987. الدمى
انتشرت الشقوق على وجوه العمالقة لتشكل أفواهًا ضخمة في تلك النقطة، وبدأت أحشاؤهم ترتجف استعدادًا للصراخ بصوت عالٍ.
ضحك الشيطان المدمر وانفجر بحر من النيران. غمر شعورٌ شديدٌ بالدمار المكان، وخلّف فراغاتٍ واسعةً في السماء.
انتشرت سحابة من الدماء واللهب بعد الاصطدام. قذف الشيطان المدمر دمًا بينما حلق الجزء العلوي من جسده عاليًا في السماء.
لم يتحرك مطارد الشيطان. التهمته النيران، لكن غشاءً معدنيًا خرج من جلده وغطى جسده بالكامل.
لن يتحمل أي سلاح عادي من الرتبة الخامسة أنفاسه. لا بد أن البلورة سلاح منقوش في الرتبة السادسة، ولم يكن هناك شك في أصلها.
عندما تراجعت النيران وتكثفت لاستعادة شكل الشيطان المدمر، انكسر الغشاء حول مطارد الشيطان وكشف أنه لم يعاني من أي إصابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبق مطارد الشيطان ساكنًا بينما كان الشيطان المدمر محاصرًا. لقد إنشاء عملاقين ضخمين لكما خصمه فور تحرره.
سقطت شظايا الغشاء المعدنية على الأرض بينما مطارد الشيطان يراقب خصمه دون أن يُظهر أدنى ذرة من الانفعال. لم يكن هناك سوى برودة في عينيه وهو ينظر إلى الرجل الذي كرهه لأكثر من ألف عام.
مدّ الشيطان المدمر يده، فظهرت لهبٌ عنيفٌ في كفه. كانت تلك هي نيرانه الثالثة بالفعل، وكانت أقوى بكثير من هجماته السابقة.
ارتفعت الأرض بعد أن طعنت الشظايا المعدنية التضاريس. تشكلت مئات من العفاريت البشرية وحلقت في السماء وهي تتجه نحو الشيطان المدمر. ازدادت الجاذبية حوله أيضًا، وضغطت على هيئته، مما أبطأ انتشار ألسنة اللهب.
لقد كان قتالهم ضروريًا، لكنه أصبح بمثابة اختبار أكثر منه معركة حقيقية للتغلب على خصمهم.
تحول محيط الشيطان المدمر إلى بحر من النيران قبل وصول العفاريت إليه. انفجر بعضها نتيجة الاصطدام، لكن الكثيرين صمدوا أمام النيران وانتظروا أوامر ساحرهم.
استدعى الشيطان المدمر شعلته الخامسة، التي اشتعلت بقوة أكبر من سابقتها. بدت قوتها التدميرية جامحة لدرجة أن جلد كفه بدأ يحترق.
حمى الغشاء المعدني مطارد الشيطان مجددًا، وسقطت شظاياه على الأرض لتُكوّن المزيد من العفاريت. في هذه الأثناء، ظهر الشيطان المدمر أعلى في السماء، أقرب إلى المعركة بين ديانا العظيمة والملك إلباس.
ظهرت بلورة كبيرة فجأةً في يد الشيطان المدمر قبل أن يُطلق لهيبه الرابع. تلاقت نيرانه مع ذلك العنصر وانطلقت نحو مطارد الشيطان على شكل شعاع قرمزي.
كان للملك إلباس سلسلة من الثعابين ية الطويلة حول جسده. كانت تنفث خيوطًا طويلة من اللهب تستهدف ديانا، العجوز العظيمة المراوغة.
لم يتحرك مطارد الشيطان. التهمته النيران، لكن غشاءً معدنيًا خرج من جلده وغطى جسده بالكامل.
طارت ديانا العظيمة في السماء بينما تصدعت الحدائق تحت قدميها. لم تستطع ألسنة اللهب أن تمسها بسبب سرعتها الفائقة وانعطافاتها الحادة، وكانت تُطلق صواعق صغيرة كلما توقفت.
لقد كان قتالهم ضروريًا، لكنه أصبح بمثابة اختبار أكثر منه معركة حقيقية للتغلب على خصمهم.
هاجمت هجماتها الثعابين التي تحوم حول الملك إلباس، لكنها لم تتمكن من الوصول إليه. تبادلت القوّتان الهجمات والدفاعات والمراوغات دون أن تتفوقا على خصمهما.
تحول محيط الشيطان المدمر إلى بحر من النيران قبل وصول العفاريت إليه. انفجر بعضها نتيجة الاصطدام، لكن الكثيرين صمدوا أمام النيران وانتظروا أوامر ساحرهم.
بالطبع، لم يبذلوا قصارى جهدهم. كل ما فعلوه هو منع بعضهم البعض من التأثير على المعركة بين الشيطانين.
كان للملك إلباس سلسلة من الثعابين ية الطويلة حول جسده. كانت تنفث خيوطًا طويلة من اللهب تستهدف ديانا، العجوز العظيمة المراوغة.
كان كلام الملك إلباس تجاه الشيطان المدمر يوحي بأنه لن يساعده ضد مطارد الشيطان. لذا، من غير المجدي إهدار الموارد للسيطرة على الشيخة العظيمة ديانا.
عندما تراجعت النيران وتكثفت لاستعادة شكل الشيطان المدمر، انكسر الغشاء حول مطارد الشيطان وكشف أنه لم يعاني من أي إصابة.
لقد كان قتالهم ضروريًا، لكنه أصبح بمثابة اختبار أكثر منه معركة حقيقية للتغلب على خصمهم.
عندما تراجعت النيران وتكثفت لاستعادة شكل الشيطان المدمر، انكسر الغشاء حول مطارد الشيطان وكشف أنه لم يعاني من أي إصابة.
ألقى الشيطان المدمر نظرةً على معركتهما قبل أن يُركز على خصمه مُجددًا. اندفع جيشٌ من العفاريت نحوه، بينما نثر مطارد الشيطان المزيد من الشظايا المعدنية على الأرض.
لم يتحرك مطارد الشيطان. التهمته النيران، لكن غشاءً معدنيًا خرج من جلده وغطى جسده بالكامل.
تحولت الغابة إلى كومة حطام وحفر بسبب العمالقة الذين تشكلوا. لم يكن هناك حد لعدد العمالقة الذين يمكن أن يصنعهم مطارد الشيطان.
ظهرت بلورة كبيرة فجأةً في يد الشيطان المدمر قبل أن يُطلق لهيبه الرابع. تلاقت نيرانه مع ذلك العنصر وانطلقت نحو مطارد الشيطان على شكل شعاع قرمزي.
مدّ الشيطان المدمر يده، فظهرت لهبٌ عنيفٌ في كفه. كانت تلك هي نيرانه الثالثة بالفعل، وكانت أقوى بكثير من هجماته السابقة.
ألقى الشيطان المدمر نظرةً على معركتهما قبل أن يُركز على خصمه مُجددًا. اندفع جيشٌ من العفاريت نحوه، بينما نثر مطارد الشيطان المزيد من الشظايا المعدنية على الأرض.
قبل أن تصل إليه الغيلمات، انفجرت نيران الشيطان المدمر في بحر من اللهب مجددًا، مدمرةً العشرات من تلك الدمى الصخرية. لكن هذا ولّد المزيد من الانفجارات، مما بدّد جزءًا كبيرًا من هجومه.
ظهرت بلورة كبيرة فجأةً في يد الشيطان المدمر قبل أن يُطلق لهيبه الرابع. تلاقت نيرانه مع ذلك العنصر وانطلقت نحو مطارد الشيطان على شكل شعاع قرمزي.
عاد الشيطان المدمر إلى مكان آخر، فرأى المزيد من العفاريت تلاحقه. لم يمنحه مطارد الشيطان أي فرصة للتعافي.
اضطر الشيطان المدمر إلى اللجوء إلى شعلته السابعة بعد فشل شعلتيه الخامسة والسادسة. ارتجفت أصابعه الضخمة قليلاً في تلك اللحظة، وانتشر بعض الشقوق في يده، ومع ذلك، ظلت قبضته مغلقة.
كان لون بشرته قد شحب بالفعل من كثرة الانفجارات. لم يكن الشيطان المدمر بمنأى عن الضرر عندما تحول إلى لهيب. كان من الممكن أن يزداد وضعه سوءًا.
لم يُدمِّر اليدَ إلا انتشارُ اللهبِ الثامن، فأطلقَ الشيطانَ المُدمِّرَ العنانَ، كاشفًا عن حالتهِ المُشوَّهةِ للعالم. كان جسدُه مُغطَّىً بالكدماتِ، وأطرافٍ مُكسورةٍ، وعظامٌ مُتخلِّصةٌ من جلدِه، ودماءٌ غزير.
ازدادت قوة نيران الشيطان المدمر كلما ألقى تعاويذه، ومع ذلك، لم يتوقف عدد العفاريت تحت سيطرة مطارد الشيطان عن الازدياد.
تحول محيط الشيطان المدمر إلى بحر من النيران قبل وصول العفاريت إليه. انفجر بعضها نتيجة الاصطدام، لكن الكثيرين صمدوا أمام النيران وانتظروا أوامر ساحرهم.
كلما تفككت الغيلان، زادت الانفجارات. الشيطان المدمر لن يُعاني إلا من إصابات أكثر إذا استمر في القتال بهذه الطريقة.
أصبح مُركّزًا على الخروج من يده لدرجة أنه لم يُلاحظ العملاقين. وقفت الدميتان الضخمتان الآن، وقبضتاهما اليمنى مُتصلتان بموقعه السابق، لكن رؤوسهما مائلة لتتبع شكله.
ظهرت بلورة كبيرة فجأةً في يد الشيطان المدمر قبل أن يُطلق لهيبه الرابع. تلاقت نيرانه مع ذلك العنصر وانطلقت نحو مطارد الشيطان على شكل شعاع قرمزي.
لقد كان الضغط الذي عليه أن يقاومه داخل اليد يؤلمه بشدة، وكان من الممكن أن يحوله إلى عجينة إذا لم يتمكن من الهروب في الثواني التالية.
فاجأ الهجوم مطارد الشيطان. حتى مع كونه قويًا جدًا ووصل إلى المرتبة السادسة بالغش، إلا أن خصمه لا يزال يمتلك قوةً تليق بهذا المستوى.
كان للملك إلباس سلسلة من الثعابين ية الطويلة حول جسده. كانت تنفث خيوطًا طويلة من اللهب تستهدف ديانا، العجوز العظيمة المراوغة.
لن يتحمل أي سلاح عادي من الرتبة الخامسة أنفاسه. لا بد أن البلورة سلاح منقوش في الرتبة السادسة، ولم يكن هناك شك في أصلها.
كان كلام الملك إلباس تجاه الشيطان المدمر يوحي بأنه لن يساعده ضد مطارد الشيطان. لذا، من غير المجدي إهدار الموارد للسيطرة على الشيخة العظيمة ديانا.
تمكن مطارد الشيطان من قمع اللعنة التي كانت تستهدف الملك إلباس والسيطرة على العمالقة حتى يتجمعوا على مسار الشعاع.
ومع ذلك، بمجرد أن ركز بصر الشيطان المدمر، ضربته حقيبتان ضخمتان ودمرتا الجزء السفلي من جسده بالكامل.
كانت للنيران المكثفة قوة خارقة مذهلة، فدمرت مئات الدمى أثناء محاولتها الوصول إلى هدفها، ومع ذلك، استنفدت الانفجارات التي تلت تدمير الجوليم طاقتهم، مما جعل الشعاع عاجزًا حتى عن الاقتراب من مطارد الشيطان.
قبل أن تصل إليه الغيلمات، انفجرت نيران الشيطان المدمر في بحر من اللهب مجددًا، مدمرةً العشرات من تلك الدمى الصخرية. لكن هذا ولّد المزيد من الانفجارات، مما بدّد جزءًا كبيرًا من هجومه.
استدعى الشيطان المدمر شعلته الخامسة، التي اشتعلت بقوة أكبر من سابقتها. بدت قوتها التدميرية جامحة لدرجة أن جلد كفه بدأ يحترق.
سقطت شظايا الغشاء المعدنية على الأرض بينما مطارد الشيطان يراقب خصمه دون أن يُظهر أدنى ذرة من الانفعال. لم يكن هناك سوى برودة في عينيه وهو ينظر إلى الرجل الذي كرهه لأكثر من ألف عام.
لم يكن لدى مطارد الشيطان نية خسارة السيطرة في المعركة. بدأت بقايا تماثيله والدمى السليمة الأخرى تتجمع في مكان فوق خصمه مباشرةً، لتشكل يدًا ضخمة أطبقت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن مطارد الشيطان من قمع اللعنة التي كانت تستهدف الملك إلباس والسيطرة على العمالقة حتى يتجمعوا على مسار الشعاع.
ارتجفت اليد، وأشرق ضوء قرمزي من شقوق الأصابع. خرجت منها ألسنة من اللهب، لكن قبضتها ظلت قوية، واستمرت في حشر الممارس داخلها.
لم يكن لدى مطارد الشيطان نية خسارة السيطرة في المعركة. بدأت بقايا تماثيله والدمى السليمة الأخرى تتجمع في مكان فوق خصمه مباشرةً، لتشكل يدًا ضخمة أطبقت عليه.
اختفى الضوء القرمزي أخيرًا قبل أن يتسرب بريق أحمر من الكف مجددًا. برزت بعض النيران من الشقوق الصغيرة في الأصابع الصخرية، لكن اليد ظلت ثابتة كالجبل. بدا وكأن لا شيء يحركها.
قبل أن تصل إليه الغيلمات، انفجرت نيران الشيطان المدمر في بحر من اللهب مجددًا، مدمرةً العشرات من تلك الدمى الصخرية. لكن هذا ولّد المزيد من الانفجارات، مما بدّد جزءًا كبيرًا من هجومه.
اضطر الشيطان المدمر إلى اللجوء إلى شعلته السابعة بعد فشل شعلتيه الخامسة والسادسة. ارتجفت أصابعه الضخمة قليلاً في تلك اللحظة، وانتشر بعض الشقوق في يده، ومع ذلك، ظلت قبضته مغلقة.
أصبح مُركّزًا على الخروج من يده لدرجة أنه لم يُلاحظ العملاقين. وقفت الدميتان الضخمتان الآن، وقبضتاهما اليمنى مُتصلتان بموقعه السابق، لكن رؤوسهما مائلة لتتبع شكله.
لم يُدمِّر اليدَ إلا انتشارُ اللهبِ الثامن، فأطلقَ الشيطانَ المُدمِّرَ العنانَ، كاشفًا عن حالتهِ المُشوَّهةِ للعالم. كان جسدُه مُغطَّىً بالكدماتِ، وأطرافٍ مُكسورةٍ، وعظامٌ مُتخلِّصةٌ من جلدِه، ودماءٌ غزير.
لن يتحمل أي سلاح عادي من الرتبة الخامسة أنفاسه. لا بد أن البلورة سلاح منقوش في الرتبة السادسة، ولم يكن هناك شك في أصلها.
لقد كان الضغط الذي عليه أن يقاومه داخل اليد يؤلمه بشدة، وكان من الممكن أن يحوله إلى عجينة إذا لم يتمكن من الهروب في الثواني التالية.
لن يتحمل أي سلاح عادي من الرتبة الخامسة أنفاسه. لا بد أن البلورة سلاح منقوش في الرتبة السادسة، ولم يكن هناك شك في أصلها.
ومع ذلك، بمجرد أن ركز بصر الشيطان المدمر، ضربته حقيبتان ضخمتان ودمرتا الجزء السفلي من جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبق مطارد الشيطان ساكنًا بينما كان الشيطان المدمر محاصرًا. لقد إنشاء عملاقين ضخمين لكما خصمه فور تحرره.
لم يبق مطارد الشيطان ساكنًا بينما كان الشيطان المدمر محاصرًا. لقد إنشاء عملاقين ضخمين لكما خصمه فور تحرره.
كلما تفككت الغيلان، زادت الانفجارات. الشيطان المدمر لن يُعاني إلا من إصابات أكثر إذا استمر في القتال بهذه الطريقة.
انتشرت سحابة من الدماء واللهب بعد الاصطدام. قذف الشيطان المدمر دمًا بينما حلق الجزء العلوي من جسده عاليًا في السماء.
لم يكن لدى مطارد الشيطان نية خسارة السيطرة في المعركة. بدأت بقايا تماثيله والدمى السليمة الأخرى تتجمع في مكان فوق خصمه مباشرةً، لتشكل يدًا ضخمة أطبقت عليه.
أصبح مُركّزًا على الخروج من يده لدرجة أنه لم يُلاحظ العملاقين. وقفت الدميتان الضخمتان الآن، وقبضتاهما اليمنى مُتصلتان بموقعه السابق، لكن رؤوسهما مائلة لتتبع شكله.
لقد كان قتالهم ضروريًا، لكنه أصبح بمثابة اختبار أكثر منه معركة حقيقية للتغلب على خصمهم.
انتشرت الشقوق على وجوه العمالقة لتشكل أفواهًا ضخمة في تلك النقطة، وبدأت أحشاؤهم ترتجف استعدادًا للصراخ بصوت عالٍ.
ومع ذلك، بمجرد أن ركز بصر الشيطان المدمر، ضربته حقيبتان ضخمتان ودمرتا الجزء السفلي من جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن مطارد الشيطان من قمع اللعنة التي كانت تستهدف الملك إلباس والسيطرة على العمالقة حتى يتجمعوا على مسار الشعاع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		