإنك لن تنفع…]

بمعنى آخر، لو أخذنا الوعي فقط في الاعتبار، لوجدنا أن هذا الكائن لا يختلف في الواقع عن إله البرق. كأن وعيه قد نُسخ دون أدنى اختلاف.

لا، ربما كان هذا النوع من التوضيح غير ضروري.

لكن… هذا الرجل الحالي أصبح كائنًا لا يُسمّى إله البرق. ليس هذا فحسب، بل إن الجسد الرئيسي، إله البرق، كان حاضرًا في هذا العالم.

وبدون تردد، أرسل نفسه إلى الفضاء الذي لم يستطع أن يرى أبعد من ذلك.

هل فهمت الآن؟ ما أصبحت عليه.

دون استخدام العلم بكل شيء،

“…”

الجدول الحالي: – 1 في اليوم (لا يوجد وقت نشر رسمي حتى الآن)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[سبب إعطائي هذا التفسير بسيط… لا أريدك أن تتحدث معي بعد الآن. هل فهمت؟ لا تقل شيئًا، لا تُعرني اهتمامًا. عاملني كما لو أنني غير موجود.]

لأنه أراد الانفصال عن بالي ولو للحظة.

…لم يستطع حتى تخيّل الارتباك الذي كان يمرّ به هذا الرجل في تلك اللحظة. لم يستطع التخيّل، ولكن مع ذلك.

دخل لوكاس إلى منطقة غير مألوفة.

صدره كان ينبض بقوة.

فرقعة…

سأل لوكاس باندفاع.

[لكن كيف ستغادر دون أن تلاحظك؟ هناك مدخل واحد فقط لهذا المكان.]

ماذا لو فعلت ذلك؟

[…ما زلتَ لا تفهم؟ لقد… سقطتُ.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ماذا؟]

لقد احترم إرادته.

لو فعلتُ ما تشاء، ماذا ستفعل؟ هل ستظلّ تائهًا في وعيي وتغرق ببطء؟ هل تريد أن تكون نهايتك أن تتآكل ببطء تحت تأثير وعيي؟

لو فعلتُ ما تشاء، ماذا ستفعل؟ هل ستظلّ تائهًا في وعيي وتغرق ببطء؟ هل تريد أن تكون نهايتك أن تتآكل ببطء تحت تأثير وعيي؟

[…أنت، ألم تفهم ما قلته؟]

“لأنني لا أعرف، أسأل. لماذا أنتِ هكذا بحق الجحيم؟”

لا، فهمتُ. ما مررتِ به أشدّ بؤسًا من السقوط.

تحت سماء مسودة، محاطة بصخور ذات أشكال غريبة.

لوكاس شد على أسنانه.

حتى لوكاس كان مندهشا من ثقل تلك الكلمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حينها فقط أدرك المشاعر المتصاعدة في قلبه.

[… هل ستخاطر بهذه الطريقة؟]

لقد كان غضبا.

ليس عرضًا ضخمًا. أريد فقط أن تُسدي لي معروفًا واحدًا، في وقتٍ ما.

ماذا إذن؟ هل تستسلم بعد فشل واحد؟ هل تعتبر نفسك حقًا إله البرق؟

لم يكن أمامه خيار سوى اختيار أسلوبٍ أكثر وقاحة. لم يكن في وضعٍ يسمح له بحفظ ماء وجهه أيضًا.

[…لا أعرف.]

اعتقد أنه إذا تم نقل المعلومات المتعلقة بانحداره إلى إله البرق، فإن الوضع سيصبح مزعجًا.

صحيح. ما تعرف. بس الحين عرفت إنك بائس.

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتظر الرد لكنه لم يتلق أي رد.

“…إذا كانت هذه هي الحالة، فإن حالتك الحالية…”

حسناً. لقد أصبح ضعيفاً جداً لدرجة أن مثل هذه الاستفزازات لم تعد تُغضبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… أن نكون قادرين على استخدام الحركة المكانية في هذا العالم.]

لقد كان منزعجًا جدًا لدرجة أنه كاد أن ينفجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى أي مدى سيكون قادرًا على الذهاب في قتال مع أحد الفرسان الأربعة في كامل لياقته؟

لم يكن هذا هو إله البرق الذي عرفه لوكاس وتلقاه منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط أدرك المشاعر المتصاعدة في قلبه.

على الرغم من أنه لم يكن هناك شيء يحبه فيه، إلا أنه كان يعامله كعدو محتمل، وكان يشعر بالانزعاج في كل مرة يتحدث معه.

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على أقل تقدير، لم يعتقد أبدًا أنه مثير للشفقة.

[حسنًا. سأثق بك.]

إن مشاركة عقله مع إله البرق، سمح له بتعلم مدى قوة عقل هذا الرجل.

[نظرًا لأنه تجارة، فهذا يعني أن هناك شيئًا تريده، ولكن قد لا يكون لدينا القدرة على تلبيته.]

لقد احترم إرادته.

لوكاس شد على أسنانه.

ولكن كيف تجرؤ؟

إن مشاركة عقله مع إله البرق، سمح له بتعلم مدى قوة عقل هذا الرجل.

الرجل الذي يحترمه لوكاس، هل يكون ضعيف الشخصية إلى هذه الدرجة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليشا، التي رافقتني، هي أختي الصغرى. لكنها لا تعرفني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من بين كل الكائنات التي تحتقرها، هل تعتقد أن هناك واحدًا لم يفشل ولو مرة واحدة؟ انظر إليّ. تأمل وجودي جيدًا. كم مرة تعتقد أنني فشلت حتى الآن؟ وكم مرة تعتقد أنني سأفشل في المستقبل؟

لم يكن يعرف مكان هذا المكان تحديدًا، لكن بدا له مكانًا مميزًا. ربما لم يكن هناك سبيل للوصول إليه سوى مسكن المنفي، “الوسط”.

وتذكر لوكاس ماضيه بدوره.

بمعنى آخر، لو أخذنا الوعي فقط في الاعتبار، لوجدنا أن هذا الكائن لا يختلف في الواقع عن إله البرق. كأن وعيه قد نُسخ دون أدنى اختلاف.

لقد هزمتهم، وتغلبت عليهم. لن أقول هذا، لأن إخفاقاتي ما زالت تُقيدني. مع ذلك… لقد تحملتها.

لقد كان منزعجًا جدًا لدرجة أنه كاد أن ينفجر.

لقد تحمل الفشل والحزن واليأس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، لم يعتقد أبدًا أنه مثير للشفقة.

أحيانًا بمفردهم، وأحيانًا أخرى مع الآخرين.

ماذا لو فعلت ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الإنسان الذي أمامك الآن هو أكثر إنسان فشلًا في العالم. وأنت تقول إنه سينهار بعد فشل واحد؟ الرجل الذي كان يتجول باحثًا عن تحدٍّ؟

ومن خلال موقفه، يبدو أنه قد حصل على الحد الأدنى من القبول.

[…]

لقد تغير المشهد المحيط.

ولم يسمع صوت إله البرق مرة أخرى.

“مشابه.”

قال لوكاس شيئًا أخيرًا للرجل الصامت.

“إذا كنت تشعر بعدم الارتياح، فهل يمكنك أن تفعل لي خدمة ليست بالأمر الكبير؟”

إن كنت لا تعرف، فسأعلمك كيف تتغلب على الفشل.

فرقعة-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[…ها.]

وبعد ذلك مباشرة، ارتجف وكأنه أدرك تمامًا وجود بالي خارج الكاتدرائية.

كان هناك سخرية قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن من الممكن له معرفة كل شيء عن هذه المساحة كما فعل في معركته السابقة ضد بالي، لكن لم يكن من الصعب عليه استشراف مستقبل جزئي أو تحليل بنيتها. كما أنها استهلكت طاقة أقل.

كان لوكاس على وشك أن يقول شيئًا آخر قبل أن يُدرك أن الوقت لم يتبقَّ كثيرًا. نظر حوله، لكنه لم يلحظ أيَّ أثر لعودة صاحب هذا المكان.

“…”

…لم يكن بالإمكان مساعدته.

عندما التقيا آخر مرة، أخبر الفارس الأبيض لوكاس أنه لا يستحق أن يكون ملك الفراغ.

لم يكن أمامه خيار سوى اختيار أسلوبٍ أكثر وقاحة. لم يكن في وضعٍ يسمح له بحفظ ماء وجهه أيضًا.

“هذا ليس صعبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘اليد الخفية’

تذكّر ذراع المنفي اليمنى المميزة. كان يستخدمها للتلاعب بالفضاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟]

فرقعة-

يبدو أن ليشا اشتبكت مع أعضاء من جماعة “جبل الزهور”، وأصيبت بجروح بالغة. لو حدث أي شيء خاطئ، لكانت قد لقيت حتفها.

كان هناك تيار ضعيف يتلوى في جسد لوكاس.

لأنه أراد الانفصال عن بالي ولو للحظة.

هل كان ذلك لأن بقايا فكرة إله البرق لا تزال عالقة في ذهنه؟ كان من الممكن أن يستخدم نسخةً مُضعفةً من “الرعد” الخاص بذلك الرجل.

قال لوكاس شيئًا أخيرًا للرجل الصامت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع، لم يكن من الممكن له معرفة كل شيء عن هذه المساحة كما فعل في معركته السابقة ضد بالي، لكن لم يكن من الصعب عليه استشراف مستقبل جزئي أو تحليل بنيتها. كما أنها استهلكت طاقة أقل.

في البداية، كان لوكاس مصدومًا من أن إله البرق قد تراجع معه.

بعد تحليل محيطه، تقدم لوكاس إلى الأمام قبل أن يتوقف عند نقطة معينة.

أولاً، قبل الوصول إلى هدفه الرئيسي،

“هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط أدرك المشاعر المتصاعدة في قلبه.

مدّ يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل قلتَ للتوّ مكتئبًا؟ ما الذي تعرفه لتتحدث عنه؟

ثم، كما لو كان يسحب سحابًا، سحب يده ببطء إلى أسفل.

لا أستطيع الجزم بأنني سأنجح مهما كلف الأمر. ولكن، إن لم تنجح هذه الطريقة، فلن يكون أمامي خيار سوى اتباع نهج أكثر حزمًا. لكنني لا أعتقد أن الأمور ستسوء إلى هذا الحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشوك-

بمعنى آخر، لو أخذنا الوعي فقط في الاعتبار، لوجدنا أن هذا الكائن لا يختلف في الواقع عن إله البرق. كأن وعيه قد نُسخ دون أدنى اختلاف.

انقسم الفضاء مفتوحا.

صدره كان ينبض بقوة.

وبدون تردد، أرسل نفسه إلى الفضاء الذي لم يستطع أن يرى أبعد من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، لقد كانت هذه بالتأكيد مشكلة أساسية.

فووش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن من الممكن له معرفة كل شيء عن هذه المساحة كما فعل في معركته السابقة ضد بالي، لكن لم يكن من الصعب عليه استشراف مستقبل جزئي أو تحليل بنيتها. كما أنها استهلكت طاقة أقل.

لقد تغير المشهد المحيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت مايكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اختفت التضاريس الصخرية المليئة بجميع أنواع الصخور الغريبة مثل الدخان، ووجد لوكاس نفسه واقفا على الأرض الرمادية.

[غزوهم؟]

“…”

لذلك قرر أن يكون أكثر استباقية.

لم يكن يعرف مكان هذا المكان تحديدًا، لكن بدا له مكانًا مميزًا. ربما لم يكن هناك سبيل للوصول إليه سوى مسكن المنفي، “الوسط”.

“ما هم؟”

اتجه نظر لوكاس إلى شخص كان يقف على الأرض الخالية من الحياة.

[حسنًا. سأثق بك.]

لقد لاحظوا للتو وجود لوكاس.

يجب أن تكون هذه المدينة تحت الأرض في حالة حرب مع “جبل الزهور”. أستطيع إيقافه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[من أنت؟]

قال لوكاس شيئًا أخيرًا للرجل الصامت.

سأل فارس الفتح الأبيض بصوت هادئ.

لقد هزمتهم، وتغلبت عليهم. لن أقول هذا، لأن إخفاقاتي ما زالت تُقيدني. مع ذلك… لقد تحملتها.

لم يُجب لوكاس، لأنه لم يأتِ إلى هنا ليتحدث.

“لأنني لا أعرف، أسأل. لماذا أنتِ هكذا بحق الجحيم؟”

“أريد تقديرًا.”

“ما حدث لك؟”

لقد أراد تقديرًا لكيفية حكم الكائنات الأخرى عليه حاليًا.

خطى لوكاس إلى شق الفضاء دون أن ينظر إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان فارس الفتح الأبيض هو الأنسب لهذا الغرض. ومن بين الفرسان الأربعة، كان صاحب الأفكار الأكثر سلميةً وعقلانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليشا، التي رافقتني، هي أختي الصغرى. لكنها لا تعرفني.

عندما التقيا آخر مرة، أخبر الفارس الأبيض لوكاس أنه لا يستحق أن يكون ملك الفراغ.

[…]

مثل هذه الإجابة ستكون جيدة أيضًا. ففي النهاية، حتى إجابة كهذه ستكون مؤشرًا ذا مغزى على لوكاس الحالي.

كان هذا المكان هو نقطة المنتصف التي تفصلهم.

بالإضافة إلى ذلك، كان لديه سؤال بسيط أيضًا.

ألا تفهم؟ لقد علقت بقايا أفكاري في انحدارك، وفي هذه العملية، انقطع الاتصال بيني وبين الجسد الرئيسي…!

ترعد-

لقد تغير المشهد المحيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الفراغ يحيط بلوكاس.

“أريد تقديرًا.”

صلصلة-

“أريد تقديرًا.”

رفع الفارس الأبيض في المسافة درعه المعلق بشكل فضفاض.

في البداية، كان لوكاس مصدومًا من أن إله البرق قد تراجع معه.

“أنا فضولي أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [همم.]

دون استخدام العلم بكل شيء،

لوكاس شد على أسنانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلى أي مدى سيكون قادرًا على الذهاب في قتال مع أحد الفرسان الأربعة في كامل لياقته؟

لكن… هذا الرجل الحالي أصبح كائنًا لا يُسمّى إله البرق. ليس هذا فحسب، بل إن الجسد الرئيسي، إله البرق، كان حاضرًا في هذا العالم.

الجدول الحالي: – 1 في اليوم (لا يوجد وقت نشر رسمي حتى الآن)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فهم لوكاس ما حدث لإله البرق، لا، لهذا “الكائن”.

كان لوكاس على وشك أن يقول شيئًا آخر قبل أن يُدرك أن الوقت لم يتبقَّ كثيرًا. نظر حوله، لكنه لم يلحظ أيَّ أثر لعودة صاحب هذا المكان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط