على خلاف
الفصل 156: على خلاف
بعد محادثة قصيرة، انقطع الاثنان عن الاتصال بالإنترنت.
ما ظهر في منتصف الشاشة كان لوحةً فعلًا، لكنها لم تكن لوحة حقيقية؛ بل كانت نوعًا خاصًا من الإدراك الحدسي الذي امتلكه رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الطريقة المباشرة من رولاند كافية لتمزيق الغشاء الرقيق بين الأربعة.
كانت النماذج السحرية التي تعلمها مؤخرًا تتكوّن من نقاط وخطوط. أما هذا النموذج، فكان عبارة عن تشكيل مربع، كتل طويلة ومربعة مكدسة فوق بعضها. كانت المربعات ملونة – خضراء، وصارخة، وفوضوية – لكنها امتلكت طابعًا تصميميًا فريدًا.
نظر لينك إلى رولاند المغادر وقال بخيبة أمل: «بالأمس كنا رفاقًا قاتلنا معًا، واليوم أصبحنا هكذا.»
كان الأمر أشبه بلوحة تجريدية قديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس رولاند.
ومع ذلك، لم يستطع رولاند فهمها.
رحّبوا به عندما دخل، وقال هوك: «تأخرتَ ساعة.»
هل يمكن أن يكون مقطعًا معماريًا؟ لكنه لا يبدو كذلك أيضًا.
كانت النماذج السحرية التي تعلمها مؤخرًا تتكوّن من نقاط وخطوط. أما هذا النموذج، فكان عبارة عن تشكيل مربع، كتل طويلة ومربعة مكدسة فوق بعضها. كانت المربعات ملونة – خضراء، وصارخة، وفوضوية – لكنها امتلكت طابعًا تصميميًا فريدًا.
بعد أن تأمل فيها قليلًا، أرسل رسالة إلى أونيل:
«أنا أيضًا لا أفهمه. هل يمكنني نسخه؟ عندما أبدأ اللعبة، سأعرضه على ألدو؛ ربما يعرف عنه شيئًا.»
عندما دخل اللعبة، وجد فيفيان في مكتبه، تحدّق فيه كما لو رأت شبحًا. ثم عاد تعبير وجهها إلى طبيعته.
رد أونيل:
«لقد حصلتَ عليه، فافعل به ما تشاء.»
بعد محادثة قصيرة، انقطع الاثنان عن الاتصال بالإنترنت.
كان الأمر أشبه بلوحة تجريدية قديمة.
في تلك الأثناء، ساعد رولاند عائلته في بعض الأعمال المنزلية. وعندما حلّ المساء، استعار منفضة سجائر قديمة من والده، غسلها جيدًا، وقطف منها قليلًا من البخور العطري وأشعلها.
لوّح رولاند بيده قائلًا: «ألستم أنتم الثلاثة من يجب أن يتفق؟ أنا لا أملك قوة هنا.»
ثم جلس متربعًا على سريره وبدأ بالتأمل.
ربما بسبب حالة التأمل العميقة، لم يشعر بأي نعاس، واستغرق منه الأمر ساعة تقريبًا يتقلب فيها داخل الكابينة حتى غلبه النوم.
ربما بسبب تأثير البخور، مضت جلسته التأملية بسلاسة هذه المرة. وعندما شعر بالخدر في ساقيه وفتح عينيه، كانت عقارب الساعة تشير إلى منتصف الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّرت فيفيان قليلًا ثم أجابت: «كانت هناك سحابة من الضوء الأخضر ظهرت من العدم، ثم تحوّلت إليك.»
«اللعنة!» قفز من سريره، ارتدى ملابس النوم، واستلقى في كابينة اللعبة.
عندما دخل اللعبة، وجد فيفيان في مكتبه، تحدّق فيه كما لو رأت شبحًا. ثم عاد تعبير وجهها إلى طبيعته.
ربما بسبب حالة التأمل العميقة، لم يشعر بأي نعاس، واستغرق منه الأمر ساعة تقريبًا يتقلب فيها داخل الكابينة حتى غلبه النوم.
الفصل 156: على خلاف
عندما دخل اللعبة، وجد فيفيان في مكتبه، تحدّق فيه كما لو رأت شبحًا. ثم عاد تعبير وجهها إلى طبيعته.
ومع ذلك، لم يستطع رولاند فهمها.
حسب رولاند أنه لم يدخل اللعبة لثلاث ساعات، أي ما يعادل تسع ساعات في زمن اللعبة – ما يعني أنه كان غائبًا عن برج السحر طيلة تلك المدة. لم يكن مستغربًا أن تنظر إليه فيفيان بهذا الشكل.
بعد محادثة قصيرة، انقطع الاثنان عن الاتصال بالإنترنت.
ابتسم لها معتذرًا.
«هل أخفتكِ؟»
أومأ هوك ولينك بالموافقة.
أومأت فيفيان مرارًا.
«نائب الرئيس، لقد اختفيت فجأة. لم يركَ أحد لساعات. قال الحُراس إنك لم تغادر البرج، بحثنا في كل مكان ولم نجدك… ظننا أنك سُحبت إلى بُعد مكاني آخر، خاصة وأنك كنت تمارس سحر الانتقال المكاني مؤخرًا.»
هل بدأتُم تقسيم الأدوار بهذه السرعة؟ فكّر رولاند في الأمر وابتسم في سره. لم يكن ذلك غريبًا – فحيثما وُجد الناس، وُجدت المصالح. وفي ديلبون، المصالح كثيرة.
بدت على وجهها الجميل علامات القلق الحقيقي.
رآه حارسا البرج وشعرا بالارتياح كذلك – كانا يخشيان بالفعل أن نائب الرئيس قد اختفى.
كنتُ فقط قد عدتُ إلى بُعدي الأصلي. شعر رولاند بالفضول فجأة وسأل:
«صحيح، أنا ظهرت فجأة، أليس كذلك؟ كيف بدوت حين ظهرت؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف جيت وقال مبتسمًا: «سأذهب أيضًا. آمل أن نظل أصدقاء دائمًا، وألا نلتقي بالسلاح.»
فكّرت فيفيان قليلًا ثم أجابت:
«كانت هناك سحابة من الضوء الأخضر ظهرت من العدم، ثم تحوّلت إليك.»
أردف هوك بجدية: «برج السحر يُعد قوة حقيقية. أما أنا، فأريد أن أُحقق شيئًا في ديلبون – طموحات لا يمكن تحقيقها في العالم الواقعي. أريد بيئة أكثر استقرارًا، ولهذا أود أن نُوضّح الأمور منذ البداية.»
همهم رولاند:
«ممم… يبدو أن هذا هو تأثير تسجيل الدخول إلى اللعبة.»
بدت على وجهها الجميل علامات القلق الحقيقي.
نظرت إليه فيفيان بجدية، ثم وضعت يديها على المكتب وقالت:
«نائب الرئيس، في المرة القادمة، إن اضطررتَ للعودة إلى بُعدك الأصلي لفترة طويلة، أرجوك أخبرني مسبقًا. لا تجعلني أقلق عليك بهذه الطريقة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الطريقة المباشرة من رولاند كافية لتمزيق الغشاء الرقيق بين الأربعة.
نظر رولاند إلى فيفيان “الصارمة” للحظة، ثم انجذب دون وعي إلى طوقها… وسرعان ما أدار بصره بعيدًا.
كان يُدرك ما يفكر به هوك، ولينك، وجيت، لكن هذا الإدراك لم يُخفف من مزاجه المكتئب.
شعرت فيفيان بنظرته، فارتبكت واحمرّ وجهها، ثم استقامت وحدّقت فيه بغضب قبل أن تخرج مسرعة من المكتب.
أومأ هوك ولينك بالموافقة.
تنهد رولاند بارتياح، ثم غادر برج السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسب رولاند أنه لم يدخل اللعبة لثلاث ساعات، أي ما يعادل تسع ساعات في زمن اللعبة – ما يعني أنه كان غائبًا عن برج السحر طيلة تلك المدة. لم يكن مستغربًا أن تنظر إليه فيفيان بهذا الشكل.
رآه حارسا البرج وشعرا بالارتياح كذلك – كانا يخشيان بالفعل أن نائب الرئيس قد اختفى.
رآه حارسا البرج وشعرا بالارتياح كذلك – كانا يخشيان بالفعل أن نائب الرئيس قد اختفى.
توجّه رولاند إلى الأرصفة، حيث كان هوك في المنزل الأكبر. وكان لينك وجيت قد وصلا بالفعل.
في تلك الأثناء، ساعد رولاند عائلته في بعض الأعمال المنزلية. وعندما حلّ المساء، استعار منفضة سجائر قديمة من والده، غسلها جيدًا، وقطف منها قليلًا من البخور العطري وأشعلها.
رحّبوا به عندما دخل، وقال هوك:
«تأخرتَ ساعة.»
رد رولاند: «عذرًا، تأخرتُ في دخول الكابينة. حدث شيء ما.»
رد رولاند:
«عذرًا، تأخرتُ في دخول الكابينة. حدث شيء ما.»
شعرت فيفيان بنظرته، فارتبكت واحمرّ وجهها، ثم استقامت وحدّقت فيه بغضب قبل أن تخرج مسرعة من المكتب.
جلس وأخذ مقعدًا وسأل:
«ما الأمر؟ لماذا هذا الاجتماع المفاجئ؟»
مشى ببطء حتى وصل إلى قصر ألدو.
جلس هوك أيضًا، نظر إلى الثلاثة الآخرين وقال:
«من الآن فصاعدًا، علينا أن نُحدّد كيف سنتصرف في ديلبون. نحن لاعبون، ومن الطبيعي أن نكون حلفاء، لكن هناك أمور يجب الاتفاق عليها مُبكرًا، حتى لا تحدث خلافات لاحقًا عندما تتضارب المصالح.»
خرج رولاند من الأرصفة وسار تائهًا في الشوارع.
لوّح رولاند بيده قائلًا:
«ألستم أنتم الثلاثة من يجب أن يتفق؟ أنا لا أملك قوة هنا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون مقطعًا معماريًا؟ لكنه لا يبدو كذلك أيضًا.
ضحك هوك:
«ألا تملك قوة؟ برج السحر هو قوتك الآن. سمعت أن ألدو لم يعد يتدخل، وأنت المسؤول عن جميع المتدربين في البرج.»
نظرت إليه فيفيان بجدية، ثم وضعت يديها على المكتب وقالت: «نائب الرئيس، في المرة القادمة، إن اضطررتَ للعودة إلى بُعدك الأصلي لفترة طويلة، أرجوك أخبرني مسبقًا. لا تجعلني أقلق عليك بهذه الطريقة.»
ضحك لينك وجيت أيضًا.
بعد أن تأمل فيها قليلًا، أرسل رسالة إلى أونيل: «أنا أيضًا لا أفهمه. هل يمكنني نسخه؟ عندما أبدأ اللعبة، سأعرضه على ألدو؛ ربما يعرف عنه شيئًا.»
عبس رولاند.
بعد أن تأمل فيها قليلًا، أرسل رسالة إلى أونيل: «أنا أيضًا لا أفهمه. هل يمكنني نسخه؟ عندما أبدأ اللعبة، سأعرضه على ألدو؛ ربما يعرف عنه شيئًا.»
أردف هوك بجدية:
«برج السحر يُعد قوة حقيقية. أما أنا، فأريد أن أُحقق شيئًا في ديلبون – طموحات لا يمكن تحقيقها في العالم الواقعي. أريد بيئة أكثر استقرارًا، ولهذا أود أن نُوضّح الأمور منذ البداية.»
هوك، لينك، وجيت، كلٌّ منهم لديه طموحاته. أما رولاند، فكل ما يحتاجه هو المال.
هل بدأتُم تقسيم الأدوار بهذه السرعة؟
فكّر رولاند في الأمر وابتسم في سره. لم يكن ذلك غريبًا – فحيثما وُجد الناس، وُجدت المصالح. وفي ديلبون، المصالح كثيرة.
بالأمس فقط، كانوا أصدقاء مترابطين، والآن أصبحوا يشكّون بعضهم في بعض بدافع المصلحة.
هوك، لينك، وجيت، كلٌّ منهم لديه طموحاته. أما رولاند، فكل ما يحتاجه هو المال.
ضحك هوك: «ألا تملك قوة؟ برج السحر هو قوتك الآن. سمعت أن ألدو لم يعد يتدخل، وأنت المسؤول عن جميع المتدربين في البرج.»
قال مبتسمًا:
«شروطي كما هي: أريد حصتي من ضرائب المدينة. وبالنسبة للأقاليم والمنظمات، لن أتدخل، ولكن برج السحر يجب أن يبقى محايدًا، وأتمنى ألا يُزج به في صراعاتكم.»
وقف رولاند مبتسمًا: «لديّ بعض الأمور لأفعلها، سأذهب أولًا.»
كانت هذه الطريقة المباشرة من رولاند كافية لتمزيق الغشاء الرقيق بين الأربعة.
تنهد هوك:
«ما دمت لا تمانع، فالأمر محسوم.»
ابتسم لها معتذرًا. «هل أخفتكِ؟»
وقف رولاند مبتسمًا:
«لديّ بعض الأمور لأفعلها، سأذهب أولًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جلس متربعًا على سريره وبدأ بالتأمل.
نظر لينك إلى رولاند المغادر وقال بخيبة أمل:
«بالأمس كنا رفاقًا قاتلنا معًا، واليوم أصبحنا هكذا.»
رد رولاند: «عذرًا، تأخرتُ في دخول الكابينة. حدث شيء ما.»
أجاب هوك بنبرة حزينة:
«لا خيار لنا. يجب أن نتحمّل مسؤولية النقابة. زعيم النقابة يخطط لجلب النقابة كاملة إلى هنا… علينا أن نُؤسس لأنفسنا قاعدة.»
الفصل 156: على خلاف
وقف جيت وقال مبتسمًا:
«سأذهب أيضًا. آمل أن نظل أصدقاء دائمًا، وألا نلتقي بالسلاح.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف جيت وقال مبتسمًا: «سأذهب أيضًا. آمل أن نظل أصدقاء دائمًا، وألا نلتقي بالسلاح.»
أومأ هوك ولينك بالموافقة.
مشى ببطء حتى وصل إلى قصر ألدو.
خرج رولاند من الأرصفة وسار تائهًا في الشوارع.
أومأت فيفيان مرارًا. «نائب الرئيس، لقد اختفيت فجأة. لم يركَ أحد لساعات. قال الحُراس إنك لم تغادر البرج، بحثنا في كل مكان ولم نجدك… ظننا أنك سُحبت إلى بُعد مكاني آخر، خاصة وأنك كنت تمارس سحر الانتقال المكاني مؤخرًا.»
كان يُدرك ما يفكر به هوك، ولينك، وجيت، لكن هذا الإدراك لم يُخفف من مزاجه المكتئب.
هل بدأتُم تقسيم الأدوار بهذه السرعة؟ فكّر رولاند في الأمر وابتسم في سره. لم يكن ذلك غريبًا – فحيثما وُجد الناس، وُجدت المصالح. وفي ديلبون، المصالح كثيرة.
بالأمس فقط، كانوا أصدقاء مترابطين، والآن أصبحوا يشكّون بعضهم في بعض بدافع المصلحة.
كنتُ فقط قد عدتُ إلى بُعدي الأصلي. شعر رولاند بالفضول فجأة وسأل: «صحيح، أنا ظهرت فجأة، أليس كذلك؟ كيف بدوت حين ظهرت؟»
المصلحة أمر لا يمكن لأحد تجاهله – حتى رولاند نفسه.
جلس هوك أيضًا، نظر إلى الثلاثة الآخرين وقال: «من الآن فصاعدًا، علينا أن نُحدّد كيف سنتصرف في ديلبون. نحن لاعبون، ومن الطبيعي أن نكون حلفاء، لكن هناك أمور يجب الاتفاق عليها مُبكرًا، حتى لا تحدث خلافات لاحقًا عندما تتضارب المصالح.»
مشى ببطء حتى وصل إلى قصر ألدو.
نظر رولاند إلى فيفيان “الصارمة” للحظة، ثم انجذب دون وعي إلى طوقها… وسرعان ما أدار بصره بعيدًا.
عندما قابله، وضع أمامه الرسم الذي حصل عليه.
«سيدي الرئيس، هل تعرف ما هذا؟»
ربما بسبب حالة التأمل العميقة، لم يشعر بأي نعاس، واستغرق منه الأمر ساعة تقريبًا يتقلب فيها داخل الكابينة حتى غلبه النوم.
أخذه ألدو ونظر إليه قليلًا، ثم ارتسم على وجهه تعبير غريب.
«من أين حصلت على هذا؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس رولاند.
تهلّل وجه رولاند:
«هل تعرفه؟»
عندما قابله، وضع أمامه الرسم الذي حصل عليه. «سيدي الرئيس، هل تعرف ما هذا؟»
أومأ ألدو ببطء.
«إنها مجموعة سحرية.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس وأخذ مقعدًا وسأل: «ما الأمر؟ لماذا هذا الاجتماع المفاجئ؟»
نظر رولاند إلى فيفيان “الصارمة” للحظة، ثم انجذب دون وعي إلى طوقها… وسرعان ما أدار بصره بعيدًا.
ربما بسبب تأثير البخور، مضت جلسته التأملية بسلاسة هذه المرة. وعندما شعر بالخدر في ساقيه وفتح عينيه، كانت عقارب الساعة تشير إلى منتصف الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
