اكتشاف بليتر
الفصل 379: اكتشاف بليتر
“لن أعود لأكون سيد المعبد! كل ما يهمني هو تحسين قوتي!”
ودع الشيخ الأكبر برايتون سيد القصر العجوز وذهب إلى زنزانة معبد سالكو. عندما رأى الحراس الشيخ الأكبر قادمًا، لم يجرؤوا على إيقافه على الإطلاق. فتحوا الباب للشيخ الأول وسمحوا له بالدخول. تم تقسيم زنزانة معبد سالكو إلى سبعة مستويات. كل مستوى كان مختلفًا عن الآخر. كلما ارتفع مستوى المخلوق الغريب، زاد عمق حبسه.
“بيرش، أعرف أنك غير سعيد. ما زلت تفكر فيما حدث في ذلك الوقت.”
سرعان ما وصل الشيخ الأكبر برايتون إلى المستوى الرابع تحت الأرض. كان هذا المستوى مليئًا بالمخلوقات الغريبة، وكان هناك مئات الزنازين. كانوا جميعًا مخلوقات غريبة من الرتبة A+. “أخرجوني!”
لم يقل بيرش الكثير، لكن قلبه كان متحمسًا للغاية. شعر أن سيد المعبد العجوز لا يزال يتذكره. أراد إكمال هذه المهمة بشكل مثالي. عندما يحين الوقت، سيقترح على سيد المعبد العجوز أن يصبح سيد معبد سالكو.
“لا أريد أن أكون محاصرًا في هذه السجن الصغير! أرجوكم، أطلقوا سراحي!”
لم يستطع بيرش الانتظار للذهاب إلى عرين الأشباح. حان الوقت للسماح لتلك المخلوقات الغريبة المخزية برؤية من هو سيدها. بعد يومين، أخذ بيرش غراهام وانطلقوا. ذهبوا إلى عرين الأشباح معًا.
“عندما أخرج، سأقتلكم جميعًا!”
ودع الشيخ الأكبر برايتون سيد القصر العجوز وذهب إلى زنزانة معبد سالكو. عندما رأى الحراس الشيخ الأكبر قادمًا، لم يجرؤوا على إيقافه على الإطلاق. فتحوا الباب للشيخ الأول وسمحوا له بالدخول. تم تقسيم زنزانة معبد سالكو إلى سبعة مستويات. كل مستوى كان مختلفًا عن الآخر. كلما ارتفع مستوى المخلوق الغريب، زاد عمق حبسه.
… لم يهتم الشيخ الأكبر باللعنات والمناشدات في السجن. جاء أمام بيرش. “بيرش، هناك شيء يحتاج منك حله.”
الفصل 379: اكتشاف بليتر
لم يهتم بيرش ببرايتون على الإطلاق. لقد تنافس ذات مرة مع برايتون على منصب سيد معبد سالكو. لسوء الحظ، فشل بيرش، لكنه لم يكن على استعداد للخسارة. لطالما اعتقد أن برايتون قد غش. في الواقع، لم يكن بيرش يعلم أنه من المستحيل عليه أن يصبح سيد المعبد.
“عندما أخرج، سأقتلكم جميعًا!”
كان بيرش تلميذ سحرة الاستدعاء القدامى. انضموا إلى معبد سالكو قبل ثلاثة آلاف عام. على السطح، كانوا يحظون بتقدير كبير، لكن في الواقع، كانوا مراقبين في كل مكان. لم يعرف أحد أفضل من معبد سالكو مدى قوة هؤلاء السحرة المستدعين. مع مرور الوقت، أصبح سحرة الاستدعاء موالين تدريجيًا لمعبد سالكو. كان بيرش واحدًا من أفضل سحرة الاستدعاء. كان ساحر استدعاء تقدم إلى الرتبة S.
“إذا حدث أي شيء للمذبح في عرين الأشباح، فسيصدر هذا المذبح المصغر إنذارًا على الفور!”
كان مليئًا بالثقة للتنافس على منصب سيد معبد سالكو، لكنه صُب عليه ماء بارد. على الرغم من أنه تقدم إلى الرتبة S، إلا أنه كان لا يزال دخيلاً. لطالما اعتقد بيرش ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“بيرش، أعرف أنك غير سعيد. ما زلت تفكر فيما حدث في ذلك الوقت.”
ودع الشيخ الأكبر برايتون سيد القصر العجوز وذهب إلى زنزانة معبد سالكو. عندما رأى الحراس الشيخ الأكبر قادمًا، لم يجرؤوا على إيقافه على الإطلاق. فتحوا الباب للشيخ الأول وسمحوا له بالدخول. تم تقسيم زنزانة معبد سالكو إلى سبعة مستويات. كل مستوى كان مختلفًا عن الآخر. كلما ارتفع مستوى المخلوق الغريب، زاد عمق حبسه.
“إذا كنت تريد منصب سيد المعبد، فسأعطيه لك الآن!”
“عندما أخرج، سأقتلكم جميعًا!”
ظهر بريق من الضوء في عيني بيرش. نظر إلى برايتون وقال: “من يهتم بسيد المعبد هذا؟”
كان بيرش تلميذ سحرة الاستدعاء القدامى. انضموا إلى معبد سالكو قبل ثلاثة آلاف عام. على السطح، كانوا يحظون بتقدير كبير، لكن في الواقع، كانوا مراقبين في كل مكان. لم يعرف أحد أفضل من معبد سالكو مدى قوة هؤلاء السحرة المستدعين. مع مرور الوقت، أصبح سحرة الاستدعاء موالين تدريجيًا لمعبد سالكو. كان بيرش واحدًا من أفضل سحرة الاستدعاء. كان ساحر استدعاء تقدم إلى الرتبة S.
“لن أعود لأكون سيد المعبد! كل ما يهمني هو تحسين قوتي!”
“لن أعود لأكون سيد المعبد! كل ما يهمني هو تحسين قوتي!”
ذُهل برايتون للحظة. كان يعلم أن بيرش كان يتحدث عن منصب سيد المعبد. لماذا تغير فجأة؟ يبدو أن سادة المعبد القدامى كان لديهم رؤية أفضل!
الفصل 379: اكتشاف بليتر
“كان هناك حادث في عرين الأشباح. هل تعرف عن هذا؟” ابتسم بيرش بازدراء. بالطبع، كان يعرف عن عرين الأشباح. في الواقع، كان يدرس مذبح الأشباح. كان معجبًا بشدة بسحرة الاستدعاء القدامى. كيف يمكنهم التفكير في مثل هذه الفكرة العبقرية؟ في كل مرة يدرس فيها مذبح الأشباح، شعر بيرش أنه اكتسب شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار بيرش إلى مذبح أشباح مصغر في منتصف الطابق الرابع من الزنزانة وقال: “أترى ذلك؟”
أشار بيرش إلى مذبح أشباح مصغر في منتصف الطابق الرابع من الزنزانة وقال: “أترى ذلك؟”
“بيرش، خذ غراهام وفريقه القتالي معك. هذا فريق من النخبة.”
“برايتون، هذا هو المذبح. إنه متصل بالمذبح في عرين الأشباح.”
ترجمة [Great Reader]
“إذا حدث أي شيء للمذبح في عرين الأشباح، فسيصدر هذا المذبح المصغر إنذارًا على الفور!”
“لن أعود لأكون سيد المعبد! كل ما يهمني هو تحسين قوتي!”
لم يكن برايتون ساحر استدعاء، لذلك لم يكن يعرف الكثير عن مذبح الأشباح. بما أن بيرش قال ذلك، لم يمانع برايتون في معرفة المزيد عنه. “قبل شهر، أطلق المذبح المصغر إنذارًا. علمت أن شيئًا ما حدث في عرين الأشباح.”
لم يقل بيرش الكثير، لكن قلبه كان متحمسًا للغاية. شعر أن سيد المعبد العجوز لا يزال يتذكره. أراد إكمال هذه المهمة بشكل مثالي. عندما يحين الوقت، سيقترح على سيد المعبد العجوز أن يصبح سيد معبد سالكو.
“لقد أرسلت بليتر بالفعل إلى مذبح الأشباح أمس للتحقيق في الموقف. لا داعي للقلق.”
“بيرش، أعرف أنك غير سعيد. ما زلت تفكر فيما حدث في ذلك الوقت.”
“أعتقد أن مذبح الأشباح كان في حالة سيئة لفترة طويلة وأن شيئًا ما قد حدث.”
منذ ذلك الحين، تذكر أن المخلوقات الغريبة هنا لم تكن قوية. احتفظ بها من أجل حصادها. قاد بليتر فريق المعركة إلى عرين الأشباح. تقدم في الكهف، لكن لدهشته، لم ير شبحًا واحدًا. شعر أنه غريب جدًا. أين كانت كل المخلوقات الغريبة؟ استمر في المشي حتى رأى شيئًا ما. شحب وجهه من الخوف!
“في الوقت نفسه، رتبت أيضًا لخمسة سحرة استدعاء للذهاب معه.”
لم يكن برايتون ساحر استدعاء، لذلك لم يكن يعرف الكثير عن مذبح الأشباح. بما أن بيرش قال ذلك، لم يمانع برايتون في معرفة المزيد عنه. “قبل شهر، أطلق المذبح المصغر إنذارًا. علمت أن شيئًا ما حدث في عرين الأشباح.”
“أعتقد أنه لن تكون هناك مشاكل كبيرة! لآلاف السنين، كل مائة إلى مائتي عام، سيطلق مذبح الأشباح إنذارًا. بشكل أساسي، إنها مصفوفة سحرية لمذبح الأشباح. تحتاج إلى تعزيز. بعد آلاف السنين من السلام، كان الجمود المتراكم قويًا جدًا.”
لم يقل بيرش الكثير، لكن قلبه كان متحمسًا للغاية. شعر أن سيد المعبد العجوز لا يزال يتذكره. أراد إكمال هذه المهمة بشكل مثالي. عندما يحين الوقت، سيقترح على سيد المعبد العجوز أن يصبح سيد معبد سالكو.
عبس برايتون. كان غير سعيد بعض الشيء. يا لها من مزحة. في معظم الأوقات، كان مهملاً وقلب خصمه الطاولة. في ذلك الوقت، استفاد من إهمال بيرش وقلب الطاولة بنجاح، وتولى منصب سيد المعبد بضربة واحدة. بيرش، الذي كان في الأصل المفضل، غادر المشهد مكتئبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد منصب سيد المعبد، فسأعطيه لك الآن!”
عرف برايتون شخصية بيرش. لم يكن مناسبًا ليكون قائد طائفة في معبد سالكو. كما عرف سيد المعبد العجوز أن بيرش غير مناسب ليكون قائد طائفة! فقط بيرش نفسه لم يكن يعرف أنه غير مناسب ليكون قائد معبد سالكو.
“أعتقد أنه لن تكون هناك مشاكل كبيرة! لآلاف السنين، كل مائة إلى مائتي عام، سيطلق مذبح الأشباح إنذارًا. بشكل أساسي، إنها مصفوفة سحرية لمذبح الأشباح. تحتاج إلى تعزيز. بعد آلاف السنين من السلام، كان الجمود المتراكم قويًا جدًا.”
“بيرش، لقد طلب منك سيد المعبد العجوز على وجه التحديد الذهاب إلى عرين الأشباح.”
“أعتقد أنه لن تكون هناك مشاكل كبيرة! لآلاف السنين، كل مائة إلى مائتي عام، سيطلق مذبح الأشباح إنذارًا. بشكل أساسي، إنها مصفوفة سحرية لمذبح الأشباح. تحتاج إلى تعزيز. بعد آلاف السنين من السلام، كان الجمود المتراكم قويًا جدًا.”
“شعر أنه من الضروري جدًا أن تذهب.”
ذُهل برايتون للحظة. كان يعلم أن بيرش كان يتحدث عن منصب سيد المعبد. لماذا تغير فجأة؟ يبدو أن سادة المعبد القدامى كان لديهم رؤية أفضل!
في معبد سالكو، كان سيد المعبد العجوز إلههم وأسطورتهم. كما عبد بيرش سيد المعبد العجوز. بما أن سيد المعبد العجوز قد تحدث، لم يكن هناك سبب لعدم ذهاب بيرش. “بالتأكيد!”
منذ ذلك الحين، تذكر أن المخلوقات الغريبة هنا لم تكن قوية. احتفظ بها من أجل حصادها. قاد بليتر فريق المعركة إلى عرين الأشباح. تقدم في الكهف، لكن لدهشته، لم ير شبحًا واحدًا. شعر أنه غريب جدًا. أين كانت كل المخلوقات الغريبة؟ استمر في المشي حتى رأى شيئًا ما. شحب وجهه من الخوف!
لم يقل بيرش الكثير، لكن قلبه كان متحمسًا للغاية. شعر أن سيد المعبد العجوز لا يزال يتذكره. أراد إكمال هذه المهمة بشكل مثالي. عندما يحين الوقت، سيقترح على سيد المعبد العجوز أن يصبح سيد معبد سالكو.
لم يهتم بيرش ببرايتون على الإطلاق. لقد تنافس ذات مرة مع برايتون على منصب سيد معبد سالكو. لسوء الحظ، فشل بيرش، لكنه لم يكن على استعداد للخسارة. لطالما اعتقد أن برايتون قد غش. في الواقع، لم يكن بيرش يعلم أنه من المستحيل عليه أن يصبح سيد المعبد.
“بيرش، خذ غراهام وفريقه القتالي معك. هذا فريق من النخبة.”
منذ ذلك الحين، تذكر أن المخلوقات الغريبة هنا لم تكن قوية. احتفظ بها من أجل حصادها. قاد بليتر فريق المعركة إلى عرين الأشباح. تقدم في الكهف، لكن لدهشته، لم ير شبحًا واحدًا. شعر أنه غريب جدًا. أين كانت كل المخلوقات الغريبة؟ استمر في المشي حتى رأى شيئًا ما. شحب وجهه من الخوف!
“سيكونون عونًا كبيرًا لك.” عند سماع أنه فريق غراهام، لم يرفض بيرش. كان يعرف عن غراهام. قد يصبح غراهام حتى سيد المعبد التالي. كان بيرش يشعر بالغيرة الشديدة من غراهام. أراد أن يجد فرصة لقتل غراهام حتى يكون أقوى شخص في المعبد هو الخلف على الأرجح.
الفصل 379: اكتشاف بليتر
“غراهام وفريقه متميزون جدًا. أنا أحبهم كثيرًا!”
لم يستطع بيرش الانتظار للذهاب إلى عرين الأشباح. حان الوقت للسماح لتلك المخلوقات الغريبة المخزية برؤية من هو سيدها. بعد يومين، أخذ بيرش غراهام وانطلقوا. ذهبوا إلى عرين الأشباح معًا.
لم يستطع بيرش الانتظار للذهاب إلى عرين الأشباح. حان الوقت للسماح لتلك المخلوقات الغريبة المخزية برؤية من هو سيدها. بعد يومين، أخذ بيرش غراهام وانطلقوا. ذهبوا إلى عرين الأشباح معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار بيرش إلى مذبح أشباح مصغر في منتصف الطابق الرابع من الزنزانة وقال: “أترى ذلك؟”
قبل وصول بيرش وغراهام، كان بليتر قد وصل بالفعل إلى مدخل عرين الأشباح! كان بليتر على دراية تامة بعرين الأشباح. عندما كان صغيرًا، أحضره سيده إلى هنا. في ذلك الوقت، أخضع سيده بسهولة مخلوقًا شبحًا غريبًا من الرتبة A+. على الرغم من أن المخلوق الغريب كان في الرتبة A+، إلا أنه لم يكن لديه القوة القتالية المقابلة. في ذلك الوقت، كان بليتر الصغير فضوليًا جدًا لمعرفة سبب ضعف هذه المخلوقات الغريبة. سأل سيده بفضول، لكن سيده لم يهتم بسؤاله. “لقد كان مجرد خنزير، ما الفائدة من وجود مثل هذه القوة القتالية القوية؟” كان هذا هو رد سيد بليتر.
“لن أعود لأكون سيد المعبد! كل ما يهمني هو تحسين قوتي!”
منذ ذلك الحين، تذكر أن المخلوقات الغريبة هنا لم تكن قوية. احتفظ بها من أجل حصادها. قاد بليتر فريق المعركة إلى عرين الأشباح. تقدم في الكهف، لكن لدهشته، لم ير شبحًا واحدًا. شعر أنه غريب جدًا. أين كانت كل المخلوقات الغريبة؟ استمر في المشي حتى رأى شيئًا ما. شحب وجهه من الخوف!
“بيرش، أعرف أنك غير سعيد. ما زلت تفكر فيما حدث في ذلك الوقت.”
……
“في الوقت نفسه، رتبت أيضًا لخمسة سحرة استدعاء للذهاب معه.”
ترجمة [Great Reader]
“لا أريد أن أكون محاصرًا في هذه السجن الصغير! أرجوكم، أطلقوا سراحي!”
الفصل 379: اكتشاف بليتر
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات