You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1925

1111111111

الفصل 1925

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما أظهر الحاكم المجنون سلوكًا غريبًا. الرجل، الذي كان يهيّج كالمجنون كما أشيع، أصبح ينظر إليه الآن بعينين دافئتين. أصبح موقفه مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما نظر إلى الملائكة الآخرين. حتى أنه يعرف اسم مومود.

“ما هذا؟!”

كانوا مجرد متفرجين. انغمس الملائكة في الكارثة التي حلت فجأةً، فازدادت صدمتهم. ثم استعادوا رباطة جأشهم بسرعة. بفضل نعمة حاكم الحكمة، تمكنوا حتى من التغلب على تأثيرات أبعاد العالم المدجج بالعتاد.

فركت الحشود المتجمّعة على الجدار الخارجي أعينها أو فحصت حالة تلسكوباتها. لكنّ المشهد أمامهم لم يتغيّر.

اندهش مومود عندما تحول سحر الانفجارات المتعددة الذي كان من المفترض أن يبتلع جريد إلى سحر متعدد الدروع يحميه. أصبح جريد غاضبًا لدرجة أن صدغيه ارتعشا.

الملائكة بهالات فوق رؤوسهم – الجيش السماوي، يكتسح ساحة المعركة بتعبيرات مهيبة، جميعهم فقدوا أسلحتهم في آن واحد. لم يصدقوا ما رأوه. بدا أشبه بحلم.

“. أفهم. ” لم يكن هناك سبب للموت هنا بينما هناك سبيل للعيش. انحنى مومود رأسه باحترام وألقى تعويذة العودة.

كانوا مجرد متفرجين. انغمس الملائكة في الكارثة التي حلت فجأةً، فازدادت صدمتهم. ثم استعادوا رباطة جأشهم بسرعة. بفضل نعمة حاكم الحكمة، تمكنوا حتى من التغلب على تأثيرات أبعاد العالم المدجج بالعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنود ريدان يُخلّصون ساحة المعركة. تبادل جريد التحية مع زملائه الذين عملوا بجدّ واستمعوا إلى تقرير لاويل. ثم توصّل إلى هذا الاستنتاج. صُدِم الجميع، لكن لاويل ابتسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في المقام الأول، بدا الأمر مسألة حياة أو موت.

“. أفهم. ” لم يكن هناك سبب للموت هنا بينما هناك سبيل للعيش. انحنى مومود رأسه باحترام وألقى تعويذة العودة.

لقد علم الملائكة ذلك – صاحب هذه السماوية، التي تحول السحب إلى اللون البرتقالي، لديه سجل حافل في كبح حتى رئيس الملائكة.

بدا جريد حساسا اليوم.

الملاك الوحيد الذي حافظ على وجهه خاليًا من أي تعبير فتح فمه وقال: “أخرجوا قوتكم”.

“. مدهش. ”

بجملة واحدة، أمر مئات الملائكة، وأتمّ عددًا من التعاويذ يعادل عددهم في جزء من الثانية. ثم انفجر وهجٌ عالٍ في ساحة المعركة بأكملها. كان ملاك الهالات فوق رؤوس الملائكة يتحوّل إلى قزحي الألوان.

“لقد رأيت الليتش مومود أيضًا. ”

“هذه القوة السحرية؟!” استعاد براهام، الذي بين ذراعي جريد، وعيه.

الملاك الوحيد الذي حافظ على وجهه خاليًا من أي تعبير فتح فمه وقال: “أخرجوا قوتكم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سعل دمًا فور فتح فمه، فعقد جريد حاجبيه. “اصمت. أنت تتحدث كثيرًا، حقًا. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفعّلت دائرة سحرية ضخمة لحظة وطأ جريد الأرض. في الأصل، كانت فخًا سحريًا كان سيتسبب في انفجار مروع ويؤذي جريد بشدة. لكن براهام بين ذراعي جريد. استعاد بعضًا من جوهر مانا الخاص به واكتسب بعض القوة السحرية في طريقه إلى هنا. هذا سمح له بالتدخل في الدائرة السحرية في الوقت الفعلي.

“. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر بانزعاجٍ يتصاعد. تسارعت سرعة جريد بين الملائكة تدريجيًا. لم يُصب بأذى إطلاقًا. بفضل الدروع، حوّل براهام سحر مومود وغطّى جريد بها. درعٌ لامعٌ بألوان قوس قزح أحاط جريد بطبقات.

كانت هالات الملائكة تتحرك بسرعة. صوبوا نحو جريد كما لو كانوا بنادق، وأطلق كلٌّ منهم شعاعًا من الضوء. تضاعفت قوة شعاع الضوء بقوة سحرية قزحية. لو أُصيب بمئات الأشعة، حتى كائن مطلق مثل تنين أو جريد، لكان سيُصاب بجروح بالغة.

بالكاد تمكن لاويل من استعادة عقله وحاول الإمساك بجريد، لكنه لم ينجح.

‘مومود. ‘

حاكم السحر – مومود يعرفه جيدًا. ثم بدأ يضحك. “كان لديّ ساحرٌ ماهرٌ مُعلّمي. لا بدّ أنني كنتُ سعيدًا جدًا كإنسان. ”

الملاك على هيئة رجل نحيف – أصبح تعبير وجه جريد مُعقدًا وهو يُحدد الملاك الذي يقود جيش الملائكة بسحر غامض. بالطبع، لم يتردد في أفعاله. تجنب جميع الأشعة باستخدام شونبو وسقط في وسط ساحة المعركة. المشكلة أن مومود توقع أفعاله بوضوح.

أدرك جريد أن حركات الملائكة خفيفة، وأخيرًا لاحظ ذلك – كان السبب هو أن الملائكة كانوا محصنين ضد تأثيرات الأبعاد لعالم المدجج بالعتاد. كما منحته نعمة ” التنين الذواقة” مناعة ضد تأثيرات الأبعاد، فلا بد أن حاكمًا ما قد أنعم على الملائكة بنعمة. على الأرجح، الحاكم جودار. لم يكن غريبًا عليه أن يواصل تطوير تقنيات جديدة وهو حاكم الحكمة. علاوة على ذلك، فقد أرسل السيادي وأسورا إلى السطح مؤخرًا. لديه بيانات كافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفعّلت دائرة سحرية ضخمة لحظة وطأ جريد الأرض. في الأصل، كانت فخًا سحريًا كان سيتسبب في انفجار مروع ويؤذي جريد بشدة. لكن براهام بين ذراعي جريد. استعاد بعضًا من جوهر مانا الخاص به واكتسب بعض القوة السحرية في طريقه إلى هنا. هذا سمح له بالتدخل في الدائرة السحرية في الوقت الفعلي.

لقد فكر جريد في الأمر – إذا واجهت نقابة المدجج بالعتاد بأكملها وجيش الملائكة بعضهم البعض، فإن الآلاف من الأعضاء العاديين، باستثناء النخبة في النقابة، سوف يعانون من أضرار مدمرة.

“. مدهش. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقام الأول، بدا الأمر مسألة حياة أو موت.

اندهش مومود عندما تحول سحر الانفجارات المتعددة الذي كان من المفترض أن يبتلع جريد إلى سحر متعدد الدروع يحميه. أصبح جريد غاضبًا لدرجة أن صدغيه ارتعشا.

“هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله. ”

“هل يمكنك البقاء ساكنًا من فضلك؟”

“إنه يعرف الأخلاق الحميدة. ”

كان جريد يحمل “الشفق” و”تحدي النظام الطبيعي” بكلتا يديه، يتحركان دون تردد. في كل مرة كانت يداه اليسرى واليمنى تتحركان أفقيًا، بدأت رؤوس ستة أو سبعة ملائكة تتساقط، ويتدفق الدم منها بغزارة.

الملاك على هيئة رجل نحيف – أصبح تعبير وجه جريد مُعقدًا وهو يُحدد الملاك الذي يقود جيش الملائكة بسحر غامض. بالطبع، لم يتردد في أفعاله. تجنب جميع الأشعة باستخدام شونبو وسقط في وسط ساحة المعركة. المشكلة أن مومود توقع أفعاله بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، واجهت الملائكة مقاومةً شديدة. فقدوا أسلحتهم، لكنهم أطلقوا ريشًا حادًا كالسيوف، بينما كانت أشعة الهالات لا تزال موجهة نحو جريد. بدا الأمر أشبه بشن هجوم واسع النطاق بقوة قاتلة هائلة.

لم يكونوا ملائكة، بل قتلة. كأنهم وُلدوا لقتل الناس.

لقد فكر جريد في الأمر – إذا واجهت نقابة المدجج بالعتاد بأكملها وجيش الملائكة بعضهم البعض، فإن الآلاف من الأعضاء العاديين، باستثناء النخبة في النقابة، سوف يعانون من أضرار مدمرة.

لاويل حرك رأسه في حيرة. ثم نقل إليه جريد خبرًا مهمًا: “جاءت عائلة روتشيلد لزيارتي. يومًا ما، إذا تحطم غامض على الأرض، فسيُغير ذلك العالم. مورفيوس يُجهز نفسه لهذا، ويُعزز اللاعبين في الواقع أيضًا. ”

“ما نوع الملائكة الأوغاد الذين يتخصصون في قتل الناس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، واجهت الملائكة مقاومةً شديدة. فقدوا أسلحتهم، لكنهم أطلقوا ريشًا حادًا كالسيوف، بينما كانت أشعة الهالات لا تزال موجهة نحو جريد. بدا الأمر أشبه بشن هجوم واسع النطاق بقوة قاتلة هائلة.

لم يكونوا ملائكة، بل قتلة. كأنهم وُلدوا لقتل الناس.

[عدد السكان: 1,270,199. ]

“أنا لست مختلفًا كثيرًا. ” فكر جريد عندما رأى انعكاس نفسه في عيون الملائكة المترددة. “. هل أنا مثل هؤلاء الرجال؟”

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، شعر بانزعاجٍ يتصاعد. تسارعت سرعة جريد بين الملائكة تدريجيًا. لم يُصب بأذى إطلاقًا. بفضل الدروع، حوّل براهام سحر مومود وغطّى جريد بها. درعٌ لامعٌ بألوان قوس قزح أحاط جريد بطبقات.

كان مومود رجلاً طيبًا في حياته، لذلك عانى براهام من الشعور بالذنب لسنوات عديدة.

قوة درع المانا، الذي فُعّل بناءً على قوة مومود السحرية، مذهلة للغاية. بالطبع، لم يكن منيعًا. في كل مرة هاجمته الملائكة، ضعفت متانته. كان يتساقط طبقة تلو الأخرى. اختفى تمامًا مع موت نصف الملائكة تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما أظهر الحاكم المجنون سلوكًا غريبًا. الرجل، الذي كان يهيّج كالمجنون كما أشيع، أصبح ينظر إليه الآن بعينين دافئتين. أصبح موقفه مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما نظر إلى الملائكة الآخرين. حتى أنه يعرف اسم مومود.

“الآن. ” جمع مومود قوته السحرية إلى أقصى حد وقام بتنشيط سحر عظيم.

“لاويل. ” أخيرًا، حوّل جريد نظره في اتجاه زملائه.

تحول ميدان المعركة إلى اللون الأبيض. كأن كل الضجيج من حوله اختفى حين سقطت صاعقة هائلة على رأس جريد.

“هاه؟”

كانت أعظم ميزة لسحر البرق هي سرعته. كان مومود واعيًا تمامًا لبراهام. صُنعت قوة البرق السحرية حتى لا تُسرق أثناء الرحلة.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح وجه جريد ملطخًا بالدماء.

” أنا مومود، الملاك. لستُ مومود، تلميذ براهام. ”

“إنه يتجاهل تمامًا ليس فقط مقاومة السحر، بل أيضًا مقاومة السمات. ”

“هذا هو الأفضل. ”

الساحر العبقري الذي نال غيرة براهام – كان سحره مزودًا بمزايا سحر براهام المُحسّن. باستثناء القوة، بدا من الصحيح القول إنه نسخة مُحسّنة. بدا ذلك طبيعيًا نوعًا ما. في مرحلة ما، أثار غيرة الكائن الذي سيصبح حاكم السحر في المستقبل.

كانت حربًا تعاونت فيها عشرات التنانين. كل تنين بمستوى مطلق، بينما قوة الإمبراطورية محدودة. حتى المنطقة التي يجب الدفاع عنها واسعة جدًا. لم يكن هناك أي حل إذا تُركت التنانين لتنطلق بحرية.

“مومود. ” كرر براهام اسم تلميذه القديم. في كل مرة، أصبح يشعر بانخفاض حاد في أنفاسه وهو يفقد دمه.

شعر جريد بإرهاق شديد اليوم. بالنظر إلى الماضي، بدا أن حديثه مع ناثانيال استنزف قواه العقلية. لم يُرِد مواجهة موقف مُعقّد، على الأقل ليس اليوم. هذا يعني أنه لم يُرِد إيذاء تلميذ براهام وإيذاء براهام أكثر.

حدّق جريد في هذا الشخص الأحمق باستياء، ثم أدرك شيئًا ما. غضبه، الذي كان يتصاعد منذ فترة، بدأ منذ اللحظة التي شهد فيها تشيو يثقب قلب براهام.

اندهش لاويل. فتح فمه ببطء وهو يشعر وكأنه أحمق ” هاه؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشيو وغدًا اليوم. جريد يعلم أن براهام سيُبعث إذا مات، لكنه لم يُرِد أن يختبر ألم الموت. حتى لو وضع مشاعره جانبًا، لم يكن هناك أي خير في موته كإله. كان فقدان المكانة أمرًا بالغ الأهمية.

“هذه القوة السحرية؟!” استعاد براهام، الذي بين ذراعي جريد، وعيه.

“اللعنة. ”

‘مومود. ‘

لم يقتصر الأمر على براهام فحسب، بل لا بد أن الكثيرين اليوم قد عانوا معاناةً بالغة بسبب اختياره. في الواقع، قيل إن صديقه قد فقد روحه ودخل في غيبوبة وظهر أمام عينيه مباشرةً زيراتول وبيبان، اللذان لم يتمكنا من التغلب على الملائكة.

قال له جريد “سأذهب الآن”.

في النهاية، وكما هو الحال دائمًا، تصرّف جريد بمفرده ولهذا السبب أصبح أكثر غضبًا. بدا مدركًا تمامًا لهذا الأمر، لكنه لم يندم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ينبغي له أبدًا أن يتحالف مع التنانين. لا يمكنه أن يسمح لشعبه العزيز أن يفقد كرامته لمجرد أن هذا العالم ليس سوى لعبة.

“هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله. ”

“نعم، أنا سعيد. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا ينبغي له أبدًا أن يتحالف مع التنانين. لا يمكنه أن يسمح لشعبه العزيز أن يفقد كرامته لمجرد أن هذا العالم ليس سوى لعبة.

لم يقتصر الأمر على براهام فحسب، بل لا بد أن الكثيرين اليوم قد عانوا معاناةً بالغة بسبب اختياره. في الواقع، قيل إن صديقه قد فقد روحه ودخل في غيبوبة وظهر أمام عينيه مباشرةً زيراتول وبيبان، اللذان لم يتمكنا من التغلب على الملائكة.

أخيرًا، اتضحت رؤية جريد واستعاد رباطة جأشه. عاد وجهه، الذي كان أحمر من الغضب، إلى لونه المعتاد. استعادت حركاته العنيفة بعضًا من تنظيمها. لم تعد الريش والأشعة التي استُخدمت لجعل جريد المكشوف مُدمىً فعّالة. استمروا في فقدان هدفهم وبدأوا في الضلال.

أومأ جريد برأسه وأعاد سيف الإمبراطور إلى مخزونه.

“لا بد أنك طورت بعض المهارات في السماء. ”

الساحر العبقري الذي نال غيرة براهام – كان سحره مزودًا بمزايا سحر براهام المُحسّن. باستثناء القوة، بدا من الصحيح القول إنه نسخة مُحسّنة. بدا ذلك طبيعيًا نوعًا ما. في مرحلة ما، أثار غيرة الكائن الذي سيصبح حاكم السحر في المستقبل.

أدرك جريد أن حركات الملائكة خفيفة، وأخيرًا لاحظ ذلك – كان السبب هو أن الملائكة كانوا محصنين ضد تأثيرات الأبعاد لعالم المدجج بالعتاد. كما منحته نعمة ” التنين الذواقة” مناعة ضد تأثيرات الأبعاد، فلا بد أن حاكمًا ما قد أنعم على الملائكة بنعمة. على الأرجح، الحاكم جودار. لم يكن غريبًا عليه أن يواصل تطوير تقنيات جديدة وهو حاكم الحكمة. علاوة على ذلك، فقد أرسل السيادي وأسورا إلى السطح مؤخرًا. لديه بيانات كافية.

كانت أعظم ميزة لسحر البرق هي سرعته. كان مومود واعيًا تمامًا لبراهام. صُنعت قوة البرق السحرية حتى لا تُسرق أثناء الرحلة.

في موقفٍ أصبح فيه جريد معاديًا للتنانين، لم تعد أسجارد خصمًا سهلًا أبدًا، ومع ذلك ماذا بوسعه أن يفعل؟!

“إنه يتجاهل تمامًا ليس فقط مقاومة السحر، بل أيضًا مقاومة السمات. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نحن أقوياء أيضاً. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ينبغي له أبدًا أن يتحالف مع التنانين. لا يمكنه أن يسمح لشعبه العزيز أن يفقد كرامته لمجرد أن هذا العالم ليس سوى لعبة.

شهد جريد نموًا لأول مرة منذ زمن بفضل تطور فنون القتال النهائية. لذلك، آمن بنفسه. كما آمن بزملائه الذين هزموا تنينًا قديما. لم يكن هناك خوف.

لقد فكر جريد في الأمر – إذا واجهت نقابة المدجج بالعتاد بأكملها وجيش الملائكة بعضهم البعض، فإن الآلاف من الأعضاء العاديين، باستثناء النخبة في النقابة، سوف يعانون من أضرار مدمرة.

“مومود. ”

“. ”

أصبح قتل جريد أكثر فعالية بعد أن استعاد صوابه. لم يُلوّح بسيفه عشوائيًا بسبب غضبه، بل استخدم رقصات السيف في الوقت المناسب.

[عدد السكان: 1,270,199. ]

ظل مومود يراقب عدد المرؤوسين وهو يتناقص بسرعة. ثم اتسعت عيناه فجأة.

“الآن. ” جمع مومود قوته السحرية إلى أقصى حد وقام بتنشيط سحر عظيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لطالما أظهر الحاكم المجنون سلوكًا غريبًا. الرجل، الذي كان يهيّج كالمجنون كما أشيع، أصبح ينظر إليه الآن بعينين دافئتين. أصبح موقفه مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما نظر إلى الملائكة الآخرين. حتى أنه يعرف اسم مومود.

لم يقتصر الأمر على براهام فحسب، بل لا بد أن الكثيرين اليوم قد عانوا معاناةً بالغة بسبب اختياره. في الواقع، قيل إن صديقه قد فقد روحه ودخل في غيبوبة وظهر أمام عينيه مباشرةً زيراتول وبيبان، اللذان لم يتمكنا من التغلب على الملائكة.

“هذا معلمك عندما كنت على قيد الحياة. ”

ربت جريد على كتفه.

أشار الحاكم المجنون بعينيه إلى الرجل الذي يحمله بين ذراعيه ورؤيته يتحدث عن أمور لا تليق بالموقف، بدا حاكمًا مجنونًا بحق.

” أنا مومود، الملاك. لستُ مومود، تلميذ براهام. ”

222222222

شعر مومود بقدر كبير من التردد، لكنه مع ذلك لاحظ ظهور الرجل ذو الشعر الفضي.

قال له جريد “سأذهب الآن”.

حاكم السحر – مومود يعرفه جيدًا. ثم بدأ يضحك. “كان لديّ ساحرٌ ماهرٌ مُعلّمي. لا بدّ أنني كنتُ سعيدًا جدًا كإنسان. ”

“ما هذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“. مومود. ” أصبح براهام مرتبكًا. شعر بسوء شديد لدرجة أن وجهه تشوّه تحت وطأة ذنبه.

قال له جريد “سأذهب الآن”.

ولهذا السبب لا ينبغي للناس أن يعيشوا وهم يرتكبون الخطايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ينبغي له أبدًا أن يتحالف مع التنانين. لا يمكنه أن يسمح لشعبه العزيز أن يفقد كرامته لمجرد أن هذا العالم ليس سوى لعبة.

تنهد جريد بعمق. ثم وهو يذبح الملائكة من حوله مجددًا، قال: “سأتركك، لذا انصرف فحسب”.

فركت الحشود المتجمّعة على الجدار الخارجي أعينها أو فحصت حالة تلسكوباتها. لكنّ المشهد أمامهم لم يتغيّر.

” أنا مومود، الملاك. لستُ مومود، تلميذ براهام. ”

حلق جريد في السماء وهو يقول: “أنا أقوى مما كنت أظن. فلا تقلق وانتظر. ”

“لقد رأيت الليتش مومود أيضًا. ”

“إنه يعرف الأخلاق الحميدة. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“؟!”

“أجري بحثك حول هذا الموضوع. ”

“إنه أمر غير مهم. ”

“مومود. ”

شعر جريد بإرهاق شديد اليوم. بالنظر إلى الماضي، بدا أن حديثه مع ناثانيال استنزف قواه العقلية. لم يُرِد مواجهة موقف مُعقّد، على الأقل ليس اليوم. هذا يعني أنه لم يُرِد إيذاء تلميذ براهام وإيذاء براهام أكثر.

بدا الأمر طبيعيًا تمامًا. لو هناك من يرتاح لخوض الحرب، لكان وحشًا في جسد بشري.

استخدم جريد رقصات سيوف واسعة النطاق ولم ينتبه، حتى تحولت ملائكة ساحة المعركة إلى رماد، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مومود.

“لقد رأيت الليتش مومود أيضًا. ”

“. أفهم. ” لم يكن هناك سبب للموت هنا بينما هناك سبيل للعيش. انحنى مومود رأسه باحترام وألقى تعويذة العودة.

حاكم السحر – مومود يعرفه جيدًا. ثم بدأ يضحك. “كان لديّ ساحرٌ ماهرٌ مُعلّمي. لا بدّ أنني كنتُ سعيدًا جدًا كإنسان. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظلت عيناه على براهام، لا جريد. شكره مُوَجَّهٌ إلى مُعَلِّمِهِ القديم، لا إلى الحاكمِ المُجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، واجهت الملائكة مقاومةً شديدة. فقدوا أسلحتهم، لكنهم أطلقوا ريشًا حادًا كالسيوف، بينما كانت أشعة الهالات لا تزال موجهة نحو جريد. بدا الأمر أشبه بشن هجوم واسع النطاق بقوة قاتلة هائلة.

أصبح تعبير براهام أكثر قتامة، لكن جريد لم يهتم بهذا.

“. ”

“إنه يعرف الأخلاق الحميدة. ”

“إنه أمر غير مهم. ”

كان مومود رجلاً طيبًا في حياته، لذلك عانى براهام من الشعور بالذنب لسنوات عديدة.

اندهش لاويل. فتح فمه ببطء وهو يشعر وكأنه أحمق ” هاه؟!”

تخلص جريد من الشفق وتحدي النظام الطبيعي، وأخرج سيف الإمبراطور. وقف شامخًا في ساحة المعركة الملطخة بالدماء، ولمح ريدان من بعيد. انزعج من اللاعبين المتجمعين على الجدار الخارجي.

“ما هذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد استخدمت سلطة الإمبراطور للوصول إلى معلومات المدينة. ]

قال له جريد “سأذهب الآن”.

إحدى أكبر المدن التي تُمثل الإمبراطورية، وظهرت قائمة طويلة من المعلومات، ومع ذلك لم يُعر جريد اهتمامًا إلا لمجال واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد استخدمت سلطة الإمبراطور للوصول إلى معلومات المدينة. ]

[عدد السكان: 1,270,199. ]

“لاويل. ” أخيرًا، حوّل جريد نظره في اتجاه زملائه.

“لاويل. ” أخيرًا، حوّل جريد نظره في اتجاه زملائه.

الملاك على هيئة رجل نحيف – أصبح تعبير وجه جريد مُعقدًا وهو يُحدد الملاك الذي يقود جيش الملائكة بسحر غامض. بالطبع، لم يتردد في أفعاله. تجنب جميع الأشعة باستخدام شونبو وسقط في وسط ساحة المعركة. المشكلة أن مومود توقع أفعاله بوضوح.

“نعم. ”

“لاويل. ” أخيرًا، حوّل جريد نظره في اتجاه زملائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كم عدد الأشخاص الذين كانوا في ريدان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، واجهت الملائكة مقاومةً شديدة. فقدوا أسلحتهم، لكنهم أطلقوا ريشًا حادًا كالسيوف، بينما كانت أشعة الهالات لا تزال موجهة نحو جريد. بدا الأمر أشبه بشن هجوم واسع النطاق بقوة قاتلة هائلة.

“بالضبط ١٬٢٧٠٬١٩٩ نسمة. انخفض عدد السكان بشكل مطرد بعد أن تحولت إلى مدينة كيمياء متكاملة.” اندفع لاويل وأجاب. كانت إجابته سلسة بفضل عبقريته في الحفظ.

حاكم السحر – مومود يعرفه جيدًا. ثم بدأ يضحك. “كان لديّ ساحرٌ ماهرٌ مُعلّمي. لا بدّ أنني كنتُ سعيدًا جدًا كإنسان. ”

أومأ جريد برأسه وأعاد سيف الإمبراطور إلى مخزونه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفعّلت دائرة سحرية ضخمة لحظة وطأ جريد الأرض. في الأصل، كانت فخًا سحريًا كان سيتسبب في انفجار مروع ويؤذي جريد بشدة. لكن براهام بين ذراعي جريد. استعاد بعضًا من جوهر مانا الخاص به واكتسب بعض القوة السحرية في طريقه إلى هنا. هذا سمح له بالتدخل في الدائرة السحرية في الوقت الفعلي.

“نعم، أنا سعيد. ”

” أنا مومود، الملاك. لستُ مومود، تلميذ براهام. ”

لو أن عدد سكان ريدان انخفض ولو بواحد. لو أن أيًا من اللاعبين الذين يشاهدون المعركة كمتفرجين استغل الاضطراب وأذى ريدان.

استخدم جريد رقصات سيوف واسعة النطاق ولم ينتبه، حتى تحولت ملائكة ساحة المعركة إلى رماد، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مومود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن مذبحة جريد لتنتهي.

شهد جريد نموًا لأول مرة منذ زمن بفضل تطور فنون القتال النهائية. لذلك، آمن بنفسه. كما آمن بزملائه الذين هزموا تنينًا قديما. لم يكن هناك خوف.

بدا جريد حساسا اليوم.

“هذا هو الأفضل. ”

بدا الأمر طبيعيًا تمامًا. لو هناك من يرتاح لخوض الحرب، لكان وحشًا في جسد بشري.

شهد جريد نموًا لأول مرة منذ زمن بفضل تطور فنون القتال النهائية. لذلك، آمن بنفسه. كما آمن بزملائه الذين هزموا تنينًا قديما. لم يكن هناك خوف.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت عيناه على براهام، لا جريد. شكره مُوَجَّهٌ إلى مُعَلِّمِهِ القديم، لا إلى الحاكمِ المُجنون.

“لا بد لي من ضرب تراوكا. ”

استخدم جريد رقصات سيوف واسعة النطاق ولم ينتبه، حتى تحولت ملائكة ساحة المعركة إلى رماد، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مومود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جنود ريدان يُخلّصون ساحة المعركة. تبادل جريد التحية مع زملائه الذين عملوا بجدّ واستمعوا إلى تقرير لاويل. ثم توصّل إلى هذا الاستنتاج. صُدِم الجميع، لكن لاويل ابتسم.

أشار الحاكم المجنون بعينيه إلى الرجل الذي يحمله بين ذراعيه ورؤيته يتحدث عن أمور لا تليق بالموقف، بدا حاكمًا مجنونًا بحق.

“هذا هو الأفضل. ”

تنهد جريد بعمق. ثم وهو يذبح الملائكة من حوله مجددًا، قال: “سأتركك، لذا انصرف فحسب”.

كانت حربًا تعاونت فيها عشرات التنانين. كل تنين بمستوى مطلق، بينما قوة الإمبراطورية محدودة. حتى المنطقة التي يجب الدفاع عنها واسعة جدًا. لم يكن هناك أي حل إذا تُركت التنانين لتنطلق بحرية.

لم يكونوا ملائكة، بل قتلة. كأنهم وُلدوا لقتل الناس.

كان الدفاع عن المدن مستحيلا عمليا.

“هذه القوة السحرية؟!” استعاد براهام، الذي بين ذراعي جريد، وعيه.

لذا، اضرب أولاً. أصبح هدفه استهداف التنين بلا قلب. لأن التنانين شكلوا منظمة. سيحاولون حماية تراوكا مهما كلف الأمر. خسارة زعيم قوي ستُعرّض المنظمة للخطر. هذا يعني أنهم سيدفعون ثمن اتحادهم كوحدة واحدة.

بالكاد تمكن لاويل من استعادة عقله وحاول الإمساك بجريد، لكنه لم ينجح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” أولًا، لننتظر أخبارًا من الفارس. إذا استعدنا روح هاياتي أثناء استعادة قوتنا وهاجمنا الوكر معًا، فسنزيد فرصنا. ”

ربت جريد على كتفه.

قال له جريد “سأذهب الآن”.

حدّق جريد في هذا الشخص الأحمق باستياء، ثم أدرك شيئًا ما. غضبه، الذي كان يتصاعد منذ فترة، بدأ منذ اللحظة التي شهد فيها تشيو يثقب قلب براهام.

“هاه؟”

“ما هذا؟!”

أصبح لاويل مرتبكًا وهو يُبدي رأيه. بدت الشكوك تملأ عينيه وهو ينظر إلى حاكمه الذي يزداد ذكاءً يومًا بعد يوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعر بانزعاجٍ يتصاعد. تسارعت سرعة جريد بين الملائكة تدريجيًا. لم يُصب بأذى إطلاقًا. بفضل الدروع، حوّل براهام سحر مومود وغطّى جريد بها. درعٌ لامعٌ بألوان قوس قزح أحاط جريد بطبقات.

“. ألا تشعر بالحماس الآن؟”

ولهذا السبب لا ينبغي للناس أن يعيشوا وهم يرتكبون الخطايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألم يبدو الأمر كذلك بمجرد النظر إلى وجه جريد؟

ربت جريد على كتفه.

لاويل حرك رأسه في حيرة. ثم نقل إليه جريد خبرًا مهمًا: “جاءت عائلة روتشيلد لزيارتي. يومًا ما، إذا تحطم غامض على الأرض، فسيُغير ذلك العالم. مورفيوس يُجهز نفسه لهذا، ويُعزز اللاعبين في الواقع أيضًا. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مذبحة جريد لتنتهي.

اندهش لاويل. فتح فمه ببطء وهو يشعر وكأنه أحمق ” هاه؟!”

“إنه يعرف الأخلاق الحميدة. ”

ربت جريد على كتفه.

“اللعنة. ”

“أجري بحثك حول هذا الموضوع. ”

“. أفهم. ” لم يكن هناك سبب للموت هنا بينما هناك سبيل للعيش. انحنى مومود رأسه باحترام وألقى تعويذة العودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر!”

“لقد رأيت الليتش مومود أيضًا. ”

بالكاد تمكن لاويل من استعادة عقله وحاول الإمساك بجريد، لكنه لم ينجح.

قال له جريد “سأذهب الآن”.

حلق جريد في السماء وهو يقول: “أنا أقوى مما كنت أظن. فلا تقلق وانتظر. ”

لو أن عدد سكان ريدان انخفض ولو بواحد. لو أن أيًا من اللاعبين الذين يشاهدون المعركة كمتفرجين استغل الاضطراب وأذى ريدان.

غُرس فيه ثقةً قوية وبالطبع، بدا الأمر سخيفًا في نظر من لم يعرفوا الأمر.

الملاك على هيئة رجل نحيف – أصبح تعبير وجه جريد مُعقدًا وهو يُحدد الملاك الذي يقود جيش الملائكة بسحر غامض. بالطبع، لم يتردد في أفعاله. تجنب جميع الأشعة باستخدام شونبو وسقط في وسط ساحة المعركة. المشكلة أن مومود توقع أفعاله بوضوح.

[عدد السكان: 1,270,199. ]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط