1001. الجسم
“اقتليني بضربة واحدة ” أجاب نوح” وإلا فإن ادعائك بالثورة سوف ينتهي إلى الأبد”.
لقد بدا الأمر فوق طاقته. منذ أن انضم نوح إلى رتب الأبطال، حدّت البيئة السياسية العالمية من معظم أفعاله.
لم يشعر نوح بأي ضغطٍ من داخل جسده الشيطاني ورفيق الدم. بدت سيوفه الستة مرفوعةً بثباتٍ فوق رأسه، جاهزةً لإطلاق العنان للشكل الثاني من فنونه القتالية.
المنظمة أقوى من ممارس واحد. من المستحيل إنكار ذلك، ومع ذلك، بإمكان أولئك الذين وصلوا إلى مستوى عالٍ في رحلة التدريب أن يصلوا إلى نقطة يمكنهم فيها تجاهل أي قيود وتهديد قوات بأكملها بقوتهم فقط.
لا بد من وجود قيود بسبب سوء حالة محطة الطاقة. عادةً ما للتقنيات غير التقليدية عواقب وخيمة، وهددت القوة الإجمالية للممارس عند إساءة استخدامها.
لم يكن نوح موجودًا بعد، لكن الوضع في العالم الخفي أصبح مختلفًا. الممارسون هنا مشتتين ومستعبدين، ولم يكن قائدهم سوى عظام قادرة على إطلاق هالة قوية.
“أنت غريب حقًا!” صدر صوتٌ أنثويٌّ مجددًا في القاعة، حيث ازدادت هالة الرتبة السادسة قوةً. “لا بد أن ممارسي الرتبة الخامسة قد وقعوا في أوهام!”
الهجوم بقوة الرتبة السادسة قدرةً مُهدّدةً، قادرةً على إبادة أي كائنٍ تقريبًا في الرتب الأدنى، ومع ذلك، لم يكن نوح مجرد شخصٍ لا قيمة له. فقد منحته حالته الهجينة أفضل دفاعٍ طبيعيٍّ في العالم، وتقنياته جعلته في عالمٍ خاصٍّ به.
لم تكن تلك الأراضي الفانية على دراية بالكائنات الهجينة قبل أن يفتح الملك إلباس بوابةً إلى العالم الآخر. من الطبيعي ألا يخطر ببال الممارسين المحاصرين في تلك المناطق أن شيئًا كهذا ممكن.
شعر خبراء الرتبة الخامسة المحيطون به بالحاجة إلى مساعدة قائدهم، لكن رد فعل نوح المفاجئ جعلهم يتراجعون. لم يتمكنوا حتى من فهم كيف يمكن لممارس في المرحلة السائلة أن يمتلك كل هذه القوة.
لم تكن تلك الأراضي الفانية على دراية بالكائنات الهجينة قبل أن يفتح الملك إلباس بوابةً إلى العالم الآخر. من الطبيعي ألا يخطر ببال الممارسين المحاصرين في تلك المناطق أن شيئًا كهذا ممكن.
المعدن الأسود الذي جعل القصر ينحني ويصرخ بينما حاولت هالة القوة قمع تقنيات نوح. تقلصت هيبة سنور تحت هذا الضغط، لكن جسده تحول إلى دخان يحمي الأجزاء التي تُلقي الهجمات.
“لا يمكنك إطلاق العديد من الهجمات، أليس كذلك؟” سأل نوح بصوت أجش ممزوج بالهدير.
لم يشعر نوح بأي ضغطٍ من داخل جسده الشيطاني ورفيق الدم. بدت سيوفه الستة مرفوعةً بثباتٍ فوق رأسه، جاهزةً لإطلاق العنان للشكل الثاني من فنونه القتالية.
لم يشعر نوح بأي ضغطٍ من داخل جسده الشيطاني ورفيق الدم. بدت سيوفه الستة مرفوعةً بثباتٍ فوق رأسه، جاهزةً لإطلاق العنان للشكل الثاني من فنونه القتالية.
“أنت غريب حقًا!” صدر صوتٌ أنثويٌّ مجددًا في القاعة، حيث ازدادت هالة الرتبة السادسة قوةً. “لا بد أن ممارسي الرتبة الخامسة قد وقعوا في أوهام!”
لم تكن تلك الأراضي الفانية على دراية بالكائنات الهجينة قبل أن يفتح الملك إلباس بوابةً إلى العالم الآخر. من الطبيعي ألا يخطر ببال الممارسين المحاصرين في تلك المناطق أن شيئًا كهذا ممكن.
لم يُعر نوح هذه الكلمات اهتمامًا. فقد أدرك منذ زمن أن أصحاب النفوذ لا يكترثون بمن هم في المراتب الدنيا إلا إذا كانوا بحاجة إلى شيء.
لم يتراجع نوح والهيكل العظمي، وبقيا في حالة جمود بينما كانا يحللان بعضهما البعض. في هذه الأثناء، ظل الممارسون المحيطون به ساكنين منتظرين تطور الوضع.
كان الهيكل العظمي سيهاجم نوح لو لم تكن بحاجة إليه. لكن هالتها لم تتخذ شكل تعويذة، بل ازدادت قوةً كما لو تحاول إخافته وإخضاعه.
“سوف تموت!” قالت الهيكل العظمي بصوتها الطفولي المعتاد.
فعّل نوح تقنية الاستنتاج السماوي ولاحظ تدفق النفس في المنطقة. ساعدته النقوش على جدران عقله على تقييم الوضع بدقة أكبر، مما أوصله إلى استنتاج بسيط.
ظل الهيكل العظمي وأتباعه صامتين وهم يشاهدون سنور وهو يرفع نوح في الهواء.
“لا يمكنك إطلاق العديد من الهجمات، أليس كذلك؟” سأل نوح بصوت أجش ممزوج بالهدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحّص نوح الخبراء من حوله، وبدّد الشكل الشيطاني عندما لم يعد يشعر بالخطر. تراجع سنور أيضًا، لكنه عاد إلى شكله الصلب والتفّ حول نوح في وضعية حماية.
لا بد من وجود قيود بسبب سوء حالة محطة الطاقة. عادةً ما للتقنيات غير التقليدية عواقب وخيمة، وهددت القوة الإجمالية للممارس عند إساءة استخدامها.
“اقتليني بضربة واحدة ” أجاب نوح” وإلا فإن ادعائك بالثورة سوف ينتهي إلى الأبد”.
لقد أساءت الهيكل العظمي استخدام أي شيء يمكن أن يطيل حياتها، الأمر الذي ربما لم يترك لها سوى القليل من أثر هالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل سكان ذلك العالم النظرات قبل أن يتجمعوا في تشكيل قتالي حول نوح. وصل عدد آخر من الممارسين وانضموا إلى التقنية حالما فهموا الوضع.
تبادل سكان ذلك العالم النظرات قبل أن يتجمعوا في تشكيل قتالي حول نوح. وصل عدد آخر من الممارسين وانضموا إلى التقنية حالما فهموا الوضع.
الهجوم بقوة الرتبة السادسة قدرةً مُهدّدةً، قادرةً على إبادة أي كائنٍ تقريبًا في الرتب الأدنى، ومع ذلك، لم يكن نوح مجرد شخصٍ لا قيمة له. فقد منحته حالته الهجينة أفضل دفاعٍ طبيعيٍّ في العالم، وتقنياته جعلته في عالمٍ خاصٍّ به.
انتهى الأمر بنوح محاطًا بثمانية ممارسين من الرتبة الخامسة من مراحل مختلفة، لكن عينيه لم تفارقا الهيكل العظمي. لم يُحركا سلاحهما أيضًا. بدا موقفه الوحيد تهديدًا للقوة التي تبدو عاجزة أمامه.
لم تكن تلك الأراضي الفانية على دراية بالكائنات الهجينة قبل أن يفتح الملك إلباس بوابةً إلى العالم الآخر. من الطبيعي ألا يخطر ببال الممارسين المحاصرين في تلك المناطق أن شيئًا كهذا ممكن.
“سوف تموت!” قالت الهيكل العظمي بصوتها الطفولي المعتاد.
انتهى الأمر بنوح محاطًا بثمانية ممارسين من الرتبة الخامسة من مراحل مختلفة، لكن عينيه لم تفارقا الهيكل العظمي. لم يُحركا سلاحهما أيضًا. بدا موقفه الوحيد تهديدًا للقوة التي تبدو عاجزة أمامه.
“اقتليني بضربة واحدة ” أجاب نوح” وإلا فإن ادعائك بالثورة سوف ينتهي إلى الأبد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر خبراء الرتبة الخامسة المحيطون به بالحاجة إلى مساعدة قائدهم، لكن رد فعل نوح المفاجئ جعلهم يتراجعون. لم يتمكنوا حتى من فهم كيف يمكن لممارس في المرحلة السائلة أن يمتلك كل هذه القوة.
لم يتراجع نوح والهيكل العظمي، وبقيا في حالة جمود بينما كانا يحللان بعضهما البعض. في هذه الأثناء، ظل الممارسون المحيطون به ساكنين منتظرين تطور الوضع.
وجدت هذه القوة صعوبة في تصديق أن غرائزها دفعت بها إلى تجنب المواجهة المباشرة مع نوح. تعلم أن حالتها تفوق وصف الضعف، لكنها ما زالت قادرة على شن هجمات بقوة من الدرجة السادسة.
أرغمهم ترددهم على الهجوم نوح على الابتسام. كان ترددهم دليلًا على خوفهم مما قد يُطلقه على قائدتهم.
“ما أنت؟” تكرر صدى الصوت الأنثوي، لكنه بدا أكثر نضجًا الآن. لم تعد هناك عبارات طفولية، بل تعب عميق.
وجدت هذه القوة صعوبة في تصديق أن غرائزها دفعت بها إلى تجنب المواجهة المباشرة مع نوح. تعلم أن حالتها تفوق وصف الضعف، لكنها ما زالت قادرة على شن هجمات بقوة من الدرجة السادسة.
لقد أساءت الهيكل العظمي استخدام أي شيء يمكن أن يطيل حياتها، الأمر الذي ربما لم يترك لها سوى القليل من أثر هالتها.
شيءٌ كهذا لا يُمكن تحقيقه إلا للممارسين في الرتب الأدنى. استطاعت أن تُدرك أن وجودها في قمة الرتبة الخامسة قد يُعطيها شعورًا بفرصة النجاة، لكن هذا الشعور بدا مُذهلًا عندما جاء من نوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهيكل العظمي سيهاجم نوح لو لم تكن بحاجة إليه. لكن هالتها لم تتخذ شكل تعويذة، بل ازدادت قوةً كما لو تحاول إخافته وإخضاعه.
“ما أنت؟” تكرر صدى الصوت الأنثوي، لكنه بدا أكثر نضجًا الآن. لم تعد هناك عبارات طفولية، بل تعب عميق.
المعدن الأسود الذي جعل القصر ينحني ويصرخ بينما حاولت هالة القوة قمع تقنيات نوح. تقلصت هيبة سنور تحت هذا الضغط، لكن جسده تحول إلى دخان يحمي الأجزاء التي تُلقي الهجمات.
لم يُجب نوح. لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لإعطاء تلميحات عن نوعه في ذلك الموقف المتوتر، وهي ليست من خلال الكلمات.
لم يُجب نوح. لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لإعطاء تلميحات عن نوعه في ذلك الموقف المتوتر، وهي ليست من خلال الكلمات.
ظهر صدعٌ على الخوذة المُشتعلة عندما فتح نوح فمه ورفعه إلى السقف. ففقد العالم نوره للحظة قبل أن يكشف عن عمود من ألسنة اللهب البيضاء الشاحبة.
فعّل نوح تقنية الاستنتاج السماوي ولاحظ تدفق النفس في المنطقة. ساعدته النقوش على جدران عقله على تقييم الوضع بدقة أكبر، مما أوصله إلى استنتاج بسيط.
كاد السكان الأصليون أن يكسروا تشكيلتهم القتالية من هذا المنظر. بإمكانهم تقبّل فكرة أن الثعبان العملاق قادر على شنّ هجمات مختلفة، لكن النيران الأثيرية أتت مباشرةً من نوح!
“لا يمكنك إطلاق العديد من الهجمات، أليس كذلك؟” سأل نوح بصوت أجش ممزوج بالهدير.
كانوا قد أدركوا حينها أن نوح يمتلك موهبة الظلام، ومع ذلك، جعلتهم تلك النيران يدركون أن هناك ما هو أعمق بكثير من قدرته لم يعرفوه. علاوة على ذلك، هناك كائن واحد في القاعة يعرف ذلك .
لم تكن تلك الأراضي الفانية على دراية بالكائنات الهجينة قبل أن يفتح الملك إلباس بوابةً إلى العالم الآخر. من الطبيعي ألا يخطر ببال الممارسين المحاصرين في تلك المناطق أن شيئًا كهذا ممكن.
“كيف يمكنكِ امتلاك نار التنانين آكلة للضوء؟” قالت الهيكل العظمي بصوتها المُسنّ. “أفعى عملاقة كدمية، وظلامٌ بهياكل مُختلفة، ولهيبٌ يخرج من رئتيّكِ. ما أنت؟”
وجدت هذه القوة صعوبة في تصديق أن غرائزها دفعت بها إلى تجنب المواجهة المباشرة مع نوح. تعلم أن حالتها تفوق وصف الضعف، لكنها ما زالت قادرة على شن هجمات بقوة من الدرجة السادسة.
تبددت هالتها تدريجيًا أثناء حديثها. بدا من الواضح أن قائدتهم قررت سرًا التحدث مع الأجنبي.
لم يشعر نوح بأي ضغطٍ من داخل جسده الشيطاني ورفيق الدم. بدت سيوفه الستة مرفوعةً بثباتٍ فوق رأسه، جاهزةً لإطلاق العنان للشكل الثاني من فنونه القتالية.
تفحّص نوح الخبراء من حوله، وبدّد الشكل الشيطاني عندما لم يعد يشعر بالخطر. تراجع سنور أيضًا، لكنه عاد إلى شكله الصلب والتفّ حول نوح في وضعية حماية.
لم يتراجع نوح والهيكل العظمي، وبقيا في حالة جمود بينما كانا يحللان بعضهما البعض. في هذه الأثناء، ظل الممارسون المحيطون به ساكنين منتظرين تطور الوضع.
قال نوح وهو يجلس متربعًا على رفيق الدم: “تنانين آكلة للضوء، لم أكن أعرف اسم نوعها. لعنتها السماء والأرض منذ سنوات طويلة لدرجة أنه لم يعد هناك أي سجل عن قوتها الماضية.”
فعّل نوح تقنية الاستنتاج السماوي ولاحظ تدفق النفس في المنطقة. ساعدته النقوش على جدران عقله على تقييم الوضع بدقة أكبر، مما أوصله إلى استنتاج بسيط.
ظل الهيكل العظمي وأتباعه صامتين وهم يشاهدون سنور وهو يرفع نوح في الهواء.
لم يُجب نوح. لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لإعطاء تلميحات عن نوعه في ذلك الموقف المتوتر، وهي ليست من خلال الكلمات.
“اندمجتُ مع واحدٍ من نوعه ” كشف نوح ليجعل شخصيته كخبير نقوش أكثر جاذبيةً لتلك القوة. “أنا أول هجين في العالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يمكن لشخص ما بينهم أن يفهم على الفور الفوائد وراء الجسم الهجين وكيف يمكن أن يحسن حالتها.
لم تكن تلك الأراضي الفانية على دراية بالكائنات الهجينة قبل أن يفتح الملك إلباس بوابةً إلى العالم الآخر. من الطبيعي ألا يخطر ببال الممارسين المحاصرين في تلك المناطق أن شيئًا كهذا ممكن.
الهجوم بقوة الرتبة السادسة قدرةً مُهدّدةً، قادرةً على إبادة أي كائنٍ تقريبًا في الرتب الأدنى، ومع ذلك، لم يكن نوح مجرد شخصٍ لا قيمة له. فقد منحته حالته الهجينة أفضل دفاعٍ طبيعيٍّ في العالم، وتقنياته جعلته في عالمٍ خاصٍّ به.
ومع ذلك، يمكن لشخص ما بينهم أن يفهم على الفور الفوائد وراء الجسم الهجين وكيف يمكن أن يحسن حالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل سكان ذلك العالم النظرات قبل أن يتجمعوا في تشكيل قتالي حول نوح. وصل عدد آخر من الممارسين وانضموا إلى التقنية حالما فهموا الوضع.
“هل يمكنك دمجي أنا أيضًا؟!” قال الهيكل العظمي بعد لحظات من كشف نوح عن حالته الهجينة. “لدينا الكثير من الوحوش هنا، ولم يتبقَّ الكثير مني لدمجه!”
لم يشعر نوح بأي ضغطٍ من داخل جسده الشيطاني ورفيق الدم. بدت سيوفه الستة مرفوعةً بثباتٍ فوق رأسه، جاهزةً لإطلاق العنان للشكل الثاني من فنونه القتالية.
ابتسم نوح ابتسامة باردة عندما سمع الصوت الطفولي يتردد مجددًا، ولم يستطع إلا أن يرد بنبرة هادئة: “أعتقد أن عليك تقديم شيء أولًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يمكن لشخص ما بينهم أن يفهم على الفور الفوائد وراء الجسم الهجين وكيف يمكن أن يحسن حالتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		