You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 94

أول مصاب بصدمة نفسية [2]

أول مصاب بصدمة نفسية [2]

الفصل 94: أول مصاب بصدمة نفسية [2]

فهو رجل صبور.

تأخّر عدد من المجندين البارزين في المغادرة بعد انتهاء العشاء، وذلك في الغالب لأن الآخرين أرادوا التحدث إليهم، أو لأن بعضهم كان يرغب في بناء علاقات.

نظرت إليه زوي باستغراب قبل أن تهز كتفيها.

كان كايل وزوي أبرز الأهداف داخل القسم. فهما لا يتمتعان بموهبة استثنائية فحسب، بل إنهما يمتلكان أعلى الفرص لتولي منصب قادة الفرق القادمين.

كانت أقرب من قبل.

روان بقي لهذا السبب. وذلك… ولأنه كان مُعجب بزوي. كان من المؤسف أنها لم تُظهر اهتمامًا بذلك، لكن روان لم يمانع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض!

فهو رجل صبور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واو، لا أجد فرصة لالتقاط أنفاسي.”

ثم…

“وأنا كذلك.”

“همم؟”

كان الوقت متأخرًا، وقد غادر معظم الناس، ولم يبقَ سوى القليل. بدا كايل وزوي مرهقين للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أزعجني؟”

“…أظن أنني أفضل حالًا منكما، هاها.”

تراجع كايل خطوة إلى الخلف وهو يغمض عينيه بتوتر. أما عينا زوي فازدادت وحشيّة وهي تحدق فيه.

ضحك روان، فابتسم له كايل.

“ما هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقلق، ستصل إلى هذه المرحلة في النهاية. أنت موهوب فعلًا، لذا أرى أنك ستصل إلى موقف مشابه يومًا ما. عليك أن تتهيأ لذلك.”

مع انبعاث النور الذي غطّى الغرفة بأسرها، رفع روان رأسه.

“لست واثقًا أنني سأحب ذلك.”

ضحك روان، فابتسم له كايل.

حكّ روان مؤخرة رأسه بينما كان ينظر إلى زوي.

 

بدت وكأنها تبحث عن شخص ما.

“هيهيهي.”

“ما رأيك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يحبّ الفن؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خاطبها روان، وابتسامته نقية وهادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يحبّ الفن؟’

“هاه؟ رأيي في ماذا؟”

“…أظن أنني أفضل حالًا منكما، هاها.”

استفاقت زوي من شرودها، ونظرت إلى روان.

كان كايل وزوي أبرز الأهداف داخل القسم. فهما لا يتمتعان بموهبة استثنائية فحسب، بل إنهما يمتلكان أعلى الفرص لتولي منصب قادة الفرق القادمين.

“لم أكن منتبهة. ماذا قلت؟”

كانت إجابات زوي قصيرة ومجردة من الاهتمام. لم تكن تختلف كثيرًا عن تعاملها المعتاد مع الآخرين.

لم يغضب روان إطلاقًا، بل شرح بهدوء:

“هاه؟ رأيي في ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء مهم حقًا. كايل قال إنني سأبدأ المعاناة مثلكما قريبًا.”

وميض!

“أنت؟”

أدار رأسه، فوقعت نظراته على ما بدا كأنه لوحة. لم يكن متأكدًا تمامًا، إذ كانت مقلوبة.

نظرت إليه زوي باستغراب قبل أن تهز كتفيها.

لم يغضب روان إطلاقًا، بل شرح بهدوء:

“ربما؟ لا أعلم حقًا. إن كنت جيدًا، فربما.”

تأخّر عدد من المجندين البارزين في المغادرة بعد انتهاء العشاء، وذلك في الغالب لأن الآخرين أرادوا التحدث إليهم، أو لأن بعضهم كان يرغب في بناء علاقات.

كانت إجابات زوي قصيرة ومجردة من الاهتمام. لم تكن تختلف كثيرًا عن تعاملها المعتاد مع الآخرين.

لم يكن قد لاحظ ذلك من قبل، لكن الغرفة كانت باردة جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

روان لم يبالِ. لقد أعجبه برودها.

ضحكة طفولية مبهجة ملأت الغرفة بينما كانت تتشبّث بكاحله.

“بالمناسبة، أين ذهب سيث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة واحدة من يده، تشكّل مفتاح، واستخدمه لفتح الباب. وبما أنه متخصص في مرسوم [التجسيد التصوري]، فلم يكن هذا شيئًا يُذكر.

لكن في تلك اللحظة، تشتت تركيزه فجأة، وانتبهت أذناه. لماذا ذكرت ذلك الرجل مجددًا؟

لكن حالما فعل ذلك، ارتفع حاجبه.

أما وجه كايل فقد بدا عليه بعض التوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ روان رأسه وغمض عينيه.

“هاه؟ سيث؟”

“ما رأيك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هناك سيث آخر؟”

أدار رأسه، فوقعت نظراته على ما بدا كأنه لوحة. لم يكن متأكدًا تمامًا، إذ كانت مقلوبة.

“…أوه، لا أعلم حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا صوتك مرتفع هكذا؟”

أشاح كايل بوجهه، في حين ضاقت عينا زوي.

“بالمناسبة، أين ذهب سيث؟”

“أنت بالتأكيد تعرف أين ذهب ذلك اللعين!”

“هاه؟ سيث؟”

“لا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء مهم حقًا. كايل قال إنني سأبدأ المعاناة مثلكما قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا صوتك مرتفع هكذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاطبها روان، وابتسامته نقية وهادئة.

تراجع كايل خطوة إلى الخلف وهو يغمض عينيه بتوتر. أما عينا زوي فازدادت وحشيّة وهي تحدق فيه.

“لا، لا، لا—همم! هممممم!!”

“أقسم لك، إن لم تخبرني بمكانه، سأخنقكما معًا في نفس الوقت.”

اقترب وجهه أكثر من اللوحة. لكن، بعد قليل، هزّ رأسه وضحك.

“لقد أزعجك كثيرًا، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجوّلت نظرات روان في أرجاء الغرفة قبل أن تستقر أخيرًا على غرفة معينة.

لم يستطع روان البقاء صامتًا، فتحدث فجأة. كان وجهه لا يزال لطيفًا، وعيناه لا تغادران زوي. كانت هذه نسخة جديدة منها لم يرها من قبل. وقد أعجبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روان لم يبالِ. لقد أعجبه برودها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أزعجني؟”

ألقت عليه زوي نظرة عابرة، ثم خفضت يديها.

ألقت عليه زوي نظرة عابرة، ثم خفضت يديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض!

وفي النهاية، تنهدت وهي تنقر لسانها غيظًا نحو كايل.

كانت إجابات زوي قصيرة ومجردة من الاهتمام. لم تكن تختلف كثيرًا عن تعاملها المعتاد مع الآخرين.

“إلى حد ما.”

 

ابتسم روان.

روان لم يكن يخطط لفعل شيء كثير. كان فقط يريد أن يلقّنه درسًا صغيرًا. وهذا سيكون كافيًا على الأرجح لإرضاء زوي. وبعدها ربما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أفهم.”

فتح الباب، ثم دخل المكتب وأغلقه خلفه.

هذا كلّ ما كان بحاجة إلى سماعه حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يحبّ الفن؟’

بعد ذلك بفترة وجيزة، بدأ الجميع في التفرّق، كلٌّ متجهًا نحو مهجعه الخاص. الجميع باستثناء روان، الذي عاد إلى النقابة.

“تعال العب معي~”

‘إذاً، هي حقًا لا تحبّه…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يبدو أنني فقط مرهق. الجوّ هنا بارد بطريقة غريبة أيضًا.”

استقل المصعد الذي أوصله إلى الطابق السفلي، ثم خرج منه متوجهًا إلى المكاتب. كان هناك بعض الأشخاص لا يزالون موجودين، لكن المكان كان شبه خالٍ، ومعظم من تبقى كانوا شبه نائمين.

لم يكن قد لاحظ ذلك من قبل، لكن الغرفة كانت باردة جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجوّلت نظرات روان في أرجاء الغرفة قبل أن تستقر أخيرًا على غرفة معينة.

‘ينبغي أن يكون ذلك مكتبه، صحيح؟’

‘ينبغي أن يكون هذا مكتبه، أليس كذلك؟’

هذا كلّ ما كان بحاجة إلى سماعه حقًا.

نعم، ينبغي ذلك.

بعد ذلك بفترة وجيزة، بدأ الجميع في التفرّق، كلٌّ متجهًا نحو مهجعه الخاص. الجميع باستثناء روان، الذي عاد إلى النقابة.

تذكّر أن تلك الغرفة كانت نوعًا ما قبوًا قديمًا.

كان كايل وزوي أبرز الأهداف داخل القسم. فهما لا يتمتعان بموهبة استثنائية فحسب، بل إنهما يمتلكان أعلى الفرص لتولي منصب قادة الفرق القادمين.

نظَر حوله بسرعة، ثم شق طريقه نحو المكتب، وانحنى قليلًا ليتفحّص ثقب المفتاح.

وكانت أيضًا هادئة بشكل مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا يوجد نظام أمان، أليس كذلك؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء مهم حقًا. كايل قال إنني سأبدأ المعاناة مثلكما قريبًا.”

ابتسم سريعًا ثم هزّ رأسه.

“لقد أزعجك كثيرًا، أليس كذلك؟”

بالطبع، لا يوجد نظام أمان. فهذا سيث ليس سوى بشري عادي.

“ما هذا…”

روان لم يكن يخطط لفعل شيء كثير. كان فقط يريد أن يلقّنه درسًا صغيرًا. وهذا سيكون كافيًا على الأرجح لإرضاء زوي. وبعدها ربما…

“ما هذا…”

كليك!

‘إذاً، هي حقًا لا تحبّه…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحركة واحدة من يده، تشكّل مفتاح، واستخدمه لفتح الباب. وبما أنه متخصص في مرسوم [التجسيد التصوري]، فلم يكن هذا شيئًا يُذكر.

لاحظ المكتب، وكان على وشك التوجّه نحوه عندما توقف.

فتح الباب، ثم دخل المكتب وأغلقه خلفه.

كاد قلبه يقفز من صدره حين رأى هيئةً ضخمةً ومظللة تظهر خلفه.

“لنرَ.”

لسبب ما، شعر بأن جسده بدأ يتوتر.

أخرج هاتفه، وشغّل المصباح، ووجّه النور نحو الأمام.

لسببٍ ما، توتر جسده، وسرت قشعريرة باردة على طول عموده الفقري.

كان بإمكانه تشغيل أضواء الغرفة، لكنه لم يكن يخطط للبقاء طويلًا. لم يرد أن يبدو وكأن هناك أحدًا بالداخل من الخارج.

استفاقت زوي من شرودها، ونظرت إلى روان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المكتب صغيرًا نوعًا ما، ولم يكن فيه الكثير.

وقبل أن يتمكّن حتى من الصراخ، غطّت يد سوداء فمه، واتسعت عيناه من الرعب.

‘ينبغي أن يكون ذلك مكتبه، صحيح؟’

كاد قلبه يقفز من صدره حين رأى هيئةً ضخمةً ومظللة تظهر خلفه.

لاحظ المكتب، وكان على وشك التوجّه نحوه عندما توقف.

“ما هذا…”

“همم؟”

استقل المصعد الذي أوصله إلى الطابق السفلي، ثم خرج منه متوجهًا إلى المكاتب. كان هناك بعض الأشخاص لا يزالون موجودين، لكن المكان كان شبه خالٍ، ومعظم من تبقى كانوا شبه نائمين.

أدار رأسه، فوقعت نظراته على ما بدا كأنه لوحة. لم يكن متأكدًا تمامًا، إذ كانت مقلوبة.

“لا، لا، لا—همم! هممممم!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل يحبّ الفن؟’

ضحك روان، فابتسم له كايل.

بدافع الفضول، اقترب من اللوحة وقلبها.

 

“ما نوع هذه اللوحة؟”

لسببٍ ما، توتر جسده، وسرت قشعريرة باردة على طول عموده الفقري.

ضيّق روان عينيه وهو يتأمل اللوحة. لم تكن سيئة، فقد كانت تصوّر فتاة ترتدي ثوبًا أبيض وتقف في المنتصف، ممسكةً بمظلة تُخفي وجهها.

استفاقت زوي من شرودها، ونظرت إلى روان.

“هل دفع حقًا مالًا على شيء كهذا؟”

لكن حالما فعل ذلك، ارتفع حاجبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ روان رأسه وغمض عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”

“همم؟”

كليك!

لكن حالما فعل ذلك، ارتفع حاجبه.

“لا، لا…”

“أقسم أن الفتاة الصغيرة كانت تقف أبعد قليلًا قبل قليل. هل أتوهم؟”

لسبب ما، شعر بأن جسده بدأ يتوتر.

اقترب وجهه أكثر من اللوحة. لكن، بعد قليل، هزّ رأسه وضحك.

لكن في تلك اللحظة، تشتت تركيزه فجأة، وانتبهت أذناه. لماذا ذكرت ذلك الرجل مجددًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…يبدو أنني فقط مرهق. الجوّ هنا بارد بطريقة غريبة أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن قد لاحظ ذلك من قبل، لكن الغرفة كانت باردة جدًا.

“هل الأضواء معطّلة أو شيء من هذا القبيل؟ أم أنّ—”

وكانت أيضًا هادئة بشكل مخيف.

‘إذاً، هي حقًا لا تحبّه…’

لسبب ما، شعر بأن جسده بدأ يتوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفجّرت مشاعر الذعر في جسد روان وهو يحاول تحرير قدميه، لكن قبضة الفتاة كانت أقوى بكثير مما توقّع، وجذبته نحو اللوحة.

وميض!

كانت أقرب من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..!”

روان لم يكن يخطط لفعل شيء كثير. كان فقط يريد أن يلقّنه درسًا صغيرًا. وهذا سيكون كافيًا على الأرجح لإرضاء زوي. وبعدها ربما…

فجأة، انطلقت أضواء الغرفة، فالتفت رأسه بسرعة نحو زر الإضاءة.

نعم، ينبغي ذلك.

“ما هذا…”

وكانت أيضًا هادئة بشكل مخيف.

مع انبعاث النور الذي غطّى الغرفة بأسرها، رفع روان رأسه.

وقبل أن يتمكّن حتى من الصراخ، غطّت يد سوداء فمه، واتسعت عيناه من الرعب.

“هل الأضواء معطّلة أو شيء من هذا القبيل؟ أم أنّ—”

لكن حالما فعل ذلك، ارتفع حاجبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وميض!

تلك… تلك… تلك…

انطفأت الأضواء بنفس السرعة التي اشتعلت بها.

وعاد الظلام ليسيطر من جديد.

وعاد الظلام ليسيطر من جديد.

لسببٍ ما، توتر جسده، وسرت قشعريرة باردة على طول عموده الفقري.

“لقد أزعجك كثيرًا، أليس كذلك؟”

“ما هذا المكان اللعين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد نظام أمان، أليس كذلك؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قطّب حاجبيه، وكان على وشك التوجّه نحو زر الإضاءة حين…

ألقت عليه زوي نظرة عابرة، ثم خفضت يديها.

“…..!”

نظرت إليه زوي باستغراب قبل أن تهز كتفيها.

سقطت نظراته مجددًا على اللوحة.

“لا، هذا غير منطقي—هاه؟”

تاك!

بدافع الفضول، اقترب من اللوحة وقلبها.

سقطت اللوحة من يده، وارتطمت بالأرض ووجهها للأعلى بينما تراجع بخطوات متسارعة إلى الوراء.

دون تفكير، وبمحض الغريزة، تشكّل سلاح في يد روان بينما همّ بالهجوم، لكن قبل أن يتمكّن من الضرب، أمسكت يدٌ بكاحله فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهو ملتصق بنظره في اللوحة، أمسك روان صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم.”

تلك… تلك… تلك…

“بالمناسبة، أين ذهب سيث؟”

الفتاة…

“ما رأيك؟”

كانت أقرب من قبل.

“…أظن أنني أفضل حالًا منكما، هاها.”

“لا، هذا غير منطقي—هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، لا أجد فرصة لالتقاط أنفاسي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بظهره يصطدم بشيء ما، فتوقف روان. توتر جسده بالكامل بينما كان يدير رأسه ببطء.

أدار رأسه، فوقعت نظراته على ما بدا كأنه لوحة. لم يكن متأكدًا تمامًا، إذ كانت مقلوبة.

“…..!”

النجدة!!

كاد قلبه يقفز من صدره حين رأى هيئةً ضخمةً ومظللة تظهر خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفجّرت مشاعر الذعر في جسد روان وهو يحاول تحرير قدميه، لكن قبضة الفتاة كانت أقوى بكثير مما توقّع، وجذبته نحو اللوحة.

دون تفكير، وبمحض الغريزة، تشكّل سلاح في يد روان بينما همّ بالهجوم، لكن قبل أن يتمكّن من الضرب، أمسكت يدٌ بكاحله فجأة.

“ما نوع هذه اللوحة؟”

تجمّد جسده بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ روان رأسه وغمض عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع انحنائه ببطء برأسه، رأى وجه فتاة صغيرة يخرج من اللوحة، وملامحها الشاحبة تتضح أمامه. كانت ابتسامة عريضة وعميقة تُفسد ملامحها وهي تحدّق إليه بنظرة ثابتة.

استفاقت زوي من شرودها، ونظرت إلى روان.

“هيهيهي.”

لكن حالما فعل ذلك، ارتفع حاجبه.

ضحكة طفولية مبهجة ملأت الغرفة بينما كانت تتشبّث بكاحله.

“العب~ العب~ العب~”

“تعال العب معي~”

روان بقي لهذا السبب. وذلك… ولأنه كان مُعجب بزوي. كان من المؤسف أنها لم تُظهر اهتمامًا بذلك، لكن روان لم يمانع.

“لا، لا…”

تجمّد جسده بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفجّرت مشاعر الذعر في جسد روان وهو يحاول تحرير قدميه، لكن قبضة الفتاة كانت أقوى بكثير مما توقّع، وجذبته نحو اللوحة.

روان لم يكن يخطط لفعل شيء كثير. كان فقط يريد أن يلقّنه درسًا صغيرًا. وهذا سيكون كافيًا على الأرجح لإرضاء زوي. وبعدها ربما…

“لا، لا، لا—همم! هممممم!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطّب حاجبيه، وكان على وشك التوجّه نحو زر الإضاءة حين…

وقبل أن يتمكّن حتى من الصراخ، غطّت يد سوداء فمه، واتسعت عيناه من الرعب.

روان لم يكن يخطط لفعل شيء كثير. كان فقط يريد أن يلقّنه درسًا صغيرًا. وهذا سيكون كافيًا على الأرجح لإرضاء زوي. وبعدها ربما…

ثم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روان لم يبالِ. لقد أعجبه برودها.

“هيهيهي.”

“ما هذا المكان اللعين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت ضحكة الفتاة الصغيرة، تمّ سحبه ببطء إلى داخل اللوحة.

“بالمناسبة، أين ذهب سيث؟”

“العب~ العب~ العب~”

“لا…؟”

النجدة!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، لا أجد فرصة لالتقاط أنفاسي.”

أحدهم، أنقذوني!!!

روان لم يكن يخطط لفعل شيء كثير. كان فقط يريد أن يلقّنه درسًا صغيرًا. وهذا سيكون كافيًا على الأرجح لإرضاء زوي. وبعدها ربما…

 

لسبب ما، شعر بأن جسده بدأ يتوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ما هذا…”

لسببٍ ما، توتر جسده، وسرت قشعريرة باردة على طول عموده الفقري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط