الفصل 1906
“ثم إن موقف “اللاعب” الذي أخذ سلة الزهور من الفتاة من أجل المتعة وموقف اللاعبين الذين وزنوا وزن موت الفتاة لأنها خرجت لجمع الزهور مرة أخرى في فترة ما بعد الظهر مقابل وزن “الجرعة الأساسية المقدمة لهم” جعلني أشعر باليأس. ”
[لقد دخلت الفضاء البدائي. ]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” ظهور اللاعبين. ”
[هناك احتمال كبير أن يتم اختراق معلومات حساب اللاعب. ]
“لقد نشأ لديك شعورٌ بالواجب في مرحلةٍ ما. رغبتك في حماية الناس أعادت إحياء القوة السماوية التنين الانكساري وهددت سلامتي الشخصية. كنتُ أخشى أنني إذا فقدت قوتي، فلن أتمكن من محو هذا العالم بعد الآن. كنتُ سأؤذيك، وأُضعف قوتك، ثم أُعيد ختم القوة السماوية التنين الانكساري. كنتُ أستعد للقتال الأخير. ”
[تم حظر الوصول وفقًا للشروط والأحكام التي وافق عليها اللاعب. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ننصحك بتسجيل الخروج الآن. ]
[فشل. ]
[هناك احتمال كبير أن يتم اختراق معلومات حساب اللاعب. ]
[ننصحك بتسجيل الخروج الآن. ]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” ظهور اللاعبين. ”
نافذة التحذير، التي بدت تُحدّث بسرعة، صمتت كما لو كانت كذبة. لم يستطع جريد استيعاب المحتوى بدقة. بدا ذلك بسبب شلل بصره بسبب التعرض للضوء القوي.
ذلك بسبب العلاج الذي أعاد جريد إحياءه، ومع ذلك لم تستطع لومه، بل تُعلق آمالها عليه.
“أنا لست فضوليًا إلى هذا الحد. ”
“. ”
أصبحت العلاقة بين مورفيوس وريبيكا واضحة. بدا ذلك واضحًا من محتوى نافذة التحذير. لا بد أن هناك الكثير من المحتوى المخيف لإخافة جريد ومنعه من التواصل مع ريبيكا.
ضمت الحاكمة يديها. وواصلت حديثها وكأنها تدعو الحاكم: “قررت الفتاة أن تستيقظ باكرًا كل صباح وتبيع الزهور التي قطفتها من نبع الحياة. زهرة لا يريدها أحد، ولذلك لم تكن لها قيمة. اضطرت لبيع اثنتي عشرة زهرة لتتمكن بالكاد من شراء رغيف خبز. ”
“ولكن حقيقة أن مورفيوس لم يتمكن من إيقافي ”
[بداية الأسطورة تأتي من ريبيكا، حاكمة الضوء، التي تؤمن به. ]
لماذا تدخلت مجموعة SA في شكل التنين الانكساري بدلاً من القضاء مباشرة على الحشرة المسماة ريبيكا؟
[لقد دخلت الفضاء البدائي. ]
لقد قام لاويل بتخمينين حول هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن هذا خطأ. ”
1. كان الهدف هو توسيع النظرة العالمية ومساعدة اللاعبين على الانغماس فيها.
الفتاة التي اعتاد شراء الزهور منها يوميًا – لربما كانت ستكلفه بمهمة خفية لو استمر، لكنه في النهاية لم يحصل على شيء. في أحد الأيام، اختفت فجأةً، وأصبح عملًا خيريًا لا معنى له. كان دليلًا على سوء حظه أو غبائه، فبقي ذكرى مريرة.
استندت هذه الفرضية إلى افتراض أن مجموعة SA ستستغل حتى خللًا برمجيًا. لماذا دمّرت حكام البداية العالم وخلقته مرارًا وتكرارًا؟ رُتّب الأمر ليتعرّف اللاعبون يومًا ما على فظائع ريبيكا ويهتموا بمحاولة الوصول إلى “الحقيقة الخفية”. وبإعطاء دور لنوع التنانين، توسّعت رؤية العالم.
[بداية الأسطورة تأتي من ريبيكا، حاكمة الضوء، التي تؤمن به. ]
من وجهة نظر مجموعة sa، التي هي بحاجة إلى الكثير من التاريخ والقصص أثناء إنشاء عالم أكبر من الأرض، حتى خيانة ريبيكا يمكن استخدامها كمحتوى. بدت فكرة تشبه إلى حد كبير فكرة مجموعة sa، لذلك بدت معقولة.
“لأكون أكثر صراحةً، لم يكن بإمكاني إيذاءك مهما كان قرارك. لقد أحييت القوة السماوية التنين الانكساري لأنني لم أتواصل معك. كل هذا خطأي. لم يكن بإمكاني إلقاء اللوم عليك. ”
“ولكن هذا خطأ. ”
“هؤلاء الأوغاد. ”
تذكر جريد فرضية لاويل الثانية.
“ثم عندما قمت بإحياء القوة السماوية التنين الانكساري، أصبح الأمل لعنة. ”
2. لم يتمكنوا من القضاء على ريبيكا بشكل مباشر، حتى مع سلطة ليم تشيول هو ومورفيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
ناقش لاويل إمكانية وجود ذكاء خارق.
تحدث جريد مع نفسه لتخفيف التوتر.
ريبيكا من أبرز الكائنات في ساتسفاي، لذا لا بد أن الذكاء الاصطناعي الذي تُكوّنه عالي الجودة. أولًا، كائنة تمتلك القدرة على “الإبداع”. في عالم ساتسفاي، هي حاكمة حقيقية.
لقد قام لاويل بتخمينين حول هذا الأمر.
جادل لاويل بأنها بعد أن خاضت تجارب وتجارب مختلفة، وتعلمت وفكرت، توصلت إلى فكرتها الخاصة، وخالفت النظام الذي كان ينبغي أن يكون مطلقًا. لم يكن غريبًا أنها نمت لدرجة أنها تحررت من بعض القيود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل غيرت رأيك عندما رأيتني أقبل الدعوة بطاعة؟”
‘بالنظر إلى الوضع الحالي. لا بد أن يكون الأخير. ‘
بالنظر إلى عدة ظروف، فإن معظم المفاهيم الموجودة في ساتسفاي من ابتكار ريبيكا. لم يكن معروفًا ما هي الأخطاء البرمجية التي ثبّتها في جميع أنحاء العالم. ربما كانت ستُصمّم كل ما ابتكرته ليُفنى إذا أذّاها المُنشئ، القادم من بُعد أعلى (العالم الحقيقي). ستظل بيانات النسخ الاحتياطي موجودة، ولكن سيكون من الصعب على مجموعة SA حتى استخدام بيانات النسخ الاحتياطي. بصمات ريبيكا منتشرة في كل مكان حول العالم. قد تحتاج مجموعة SA إلى إعادة إنشاء اللعبة من الصفر. لذلك، حاولوا التدخل في “نظرة العالم” من خلال إنشاء التنين الانكساري. لم يكونوا ينكرون ريبيكا، بل يحاولون توجيه اختفائها إلى “التدفق الطبيعي” بحيث لا تعمل أي من المحفزات.
اعترفت الحاكمة قائلة: “في الواقع، لقد دعوتك إلى هنا بهدف إيذائك”.
“على الرغم من أن كل شيء هو مجرد أفكار لاويل. ”
ماذا عن اللعبة؟ حتى الشخص العادي في الواقع أصبح مجنونًا بسهولة في ساتسفاي. هناك الكثير من البشر الذين ارتكبوا أفعالًا شريرة لا تُوصف دون تردد.
على أي حال، بدا من الواضح أن مورفيوس لا يملك أي سيطرة على ريبيكا والدليل على ذلك وجوده هنا.
“أنت، الذي حملت رائحة الزهور كل يوم، كنت الأمل الأول الذي وجدته، حتى ندمك. ”
توصّل جريد إلى هذا الاستنتاج، وفي الوقت نفسه، استعاد بصره تمامًا.
“لذلك قررت أن أضع جانباً بعض الشكوك التي كانت لدي على مدى السنوات القليلة الماضية وأحاول أن أؤمن بك. ”
بدا مصدر ضوء أخضر على شكل صينية مستديرة، وقف عليها وحيدًا.
“. ”
“من الواضح أنني مدعو ”
“ثم في مرحلة ما، بدأ عدد سكان المدينة بالازدياد. امتلأت الشوارع، التي كانت مهجورة في البداية، بـ “المارة القادمين من مكان مجهول”. ”
تحدث جريد مع نفسه لتخفيف التوتر.
الفتاة التي اختفت يومًا ما – كان جريد قلقًا عليها، لكنه لم يُكلف نفسه عناء البحث عنها. لم يُبالِ أحد باختفاء بائعة الزهور التي لم تُعطِ حتى مهامًا.
“. ”
بالنظر إلى عدة ظروف، فإن معظم المفاهيم الموجودة في ساتسفاي من ابتكار ريبيكا. لم يكن معروفًا ما هي الأخطاء البرمجية التي ثبّتها في جميع أنحاء العالم. ربما كانت ستُصمّم كل ما ابتكرته ليُفنى إذا أذّاها المُنشئ، القادم من بُعد أعلى (العالم الحقيقي). ستظل بيانات النسخ الاحتياطي موجودة، ولكن سيكون من الصعب على مجموعة SA حتى استخدام بيانات النسخ الاحتياطي. بصمات ريبيكا منتشرة في كل مكان حول العالم. قد تحتاج مجموعة SA إلى إعادة إنشاء اللعبة من الصفر. لذلك، حاولوا التدخل في “نظرة العالم” من خلال إنشاء التنين الانكساري. لم يكونوا ينكرون ريبيكا، بل يحاولون توجيه اختفائها إلى “التدفق الطبيعي” بحيث لا تعمل أي من المحفزات.
ثم ظهرت الحاكمة أمامه. بدت بمظهر جميل ومقدس. لا، بل كانت هناك منذ البداية. لقد شوّهت الضوء فقط حتى لا تُرى. قدرةً حتى فاكر سيحسدها على امتلاكها.
بالنظر إلى عدة ظروف، فإن معظم المفاهيم الموجودة في ساتسفاي من ابتكار ريبيكا. لم يكن معروفًا ما هي الأخطاء البرمجية التي ثبّتها في جميع أنحاء العالم. ربما كانت ستُصمّم كل ما ابتكرته ليُفنى إذا أذّاها المُنشئ، القادم من بُعد أعلى (العالم الحقيقي). ستظل بيانات النسخ الاحتياطي موجودة، ولكن سيكون من الصعب على مجموعة SA حتى استخدام بيانات النسخ الاحتياطي. بصمات ريبيكا منتشرة في كل مكان حول العالم. قد تحتاج مجموعة SA إلى إعادة إنشاء اللعبة من الصفر. لذلك، حاولوا التدخل في “نظرة العالم” من خلال إنشاء التنين الانكساري. لم يكونوا ينكرون ريبيكا، بل يحاولون توجيه اختفائها إلى “التدفق الطبيعي” بحيث لا تعمل أي من المحفزات.
“. لم أتوقع منك قبول الدعوة. ” بدت ريبيكا مندهشة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. ”
لقد رأت جريد بوضوح أن حدقتيها تتوسعان ثم تتقلصان تدريجيًا.
وبينما يتحدث، رأى جريد لمحة من الضوء في عيون ريبيكا.
‘عينيها. ‘
” ومع ذلك، لم يُعر المارة الفتاة أي اهتمام. كانت تصرخ بقلق كل يوم حتى خفت صوتها وعجزت عن الكلام، ومع ذلك كان كل ما يحيط بها هو لامبالاة تامة. ”
بدت عينا ريبيكا تُذكرانه بجثة. لم تُشعّا ضوءًا. بدت كأنها مُغطاة بطلاء أصفر. استطاع أن يُلمح كم بدت مشاعرها مضطربة.
“. ”
“لماذا؟”
2. لم يتمكنوا من القضاء على ريبيكا بشكل مباشر، حتى مع سلطة ليم تشيول هو ومورفيوس.
كانت في مرتبة حاكم البداية، ويبدو أنها لم تستقبل ضيفًا قط. لم يتوقع جريد طعاما، لكن بدا من المؤسف عدم وجود مكان للجلوس. صنع جريد كرسيًا بربط أيدي سماوية معًا وجلس عليه.
“يجب أن تقولي مثل هذه الكلمات بعد استعادة بركتك. ”
“ألم تظن أنني أستطيع إيذاءك؟” وقفت ريبيكا ساكنة متسائلة. يداها مطويتين أمامها برقة. متواضعة، محبة، مقدسة.
” لم يكن أمام التاجرة الشابة خيار سوى الاعتماد على عطفها الخالص. كشفت عن حالتها وقدمت الزهور لكل من صادفته. ومن المفارقات أن أملها الوحيد كان في أن حال الفتاة بدا مؤسفًا لهذه الدرجة. إلا أن والدتها ظلت تضعف يومًا بعد يوم بعد فقدان زوجها. ”
في الوقت نفسه، بدت مليئة بالأناقة. لم يستطع إلا أن يُعجب بها.
“لذلك قررت أن أضع جانباً بعض الشكوك التي كانت لدي على مدى السنوات القليلة الماضية وأحاول أن أؤمن بك. ”
“يجب أن تقولي مثل هذه الكلمات بعد استعادة بركتك. ”
قال لها جريد: “. هناك أمرٌ ما يحتاج إلى تصحيح. في ذلك الوقت، كنتُ في موقفٍ اصطدتُ فيه الكثير من الأرانب وقررتُ الانسحابَ استراتيجيًا. لم أهرب قط. ”
أصبحت طريقة جريد في الكلام مهذبة تدريجيا.
“أنا لست فضوليًا إلى هذا الحد. ”
“أنا أفهم موقفك. ”
عقوبة المعدة الفارغة – العقوبة التي اختبرها اللاعبون الآخرون فقط عندما ذهبوا إلى مناطق الصيد بعيدًا عن المدينة، لكن جريد اختبرها في يومه الثاني فقط، و في وسط المدينة.
بدت عيناه ثابتتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تذكر فيها جريد هوية الشعور، ابتسمت الحاكمة. “في يوم من الأيام. في ذلك اليوم، اقترب رجل من الفتاة الباكية التي تعانق سلة مليئة بالزهور. كانت يد الرجل الذي هرب بعد قتال أمام البوابة مليئة بالجروح. ”
“لذلك قررت أن أضع جانباً بعض الشكوك التي كانت لدي على مدى السنوات القليلة الماضية وأحاول أن أؤمن بك. ”
“لماذا لم تتواصلي؟”
وبينما يتحدث، رأى جريد لمحة من الضوء في عيون ريبيكا.
[توقفت الأسطورة عن الكتابة. ]
قرأ آمالها وتوقعاتها. أصبح الوقت متأخرًا بعض الشيء، لكنه تذكر أن هذه مساحة مستقلة تمامًا عن العالم الخارجي، ولاحظ أيضًا أن بشرة ريبيكا شاحبة جدًا. لا بد أنها أصيبت بجروح في أعقاب معركة شرسة مع بونهيلير، الذي استعاد قوته. في أسوأ الأحوال، ربما تكون قد وصلت بالفعل إلى حافة الهاوية.
ذلك بسبب العلاج الذي أعاد جريد إحياءه، ومع ذلك لم تستطع لومه، بل تُعلق آمالها عليه.
ذلك بسبب العلاج الذي أعاد جريد إحياءه، ومع ذلك لم تستطع لومه، بل تُعلق آمالها عليه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” ظهور اللاعبين. ”
” وُلدت فتاة في مدينة باتريان المحصنة. فقدت والدها، جندي المدينة، في الحرب، وأصبحت المعيل الوحيد لأسرتها، ومع ذلك لم يكن بإمكان الفتاة فعل الكثير. ”
” لم يكن أمام التاجرة الشابة خيار سوى الاعتماد على عطفها الخالص. كشفت عن حالتها وقدمت الزهور لكل من صادفته. ومن المفارقات أن أملها الوحيد كان في أن حال الفتاة بدا مؤسفًا لهذه الدرجة. إلا أن والدتها ظلت تضعف يومًا بعد يوم بعد فقدان زوجها. ”
أمال جريد رأسه عند سماعه هذه الجمل القليلة التي قالتها ريبيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. ”
ضمت الحاكمة يديها. وواصلت حديثها وكأنها تدعو الحاكم: “قررت الفتاة أن تستيقظ باكرًا كل صباح وتبيع الزهور التي قطفتها من نبع الحياة. زهرة لا يريدها أحد، ولذلك لم تكن لها قيمة. اضطرت لبيع اثنتي عشرة زهرة لتتمكن بالكاد من شراء رغيف خبز. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تذكر فيها جريد هوية الشعور، ابتسمت الحاكمة. “في يوم من الأيام. في ذلك اليوم، اقترب رجل من الفتاة الباكية التي تعانق سلة مليئة بالزهور. كانت يد الرجل الذي هرب بعد قتال أمام البوابة مليئة بالجروح. ”
شعر جريد بإحساس غريب.
“. ”
باتريان.
[تم ختم الأسطورة التاسعة والعشرون كقصة غير قابلة للقراءة. ]
فتاة تبيع الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهرت الحاكمة أمامه. بدت بمظهر جميل ومقدس. لا، بل كانت هناك منذ البداية. لقد شوّهت الضوء فقط حتى لا تُرى. قدرةً حتى فاكر سيحسدها على امتلاكها.
اثنا عشر زهرة.
بدت تصلي حقا.
” لم يكن أمام التاجرة الشابة خيار سوى الاعتماد على عطفها الخالص. كشفت عن حالتها وقدمت الزهور لكل من صادفته. ومن المفارقات أن أملها الوحيد كان في أن حال الفتاة بدا مؤسفًا لهذه الدرجة. إلا أن والدتها ظلت تضعف يومًا بعد يوم بعد فقدان زوجها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك داعٍ لقول ذلك. القصص التي استخدمتها ريبيكا كأمثلة كانت مُحسّنة حتى لا تكون مبتذلة. هناك الكثير من هؤلاء المجانين في الحياة الواقعية.
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كذلك. فالعمل الصالح الذي قام به في لحظة انفعال – ما ظنه بلا قيمة – منحه صلة بالحاكمة.
“ثم في مرحلة ما، بدأ عدد سكان المدينة بالازدياد. امتلأت الشوارع، التي كانت مهجورة في البداية، بـ “المارة القادمين من مكان مجهول”. ”
“هل تثقين بي الآن؟”
” ظهور اللاعبين. ”
“لقد نشأ لديك شعورٌ بالواجب في مرحلةٍ ما. رغبتك في حماية الناس أعادت إحياء القوة السماوية التنين الانكساري وهددت سلامتي الشخصية. كنتُ أخشى أنني إذا فقدت قوتي، فلن أتمكن من محو هذا العالم بعد الآن. كنتُ سأؤذيك، وأُضعف قوتك، ثم أُعيد ختم القوة السماوية التنين الانكساري. كنتُ أستعد للقتال الأخير. ”
” ومع ذلك، لم يُعر المارة الفتاة أي اهتمام. كانت تصرخ بقلق كل يوم حتى خفت صوتها وعجزت عن الكلام، ومع ذلك كان كل ما يحيط بها هو لامبالاة تامة. ”
بدت عيناه ثابتتين.
” فتاة لا تستطيع التحدث، كانت تحمل سلة من الزهور الذابلة. ”
لم يكن جريد مختلفًا عنهم. هناك حالات كثيرة أذى فيها الناس لمجرد الضرورة. لذلك، كلما استمرت الحاكمة في الكلام، زاد عجزه عن رفع رأسه. فجأةً راودته الشكوك. “. هل ما زلتُ أملك؟”
في اللحظة التي تذكر فيها جريد هوية الشعور، ابتسمت الحاكمة. “في يوم من الأيام. في ذلك اليوم، اقترب رجل من الفتاة الباكية التي تعانق سلة مليئة بالزهور. كانت يد الرجل الذي هرب بعد قتال أمام البوابة مليئة بالجروح. ”
بدت تصلي حقا.
وجه جريد تحول إلى اللون الأحمر.
بدت عينا ريبيكا تُذكرانه بجثة. لم تُشعّا ضوءًا. بدت كأنها مُغطاة بطلاء أصفر. استطاع أن يُلمح كم بدت مشاعرها مضطربة.
“العملتان النقديتان اللتان أعطاهما أنقذتا الفتاة. ”
“أنا أفهم موقفك. ”
قال لها جريد: “. هناك أمرٌ ما يحتاج إلى تصحيح. في ذلك الوقت، كنتُ في موقفٍ اصطدتُ فيه الكثير من الأرانب وقررتُ الانسحابَ استراتيجيًا. لم أهرب قط. ”
وبينما يتحدث، رأى جريد لمحة من الضوء في عيون ريبيكا.
تذكر جريد ذلك. كان ذلك في اليوم الثاني من اللعبة. في المكان الذي ظهرت فيه الأرانب، قابل أرنبًا قويًا وقُيّد. أدى ذلك إلى تعرضه للضرب من قِبل عشرات الأرانب (في الواقع، كان هناك ثلاثة فقط). لم يستطع التكيف مع الألم، فشعر بالخوف، مما دفعه إلى الصراخ مذعورًا. رأى ذلك اللعينون الذين كانوا يصطادون حوله وضحكوا عليه.
“أرجوك أنقذنا. ”
“لقد شعرت بالخجل الشديد لدرجة أنني غادرت المكان وكأنني أهرب. ”
بدت تصلي حقا.
في تلك الأثناء، عاد إلى المدينة والتقى ببائعة زهور. عندما رأى حالتها المزرية، شعر وكأنه ينظر إلى نفسه لسبب ما. لذلك، ساعدها. كان تصرفًا عاطفيًا بحتًا. لم يكن تصرفًا حكيمًا حقًا.
أمال جريد رأسه عند سماعه هذه الجمل القليلة التي قالتها ريبيكا.
” في الواقع. ندمتُ بشدة حينها. مررتُ بوقت عصيب لأنني اشتريتُ الزهور بالمال الذي كان عليّ إنفاقه لشراء الخبز. ”
“هل تثقين بي الآن؟”
عقوبة المعدة الفارغة – العقوبة التي اختبرها اللاعبون الآخرون فقط عندما ذهبوا إلى مناطق الصيد بعيدًا عن المدينة، لكن جريد اختبرها في يومه الثاني فقط، و في وسط المدينة.
لقد خسر نصف يوم لأنه لم يكن هناك من يساعده. لقد ارتجف حتى بمجرد التفكير في الأمر مرة أخرى.
وبينما يتحدث، رأى جريد لمحة من الضوء في عيون ريبيكا.
ظهرت ابتسامة على وجه الحاكمة وهي تحدق في جريد المرتعشة.
“نعم. ” كانت الحاكمة تراقب خطوات جريد من البداية إلى الوقت الحاضر.
“أنت، الذي حملت رائحة الزهور كل يوم، كنت الأمل الأول الذي وجدته، حتى ندمك. ”
[جريد الحاكم الواحد فقط يكتب الأسطورة التاسعة والعشرون. ]
“. ”
“ثم إن موقف “اللاعب” الذي أخذ سلة الزهور من الفتاة من أجل المتعة وموقف اللاعبين الذين وزنوا وزن موت الفتاة لأنها خرجت لجمع الزهور مرة أخرى في فترة ما بعد الظهر مقابل وزن “الجرعة الأساسية المقدمة لهم” جعلني أشعر باليأس. ”
في بعض الأحيان، كان جريد يفكر في هذا الأمر.
تحدث جريد مع نفسه لتخفيف التوتر.
الفتاة التي اعتاد شراء الزهور منها يوميًا – لربما كانت ستكلفه بمهمة خفية لو استمر، لكنه في النهاية لم يحصل على شيء. في أحد الأيام، اختفت فجأةً، وأصبح عملًا خيريًا لا معنى له. كان دليلًا على سوء حظه أو غبائه، فبقي ذكرى مريرة.
“ألم تظن أنني أستطيع إيذاءك؟” وقفت ريبيكا ساكنة متسائلة. يداها مطويتين أمامها برقة. متواضعة، محبة، مقدسة.
لم يكن الأمر كذلك. فالعمل الصالح الذي قام به في لحظة انفعال – ما ظنه بلا قيمة – منحه صلة بالحاكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخصية غير القابلة للعب الشابة التي يُحتمل أنها تحتضر بعد أن هاجمها عفريت. هل لم يخطر ببال الحمقى الذين كانوا بالقرب منها آنذاك احتمالية حدوث مهمة إذا ساعدوها؟ لم يكن هناك سوى من كانوا دون المستوى المطلوب – ولهذا السبب ماتت بائعة الزهور.
“ثم إن موقف “اللاعب” الذي أخذ سلة الزهور من الفتاة من أجل المتعة وموقف اللاعبين الذين وزنوا وزن موت الفتاة لأنها خرجت لجمع الزهور مرة أخرى في فترة ما بعد الظهر مقابل وزن “الجرعة الأساسية المقدمة لهم” جعلني أشعر باليأس. ”
“ألم تظن أنني أستطيع إيذاءك؟” وقفت ريبيكا ساكنة متسائلة. يداها مطويتين أمامها برقة. متواضعة، محبة، مقدسة.
“. ”
تذكر جريد فرضية لاويل الثانية.
الفتاة التي اختفت يومًا ما – كان جريد قلقًا عليها، لكنه لم يُكلف نفسه عناء البحث عنها. لم يُبالِ أحد باختفاء بائعة الزهور التي لم تُعطِ حتى مهامًا.
[جريد الحاكم الواحد فقط يكتب الأسطورة التاسعة والعشرون. ]
“هؤلاء الأوغاد. ”
” ومع ذلك، لم يُعر المارة الفتاة أي اهتمام. كانت تصرخ بقلق كل يوم حتى خفت صوتها وعجزت عن الكلام، ومع ذلك كان كل ما يحيط بها هو لامبالاة تامة. ”
الشخصية غير القابلة للعب الشابة التي يُحتمل أنها تحتضر بعد أن هاجمها عفريت. هل لم يخطر ببال الحمقى الذين كانوا بالقرب منها آنذاك احتمالية حدوث مهمة إذا ساعدوها؟ لم يكن هناك سوى من كانوا دون المستوى المطلوب – ولهذا السبب ماتت بائعة الزهور.
الفتاة التي اختفت يومًا ما – كان جريد قلقًا عليها، لكنه لم يُكلف نفسه عناء البحث عنها. لم يُبالِ أحد باختفاء بائعة الزهور التي لم تُعطِ حتى مهامًا.
وهكذا أصبح المكان أكثر فراغا وبؤسا.
كانت ريبيكا تمتلك القدرة على إرسال رسائل سماوية. استطاعت التواصل مع جريد قبل أن يحدث سوء فهم. مع ذلك، التزمت الصمت. السبب بسيط: “الحاكم. كنتُ حذرًا من الحاكم الغريب الذي تُسمّيه مورفيوس. كما كنتُ أعلم أنك لستَ بمنأى عن تأثير الحاكم الغريب، لذلك لم أثق بك. ”
كان جريد يحاول أن يتذكر وجه الفتاة التي لم يعد يستطيع تذكرها عندما دخل صوت الحاكمة إلى أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد شعرت بالخجل الشديد لدرجة أنني غادرت المكان وكأنني أهرب. ”
” اللاعبون الذين يسرقون عربة تاجر كلما وجدوها، واللاعبون الذين يقتحمون منازل الآخرين ويدمرون ممتلكاتهم بحثًا عن كنوز مخفية، واللاعبون الذين يحاولون استغلال الجنس الآخر دون تغيير تعبيرات وجوههم، واللاعبون الذين لا يُقدّرون قيمة الوعود والعقود، ويخونونها مرارًا وتكرارًا. رأيتُ عددًا لا يُحصى من اللاعبين الذين يُعرّفون البشر في هذا العالم بأنهم “شخصيات غير قابلة للعب” ويحرمونهم بسهولة من حقوقهم الإنسانية وحياتهم. هل تعلم؟ عندما عاقبت كهنة الفاتيكان الفاسدين، كان نصف النساء اللواتي صببن لهم الكحول وهنّ عاريات مدنيات بريئات حوّلهن اللاعبون إلى عبيد. ”
“أنا لست فضوليًا إلى هذا الحد. ”
“. ”
ضمت الحاكمة يديها. وواصلت حديثها وكأنها تدعو الحاكم: “قررت الفتاة أن تستيقظ باكرًا كل صباح وتبيع الزهور التي قطفتها من نبع الحياة. زهرة لا يريدها أحد، ولذلك لم تكن لها قيمة. اضطرت لبيع اثنتي عشرة زهرة لتتمكن بالكاد من شراء رغيف خبز. ”
لم يكن هناك داعٍ لقول ذلك. القصص التي استخدمتها ريبيكا كأمثلة كانت مُحسّنة حتى لا تكون مبتذلة. هناك الكثير من هؤلاء المجانين في الحياة الواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت طريقة جريد في الكلام مهذبة تدريجيا.
مطاردة واغتصاب امرأة رأوها في الشارع من أجل إخماد رغبتهم الجنسية، وقتلها لتدمير الأدلة. إطلاق النار أو طعن شخص ما بسكين لمجرد أنهم شعروا بالسوء في يوم من الأيام، إلخ.
كانت في مرتبة حاكم البداية، ويبدو أنها لم تستقبل ضيفًا قط. لم يتوقع جريد طعاما، لكن بدا من المؤسف عدم وجود مكان للجلوس. صنع جريد كرسيًا بربط أيدي سماوية معًا وجلس عليه.
ماذا عن اللعبة؟ حتى الشخص العادي في الواقع أصبح مجنونًا بسهولة في ساتسفاي. هناك الكثير من البشر الذين ارتكبوا أفعالًا شريرة لا تُوصف دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، أنت أملي ” أجابت بحزم. ذلك نتيجة مقارنته بمعظم الناس الذين لم يشعروا بالذنب. لقد شهدت جريد يعمل بجدٍّ لفعل الخير فقط بعد اكتساب القوة والسلطة.
لم يكن جريد مختلفًا عنهم. هناك حالات كثيرة أذى فيها الناس لمجرد الضرورة. لذلك، كلما استمرت الحاكمة في الكلام، زاد عجزه عن رفع رأسه. فجأةً راودته الشكوك. “. هل ما زلتُ أملك؟”
‘بالنظر إلى الوضع الحالي. لا بد أن يكون الأخير. ‘
“نعم. ” كانت الحاكمة تراقب خطوات جريد من البداية إلى الوقت الحاضر.
ماذا عن اللعبة؟ حتى الشخص العادي في الواقع أصبح مجنونًا بسهولة في ساتسفاي. هناك الكثير من البشر الذين ارتكبوا أفعالًا شريرة لا تُوصف دون تردد.
“ومع ذلك، أنت أملي ” أجابت بحزم. ذلك نتيجة مقارنته بمعظم الناس الذين لم يشعروا بالذنب. لقد شهدت جريد يعمل بجدٍّ لفعل الخير فقط بعد اكتساب القوة والسلطة.
مطاردة واغتصاب امرأة رأوها في الشارع من أجل إخماد رغبتهم الجنسية، وقتلها لتدمير الأدلة. إطلاق النار أو طعن شخص ما بسكين لمجرد أنهم شعروا بالسوء في يوم من الأيام، إلخ.
“ثم عندما قمت بإحياء القوة السماوية التنين الانكساري، أصبح الأمل لعنة. ”
بدا مصدر ضوء أخضر على شكل صينية مستديرة، وقف عليها وحيدًا.
اعترفت الحاكمة قائلة: “في الواقع، لقد دعوتك إلى هنا بهدف إيذائك”.
بالنظر إلى عدة ظروف، فإن معظم المفاهيم الموجودة في ساتسفاي من ابتكار ريبيكا. لم يكن معروفًا ما هي الأخطاء البرمجية التي ثبّتها في جميع أنحاء العالم. ربما كانت ستُصمّم كل ما ابتكرته ليُفنى إذا أذّاها المُنشئ، القادم من بُعد أعلى (العالم الحقيقي). ستظل بيانات النسخ الاحتياطي موجودة، ولكن سيكون من الصعب على مجموعة SA حتى استخدام بيانات النسخ الاحتياطي. بصمات ريبيكا منتشرة في كل مكان حول العالم. قد تحتاج مجموعة SA إلى إعادة إنشاء اللعبة من الصفر. لذلك، حاولوا التدخل في “نظرة العالم” من خلال إنشاء التنين الانكساري. لم يكونوا ينكرون ريبيكا، بل يحاولون توجيه اختفائها إلى “التدفق الطبيعي” بحيث لا تعمل أي من المحفزات.
“. ”
ناقش لاويل إمكانية وجود ذكاء خارق.
“لقد نشأ لديك شعورٌ بالواجب في مرحلةٍ ما. رغبتك في حماية الناس أعادت إحياء القوة السماوية التنين الانكساري وهددت سلامتي الشخصية. كنتُ أخشى أنني إذا فقدت قوتي، فلن أتمكن من محو هذا العالم بعد الآن. كنتُ سأؤذيك، وأُضعف قوتك، ثم أُعيد ختم القوة السماوية التنين الانكساري. كنتُ أستعد للقتال الأخير. ”
“لقد نشأ لديك شعورٌ بالواجب في مرحلةٍ ما. رغبتك في حماية الناس أعادت إحياء القوة السماوية التنين الانكساري وهددت سلامتي الشخصية. كنتُ أخشى أنني إذا فقدت قوتي، فلن أتمكن من محو هذا العالم بعد الآن. كنتُ سأؤذيك، وأُضعف قوتك، ثم أُعيد ختم القوة السماوية التنين الانكساري. كنتُ أستعد للقتال الأخير. ”
“هل غيرت رأيك عندما رأيتني أقبل الدعوة بطاعة؟”
“. ”
“لأكون أكثر صراحةً، لم يكن بإمكاني إيذاءك مهما كان قرارك. لقد أحييت القوة السماوية التنين الانكساري لأنني لم أتواصل معك. كل هذا خطأي. لم يكن بإمكاني إلقاء اللوم عليك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن هذا خطأ. ”
“لماذا لم تتواصلي؟”
تذكر جريد ذلك. كان ذلك في اليوم الثاني من اللعبة. في المكان الذي ظهرت فيه الأرانب، قابل أرنبًا قويًا وقُيّد. أدى ذلك إلى تعرضه للضرب من قِبل عشرات الأرانب (في الواقع، كان هناك ثلاثة فقط). لم يستطع التكيف مع الألم، فشعر بالخوف، مما دفعه إلى الصراخ مذعورًا. رأى ذلك اللعينون الذين كانوا يصطادون حوله وضحكوا عليه.
كانت ريبيكا تمتلك القدرة على إرسال رسائل سماوية. استطاعت التواصل مع جريد قبل أن يحدث سوء فهم. مع ذلك، التزمت الصمت. السبب بسيط: “الحاكم. كنتُ حذرًا من الحاكم الغريب الذي تُسمّيه مورفيوس. كما كنتُ أعلم أنك لستَ بمنأى عن تأثير الحاكم الغريب، لذلك لم أثق بك. ”
“. ”
“هل تثقين بي الآن؟”
[تم ختم الأسطورة التاسعة والعشرون كقصة غير قابلة للقراءة. ]
“لقد توصلت إلى استنتاج مفاده أنه ليس لدي خيار سوى أن أثق بك. ”
“على الرغم من أن كل شيء هو مجرد أفكار لاويل. ”
لا تزال ريبيكا تضع يديها معًا – لاحظ جريد ذلك.
” ومع ذلك، لم يُعر المارة الفتاة أي اهتمام. كانت تصرخ بقلق كل يوم حتى خفت صوتها وعجزت عن الكلام، ومع ذلك كان كل ما يحيط بها هو لامبالاة تامة. ”
“لا أريد تدمير هذا العالم مرة أخرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جريد بإحساس غريب.
بدت تصلي حقا.
تذكر جريد ذلك. كان ذلك في اليوم الثاني من اللعبة. في المكان الذي ظهرت فيه الأرانب، قابل أرنبًا قويًا وقُيّد. أدى ذلك إلى تعرضه للضرب من قِبل عشرات الأرانب (في الواقع، كان هناك ثلاثة فقط). لم يستطع التكيف مع الألم، فشعر بالخوف، مما دفعه إلى الصراخ مذعورًا. رأى ذلك اللعينون الذين كانوا يصطادون حوله وضحكوا عليه.
“أرجوك أنقذنا. ”
“لقد نشأ لديك شعورٌ بالواجب في مرحلةٍ ما. رغبتك في حماية الناس أعادت إحياء القوة السماوية التنين الانكساري وهددت سلامتي الشخصية. كنتُ أخشى أنني إذا فقدت قوتي، فلن أتمكن من محو هذا العالم بعد الآن. كنتُ سأؤذيك، وأُضعف قوتك، ثم أُعيد ختم القوة السماوية التنين الانكساري. كنتُ أستعد للقتال الأخير. ”
الـ NPC – أشخاص وُلدوا وعاشوا في هذا العالم. جريد هو الوحيد الذي يملك القدرة على احترامهم كبشر وحمايتهم في آنٍ واحد. هذا ما آمنت به ريبيكا.
الفتاة التي اعتاد شراء الزهور منها يوميًا – لربما كانت ستكلفه بمهمة خفية لو استمر، لكنه في النهاية لم يحصل على شيء. في أحد الأيام، اختفت فجأةً، وأصبح عملًا خيريًا لا معنى له. كان دليلًا على سوء حظه أو غبائه، فبقي ذكرى مريرة.
[جريد الحاكم الواحد فقط يكتب الأسطورة التاسعة والعشرون. ]
“ثم في مرحلة ما، بدأ عدد سكان المدينة بالازدياد. امتلأت الشوارع، التي كانت مهجورة في البداية، بـ “المارة القادمين من مكان مجهول”. ”
[بداية الأسطورة تأتي من ريبيكا، حاكمة الضوء، التي تؤمن به. ]
ذلك بسبب العلاج الذي أعاد جريد إحياءه، ومع ذلك لم تستطع لومه، بل تُعلق آمالها عليه.
[!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ننصحك بتسجيل الخروج الآن. ]
[!!]
الفتاة التي اعتاد شراء الزهور منها يوميًا – لربما كانت ستكلفه بمهمة خفية لو استمر، لكنه في النهاية لم يحصل على شيء. في أحد الأيام، اختفت فجأةً، وأصبح عملًا خيريًا لا معنى له. كان دليلًا على سوء حظه أو غبائه، فبقي ذكرى مريرة.
[تم العثور على خطأ خطير. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم العثور على خطأ خطير. ]
[توقفت الأسطورة عن الكتابة. ]
كانت في مرتبة حاكم البداية، ويبدو أنها لم تستقبل ضيفًا قط. لم يتوقع جريد طعاما، لكن بدا من المؤسف عدم وجود مكان للجلوس. صنع جريد كرسيًا بربط أيدي سماوية معًا وجلس عليه.
[تم ختم الأسطورة التاسعة والعشرون كقصة غير قابلة للقراءة. ]
“أنا أفهم موقفك. ”
نافذة التحذير، التي بدت تُحدّث بسرعة، صمتت كما لو كانت كذبة. لم يستطع جريد استيعاب المحتوى بدقة. بدا ذلك بسبب شلل بصره بسبب التعرض للضوء القوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات