خطة للغش
الفصل 126 – خطة للغش
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، قبل يوم واحد من امتحان منتصف الفصل)
1) الإجابة على ما يعرفه بنفسه.
كانت قاعة الطعام هادئة بشكل غير عادي ، ولكن ليس لعدم وجود الناس.
“إنه حقير ووضيع. كلنا نعلم ذلك” أجاب صوت آخر بغضب.
كانت كل طاولة مليئة بالكامل.
كل ما يحتاجه هو تقليد الطريقة التي تتحرك بها يد جيم ونسخ كل إجابة بدون أن يرفع نظره عن ورقته وبدون أن يدرك أي شخص ذلك!
وعلى الرغم من المساحة المزدحمة ، إلا أن الأحاديث الصاخبة والضحكات المتهورة كانت مختفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا اسمعني” همس سو يانغ بشكل درامي “لن يكون الأمر صعبًا حتى. في البداية سنبدأ مع انفجار صغير في المكتبة ثم بعض أعمال الحرق المتعمد الخفيفة في مبنى الإدارة. وعندما تصل الفوضى الى ذروتها ، سنهرب من الاكاديمية كرجال أحرار مرة أخرى” اقترح سو يانغ وكأنه خطط لذلك أكثر مما درس للامتحان.
بدلاً من ذلك ، بقي صمت خانق ومكثف ، يتغلغله أنين اليأس والخربشات المحمومة للملاحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بام!*
وكأن قاعة الطعام بيت جنازة.
“سأسقطك معي في العام المقبل أيضًا” أضاف سو يانغ وهو يميل إلى الأمام مع صوت شبه متآمر “إذا فشل كلانا مرة أخرى ، فسنحرق هذه الأكاديمية اللعينة” اقترح سو يانغ ، بينما كاد ليو أن يختنق بطعامه ، ليس من الخوف بل من الضحك.
وكل ذلك كان لسبب وجيه وهو ان امتحان البروفيسور ديفيد لمنتصف الفصل الدراسي كان في الغد والذي لم يكن أحد مستعدًا له.
تردد صوت عالٍ في القاعة ، حيث أغلق سو يانغ كتابه الدراسي بقوة لدرجة أن ليو ارتعش للحظة.
“50 من 80 درجة” تمتم أحدهم على الطاولة المجاورة “50 درجة مع عدم احتساب الإجابات الجزئية. كيف سيكون هذا عادلا؟”
ابتسم ليو وهو يهز رأسه قليلا.
“إنه حقير ووضيع. كلنا نعلم ذلك” أجاب صوت آخر بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك البعض بملاحظاتهم وكأنها شريان حياة ، حيث كانوا يقلبونها حتى وهم يمشون.
“سمعت أن ديفيد ضحك بالفعل وهو يكتب ورقة الامتحان” همست فتاة وهي مذعورة.
“يا لها من جرأة لكي تفترض أنني سأفشل أيضًا” رد ليو ، بينما سخر سو يانغ بقوة وهو يلوح بيده بازدراء ” دعنا لا نمزح مع أنفسنا. أنت أخي وستسقط معي بالفعل”.
“هل تقصدين هكذا؟” قال طالب آخر وهو يطلق ضحكة شريرة ، قبل أن ترتطم ملعقة بوجهه على الفور.
بينما تقنيات الرؤية الأقل مستوى لن تنجح ابد ، فـ [الرؤية المحيطية] → ستكتشف الحركة فقط ولا يمكنها التتبع ، بينما [الرؤية الكاملة] → لا يمكنها التقاط حركات اليد الدقيقة اللازمة للنسخ الدقيق.
“اقرأ الملاحظات اللعينة بدلاً من إلقاء النكات أيها الأحمق! سنموت اذا لم نفعل ذلك!” اشتكى أحدهم من الجهة المقابلة للقاعة ، حيث لم يبدُ مستمتعاً على الإطلاق بهذا الإزعاج.
الترجمة: Hunter
على طاولة أخرى ، جلس شاب منحني فوق دفتر ملاحظاته وهو يتمتم المعادلات كالدعاء.
تلاشى التوتر من عيناه الدموية ، بينما نظر نحو ليو وقال “لا يوجد اي أمل لنا يا سكايشارد. لا مستقبل ولا يوجد أي ضوء في نهاية هذا النفق الجحيمي”
وعلى طاولة أخرى ، دفنت فتاة رأسها في ذراعيها وهي تئن “كان عليّ أن ألتحق بأكاديمية كلارينس العسكرية بدلاً من رودوفا. لماذا اخترت رودوفا؟ لماذا؟!” كانت الغرفة بأكملها تعج بالتوتر واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن [الرؤية المطلقة] كانت تقترب من الإتقان المثالي ، فيمكن لـ ليو تتبع كل حركة من حركات قلم جيم في الوقت الفعلي.
ثم ، في منتصف كل ذلك—
“اقرأ الملاحظات اللعينة بدلاً من إلقاء النكات أيها الأحمق! سنموت اذا لم نفعل ذلك!” اشتكى أحدهم من الجهة المقابلة للقاعة ، حيث لم يبدُ مستمتعاً على الإطلاق بهذا الإزعاج.
*بام!*
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة سكن ليو)
تردد صوت عالٍ في القاعة ، حيث أغلق سو يانغ كتابه الدراسي بقوة لدرجة أن ليو ارتعش للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العامل الرئيسي في إنجاح هذا الأمر هو أن سرعة تفعيل[الرؤية المطلقة] كانت أقل بقليل من 0.2 ثانية—وهو ما كان سريعًا بما يكفي لمواكبة الحركات في الوقت الفعلي.
“لماذا أحاول حتى؟!” صرخ سو يانغ بصوت مليء باليأس المطلق.
على طاولة أخرى ، جلس شاب منحني فوق دفتر ملاحظاته وهو يتمتم المعادلات كالدعاء.
تلاشى التوتر من عيناه الدموية ، بينما نظر نحو ليو وقال “لا يوجد اي أمل لنا يا سكايشارد. لا مستقبل ولا يوجد أي ضوء في نهاية هذا النفق الجحيمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن [الرؤية المطلقة] كانت تقترب من الإتقان المثالي ، فيمكن لـ ليو تتبع كل حركة من حركات قلم جيم في الوقت الفعلي.
رفع ليو حواجبه وهو يمضغ طعامه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بام!*
“إذن أنت تقول أنك ستفشل؟” قاطعه مو شين في تلك اللحظة ، بينما استدار سو يانغ ليواجهه “لقد فشلت بالفعل!” صرخ سو يانغ وهو يغرس إصبعه في صدره “ألا تفهم يا شين؟ نحن أموات بالفعل ، أنا وسكايشارد… حتى لو حصلنا على الإجابات الصحيحة ، ما زال ديفيد سيضع عليها علامة خطأ ، فشلنا لهو امر مؤكد” أعلن سو يانغ ، بينما أطلق ليو همهمة خفيفة من الاستمتاع.
“لماذا أحاول حتى؟!” صرخ سو يانغ بصوت مليء باليأس المطلق.
“يا لها من جرأة لكي تفترض أنني سأفشل أيضًا” رد ليو ، بينما سخر سو يانغ بقوة وهو يلوح بيده بازدراء ” دعنا لا نمزح مع أنفسنا. أنت أخي وستسقط معي بالفعل”.
مع سماح ديفيد له أخيرًا بالجلوس في الفصل ، أدرك ليو أنه يمكنه تقليد ملاحظات جيم تشو بشكل مثالي مع إستخدام [الرؤية المطلقة]. كانت هذه نعمة مذهلة بالنسبة له ، حيث كان هو الوحيد في الصف الذي يتمتع بوضع فريد لاستخدام مهاراته بهذه الطريقة ، وعلى الرغم من أن الفصل بأكمله قد تعلم مهارة الإدراك ، إلا أن [الرؤية المطلقة] الخاصة به هو وسو يانغ فقط كانت متقدمة بما يكفي لتتبع شيء مثل تحركات القلم بدقة في الوقت الفعلي.
ابتسم ليو وهو يهز رأسه قليلا.
مع سماح ديفيد له أخيرًا بالجلوس في الفصل ، أدرك ليو أنه يمكنه تقليد ملاحظات جيم تشو بشكل مثالي مع إستخدام [الرؤية المطلقة]. كانت هذه نعمة مذهلة بالنسبة له ، حيث كان هو الوحيد في الصف الذي يتمتع بوضع فريد لاستخدام مهاراته بهذه الطريقة ، وعلى الرغم من أن الفصل بأكمله قد تعلم مهارة الإدراك ، إلا أن [الرؤية المطلقة] الخاصة به هو وسو يانغ فقط كانت متقدمة بما يكفي لتتبع شيء مثل تحركات القلم بدقة في الوقت الفعلي.
“سأسقطك معي في العام المقبل أيضًا” أضاف سو يانغ وهو يميل إلى الأمام مع صوت شبه متآمر “إذا فشل كلانا مرة أخرى ، فسنحرق هذه الأكاديمية اللعينة” اقترح سو يانغ ، بينما كاد ليو أن يختنق بطعامه ، ليس من الخوف بل من الضحك.
الترجمة: Hunter
*ضحكة مكتومة—*
——————
“لا ، لا اسمعني” همس سو يانغ بشكل درامي “لن يكون الأمر صعبًا حتى. في البداية سنبدأ مع انفجار صغير في المكتبة ثم بعض أعمال الحرق المتعمد الخفيفة في مبنى الإدارة. وعندما تصل الفوضى الى ذروتها ، سنهرب من الاكاديمية كرجال أحرار مرة أخرى” اقترح سو يانغ وكأنه خطط لذلك أكثر مما درس للامتحان.
كان امتحان ديفيد وحشيا ، حيث جعل نظام التصحيح الصارم النجاح شبه مستحيل ولكن إذا كان هناك شيء واحد قد تعلمه ليو في هذا العالم ، فهو أن هناك ثغرة دائمًا ، وقد وجد ليو واحدة بالفعل.
“بالتأكيد—” قال ليو وهو يدحرج عينيه ، فبينما اتفق مع سو يانغ ظاهريًا ، إلا أن عقله كان في مكان آخر تمامًا.
ثم ، في منتصف كل ذلك—
——————
“سأسقطك معي في العام المقبل أيضًا” أضاف سو يانغ وهو يميل إلى الأمام مع صوت شبه متآمر “إذا فشل كلانا مرة أخرى ، فسنحرق هذه الأكاديمية اللعينة” اقترح سو يانغ ، بينما كاد ليو أن يختنق بطعامه ، ليس من الخوف بل من الضحك.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة سكن ليو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت تقول أنك ستفشل؟” قاطعه مو شين في تلك اللحظة ، بينما استدار سو يانغ ليواجهه “لقد فشلت بالفعل!” صرخ سو يانغ وهو يغرس إصبعه في صدره “ألا تفهم يا شين؟ نحن أموات بالفعل ، أنا وسكايشارد… حتى لو حصلنا على الإجابات الصحيحة ، ما زال ديفيد سيضع عليها علامة خطأ ، فشلنا لهو امر مؤكد” أعلن سو يانغ ، بينما أطلق ليو همهمة خفيفة من الاستمتاع.
في وقت لاحق ، جلس ليو متربعًا على الأرض ، حيث كان يتنفس ببطء وثبات وهو يتأمل.
كانت قاعة الطعام هادئة بشكل غير عادي ، ولكن ليس لعدم وجود الناس.
لكن هذه المرة—لم يكن عقله مركزًا على التأمل نفسه ، بل كان مركزًا على الغش.
1) الإجابة على ما يعرفه بنفسه.
كان امتحان ديفيد وحشيا ، حيث جعل نظام التصحيح الصارم النجاح شبه مستحيل ولكن إذا كان هناك شيء واحد قد تعلمه ليو في هذا العالم ، فهو أن هناك ثغرة دائمًا ، وقد وجد ليو واحدة بالفعل.
جاء جيم تشو من خلفية اقتصادية فقيرة ووصل إلى رودوفا بمنحة دراسية ولكن لسوء الحظ ، كان مجرد موهبة من مستوى “السيد العظيم” ، وبالتالي لم يكن مستقبله مشرقا.
جيم تشو. أذكى طالب في الصف ، والذي يبدو أن ديفيد يعشقه.
مع سماح ديفيد له أخيرًا بالجلوس في الفصل ، أدرك ليو أنه يمكنه تقليد ملاحظات جيم تشو بشكل مثالي مع إستخدام [الرؤية المطلقة]. كانت هذه نعمة مذهلة بالنسبة له ، حيث كان هو الوحيد في الصف الذي يتمتع بوضع فريد لاستخدام مهاراته بهذه الطريقة ، وعلى الرغم من أن الفصل بأكمله قد تعلم مهارة الإدراك ، إلا أن [الرؤية المطلقة] الخاصة به هو وسو يانغ فقط كانت متقدمة بما يكفي لتتبع شيء مثل تحركات القلم بدقة في الوقت الفعلي.
جاء جيم تشو من خلفية اقتصادية فقيرة ووصل إلى رودوفا بمنحة دراسية ولكن لسوء الحظ ، كان مجرد موهبة من مستوى “السيد العظيم” ، وبالتالي لم يكن مستقبله مشرقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المعروف أن جيم تشو كان جيد في الدراسة وأنه حاول جاهدًا إرضاء ديفيد في فصله ، ولهذا اعتقد ليو أنه إذا كان هناك من سينجح في هذا الاختبار الكابوسي ، فسيكون هو.
“سأسقطك معي في العام المقبل أيضًا” أضاف سو يانغ وهو يميل إلى الأمام مع صوت شبه متآمر “إذا فشل كلانا مرة أخرى ، فسنحرق هذه الأكاديمية اللعينة” اقترح سو يانغ ، بينما كاد ليو أن يختنق بطعامه ، ليس من الخوف بل من الضحك.
وبما أن [الرؤية المطلقة] كانت تقترب من الإتقان المثالي ، فيمكن لـ ليو تتبع كل حركة من حركات قلم جيم في الوقت الفعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا اسمعني” همس سو يانغ بشكل درامي “لن يكون الأمر صعبًا حتى. في البداية سنبدأ مع انفجار صغير في المكتبة ثم بعض أعمال الحرق المتعمد الخفيفة في مبنى الإدارة. وعندما تصل الفوضى الى ذروتها ، سنهرب من الاكاديمية كرجال أحرار مرة أخرى” اقترح سو يانغ وكأنه خطط لذلك أكثر مما درس للامتحان.
لن يضطر حتى إلى رؤية الإجابات مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر محفوفًا بالمخاطر بالتأكيد ولكن لم يكن لدى ليو أي نية للفشل إذا كان يستطيع النجاح.
كل ما يحتاجه هو تقليد الطريقة التي تتحرك بها يد جيم ونسخ كل إجابة بدون أن يرفع نظره عن ورقته وبدون أن يدرك أي شخص ذلك!
بدلاً من ذلك ، بقي صمت خانق ومكثف ، يتغلغله أنين اليأس والخربشات المحمومة للملاحظات.
كانت هذه خطة فكر فيها في لحظة من التنوير المفاجئ في فصل اليوم.
دخل البروفيسور ديفيد مع تعبير هادئ وخطوات مريحة.
مع سماح ديفيد له أخيرًا بالجلوس في الفصل ، أدرك ليو أنه يمكنه تقليد ملاحظات جيم تشو بشكل مثالي مع إستخدام [الرؤية المطلقة]. كانت هذه نعمة مذهلة بالنسبة له ، حيث كان هو الوحيد في الصف الذي يتمتع بوضع فريد لاستخدام مهاراته بهذه الطريقة ، وعلى الرغم من أن الفصل بأكمله قد تعلم مهارة الإدراك ، إلا أن [الرؤية المطلقة] الخاصة به هو وسو يانغ فقط كانت متقدمة بما يكفي لتتبع شيء مثل تحركات القلم بدقة في الوقت الفعلي.
كان الجو داخل قاعة الامتحان في صباح اليوم التالي بمثابة قمع مطلق.
العامل الرئيسي في إنجاح هذا الأمر هو أن سرعة تفعيل[الرؤية المطلقة] كانت أقل بقليل من 0.2 ثانية—وهو ما كان سريعًا بما يكفي لمواكبة الحركات في الوقت الفعلي.
“لقد تقبلت مصيري”
إذا كانت المهارة في مستوى الإتقان الأساسي ، فستستغرق أكثر من ثانية ليتم تفعليها وبالتالي لن يتمكن من تتبع كتابته وسيفوت الاتصالات بين الحروف ولن يحصل على تتبع كامل أبدًا.
بينما تقنيات الرؤية الأقل مستوى لن تنجح ابد ، فـ [الرؤية المحيطية] → ستكتشف الحركة فقط ولا يمكنها التتبع ، بينما [الرؤية الكاملة] → لا يمكنها التقاط حركات اليد الدقيقة اللازمة للنسخ الدقيق.
وبينما كان يسير إلى مقدمة القاعة ، وضع أوراق الاختبار على المكتب بضربة قوية قبل أن يتفحص الغرفة كحيوان مفترس يراقب فريسته.
فقط مهارة [الرؤية المطلقة] التي كانت تتمتع بالدقة المطلوبة.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الامتحان ، صباح اليوم التالي)
لكن حتى مع هذه الميزة ، لن يستخدمها ليو بشكل احمق.
ثم ، بعد توقف لحظي ، ابتسم وقال “هل نبدأ؟”
إذا قام بنسخ كل كلمة حرفيًا ، فسيكتشفه ديفيد على الفور عند التحقق من ورقة إجابته ، لذا بدلاً من ذلك—علم ليو أنه بحاجة إلى أن يكون ذكيًا في الأمر.
“إنه حقير ووضيع. كلنا نعلم ذلك” أجاب صوت آخر بغضب.
خطته:
خطته:
1) الإجابة على ما يعرفه بنفسه.
وبينما كان يسير إلى مقدمة القاعة ، وضع أوراق الاختبار على المكتب بضربة قوية قبل أن يتفحص الغرفة كحيوان مفترس يراقب فريسته.
2) تتبع جيم للأسئلة الأصعب فقط.
جاء جيم تشو من خلفية اقتصادية فقيرة ووصل إلى رودوفا بمنحة دراسية ولكن لسوء الحظ ، كان مجرد موهبة من مستوى “السيد العظيم” ، وبالتالي لم يكن مستقبله مشرقا.
3) إعادة صياغة الإجابات قليلاً لتجنب الشك.
وكل ذلك كان لسبب وجيه وهو ان امتحان البروفيسور ديفيد لمنتصف الفصل الدراسي كان في الغد والذي لم يكن أحد مستعدًا له.
كان الأمر محفوفًا بالمخاطر بالتأكيد ولكن لم يكن لدى ليو أي نية للفشل إذا كان يستطيع النجاح.
3) إعادة صياغة الإجابات قليلاً لتجنب الشك.
——————
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الامتحان ، صباح اليوم التالي)
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الامتحان ، صباح اليوم التالي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجو داخل قاعة الامتحان في صباح اليوم التالي بمثابة قمع مطلق.
اُغلقت الأبواب بصوت عالٍ ، بينما دخل حضور مألوف.
تدافع الطلاب في مقاعدهم بينما بدت وجوههم شاحبة ومحرومة من النوم وميتة من الداخل.
“اقرأ الملاحظات اللعينة بدلاً من إلقاء النكات أيها الأحمق! سنموت اذا لم نفعل ذلك!” اشتكى أحدهم من الجهة المقابلة للقاعة ، حيث لم يبدُ مستمتعاً على الإطلاق بهذا الإزعاج.
أمسك البعض بملاحظاتهم وكأنها شريان حياة ، حيث كانوا يقلبونها حتى وهم يمشون.
تلاشى التوتر من عيناه الدموية ، بينما نظر نحو ليو وقال “لا يوجد اي أمل لنا يا سكايشارد. لا مستقبل ولا يوجد أي ضوء في نهاية هذا النفق الجحيمي”
جلس آخرون ببساطة على مكاتبهم وهم يحدقون في مقدمة الغرفة مثل سجناء ينتظرون الإعدام.
تلاشى التوتر من عيناه الدموية ، بينما نظر نحو ليو وقال “لا يوجد اي أمل لنا يا سكايشارد. لا مستقبل ولا يوجد أي ضوء في نهاية هذا النفق الجحيمي”
جلس سو يانغ على مقعده بجانب ليو ثم همس بجدية “ليو”
——————
“نعم؟”
جاء جيم تشو من خلفية اقتصادية فقيرة ووصل إلى رودوفا بمنحة دراسية ولكن لسوء الحظ ، كان مجرد موهبة من مستوى “السيد العظيم” ، وبالتالي لم يكن مستقبله مشرقا.
“لقد تقبلت مصيري”
في وقت لاحق ، جلس ليو متربعًا على الأرض ، حيث كان يتنفس ببطء وثبات وهو يتأمل.
أمال ليو رأسه ثم قال “جيد ، يقولون ان القبول هو الخطوة الأولى للمضي قدمًا”
*ضحكة مكتومة—*
“نعم. لقد قررت أن أغرس فضائل الراهب في ذاتي” أومأ سو يانغ بجدية ثم قال ، بينما دحرج ليو عينيه.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة سكن ليو)
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بام!*
اُغلقت الأبواب بصوت عالٍ ، بينما دخل حضور مألوف.
——————
دخل البروفيسور ديفيد مع تعبير هادئ وخطوات مريحة.
خطته:
ومع ذلك—مجرد وجوده وحده قد جعل الغرفة بأكملها ترتعش من الخوف.
الفصل 126 – خطة للغش (أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، قبل يوم واحد من امتحان منتصف الفصل)
وبينما كان يسير إلى مقدمة القاعة ، وضع أوراق الاختبار على المكتب بضربة قوية قبل أن يتفحص الغرفة كحيوان مفترس يراقب فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك البعض بملاحظاتهم وكأنها شريان حياة ، حيث كانوا يقلبونها حتى وهم يمشون.
ثم ، بعد توقف لحظي ، ابتسم وقال “هل نبدأ؟”
فقط مهارة [الرؤية المطلقة] التي كانت تتمتع بالدقة المطلوبة.
كانت قاعة الطعام هادئة بشكل غير عادي ، ولكن ليس لعدم وجود الناس.
الترجمة: Hunter
“سأسقطك معي في العام المقبل أيضًا” أضاف سو يانغ وهو يميل إلى الأمام مع صوت شبه متآمر “إذا فشل كلانا مرة أخرى ، فسنحرق هذه الأكاديمية اللعينة” اقترح سو يانغ ، بينما كاد ليو أن يختنق بطعامه ، ليس من الخوف بل من الضحك.
“بالتأكيد—” قال ليو وهو يدحرج عينيه ، فبينما اتفق مع سو يانغ ظاهريًا ، إلا أن عقله كان في مكان آخر تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
