دار النجم للمزادات الإفتراضية (2)
عندما بلغت الثواني الأخيرة من المؤقت الصفر، اضطرب الضباب الكثيف المُخيم على منصة المزاد المركزية، متموجاً كضوء النجوم السائل، صدح رنينٌ متناغمٌ خافتٌ في أرجاء القلعة بأكملها — عميقٌ وجليل — مردداً صداه عبر قباب المقاعد الكثيرة، وحتى مُحدثاً ومضاتٍ ضوئيةً تتراقص على المنصات الفضية الدائرة حول القلعة.
علاوةً على ذلك، معظم الحاضرين إما من رتبة أسطوري خرافي أو “نبيل الأسطوري، ولن يضيعوا فرصة الحصول على مثل هذا السلاح.
ثم من داخل الضباب، برزت صورة ظلية.
“بثٌ حيٌ للعنصر”
كائناً طويل القامة، خالياً من الملامح الجنسية الواضحة، مرتدياً رداءً منسوجاً من خيوط نجمية — يلمع جسده بخفة، ككوكبةٍ نابضةٍ بالحياة، لا ملامح لوجهه، فقط سطحٌ أملسٌ فارغ تتشكل عليه تعبيراتٌ متنوعة بأنماطٍ ضوئيةٍ متغيرة.
[المزايدة الابتدائية: 10,000 كريستالٍ نجميٍ رتبة نبيلٍ أسطوري]
ليس هذا شخصاً حقيقياً، إنه روح المزاد — كائنٌ افتراضيٌ متطور صنعه العالم النجمي الافتراضي نفسه.
[تفاصيل العنصر: منتج كيمياء رفيع صنعه تلميذ ملك الجرعات الأول، اللورد الكيميائي كليفان، ينعش أي أسطوري خرافي أو نبيلٍ أسطوري حرفياً من شفا الموت من أي إصابة ويشفيه بنسبة 100%، وهو أيضاً ترياقٌ لأي سمٍ دون رتبة لورد أسطوري، يمكنه أيضاً شفاء لوردات الأساطير بنسبة تصل إلى 15%، حسب إصاباتهم.]
لحظة وقوفه الكامل على المنصة، ارتفع صوته — صافياً كالبلور، بلا عاطفةٍ لكن مشبعاً بالقوة:
“والآن… ليبدأ المزاد.”
“مرحباً أيها الضيوف الكرام، في المزاد الداخلي لدار النجم للمزادات الافتراضية.”
هذا العنصر الثاني أكثر إثارةً من السلاح، فهو جرعةٌ نادرة، وهو ‘إكسير الإنعاش’ الذي اخترعه تلميذ ملك الجرعات نفسه!
“يتألف مزاد اليوم من ثلاثين عنصرًا — كل منها مُقيم كحدٍ أدنى برتبة نبيلٍ أسطوريٍ فما فوق، ترتيب الظهور محددٌ ومختومٌ بـ’بروتوكول الخزينة’ التابع للشبكة النجمية.”
“المقاعد مقفلة، يمكن للمشاركين الموثقين الآن استخدام واجهة المزاد عبر نافذة الأوامر داخل قبابكم.” أعلن روح المزاد، وبنبضةٍ ناعمةٍ ظهرت لوحةٌ هولوغرامية أمام كل حاضِر.
“يرجى التذكر أن عملة المزاد الداخلي هي ‘الكريستالات النجمية’ من الرتبة المكافئة لعناصر المزاد، وللمزايدة، يجب مسح جميع كريستالاتكم النجمية بواسطة ساعة اىنجم الروحية لضمان عدم وجود أي تلاعب.”
علاوةً على ذلك، معظم الحاضرين إما من رتبة أسطوري خرافي أو “نبيل الأسطوري، ولن يضيعوا فرصة الحصول على مثل هذا السلاح.
“خصوصيتكم وجميع معلوماتكم محمية بواسطة ساي، ونحتفظ بحق استخدامها في حال اكتشاف أي سوء نيةٍ أو أفعال خبيثة.”
ليس هذا شخصاً حقيقياً، إنه روح المزاد — كائنٌ افتراضيٌ متطور صنعه العالم النجمي الافتراضي نفسه.
بينما رفع روح المزاد يده، ظهرت شاشةٌ مضيئةٌ عالياً فوق المنصة، مرئيةٌ من كل مقعدٍ في القلعة، مرت قائمة متوهجة بثلاثين اسم عنصرٍ مشفّر بخطٍ نجميٍ أنيق، مع إخفاء رتبها مؤقتاً إلا أرقامها، لكن ثلاثة عناصر في الأسفل أكثر توهجاً قليلاً — العنصر 28، 29، و30!
لحظة وقوفه الكامل على المنصة، ارتفع صوته — صافياً كالبلور، بلا عاطفةٍ لكن مشبعاً بالقوة:
هزت القلعة بأكملها توقعاً صامتاً.
عرضت الخصائص التالية:
“المقاعد مقفلة، يمكن للمشاركين الموثقين الآن استخدام واجهة المزاد عبر نافذة الأوامر داخل قبابكم.” أعلن روح المزاد، وبنبضةٍ ناعمةٍ ظهرت لوحةٌ هولوغرامية أمام كل حاضِر.
“تحكمٌ في إخفاء الهوية”
عرضت الخصائص التالية:
“بثٌ حيٌ للعنصر”
“بثٌ حيٌ للعنصر”
ثم من داخل الضباب، برزت صورة ظلية.
“إدخال المزايدة وخيارات المزايدة التلقائية”
عرضت الخصائص التالية:
“سجل العنصر ومواصفاته”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع السعر، ثم استقر، ثم قفز مجدداً في حرب مزايداتٍ شرسة بين مزايدين أثرياء من رتبتي الخرافي الأسطوري والنبيل الأسطوري، تومض قباب مقاعدهم بنشاطٍ خفي.
“تحكمٌ في إخفاء الهوية”
[تفاصيل العنصر: مُكتشف في ‘أراضي الثعبان المحظورة’ بالـ قارة الكونية العظمى للأسد، قادرٌ على تجاوز بعض الدفاعات الروحية، وبفعلٍ سحريٍ منقوش عليه [ضربة السم القاتل] القادرة على تسميم نبلاء الأساطير بسمٍ مميت، وحتى لوردات الأساطير من الطبقة الأولى سيتأثرون بهذا السم]
“متتبع الأموال الشخصي”
“يرجى التذكر أن عملة المزاد الداخلي هي ‘الكريستالات النجمية’ من الرتبة المكافئة لعناصر المزاد، وللمزايدة، يجب مسح جميع كريستالاتكم النجمية بواسطة ساعة اىنجم الروحية لضمان عدم وجود أي تلاعب.”
الواجهة سهلة الاستخدام، ويعرف الجميع تقريباً كيفية التعامل معها إذ أن معظم هذه الميزات متوفرةٌ أيضاً في المزادات الخارجية، كما تستخدمها خوادم المزادات الأخرى.
أعلن روح المزاد بلا تعبير: “بِيعَتْ بـ500,500 كريستالٍ نجمي (رتبة نبيلٍ أسطوري)!”
واصل روح المزاد: “سيتم تقديم كل عنصرٍ وعرضه مع نافذة مراجعة مدتها عشر ثوانٍ، تليها جلسة مزايدةٍ حيةٍ مدتها ثلاثمائة ثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً أيها الضيوف الكرام، في المزاد الداخلي لدار النجم للمزادات الافتراضية.”
“يرجى عدم المزايدة الزائدة دون ضمانٍ كافٍ، وإلا ستُستبعد فوراً وتُدرج في القائمة السوداء لدار المزادات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت القلعة بأكملها توقعاً صامتاً.
مرت موجةٌ عبر قباب المقاعد وضبط بعض المزايدين الحذرين حدود مزايداتهم التلقائية الأولية عبر خيارات الإدخال والتلقائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سجل العنصر ومواصفاته”
“والآن… ليبدأ المزاد.”
هذا العنصر الثاني أكثر إثارةً من السلاح، فهو جرعةٌ نادرة، وهو ‘إكسير الإنعاش’ الذي اخترعه تلميذ ملك الجرعات نفسه!
اضطرب الضباب على المنصة مجدداً، وظهر العنصر الأول داخل عرضٍ بلوري — خنجرٌ أسود متعرجٌ يتلألأ بصنعةٍ رونية.
أخيراً، انتهى الوقت، وقُفلت المزايدة الأخيرة برنينٍ عميق، اختفى العنصر.
ظهر اسمه فوقه بأحرفٍ نجمية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت القلعة بأكملها توقعاً صامتاً.
[العنصر 01: ناب السم المميت الملتوي – سلاح رتبة نبيلٍ أسطوريٍ متقدم]
بينما رفع روح المزاد يده، ظهرت شاشةٌ مضيئةٌ عالياً فوق المنصة، مرئيةٌ من كل مقعدٍ في القلعة، مرت قائمة متوهجة بثلاثين اسم عنصرٍ مشفّر بخطٍ نجميٍ أنيق، مع إخفاء رتبها مؤقتاً إلا أرقامها، لكن ثلاثة عناصر في الأسفل أكثر توهجاً قليلاً — العنصر 28، 29، و30!
[تفاصيل العنصر: مُكتشف في ‘أراضي الثعبان المحظورة’ بالـ قارة الكونية العظمى للأسد، قادرٌ على تجاوز بعض الدفاعات الروحية، وبفعلٍ سحريٍ منقوش عليه [ضربة السم القاتل] القادرة على تسميم نبلاء الأساطير بسمٍ مميت، وحتى لوردات الأساطير من الطبقة الأولى سيتأثرون بهذا السم]
“إدخال المزايدة وخيارات المزايدة التلقائية”
[المزايدة الابتدائية: 10,000 كريستالٍ نجميٍ رتبة نبيلٍ أسطوري]
♤♤♤
لحظة الكشف عن العنصر الأول، انطلقت المزايدات فوراً، رغم أنه سلاحٌ من رتبة نبيلٍ أسطوري فقط، إلا أنه يؤثر أيضاً على لورد أسطوري، وهي خاصيةٌ نادرة.
مرت موجةٌ عبر قباب المقاعد وضبط بعض المزايدين الحذرين حدود مزايداتهم التلقائية الأولية عبر خيارات الإدخال والتلقائية.
علاوةً على ذلك، معظم الحاضرين إما من رتبة أسطوري خرافي أو “نبيل الأسطوري، ولن يضيعوا فرصة الحصول على مثل هذا السلاح.
ظهر اسمه فوقه بأحرفٍ نجمية
ارتفع السعر، ثم استقر، ثم قفز مجدداً في حرب مزايداتٍ شرسة بين مزايدين أثرياء من رتبتي الخرافي الأسطوري والنبيل الأسطوري، تومض قباب مقاعدهم بنشاطٍ خفي.
في اللحظة التالية، كُشف عن العنصر الثاني بنفس الطريقة.
أخيراً، انتهى الوقت، وقُفلت المزايدة الأخيرة برنينٍ عميق، اختفى العنصر.
كائناً طويل القامة، خالياً من الملامح الجنسية الواضحة، مرتدياً رداءً منسوجاً من خيوط نجمية — يلمع جسده بخفة، ككوكبةٍ نابضةٍ بالحياة، لا ملامح لوجهه، فقط سطحٌ أملسٌ فارغ تتشكل عليه تعبيراتٌ متنوعة بأنماطٍ ضوئيةٍ متغيرة.
أعلن روح المزاد بلا تعبير: “بِيعَتْ بـ500,500 كريستالٍ نجمي (رتبة نبيلٍ أسطوري)!”
“يتألف مزاد اليوم من ثلاثين عنصرًا — كل منها مُقيم كحدٍ أدنى برتبة نبيلٍ أسطوريٍ فما فوق، ترتيب الظهور محددٌ ومختومٌ بـ’بروتوكول الخزينة’ التابع للشبكة النجمية.”
في اللحظة التالية، كُشف عن العنصر الثاني بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع السعر، ثم استقر، ثم قفز مجدداً في حرب مزايداتٍ شرسة بين مزايدين أثرياء من رتبتي الخرافي الأسطوري والنبيل الأسطوري، تومض قباب مقاعدهم بنشاطٍ خفي.
[العنصر 02: إكسير إنعاش النبيل – جرعة رتبة نبيلٍ أسطوريٍ متقدم]
اضطرب الضباب على المنصة مجدداً، وظهر العنصر الأول داخل عرضٍ بلوري — خنجرٌ أسود متعرجٌ يتلألأ بصنعةٍ رونية.
[الكمية: ثلاث قوارير (القارورة 100 مل)]
اضطرب الضباب على المنصة مجدداً، وظهر العنصر الأول داخل عرضٍ بلوري — خنجرٌ أسود متعرجٌ يتلألأ بصنعةٍ رونية.
[تفاصيل العنصر: منتج كيمياء رفيع صنعه تلميذ ملك الجرعات الأول، اللورد الكيميائي كليفان، ينعش أي أسطوري خرافي أو نبيلٍ أسطوري حرفياً من شفا الموت من أي إصابة ويشفيه بنسبة 100%، وهو أيضاً ترياقٌ لأي سمٍ دون رتبة لورد أسطوري، يمكنه أيضاً شفاء لوردات الأساطير بنسبة تصل إلى 15%، حسب إصاباتهم.]
اختفى العنصر واستُلم وأعلن روح المزاد
[المزايدة الابتدائية: 50,000 كريستالٍ نجميٍ رتبة نبيلٍ أسطوري]
“بِيعَتْ بـ5.95 مليون كريستالٍ نجمي (رتبة نبيلٍ أسطوري)!”
هذا العنصر الثاني أكثر إثارةً من السلاح، فهو جرعةٌ نادرة، وهو ‘إكسير الإنعاش’ الذي اخترعه تلميذ ملك الجرعات نفسه!
ظهر اسمه فوقه بأحرفٍ نجمية
رغم أن هذا الإكسير من رتبة ‘النبلاء’ فقط، إلا أن إكسير إنعاش الملك يحقق نفس التأثير لكن على ملوك الأساطير! لذا فإن جميع ملوك الأساطير يتوقون لإكسير الإنهاش بطلبٍ لا نهائيٍ وعرضٍ معدوم.
أعلن روح المزاد بلا تعبير: “بِيعَتْ بـ500,500 كريستالٍ نجمي (رتبة نبيلٍ أسطوري)!”
حتى اليوم، باع ملك الجرعات فقط 4 جرعات ملكية علناً، وتشاع أنها بيعت بأسعارٍ مذهلة، بلغت بعض الإشاعات أن جرعةً ملك بيعت بـ10 ‘كواكب عنصرية’!
انتهى الوقت أخيراً، وقُفلت المزايدة الأخيرة برنينٍ عميقٍ آخر.
الآن بعد ظهور ‘إكسير إنعاش النبيل’ في هذا المزاد، وصنعه تلميذ ملك الجرعات الأول — المشهور بدوره — فلا حاجة حتى للشك في مصداقيته، والأهم وجود ثلاث قوارير وليس واحدة!
كائناً طويل القامة، خالياً من الملامح الجنسية الواضحة، مرتدياً رداءً منسوجاً من خيوط نجمية — يلمع جسده بخفة، ككوكبةٍ نابضةٍ بالحياة، لا ملامح لوجهه، فقط سطحٌ أملسٌ فارغ تتشكل عليه تعبيراتٌ متنوعة بأنماطٍ ضوئيةٍ متغيرة.
أخيراً، مجرد ظهور هذا المنتج في المزاد الداخلي إنجازاً بحد ذاته.
“متتبع الأموال الشخصي”
اندلعت حرب مزايداتٍ مرعبة، تومض فيها قباب المقاعد كالنجوم المتلألئة، وهذه المرة انضم حتى أصحاب ‘المقاعد النجمية’ العائمة للمعركة، وقفز السعر بجنون.
علاوةً على ذلك، معظم الحاضرين إما من رتبة أسطوري خرافي أو “نبيل الأسطوري، ولن يضيعوا فرصة الحصول على مثل هذا السلاح.
في أحد المقاعد النجمية، أورك عالي ساحرة بملامحَ نبيلةٍ وهيئةٍ مهيبة تنظر إلى حرب المزايدات الضارية على شاشتها بلمحةٍ من الكبرياء والغرور، هي نفسها صانعة إكسيرات إنعاش النبيل، السيدة الكيميائية كليفان.
اضطرب الضباب على المنصة مجدداً، وظهر العنصر الأول داخل عرضٍ بلوري — خنجرٌ أسود متعرجٌ يتلألأ بصنعةٍ رونية.
تمتمت كليفان: “كان معلمي محقاً، مزاد اليوم خاص، وهو فرصتي لاكتساب مزيدٍ من الاعتراف، سيكون أسهل التنافس على مكانٍ في ‘مجال الكيمياء العظمى’! أتساءل ما رأيها الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً أيها الضيوف الكرام، في المزاد الداخلي لدار النجم للمزادات الافتراضية.”
انتهى الوقت أخيراً، وقُفلت المزايدة الأخيرة برنينٍ عميقٍ آخر.
اندلعت حرب مزايداتٍ مرعبة، تومض فيها قباب المقاعد كالنجوم المتلألئة، وهذه المرة انضم حتى أصحاب ‘المقاعد النجمية’ العائمة للمعركة، وقفز السعر بجنون.
اختفى العنصر واستُلم وأعلن روح المزاد
مرت موجةٌ عبر قباب المقاعد وضبط بعض المزايدين الحذرين حدود مزايداتهم التلقائية الأولية عبر خيارات الإدخال والتلقائية.
“بِيعَتْ بـ5.95 مليون كريستالٍ نجمي (رتبة نبيلٍ أسطوري)!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً أيها الضيوف الكرام، في المزاد الداخلي لدار النجم للمزادات الافتراضية.”
♤♤♤
رغم أن هذا الإكسير من رتبة ‘النبلاء’ فقط، إلا أن إكسير إنعاش الملك يحقق نفس التأثير لكن على ملوك الأساطير! لذا فإن جميع ملوك الأساطير يتوقون لإكسير الإنهاش بطلبٍ لا نهائيٍ وعرضٍ معدوم.
ثم من داخل الضباب، برزت صورة ظلية.
كائناً طويل القامة، خالياً من الملامح الجنسية الواضحة، مرتدياً رداءً منسوجاً من خيوط نجمية — يلمع جسده بخفة، ككوكبةٍ نابضةٍ بالحياة، لا ملامح لوجهه، فقط سطحٌ أملسٌ فارغ تتشكل عليه تعبيراتٌ متنوعة بأنماطٍ ضوئيةٍ متغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		