الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
على أي حال، كان هذا جيدًا، لكن السؤال كان كيف ستتفاعل إيريس إذا تنازلت عن هذه المبارزة.
بطريقة ما، وجدتُ نفسي في مواجهة إيريس خارج أسوار المدينة مباشرةً. لم يكن هناك حشد ليشهد مبارزتنا، لكن غيسلين كانت تقف في مكان قريب. كانت إيريس قد جرتها إلى هذا المكان في طريقنا للخروج من شاريا. بما أنها أحضرت حكمًا، فمن المحتمل أنها لا تخطط لقتلي فعلاً، أليس كذلك؟
لم أر المرأة منذ فترة، لكنها لم تتغير كثيرًا ، باستثناء أنها تقدمت في العمر قليلاً. لقد تبادلنا المجاملات وأجرينا بعض المحادثات منذ وصولها إلى المدينة ، لكنها لم تدخل في تفاصيل كثيرة حول الوضع مع إيريس. لم يكن ذلك غريبًا، لأننا لم نكن قريبين من بعضنا البعض.
لم تقل إيريس شيئًا على الإطلاق. كانت تراقبني فقط ويدها على مقبض سيفها. عند الفحص الدقيق، لاحظت أن يدها ترتعش قليلاً… لكن على حد علمي، قد يكون ذلك مجرد حماس.
ربما يمكنني أن أجرب عبارة مثل: “حسنًا، أنت ملكي الآن. هيا، سنذهب إلى المنزل”. نعم، أحببت وقع هذه الكلمات.
ماذا كان عليّ أن أفعل هنا؟ هل يجب أن آخذ هذه المعركة على محمل الجد؟ لأكون صريحًا، كنت موافقًا على الخسارة. بل بدا ذلك أفضل.
قبل أن أحظى بوقت طويل للشك في نفسي، لوحت إيريس بنصلها بحدة إلى الأسفل.
لقد وقعت في حب إيريس بشدة. صحيح أنني أخبرتها للتو أنني أحب سيلفي وروكسي أكثر ، لكن ذلك كان مجرد رد فعل تلقائي لا أكثر.لم أستطع في الواقع ترتيب مشاعري تجاههن. كانت سيلفي، وروكسي، وإيريس جميعهن نساء رائعات ومحبوبات بطرق فريدة.
“بـ-بالتأكيد، أعتقد ذلك”.
قد يبدو هذا وكأنني متردد، لكنني كنت مجرد شخص تافه وعديم الفائدة—كان لدي رغبة جنسية مفرطة وعجز تام عن البقاء مخلصًا لشخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذا قلت ذلك، فسأفعل”.
بصراحة، جزء مني كان يسيل لعابه بالفعل عند فكرة النوم مع هذه النسخة الجديدة والمثيرة من إيريس. إذا كانت تريدني أن أحبها، فسأكون أكثر من سعيد لتلبية ذلك.
“أعلم”.
لم يكن ذلك “غشًا” في هذه المرحلة، أليس كذلك؟ أنا أحبها بالفعل. ولا يوجد خطأ في ذلك، اللعنة! ما الذي يمكن أن يكون أكثر طبيعية من الرغبة في جعل امرأة جذابة مثل هذه زوجة لك؟ هيا، تعالوا إليّ يا حمقى كنيسة ميليس! سأتزوج من أريد!
جعلني رد فعلها على هذه الملاحظة أفكر في قطة منتصبة. آه، اللعنة. هل أغضبتها مرة أخرى؟ ربما كان يجب أن آخذ هذا على محمل الجد بعد كل شيء؟
على أي حال، كان هذا جيدًا، لكن السؤال كان كيف ستتفاعل إيريس إذا تنازلت عن هذه المبارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
ماذا لو اعتبرت ذلك إهانة مذلة؟ ماذا لو اعتبرتني جبانًا؟ لقد أصبحت إيريس مبارزة ماهرة لكي تحميني من أورستد. ربما كنت بحاجة إلى أن أظهر لها قوتي، وأظهر أنني قد تحسنت أيضًا. في الواقع، لم أتدرب بجد مثلها ، لكن هذا ليس ما في الامر.
لكن … ألم يكن من المفترض أن أكون أنا من يفعل ذلك؟
ربما أرادتني أن آخذ هذا الأمر على محمل الجد و أن أبذل قصارى جهدي في القتال. إذا خسرت، فلا بأس بذلك. إذا فزت، يمكنني دائمًا أن أطلب منها الزواج على أي حال.
نادتني غيسلين عندما وصلت إلى هذا الاستنتاج.
ربما يمكنني أن أجرب عبارة مثل: “حسنًا، أنت ملكي الآن. هيا، سنذهب إلى المنزل”. نعم، أحببت وقع هذه الكلمات.
“لست لطيفة مثلهن”.
بالطبع، كانت القطع المكسورة من درعي السحري لا تزال ملقاة في تلك الغابة ، وكانت إيريس ملكة السيف التي قاتلت أورستد نفسه قتالًا قويًا في المدى القريب. لم أستطع أن أرى كيف سأهزمها إلا إذا بدأنا على بعد نصف ميل من بعضنا البعض… لكن مهلاً، لا يهم. كنت موافقًا على الخسارة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت جميلة وقوية، لذا لا يهم ذلك حقًا”.
“روديوس.”
في تلك الليلة ، بعد عودة غيسلين إلى نزلها، انضمت إيريس إلى سيلفي وروكسي في مؤتمر خاص من نوع ما. كنت فضوليًا للغاية لمعرفة ما كن يناقشنه ، لكن من المفترض أنني لم أكن مدعوًا لسبب ما. تمكنت من كبح رغبتي في التجسس. للوهلة الأولى ، بدا المزاج ودودًا بما فيه الكفاية ، وكانت إيريس تستمع إلى الاثنتين باهتمام ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق. لقد قطعت تلك الفتاة شوطًا طويلاً منذ سنوات طفولتها الجامحة.
نادتني غيسلين عندما وصلت إلى هذا الاستنتاج.
“حسنًا ، قد تضطرين إلى مواجهتهما. أعلم مدى قوتك ، لكنني لا أعتقد أنك ستخرجين من ذلك حية”.
“نعم؟”
جعلني رد فعلها على هذه الملاحظة أفكر في قطة منتصبة. آه، اللعنة. هل أغضبتها مرة أخرى؟ ربما كان يجب أن آخذ هذا على محمل الجد بعد كل شيء؟
لم أر المرأة منذ فترة، لكنها لم تتغير كثيرًا ، باستثناء أنها تقدمت في العمر قليلاً. لقد تبادلنا المجاملات وأجرينا بعض المحادثات منذ وصولها إلى المدينة ، لكنها لم تدخل في تفاصيل كثيرة حول الوضع مع إيريس. لم يكن ذلك غريبًا، لأننا لم نكن قريبين من بعضنا البعض.
***
“الآنسة إيريس لم تتغير كثيراً على الإطلاق. عليك أن تُظهر لها ما تشعر به”.
“ومع ذلك ، يمكنني أن أرى مدى حب الآنسة إيريس لك ، لذا لن أعترض هذه المرة. قد لا تكون مغرماً بها بعد ، لكنني أتوقع منك أن تمنحها الكثير من المودة على أي حال. هذا كل ما أردت قوله”.
كان صوتها هادئًا ولكن حازمًا ، تمامًا كما تذكرته. وأثر ما قالته جعلني أتردد. هل كان قتال إيريس هنا هو الخطوة الصحيحة حقًا؟
ماذا لو اعتبرت ذلك إهانة مذلة؟ ماذا لو اعتبرتني جبانًا؟ لقد أصبحت إيريس مبارزة ماهرة لكي تحميني من أورستد. ربما كنت بحاجة إلى أن أظهر لها قوتي، وأظهر أنني قد تحسنت أيضًا. في الواقع، لم أتدرب بجد مثلها ، لكن هذا ليس ما في الامر.
ألقيت نظرة في اتجاهها. لقد اتخذت وضعها المعتاد بذراعيها المتقاطعتين وهي تنتظرني لإنهاء استعداداتي. ولكن بقدر ما كانت تلك الوقفة مألوفة، بدت إيريس نفسها مختلفة تماماً الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني… لقد فاتتني فرصة قول هذا في وقت سابق، لكن… أنا أحبك يا إيريس”.
لقد أصبحت أطول، وتطور جسدها، وبدت وكأنها مفترس أنيق لكن مميت. لقد مرت خمس سنوات. لقد تغيرت في ذلك الوقت، بالطبع. لكن غيسلين بدت وكأنها تعتقد أن إيريس لم تتغير.
كان من المفترض أن يصدر هذا الفصل غدًا، لكن بفضل دعم الأخ الكريم [ safety pilot ]، قررت نشره اليوم مسبقًا.
حسنًا إذن. كيف تعاملت مع إيريس عندما عرفتها؟ كيف استجبت لنوبات غضبها؟ كيف يجب أن أستجيب لهذه النوبة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت موافقة على ذلك، في الواقع”.
“جاهز… ابدأ!”
“لست لطيفة مثلهن”.
صرخت غيسلين لبدء المبارزة، لكنني لم أرفع عصاي. إيريس أيضًا وقفت بذراعيها متقاطعتين. بعد فترة قصيرة، سحبت السيف من خصرها وبدأت تسير نحوي ببطء ، تاركة النصل يتدلّى بخفة إلى جانبها. كان السلاح الفضي الجميل نفسه الذي استخدمته ضد أورستد. على ما يبدو، كان واحداً من سيوف إله السيف السبعة الشهيرة، وقد أعطاه لها غال فاليون نفسه.
بافتراض أنني وجدت طريقة يمكن لأرييل أن تنجح بها ، فسيكون من الأفضل لنا جميعًا أن تكون لدينا مبارزة مثل غيسلين إلى جانبها.
توقفت إيريس على بعد خطوات قليلة وثبتت نظرتها الحادة علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… على كل حال، أعرف شخصاً واحدًا تورط في نفس المشكلة التي كلفت اللورد ساوروس حياته. من الممكن أنها كانت تعمل ضد عائلة بوريس في ذلك الوقت ، لذلك قد تعتبرينها عدوًا. لكن إذا تحالفت معها ، أعتقد أنك ستحصلين على فرصة لقتل الأشخاص الذين تريدين قتلهم ، ومبرر شرعي للقيام بذلك”.
“…”
وبالمناسبة، تم إضافة نظام التعليقات على الموقع المدفوع، لذا إن وجدت تعليقات أو تفاعل في غرفة الرواية على ديسكورد، سأقوم بتسريع وتيرة الترجمة بإذن الله.
“…”
ألقيت نظرة في اتجاهها. لقد اتخذت وضعها المعتاد بذراعيها المتقاطعتين وهي تنتظرني لإنهاء استعداداتي. ولكن بقدر ما كانت تلك الوقفة مألوفة، بدت إيريس نفسها مختلفة تماماً الآن.
رفعت سيفها أمامي عندما توقفت. “ماذا، ألن تقاتل؟”
لقد وقعت في حب إيريس بشدة. صحيح أنني أخبرتها للتو أنني أحب سيلفي وروكسي أكثر ، لكن ذلك كان مجرد رد فعل تلقائي لا أكثر.لم أستطع في الواقع ترتيب مشاعري تجاههن. كانت سيلفي، وروكسي، وإيريس جميعهن نساء رائعات ومحبوبات بطرق فريدة.
“سترحلين إذا فزت، أليس كذلك؟ حسنًا… أفضل أن أخسر إذن”.
“بالفعل…”
عبست إيريس ولم تقل شيئًا.
“أعني، ليس حقًا… لم أتوقع فقط أن تأخذ الآنسة غيسلين نصيحتك على محمل الجد”.
“أعني… لقد فاتتني فرصة قول هذا في وقت سابق، لكن… أنا أحبك يا إيريس”.
بعد العشاء ، قرر الثلاثة الاستحمام معًا. ستلقي سيلفي وروكسي على إيريس محاضرة حول الطريقة الصحيحة لاستخدام مرافقنا ، وبعد ذلك سيقضين وقتاً خاصاً للتواصل في حوض الاستحمام. كنت أتوق للانضمام إليهم ومساعدتهم على الاغتسال بيدي العاريتين ، لكنني تمكنت هذه المرة من كبح نفسي عن هذا الطلب.
جعلني رد فعلها على هذه الملاحظة أفكر في قطة منتصبة. آه، اللعنة. هل أغضبتها مرة أخرى؟ ربما كان يجب أن آخذ هذا على محمل الجد بعد كل شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت للحظة ، وسألت نفسي ما إذا كانت هذه فكرة جيدة حقًا. من المرجح أن تبدأ أرييل محاولة انقلاب متهورة في أسورا في المستقبل القريب. هل كنت أرسل غيسلين إلى حتفها؟
قبل أن أحظى بوقت طويل للشك في نفسي، لوحت إيريس بنصلها بحدة إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“…”
على مائدة العشاء في نفس تلك الليلة ، أعلنت رسميًا أن إيريس وافقت على الزواج مني. على عكس ما حدث مع روكسي ، كنت قد مهدت الطريق مسبقًا هذه المرة ، لذلك لم يكن هناك أي انفجارات غضب للتعامل معها.
ارتعشت لا إراديًا وأغمضت عيني ، فقط لأشعر بصدمة صغيرة في أعلى رأسي. كل ما فعلته إيريس هو أنها نقرتني بمقبض سيفها، هذا كل شيء. وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان وجهها على بعد بوصات فقط من وجهي.
“حسنًا، هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. أنا منجذب إليك بشدة”.
“لا أستطيع الطهي مثل سيلفي”.
“إنها الأميرة الثانية لمملكة أسورا”.
“نعم، أعلم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لست ذكية مثل روكسي”.
رأيت إيريس في الفناء. كانت تقوم بتدريباتها المعتادة بابتسامة عريضة وسعيدة على وجهها. بعد كل ذلك التمرين الذي أجبرتنا عليه، كنت مندهشاً من أنها لا تزال تملك الطاقة. تلك المرأة كانت تملك حقاً قدرة تحمل حصان.
“أعلم”.
لم أر المرأة منذ فترة، لكنها لم تتغير كثيرًا ، باستثناء أنها تقدمت في العمر قليلاً. لقد تبادلنا المجاملات وأجرينا بعض المحادثات منذ وصولها إلى المدينة ، لكنها لم تدخل في تفاصيل كثيرة حول الوضع مع إيريس. لم يكن ذلك غريبًا، لأننا لم نكن قريبين من بعضنا البعض.
“لست لطيفة مثلهن”.
في اللحظة التي خرجت فيها إيريس من الغرفة، بدأت زينيث تلكمني بصمت على رأسي. تمتمت ليليا : “سيدتي، أعتقد أنك أوصلت وجهة نظرك” ، لكن لم تكن هناك أي علامة على توقف الهجوم حتى بعد مرور بعض الوقت. كانت زينيث عضواً متديناً في كنيسة ميليس. لقد تسامحت مع زواجي الثاني ، لكنها بدت مستاءة للغاية من إضافتي زوجة ثالثة.
“أنت جميلة وقوية، لذا لا يهم ذلك حقًا”.
ماذا لو اعتبرت ذلك إهانة مذلة؟ ماذا لو اعتبرتني جبانًا؟ لقد أصبحت إيريس مبارزة ماهرة لكي تحميني من أورستد. ربما كنت بحاجة إلى أن أظهر لها قوتي، وأظهر أنني قد تحسنت أيضًا. في الواقع، لم أتدرب بجد مثلها ، لكن هذا ليس ما في الامر.
“لكنك تفضل، أوه… الفتيات الأصغر حجمًا، أليس كذلك؟”
يا للعجب ، يا لها من قاعدة صلبة! كان لدى إيريس عضلات صدر ، وكانت ثابتة ومدمجة تمامًا مثل عضلات بطنها. شيء رائع حقًا. وفوق تلك الألواح الصلبة اللطيفة… كان لدينا الحلوى. الحياة تدور حول إيجاد التوازن بين الأشياء الصلبة واللينة، إذا سألتني. على هذا النحو، حان الوقت للعبث قليلاً!
“حسنًا، هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. أنا منجذب إليك بشدة”.
لففت ذراعي حولها في المقابل. كانت عضلاتها أكثر تطوراً من ذي قبل ، لكنها لم تكن ضخمة تماماً. احتضانها كان شعورًا جيدًا. شعرت أنه الأمر الصائب.
أعادت إيريس سيفها إلى غمده. ببطء، وعصبية، لفت ذراعيها حول خصري ، وضغطت صدرها علي. ثم، فجأة، كانت تعانقني بشدة. لم تتغير رائحة جسدها المتعرق على الإطلاق.
ابتسمت غيسلين لذلك. “روديوس أكثر إخافة مني بكثير يا فتاة. أعني، لقد فاز باحترام إله التنين”.
لففت ذراعي حولها في المقابل. كانت عضلاتها أكثر تطوراً من ذي قبل ، لكنها لم تكن ضخمة تماماً. احتضانها كان شعورًا جيدًا. شعرت أنه الأمر الصائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. إنها أنتِ يا إيريس”.
“أنت موافق على اعتبار هذا فوزي إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“نعم”.
بحلول الوقت الذي خرجت فيه من مكتبي ، كان المنزل صامتًا تمامًا. يجب أن يكون المؤتمر قد انتهى قبل فترة. ربما كان الثلاثة ينامون في نفس الغرفة الليلة؟ أو ينتظرونني في غرفة نومي، لهذا الأمر … حسنًا، ليس مرجحاً. على أي حال، عندما كان المكان صامتاً هكذا ، يمكن أن يكون مزعجًا نوعًا ما. بالتفكير في الأمر ، حدثت زيارة نفسي المستقبلية في ليلة هادئة كهذه تماماً. هل كنت في انتظار مفاجأة درامية أخرى؟ ربما سيخرج لي رجل صغير زاحف ، جسده كله مغطى بفوضى ضبابية من البكسلات. هيا، أنت تبالغ الآن…
“أتعلم يا روديوس… إذا كنت حقاً لا تريدني… سأستسلم وأتخلى عنك”.
لقد قمت بترجمة 3 فصول خلال 3 أيام متتالية، لذا أرى أنني أستحق إجازة قصيرة!
كان صوت إيريس يرتجف وهي تنطق تلك الكلمات. بطريقة ما، شعرت أنها ربما كانت ستخسر عمدًا لو قاتلتها بجدية.
بالتفكير في الأمر … لقد مرت خمس سنوات منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. لقد نضجت إيريس كثيرًا في ذلك الوقت ، لكنني لم أكن واضحًا تمامًا بشأن مدى قوة عضلاتها. كانت الغرفة مظلمة جداً بالنسبة لي لألقي نظرة جيدة الليلة الماضية، على الرغم من أن كل ما تمكنت من رؤيته كان مغرياً للغاية.
“لن يكون ذلك ضروريًا”.
“جاهز… ابدأ!”
“هل ستجعلني… جزءًا من عائلتك إذن؟”
لمعت عينا غيسلين بالعاطفة. “ليس بالضبط. سأجد من أعدم اللورد ساوروس ، ثم سأقتله”.
“نعم. طالما أنك موافقة على مشاركتي مع روكسي وسيلفي أحيانًا…”
أوه، لحظة واحدة. غيسلين عرفت بول فقط في الأيام الخوالي، أليس كذلك؟ عندما كان حثالة بالكامل؟ هل يمكنني حقًا أن أعتبر ذلك مجاملة؟
توقفت لأخذ نفس. قد تبدو الكلمات رخيصة مني ، لكنني كنت بحاجة لقولها على أي حال.
“ها-انتظري! بهدوء ، بهدوء! هل يمكنكِ أن تهدئي قليلاً يا عزيزتي؟ لقد أمضينا الليلة كلها – إيك!”
“أريدك أن تتزوجيني يا إيريس”.
درست المبارزة المخيفة للحظة. يجب أن تكون في الأربعين من عمرها الآن، لكن جسدها لا يزال عضلياً. كان من الواضح أنها لم تهمل تدريبها.
اتسعت عيناها ، وارتجفت رموشها ، وانفتح فمها قليلاً. لكنها استدركت نفسها ، وكبحت تعابيرها ، وألقت رأسها بازدراء إلى الجانب.
لقد قمت بترجمة 3 فصول خلال 3 أيام متتالية، لذا أرى أنني أستحق إجازة قصيرة!
“همممف! حسنًا، إذا كنت تصر… سأسمح لك!”
في حيرة، تبادلت أنا وغيسلين النظرات. هل كان هناك أي شيء غريب في محادثتنا؟
وبهذا، أصبحت إيريس غريرات زوجتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبك يا روديس. لن ترفضني، أليس كذلك؟”
***
“سترحلين إذا فزت، أليس كذلك؟ حسنًا… أفضل أن أخسر إذن”.
على مائدة العشاء في نفس تلك الليلة ، أعلنت رسميًا أن إيريس وافقت على الزواج مني. على عكس ما حدث مع روكسي ، كنت قد مهدت الطريق مسبقًا هذه المرة ، لذلك لم يكن هناك أي انفجارات غضب للتعامل معها.
“لا أستطيع أن أقول إنني أتفق مع هذا التقييم يا سيد روديوس. لكنني سأحترم رغباتك في هذا الشأن”.
في الواقع، لم يشتكِ أحد. كنت أتوقع تعليقًا ساخرًا أو اثنين من نورن ، إن لم يكن معارضة صريحة ، لكنها قبلت الخبر بهدوء. ربما تخلت عن كل أمل في إعادتي إلى الطريق الصحيح.
بالطبع، كانت القطع المكسورة من درعي السحري لا تزال ملقاة في تلك الغابة ، وكانت إيريس ملكة السيف التي قاتلت أورستد نفسه قتالًا قويًا في المدى القريب. لم أستطع أن أرى كيف سأهزمها إلا إذا بدأنا على بعد نصف ميل من بعضنا البعض… لكن مهلاً، لا يهم. كنت موافقًا على الخسارة أيضًا.
من جانبهما ، قدمت روكسي وسيلفي تهانيهما.
“أريدك أن تتزوجيني يا إيريس”.
“أهلاً بك في العائلة يا إيريس!”
“غيسلين فقط، يا فتى”.
“لا تقلقي، يمكننا تحديد القواعد الأساسية لاحقًا”.
في اللحظة التي خرجت فيها إيريس من الغرفة، بدأت زينيث تلكمني بصمت على رأسي. تمتمت ليليا : “سيدتي، أعتقد أنك أوصلت وجهة نظرك” ، لكن لم تكن هناك أي علامة على توقف الهجوم حتى بعد مرور بعض الوقت. كانت زينيث عضواً متديناً في كنيسة ميليس. لقد تسامحت مع زواجي الثاني ، لكنها بدت مستاءة للغاية من إضافتي زوجة ثالثة.
بدت إيريس محرجة بشكل لم أعهدها عليه من قبل، لكنها تمكنت من التمتمة بكلمات: “شـ-شكراً جزيلاً لكم على استضافتي”. بطريقة ما، لم تبدُ هذه العبارة مناسبة تمامًا في هذا الموقف ، لكن لا يهم. كان من النادر أن تشعر إيريس بالتوتر هكذا ، لكنني أدركت أنها كانت تريد حقًا كسب موافقتهما. بدا ذلك علامة إيجابية. كنت آمل حقًا أن يتعلم ثلاثتهم التعايش معاً ، ويتجنبوا أي خلافات. لكن لم يكن لدي أي حق في التعبيرعن هذا الفكر بصوت عالٍ.
لقد وقعت في حب إيريس بشدة. صحيح أنني أخبرتها للتو أنني أحب سيلفي وروكسي أكثر ، لكن ذلك كان مجرد رد فعل تلقائي لا أكثر.لم أستطع في الواقع ترتيب مشاعري تجاههن. كانت سيلفي، وروكسي، وإيريس جميعهن نساء رائعات ومحبوبات بطرق فريدة.
بعد العشاء ، قرر الثلاثة الاستحمام معًا. ستلقي سيلفي وروكسي على إيريس محاضرة حول الطريقة الصحيحة لاستخدام مرافقنا ، وبعد ذلك سيقضين وقتاً خاصاً للتواصل في حوض الاستحمام. كنت أتوق للانضمام إليهم ومساعدتهم على الاغتسال بيدي العاريتين ، لكنني تمكنت هذه المرة من كبح نفسي عن هذا الطلب.
بينما كنت أصرخ مثل فتاة مدرسية خجولة ، بدأت إيريس في اغتصابي للمرة الثانية.
غادرت زوجاتي الثلاث الغرفة ، تاركين إياي، مع ليليا، زينيث ، أخواتي الصغيرات… وغيسلين ديدولديا.
الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
“…”
قبلت غيسلين نصيحتي بسهولة. في الوقت الحالي على الأقل ، بدا أنني أقنعتها بعدم القيام بأي شيء متهور.
في اللحظة التي خرجت فيها إيريس من الغرفة، بدأت زينيث تلكمني بصمت على رأسي. تمتمت ليليا : “سيدتي، أعتقد أنك أوصلت وجهة نظرك” ، لكن لم تكن هناك أي علامة على توقف الهجوم حتى بعد مرور بعض الوقت. كانت زينيث عضواً متديناً في كنيسة ميليس. لقد تسامحت مع زواجي الثاني ، لكنها بدت مستاءة للغاية من إضافتي زوجة ثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن أضفت الآنسة إيريس إلى العائلة ، سيصبح هذا المنزل ضيقًا نوعًا ما. أنا على استعداد لاستئجار غرفة قريبة والعيش هناك مع الآنسة زنيث ، من أجل-”
“آي! آي! هذا يؤلم يا أمي! أنا آسف، حسنًا؟ لن أفعل ذلك مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا شيء… أمم، لقد كنت حقاً معلم ملكة سيف، هاه؟”
بمجرد أن عبرت عن ندمي، سحبت زينيث قبضتيها وعادت إلى كرسيها. كانت أخواتي الصغيرات، اللواتي كن يجلسن بجانبها، ينظرن إليّ الآن بنظرات مليئة بالتوبيخ.
“هل تعرفينهما بالفعل؟”
“أليس هذا ما قلته عندما أحضرت روكسي إلى المنزل يا أخي العزيز؟” قالت آيشا.
“أوه حقًا؟” توقفت غيسلين ، ثم ابتسمت قليلاً. “لقد كبرت قليلاً، كما أرى. لديك نفس النظرة التي كانت في عيني بول عندما قرر الزواج من زينيث”.
“من الواضح أن كلمتك لا تساوي الكثير. تنهد… أتوقع أنك ستجر فتاة أخرى معك قريباً. أوه، سيكون هناك الكثير من الغسيل للقيام به…”
“لا أستطيع أن أقول إنني أتفق مع هذا التقييم يا سيد روديوس. لكنني سأحترم رغباتك في هذا الشأن”.
لم يكن هناك الكثير مما يمكنني قوله رداً على ذلك. من الواضح أن هذا القرار قد أفقدني الكثير من نقاط المودة مع أخواتي. حسنًا. أعتقد أنني أستطيع أن أتعايش مع ذلك.
“هاه؟! أعني، ليس بالضبط… كنت آمل أن تشاركيني مع الاثنتين الأخريين، في الواقع. دعونا ننسجم جميعًا…”
كان لآيشا بعض الشكاوى المشروعة ، لكن صوتها كان باهتًا تمامًا. ربما كانت تضايقني فقط، في الغالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هذان الاثنان”.
“روديوس…”
“ومع ذلك ، يمكنني أن أرى مدى حب الآنسة إيريس لك ، لذا لن أعترض هذه المرة. قد لا تكون مغرماً بها بعد ، لكنني أتوقع منك أن تمنحها الكثير من المودة على أي حال. هذا كل ما أردت قوله”.
في هذه المرحلة، تحدثت أختي الصغيرة الأخرى. وبدا صوتها جاداً للغاية. مهما كان ما ستقوله، كنت بحاجة إلى أن آخذه على محمل الجد.
لكن … ألم يكن من المفترض أن أكون أنا من يفعل ذلك؟
“نعم، نورن؟ ماذا يمكنني أن أفعل لكِ؟”
“ماذا، هل ظننت أنني اختلقت ذلك؟”
“أوه… بصفتي عضوة في كنيسة ميليس ، لا يمكنني حقًا الموافقة على سلوكك”.
ماذا لو اعتبرت ذلك إهانة مذلة؟ ماذا لو اعتبرتني جبانًا؟ لقد أصبحت إيريس مبارزة ماهرة لكي تحميني من أورستد. ربما كنت بحاجة إلى أن أظهر لها قوتي، وأظهر أنني قد تحسنت أيضًا. في الواقع، لم أتدرب بجد مثلها ، لكن هذا ليس ما في الامر.
“مفهوم”.
“لكنك تفضل، أوه… الفتيات الأصغر حجمًا، أليس كذلك؟”
“ومع ذلك ، يمكنني أن أرى مدى حب الآنسة إيريس لك ، لذا لن أعترض هذه المرة. قد لا تكون مغرماً بها بعد ، لكنني أتوقع منك أن تمنحها الكثير من المودة على أي حال. هذا كل ما أردت قوله”.
ارتعشت لا إراديًا وأغمضت عيني ، فقط لأشعر بصدمة صغيرة في أعلى رأسي. كل ما فعلته إيريس هو أنها نقرتني بمقبض سيفها، هذا كل شيء. وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان وجهها على بعد بوصات فقط من وجهي.
” أتفهمك. أعدك بأن أبذل قصارى جهدي في هذا الصدد”.
همم. أن تفعلي ماذا بالضبط؟
بدت نورن وكأنها تحب إيريس كثيراً في الواقع. مما سمعت ، كانت هي من طلبت منها دروس السيف تلك. شعرت أن نورن أصبحت أكثر اجتماعية بشكل عام خلال السنوات القليلة الماضية. ربما كان لذلك علاقة بعملها في مجلس الطلاب؟ على أي حال ، كان ذلك أمرًا جيدًا بالتأكيد.
يبدو أن ليليا أرادت أن تقول كلمتها الآن. كان صوتها أهدأ قليلاً من المعتاد.
“سيد روديوس.”
“لست ذكية مثل روكسي”.
يبدو أن ليليا أرادت أن تقول كلمتها الآن. كان صوتها أهدأ قليلاً من المعتاد.
“لكن الليلة دوري. لذا أنت ملكي الآن”.
“نعم، ليليا؟”
قبلت غيسلين نصيحتي بسهولة. في الوقت الحالي على الأقل ، بدا أنني أقنعتها بعدم القيام بأي شيء متهور.
“الآن بعد أن أضفت الآنسة إيريس إلى العائلة ، سيصبح هذا المنزل ضيقًا نوعًا ما. أنا على استعداد لاستئجار غرفة قريبة والعيش هناك مع الآنسة زنيث ، من أجل-”
الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
“لا. لن يحدث” ، قاطعتها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع الطهي مثل سيلفي”.
“انظري، أريد أن أعتني بكما. أوه، حسنًا… أنتِ ما زلتِ تعتنين بي، حقًا. لكنكِ تفهمين ما أقصده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لا أستطيع أن أقول إنني أتفق مع هذا التقييم يا سيد روديوس. لكنني سأحترم رغباتك في هذا الشأن”.
على مائدة العشاء في نفس تلك الليلة ، أعلنت رسميًا أن إيريس وافقت على الزواج مني. على عكس ما حدث مع روكسي ، كنت قد مهدت الطريق مسبقًا هذه المرة ، لذلك لم يكن هناك أي انفجارات غضب للتعامل معها.
إذا طردت أمي من منزلي لأنني تزوجت الكثير من الزوجات، فمن المحتمل أن يتحول أبي إلى نوع من الأرواح الانتقامية. يجب على الابن الصالح أن يعتني بوالديه عندما يكبران. في الواقع ، لقد نفدت غرف الضيوف الآن بعد انضمام إيريس إلى العائلة ، لكن هذه لم تكن مشكلة كبيرة. يمكننا أن نجد حلاً إذا احتجنا لذلك.
“لا أستطيع أن أقول إنني أتفق مع هذا التقييم يا سيد روديوس. لكنني سأحترم رغباتك في هذا الشأن”.
“روديوس…”
“آه!”
أخيراً، حان دور غيسلين لمخاطبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذت الرسالة من آيشا، تجمدت في مكاني. كنت على دراية تامة بالشعار الموجود على ذلك الظرف. لقد كان شعار إله التنين.
“نعم، آنسة غيسلين؟”
لكن … ألم يكن من المفترض أن أكون أنا من يفعل ذلك؟
“غيسلين فقط، يا فتى”.
صرخت غيسلين لبدء المبارزة، لكنني لم أرفع عصاي. إيريس أيضًا وقفت بذراعيها متقاطعتين. بعد فترة قصيرة، سحبت السيف من خصرها وبدأت تسير نحوي ببطء ، تاركة النصل يتدلّى بخفة إلى جانبها. كان السلاح الفضي الجميل نفسه الذي استخدمته ضد أورستد. على ما يبدو، كان واحداً من سيوف إله السيف السبعة الشهيرة، وقد أعطاه لها غال فاليون نفسه.
درست المبارزة المخيفة للحظة. يجب أن تكون في الأربعين من عمرها الآن، لكن جسدها لا يزال عضلياً. كان من الواضح أنها لم تهمل تدريبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن أضفت الآنسة إيريس إلى العائلة ، سيصبح هذا المنزل ضيقًا نوعًا ما. أنا على استعداد لاستئجار غرفة قريبة والعيش هناك مع الآنسة زنيث ، من أجل-”
“يمكنني ترك الآنسة الصغيرة بين يديك الآن، أليس كذلك؟””
مجرد دعابة. إذا بالغت في الغرور ، فقد أُعدم في أحد الأيام. لا أريد أن يسعى هيدييوشي الصغير اللطيف للانتقام نيابة عني.
“نعم. سأعتني بها جيدًا ، أقسم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
“أوه حقًا؟” توقفت غيسلين ، ثم ابتسمت قليلاً. “لقد كبرت قليلاً، كما أرى. لديك نفس النظرة التي كانت في عيني بول عندما قرر الزواج من زينيث”.
“ها-انتظري! بهدوء ، بهدوء! هل يمكنكِ أن تهدئي قليلاً يا عزيزتي؟ لقد أمضينا الليلة كلها – إيك!”
هل كان من المفترض أن يكون هذا إطراء؟ حسنًا ، يجب أن آخذها على هذا النحو. لذلك، لقد أصبحت أشبه بوالدي هذه الأيام، هاه؟ من الجيد سماع ذلك. ربما أصبحت أكثر نضجاً قليلاً…
“وااااو…”
أوه، لحظة واحدة. غيسلين عرفت بول فقط في الأيام الخوالي، أليس كذلك؟ عندما كان حثالة بالكامل؟ هل يمكنني حقًا أن أعتبر ذلك مجاملة؟
“سأقطع فقط كل أعداء عائلة بورياس القدامى واحداً تلو الآخر. بسيط بما فيه الكفاية”.
“ماذا تخططين لفعله بعد ذلك يا غيسلين؟ هل فكرت في الاستقرار في المدينة؟”
لم تكن عضلات بطني سيئة أيضًا ، لكن هذا… كان شيئًا آخر حقًا. كيف كان من الممكن أن يكون لديك جسد كهذا دون أن يصبح ضخمًا؟ كانت معجزة أن خصرها لا يزال نحيلاً جدًا.لا بد أنها دربت كل عضلاتها المائلة وعضلات الورك في توازن مثالي مع بعضها البعض.
“لا. الآن بعد أن أوكلت إليك الآنسة إيريس ، انتهت مهمتي هنا. أعتقد أنني سأعود إلى أسورا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“أسورا؟ هل كنتِ تخططين للمساعدة في إعادة بناء منطقة فيتوا أو شيء من هذا القبيل؟”
“…”
لمعت عينا غيسلين بالعاطفة. “ليس بالضبط. سأجد من أعدم اللورد ساوروس ، ثم سأقتله”.
أخيراً، حان دور غيسلين لمخاطبتي.
شعرت وكأن درجة حرارة الغرفة قد انخفضت بشكل كبير. لم أكن أتوقع إجابة بهذا القدر من السوء. لكنني استطعت أن أفهم من أين أتت. حتى الآن ، كانت غيسلين تركز فقط على رعاية إيريس. الآن بعد أن تم وضع “الآنسة الصغيرة” بأمان معي ، انتهت مهمتها. الشيء الوحيد الذي تبقى لها هو الانتقام من أولئك الذين أسقطوا الرجل الذي خدمته بإخلاص.
على أي حال، كان هذا جيدًا، لكن السؤال كان كيف ستتفاعل إيريس إذا تنازلت عن هذه المبارزة.
“هذا يعني أنك لا تعرفين من هم بعد، أليس كذلك؟ يبدو أن وفاته كانت جزءًا من شبكة معقدة من المؤامرات ، لذلك أعتقد أن الكثير من الناس كان لهم يد فيها”.
“لكنك تفضل، أوه… الفتيات الأصغر حجمًا، أليس كذلك؟”
“سأقطع فقط كل أعداء عائلة بورياس القدامى واحداً تلو الآخر. بسيط بما فيه الكفاية”.
“أوه، لا، لم أعد أتذكر حتى كيف أرقص… انظر، هذا ليس ما أتحدث عنه. أريد أن أفعلها”.
بدا ذلك بسيطًا بعض الشيء بالنسبة لي. غيسلين الكلاسيكية. همم… كيف سأوقفها إذن؟ بهذا المعدل ، ستقتحم عاصمة المملكة بمفردها وستُقتل. لسوء الحظ ، شعرت أن أي شيء أقوله لن يغير رأيها. نحن نتحدث عن غيسلين بعد كل شيء. في هذه الحالة ، ربما كان أفضل شيء يمكنني فعله هو مساعدتها في إيجاد طريقة أفضل للقيام بذلك…
“نعم”.
تذكرت فجأة شيئًا من تلك المذكرات. عندما شنت آرييل انقلاباً في أسورا، كان إله الماء وإمبراطور الشمال هما من هزماها.
في اللحظة التي خرجت فيها إيريس من الغرفة، بدأت زينيث تلكمني بصمت على رأسي. تمتمت ليليا : “سيدتي، أعتقد أنك أوصلت وجهة نظرك” ، لكن لم تكن هناك أي علامة على توقف الهجوم حتى بعد مرور بعض الوقت. كانت زينيث عضواً متديناً في كنيسة ميليس. لقد تسامحت مع زواجي الثاني ، لكنها بدت مستاءة للغاية من إضافتي زوجة ثالثة.
“غيسلين، هناك شيء يجب أن تعرفيه. سمعت من مصدر موثوق به أن مملكة أسورا لديها حاليًا إله الماء وإمبراطور الشمال يعملان لديها”.
“أوه، كم هو رائع…”
“أوه. هذان الاثنان”.
“هاه؟! أعني، ليس بالضبط… كنت آمل أن تشاركيني مع الاثنتين الأخريين، في الواقع. دعونا ننسجم جميعًا…”
“هل تعرفينهما بالفعل؟”
هل كان من المفترض أن يكون هذا إطراء؟ حسنًا ، يجب أن آخذها على هذا النحو. لذلك، لقد أصبحت أشبه بوالدي هذه الأيام، هاه؟ من الجيد سماع ذلك. ربما أصبحت أكثر نضجاً قليلاً…
“نعم ، أعرفهما جيدًا. وكذلك الآنسة إيريس. ماذا في ذلك؟”
بتنهيدة صغيرة من الارتياح ، فكرت في أحداث الليلة السابقة. لقد استمتعنا أنا وإيريس كثيرًا … خاصة إيريس. أعتقد أنه يمكن القول إن أسلوبي كان أفضل من أسلوبها. كنت متفوقًا في البداية ، على الأقل.
“حسنًا ، قد تضطرين إلى مواجهتهما. أعلم مدى قوتك ، لكنني لا أعتقد أنك ستخرجين من ذلك حية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تترك إيريس يدي. بدلاً من ذلك ، دارت لتجلس فوقي ، وشبكت أطرافها بأطرافي. للم يكن الغضب ما يحترق في عينيها. بل كانت الشهوة. لا بد أن استيقاظها لتجدني أتحسس صدرها قد أثارها مرة أخرى.
“صحيح. لا أستطيع التعامل معهما بمفردي”. أومأت غيسلين ، ثم نظرت إلي وعمّ الصمت. كانت تنتظر لترى ما إذا كان لدي أي شيء آخر أقوله حول هذا الأمر.
تذكرت فجأة شيئًا من تلك المذكرات. عندما شنت آرييل انقلاباً في أسورا، كان إله الماء وإمبراطور الشمال هما من هزماها.
“… على كل حال، أعرف شخصاً واحدًا تورط في نفس المشكلة التي كلفت اللورد ساوروس حياته. من الممكن أنها كانت تعمل ضد عائلة بوريس في ذلك الوقت ، لذلك قد تعتبرينها عدوًا. لكن إذا تحالفت معها ، أعتقد أنك ستحصلين على فرصة لقتل الأشخاص الذين تريدين قتلهم ، ومبرر شرعي للقيام بذلك”.
“أرييل أنيموي أسورا”.
“من هي؟”
لم تقل إيريس شيئًا على الإطلاق. كانت تراقبني فقط ويدها على مقبض سيفها. عند الفحص الدقيق، لاحظت أن يدها ترتعش قليلاً… لكن على حد علمي، قد يكون ذلك مجرد حماس.
“أرييل أنيموي أسورا”.
“آرغ! انسَ ذلك! هل تعرف كم انتظرت لأفعل هذا مرة أخرى؟!”
ارتعشت أذنا غيسلين. أرسل ذلك شعورًا بالحنين عبر جسدي. عندما كنت أقوم بتدريسها ، كانت تفعل ذلك دائمًا عندما تواجه مشكلة لا تستطيع حلها. على أي حال… إذا لم تتعرف على الاسم ، فهذا أفضل.
لقد قمت بترجمة 3 فصول خلال 3 أيام متتالية، لذا أرى أنني أستحق إجازة قصيرة!
“إنها الأميرة الثانية لمملكة أسورا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أنك لا تعرفين من هم بعد، أليس كذلك؟ يبدو أن وفاته كانت جزءًا من شبكة معقدة من المؤامرات ، لذلك أعتقد أن الكثير من الناس كان لهم يد فيها”.
توقفت للحظة ، وسألت نفسي ما إذا كانت هذه فكرة جيدة حقًا. من المرجح أن تبدأ أرييل محاولة انقلاب متهورة في أسورا في المستقبل القريب. هل كنت أرسل غيسلين إلى حتفها؟
حسنًا إذن. كيف تعاملت مع إيريس عندما عرفتها؟ كيف استجبت لنوبات غضبها؟ كيف يجب أن أستجيب لهذه النوبة؟
لا. يمكن للمستقبل أن يتغير بالتأكيد. لسبب واحد، لقد قرأت تلك اليوميات. يمكنني أن أقدم لأرييل بعض النصائح العامة. يمكننا أن نحول محاولة الانقلاب المتهورة تلك إلى محاولة ناجحة. من المحتمل جدًا أن يكون “هيتوغامي” وراء تلك الأحداث. وبما أنني أصبحت تابعًا لأورستد الآن ، فقد يغير تدخلي الأمور إلى حد ما.
“أعتقد أنه يجب عليكِ على الأقل إجراء محادثة معها ومعرفة رأيكِ.”
بافتراض أنني وجدت طريقة يمكن لأرييل أن تنجح بها ، فسيكون من الأفضل لنا جميعًا أن تكون لدينا مبارزة مثل غيسلين إلى جانبها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كان لدي كل النية للمساعدة شخصياً، لكنني سأحتاج إلى استشارة أورستد أولاً.
في مرحلة ما خلال هذا التبادل ، رمتني إيريس على السرير. كانت تثبتني بقوة لدرجة أنني لم أستطع التملص منها إذا حاولت.
“أعتقد أنه يجب عليكِ على الأقل إجراء محادثة معها ومعرفة رأيكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك … لم تكن هدفي الوحيد في هذه اللحظة. حركت يدي ببطء إلى الأعلى ، في اتجاه الكتلين العظيمين المرئيتن بوضوح تحت البطانية. الليلة الماضية ، قضيت الكثير من الوقت ويداي محاصرتان في قبضة تشبه الكماشة ، لذا لم أحصل على العديد من الفرص للمس هذه… لكننا متزوجان الآن ، أليس كذلك؟ كان لدي إذن، أليس كذلك؟
“حسنًا. إذا قلت ذلك، فسأفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
قبلت غيسلين نصيحتي بسهولة. في الوقت الحالي على الأقل ، بدا أنني أقنعتها بعدم القيام بأي شيء متهور.
نادتني غيسلين عندما وصلت إلى هذا الاستنتاج.
“واو…”
“لكنك تفضل، أوه… الفتيات الأصغر حجمًا، أليس كذلك؟”
ألقيت نظرة عبر الطاولة ووجدت نورن وآيشا تحدقان فيّ بأعين متسعة.
بعد العشاء ، قرر الثلاثة الاستحمام معًا. ستلقي سيلفي وروكسي على إيريس محاضرة حول الطريقة الصحيحة لاستخدام مرافقنا ، وبعد ذلك سيقضين وقتاً خاصاً للتواصل في حوض الاستحمام. كنت أتوق للانضمام إليهم ومساعدتهم على الاغتسال بيدي العاريتين ، لكنني تمكنت هذه المرة من كبح نفسي عن هذا الطلب.
“هل يمكنني المساعدة، يا رفاق؟”
***
“أوه، لا شيء… أمم، لقد كنت حقاً معلم ملكة سيف، هاه؟”
بالطبع، كانت القطع المكسورة من درعي السحري لا تزال ملقاة في تلك الغابة ، وكانت إيريس ملكة السيف التي قاتلت أورستد نفسه قتالًا قويًا في المدى القريب. لم أستطع أن أرى كيف سأهزمها إلا إذا بدأنا على بعد نصف ميل من بعضنا البعض… لكن مهلاً، لا يهم. كنت موافقًا على الخسارة أيضًا.
“ماذا، هل ظننت أنني اختلقت ذلك؟”
ماذا لو اعتبرت ذلك إهانة مذلة؟ ماذا لو اعتبرتني جبانًا؟ لقد أصبحت إيريس مبارزة ماهرة لكي تحميني من أورستد. ربما كنت بحاجة إلى أن أظهر لها قوتي، وأظهر أنني قد تحسنت أيضًا. في الواقع، لم أتدرب بجد مثلها ، لكن هذا ليس ما في الامر.
“أعني، ليس حقًا… لم أتوقع فقط أن تأخذ الآنسة غيسلين نصيحتك على محمل الجد”.
“لا أستطيع أن أقول إنني أتفق مع هذا التقييم يا سيد روديوس. لكنني سأحترم رغباتك في هذا الشأن”.
في حيرة، تبادلت أنا وغيسلين النظرات. هل كان هناك أي شيء غريب في محادثتنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
“أمم، روديوس؟
ماذا كان عليّ أن أفعل هنا؟ هل يجب أن آخذ هذه المعركة على محمل الجد؟ لأكون صريحًا، كنت موافقًا على الخسارة. بل بدا ذلك أفضل.
قاطعت نورن. “أعرف طالبة أكبر سناً في الجامعة تريد أن تصبح مغامرة ، وكانت تخبرني في ذلك اليوم عن كيف جاءت ‘ملكة سيف مخيفة حقًا’ إلى المدينة. حتى أقوى الناس في المدينة يشعرون بالخوف منها ، كما تعلم. من المثير للإعجاب رؤيتها تتحدث معك على قدم المساواة.”
“لا تقلقي، يمكننا تحديد القواعد الأساسية لاحقًا”.
ابتسمت غيسلين لذلك. “روديوس أكثر إخافة مني بكثير يا فتاة. أعني، لقد فاز باحترام إله التنين”.
“لست لطيفة مثلهن”.
“واو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني… لقد فاتتني فرصة قول هذا في وقت سابق، لكن… أنا أحبك يا إيريس”.
بدت نورن معجبة حقًا بهذا. ربما استعدت بعض نقاط المودة تلك. أو ربما كانت هذه مجرد نقاط احترام؟ لم أستطع أن أرى رأيها في حياتي العاطفية يتحسن كثيرًا … على أي حال ، لقد أعاد لي مديح غيسلين القليل من الكرامة، على الأقل. كم أنا محظوظ!
بدت نورن معجبة حقًا بهذا. ربما استعدت بعض نقاط المودة تلك. أو ربما كانت هذه مجرد نقاط احترام؟ لم أستطع أن أرى رأيها في حياتي العاطفية يتحسن كثيرًا … على أي حال ، لقد أعاد لي مديح غيسلين القليل من الكرامة، على الأقل. كم أنا محظوظ!
في تلك الليلة ، بعد عودة غيسلين إلى نزلها، انضمت إيريس إلى سيلفي وروكسي في مؤتمر خاص من نوع ما. كنت فضوليًا للغاية لمعرفة ما كن يناقشنه ، لكن من المفترض أنني لم أكن مدعوًا لسبب ما. تمكنت من كبح رغبتي في التجسس. للوهلة الأولى ، بدا المزاج ودودًا بما فيه الكفاية ، وكانت إيريس تستمع إلى الاثنتين باهتمام ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق. لقد قطعت تلك الفتاة شوطًا طويلاً منذ سنوات طفولتها الجامحة.
“هل يمكنني المساعدة، يا رفاق؟”
انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
ارتعشت لا إراديًا وأغمضت عيني ، فقط لأشعر بصدمة صغيرة في أعلى رأسي. كل ما فعلته إيريس هو أنها نقرتني بمقبض سيفها، هذا كل شيء. وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان وجهها على بعد بوصات فقط من وجهي.
بحلول الوقت الذي خرجت فيه من مكتبي ، كان المنزل صامتًا تمامًا. يجب أن يكون المؤتمر قد انتهى قبل فترة. ربما كان الثلاثة ينامون في نفس الغرفة الليلة؟ أو ينتظرونني في غرفة نومي، لهذا الأمر … حسنًا، ليس مرجحاً. على أي حال، عندما كان المكان صامتاً هكذا ، يمكن أن يكون مزعجًا نوعًا ما. بالتفكير في الأمر ، حدثت زيارة نفسي المستقبلية في ليلة هادئة كهذه تماماً. هل كنت في انتظار مفاجأة درامية أخرى؟ ربما سيخرج لي رجل صغير زاحف ، جسده كله مغطى بفوضى ضبابية من البكسلات. هيا، أنت تبالغ الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذت الرسالة من آيشا، تجمدت في مكاني. كنت على دراية تامة بالشعار الموجود على ذلك الظرف. لقد كان شعار إله التنين.
لقد وصلت إلى غرفة نومي الآن. لم يكن هناك ضوء قادم من الداخل ، لذا بدا أنني سأكون بمفردي الليلة … بينما كنت أمد يدي إلى المقبض ، انفتح الباب فجأة من الداخل ، وسحبت بعنف إلى الغرفة.
لقد وصلت إلى غرفة نومي الآن. لم يكن هناك ضوء قادم من الداخل ، لذا بدا أنني سأكون بمفردي الليلة … بينما كنت أمد يدي إلى المقبض ، انفتح الباب فجأة من الداخل ، وسحبت بعنف إلى الغرفة.
“آه!”
***
ألقيت يدي لا إراديًا على مهاجمي وبدأت في توجيه المانا من خلالها. لكنهم أمسكوا بمعصمي وضغطوه على الباب ، مما أثبتني في مكاني. للحظة ، اعتقدت أنني انتهيت. لكنني لاحظت من أواجهه.
رأيت إيريس في الفناء. كانت تقوم بتدريباتها المعتادة بابتسامة عريضة وسعيدة على وجهها. بعد كل ذلك التمرين الذي أجبرتنا عليه، كنت مندهشاً من أنها لا تزال تملك الطاقة. تلك المرأة كانت تملك حقاً قدرة تحمل حصان.
“أوه. إنها أنتِ يا إيريس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت للحظة ، وسألت نفسي ما إذا كانت هذه فكرة جيدة حقًا. من المرجح أن تبدأ أرييل محاولة انقلاب متهورة في أسورا في المستقبل القريب. هل كنت أرسل غيسلين إلى حتفها؟
أحدث زوجاتي ، بعد أن غيرت ملابسها إلى قميص نوم عادي ، قررت على ما يبدو أن تنصب لي كمينًا.
الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
“أ-أمم، روديوس…”
“آرغ! انسَ ذلك! هل تعرف كم انتظرت لأفعل هذا مرة أخرى؟!”
لسبب ما ، كانت عيناها محتقنة بالدم. كما أن وجهها كان محمرًا ، وكانت تتنفس بصعوبة. بدت غاضبة تمامًا. هل فعلت شيئًا لأغضبها بالفعل؟
عندما استيقظت أخيراً في تلك الظهيرة، كنت وحدي في الغرفة ، ولم تكن إيريس في أي مكان. كان جانبها من السرير بارداً بالفعل. لم أشعر بالقلق أو الهجر، مع ذلك. فقط… بالاستنزاف. والرضا.
كنت بحاجة إلى اختيار كلماتي بعناية فائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع الطهي مثل سيلفي”.
“نـ-نحن زوج وزوجة الآن، أليس كذلك؟ رسمياً؟”
ارتعشت لا إراديًا وأغمضت عيني ، فقط لأشعر بصدمة صغيرة في أعلى رأسي. كل ما فعلته إيريس هو أنها نقرتني بمقبض سيفها، هذا كل شيء. وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان وجهها على بعد بوصات فقط من وجهي.
“… حسناً، أجل. أوه، هل أردتِ إقامة حفل زفاف رسمي، ربما؟ يمكننا دعوة الكثير من الناس و—”
كان لدي كل النية للمساعدة شخصياً، لكنني سأحتاج إلى استشارة أورستد أولاً.
“أوه، لا، لم أعد أتذكر حتى كيف أرقص… انظر، هذا ليس ما أتحدث عنه. أريد أن أفعلها”.
لسبب ما ، كانت عيناها محتقنة بالدم. كما أن وجهها كان محمرًا ، وكانت تتنفس بصعوبة. بدت غاضبة تمامًا. هل فعلت شيئًا لأغضبها بالفعل؟
همم. أن تفعلي ماذا بالضبط؟
بحلول الوقت الذي خرجت فيه من مكتبي ، كان المنزل صامتًا تمامًا. يجب أن يكون المؤتمر قد انتهى قبل فترة. ربما كان الثلاثة ينامون في نفس الغرفة الليلة؟ أو ينتظرونني في غرفة نومي، لهذا الأمر … حسنًا، ليس مرجحاً. على أي حال، عندما كان المكان صامتاً هكذا ، يمكن أن يكون مزعجًا نوعًا ما. بالتفكير في الأمر ، حدثت زيارة نفسي المستقبلية في ليلة هادئة كهذه تماماً. هل كنت في انتظار مفاجأة درامية أخرى؟ ربما سيخرج لي رجل صغير زاحف ، جسده كله مغطى بفوضى ضبابية من البكسلات. هيا، أنت تبالغ الآن…
قبل أن أستطيع التفكير في الأمر ، لفت إيريس ذراعها حول كتفي وسحبتني لقبلة عنيفة. اصطدمت أسنانها بأسناني بقوة كافية لإرسال صدمة من الألم عبر فكي. حاولت الانسحاب ، لكن الباب خلفي جعل ذلك مستحيلاً. واصلت إيريس فرك جبهتها بجبهتي بحماس.
إذا طردت أمي من منزلي لأنني تزوجت الكثير من الزوجات، فمن المحتمل أن يتحول أبي إلى نوع من الأرواح الانتقامية. يجب على الابن الصالح أن يعتني بوالديه عندما يكبران. في الواقع ، لقد نفدت غرف الضيوف الآن بعد انضمام إيريس إلى العائلة ، لكن هذه لم تكن مشكلة كبيرة. يمكننا أن نجد حلاً إذا احتجنا لذلك.
“بففف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بففف…”
عندما تمكنت أخيراً من التنفس، حركت إيريس ذراعها إلى خصري وبدأت تجرني عملياً على الأرض. في غضون ثوان ، أوصلتني إلى السرير. انتظر. ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ يا إلهي. أنتِ تتحركين بسرعة كبيرة يا آنسة!
“ها-انتظري! بهدوء ، بهدوء! هل يمكنكِ أن تهدئي قليلاً يا عزيزتي؟ لقد أمضينا الليلة كلها – إيك!”
“أوه، إيريس؟ أعتقد أننا يجب أن نهدأ قليلاً. كما تعلمين، علينا أن نتحدث مع سيلفي وروكسي أولاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
“لقد فعلت ذلك بالفعل. قالت سيلفي إن الليلة يمكن أن يكون دَوْري”.
بمجرد أن عبرت عن ندمي، سحبت زينيث قبضتيها وعادت إلى كرسيها. كانت أخواتي الصغيرات، اللواتي كن يجلسن بجانبها، ينظرن إليّ الآن بنظرات مليئة بالتوبيخ.
“ماذا عن روكسي؟ قد تريد منا الانتظار بينما هي حامل…”
“مرحبًا… أريد أن يكون الطفل الأول ولدًا، حسنًا؟”
“كانت موافقة على ذلك، في الواقع”.
“أهلاً بك في العائلة يا إيريس!”
في مرحلة ما خلال هذا التبادل ، رمتني إيريس على السرير. كانت تثبتني بقوة لدرجة أنني لم أستطع التملص منها إذا حاولت.
“دعينا نتحدث في هذا يا عزيزتي! المزيد من الحديث، وقليل من اللكم! ماذا عن بعض الأحاديث الودية في السرير؟ هل تتذكرين ذلك الوقت عندما بدأنا القيام بتمارين البطن معًا ، عندما كنا أطفالاً؟ ولم أستطع إلا أن أمد يدي لألمس عضلات بطنك؟ آه، يا له من وغد صغير قد كنت…”
“مرحبًا… أريد أن يكون الطفل الأول ولدًا، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذا قلت ذلك، فسأفعل”.
كانت المرأة لا تزال تتنفس بصعوبة من أنفها. لم تكن غاضبة ، بل كانت شهوانية. يجب أن أعترف ، لم أتوقع هذا القدر من الحماس منها. أعني ، لم أكن أشتكي بالتأكيد. كان من الساحر رؤية مدى رغبتها فيّ. وجسدي لم يكن يعترض على تقدمها أيضًا ، إذا فهمت ما أعنيه.
أوه، لحظة واحدة. غيسلين عرفت بول فقط في الأيام الخوالي، أليس كذلك؟ عندما كان حثالة بالكامل؟ هل يمكنني حقًا أن أعتبر ذلك مجاملة؟
لكن … ألم يكن من المفترض أن أكون أنا من يفعل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هذان الاثنان”.
“أنا أحبك يا روديس. لن ترفضني، أليس كذلك؟”
في الوقت الحالي ، توجهت إلى الحمام لتنظيف نفسي. بمجرد الانتهاء من ذلك ، شققت طريقي إلى الطابق السفلي وصليت عند مذبحي. شعرت أن الوقت قد حان لإضافة صنم ثالث إلى هذا الضريح الصغير. لقد انضم إله الحكمة وإله الحب للتو إلى إله الحرب… ربما سيف خشبي سيكون مناسبًا؟
“حسنًا ، بالطبع لا. حاولي أن تهدئي قليلاً، مع ذلك. لماذا لا نأخذ بعض الوقت لتهيئة الأجواء أولاً؟ يمكننا أن نشرب بعض المشروبات ، ونسترجع ذكريات السنوات الخمس الماضية ، ونبدأ عندما تصبح الأمور لطيفة ورومانسية…”
كان صوت إيريس يرتجف وهي تنطق تلك الكلمات. بطريقة ما، شعرت أنها ربما كانت ستخسر عمدًا لو قاتلتها بجدية.
“آرغ! انسَ ذلك! هل تعرف كم انتظرت لأفعل هذا مرة أخرى؟!”
“لكنك تفضل، أوه… الفتيات الأصغر حجمًا، أليس كذلك؟”
حتى وهي تنطق تلك الكلمات ، كانت إيريس تتسلق على السرير وتضع نفسها فوقي. لقد ثبتت ساقي بقوة ، وضغطت يدي على السرير ؛ انحنت ، ودفعت أنفها إلى صدري ، وبدأت تشم بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روديوس…”
ما هذا، هل هي كلبة؟ آمل ألا تكون رائحتي كريهة جداً الليلة…
“مفهوم”.
“هاه… هاه… روديوس… نحن متزوجان الآن، أليس كذلك؟ هذا يعني أنك ملكي، أليس كذلك؟”
“مفهوم”.
“هاه؟! أعني، ليس بالضبط… كنت آمل أن تشاركيني مع الاثنتين الأخريين، في الواقع. دعونا ننسجم جميعًا…”
على مائدة العشاء في نفس تلك الليلة ، أعلنت رسميًا أن إيريس وافقت على الزواج مني. على عكس ما حدث مع روكسي ، كنت قد مهدت الطريق مسبقًا هذه المرة ، لذلك لم يكن هناك أي انفجارات غضب للتعامل معها.
“لكن الليلة دوري. لذا أنت ملكي الآن”.
“واو…”
يبدو أنه كان هناك رد واحد فقط يرضيها.
ألقيت نظرة عبر الطاولة ووجدت نورن وآيشا تحدقان فيّ بأعين متسعة.
“حسنًا، نعم”.
بالمناسبة ، كان رأسي يستريح حاليًا على ذراع إيريس. حتى الآن، لم أكن أبداً في الطرف المتلقي لهذه المناورة ، لذا شعرت بالانتعاش الغريب. كانت وسادتي نحيلة بعض الشيء ، لكنها كانت صلبة جدًا أيضًا – لسبب ما ، جعلتني أشعر وكأنني في أمان تام.
ازدادت قبضة إيريس على معصمي بشكل ملحوظ. آي. آي! أنت تمزقين يدي، أيتها الفتاة! بهذا المعدل ، سأضطر إلى طلب خدمة أخرى من أورستد!
“أهلاً بك في العائلة يا إيريس!”
“هـ-هذا يعني… يمكنني أن أفعل ما أريد، أليس كذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت موافق على اعتبار هذا فوزي إذن؟”
همم. ماذا كانت تخطط لفعله بالضبط؟ ماذا سيحل بي؟ حسنًا، من الواضح أنه سيتضمن الجنس. هل كنت أعارض ذلك؟ لا. لذا إجابتي يجب أن تكون…
بالطبع، كانت القطع المكسورة من درعي السحري لا تزال ملقاة في تلك الغابة ، وكانت إيريس ملكة السيف التي قاتلت أورستد نفسه قتالًا قويًا في المدى القريب. لم أستطع أن أرى كيف سأهزمها إلا إذا بدأنا على بعد نصف ميل من بعضنا البعض… لكن مهلاً، لا يهم. كنت موافقًا على الخسارة أيضًا.
“بـ-بالتأكيد، أعتقد ذلك”.
ارتعشت لا إراديًا وأغمضت عيني ، فقط لأشعر بصدمة صغيرة في أعلى رأسي. كل ما فعلته إيريس هو أنها نقرتني بمقبض سيفها، هذا كل شيء. وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان وجهها على بعد بوصات فقط من وجهي.
بمجرد أن نطقت تلك الكلمات ، تحولت إيريس إلى وحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تخططين لفعله بعد ذلك يا غيسلين؟ هل فكرت في الاستقرار في المدينة؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهوهوه.”
في صباح اليوم التالي ، استيقظت على صوت زقزقة العصافير. أول شيء فعلته هو البحث عن إيريس ، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. كان ذلك الوجه المذهل هناك بجانبي. بدت المرأة جميلة في نومها.
لم يكن هناك الكثير مما يمكنني قوله رداً على ذلك. من الواضح أن هذا القرار قد أفقدني الكثير من نقاط المودة مع أخواتي. حسنًا. أعتقد أنني أستطيع أن أتعايش مع ذلك.
“بالفعل…”
في حيرة، تبادلت أنا وغيسلين النظرات. هل كان هناك أي شيء غريب في محادثتنا؟
بتنهيدة صغيرة من الارتياح ، فكرت في أحداث الليلة السابقة. لقد استمتعنا أنا وإيريس كثيرًا … خاصة إيريس. أعتقد أنه يمكن القول إن أسلوبي كان أفضل من أسلوبها. كنت متفوقًا في البداية ، على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
لم أكن أريد أن أدعها تتغلب علي ، لذا قدمت كل ما لدي. للأسف ، انقلبت الأمور في منتصف المباراة. كان للمرأة قدرة تحمل أكبر مني. ومثلما حدث في أول مرة ، استمرت … باختصار ، لم أفز.
شعرت وكأن درجة حرارة الغرفة قد انخفضت بشكل كبير. لم أكن أتوقع إجابة بهذا القدر من السوء. لكنني استطعت أن أفهم من أين أتت. حتى الآن ، كانت غيسلين تركز فقط على رعاية إيريس. الآن بعد أن تم وضع “الآنسة الصغيرة” بأمان معي ، انتهت مهمتها. الشيء الوحيد الذي تبقى لها هو الانتقام من أولئك الذين أسقطوا الرجل الذي خدمته بإخلاص.
انتهى الأمر بإيريس تستمتع بنفسها لفترة طويلة بينما كنت مستلقيًا عاجزًا. لم أتعرض للهيمنة بهذا الشكل في حياتي. نحن نتحدث عن أحد تلك السيناريوهات “أنا آسف يا عزيزتي، لكنني أنتمي إلى سيدي الآن”. لقد فقدت براءتي إلى الأبد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبك يا روديس. لن ترفضني، أليس كذلك؟”
لكن على الرغم من هزيمتي ، كان النظر إلى إيريس وهي نائمة بجانبي بتلك النظرة الراضية على وجهها يملأني بمشاعر دافئة وحنونة. لقد كانت مثل ذئب جائع الليلة الماضية ، لكنها الآن تبدو أشبه بملاك. لقد رسم ذلك ابتسامة حقيقية على وجهي. ربما هكذا شعرت سيلفي عندما رأتني نائمًا.
رأيت إيريس في الفناء. كانت تقوم بتدريباتها المعتادة بابتسامة عريضة وسعيدة على وجهها. بعد كل ذلك التمرين الذي أجبرتنا عليه، كنت مندهشاً من أنها لا تزال تملك الطاقة. تلك المرأة كانت تملك حقاً قدرة تحمل حصان.
“همم… هذا شعور مختلف، بالتأكيد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
بالمناسبة ، كان رأسي يستريح حاليًا على ذراع إيريس. حتى الآن، لم أكن أبداً في الطرف المتلقي لهذه المناورة ، لذا شعرت بالانتعاش الغريب. كانت وسادتي نحيلة بعض الشيء ، لكنها كانت صلبة جدًا أيضًا – لسبب ما ، جعلتني أشعر وكأنني في أمان تام.
“هاه؟! أعني، ليس بالضبط… كنت آمل أن تشاركيني مع الاثنتين الأخريين، في الواقع. دعونا ننسجم جميعًا…”
بالتفكير في الأمر … لقد مرت خمس سنوات منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. لقد نضجت إيريس كثيرًا في ذلك الوقت ، لكنني لم أكن واضحًا تمامًا بشأن مدى قوة عضلاتها. كانت الغرفة مظلمة جداً بالنسبة لي لألقي نظرة جيدة الليلة الماضية، على الرغم من أن كل ما تمكنت من رؤيته كان مغرياً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهوهوه.”
تململت قليلاً، ومددت يدي لألمس بطن إيريس.
“…”
“أوه، كم هو رائع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
على السطح ، لم يكن هناك الكثير من عضلات البطن الواضحة. في الواقع ، كان لديها كمية جيدة من الدهون. لكن تحت ذلك مباشرة ، كانت هناك طبقة من العضلات الكثيفة بشكل ملحوظ. عندما ضغطت بأصابعي على جلدها، كشفت عن ستة عضلات بطن متراصة.
حتى وهي تنطق تلك الكلمات ، كانت إيريس تتسلق على السرير وتضع نفسها فوقي. لقد ثبتت ساقي بقوة ، وضغطت يدي على السرير ؛ انحنت ، ودفعت أنفها إلى صدري ، وبدأت تشم بصوت عالٍ.
لم تكن عضلات بطني سيئة أيضًا ، لكن هذا… كان شيئًا آخر حقًا. كيف كان من الممكن أن يكون لديك جسد كهذا دون أن يصبح ضخمًا؟ كانت معجزة أن خصرها لا يزال نحيلاً جدًا.لا بد أنها دربت كل عضلاتها المائلة وعضلات الورك في توازن مثالي مع بعضها البعض.
توقفت إيريس على بعد خطوات قليلة وثبتت نظرتها الحادة علي.
بجدية. ما الذي يجعل عضلات المرأة جذابة بشكل لا يصدق؟ لم أرغب أبدًا في رفع يدي عن هذه الأشياء.
أعادت إيريس سيفها إلى غمده. ببطء، وعصبية، لفت ذراعيها حول خصري ، وضغطت صدرها علي. ثم، فجأة، كانت تعانقني بشدة. لم تتغير رائحة جسدها المتعرق على الإطلاق.
ومع ذلك … لم تكن هدفي الوحيد في هذه اللحظة. حركت يدي ببطء إلى الأعلى ، في اتجاه الكتلين العظيمين المرئيتن بوضوح تحت البطانية. الليلة الماضية ، قضيت الكثير من الوقت ويداي محاصرتان في قبضة تشبه الكماشة ، لذا لم أحصل على العديد من الفرص للمس هذه… لكننا متزوجان الآن ، أليس كذلك؟ كان لدي إذن، أليس كذلك؟
“أهلاً بك في العائلة يا إيريس!”
“وااااو…”
“انظري، أريد أن أعتني بكما. أوه، حسنًا… أنتِ ما زلتِ تعتنين بي، حقًا. لكنكِ تفهمين ما أقصده”.
يا للعجب ، يا لها من قاعدة صلبة! كان لدى إيريس عضلات صدر ، وكانت ثابتة ومدمجة تمامًا مثل عضلات بطنها. شيء رائع حقًا. وفوق تلك الألواح الصلبة اللطيفة… كان لدينا الحلوى. الحياة تدور حول إيجاد التوازن بين الأشياء الصلبة واللينة، إذا سألتني. على هذا النحو، حان الوقت للعبث قليلاً!
بعد العشاء ، قرر الثلاثة الاستحمام معًا. ستلقي سيلفي وروكسي على إيريس محاضرة حول الطريقة الصحيحة لاستخدام مرافقنا ، وبعد ذلك سيقضين وقتاً خاصاً للتواصل في حوض الاستحمام. كنت أتوق للانضمام إليهم ومساعدتهم على الاغتسال بيدي العاريتين ، لكنني تمكنت هذه المرة من كبح نفسي عن هذا الطلب.
أوه واو. حسنًا. هذه الأشياء مثل… البطيخ. لم يكن لدى سيلفي وروكسي أي شيء مثل هذه الروائع. كنت أحب ما لديهما تماماً، لكن النوع الأكبر كان له بالتأكيد سحره الخاص. ومن الآن فصاعداً، سأتمكن من لمس هذه كلما أردت؟ كنت مديناً حقاً ببعض كلمات الامتنان للقدير. شكراً لكِ يا روكسي! شكراً لكِ يا سيلفي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أنك لا تعرفين من هم بعد، أليس كذلك؟ يبدو أن وفاته كانت جزءًا من شبكة معقدة من المؤامرات ، لذلك أعتقد أن الكثير من الناس كان لهم يد فيها”.
لقد انتهت مهمتي العظيمة. لقد تسلقت جبال إيريس ، وقد بزغ فجر يوم جديد للبشرية جمعاء!
“حسنًا ، قد تضطرين إلى مواجهتهما. أعلم مدى قوتك ، لكنني لا أعتقد أنك ستخرجين من ذلك حية”.
“هوهوهوه.”
درست المبارزة المخيفة للحظة. يجب أن تكون في الأربعين من عمرها الآن، لكن جسدها لا يزال عضلياً. كان من الواضح أنها لم تهمل تدريبها.
فجأة ، ظهر رجل عجوز مألوف ذو شعر أبيض في ذهني. مرحبًا بك ، أيها الناسك الحكيم! لم أرك منذ فترة طويلة يا صديقي! انظر إلى هذه الفواكه الطازجة و الرائعة! حقًا ، لقد باركتنا الأرض بوفرة!
لم تقل إيريس شيئًا على الإطلاق. كانت تراقبني فقط ويدها على مقبض سيفها. عند الفحص الدقيق، لاحظت أن يدها ترتعش قليلاً… لكن على حد علمي، قد يكون ذلك مجرد حماس.
“هوهوهوه! يبدو أنه لم يعد لدي ما أعلمك إياه، أيها الشاب… أتمنى أن يقودك طريقك إلى التنوير!”
“بالفعل…”
ماذا؟! لا! عد إليّ، أيها الناسك الحكيم! عد إليّ! ما زلت بحاجة ماسة إلى حكمتك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أرادتني أن آخذ هذا الأمر على محمل الجد و أن أبذل قصارى جهدي في القتال. إذا خسرت، فلا بأس بذلك. إذا فزت، يمكنني دائمًا أن أطلب منها الزواج على أي حال.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان أسلوب سيلفي خاضعًا بعض الشيء ، وروكسي كانت أكثر تقنية ، فإن إيريس كانت من النوع العدواني تمامًا. نوعًا ما مثل توكوغاوا ، تويوتومي ، وأودا، على التوالي. ماذا يجعلني ذلك ، القوة الخفية وراء العرش؟ في الواقع. لقد أصبحت إيريس ملكة سيف قوية بفضل هزيمتي على يد أورستد!
“آه.”
ألقيت نظرة في اتجاهها. لقد اتخذت وضعها المعتاد بذراعيها المتقاطعتين وهي تنتظرني لإنهاء استعداداتي. ولكن بقدر ما كانت تلك الوقفة مألوفة، بدت إيريس نفسها مختلفة تماماً الآن.
توقفت مسرحيتي الفردية فجأة عندما التقت عيني بعيني إيريس. لقد استيقظت في مرحلة ما ، وكانت تراقبني. هل هذا هو الجزء الذي سأتلقى فيه لكمة؟ أعني ، لقد استحققت ذلك نوعًا ما، بعد أن لمستها هكذا…
بالمناسبة ، كان رأسي يستريح حاليًا على ذراع إيريس. حتى الآن، لم أكن أبداً في الطرف المتلقي لهذه المناورة ، لذا شعرت بالانتعاش الغريب. كانت وسادتي نحيلة بعض الشيء ، لكنها كانت صلبة جدًا أيضًا – لسبب ما ، جعلتني أشعر وكأنني في أمان تام.
قبل أن أقول أي شيء ، رفعت إيريس يدها وأمسكت بمعصمي. بدا أنها، في الواقع ، مستاءة قليلاً.
لم يكن ذلك “غشًا” في هذه المرحلة، أليس كذلك؟ أنا أحبها بالفعل. ولا يوجد خطأ في ذلك، اللعنة! ما الذي يمكن أن يكون أكثر طبيعية من الرغبة في جعل امرأة جذابة مثل هذه زوجة لك؟ هيا، تعالوا إليّ يا حمقى كنيسة ميليس! سأتزوج من أريد!
“دعينا نتحدث في هذا يا عزيزتي! المزيد من الحديث، وقليل من اللكم! ماذا عن بعض الأحاديث الودية في السرير؟ هل تتذكرين ذلك الوقت عندما بدأنا القيام بتمارين البطن معًا ، عندما كنا أطفالاً؟ ولم أستطع إلا أن أمد يدي لألمس عضلات بطنك؟ آه، يا له من وغد صغير قد كنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تململت قليلاً، ومددت يدي لألمس بطن إيريس.
“…”
فجأة ، ظهر رجل عجوز مألوف ذو شعر أبيض في ذهني. مرحبًا بك ، أيها الناسك الحكيم! لم أرك منذ فترة طويلة يا صديقي! انظر إلى هذه الفواكه الطازجة و الرائعة! حقًا ، لقد باركتنا الأرض بوفرة!
لم تترك إيريس يدي. بدلاً من ذلك ، دارت لتجلس فوقي ، وشبكت أطرافها بأطرافي. للم يكن الغضب ما يحترق في عينيها. بل كانت الشهوة. لا بد أن استيقاظها لتجدني أتحسس صدرها قد أثارها مرة أخرى.
“أعني، ليس حقًا… لم أتوقع فقط أن تأخذ الآنسة غيسلين نصيحتك على محمل الجد”.
أعني ، مفهوم ، أليس كذلك؟ كنت سأشعر بالإثارة إذا استيقظت لأجد شخصًا ما يلعب بجسدي. أعتقد أنني افترضت أن النساء قد ينظرن إلى هذا الموقف بشكل أقل إيجابية بكثير من الرجل العادي… لكن ربما كانت إيريس استثناءً.
بجدية. ما الذي يجعل عضلات المرأة جذابة بشكل لا يصدق؟ لم أرغب أبدًا في رفع يدي عن هذه الأشياء.
حسنًا ، إذن. هيا! هذه المرة ، سأعلمك درسًا لن تنسيه أبدًا!
عندما تمكنت أخيراً من التنفس، حركت إيريس ذراعها إلى خصري وبدأت تجرني عملياً على الأرض. في غضون ثوان ، أوصلتني إلى السرير. انتظر. ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ يا إلهي. أنتِ تتحركين بسرعة كبيرة يا آنسة!
“ها-انتظري! بهدوء ، بهدوء! هل يمكنكِ أن تهدئي قليلاً يا عزيزتي؟ لقد أمضينا الليلة كلها – إيك!”
“أرييل أنيموي أسورا”.
بينما كنت أصرخ مثل فتاة مدرسية خجولة ، بدأت إيريس في اغتصابي للمرة الثانية.
حتى وهي تنطق تلك الكلمات ، كانت إيريس تتسلق على السرير وتضع نفسها فوقي. لقد ثبتت ساقي بقوة ، وضغطت يدي على السرير ؛ انحنت ، ودفعت أنفها إلى صدري ، وبدأت تشم بصوت عالٍ.
***
“حسنًا، نعم”.
عندما استيقظت أخيراً في تلك الظهيرة، كنت وحدي في الغرفة ، ولم تكن إيريس في أي مكان. كان جانبها من السرير بارداً بالفعل. لم أشعر بالقلق أو الهجر، مع ذلك. فقط… بالاستنزاف. والرضا.
“إنها الأميرة الثانية لمملكة أسورا”.
ضربت خصري المرتجف ، نهضت ، ومشيت إلى النافذة. بدت الشمس صفراء بشكل خاص اليوم؛ ربما كان وجهي أصفر قليلاً أيضاً.
لم أكن أريد أن أدعها تتغلب علي ، لذا قدمت كل ما لدي. للأسف ، انقلبت الأمور في منتصف المباراة. كان للمرأة قدرة تحمل أكبر مني. ومثلما حدث في أول مرة ، استمرت … باختصار ، لم أفز.
رأيت إيريس في الفناء. كانت تقوم بتدريباتها المعتادة بابتسامة عريضة وسعيدة على وجهها. بعد كل ذلك التمرين الذي أجبرتنا عليه، كنت مندهشاً من أنها لا تزال تملك الطاقة. تلك المرأة كانت تملك حقاً قدرة تحمل حصان.
“من الواضح أن كلمتك لا تساوي الكثير. تنهد… أتوقع أنك ستجر فتاة أخرى معك قريباً. أوه، سيكون هناك الكثير من الغسيل للقيام به…”
أعني… بالتأكيد لم أكن أشتكي. لم يكن لدى سيلفي وروكسي نفس قدرتي على التحمل، لذلك كن يملن إلى الإرهاق أولاً. كانت هذه أول مرة أُعصر فيها حتى الجفاف هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تترك إيريس يدي. بدلاً من ذلك ، دارت لتجلس فوقي ، وشبكت أطرافها بأطرافي. للم يكن الغضب ما يحترق في عينيها. بل كانت الشهوة. لا بد أن استيقاظها لتجدني أتحسس صدرها قد أثارها مرة أخرى.
إذا كان أسلوب سيلفي خاضعًا بعض الشيء ، وروكسي كانت أكثر تقنية ، فإن إيريس كانت من النوع العدواني تمامًا. نوعًا ما مثل توكوغاوا ، تويوتومي ، وأودا، على التوالي. ماذا يجعلني ذلك ، القوة الخفية وراء العرش؟ في الواقع. لقد أصبحت إيريس ملكة سيف قوية بفضل هزيمتي على يد أورستد!
“… حسناً، أجل. أوه، هل أردتِ إقامة حفل زفاف رسمي، ربما؟ يمكننا دعوة الكثير من الناس و—”
مجرد دعابة. إذا بالغت في الغرور ، فقد أُعدم في أحد الأيام. لا أريد أن يسعى هيدييوشي الصغير اللطيف للانتقام نيابة عني.
حتى وهي تنطق تلك الكلمات ، كانت إيريس تتسلق على السرير وتضع نفسها فوقي. لقد ثبتت ساقي بقوة ، وضغطت يدي على السرير ؛ انحنت ، ودفعت أنفها إلى صدري ، وبدأت تشم بصوت عالٍ.
على أي حال … كنت أرغب حقًا في بعض الحديث الودي في المرة القادمة. كنت أتطلع بصراحة إلى قضاء ساعة لطيفة ومريحة في السرير مع إيريس هذا الصباح. أردت أن أسمع المزيد عن كيفية قضائها للسنوات الخمس الماضية من حياتها ، والأشخاص الذين التقت بهم في طريقها.
وبالمناسبة، تم إضافة نظام التعليقات على الموقع المدفوع، لذا إن وجدت تعليقات أو تفاعل في غرفة الرواية على ديسكورد، سأقوم بتسريع وتيرة الترجمة بإذن الله.
في الوقت الحالي ، توجهت إلى الحمام لتنظيف نفسي. بمجرد الانتهاء من ذلك ، شققت طريقي إلى الطابق السفلي وصليت عند مذبحي. شعرت أن الوقت قد حان لإضافة صنم ثالث إلى هذا الضريح الصغير. لقد انضم إله الحكمة وإله الحب للتو إلى إله الحرب… ربما سيف خشبي سيكون مناسبًا؟
“روديوس…”
فكرت في الأمر ، وعدت إلى غرفة المعيشة ، حيث كانت آيشا مشغولة بتنظيف الأرضية. قفزت فورًا عند رؤيتي. “صباح الخير يا أخي العزيز! لقد وصلت رسالة لك. لا يذكر من أرسلها، ولكن هناك نوع من الرمز على الظرف. هل تعرفه؟”
“أوه، كم هو رائع…”
عندما أخذت الرسالة من آيشا، تجمدت في مكاني. كنت على دراية تامة بالشعار الموجود على ذلك الظرف. لقد كان شعار إله التنين.
في الواقع، لم يشتكِ أحد. كنت أتوقع تعليقًا ساخرًا أو اثنين من نورن ، إن لم يكن معارضة صريحة ، لكنها قبلت الخبر بهدوء. ربما تخلت عن كل أمل في إعادتي إلى الطريق الصحيح.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوهوهوه.”
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
استمتعوا بالفصل، ترجمة: [Great Reader]
كان من المفترض أن يصدر هذا الفصل غدًا، لكن بفضل دعم الأخ الكريم [ safety pilot ]، قررت نشره اليوم مسبقًا.
توقفت لأخذ نفس. قد تبدو الكلمات رخيصة مني ، لكنني كنت بحاجة لقولها على أي حال.
لقد قمت بترجمة 3 فصول خلال 3 أيام متتالية، لذا أرى أنني أستحق إجازة قصيرة!
بالمناسبة ، كان رأسي يستريح حاليًا على ذراع إيريس. حتى الآن، لم أكن أبداً في الطرف المتلقي لهذه المناورة ، لذا شعرت بالانتعاش الغريب. كانت وسادتي نحيلة بعض الشيء ، لكنها كانت صلبة جدًا أيضًا – لسبب ما ، جعلتني أشعر وكأنني في أمان تام.
بالنسبة لجدول التنزيل القادم، فسيكون بمعدل فصل كل يومين، أو كل 3 أيام كحد أقصى بإذن الله.
ارتعشت لا إراديًا وأغمضت عيني ، فقط لأشعر بصدمة صغيرة في أعلى رأسي. كل ما فعلته إيريس هو أنها نقرتني بمقبض سيفها، هذا كل شيء. وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان وجهها على بعد بوصات فقط من وجهي.
وبالمناسبة، تم إضافة نظام التعليقات على الموقع المدفوع، لذا إن وجدت تعليقات أو تفاعل في غرفة الرواية على ديسكورد، سأقوم بتسريع وتيرة الترجمة بإذن الله.
“هوهوهوه! يبدو أنه لم يعد لدي ما أعلمك إياه، أيها الشاب… أتمنى أن يقودك طريقك إلى التنوير!”
استمتعوا بالفصل،
ترجمة: [Great Reader]
ماذا كان عليّ أن أفعل هنا؟ هل يجب أن آخذ هذه المعركة على محمل الجد؟ لأكون صريحًا، كنت موافقًا على الخسارة. بل بدا ذلك أفضل.
“ها-انتظري! بهدوء ، بهدوء! هل يمكنكِ أن تهدئي قليلاً يا عزيزتي؟ لقد أمضينا الليلة كلها – إيك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		