فرصة السيف
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
 
ابتسم لي تشينغشان فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه سرعان ما فهم السبب بعد المزيد من التفكير.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في تلك اللحظة، اخترق الضوء السحب الثقيلة، وأضاء الأمواج المتصاعدة.
بدت الغيوم مشتعلة، تتأرجح بين البرتقالي والأصفر والبنفسجي والأحمر. الرياح والثلوج التي لم تتبدد بعد، اكتسبت لونًا ذهبيًا بفعل ضوء الشمس، كسماءٍ ملأى بمطر ذهبي. كان الأمر بديعًا.
لفترة وجيزة، انفصلت السحب والضباب، وتفرقت الرياح والثلوج.
بدت الغيوم مشتعلة، تتأرجح بين البرتقالي والأصفر والبنفسجي والأحمر. الرياح والثلوج التي لم تتبدد بعد، اكتسبت لونًا ذهبيًا بفعل ضوء الشمس، كسماءٍ ملأى بمطر ذهبي. كان الأمر بديعًا.
كانت هذه أفعال “إله”. كان “غضبه” حممًا ونارًا، وبرقًا ساطعًا وأمواجًا هائجة. كان “حزنه” عويل الرياح والثلوج، والغيوم الكثيفة التي ملأت السماء. كان “ضحكه” شمسًا ساطعة، ظاهرة الربيع.
كانت هذه أفعال “إله”. كان “غضبه” حممًا ونارًا، وبرقًا ساطعًا وأمواجًا هائجة. كان “حزنه” عويل الرياح والثلوج، والغيوم الكثيفة التي ملأت السماء. كان “ضحكه” شمسًا ساطعة، ظاهرة الربيع.
ولكن في تلك اللحظة، أشعة الشمس رسمت جوانب وجوههم، ينظرون إلى بعضهم البعض بابتسامة، كما لو كانوا نفس الشاب ونفس الفتاة كما كانا من قبل، ولم ينسوا أبدًا نواياهم الأصلية.
اتسعت أعين مزارعي السيف في قصر مجموعة السيوف، وانفتحت أفواههم، مفتونين بهذا المشهد العجيب. تساءلوا عن سبب تغير ظواهر الطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت الغيوم مشتعلة، تتأرجح بين البرتقالي والأصفر والبنفسجي والأحمر. الرياح والثلوج التي لم تتبدد بعد، اكتسبت لونًا ذهبيًا بفعل ضوء الشمس، كسماءٍ ملأى بمطر ذهبي. كان الأمر بديعًا.
لكن، كان هناك أيضًا بعض الناس الذين أدركوا شيئًا فجأة. حدقوا في الرجل على قمة الجبل كما لو كانوا ينظرون إلى السماء نفسها، وهمسوا: “لا بد أن يكون هذا هو الملك البطل! لا عجب، لا عجب!”. ولكن، أليس من المستغرب أن يتمكن من خلق هذه الظواهر الطبيعية، أو لا عجب أن يتمكن من حمل سيد قصر مجموعة السيوف بين ذراعيه؟
“بالتأكيد، إنها ظاهرة ميمونة، ورمز للمكانة العظيمة!”
تنهدت يو زيجيان دهشةً في البداية، وقد غمرتها قوة إله حقيقي لا تُصدَّق، ثم بدأت تضحك هي الأخرى. عرفت أنه وافق على طلبها.
ترجمة: zixar
كانت تتمتع ببنية يانغ نقية مباركة من السماء، وسيف إمبراطور السماء الأعظم، وملك آلهة الطاغوت المغير للمصير إلى جانبها. أتيحت لها هذه الفرص الثلاث النادرة مجتمعةً. فرصة لم تظهر إلا خلال أزمة العالم، وإلا لما فقد الإمبراطور السماوي سيفه ولما وُلد وملك آلهة الطاغوت.
“شكرًا نيو جوشيا!”
هوا تشينغلو، هاو بينغيانغ، الملك العظيم ميليبيد، وكذلك هان تشيونغزي. الفصل برعاية حكيم التناقض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا حقا الفناء والخلود اللذين تم تحديدهما بناء على نزوة واحدة.
التقت أعينهما، عين قرمزية وعين بنفسجية. لم يعودا نفس الأشخاص من الماضي. سلك كلٌّ منهما درب الآخر، يخطو فوق أكوام الجثث وبرك الدماء، ليصبح إلهًا أبديًا وصانع سيوف ماهرًا.
كانت هذه أدقّ فكرة يمكن أن تخطر ببال إنسان. وكما قال بوذا، للحظة واحدة تسعمائة حالة حياة وموت. حتى الآلهة لا تستطيع حساب كل شيء. ومع ذلك، حدّدت هذه الفكرة الأدقّ الطريق الأعظم والأبعد، بحيث يمكن للبشر أن يصبحوا إلهًا.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ولكن في تلك اللحظة، أشعة الشمس رسمت جوانب وجوههم، ينظرون إلى بعضهم البعض بابتسامة، كما لو كانوا نفس الشاب ونفس الفتاة كما كانا من قبل، ولم ينسوا أبدًا نواياهم الأصلية.
“مع ذلك، إن أردتِ مساعدتي، فزراعتكِ وحدها لا تكفي! لا يزال لديّ أشخاص آخرون لأزورهم، لذا سأحتفظ بالسيف معكِ الآن!” ألقى لي تشينغشان إليها سيفًا برونزيًا قديمًا بلا مبالاة، واتخذ خطوة نحو الغيوم النارية والأمواج المتلاطمة، التي اختفت بين السماء والبحر.
في تلك اللحظة، اخترق الضوء السحب الثقيلة، وأضاء الأمواج المتصاعدة.
“هذا؟!” أمسكت يو زيجيان بالسيف البرونزي القديم، وشعرت بخصائصه على الفور. أطلق السيف ارتعاشًا غريبًا بدا وكأنه صرخة تنين، كما لو كان على وشك أن يتحول إلى تنين حقيقي ويطير من يدها. تطلب الأمر كل مهارة زراعتها لإمساكه بقوة، لكنه أيضًا جعل روح اليانغ في جسدها ترتجف وتفقد السيطرة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت عيناها البنفسجيتان مشوشتين. في ذهول، رأت دورة الشمس والقمر والنجوم. كان السيف يحمل مسار السماء، إرادة التنين الحقيقي.
أمسكت بالمقبض بقوة بكلتا يديها، كما لو كانت مستلقية على ظهر تنين، تحلق فوق السماوات التسع، بين الشمس والقمر والنجوم. وبالنظر إلى الوراء، بدت الجبال والأنهار والأشجار كلها في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتضح أن المخاطر المتنوعة التي واجهتها في طريق الزراعة لم تكن سوى ثنيات متفاوتة الأحجام على الأرض. لم تكن هناك عقبات في العالم لا تستطيع اختراقها، فلم تعد هناك صعوبات تعجز عن تجاوزها.
لقد عملت السماوات بثبات وحزم، لذلك كان على الحاكم أن يكون هو نفسه، يسعى باستمرار إلى التحسين بتصميم لا نهاية له.
بضربة سيف، شقت طريقها عبر جميع الأشواك، وكأنها فتحت فجأةً كل معوقاتها، ومهدت طريقًا إلى السماء. لم يعد هناك أي حيرة أو تردد. كل ما كان ينقصها هو الوقت والموارد.
لم يكن الناس أحرارًا لأنهم أقوياء، بل كانوا أقوياء لأنهم أحرار.
“سيف شوانيوان!” أدركت يو زيجيان على الفور اسم السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو لم تكن تمتلك هذا القدر من العزيمة، لما سلّمها لي تشينغشان سيف شوانيوان. ولضمان بقائها آمنة في عالم القارات الخمس، بعيدًا عن الحرب، كان سيؤثر حتى دون قصد على تقدم زراعتها.
كان لي تشينغشان قد أصبح على بُعد آلاف الكيلومترات. فجأةً، نظر إلى الوراء، مُندهشًا أيضًا. حتى كإله العالم، لم يتوقع شيئًا كهذا. فكّر في الأمر، فأومأ برأسه مبتسمًا، ولم يعد يشكّ في أنها بحاجة إلى مُساعدته.
مع ذلك، كانت يو زيجيان في المحنة السماوية الخامسة بروح يانغ، ومع ذلك، رنّت في قلبها سيف شوانيوان لحظة وصوله إلى يديها. كان الأمر لا يُصدق حقًا.
بعد ذلك فقط، تعلّم قوة السيف، لكنه ظلّ يعامله كسلاحٍ قوي. فقط بعد أن فهم تحوّل التنين الإلهي، استطاع استخدامه بحريةٍ وإطلاق العنان لقواه الاستثنائية.
عندما أعطاه “رئيس القرية القوي” من قبيلة يوشيونغ سيف شوانيوان في ذلك الوقت، كان قد خضع بالفعل للمحنة السماوية السادسة، وهو إنسان خالد بروح الأصل، ومع ذلك حتى أنه لم يرى على الفور أسرار السيف، فقط تعامل معه على أنه سيف برونزي عادي.
لقد كانت هذه فرصة عظيمة، وكل ذلك جاء نتيجة لقرارها الخاص.
لقد عملت السماوات بثبات وحزم، لذلك كان على الحاكم أن يكون هو نفسه، يسعى باستمرار إلى التحسين بتصميم لا نهاية له.
بعد ذلك فقط، تعلّم قوة السيف، لكنه ظلّ يعامله كسلاحٍ قوي. فقط بعد أن فهم تحوّل التنين الإلهي، استطاع استخدامه بحريةٍ وإطلاق العنان لقواه الاستثنائية.
ابتسم لي تشينغشان فجأة.
لقد عملت السماوات بثبات وحزم، لذلك كان على الحاكم أن يكون هو نفسه، يسعى باستمرار إلى التحسين بتصميم لا نهاية له.
مع ذلك، كانت يو زيجيان في المحنة السماوية الخامسة بروح يانغ، ومع ذلك، رنّت في قلبها سيف شوانيوان لحظة وصوله إلى يديها. كان الأمر لا يُصدق حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنه سرعان ما فهم السبب بعد المزيد من التفكير.
السبب الأول هو بنيتها اليانغ النقية. سارت على درب تنين تشيان، وامتلكت هالة سماوية. بالمقارنة مع جسده الشيطاني والإلهي، حيث رقص التنين والثعبان معًا، كان أكثر نقاءً بكثير.
السبب الثاني هو أنها كانت بارعة في استخدام السيف، فقد استكشفت مساره بعمق على مر السنين. حتى روح يانغ الخاصة بها كانت مُصاغة داخل جنين سيفها، مختلفة تمامًا عن مزارعي روح يانغ العاديين. من ناحية أخرى، لطالما استخدم النصل لقطع الناس. كان لديه فهم عميق لمسار السيف، لكنه لم يكن لديه أي شغف به، ولهذا السبب استطاع أن يرمي إليها سيف شوانيوان دون تردد.
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع الأخذ في الاعتبار الإرادة غير الملموسة للسماوات، كان سيف شوانيوان في الأساس فرصة تم إعدادها خصيصًا لها.
بضربة سيف، شقت طريقها عبر جميع الأشواك، وكأنها فتحت فجأةً كل معوقاتها، ومهدت طريقًا إلى السماء. لم يعد هناك أي حيرة أو تردد. كل ما كان ينقصها هو الوقت والموارد.
بعد ذلك فقط، تعلّم قوة السيف، لكنه ظلّ يعامله كسلاحٍ قوي. فقط بعد أن فهم تحوّل التنين الإلهي، استطاع استخدامه بحريةٍ وإطلاق العنان لقواه الاستثنائية.
وباعتباره إله العالم، وسيد مجال الشيطان، كان بإمكان لي تشينغشان أن يصب كمية هائلة من الموارد فيها حتى أصبحت سيافًا خالدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تتمتع ببنية يانغ نقية مباركة من السماء، وسيف إمبراطور السماء الأعظم، وملك آلهة الطاغوت المغير للمصير إلى جانبها. أتيحت لها هذه الفرص الثلاث النادرة مجتمعةً. فرصة لم تظهر إلا خلال أزمة العالم، وإلا لما فقد الإمبراطور السماوي سيفه ولما وُلد وملك آلهة الطاغوت.
ابتسم لي تشينغشان فجأة.
“بالتأكيد، إنها ظاهرة ميمونة، ورمز للمكانة العظيمة!”
جلست يو زيجيان وسحبت السيف من غمده ببطء، ومدّته نحو السماء. ثم أشادت به قائلةً: “سيفٌ رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وباعتباره إله العالم، وسيد مجال الشيطان، كان بإمكان لي تشينغشان أن يصب كمية هائلة من الموارد فيها حتى أصبحت سيافًا خالدًا.
لطالما كان مسار السيف صلبًا، سهل الانكسار، حادًا، وبالتالي سهل الكسر. كانوا عُرضة للموت في المعركة، وكان مسارهم شرسًا ونقيًا، مما أدى إلى تقدم هائل في البداية، إلا أنه كان يزداد صعوبة في العوالم العليا. لهذا السبب، كان خالدو السيوف نادرين دائمًا. مع ذلك، كان هناك الكثير من الخالدين الحقيقيين الذين استخدموا السيوف كأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيف شوانيوان!” أدركت يو زيجيان على الفور اسم السيف.
كان خالدو السيف مختلفين عن الخالدين الحقيقيين العاديين. كانوا متخصصين في القتل، ويمتلكون قوة لا حدود لها. حتى آلهة الطاغوت قد لا يكونون بالضرورة خصمًا لها، فهل كانت سندًا قويًا؟
“مع ذلك، إن أردتِ مساعدتي، فزراعتكِ وحدها لا تكفي! لا يزال لديّ أشخاص آخرون لأزورهم، لذا سأحتفظ بالسيف معكِ الآن!” ألقى لي تشينغشان إليها سيفًا برونزيًا قديمًا بلا مبالاة، واتخذ خطوة نحو الغيوم النارية والأمواج المتلاطمة، التي اختفت بين السماء والبحر.
“مع ذلك، إن أردتِ مساعدتي، فزراعتكِ وحدها لا تكفي! لا يزال لديّ أشخاص آخرون لأزورهم، لذا سأحتفظ بالسيف معكِ الآن!” ألقى لي تشينغشان إليها سيفًا برونزيًا قديمًا بلا مبالاة، واتخذ خطوة نحو الغيوم النارية والأمواج المتلاطمة، التي اختفت بين السماء والبحر.
كما قالت، كانت أزمة العالم مسرحًا لعروض مزارعي السيوف، فرصة عظيمة ليصبحوا خالدين. دائمًا ما يبرز الأبطال في أوقات الفوضى.
في تلك اللحظة، اخترق الضوء السحب الثقيلة، وأضاء الأمواج المتصاعدة.
لقد كانت هذه فرصة عظيمة، وكل ذلك جاء نتيجة لقرارها الخاص.
ابتسم لي تشينغشان فجأة.
لو لم تكن تمتلك هذا القدر من العزيمة، لما سلّمها لي تشينغشان سيف شوانيوان. ولضمان بقائها آمنة في عالم القارات الخمس، بعيدًا عن الحرب، كان سيؤثر حتى دون قصد على تقدم زراعتها.
لو لم تكن تمتلك هذا القدر من العزيمة، لما سلّمها لي تشينغشان سيف شوانيوان. ولضمان بقائها آمنة في عالم القارات الخمس، بعيدًا عن الحرب، كان سيؤثر حتى دون قصد على تقدم زراعتها.
لو حدث ذلك، لكان لي تشينغشان عوضًا عن ذلك أكبر مانعٍ لها، حارسا لها، محولا النعمة إلى نقمة. ومع مرور الوقت، سيُغطى السيف الإلهي بالغبار ويفقد حدته تدريجيًا. وربما ستفقد فرصة أن تصبح سيافًا خالدًا إلى الأبد.
لقد كان هذا حقا الفناء والخلود اللذين تم تحديدهما بناء على نزوة واحدة.
مع الأخذ في الاعتبار الإرادة غير الملموسة للسماوات، كان سيف شوانيوان في الأساس فرصة تم إعدادها خصيصًا لها.
كانت هذه أفعال “إله”. كان “غضبه” حممًا ونارًا، وبرقًا ساطعًا وأمواجًا هائجة. كان “حزنه” عويل الرياح والثلوج، والغيوم الكثيفة التي ملأت السماء. كان “ضحكه” شمسًا ساطعة، ظاهرة الربيع.
كانت هذه أدقّ فكرة يمكن أن تخطر ببال إنسان. وكما قال بوذا، للحظة واحدة تسعمائة حالة حياة وموت. حتى الآلهة لا تستطيع حساب كل شيء. ومع ذلك، حدّدت هذه الفكرة الأدقّ الطريق الأعظم والأبعد، بحيث يمكن للبشر أن يصبحوا إلهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو أنعم عليه أخوه الثور بالسلطة مباشرةً، لما كان لي تشينغسان اليوم. على الأكثر، كان سيستمتع بحياته كما يشاء قبل أن ينهار تمامًا عند حلول أزمة العالم.
لطالما تمنى البشر الحظ والفرص، لكنهم لم يدركوا أن أفكارهم ومعتقداتهم الداخلية هي التي تُقرر كل شيء. كانت الصعوبات والمخاطر التي واجهوها على طول الطريق كلها لشحذ السيف، ولذلك لم تكن إخفاقات الماضي وآلامه تستحق الندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الناس أحرارًا لأنهم أقوياء، بل كانوا أقوياء لأنهم أحرار.
اتسعت أعين مزارعي السيف في قصر مجموعة السيوف، وانفتحت أفواههم، مفتونين بهذا المشهد العجيب. تساءلوا عن سبب تغير ظواهر الطبيعة.
“حظا سعيدا لك، زيجيان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا حقا الفناء والخلود اللذين تم تحديدهما بناء على نزوة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة وجيزة، انفصلت السحب والضباب، وتفرقت الرياح والثلوج.
بعد زيارة أحد معارفه السابقين، تحسّن مزاج لي تشينغشان. تبدّدت كآبته. واصل مسيرته على درب ذكرياته، وظهرت جميع الأسماء حيةً أمام عينيه.
لو لم تكن تمتلك هذا القدر من العزيمة، لما سلّمها لي تشينغشان سيف شوانيوان. ولضمان بقائها آمنة في عالم القارات الخمس، بعيدًا عن الحرب، كان سيؤثر حتى دون قصد على تقدم زراعتها.
في تلك اللحظة، اخترق الضوء السحب الثقيلة، وأضاء الأمواج المتصاعدة.
هوا تشينغلو، هاو بينغيانغ، الملك العظيم ميليبيد، وكذلك هان تشيونغزي.
 
الفصل برعاية حكيم التناقض
كانت هذه أفعال “إله”. كان “غضبه” حممًا ونارًا، وبرقًا ساطعًا وأمواجًا هائجة. كان “حزنه” عويل الرياح والثلوج، والغيوم الكثيفة التي ملأت السماء. كان “ضحكه” شمسًا ساطعة، ظاهرة الربيع.
بعد زيارة أحد معارفه السابقين، تحسّن مزاج لي تشينغشان. تبدّدت كآبته. واصل مسيرته على درب ذكرياته، وظهرت جميع الأسماء حيةً أمام عينيه.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
مع ذلك، كانت يو زيجيان في المحنة السماوية الخامسة بروح يانغ، ومع ذلك، رنّت في قلبها سيف شوانيوان لحظة وصوله إلى يديها. كان الأمر لا يُصدق حقًا.
لطالما تمنى البشر الحظ والفرص، لكنهم لم يدركوا أن أفكارهم ومعتقداتهم الداخلية هي التي تُقرر كل شيء. كانت الصعوبات والمخاطر التي واجهوها على طول الطريق كلها لشحذ السيف، ولذلك لم تكن إخفاقات الماضي وآلامه تستحق الندم.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		