فزاعة الخوف
الفصل 367: فزاعة الخوف
تحرر ملك الظل من الوهم وطار بلا حول ولا قوة في الهواء. طار أقل وأقل حتى سقط ملك الظل على الأرض بضعف. “هاها!”
ملك الظل، الذي كان محاصرًا في الوهم، شعر أن تلك الضحكة الغريبة كانت في كل مكان. “من هو؟ اخرج بسرعة! همف! أنت تتظاهر بأنك شبح أمام الشبح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن فزاعة الخوف قد سيطرت عليهم تمامًا، فهل يمكن للفزاعة الخضراء أن تتعلم مهارات الثلاثة منهم؟ “خشخشة!” عند سماع ضحكة الفزاعة الغريبة، أصبح الأشباح الثلاثة قلقين وغير مرتاحين بشكل متزايد. لم يعرفوا ما الذي ستفعله الفزاعة، وكلما فكروا في الأمر، زاد خوفهم. عادة، عندما يهزمون أعداءهم، يأكلون العدو لتقوية أنفسهم. كان الثلاثة منهم قلقين جدًا من أن تأكلهم الفزاعة. “ووش! ووش! ووش!”
“اليوم، سأريك ما هو الشبح.” كان لدى ملك الظل شعور بأن شيئًا ما يطارده. جرب كل أساليبه، لكنه لم يكتشف ما هو. كان مرعوبًا للغاية. من أجل الهروب، حول نفسه إلى وهم. كان الوهم هو الحركة النهائية لملك الظل. بعد استخدام الوهم، يمكنه الاندماج تمامًا في البيئة المحيطة به.
فكر فلاندرز في نظام شيطان الخوف. “يا نظام، هل يمكنني وضع فزاعة على الجزيرة السوداء؟”
بعد اختفاء الوهم، وجد ملك الظل أن الشاب البشري لم يمت. كان ملك الرياح الباردة وملك الزومبي يقفان أيضًا في نفس المكان. نظر الثلاثة إليه بابتسامة، كما لو كانوا ينظرون إلى شخص متخلف عقليًا. كلما نظروا إليه، زاد خوف ملك الظل.
[بالطبع تستطيع.] “لكن لا يمكنني استدعاء الفزاعة السوداء في بحر الوعي.”
“الوضع غير واضح، والبقاء على قيد الحياة هو أهم شيء!” فكر في الهروب. “خشخشة!”
“خيار حكيم! لكن من قال لك أنني إنسان؟”
“إذن لقد هربت من وهمي. ومع ذلك، هل تعتقد أنك تستطيع الهروب؟” لقد هرب العدو من الوهم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها فلاندرز مثل هذا الشيء. شعر فلاندرز أن الوقت قد حان لإبرام الصفقة. “خشخشة!”
“اليوم، سأريك ما هو الشبح.” كان لدى ملك الظل شعور بأن شيئًا ما يطارده. جرب كل أساليبه، لكنه لم يكتشف ما هو. كان مرعوبًا للغاية. من أجل الهروب، حول نفسه إلى وهم. كان الوهم هو الحركة النهائية لملك الظل. بعد استخدام الوهم، يمكنه الاندماج تمامًا في البيئة المحيطة به.
“هل تشعر أن جسدك يزداد عدم ارتياح؟” “يا إنسان! انتظر فقط!”
[دينغ! تهانينا للمضيف على تعلم مهارة: تحول الفراغ.]
تجاهل ملك الظل تمامًا ما قاله الإنسان. كانت الفزاعات الخمس العملاقة في مجال الخوف تبعث أشعة ضوئية خماسية الألوان، وكانت أشعة الضوء تزداد كثافة. شعر ملك الظل أخيرًا بآثار الضوء. كانت أشعة الضوء خماسية الألوان تمتص قوة روح ملك الظل. بحلول الوقت الذي أراد فيه ملك الظل الهروب، كان الأوان قد فات بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل فلاندرز متجر الخوف. كما هو متوقع، ظهرت فزاعة الخوف في متجر الخوف. تم بيعها مقابل 10 ملايين نقطة خوف، وهو ما كان ضمن النطاق السعري المقبول لفلاندرز.
تحرر ملك الظل من الوهم وطار بلا حول ولا قوة في الهواء. طار أقل وأقل حتى سقط ملك الظل على الأرض بضعف. “هاها!”
أصبح جسد ملك الظل أكثر شفافية. كلما كان أكثر شفافية، كانت إصاباته أكثر خطورة. بعد أن أصبح شفافًا تمامًا، كان ذلك يعني أن ملك الظل مات! كان ملك الظل خائفًا للغاية. امتلأ قلبه بالخوف تمامًا. شعر حقًا أن حياته مهددة. إذا مات، فقد مات حقًا. لن يبعث من جديد على مذبح الأشباح.
“لم أعتقد أبدًا أنني سأراك هكذا يومًا ما!” كره ملك الزومبي ملك الظل أكثر من غيره. عند رؤية ملك الظل يسقط على الأرض مصابًا بجروح بالغة، شعر بالاستياء. صعد ملك الزومبي وركل ملك الظل عدة مرات.
[دينغ! تهانينا يا مضيف، لقد تعلمت مهارة: الحفر.]
لم يكن ملك الرياح الباردة على استعداد للتخلف عن الركب. داس على وجه ملك الظل وضغط بقوة. قمع ملك الرياح الباردة وملك الزومبي مشاعرهما المكتئبة لسنوات عديدة، والآن تم إطلاقها!
عندما تم وضع الفزاعات في جزر الوعي، كشفت عيون ملك الظل وملك الرياح الباردة وملك الزومبي عن الخوف. نظر فلاندرز إلى المخلوقات الغريبة الثلاثة، وشعر بوضوح أنه يستطيع السيطرة عليها. “خشخشة!”
“خشخشة!” “إذا مات ملك الظل، فستموتان أنتما الاثنان معًا!” عند سماع كلمات الفزاعة، توقفا على الفور. على الرغم من أنهما كانا يكرهان ملك الظل، مقارنة بحياتهما، لم يكن ملك الظل شيئًا.
بعد استسلام ملك الظل، دخل فلاندرز بحر الوعي. كانت هناك جزيرة سوداء أخرى في بحر وعيه. بجانب الجزيرة السوداء كانت هناك جزر بيضاء لا حصر لها. كانت هناك فزاعات سوداء على الجزر. فكر فلاندرز فجأة فيما سيحدث لو أقام فزاعة على الجزيرة السوداء؟ جرب فلاندرز ذلك بمجرد أن استطاع. ومع ذلك، ما خيب أمله هو أنه لم يكن قادرًا على استدعاء الفزاعة السوداء في بحر الوعي.
أصبح جسد ملك الظل أكثر شفافية. كلما كان أكثر شفافية، كانت إصاباته أكثر خطورة. بعد أن أصبح شفافًا تمامًا، كان ذلك يعني أن ملك الظل مات! كان ملك الظل خائفًا للغاية. امتلأ قلبه بالخوف تمامًا. شعر حقًا أن حياته مهددة. إذا مات، فقد مات حقًا. لن يبعث من جديد على مذبح الأشباح.
“إذا كنتم مطيعين، فلن تضطروا إلى الموت!” عند سماع كلمات الفزاعة، أصبح الخوف في قلوب ملوك المخلوقات الغريبة الثلاثة أقوى. تم الضغط على الثلاثة منهم واستسلموا للفزاعة. طالما يمكنهم البقاء على قيد الحياة، فإنهم سيفعلون أي شيء. بعد أن تملكتهم فزاعة الخوف، استسلموا تمامًا لفلاندرز.
أصبحت قوة روحه أقل وأقل. في النهاية، لم يتبق سوى أثر. من أجل إنقاذ حياته، فماذا لو استسلم؟ بعد صراع مع أفكاره، قرر ملك الظل الاستسلام. “يا إنسان! لا تقتلني، أنا أستسلم!” “خشخشة!”
اشترى على الفور ثلاث فزاعات خوف. في بحر الوعي، ظهرت ثلاث فزاعات سوداء صغيرة في يديه. كانت الفزاعات السوداء ممزوجة بقش ذهبي، مما جعلها تبدو غامضة للغاية. أدخل الفزاعات الثلاث في جزر الوعي السوداء الثلاث، ثم خرج من بحر الوعي.
“خيار حكيم! لكن من قال لك أنني إنسان؟”
“الوضع غير واضح، والبقاء على قيد الحياة هو أهم شيء!” فكر في الهروب. “خشخشة!”
بعد قول ذلك، تحول فلاندرز إلى فزاعة، فزاعة ذهبية. انبعثت أشعة من الضوء الذهبي من جسد الفزاعة. كان من الواضح أن هذه الأشعة تكونت من امتصاص فلاندرز لقوة روح ملك الظل. بعد امتصاص قوة الروح من ملوك الأشباح الثلاثة هؤلاء، بدا أن فلاندرز قد فتح بابًا ضخمًا. بدا أنه يشعر أنه يمكن أن يصبح مخلوقًا غريبًا من الرتبة S في أي وقت. كان هناك حاجز شفاف يفصله. كان لا يزال بحاجة إلى فرصة للاختراق.
تجاهل ملك الظل تمامًا ما قاله الإنسان. كانت الفزاعات الخمس العملاقة في مجال الخوف تبعث أشعة ضوئية خماسية الألوان، وكانت أشعة الضوء تزداد كثافة. شعر ملك الظل أخيرًا بآثار الضوء. كانت أشعة الضوء خماسية الألوان تمتص قوة روح ملك الظل. بحلول الوقت الذي أراد فيه ملك الظل الهروب، كان الأوان قد فات بالفعل!
بعد استسلام ملك الظل، دخل فلاندرز بحر الوعي. كانت هناك جزيرة سوداء أخرى في بحر وعيه. بجانب الجزيرة السوداء كانت هناك جزر بيضاء لا حصر لها. كانت هناك فزاعات سوداء على الجزر. فكر فلاندرز فجأة فيما سيحدث لو أقام فزاعة على الجزيرة السوداء؟ جرب فلاندرز ذلك بمجرد أن استطاع. ومع ذلك، ما خيب أمله هو أنه لم يكن قادرًا على استدعاء الفزاعة السوداء في بحر الوعي.
“الوضع غير واضح، والبقاء على قيد الحياة هو أهم شيء!” فكر في الهروب. “خشخشة!”
فكر فلاندرز في نظام شيطان الخوف. “يا نظام، هل يمكنني وضع فزاعة على الجزيرة السوداء؟”
[فزاعة الخوف: يتم إدخال فزاعة الخوف في جزيرة الوعي. يمكن لجزيرة الوعي أن تنتج ثلاثة أضعاف نقاط الخوف. الهدف الذي تملكه فزاعة الخوف لن يخون الفزاعة أبدًا.] كان فلاندرز أكثر رضا عن فزاعة الخوف التي تنتج ثلاثة أضعاف نقاط الخوف.
[بالطبع تستطيع.] “لكن لا يمكنني استدعاء الفزاعة السوداء في بحر الوعي.”
عندما تم وضع الفزاعات في جزر الوعي، كشفت عيون ملك الظل وملك الرياح الباردة وملك الزومبي عن الخوف. نظر فلاندرز إلى المخلوقات الغريبة الثلاثة، وشعر بوضوح أنه يستطيع السيطرة عليها. “خشخشة!”
[بالطبع لا يمكنك استدعاؤها. هناك فزاعات في المتجر. يمكنك استخدامها إذا اشتريتها.] كان فلاندرز عاجزًا عن الكلام. اتضح أن النظام كان يستخدم طرقًا مختلفة لجعله ينفق المزيد من نقاط الخوف.
[دينغ! تهانينا يا مضيف، لقد تعلمت مهارة: الحفر.]
دخل فلاندرز متجر الخوف. كما هو متوقع، ظهرت فزاعة الخوف في متجر الخوف. تم بيعها مقابل 10 ملايين نقطة خوف، وهو ما كان ضمن النطاق السعري المقبول لفلاندرز.
[بالطبع تستطيع.] “لكن لا يمكنني استدعاء الفزاعة السوداء في بحر الوعي.”
[فزاعة الخوف: يتم إدخال فزاعة الخوف في جزيرة الوعي. يمكن لجزيرة الوعي أن تنتج ثلاثة أضعاف نقاط الخوف. الهدف الذي تملكه فزاعة الخوف لن يخون الفزاعة أبدًا.] كان فلاندرز أكثر رضا عن فزاعة الخوف التي تنتج ثلاثة أضعاف نقاط الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لقد هربت من وهمي. ومع ذلك، هل تعتقد أنك تستطيع الهروب؟” لقد هرب العدو من الوهم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها فلاندرز مثل هذا الشيء. شعر فلاندرز أن الوقت قد حان لإبرام الصفقة. “خشخشة!”
اشترى على الفور ثلاث فزاعات خوف. في بحر الوعي، ظهرت ثلاث فزاعات سوداء صغيرة في يديه. كانت الفزاعات السوداء ممزوجة بقش ذهبي، مما جعلها تبدو غامضة للغاية. أدخل الفزاعات الثلاث في جزر الوعي السوداء الثلاث، ثم خرج من بحر الوعي.
“لم أعتقد أبدًا أنني سأراك هكذا يومًا ما!” كره ملك الزومبي ملك الظل أكثر من غيره. عند رؤية ملك الظل يسقط على الأرض مصابًا بجروح بالغة، شعر بالاستياء. صعد ملك الزومبي وركل ملك الظل عدة مرات.
عندما تم وضع الفزاعات في جزر الوعي، كشفت عيون ملك الظل وملك الرياح الباردة وملك الزومبي عن الخوف. نظر فلاندرز إلى المخلوقات الغريبة الثلاثة، وشعر بوضوح أنه يستطيع السيطرة عليها. “خشخشة!”
تجاهل ملك الظل تمامًا ما قاله الإنسان. كانت الفزاعات الخمس العملاقة في مجال الخوف تبعث أشعة ضوئية خماسية الألوان، وكانت أشعة الضوء تزداد كثافة. شعر ملك الظل أخيرًا بآثار الضوء. كانت أشعة الضوء خماسية الألوان تمتص قوة روح ملك الظل. بحلول الوقت الذي أراد فيه ملك الظل الهروب، كان الأوان قد فات بالفعل!
“إذا كنتم مطيعين، فلن تضطروا إلى الموت!” عند سماع كلمات الفزاعة، أصبح الخوف في قلوب ملوك المخلوقات الغريبة الثلاثة أقوى. تم الضغط على الثلاثة منهم واستسلموا للفزاعة. طالما يمكنهم البقاء على قيد الحياة، فإنهم سيفعلون أي شيء. بعد أن تملكتهم فزاعة الخوف، استسلموا تمامًا لفلاندرز.
أصبحت قوة روحه أقل وأقل. في النهاية، لم يتبق سوى أثر. من أجل إنقاذ حياته، فماذا لو استسلم؟ بعد صراع مع أفكاره، قرر ملك الظل الاستسلام. “يا إنسان! لا تقتلني، أنا أستسلم!” “خشخشة!”
بما أن فزاعة الخوف قد سيطرت عليهم تمامًا، فهل يمكن للفزاعة الخضراء أن تتعلم مهارات الثلاثة منهم؟ “خشخشة!” عند سماع ضحكة الفزاعة الغريبة، أصبح الأشباح الثلاثة قلقين وغير مرتاحين بشكل متزايد. لم يعرفوا ما الذي ستفعله الفزاعة، وكلما فكروا في الأمر، زاد خوفهم. عادة، عندما يهزمون أعداءهم، يأكلون العدو لتقوية أنفسهم. كان الثلاثة منهم قلقين جدًا من أن تأكلهم الفزاعة. “ووش! ووش! ووش!”
[دينغ! تهانينا يا مضيف، لقد تعلمت مهارة: الحفر.]
بثلاثة أصوات حادة، دخلت الفزاعات الخضراء الثلاث أجساد المخلوقات الشبحية الغريبة الثلاثة.
“الوضع غير واضح، والبقاء على قيد الحياة هو أهم شيء!” فكر في الهروب. “خشخشة!”
[دينغ! تهانينا للمضيف على تعلم مهارة: تحول الفراغ.]
[بالطبع تستطيع.] “لكن لا يمكنني استدعاء الفزاعة السوداء في بحر الوعي.”
[دينغ! تهانينا يا مضيف، لقد تعلمت مهارة: الحفر.]
[فزاعة الخوف: يتم إدخال فزاعة الخوف في جزيرة الوعي. يمكن لجزيرة الوعي أن تنتج ثلاثة أضعاف نقاط الخوف. الهدف الذي تملكه فزاعة الخوف لن يخون الفزاعة أبدًا.] كان فلاندرز أكثر رضا عن فزاعة الخوف التي تنتج ثلاثة أضعاف نقاط الخوف.
[دينغ! تهانينا يا مضيف، لقد تعلمت مهارة: مراوغة الرياح.] في الأصل، كان فلاندرز ينوي فقط تجربتها. لم يعتقد أنه سينجح بالفعل في تعلم المهارات.
بعد استسلام ملك الظل، دخل فلاندرز بحر الوعي. كانت هناك جزيرة سوداء أخرى في بحر وعيه. بجانب الجزيرة السوداء كانت هناك جزر بيضاء لا حصر لها. كانت هناك فزاعات سوداء على الجزر. فكر فلاندرز فجأة فيما سيحدث لو أقام فزاعة على الجزيرة السوداء؟ جرب فلاندرز ذلك بمجرد أن استطاع. ومع ذلك، ما خيب أمله هو أنه لم يكن قادرًا على استدعاء الفزاعة السوداء في بحر الوعي.
يبدو أن تأثير فزاعة الخوف لا يمنح فقط ثلاثة أضعاف قيمة الخوف، بل يوفر أيضًا فوائد إضافية. في المستقبل، إذا لم تكن الفزاعة السوداء قادرة على التعامل مع الموقف، فسيهزم العدو أولاً. ثم يستسلم العدو، وسيستخدم فزاعة الخوف للسيطرة على العدو. لقد كانت خطة مثالية! كان فلاندرز راضيًا جدًا عن هذه المهارات الثلاث. كانت جميعها مهارات هروب. في المستقبل، لن يخشى فلاندرز بعد الآن من عدم قدرته على الهروب!
تجاهل ملك الظل تمامًا ما قاله الإنسان. كانت الفزاعات الخمس العملاقة في مجال الخوف تبعث أشعة ضوئية خماسية الألوان، وكانت أشعة الضوء تزداد كثافة. شعر ملك الظل أخيرًا بآثار الضوء. كانت أشعة الضوء خماسية الألوان تمتص قوة روح ملك الظل. بحلول الوقت الذي أراد فيه ملك الظل الهروب، كان الأوان قد فات بالفعل!
……
“خيار حكيم! لكن من قال لك أنني إنسان؟”
ترجمة [Great Reader]
“لم أعتقد أبدًا أنني سأراك هكذا يومًا ما!” كره ملك الزومبي ملك الظل أكثر من غيره. عند رؤية ملك الظل يسقط على الأرض مصابًا بجروح بالغة، شعر بالاستياء. صعد ملك الزومبي وركل ملك الظل عدة مرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات