3 - لويس ارنب.
جودة الحياة سواء كانت جيدة أو سيئة تتحدد برمية ضخمة للنرد مثل المكان والطريقة التي ولدت بها. تلك كانت نظرية لويس أرنب بعدما التهمت واستفاضت في حياة العديد من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا، بلا شك، جسد لويس.
“آه، نريد أن نكون سعداء.”
كانت لويس الأخت الصغرى بين الأشقاء الثلاثة الذين حملوا لقب أسقف الشراهة.
عيونه السوداء اخترقتها…
نشاطات، ومكانة، وتنظيم طائفة الساحرة كانت مهترئة وغير موثوقة، لكن الأساقفة كانوا بشكل خاص مليئين بالغموض.
“لكن إذا وضعنا عقلنا في ذلك، يمكننا فعل أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأساقفة الأكثر شهرة – في الزمن الماضي – كانوا الكسل والجشع . إلى جانبهم، كان معروفًا أن الغضب والشهوة والشراهة كانوا موجودين، لكن هويتهم كانت ألغازًا لفترة طويلة. أما لويس أرنب، الأخت الصغرى بين الأشقاء الثلاثة للشراهة، كانت السر الأفضل حفظًا من بينهم جميعًا.
“ليس لأننا أردنا ذلك بشكل خاص، مع ذلك”، تمتمت لويس لنفسها في المكان الأبيض الفارغ الذي عاشت فيه منذ ولادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واجهت ناتسكي سوبارو لأول مرة.
نظرًا لظروفها، لم تستطع مغادرة هذا المكان ولم تستطع الاتصال بأحد. لم تستطع استخدام سلطة الشراهة إلا في أكثر ظروف محدودة، لذلك لم تفدها قدراتها كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجانب المشرق الوحيد هو أنها لم تفتقر إلى الوجبات بفضل بقايا طعام إخوتها. الأطباق التي أحضروها لها كانت مليئة بالشخصية الفردية . لاي، الذواق، أحب حياة مليئة بأغنى التوابل، سواء كانت جيدة أو سيئة. روي، الذي أكل أي فضلات وجدها، فضّل الكمية فوق كل شيء، كان يحلم بملء معدته بأي نكهات غريبة يمكنه العثور عليها. لويس تتناول الوجبات التي أحضرها لها إخوتها بينما تطور أفكارها.
بعدما هضمت العديد من الحيوات، وقارنت كل النكهات، واختبرت العديد منها، وفكرت في الفكرة لفترة طويلة، وجدت شيئاً – كان هناك مستوى معين من الحظ في حياة الجميع.
“إنه أمر غريب. اتضح أنني حقًا شيء مميز.”
“ذلك الشخص كان سعيدًا، لكن هذا الشخص كان أكثر سعادة. وهناك العديد من الناس غير سعداء… كيف يمكنهم جميعاً العيش بشكل عشوائي وكسول بهذه الطريقة؟”
صرخت لويس من الألم والخوف عندما سحبتها اليد التي تمسك بشعرها. ثم دفعت صدر النسخة المنقسمة من لويس، مما أرسل نصفها الآخر إلى الأرض، حيث سقطت مع أنين مؤلم.
“هاه؟”
قامت لويس بتنظيم، ومقارنة، وتقييم حياتهم وفقًا لمعاييرها. فروقات الثروة، الحب، البيئة التي وُلدوا فيها، الأصدقاء والعائلة، إذا كان لديهم حبيب. قيمتهم بكل نوع من المعايير، و قامت بإعطاء نقاط لحياتهم واحدًا تلو الأخر، و رتبتهم.
بينما كانت تنظر إلى الجميع، خطرت لها فكرة أخرى – لماذا هم جميعًا سيئون للغاية في الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا، بلا شك، جسد لويس.
كان الأمر غريبًا. تناقض لا ينبغي أن يكون ممكنًا.
“لو تركوا الأمر لنا، لتمكنا من عمل ذلك بشكل أفضل بكثير. كلهم كانوا فاشلين.”
بمعنى آخر، ما كانت تفعله كان يعادل مشاهدة حياة شخص ما، مثل لعبة يتم لعبها على الشاشة، مشيرة إلى الأماكن التي يمكنهم القيام بها بشكل أفضل أو كيف أن هذا الخيار أو ذاك لم يكن مثاليًا.
“—لا تقولي اسمه!!!”
لكنها سرعان ما شعرت بالملل من كتابة التقييمات الذاتية. من الواضح، كل ما يمكنها فعله هو تقييم الذكريات. لم يكن هناك طريقة لها لتصحيح مسار لعبة شخص آخر أثناء تقدمها.
مشاهدة شخص ما يلعبون لعبة كانوا سيئين فيها لم يكن مملًا فقط. كان تعذيبًا. رغم أن لديهم الفرصة للمشي على أقدامهم في الحياة، رغم أن لديهم أذرع تمكنهم من تجاوز الصعوبات، رغم أنهم لديهم رأس يمكن أن يتخيل المستقبل . الجميع، حتى إخوتها، كانوا جميعهم فاشلين.
“أنا لن أنقذكِ.”
“بائس، بائس، بائس. إذا كنت ستعيش بهذه العبثية، إذن أعطِ تلك الحياة لنا. يمكننا أن نعيشها بشكل أفضل بكثير. كلكم حتى آخر واحد منكم جميعًا لا تجيدون الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بترتيب حيوات الآخرين. لكن بغض النظر عن درجتهم، أينما كانت رتبتهم في قائمة ترتيبها، لم تكن هناك أي حياة حصلت على علامات كاملة. وحتى الحياة التي يمكن أن تحصل على أعلى الدرجات ما كانت لتكون مرضية لها.
صفت حيوات تستحق السخرية في طبقها واحدة تلو الأخرى.
بعدما هضمت أعداداً لا تعد ولا تحصى منها، شعرت بالغثيان من الغضب والإحباط.
جودة الحياة سواء كانت جيدة أو سيئة تتحدد برمية ضخمة للنرد مثل المكان والطريقة التي ولدت بها. تلك كانت نظرية لويس أرنب بعدما التهمت واستفاضت في حياة العديد من الناس.
“آه، يبدو أنك تأكل بشغف، أخي العزيز.”
إذا كان ناتسكي سوبارو مذهلًا، فإنه كان كذلك لأن الخجل والندم جعله كذلك.
“حتى إذا لم تنجح، كان بإمكاننا القيام بذلك مرة أخرى، عشرات، مئات المرات، حتى! كانت الخطة أن نستمر حتى نسرق قدرته ، أليس كذلك؟! كانت مجرد خطأ صغير! يمكننا فقط سرقة ذكرياته مرة أخرى والمحاولة بقدر ما نريد. يمكننا حتى تبديل الأدوار، والاستمرار بالمحاولة مرارًا وتكرارًا! أي أخطاء يمكن إصلاحها!”
“آه، يبدو أنك مسرور بتناول الطعام، أخي المحبوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن، هل رأيت ما أردت رؤيته، لويس أرنب؟”
“آه، في الوقت نفسه… أريد فقط التقيؤ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو السبب الذي جعل لويس أرنب يُطلق عليها اسم الشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مستقبل ميلي مظلماً ومعرضًا للخطر لأن القتل أصبح عادةً لها.
يجب أن تكون قوة الشراهة قد استهلكت كل ذكريات الهدف من لحظة ولادتهم. ومع ذلك، لم تستطع سرقة إلا أكثر بقليل من سنة واحدة من الذكريات من ذلك الشيء.
جوع شره لا يمكن إرضاؤه، بغض النظر عن مقدار ما تأكله. لأنها ليست جائعة بجسدها، بل ب■■■■■.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما فكرت به – حتى اختبرت الموت بنفسها.
نريد أن نكون سعداء.
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
“لا يمكن أن تتركنا نذهب! أنت تدمر أعداءك! تمامًا وكليًا! تلعب اللعبة المثالية حتى النهاية! لأنك تستطيع! لهذا السبب لا يمكن أن لا تفعل! لا يوجد سبب لعدم القيام بذلك!”
إخوانها كانوا يعيشون حياتهم الخاصة. لم يكن عليهم أن يتمنوا ذلك.
لكن لويس وحدها قد سُرقت منها حياتها. لذا لم تستطع إلا أن تتمنى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نريد أن نكون سعداء.”
ضربت قبضتها على راحة يدها، ورحبت لويس بهذا الاكتشاف. في مكان ما على طول الطريق، كانت قد خلطت بين أهدافها ووسائلها. كان ذلك خطأ فادحًا.
في عالم أبيض، تتجول عبر ذكريات لا تُحصى، تلك كانت رغبتها الوحيدة.
تلك كانت رغبة لويس أرنب الحقيقية الواحدة – ربما الرغبة الحقيقية لأي شخص .
” ”
“…مرحبًا، هذا ليس ما تحدثنا عنه.”
“نريد أن نكون سعداء.”
لم يكن هناك وسيلة سهلة للموت. لم يكن هناك حلاوة في الموت.
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
لم تستطع أن تكون راضية بحياة مستعارة، تأكل من أطباق الآخرين. كان ذلك مملًا. كانت مملة.
لكن لويس لم تكن تعرف كيف تفعل ذلك. لم تفكر أبدًا في سرقة سلطة أسقف آخر. فكرة حتى لمسهم كانت مقززة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرادت حياة تخصها فقط، لها وحدها. أرادت جسدًا، وروحًا، ومصيرًا.
“ذلك الشخص كان سعيدًا، لكن هذا الشخص كان أكثر سعادة. وهناك العديد من الناس غير سعداء… كيف يمكنهم جميعاً العيش بشكل عشوائي وكسول بهذه الطريقة؟”
لم تحمل كلماته أي جدية. لم يكن شخصًا ينوي إعطاء إجابة مناسبة.
“نريد أن نكون سعداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شخص فوقها، ونفس الصوت السابق وصل إلى أذنيها. لم ترد سماعه. كانت خائفة من سماعه. لكن كان مرعبًا التفكير فيما قد يحدث لها إذا لم تستمع.
كانت لويس غير سعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد غير المرئية في ذكرياته، على الرغم من أنها كانت متدهورة بشكل كبير عن شكلها الأصلي، كانت بلا شك القوة التي استخدمها بيتلجوس. هذا يعني أن ناتسكي سوبارو كان دليلًا حيًا على أنه كان ممكنًا أن تُضَاف عناصر الساحرة. للحصول على قدرات متعددة.
بداية تعاسة لويس كانت أنها لم يكن لديها حياتها الخاصة لتعيشها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشخاص الذين سُرقت ذكرياتهم وأسماؤهم يمكن إعادتهم… يمكن إعادة ريم.
“نريد أن نكون سعداء.”
كانت إيكيدنا الأكثر تشككًا في سوبارو بدون ذكرياته لكنها غفرت له في النهاية.
لقد كانت تريد أن تكون سعيدة. لكن الآن أصبحت رغبتها مختلفة. “لا نريد أن نموت.”
لكن في الوقت نفسه، كانت تفهم نفسها تمامًا.
تُصاب بالملل بسهولة وسريعة في الاستسلام، فإذا حصلت على حياة فجأة، ما كان ليكون هناك طريقة أنها ستكون راضية عنها. لأنها كانت تفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك حيوات لا حصر لها في هذا العالم، لكن كان هناك فرق لا يمكن تجاوزه في مقدار الحظ المطلق، وكان يتم تحديده بالصدفة العشوائية للولادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى آخر، ما كانت تفعله كان يعادل مشاهدة حياة شخص ما، مثل لعبة يتم لعبها على الشاشة، مشيرة إلى الأماكن التي يمكنهم القيام بها بشكل أفضل أو كيف أن هذا الخيار أو ذاك لم يكن مثاليًا.
لويس لم تكن تريد أن تكون وضيعة. أرادت أن تكون مباركة. لم ترد أن ينظر إليها بازدراء.
كانت رام تعرف دائمًا أفضل اختيار ومارست مستوى من الحذر جعلها أكثر موثوقية من أي شخص.
نريد أن نكون سعداء.
ومع ذلك…
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
سيعني الموت. سيعني العالم الذي رآه ذلك الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل الأشياء التي لا تحبينها، كل الأشياء المؤلمة، سوف تحملينها بنفسك. لا تهربي من ذكرياتك.”
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
صرخت.
قامت بترتيب حيوات الآخرين. لكن بغض النظر عن درجتهم، أينما كانت رتبتهم في قائمة ترتيبها، لم تكن هناك أي حياة حصلت على علامات كاملة. وحتى الحياة التي يمكن أن تحصل على أعلى الدرجات ما كانت لتكون مرضية لها.
“…حرري كل من أكلتهم. حتى لو كانوا ميتين، إعادة أسمائهم ستعيد لهم بعض الكرامة. وأي شخص لا يزال على قيد الحياة يمكنه أن يجتمع مع عائلته. إذا فعلتِ ذلك، سأ…”
“آه، نريد أن نكون سعداء.”
“آسف، آنسة. مللنا من رؤية ذلك… ربما مبالغة، لكننا شاهدنا هذا بالفعل. نحن عبقري، كما ترين، لذا بمجرد أن نشاهد هجومًا، لن يصيبنا أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نريد أن نكون سعداء.”
كان هناك طريقة. سلطة الشراهة، الكسوف، جعلت ذلك ممكنًا. قوة الشراهة سرقت أسماء الناس وذكرياتهم. الكسوف كان قوة استخدمت تلك المسروقات لإعادة تنظيم الشخص—وبذلك، يمكن للويس أرنب أن تبدأ حياتها.
الجانب المشرق الوحيد هو أنها لم تفتقر إلى الوجبات بفضل بقايا طعام إخوتها. الأطباق التي أحضروها لها كانت مليئة بالشخصية الفردية . لاي، الذواق، أحب حياة مليئة بأغنى التوابل، سواء كانت جيدة أو سيئة. روي، الذي أكل أي فضلات وجدها، فضّل الكمية فوق كل شيء، كان يحلم بملء معدته بأي نكهات غريبة يمكنه العثور عليها. لويس تتناول الوجبات التي أحضرها لها إخوتها بينما تطور أفكارها.
لا يمكن لأحد أن يتحكم في الطريقة التي ولدوا بها.
كانت غذاء للشخص الذي هو ناتسكي سوبارو، وكانت كتل بناء في ناتسكي سوبارو الذي جاء هنا بعد تحمل العديد من الموتات.
كانت متأكدة أن ذلك كان جذر تعاسة الجميع. لكن لويس كانت مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى لويس الحق والقوة في اختيار ولادتها، في اختيار حياتها. عن طريق سرقة ذكريات الآخرين وإعادة تنظيمها باستخدام الكسوف، يمكنها أن تجعلها ملكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع عدم قدرة لويس على قول أي شيء، غضبت عيون النسخة المنقسمة من لويس.
كانت قادرة على اختيار حياتها—وجعل كل اختيار صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
عائلة سعيدة، والدين طيبين، نمط حياة مرفه، بيئة مباركة، أصدقاء جيدين، وشريك روح. كانوا جميعًا ليسوا أكثر من نفس نوع السعادة التي رأتها في مكان آخر.
يجب أن تكون قوة الشراهة قد استهلكت كل ذكريات الهدف من لحظة ولادتهم. ومع ذلك، لم تستطع سرقة إلا أكثر بقليل من سنة واحدة من الذكريات من ذلك الشيء.
ذلك لم يكن ما أرادته. كانت تبحث عن الحياة المطلقة. لويس أرنب كانت جائعة للحياة المطلقة. كان هذا ما كانت تسعى إليه. فعندما علمت بشأن ناتسكي سوبارو، كانت سعيدة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن…
////
سماع صوت لا ينبغي أن تكون قادرة على سماعه:
بمجرد أن تحولت إلى ذلك الكائن، اختبرت لويس الموت أخيرًا. تذوقت طعمه. بالسماح لنفسها بأن تُؤخذ إلى روح يمكنها العودة من الموت، كانت قادرة على تجربة قدرة يمكنها حتى أن تتحدى تدفق الزمن.
امتلأ الممر الحجري بشظايا الجليد من السقف إلى الأرض، كما لو أن الهواء نفسه كان ينضم لهجومها.
“—ماذا فعلتِ بي للتو، لويس أرنب؟”
ذلك هو ما كانت لويس أرنب تتصوره دائمًا، وما تمنته طوال هذا الوقت.
“هاه…؟”
تلك كانت رغبة لويس أرنب الحقيقية الواحدة – ربما الرغبة الحقيقية لأي شخص .
“يا سيدي، هل أنت أسقف مثلنا؟”
واجهت ناتسكي سوبارو لأول مرة.
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
متطفل في ممرات الذاكرة، في أرضها. كان ذلك مفاجئًا بما فيه الكفاية، لكن ما أشعل صدرها كان ألم الذكريات التي أكلتها.
رقصت وصفقت، تذكرت النسخة الأخرى من لويس ذلك اللقاء المحظور.
بتعبير من الحب و السلام على شفتيه، رفع سوبارو رأسه. نظر إلى لويس التي كانت لا تزال تحتضن رأسها وترتجف.
في مكان ما في الذكريات التي أكلها أخوها كان هناك شخص يشعر بقوة كبيرة تجاهه. استدعته، نادته بطريقة حلوة مثل الذاكرة، ثم أجبرته على الأرض عندما اندفع في غضب. وبشغف جعل صدرها يشعر كما لو أنه قد ينفجر، أكلت اسمه وذكرياته.
أرجعت النسخة المنقسمة من لويس يدها التي تم دفعها بعيدًا. وبصوت مضغوط بشدة، نظرت إلى لويس وطحن أسنانها.
كانت وجبة جيدة. هضمت ذكرياته تمامًا، ومع ذلك…
“آه، نريد أن نكون سعداء.”
“يا سيدي، هل تتذكرنا؟”
ذلك لم يكن ما أرادته. كانت تبحث عن الحياة المطلقة. لويس أرنب كانت جائعة للحياة المطلقة. كان هذا ما كانت تسعى إليه. فعندما علمت بشأن ناتسكي سوبارو، كانت سعيدة جدًا.
وأشار إلى الفتاة المرتجفة المذعورة.
لماذا كان لا يزال هادئًا، رغم أنها أكلت ذكرياته؟ لماذا كان يحدق فيها بعيون مليئة بالكراهية؟
لماذا كان صدرها ينبض، حتى عندما كانت في حيرة عارمة؟
” ”
لماذا، لماذا، لماذا، لماذا، لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر إلى الجميع، خطرت لها فكرة أخرى – لماذا هم جميعًا سيئون للغاية في الحياة؟
“…هاه؟”
كانت الخطايا السبع المميتة هي الفخر، الغضب، الحسد، الكسل، الجشع ، الشراهة، والشهوة.
بحثًا عن إجابة عما حدث، غاصت في الذكريات التي اكتسبتها للتو.
وكان يمكنه أن يقول نفس الشيء عن ناتسكي سوبارو الذي فقد ذكرياته وعاد إلى الحالة الأصلية التي كان فيها عندما وصل لأول مرة إلى هذا العالم الجديد، فقط ليصل إلى هذا الحد من خلال قراءة كتب الموتى.
كيف يمكن وصف مدى الصدمة التي شعرت بها لويس في تلك اللحظة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء مختلف جوهريًا عن كل تلك الأساطير عن تجارب الاقتراب من الموت. سقوط الستار الذي أشار إلى تحطيم الروح، تناثر الحياة، وتوقف التنفس…
“لماذا لديك ذكريات عن الموت؟”
” ”
ما أخرجه من ذلك الجحيم هو أن يكون هناك شخص يمسك بيده، لأن ذلك الدفء لم يسمح له بالهرب.
“انتظر. ليس هذا فقط، يا سيدي. إنه غريب بما فيه الكفاية أن لديك ذكريات عن الموت. أكثر من غريب. لكنه لا معنى له. لأنه…”
” ”
كان…
قال سوبارو مطلبه بينما كانت لويس تتراجع في رعب.
“لا نتذكر أبدًا قتلَك، رغم أن لديك ذاكرة لقتلك في إحدى الذكريات التي أكلناها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—ماذا فعلتِ بي للتو، لويس أرنب؟”
كان الأمر غريبًا. تناقض لا ينبغي أن يكون ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إليه، شعرت لويس بمشاعر محبة تكبر بداخلها، رغبة في شيء بعيد عن جاذبية قدرته. كانت مقلقة، لذا تخلت عن الذكريات التي سببت ذلك الشعور. فصلتها عن روحها، وتركتها جانبًا كما لو لم تعد ضرورية. لا، ليس كما لو. هي حقًا لم تعد ضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفضائل السبع السماوية كانت الحكمة، الشجاعة ، العدل، الأمل، ضبط النفس، الإيمان، والإحسان.
هل كان ذلك تأثير ذكريات ناتسكي سوبارو؟ كانت ذخيرتها (مجموعتها) تتوسع، بما في ذلك مفردات لم يكن ينبغي لها معرفتها على الإطلاق. كان تناقض . حالة طوارئ ناجمة عن تناقض، ماكسويل شرودنغر كان نيكولا تسلا…
” ”
“ما هذا؟ ما كل هذا؟ الذكريات ليست أوهام! شوائب الروح ليست أشياء يمكن للمرء تغييرها حسب الإرادة! إذن! هذا هو العالم الذي رأيته، يا سيدي! هذه هي قصتك… قصة تخصك بالكامل!”
مررت لويس أصابعها عبر شعرها الطويل الأشقر بينما انفجر شيء بداخلها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لتفكر أن مثل هذا الأمر المستحيل الذي ينحني بالمكان يمكن أن يوجد.
“يا سيدي، هل أنت أسقف مثلنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى لويس الحق والقوة في اختيار ولادتها، في اختيار حياتها. عن طريق سرقة ذكريات الآخرين وإعادة تنظيمها باستخدام الكسوف، يمكنها أن تجعلها ملكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
لكن تسليمها يعني موت لويس أرنب.
“أرأيت! بيتليجيوس يقول ذلك في ذكرياتك أيضًا! العنصر هنا! أنت الفخر و… أليس هذا مقعدي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بنقر على صدغها بإصبعها، التهمت لويس الذكريات إلى العظم.
ذلك الشخص لم يكن سوبارو.
كان من الصعب تصديق ذلك. غير معقول حتى. لا يمكن لأحد غير الشراهة أن يبدأ في تصديق ذلك.
بدءًا من صفحة بيضاء كاملة في عالم جديد، اختبر قدرًا من الموت كما اختبره سوبارو في عام، وتمكن أخيرًا من الالتقاء بسوبارو هنا…
لكن لأن لويس يمكنها مشاركة نفس الذكريات، يمكنها أن ترى بنفسها الطريق الذي سلكه ناتسكي سوبارو. أو بالأحرى، لم تكن مضطرة لتصديق ذلك؛ كانت تعلمه كحقيقة. لأنها سبق أن كان نفس الطريق الذي اتخذته لويس أرنب الآن أيضًا.
“…يمكننا أن نعيش حياتنا نحن!”
“واو، مذهل! لقد مت حقا! بشكل مرعب! بشكل بائس! مرارا وتكرارا! لا عدل، لا عدل، لا عدل… لا، إنه رائع جدا! هذا… هذا هو الموت!!!”
شيء لا ينبغي أن يكون ممكنا، لا ينبغي أن يوجد، ذاكرة لما يكمن وراء الموت.
“كيف…؟”
لكن قبل أن تظهر أي حيرة في عينيه، قالت بسرعة ما كان يجب أن يُقال.
شيء مختلف جوهريًا عن كل تلك الأساطير عن تجارب الاقتراب من الموت. سقوط الستار الذي أشار إلى تحطيم الروح، تناثر الحياة، وتوقف التنفس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت ما أردت رؤيته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“—العودة بالموت…”
كان ذلك هو المركز البارز للذكريات التي تجذرت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمع تجربة الموت المتكرر، وحفرها جميعها في روح ينبغي أن تكون قد عاشت تجربة واحدة فقط، كان ناتسكي سوبارو مليئا بالرواسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر غريبًا. تناقض لا ينبغي أن يكون ممكنًا.
وناتسكي سوبارو تغلب على كل نوع من الصعوبات.
“—أريده.”
كل شيء يتدفق من شفتيها كان مرتبطًا مباشرة بخوفها.
كيف تمكن ناتسكي سوبارو من الوصول إلى ممرات الذاكرة؟ لماذا لم يتأثر ناتسكي سوبارو بسلطة الشراهة ؟
ما أخرجه من ذلك الجحيم هو أن يكون هناك شخص يمسك بيده، لأن ذلك الدفء لم يسمح له بالهرب.
جميع تلك الأسئلة أصبحت مثل قصاصات ورق لا قيمة لها في مواجهة القدرة على تجاوز الموت.
“لماذا؟ لماذا؟ لماذا بالفعل؟ لماذا تقول ذلك؟ لماذا يكون ذلك؟ لماذا، لماذا، لماذا، لماذا، لماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—لويس أرنب كانت تبحث عن أروع حياة.
وبعدما التهمت أنواعا مختلفة من الحيوات، توصلت إلى أن أروع حياة لم تأتِ من كونها ثرية أو محبوبة من قبل العديد من الناس، أو كونها مباركة بمرتبة عالية.
التحفيز الجديد الطازج الذي كانت ترغب فيه بشدة… كانت تريد أن تعرف ما هو طعم الموت.
أروع حياة كانت حياة حسب التخطيط. حياة حيث تتحقق كل الأماني، الأهداف، والأحلام.
“حتى إذا لم تنجح، كان بإمكاننا القيام بذلك مرة أخرى، عشرات، مئات المرات، حتى! كانت الخطة أن نستمر حتى نسرق قدرته ، أليس كذلك؟! كانت مجرد خطأ صغير! يمكننا فقط سرقة ذكرياته مرة أخرى والمحاولة بقدر ما نريد. يمكننا حتى تبديل الأدوار، والاستمرار بالمحاولة مرارًا وتكرارًا! أي أخطاء يمكن إصلاحها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إليه، شعرت لويس بمشاعر محبة تكبر بداخلها، رغبة في شيء بعيد عن جاذبية قدرته. كانت مقلقة، لذا تخلت عن الذكريات التي سببت ذلك الشعور. فصلتها عن روحها، وتركتها جانبًا كما لو لم تعد ضرورية. لا، ليس كما لو. هي حقًا لم تعد ضرورية.
عالم مثالي حيث لا يوجد إزعاج، لا يوجد نقص، لا يوجد غير معقول.
كانت لويس دائما تبحث عن طريقة لتحقيق ذلك. لقد كانت تبحث داخل نفسها عن الإجابة طوال هذا الوقت، لكن أخيرًا، فهمت.
ولويس، التي كانت الوحيدة التي يمكنها القيام بذلك، كانت الوحيدة القادرة على الوصول إلى قدرة العودة بالموت.
“إنها العودة بالموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فنون علامة الجليد!!!”
لذلك استعدت للشروع في تلك المهمة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شخص فوقها، ونفس الصوت السابق وصل إلى أذنيها. لم ترد سماعه. كانت خائفة من سماعه. لكن كان مرعبًا التفكير فيما قد يحدث لها إذا لم تستمع.
بهذا، يمكنها عكس أي شيء لم يعجبها، عكس أي أخطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو وجودنا.”
لأنه الآن، في هذه اللحظة، إذا فكرت في أي شيء آخر غير القتال، قد تبكي. لم ترغب في إحداث مزيد من المتاعب لأي أحد بظهور ذلك الضعف.
يمكنها التعنصر مع حقيقة أنه لا يمكن معرفة ما قد يحدث في المستقبل. بغض النظر عما يسوء، أو يكون غير عادل، أو يكون غير كامل، طالما أنها تعرف أنها يمكنها القيام بذلك مرة أخرى…
كان هناك طريقة. سلطة الشراهة، الكسوف، جعلت ذلك ممكنًا. قوة الشراهة سرقت أسماء الناس وذكرياتهم. الكسوف كان قوة استخدمت تلك المسروقات لإعادة تنظيم الشخص—وبذلك، يمكن للويس أرنب أن تبدأ حياتها.
“يمكننا العيش بأفضل حياة!”
” ”
كان…
“هذا… هذا لا يطاق! ذلك العذاب! تلك الخسارة! لا يوجد سبيل يمكننا تحمله! إنه مستحيل! لا نريد! لااا!”
“ماذا نفعل؟ كيف نسرقها؟ إذا كانت عودتك بالموت سلطة، إذن فقط أكلُك لن يكون كافيًا لأخذها. الأشياء المرتبطة بالذكريات والأسماء مختلفة. عنصر الساحرة هو عكس أود لاغنا! ليس هناك طريقة سهلة للتخلص منه! إذن…”
“ذلك الشخص كان سعيدًا، لكن هذا الشخص كان أكثر سعادة. وهناك العديد من الناس غير سعداء… كيف يمكنهم جميعاً العيش بشكل عشوائي وكسول بهذه الطريقة؟”
لسرقة سلطة، كان عليها أن تسرق عنصر الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لويس لم تكن تعرف كيف تفعل ذلك. لم تفكر أبدًا في سرقة سلطة أسقف آخر. فكرة حتى لمسهم كانت مقززة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر! يمكنك استخدام سلطة بيتيليجيوس…؟”
اليد غير المرئية في ذكرياته، على الرغم من أنها كانت متدهورة بشكل كبير عن شكلها الأصلي، كانت بلا شك القوة التي استخدمها بيتلجوس. هذا يعني أن ناتسكي سوبارو كان دليلًا حيًا على أنه كان ممكنًا أن تُضَاف عناصر الساحرة. للحصول على قدرات متعددة.
إذا سرقتها منه…
“—■■■■■■■ على ذلك.”
“…يمكننا أن نعيش حياتنا نحن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، في الوقت نفسه… أريد فقط التقيؤ.”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—أريده.”
لقد كانت لديها الحق في استخدام قوتها لسحق أي شيء وكل شيء من أجل تحقيق الحياة المثالية لنفسها. لأنها كانت تعتقد ذلك بدون أي شكوك أخلاقية، هكذا عاشت حتى هذا اليوم.
“هاها، أليس ذلك رائعًا؟ لا تجعلنا نضحك! شخص يمتلك كل شيء لا يمكنه أبدًا فهم مشاعر الفقير! شخص سعيد لا يمكنه أن يستوعب المقياس الكامل لتعاسة شخص آخر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فنون علامة الجليد!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شعرت بالإرهاق من الجدالات المزعجة المفروضة عليها من الآخرين.
“لو تركوا الأمر لنا، لتمكنا من عمل ذلك بشكل أفضل بكثير. كلهم كانوا فاشلين.”
بغض النظر عن الحجج الجميلة التي قد يستخدمها سوبارو، الحقيقة هي أنه استخدم عودته بالموت للوصول إلى هنا. لم يكن هناك سبب لها لتتحمل أي معايير مزدوجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر إلى الجميع، خطرت لها فكرة أخرى – لماذا هم جميعًا سيئون للغاية في الحياة؟
ما كانت تحتاجه هو معرفة كيفية سرقة سلطته…
ممسكة برأسها، سقطت على الأرض وتوسلت بيأس.
ومع ذلك…
“…لا، هذا ليس طريقتنا.”
ضربت قبضتها على راحة يدها، ورحبت لويس بهذا الاكتشاف. في مكان ما على طول الطريق، كانت قد خلطت بين أهدافها ووسائلها. كان ذلك خطأ فادحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تريد الحصول على سلطته للعودة بالموت. كانت تريد أن تعيش أفضل حياة وأكثرها متعة باستخدامها. لكن السرقة لم تكن الهدف.
بعد أن عاشت لفترة طويلة كأسقف، بدأت تفكر في كل شيء من حيث العنف، مما غيم على عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر بسيطًا. إذا كانت تحتاج فقط للوصول إليها بدلاً من سرقتها…
انتظرت لويس بفارغ الصبر وصول الطبق الرئيسي النهائي الذي سيمنحها السعادة…
“يمكننا فقط أن نصبح أنت.”
ومع ذلك…
” ”
لم تعرف، لكن…
“يمكننا فقط أن نصبح أنت، إذا التهمناك بسلطة الشراهة… يمكننا الاندماج معك، عنصر الساحرة وكل شيء.”
قائلة ذلك، قرصت لويس خدها وسحبته بعنف.
“ومع ذلك، أنتِ ترفضيننا!”
لم يكن ذلك ليكون لطيفًا، بل ليؤذي. لماذا؟ لتمزيق لحمها وسفك دمها، وتقسيم جزء من نفسها.
“إذا كنت لا تحبني… يمكنك تصفيتها بنفسك…”
“انتظر. ليس هذا فقط، يا سيدي. إنه غريب بما فيه الكفاية أن لديك ذكريات عن الموت. أكثر من غريب. لكنه لا معنى له. لأنه…”
“الوحوش الثلاثة العظيمة. تلك الوحوش صنعت من قبل مالك عنصر الساحرة السابق منذ زمن طويل. يمكننا فعل شيء مشابه. لم نفعل ذلك فقط لأنه لم يكن هناك سبب كبير…”
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن إذا وضعنا عقلنا في ذلك، يمكننا فعل أي شيء.”
كان وحشًا من الاحتمالات. الاحتمالات اللامتناهية لمخلوق قبل أن يولد. مخلوق مقدر له أن يعيش الحياة المطلقة قبل فترة طويلة.
في اللحظة التي قالتها، أمسكت جيدًا بالشيء الذي تشكل في راحتي يديها وأطلقت ضربة قوية. ظهر سيف طويل مصنوع من الجليد، وكان أكثر حدة من أي نصل عادي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر إلى الجميع، خطرت لها فكرة أخرى – لماذا هم جميعًا سيئون للغاية في الحياة؟
“هذا هو وجودنا.”
لكن لويس وحدها قد سُرقت منها حياتها. لذا لم تستطع إلا أن تتمنى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميلي وشاولا… سأعتني بهما.”
كلمات لويس التي دارت ببطء تداخلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد غير المرئية في ذكرياته، على الرغم من أنها كانت متدهورة بشكل كبير عن شكلها الأصلي، كانت بلا شك القوة التي استخدمها بيتلجوس. هذا يعني أن ناتسكي سوبارو كان دليلًا حيًا على أنه كان ممكنًا أن تُضَاف عناصر الساحرة. للحصول على قدرات متعددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حيوات لا حصر لها في هذا العالم، لكن كان هناك فرق لا يمكن تجاوزه في مقدار الحظ المطلق، وكان يتم تحديده بالصدفة العشوائية للولادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نفس الصوت تردد مرتين، ولم يكن هذا من الأمور التي تعتبر مجرد حيلة عقلية. كان هذا بالضبط ما يبدو عليه. نفس الصوت، بنفس النغمة، يتحدثه نفس الشخص، لكن من مصدرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن الحجج الجميلة التي قد يستخدمها سوبارو، الحقيقة هي أنه استخدم عودته بالموت للوصول إلى هنا. لم يكن هناك سبب لها لتتحمل أي معايير مزدوجة.
“تفاجأت بذكرياتك، يا سيدي. لم أكن أعلم أن أرنيب هو كوكبة (مجموعة نجوم ) أرنيب. وكانت مفاجأة اكتشاف أنك من دمر الأرانب العظيمة.”
“قلت لكِ عندما حاولتِ أكلي.”
جودة الحياة سواء كانت جيدة أو سيئة تتحدد برمية ضخمة للنرد مثل المكان والطريقة التي ولدت بها. تلك كانت نظرية لويس أرنب بعدما التهمت واستفاضت في حياة العديد من الناس.
“لكن في هذه الحالة، هذا لا ينبغي أن يكون مفاجئًا جدًا، أليس كذلك؟ هل أنت سعيد لرؤية لويس صغيرة جميلة أخرى؟ أم لا؟ لا، أليس كذلك؟ أنت لست من النوع الذي يحب الأطفال الصغار. همم، أفهم.”
لكنها سرعان ما شعرت بالملل من كتابة التقييمات الذاتية. من الواضح، كل ما يمكنها فعله هو تقييم الذكريات. لم يكن هناك طريقة لها لتصحيح مسار لعبة شخص آخر أثناء تقدمها.
مشاهدة عينيه تتسعان بصدمة، لفت لويس أذرعها حول شخص بنفس وجهها – حول لويس.
لأن هذا كان ممرات الذاكرة، مكان مفصول عن الواقع. لويس كانت مجرد روح متصلة بعنصر الساحرة، بدون أي جسد. كان هذا هو السبب الوحيد الذي يمكن أن يعمل.
إذا كانت الخطايا السبع نوعًا من الكارما التي لا مفر منها، فإن الفضائل السبع كانت وعدًا يجب ألا يُنسى أبدًا. كانت تذكير بأن الناس الذين يعيشون في الخطيئة يمكنهم أن يعيشوا من أجل الآخرين.
قال سوبارو مطلبه بينما كانت لويس تتراجع في رعب.
كانت تستطيع فصل جزء من روحها، تقسيم نفسها إلى اثنين، وإنشاء كائن آخر.
على الأرجح أن ذلك لم يكن شيئًا يمكن للاي أو روي فعله، لأنهم قد فقدوا أنفسهم عند استخدامهم للكسوف الشمسي. إنشاء نسخة من نفسها كان نوع من الإنجاز الجامح الذي لم تكن لويس القادرة على تحقيقه إلا بسبب ضعف إحساسها بالذات.
بحثًا عن إجابة عما حدث، غاصت في الذكريات التي اكتسبتها للتو.
ولويس، التي كانت الوحيدة التي يمكنها القيام بذلك، كانت الوحيدة القادرة على الوصول إلى قدرة العودة بالموت.
“هاها، أليس ذلك رائعًا؟ لا تجعلنا نضحك! شخص يمتلك كل شيء لا يمكنه أبدًا فهم مشاعر الفقير! شخص سعيد لا يمكنه أن يستوعب المقياس الكامل لتعاسة شخص آخر!”
” ”
إذا سرقتها منه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر إلى الجميع، خطرت لها فكرة أخرى – لماذا هم جميعًا سيئون للغاية في الحياة؟
الولد الذي كان مستقبلًا لعنصر الساحرة كان يقول شيئًا.
في اللحظة التي قالتها، أمسكت جيدًا بالشيء الذي تشكل في راحتي يديها وأطلقت ضربة قوية. ظهر سيف طويل مصنوع من الجليد، وكان أكثر حدة من أي نصل عادي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفضت النسخة المنقسمة من لويس النصف الآخر من نفسها.
عندما نظرت إليه، شعرت لويس بمشاعر محبة تكبر بداخلها، رغبة في شيء بعيد عن جاذبية قدرته. كانت مقلقة، لذا تخلت عن الذكريات التي سببت ذلك الشعور. فصلتها عن روحها، وتركتها جانبًا كما لو لم تعد ضرورية. لا، ليس كما لو. هي حقًا لم تعد ضرورية.
تلك الذكريات كانت مجرد وجبة خفيفة تسمح لها بالاستمرار حتى تحقق الحياة المطلقة. لكن لويس أرنب أخيرًا وجدت وجبتها الكاملة.
تم تفادي هجومها الجاد من قبل خصمها الذي انزلق على الأرض بينما كان شعره الطويل يتماوج.
“يمكننا فعل أي شيء نضعه في أذهاننا.”
كانت لويس قد نهشّت في حيوات لا حصر لها، وانتهكت كل نوع من الأرواح في بحث عن حياة لنفسها. لأنها اعتقدت أن لديها الحق، الامتياز الفريد لفعل ذلك. لذا تمتعت أيضًا بنفسها بروح ناتسكي سوبارو – ونتيجة لذلك، تحطمت ■■■■■■■ الساذجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدثت العديد من الأشياء الحزينة والمؤلمة هناك.
للقيام بذلك، كانت لويس أرنب ستأكل ناتسكي سوبارو من الداخل، وبمجرد أن تنتهي، ستلتهمه بالكامل من الخارج وتكتسب ناتسكي سوبارو لنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“—■■■■■■■ على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن أود لاغنا كان يكره الذكريات قبل تلك النقطة، أو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد غير المرئية في ذكرياته، على الرغم من أنها كانت متدهورة بشكل كبير عن شكلها الأصلي، كانت بلا شك القوة التي استخدمها بيتلجوس. هذا يعني أن ناتسكي سوبارو كان دليلًا حيًا على أنه كان ممكنًا أن تُضَاف عناصر الساحرة. للحصول على قدرات متعددة.
حتى النهاية، قال الوعاء شيئًا، رافضًا الاستسلام بسهولة.
“آسف، آنسة. مللنا من رؤية ذلك… ربما مبالغة، لكننا شاهدنا هذا بالفعل. نحن عبقري، كما ترين، لذا بمجرد أن نشاهد هجومًا، لن يصيبنا أبدًا!”
تجاهلت ذلك ولعقت كل بقايا متصلة بروحه، وورثت ذكرياته بالكامل.
بالطبع، نسختها الأخرى لم تفهم لماذا يتم رفضها، و…
اندفعت النسخة المنقسمة للأمام لتسرق الذكريات التي جعلت لويس هي لويس.
توافقت مع القشرة الفارغة الخالية من الذكريات واستعدت لسرقة ذكريات شخص قد أكلته من قبل – بحثًا عن التجربة الأعظم، النهائية.
لم يكن الأمر كما لو لم يكن لديها فرصة للفهم. لقد عاشت كل نوع من المشاعر من خلال ذكريات الآخرين، لذا كانت لديها الكثير من الفرص لتطوير إحساس بالصواب والخطأ. لكن ما استوعبته كان مجرد الدافع القبيح لإشباع رغباتها المظلمة . ربما كان لديها معلمين سيئين. إخوتها الأكبر سناً كانوا نماذج (قدوة) سيئة، بالتأكيد. لكن كان خيارها عدم استغلال الفرصة لسلوك طريق أفضل في الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظرت لويس بفارغ الصبر وصول الطبق الرئيسي النهائي الذي سيمنحها السعادة…
بنقر على صدغها بإصبعها، التهمت لويس الذكريات إلى العظم.
واقفًا أمام الفتاة التي تبكي من الرعب بعد تجربة قدرته على العودة بالموت، نظر ناتسكي سوبارو إلى راحة يده.
…..
حك سوبارو خده، وهو يراقبها ترتجف بشكل درامي .
كانت محاصرة في جنون الموت المتكرر مرارًا وتكرارًا.
“إذن، هل رأيت ما أردت رؤيته، لويس أرنب؟”
لقد كانت الحقيقة أن خطتهم قد تمت بسلاسة. لقد خاضت لويس تجربة العودة بالموت داخل سوبارو، واستخدمت حيلها لإقناع سوبارو بأن ناتسكي سوبارو هو شخص مختلف. وفي هذه الأثناء، بقيت النسخة المنقسمة من لويس في ممرات الذاكرة، جاهزة لأكل سوبارو عندما يصبح كيانًا منفصلًا عن ناتسكي سوبارو، لتأخذ سلطته لنفسها. كانوا على بعد خطوة واحدة من النجاح.
“هاه؟”
بدأت رؤيته تتلاشى باللون الأبيض، وأفكاره أصبحت بعيدة. ممرات الذاكرة تفككت…
“لقد قلتِ قبل أن بإمكانك فعل أي شيء تنوين عليه. إذن…”
فتحت لويس عينيها على مصراعيها عندما أدركت فجأة أنها تُخاطب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشخاص الذين سُرقت ذكرياتهم وأسماؤهم يمكن إعادتهم… يمكن إعادة ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت مرارًا وتكرارًا، أكدت مكان استيقاظها. عالم أبيض، أرضية بيضاء، وسماء بيضاء. واقفة في ذلك الفضاء الأبيض النقي، لمست لويس وجهها في ذهول.
كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ”
ربتت على وجهها بالكامل لتؤكده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—ماذا فعلتِ بي للتو، لويس أرنب؟”
كانت قادرة على اختيار حياتها—وجعل كل اختيار صحيح.
لم يكن هناك مرآة هنا، لذا لم تستطع القول بالتأكيد، لكن لم يكن هناك شك في ذلك الشعور. كان وجهها الخاص. لم يكن هذا مكانًا يمكن العثور فيه على أي نوع من الترفيه، والأشياء الوحيدة التي يمكنها لمسها حقًا كانت وجهها وجسدها. استغرق الأمر لحظة واحدة فقط لتأكيد شكل وجهها.
كان يجب أن تقول شيئًا، لكن بالنسبة للحظة وجيزة، أصبح ذهنها فارغًا. تزاحمت الكثير من المشاعر بداخلها عندما رأته.
كان هذا، بلا شك، جسد لويس.
في حالة من الذهول، تفحصت نفسها ببطء. حوالي الوقت الذي انتهت فيه، جاء ذلك السؤال مرة أخرى.
لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت.
“هل رأيت ما أردت رؤيته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى الأعلى، ورأت لويس الفتى البائس ذو الشعر الأسود القصير، والجذع الطويل والساقين القصيرتين، والعيون المهددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أساس هذا الافتراض قد انهار.
“كيف…؟”
كان اسمه ناتسكي سوبارو، وحتى لحظات مضت، كانت لويس هي أيضًا…
نريد أن نكون سعداء.
“…آه.”
كان ذلك لأنّها تصادمت مع مجموعة من الأساقفة في بريستيلا. بعض تلك المعارك حُسمت للأبد بينما كانت بعضها في بدايتها فقط. بإيجاز، كان هناك الكثير من الأمور الجدية المعنية.
كان اسمه ناتسكي سوبارو، وحتى لحظات مضت، كانت لويس هي أيضًا…
وكان هو حامل قدرة العودة بالموت، مما يجعله كائنًا كابوسيًا يتجاوز الخيال.
لاااااااااااااا
إزالة وجود سوبارو، محوه من هذا العالم. لم يكن لديه أي وسيلة للوقوف على الأرض. لم يكن هناك شيء للتمسك به سوى إحساس غامض بالأرض ليقف عليها. كان يتم إزالة روحه عن هذا المجال الأبيض.
“لاااااااااااااااااا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أروع حياة كانت حياة حسب التخطيط. حياة حيث تتحقق كل الأماني، الأهداف، والأحلام.
صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن أود لاغنا كان يكره الذكريات قبل تلك النقطة، أو…
صرخت بكل قوتها، رفعت صوتها بكل كيانها.
بتعبير من الحب و السلام على شفتيه، رفع سوبارو رأسه. نظر إلى لويس التي كانت لا تزال تحتضن رأسها وترتجف.
إذا لم تفعل ذلك، كانت سيسحقها – الخوف، الرعب، اليأس.
“ليس لأننا أردنا ذلك بشكل خاص، مع ذلك”، تمتمت لويس لنفسها في المكان الأبيض الفارغ الذي عاشت فيه منذ ولادتها.
كانت محاصرة في جنون الموت المتكرر مرارًا وتكرارًا.
” ”
“لااا! لا نريد أن نموت! لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا! لاااا!!!”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ممسكة برأسها، سقطت على الأرض وتوسلت بيأس.
” ”
لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت.
بمجرد أن تحولت إلى ذلك الكائن، اختبرت لويس الموت أخيرًا. تذوقت طعمه. بالسماح لنفسها بأن تُؤخذ إلى روح يمكنها العودة من الموت، كانت قادرة على تجربة قدرة يمكنها حتى أن تتحدى تدفق الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاذبة! لم نكن نتوقع منكِ أن تخونينا! كما هو متوقع منا! صحيح. صحيح. نعم. نفهم، نحن!”
التحفيز الجديد الطازج الذي كانت ترغب فيه بشدة… كانت تريد أن تعرف ما هو طعم الموت.
” ”
“غريب. غريب، غريب، غريب، أليس كذلك؟ إنها غريبة. هذا صحيح، إنها غريبة. غريبة جدًا. نقول إنها غريبة جدًا!!!”
حتى لو لم يكن رائعًا كما توقعت، استخدام سلطة العودة بالموت، الحق في عيش حياة مع إعادة المحاولات، كان أكثر من كافٍ كجائزة تعزية.
“غريب. غريب، غريب، غريب، أليس كذلك؟ إنها غريبة. هذا صحيح، إنها غريبة. غريبة جدًا. نقول إنها غريبة جدًا!!!”
شاولا كانت ترغب في استمرار سعادتها، حتى بعد تحريرها من انتظارها الذي استمر أربعمائة عام.
كان هذا ما فكرت به – حتى اختبرت الموت بنفسها.
جمع تجربة الموت المتكرر، وحفرها جميعها في روح ينبغي أن تكون قد عاشت تجربة واحدة فقط، كان ناتسكي سوبارو مليئا بالرواسب.
“هذا… هذا لا يطاق! ذلك العذاب! تلك الخسارة! لا يوجد سبيل يمكننا تحمله! إنه مستحيل! لا نريد! لااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك وسيلة سهلة للموت. لم يكن هناك حلاوة في الموت.
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتمنى أبدًا موتها الخاص.
تلك كانت تجاربها عبر أكثر من عشرين دورة مثل ناتسكي سوبارو.
“يمكننا فقط أن نصبح أنت، إذا التهمناك بسلطة الشراهة… يمكننا الاندماج معك، عنصر الساحرة وكل شيء.”
“لا يمكن لأي إنسان تحمل ذلك! وحش! أنت وحش!” لا يستطيع أحد. كان ذلك مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لويس قد نهشّت في حيوات لا حصر لها، وانتهكت كل نوع من الأرواح في بحث عن حياة لنفسها. لأنها اعتقدت أن لديها الحق، الامتياز الفريد لفعل ذلك. لذا تمتعت أيضًا بنفسها بروح ناتسكي سوبارو – ونتيجة لذلك، تحطمت ■■■■■■■ الساذجة.
حتى لو لم يكن رائعًا كما توقعت، استخدام سلطة العودة بالموت، الحق في عيش حياة مع إعادة المحاولات، كان أكثر من كافٍ كجائزة تعزية.
لأن…
ولم يكن هناك ما يضمن ما قد يفعله الغريب. غريب لن يحمي لويس. غريب قد يقتلها. ولم تكن تريد أن تموت.
“هاه…؟”
“قلب الإنسان لا يمكنه تحمل موته الخاص!”
“لا! أنتِ مخطئة! هذا ليس صحيحًا! هذا ليس صحيحًا على الإطلاق!!!”
نريد أن نكون سعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
ناداها الفتى الذي كان يندفع نحوها باسمها.
في تلك اللحظة بالذات، عبرت كلمات ذلك الشيء التي قالها سابقًا في ذهنها. لم تستطع نسيان ما عاشته؛ لم تستطع محو الطريق الذي سلكته. كان ذلك هو تاريخ لويس أرنب الذي وُلد بداخلها.
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد… أن نكون سعداء.
إذا سرقتها منه…
كنا نريد أن نكون سعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك هو ما كانت لويس أرنب تتصوره دائمًا، وما تمنته طوال هذا الوقت.
الجانب المشرق الوحيد هو أنها لم تفتقر إلى الوجبات بفضل بقايا طعام إخوتها. الأطباق التي أحضروها لها كانت مليئة بالشخصية الفردية . لاي، الذواق، أحب حياة مليئة بأغنى التوابل، سواء كانت جيدة أو سيئة. روي، الذي أكل أي فضلات وجدها، فضّل الكمية فوق كل شيء، كان يحلم بملء معدته بأي نكهات غريبة يمكنه العثور عليها. لويس تتناول الوجبات التي أحضرها لها إخوتها بينما تطور أفكارها.
لقد كانت لديها الحق في استخدام قوتها لسحق أي شيء وكل شيء من أجل تحقيق الحياة المثالية لنفسها. لأنها كانت تعتقد ذلك بدون أي شكوك أخلاقية، هكذا عاشت حتى هذا اليوم.
“…يمكننا أن نعيش حياتنا نحن!”
كان هناك طريقة. سلطة الشراهة، الكسوف، جعلت ذلك ممكنًا. قوة الشراهة سرقت أسماء الناس وذكرياتهم. الكسوف كان قوة استخدمت تلك المسروقات لإعادة تنظيم الشخص—وبذلك، يمكن للويس أرنب أن تبدأ حياتها.
لكن أساس هذا الافتراض قد انهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشاهدة عينيه تتسعان بصدمة، لفت لويس أذرعها حول شخص بنفس وجهها – حول لويس.
لقد كانت تريد أن تكون سعيدة. لكن الآن أصبحت رغبتها مختلفة. “لا نريد أن نموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا نريد أن نموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متطفل في ممرات الذاكرة، في أرضها. كان ذلك مفاجئًا بما فيه الكفاية، لكن ما أشعل صدرها كان ألم الذكريات التي أكلتها.
لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت.
كان ذلك هو المركز البارز للذكريات التي تجذرت فيها.
لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت.
نريد أن نكون سعداء.
“قلت لكِ عندما حاولتِ أكلي.”
منحنية وممسكة برأسها، حاولت لويس حماية نفسها بيأس.
“لكن إذا وضعنا عقلنا في ذلك، يمكننا فعل أي شيء.”
وقف شخص فوقها، ونفس الصوت السابق وصل إلى أذنيها. لم ترد سماعه. كانت خائفة من سماعه. لكن كان مرعبًا التفكير فيما قد يحدث لها إذا لم تستمع.
رغم أنها كانت الوحيدة التي تفهم ذلك الشيء حقًا. رغم أننا نحن الذين نفهم.
لذلك، خائفة من الموت، اضطرت لويس للاستماع بينما الصوت يستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما حذرتك… ستندمين بالتأكيد.”
في عالم أبيض، تتجول عبر ذكريات لا تُحصى، تلك كانت رغبتها الوحيدة.
………
لم يكن هناك وسيلة سهلة للموت. لم يكن هناك حلاوة في الموت.
واقفًا أمام الفتاة التي تبكي من الرعب بعد تجربة قدرته على العودة بالموت، نظر ناتسكي سوبارو إلى راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس لأن مناداته بالوحش جرحته. كان يفهم لماذا قد يرغب شخص في مناداته بالمجنون، قائلاً إن أي شخص عادي لا يمكنه تحمل ذلك. كان يعلم بنفسه أن تجربة هذا القدر من الموت لم يكن عاديًا. كان فقط يطحن أسنانه ويتحمل ذلك لأجل الأشخاص الأكثر أهمية له.
ضربت قبضتها على راحة يدها، ورحبت لويس بهذا الاكتشاف. في مكان ما على طول الطريق، كانت قد خلطت بين أهدافها ووسائلها. كان ذلك خطأ فادحًا.
“…نعم، أنا حقًا رائع، ناتسكي سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت الفتاة صغيرة بما يكفي لتكون طفلة. مشاهدة فتاة مثل تلك ترتجف في رعب، تحاول بشكل يائس رفض العالم من حولها، جعلت شيئًا ينتفخ في قلبه. الطريقة التي كانت تثير بها غرائز الحماية عند الناس بشكل طبيعي كانت فعالة كما كانت خبيثة.
قبض يده، مدح سوبارو نفسه، من أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك أوقات عندما كان يمدح نفسه بشكل طائش لا يتطابق حقًا مع الواقع. وقد فعل ذلك من قبل كنوع من العزاء أو لرفع معنوياته.
إذا سرقتها منه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن…
لكن المديح الذي قدمه هذه المرة كان مختلفًا.
لم يكن هناك سوى الخوف من سوبارو في عينيها الواسعتين.
نتيجة لذلك، بدأ جسد سوبارو يتأرجح.
ذكريات معينة لناتسكي سوبارو بدت بأنها بعيدة جدًا، لكن بعدما رصدها بشكل موضوعي، أثنى سوبارو على نفسه بشأن المسار الذي سلكه حتى هذا اليوم.
“إنه أمر غريب. اتضح أنني حقًا شيء مميز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سوبارو مطلبه بينما كانت لويس تتراجع في رعب.
وكان يمكنه أن يقول نفس الشيء عن ناتسكي سوبارو الذي فقد ذكرياته وعاد إلى الحالة الأصلية التي كان فيها عندما وصل لأول مرة إلى هذا العالم الجديد، فقط ليصل إلى هذا الحد من خلال قراءة كتب الموتى.
” ”
بدءًا من صفحة بيضاء كاملة في عالم جديد، اختبر قدرًا من الموت كما اختبره سوبارو في عام، وتمكن أخيرًا من الالتقاء بسوبارو هنا…
“ميلي وشاولا… سأعتني بهما.”
كان يجب أن تقول شيئًا، لكن بالنسبة للحظة وجيزة، أصبح ذهنها فارغًا. تزاحمت الكثير من المشاعر بداخلها عندما رأته.
كان مستقبل ميلي مظلماً ومعرضًا للخطر لأن القتل أصبح عادةً لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إليه، شعرت لويس بمشاعر محبة تكبر بداخلها، رغبة في شيء بعيد عن جاذبية قدرته. كانت مقلقة، لذا تخلت عن الذكريات التي سببت ذلك الشعور. فصلتها عن روحها، وتركتها جانبًا كما لو لم تعد ضرورية. لا، ليس كما لو. هي حقًا لم تعد ضرورية.
شاولا كانت ترغب في استمرار سعادتها، حتى بعد تحريرها من انتظارها الذي استمر أربعمائة عام.
“رام وجوليوس يدفعان أنفسهما. وإذا كان الاثنان يقومان بذلك، إذن…”
“آه، نريد أن نكون سعداء.”
” اييب.”
كانت رام تعرف دائمًا أفضل اختيار ومارست مستوى من الحذر جعلها أكثر موثوقية من أي شخص.
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
كان جوليوس قد فقد ركيزته لكنه لا يزال متمسكًا بقناعته واستمر في أرجحة سيفه.
حك سوبارو خده، وهو يراقبها ترتجف بشكل درامي .
“بياتريس وإيكيدنا أيضًا – التفكير في أنني سأسبب المشاكل من البداية حتى النهاية. ياللهول، ما أنا…؟”
“لا نريد أن نموت! لا نريد أن نموت!!!”
لم يُظهر أي رحمة للفتاة التي كانت عالقة في اليأس المدمر للروح بعد تجربة العودة بالموت مرات عديدة.
دعمته بياتريس بتفانٍ ولاحظت حدود قلبه قبل أي شخص آخر.
لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت. لا نريد أن نموت.
كانت إيكيدنا الأكثر تشككًا في سوبارو بدون ذكرياته لكنها غفرت له في النهاية.
“—؟ ما الأمر، نحن؟ لماذا ذلك التعبير؟ أين السيد؟ وجودنا هنا يعني أنه دخل إلى كتاب الموتى مرة أخرى، أليس كذلك؟”
وأنت، الشخص الذي سأظل دائمًا مرتبطًا به، بغض النظر عن عدد المرات التي يجب أن أكرر فيها الأمور، وحتى إذا فقدت ذاكرتي. هذا فقط ما أريده. هذا ما يجب أن يكون. لا أستطيع تخيله بأي طريقة أخرى.
هذا هو القدر…
“آه، نريد أن نكون سعداء.”
رغم أنها كانت الوحيدة التي تفهم ذلك الشيء حقًا. رغم أننا نحن الذين نفهم.
“إ م ت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…إذا فعلنا… ماذا؟” قاطعت لويس.
بتعبير من الحب و السلام على شفتيه، رفع سوبارو رأسه. نظر إلى لويس التي كانت لا تزال تحتضن رأسها وترتجف.
كان مستقبل ميلي مظلماً ومعرضًا للخطر لأن القتل أصبح عادةً لها.
“مرحبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبض يده، مدح سوبارو نفسه، من أعماق قلبه.
“آه!”
“…تمالكي نفسك بالفعل.”
إذا لم تفعل ذلك، كانت سيسحقها – الخوف، الرعب، اليأس.
إذا كان ناتسكي سوبارو مذهلًا، فإنه كان كذلك لأن الخجل والندم جعله كذلك.
حك سوبارو خده، وهو يراقبها ترتجف بشكل درامي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ ما، ما، ما الذي يجري؟ بأي حق ومن إذن؟!”
بدت الفتاة صغيرة بما يكفي لتكون طفلة. مشاهدة فتاة مثل تلك ترتجف في رعب، تحاول بشكل يائس رفض العالم من حولها، جعلت شيئًا ينتفخ في قلبه. الطريقة التي كانت تثير بها غرائز الحماية عند الناس بشكل طبيعي كانت فعالة كما كانت خبيثة.
“…إذا فعلنا… ماذا؟” قاطعت لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كانت حتى تقطير نقي وطبيعي لتلك المشاعر التي اضطرت إلى تطويرها، حيث أن لويس أرنب، بمعرفتها القليلة جدًا عن العالم، كانت مثل طفل حديث الولادة، بطريقة ما.
…..
ومع ذلك…
في اللحظة التي قالتها، أمسكت جيدًا بالشيء الذي تشكل في راحتي يديها وأطلقت ضربة قوية. ظهر سيف طويل مصنوع من الجليد، وكان أكثر حدة من أي نصل عادي .
لقد كانت تريد أن تكون سعيدة. لكن الآن أصبحت رغبتها مختلفة. “لا نريد أن نموت.”
“هذه هي خسارتك، لويس أرنب.”
لقد كانت تريد أن تكون سعيدة. لكن الآن أصبحت رغبتها مختلفة. “لا نريد أن نموت.”
لم يغفر ناتسكي سوبارو للويس أرنب، حتى عندما بكت مثل الطفل. توسعت عينا لويس ببطء عند إعلانه القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاااااااااااااااااا”
شاهد الخوف يملأ عينيها مثل الحبر الذي انسكب على صفحة بيضاء، لكن قلبه كان هادئًا، مثل بحر هادئ.
“لا نتذكر أبدًا قتلَك، رغم أن لديك ذاكرة لقتلك في إحدى الذكريات التي أكلناها!”
لم يكن هذا مشكلة يمكن التغاضي عنها فقط لأنها لم تكن تعرف طرق العالم. لويس وإخوتها ارتكبوا عددًا لا يحصى من الخطايا اللاإنسانية، الشيطانية التي لا يمكن أن تُغفر.
“لا بأس، إيميليا-تان.”
لم يكن الأمر كما لو لم يكن لديها فرصة للفهم. لقد عاشت كل نوع من المشاعر من خلال ذكريات الآخرين، لذا كانت لديها الكثير من الفرص لتطوير إحساس بالصواب والخطأ. لكن ما استوعبته كان مجرد الدافع القبيح لإشباع رغباتها المظلمة . ربما كان لديها معلمين سيئين. إخوتها الأكبر سناً كانوا نماذج (قدوة) سيئة، بالتأكيد. لكن كان خيارها عدم استغلال الفرصة لسلوك طريق أفضل في الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيعني الموت. سيعني العالم الذي رآه ذلك الشيء.
“إذا كنتِ قد شهدتِ جزءًا مني، فمن المحتمل أنكِ تعرفين. لكنكم أيها لأساقفة، ألقابكم هي نفس الخطايا السبع المميتة. بالتأكيد هو النوع من العبارات التي تجعل قلب المغرم بالكتب ينبض بالإثارة، لكن هناك أيضًا الفضائل السبع السماوية.”
كنا نريد أن نكون سعداء.
كانت الخطايا السبع المميتة هي الفخر، الغضب، الحسد، الكسل، الجشع ، الشراهة، والشهوة.
كان وحشًا من الاحتمالات. الاحتمالات اللامتناهية لمخلوق قبل أن يولد. مخلوق مقدر له أن يعيش الحياة المطلقة قبل فترة طويلة.
الفضائل السبع السماوية كانت الحكمة، الشجاعة ، العدل، الأمل، ضبط النفس، الإيمان، والإحسان.
“إنه أمر غريب. اتضح أنني حقًا شيء مميز.”
إذا كانت الخطايا السبع نوعًا من الكارما التي لا مفر منها، فإن الفضائل السبع كانت وعدًا يجب ألا يُنسى أبدًا. كانت تذكير بأن الناس الذين يعيشون في الخطيئة يمكنهم أن يعيشوا من أجل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلمات لويس التي دارت ببطء تداخلت.
باحترام بعضهم البعض، يمكن للناس أن يعيشوا جنبًا إلى جنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المديح الذي قدمه هذه المرة كان مختلفًا.
“…إذا فعلنا… ماذا؟” قاطعت لويس.
“ولكنكم… جميعكم انتهكتم ذلك.”
ذلك لم يكن ما أرادته. كانت تبحث عن الحياة المطلقة. لويس أرنب كانت جائعة للحياة المطلقة. كان هذا ما كانت تسعى إليه. فعندما علمت بشأن ناتسكي سوبارو، كانت سعيدة جدًا.
يجب أن تكون قوة الشراهة قد استهلكت كل ذكريات الهدف من لحظة ولادتهم. ومع ذلك، لم تستطع سرقة إلا أكثر بقليل من سنة واحدة من الذكريات من ذلك الشيء.
لهذا السبب كانت الأساقفة لا يمكن مسامحتهم. لماذا كانت لويس أرنب لا يمكن مسامحتها.
“لويس ارنب، لقد خسرتِ. اعترفي بذلك واتركي كل شيء يمضي.”
لويس لم تكن تريد أن تكون وضيعة. أرادت أن تكون مباركة. لم ترد أن ينظر إليها بازدراء.
قال سوبارو مطلبه بينما كانت لويس تتراجع في رعب.
إذا كانت تستطيع التخلص منه، لفعلت. لكنها لم تستطع فعل ذلك. لأنهم لم يكونوا سوى ذكريات لويس أرنب نفسها. لم تستطع محو ذكرياتها الخاصة. لم تستطع سرقتها. لم تستطع حبسها.
لم يُظهر أي رحمة للفتاة التي كانت عالقة في اليأس المدمر للروح بعد تجربة العودة بالموت مرات عديدة.
تلك كانت رغبة لويس أرنب الحقيقية الواحدة – ربما الرغبة الحقيقية لأي شخص .
“لقد قلتِ قبل أن بإمكانك فعل أي شيء تنوين عليه. إذن…”
ربما كانت حتى تقطير نقي وطبيعي لتلك المشاعر التي اضطرت إلى تطويرها، حيث أن لويس أرنب، بمعرفتها القليلة جدًا عن العالم، كانت مثل طفل حديث الولادة، بطريقة ما.
تمكنت من تقسيم نفسها بالكامل إلى جزأين، مدمجة كل شيء من كبريائها وكرامتها إلى عنصر الساحرة الخاص بها. إذا كانت تستطيع فعل ذلك، فلا يوجد سبب يجعل محو تأثير قوتها مستحيلاً. إذا كانت تستطيع فعل ذلك، إذا تمكنت على الأقل من تحقيق هذا القدر، إذن…
متطفل في ممرات الذاكرة، في أرضها. كان ذلك مفاجئًا بما فيه الكفاية، لكن ما أشعل صدرها كان ألم الذكريات التي أكلتها.
الأشخاص الذين سُرقت ذكرياتهم وأسماؤهم يمكن إعادتهم… يمكن إعادة ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أطلقي سراح كل من التهمتهم”، قال بقوة. “إذا فعلتِ…”
تحدثت وكأنها متفوقة، رغم أنها لم تعرف شيئًا عن ذلك الشيء.
لكن لويس أرنب، التي تغرق في الرعب أمام عينيه، لم يكن لديها أي دعم مثل ذلك.
“…إذا فعلنا… ماذا؟” قاطعت لويس.
واقفًا أمام الفتاة التي تبكي من الرعب بعد تجربة قدرته على العودة بالموت، نظر ناتسكي سوبارو إلى راحة يده.
منحنية على الأرض البيضاء، كانت لويس تحتضن ركبتيها. بشعرها الأشقر الطويل المنتشر حولها على الأرض، نظرت إلى سوبارو من خلف شعرها. كانت عيناها مليئتين بالخوف الذي لا يمكن إنكاره.
شاهد الخوف يملأ عينيها مثل الحبر الذي انسكب على صفحة بيضاء، لكن قلبه كان هادئًا، مثل بحر هادئ.
“…حرري كل من أكلتهم. حتى لو كانوا ميتين، إعادة أسمائهم ستعيد لهم بعض الكرامة. وأي شخص لا يزال على قيد الحياة يمكنه أن يجتمع مع عائلته. إذا فعلتِ ذلك، سأ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، أطلقت نحو مئة وتد جليدي.
نريد أن نكون سعداء.
“تتركنا نذهب؟ لا يمكن! بالطبع لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، يبدو أنك مسرور بتناول الطعام، أخي المحبوب.”
“ماذا؟”
كان سوبارو هو الشخص الوحيد هنا الذي يمكنه فهم رعبها، لكنه كان أيضًا مصدره. لذا لم يكن هناك مهرب لها.
للقيام بذلك، كانت لويس أرنب ستأكل ناتسكي سوبارو من الداخل، وبمجرد أن تنتهي، ستلتهمه بالكامل من الخارج وتكتسب ناتسكي سوبارو لنفسها.
“لا يمكن أن تتركنا نذهب! أنت تدمر أعداءك! تمامًا وكليًا! تلعب اللعبة المثالية حتى النهاية! لأنك تستطيع! لهذا السبب لا يمكن أن لا تفعل! لا يوجد سبب لعدم القيام بذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لأن مناداته بالوحش جرحته. كان يفهم لماذا قد يرغب شخص في مناداته بالمجنون، قائلاً إن أي شخص عادي لا يمكنه تحمل ذلك. كان يعلم بنفسه أن تجربة هذا القدر من الموت لم يكن عاديًا. كان فقط يطحن أسنانه ويتحمل ذلك لأجل الأشخاص الأكثر أهمية له.
انفجرت لويس بمشاعر متدفقة، قائلة ما بدا وكأنه مزحة تقريبًا.
“إعادة ما أكلناه؟ أبدًا! هذا هو شريان حياتنا! بدون ذلك، يمكنك قتلنا! لقد قلبت الأمور! لكي لا نموت، لا يمكننا أبدًا إعادته… لا نستطيع!”
كان انفجار لويس نوبة حقيقية. كان وجهها فوضى، وكان من المستحيل معرفة ما إذا كانت تضحك، تغضب، أو تحزن. وكل ذلك كان مغمورًا بالخوف.
“آه، يبدو أنك مسرور بتناول الطعام، أخي المحبوب.”
قال سوبارو مطلبه بينما كانت لويس تتراجع في رعب.
كل شيء يتدفق من شفتيها كان مرتبطًا مباشرة بخوفها.
سواء حاولت إدخال الفرح أو الغضب أو الحزن كان غير ذي صلة. إذا كانت النتيجة دائمًا ستكون الخوف، فما الذي يمكن أن يكون هناك ليكون سعيدًا أو غاضبًا أو حزينًا بشأنه؟
كانت إيميليا قد بدأت للتو تدريباتها معه، لكن تحريك جسدها كان من نقاط قوتها. بتحريك السيف كامتداد لنفسها، أغلقت طريق هروب خصمها وحاولت توجيه ضربة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد غير المرئية في ذكرياته، على الرغم من أنها كانت متدهورة بشكل كبير عن شكلها الأصلي، كانت بلا شك القوة التي استخدمها بيتلجوس. هذا يعني أن ناتسكي سوبارو كان دليلًا حيًا على أنه كان ممكنًا أن تُضَاف عناصر الساحرة. للحصول على قدرات متعددة.
فهم سوبارو جيدًا رفض لويس العميق الجذور. كانت تلعن العالم كله، مضروبة بدوامة من الشك والريبة حتى شعرت أنه من المستحيل التحرك.
“…آه.”
كان وحشًا من الاحتمالات. الاحتمالات اللامتناهية لمخلوق قبل أن يولد. مخلوق مقدر له أن يعيش الحياة المطلقة قبل فترة طويلة.
كان ذلك جحيمًا عاشه ناتسكي سوبارو أيضًا.
“إذن سأفعله عشر آلاف مرة! لن أسمح لك بالوصول إلى الآخرين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد غير المرئية في ذكرياته، على الرغم من أنها كانت متدهورة بشكل كبير عن شكلها الأصلي، كانت بلا شك القوة التي استخدمها بيتلجوس. هذا يعني أن ناتسكي سوبارو كان دليلًا حيًا على أنه كان ممكنًا أن تُضَاف عناصر الساحرة. للحصول على قدرات متعددة.
ما أخرجه من ذلك الجحيم هو أن يكون هناك شخص يمسك بيده، لأن ذلك الدفء لم يسمح له بالهرب.
بالطبع، لويس الأصلية كانت تعرف ذلك أيضًا، ولم تكن بحاجة لإخبارها. كان ذلك عندما اتصل سوبارو بممرات الذاكرة من خلال كتاب الموتى لريد أستريا، محاولاً البحث عن طريقة للتعنصر مع ذلك السيف المستبد. كان هناك حيث تواصلت النسخة المنقسمة من لويس مع الوحش الذي نسي كل شيء وحاولت حظها بتناوله – بما في ذلك لويس التي كانت مخفية كعنصر الساحرة.
كانت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أنقذت حياته وقلبه عندما وصل لأول مرة إلى هذا العالم المختلف.
“الوحوش الثلاثة العظيمة. تلك الوحوش صنعت من قبل مالك عنصر الساحرة السابق منذ زمن طويل. يمكننا فعل شيء مشابه. لم نفعل ذلك فقط لأنه لم يكن هناك سبب كبير…”
كانت الفتاة ذات الشعر الأزرق التي عنصرته بلطف عندما حاول التخلي عن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانتا السبب في أن ناتسكي سوبارو لم يبقى محاصرًا في ذلك الجحيم.
فجأة، دوي صوت في ممرات الذاكرة حيث كان يجب أن تكون لويس وحيدة. استدارت لويس في صدمة، ولكن سرعان ما تلاشت دهشتها.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك حيوات لا حصر لها في هذا العالم، لكن كان هناك فرق لا يمكن تجاوزه في مقدار الحظ المطلق، وكان يتم تحديده بالصدفة العشوائية للولادة.
لكن لويس أرنب، التي تغرق في الرعب أمام عينيه، لم يكن لديها أي دعم مثل ذلك.
في حالة من الذهول، تفحصت نفسها ببطء. حوالي الوقت الذي انتهت فيه، جاء ذلك السؤال مرة أخرى.
كان تعبيرًا مبتذلاً، لكن لا أحد يستطيع العيش وحده. لذا لإنقاذ الفتاة المحاصرة بالخوف، كان يجب على شخص ما أن يمد يده.
اتسعت عينا النسخة المنقسمة من لويس في حيرة عند رؤية لويس تدفعها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا مثلما مد شخص يده لسوبارو من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قالت ذلك في حرارة اللحظة، لكنها فقط يجب أن تفعله.
قائلة ذلك، قرصت لويس خدها وسحبته بعنف.
لكن…
كلمات لويس التي دارت ببطء تداخلت.
لكن لويس لم تكن تعرف كيف تفعل ذلك. لم تفكر أبدًا في سرقة سلطة أسقف آخر. فكرة حتى لمسهم كانت مقززة.
“أنا لن أنقذكِ.”
” ”
ذلك الشخص لم يكن سوبارو.
حتى لو لم يكن رائعًا كما توقعت، استخدام سلطة العودة بالموت، الحق في عيش حياة مع إعادة المحاولات، كان أكثر من كافٍ كجائزة تعزية.
الأسقف ارتكبت خطيئة لا تغتفر. كان ذلك حكم ناتسكي سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سوبارو مطلبه بينما كانت لويس تتراجع في رعب.
“لن أنقذكِ. ولن أشعر بالسوء بسببه، أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن أود لاغنا كان يكره الذكريات قبل تلك النقطة، أو…
” اييب.”
////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك سوى الخوف من سوبارو في عينيها الواسعتين.
نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
“دعينا نتذوقه أيضًا!!!”
كان سوبارو هو الشخص الوحيد هنا الذي يمكنه فهم رعبها، لكنه كان أيضًا مصدره. لذا لم يكن هناك مهرب لها.
عندما بلغ خوفها ذروته، رفضت لويس كل جزء من كيانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه… إنه أكثر من اللازم!!”
“يمكننا العيش بأفضل حياة!”
هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما فكرت به – حتى اختبرت الموت بنفسها.
ببطء، بدأت رؤية سوبارو تتشوه، وظهر تغيير في ممرات الزمن. كما لو أن العالم اكتشف وجود جسم غريب وكان يتلوى للتخلص منه.
احتضنت جسدها، غير قادرة على فعل شيء أكثر مما فعلت عندما واجهت ذلك الكائن.
نتيجة لذلك، بدأ جسد سوبارو يتأرجح.
“آه، يبدو أنك مسرور بتناول الطعام، أخي المحبوب.”
“لا نريد أن نكون في نفس المكان معك لثانية أطول! لا يمكننا تحمل ذلك جسديًا! جوهرنا لا يمكن أن يتحمل ذلك! قدرنا لا يمكن أن يتحمل ذلك! لذا اختفِ! عزيزي الأخ والأخ المحبوب سيأكلونك! أي واحد منهما يريدك! نحن خارج الأمر!”
بمجرد أن تحولت إلى ذلك الكائن، اختبرت لويس الموت أخيرًا. تذوقت طعمه. بالسماح لنفسها بأن تُؤخذ إلى روح يمكنها العودة من الموت، كانت قادرة على تجربة قدرة يمكنها حتى أن تتحدى تدفق الزمن.
إذا كانت الخطايا السبع نوعًا من الكارما التي لا مفر منها، فإن الفضائل السبع كانت وعدًا يجب ألا يُنسى أبدًا. كانت تذكير بأن الناس الذين يعيشون في الخطيئة يمكنهم أن يعيشوا من أجل الآخرين.
قرارها، رغم كونه محبطًا، كان أفضل خيار متاح لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—أريده.”
“ما هذا؟ ما كل هذا؟ الذكريات ليست أوهام! شوائب الروح ليست أشياء يمكن للمرء تغييرها حسب الإرادة! إذن! هذا هو العالم الذي رأيته، يا سيدي! هذه هي قصتك… قصة تخصك بالكامل!”
إزالة وجود سوبارو، محوه من هذا العالم. لم يكن لديه أي وسيلة للوقوف على الأرض. لم يكن هناك شيء للتمسك به سوى إحساس غامض بالأرض ليقف عليها. كان يتم إزالة روحه عن هذا المجال الأبيض.
“…إذا فعلنا… ماذا؟” قاطعت لويس.
—لويس أرنب كانت تبحث عن أروع حياة.
“إذا كنت لا تحبني… يمكنك تصفيتها بنفسك…”
تلك الذكريات كانت مجرد وجبة خفيفة تسمح لها بالاستمرار حتى تحقق الحياة المطلقة. لكن لويس أرنب أخيرًا وجدت وجبتها الكاملة.
“لن نأخذ الطعم! لا يمكنك دفعنا لمحاولة قتلك! أنت فقط تريد العودة من خلال الموت والتعنصر معنا! لن نسمح لك! سيقوم إخوتنا بابتلاعك! هذا هو كيف سننتصر!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر إلى الجميع، خطرت لها فكرة أخرى – لماذا هم جميعًا سيئون للغاية في الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، نحن. حصلنا على النصيب السيئ. لقد كنا ننتظر طوال هذا الوقت دون أي نتيجة. هل أعددت بيئة الحياة المثالية مع السيد، كما خططنا؟”
نظرت لويس إلى سوبارو بأنياب مكشوفة بينما كان يحاول فقط أن يتماسك .
كانت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أنقذت حياته وقلبه عندما وصل لأول مرة إلى هذا العالم المختلف.
فهم أنه لم يعد يستطيع المقاومة، أخذ نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرارها، رغم كونه محبطًا، كان أفضل خيار متاح لها.
عيونه السوداء اخترقتها…
تحدثت وكأنها متفوقة، رغم أنها لم تعرف شيئًا عن ذلك الشيء.
“…آه.”
عالم مثالي حيث لا يوجد إزعاج، لا يوجد نقص، لا يوجد غير معقول.
لكنه…
“إذا كان إخوتك هم ملاذك الأخير، إذن جيد. سأحطم ذلك الأمل وأجعلك تدفعين الثمن. استعدي، لويس أرنب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاذبة! لم نكن نتوقع منكِ أن تخونينا! كما هو متوقع منا! صحيح. صحيح. نعم. نفهم، نحن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأشار إلى الفتاة المرتجفة المذعورة.
“إذن، هل رأيت ما أردت رؤيته، لويس أرنب؟”
“كل الأشياء التي لا تحبينها، كل الأشياء المؤلمة، سوف تحملينها بنفسك. لا تهربي من ذكرياتك.”
الخجل والندم كانا مكونات أساسية في الذكريات التي تشكل الناس.
سماع صوت لا ينبغي أن تكون قادرة على سماعه:
كانت غذاء للشخص الذي هو ناتسكي سوبارو، وكانت كتل بناء في ناتسكي سوبارو الذي جاء هنا بعد تحمل العديد من الموتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفس الصوت تردد مرتين، ولم يكن هذا من الأمور التي تعتبر مجرد حيلة عقلية. كان هذا بالضبط ما يبدو عليه. نفس الصوت، بنفس النغمة، يتحدثه نفس الشخص، لكن من مصدرين.
إذا كان ناتسكي سوبارو مذهلًا، فإنه كان كذلك لأن الخجل والندم جعله كذلك.
“هذا… هذا لا يطاق! ذلك العذاب! تلك الخسارة! لا يوجد سبيل يمكننا تحمله! إنه مستحيل! لا نريد! لااا!”
“ومع ذلك، لا أريد أن أعيش ذلك الخجل مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غرير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت رؤيته تتلاشى باللون الأبيض، وأفكاره أصبحت بعيدة. ممرات الذاكرة تفككت…
“إذا كنتِ تخططين لخداعنا، بمجرد أن حصلتِ على تلك القوة، لم يكن هناك طريقة للفوز! مذهل! فكرة جيدة!”
………
لسرقة سلطة، كان عليها أن تسرق عنصر الساحرة.
كانت تريد أن تكون سعيدة. كانت تريد أن تحقق حياة مباركة تخصها بالكامل. لكن الحياة التي تخصها بالكامل التي تمكنت من العثور عليها بشكل غير متوقع سحقت ■■■ لويس — قلب لويس— إلى غبار، جرحها بشكل لا يمكن إصلاحه.
الآن بعد أن ذهب الكائن المرعب أخيرًا من ممرات الذاكرة، أخذت لويس أرنب نفسًا طويلًا، طويلًا، ارتجفت وأكدت لنفسها أنها لا تزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف…؟”
“…حرري كل من أكلتهم. حتى لو كانوا ميتين، إعادة أسمائهم ستعيد لهم بعض الكرامة. وأي شخص لا يزال على قيد الحياة يمكنه أن يجتمع مع عائلته. إذا فعلتِ ذلك، سأ…”
كيف يمكن أن يكون بخير؟ لم تستطع فهمه. فهمها لناتسكي سوبارو قبل وبعد تجربة الموت بنفسها كان مختلفًا تمامًا. لم تستطع فهمه. كان ذلك مستحيلًا. لم تستطع سرقة كل شيء من ذلك الوحش المرعب.
لم يكن هناك وسيلة سهلة للموت. لم يكن هناك حلاوة في الموت.
كان ذلك جحيمًا عاشه ناتسكي سوبارو أيضًا.
لماذا، على سبيل المثال، لم تستطع سرقة ذكرياته من قبل أن يتم استدعاؤه إلى العالم الآخر أو أيًا كان ما يسميه؟
فهم سوبارو جيدًا رفض لويس العميق الجذور. كانت تلعن العالم كله، مضروبة بدوامة من الشك والريبة حتى شعرت أنه من المستحيل التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن تكون قوة الشراهة قد استهلكت كل ذكريات الهدف من لحظة ولادتهم. ومع ذلك، لم تستطع سرقة إلا أكثر بقليل من سنة واحدة من الذكريات من ذلك الشيء.
“آه!”
كان الأمر كما لو أن أود لاغنا كان يكره الذكريات قبل تلك النقطة، أو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت إيميليا بذلك، فشدت وجهها. سيكون من الأفضل لو يمكن التحدث معه بعقلانية. لكن إذا لم يكن مهتمًا بالتحدث، فلا حاجة للتردد بعد الآن.
وتلك النسخة الأخرى من لويس لم تجرب ما عاشته النسخة الأصلية. كانت هذه لويس التي كانت تشعر وكأنها كائن غريب.
“…مرحبًا، هذا ليس ما تحدثنا عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، دوي صوت في ممرات الذاكرة حيث كان يجب أن تكون لويس وحيدة. استدارت لويس في صدمة، ولكن سرعان ما تلاشت دهشتها.
كان من الصعب تصديق ذلك. غير معقول حتى. لا يمكن لأحد غير الشراهة أن يبدأ في تصديق ذلك.
الواقفة أمامها كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بنقر على صدغها بإصبعها، التهمت لويس الذكريات إلى العظم.
“نحن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا!”
انفجرت لويس بمشاعر متدفقة، قائلة ما بدا وكأنه مزحة تقريبًا.
“صحيح، نحن. حصلنا على النصيب السيئ. لقد كنا ننتظر طوال هذا الوقت دون أي نتيجة. هل أعددت بيئة الحياة المثالية مع السيد، كما خططنا؟”
كانت متأكدة أن ذلك كان جذر تعاسة الجميع. لكن لويس كانت مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت لويس الصغيرة لنسختها.
“ليس لأننا أردنا ذلك بشكل خاص، مع ذلك”، تمتمت لويس لنفسها في المكان الأبيض الفارغ الذي عاشت فيه منذ ولادتها.
نسخة أخرى منها بالمعنى الحقيقي، تم إنشاؤها عن طريق تقسيم روح كان يجب أن تكون واحدة لإنشاء نفس الكائن ولكن أيضًا كائن مختلف.
“—؟ ما الأمر، نحن؟ لماذا ذلك التعبير؟ أين السيد؟ وجودنا هنا يعني أنه دخل إلى كتاب الموتى مرة أخرى، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاذبة! لم نكن نتوقع منكِ أن تخونينا! كما هو متوقع منا! صحيح. صحيح. نعم. نفهم، نحن!”
وتلك النسخة الأخرى من لويس لم تجرب ما عاشته النسخة الأصلية. كانت هذه لويس التي كانت تشعر وكأنها كائن غريب.
“يا سيدي، هل أنت أسقف مثلنا؟”
تلك كانت تجاربها عبر أكثر من عشرين دورة مثل ناتسكي سوبارو.
“—؟ ما الأمر، نحن؟ لماذا ذلك التعبير؟ أين السيد؟ وجودنا هنا يعني أنه دخل إلى كتاب الموتى مرة أخرى، أليس كذلك؟”
لم يُظهر أي رحمة للفتاة التي كانت عالقة في اليأس المدمر للروح بعد تجربة العودة بالموت مرات عديدة.
كانت غذاء للشخص الذي هو ناتسكي سوبارو، وكانت كتل بناء في ناتسكي سوبارو الذي جاء هنا بعد تحمل العديد من الموتات.
” ”
“إعادة ما أكلناه؟ أبدًا! هذا هو شريان حياتنا! بدون ذلك، يمكنك قتلنا! لقد قلبت الأمور! لكي لا نموت، لا يمكننا أبدًا إعادته… لا نستطيع!”
“مرحبًا، لقد قمتِ بعملك، أليس كذلك؟ لم نحضره إلى هنا، لكنكِ أديتِ دورك، أليس كذلك؟ واو، واو. دخلت بهدوء. لم يلاحظ الأحمق أننا داخله حتى!”
نريد أن نكون سعداء.
رقصت وصفقت، تذكرت النسخة الأخرى من لويس ذلك اللقاء المحظور.
كان مستقبل ميلي مظلماً ومعرضًا للخطر لأن القتل أصبح عادةً لها.
تجاهلت ذلك ولعقت كل بقايا متصلة بروحه، وورثت ذكرياته بالكامل.
بالطبع، لويس الأصلية كانت تعرف ذلك أيضًا، ولم تكن بحاجة لإخبارها. كان ذلك عندما اتصل سوبارو بممرات الذاكرة من خلال كتاب الموتى لريد أستريا، محاولاً البحث عن طريقة للتعنصر مع ذلك السيف المستبد. كان هناك حيث تواصلت النسخة المنقسمة من لويس مع الوحش الذي نسي كل شيء وحاولت حظها بتناوله – بما في ذلك لويس التي كانت مخفية كعنصر الساحرة.
قفزت النسخة المنقسمة على قدميها، وضعت يديها معًا أمام صدرها. ثم تشققت شفتيها إلى ابتسامة عملاقة بينما كانت تنظر إلى لويس التي كانت تتوسل بدموع.
“لماذا لديك ذكريات عن الموت؟”
فشل ذلك المخطط، بسبب مقاومة الذكريات التي كان من المفترض أن تكون قد التُهمت. ومع ذلك، إذا لم يكن ذلك عائقًا حينها، لكانت لويس الآن قد أصبحت واحدة مع ذلك الكائن. عندما فكرت لويس في الاندماج مع ذلك الكائن…
“لا يمكن أن تتركنا نذهب! أنت تدمر أعداءك! تمامًا وكليًا! تلعب اللعبة المثالية حتى النهاية! لأنك تستطيع! لهذا السبب لا يمكن أن لا تفعل! لا يوجد سبب لعدم القيام بذلك!”
“مرحبًا، ما الأمر؟ تحدثي أكثر! أخبرينا! رأيتِ ذلك، صحيح؟ سمعتِ ذلك، صحيح؟ شممته ، صحيح؟ تذوقتِه، صحيح؟ سلطة ناتسكي سوبارو!”
“ولكنكم… جميعكم انتهكتم ذلك.”
“—لا تقولي اسمه!!!”
“إنه أمر غريب. اتضح أنني حقًا شيء مميز.”
تحدثت بحماس، مدت النسخة المنقسمة من لويس يدها. لكن في اللحظة التي لمست كتف لويس، انفجرت، دافعة ذراع نسختها الأخرى بعيدًا.
بداية تعاسة لويس كانت أنها لم يكن لديها حياتها الخاصة لتعيشها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هاه؟”
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا عن الخطة؟ لقد سارت كما خططنا، أليس كذلك؟ انزلقتِ داخل ذلك السيد الفارغ وبدأتِ خطتنا اللئيمة في التحرك، أليس كذلك؟ عمل جيد! كان مرعوبًا! كان يعتقد أنه كان مجرد الشخص الأقرب إلى ناتسكي سوبارو!”
بالطبع، نسختها الأخرى لم تفهم لماذا يتم رفضها، و…
“لا نريد أن نموت! لا نريد أن نموت!!!”
تعكر تعبيرها. لكن لويس الأصلية لم تكن لديها الهدوء لتلاحظ رد فعل النسخة المنقسمة من لويس. أمسكت لويس بكتفها الذي حاول ذلك الغريب لمسه وهزت رأسها بعنف بينما كانت تتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرارها، رغم كونه محبطًا، كان أفضل خيار متاح لها.
“لا بأس، إيميليا-تان.”
“لا! لا، لا، لا! لا تلمسنا! لا تقتربي!”
عند سماع كلمات رئيس الأساقفة، شعرت إيميليا بالكراهية تتضخم في صدرها.
نشاطات، ومكانة، وتنظيم طائفة الساحرة كانت مهترئة وغير موثوقة، لكن الأساقفة كانوا بشكل خاص مليئين بالغموض.
كانت مرعوبة. مرعوبة من النسخة المنقسمة من لويس، من الشخص ذو الوجه المتطابق، الشخص الذي اختبر نفس الأشياء التي مرت بها.
كان…
لقد كانت تريد أن تكون سعيدة. لكن الآن أصبحت رغبتها مختلفة. “لا نريد أن نموت.”
كان الكائن الذي كان النصف الآخر من روحها… يبدو وكأنه غريب تمامًا.
“نريد أن نكون سعداء.”
ولم يكن هناك ما يضمن ما قد يفعله الغريب. غريب لن يحمي لويس. غريب قد يقتلها. ولم تكن تريد أن تموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
“لن نأخذ الطعم! لا يمكنك دفعنا لمحاولة قتلك! أنت فقط تريد العودة من خلال الموت والتعنصر معنا! لن نسمح لك! سيقوم إخوتنا بابتلاعك! هذا هو كيف سننتصر!!!”
“ابتعد! ابتعد ابتعد ابتعد! لا تقترب! لا تلمسنا!”
بالطبع، نسختها الأخرى لم تفهم لماذا يتم رفضها، و…
” ”
احتضنت جسدها، غير قادرة على فعل شيء أكثر مما فعلت عندما واجهت ذلك الكائن.
ولويس، التي كانت الوحيدة التي يمكنها القيام بذلك، كانت الوحيدة القادرة على الوصول إلى قدرة العودة بالموت.
اتسعت عينا النسخة المنقسمة من لويس في حيرة عند رؤية لويس تدفعها بعيدًا.
“لكن إذا وضعنا عقلنا في ذلك، يمكننا فعل أي شيء.”
“هاه؟ ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ”
أرجعت النسخة المنقسمة من لويس يدها التي تم دفعها بعيدًا. وبصوت مضغوط بشدة، نظرت إلى لويس وطحن أسنانها.
“هذا ليس ما خططنا له! ما هذا؟! ما هذا التفاعل؟! هذا الموقف؟! أجيبينا!”
“ما هذا؟ ما، ما، ما الذي يجري؟ بأي حق ومن إذن؟!”
ضربت قبضتها على راحة يدها، ورحبت لويس بهذا الاكتشاف. في مكان ما على طول الطريق، كانت قد خلطت بين أهدافها ووسائلها. كان ذلك خطأ فادحًا.
“آه!”
ما كانت تحتاجه هو معرفة كيفية سرقة سلطته…
………
“هذا ليس ما خططنا له! ما هذا؟! ما هذا التفاعل؟! هذا الموقف؟! أجيبينا!”
لم يكن هذا مشكلة يمكن التغاضي عنها فقط لأنها لم تكن تعرف طرق العالم. لويس وإخوتها ارتكبوا عددًا لا يحصى من الخطايا اللاإنسانية، الشيطانية التي لا يمكن أن تُغفر.
ثائرة على رفضها، تقدمت النسخة المنقسمة نحو النسخة الأصلية المرتجفة . انحنت أمام لويس المتجمدة، أمسكت بنصفها الآخر المرتعش من شعرها ورفعته. الآن كان وجهان متطابقان يواجهان بعضهما البعض عن قرب بما يكفي للشعور بنفَس كل منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حالة من الذهول، تفحصت نفسها ببطء. حوالي الوقت الذي انتهت فيه، جاء ذلك السؤال مرة أخرى.
“غريب. غريب، غريب، غريب، أليس كذلك؟ إنها غريبة. هذا صحيح، إنها غريبة. غريبة جدًا. نقول إنها غريبة جدًا!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما فكرت به – حتى اختبرت الموت بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا عن الخطة؟ لقد سارت كما خططنا، أليس كذلك؟ انزلقتِ داخل ذلك السيد الفارغ وبدأتِ خطتنا اللئيمة في التحرك، أليس كذلك؟ عمل جيد! كان مرعوبًا! كان يعتقد أنه كان مجرد الشخص الأقرب إلى ناتسكي سوبارو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المديح الذي قدمه هذه المرة كان مختلفًا.
لم تقل لويس شيئًا بينما كانت النسخة المنقسمة من لويس تراجع خطتهم.
كان…
كان الكائن الذي كان النصف الآخر من روحها… يبدو وكأنه غريب تمامًا.
لقد كانت الحقيقة أن خطتهم قد تمت بسلاسة. لقد خاضت لويس تجربة العودة بالموت داخل سوبارو، واستخدمت حيلها لإقناع سوبارو بأن ناتسكي سوبارو هو شخص مختلف. وفي هذه الأثناء، بقيت النسخة المنقسمة من لويس في ممرات الذاكرة، جاهزة لأكل سوبارو عندما يصبح كيانًا منفصلًا عن ناتسكي سوبارو، لتأخذ سلطته لنفسها. كانوا على بعد خطوة واحدة من النجاح.
ما أخرجه من ذلك الجحيم هو أن يكون هناك شخص يمسك بيده، لأن ذلك الدفء لم يسمح له بالهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى إذا لم تنجح، كان بإمكاننا القيام بذلك مرة أخرى، عشرات، مئات المرات، حتى! كانت الخطة أن نستمر حتى نسرق قدرته ، أليس كذلك؟! كانت مجرد خطأ صغير! يمكننا فقط سرقة ذكرياته مرة أخرى والمحاولة بقدر ما نريد. يمكننا حتى تبديل الأدوار، والاستمرار بالمحاولة مرارًا وتكرارًا! أي أخطاء يمكن إصلاحها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الخطة هي تبديل الأدوار والاستمرار مرارًا وتكرارًا، دون نهاية، حتى يسلبوا سلطته تمامًا.
ولكن…
“نحن…”
“ومع ذلك، أنتِ ترفضيننا!”
فجأة، دوي صوت في ممرات الذاكرة حيث كان يجب أن تكون لويس وحيدة. استدارت لويس في صدمة، ولكن سرعان ما تلاشت دهشتها.
لاااااااااااااا
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلأ الممر الحجري بشظايا الجليد من السقف إلى الأرض، كما لو أن الهواء نفسه كان ينضم لهجومها.
صرخت لويس من الألم والخوف عندما سحبتها اليد التي تمسك بشعرها. ثم دفعت صدر النسخة المنقسمة من لويس، مما أرسل نصفها الآخر إلى الأرض، حيث سقطت مع أنين مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقوا في بعضهم البعض بعدم تصديق بينما ملأ الصمت الذي لا يطاق المكان.
ضربت قبضتها على راحة يدها، ورحبت لويس بهذا الاكتشاف. في مكان ما على طول الطريق، كانت قد خلطت بين أهدافها ووسائلها. كان ذلك خطأ فادحًا.
ومع عدم قدرة لويس على قول أي شيء، غضبت عيون النسخة المنقسمة من لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كنتِ… تخططين للاحتفاظ بالسلطة لنفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء. نريد أن نكون سعداء.
” ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن أود لاغنا كان يكره الذكريات قبل تلك النقطة، أو…
“بمجرد أن حصلتِ على قوته لنفسك، كنتِ تخططين لمحوه والاستمتاع بكل المرح بنفسك. كنتِ ستنسيننا.”
لكن…
“لا، لا!”
لم تعرف، لكن…
مذهولة، مجمدة، تعثرت النسخة المنقسمة من لويس بشك مروع، حتى عندما صرخت لويس الأصلية ردًا. لم يكن ذلك صحيحًا. لم يكن ذلك صحيحًا على الإطلاق. لم يكن لديها أي رغبة في الاحتفاظ بشيء كهذا لنفسها.
إذا كانت تستطيع التخلص منه، لفعلت. لكنها لم تستطع فعل ذلك. لأنهم لم يكونوا سوى ذكريات لويس أرنب نفسها. لم تستطع محو ذكرياتها الخاصة. لم تستطع سرقتها. لم تستطع حبسها.
لماذا كان لا يزال هادئًا، رغم أنها أكلت ذكرياته؟ لماذا كان يحدق فيها بعيون مليئة بالكراهية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتركنا نذهب؟ لا يمكن! بالطبع لا!”
“كل الأشياء التي لا تحبينها، كل الأشياء المؤلمة، سوف تحملينها بنفسك. لا تهربي من ذكرياتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تعويذتها، كان هناك صوت تكسير الهواء خلف سيفها الجليدي . كان ذلك صوت عشرات الأوتاد الجليدية ذات النقاط الحادة تتشكل، وإشارة إلى أنها جاهزة للإطلاق.
في تلك اللحظة بالذات، عبرت كلمات ذلك الشيء التي قالها سابقًا في ذهنها. لم تستطع نسيان ما عاشته؛ لم تستطع محو الطريق الذي سلكته. كان ذلك هو تاريخ لويس أرنب الذي وُلد بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—أريده.”
“هذا ليس مضحكًا! تعتقدين أننا سنسمح لكِ…؟!”
ربما كانت حتى تقطير نقي وطبيعي لتلك المشاعر التي اضطرت إلى تطويرها، حيث أن لويس أرنب، بمعرفتها القليلة جدًا عن العالم، كانت مثل طفل حديث الولادة، بطريقة ما.
امتلأ الممر الحجري بشظايا الجليد من السقف إلى الأرض، كما لو أن الهواء نفسه كان ينضم لهجومها.
كانت تريد أن تكون سعيدة. كانت تريد أن تحقق حياة مباركة تخصها بالكامل. لكن الحياة التي تخصها بالكامل التي تمكنت من العثور عليها بشكل غير متوقع سحقت ■■■ لويس — قلب لويس— إلى غبار، جرحها بشكل لا يمكن إصلاحه.
كل شيء يتدفق من شفتيها كان مرتبطًا مباشرة بخوفها.
لم تستطع أن تكون راضية بحياة مستعارة، تأكل من أطباق الآخرين. كان ذلك مملًا. كانت مملة.
ولم تستطع النسخة المنقسمة من لويس فهم لويس التي كانت ترتجف بسبب الجرح في قلبها والإرهاق الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرارها، رغم كونه محبطًا، كان أفضل خيار متاح لها.
“تعتقدين أننا سنسمح لكِ بالاحتفاظ بالسعادة لنفسك؟!”
“لا! أنتِ مخطئة! هذا ليس صحيحًا! هذا ليس صحيحًا على الإطلاق!!!”
شاهد الخوف يملأ عينيها مثل الحبر الذي انسكب على صفحة بيضاء، لكن قلبه كان هادئًا، مثل بحر هادئ.
“كاذبة! لم نكن نتوقع منكِ أن تخونينا! كما هو متوقع منا! صحيح. صحيح. نعم. نفهم، نحن!”
“بمجرد أن حصلتِ على قوته لنفسك، كنتِ تخططين لمحوه والاستمتاع بكل المرح بنفسك. كنتِ ستنسيننا.”
قفزت النسخة المنقسمة على قدميها، وضعت يديها معًا أمام صدرها. ثم تشققت شفتيها إلى ابتسامة عملاقة بينما كانت تنظر إلى لويس التي كانت تتوسل بدموع.
“إذا كنتِ تخططين لخداعنا، بمجرد أن حصلتِ على تلك القوة، لم يكن هناك طريقة للفوز! مذهل! فكرة جيدة!”
ثائرة على رفضها، تقدمت النسخة المنقسمة نحو النسخة الأصلية المرتجفة . انحنت أمام لويس المتجمدة، أمسكت بنصفها الآخر المرتعش من شعرها ورفعته. الآن كان وجهان متطابقان يواجهان بعضهما البعض عن قرب بما يكفي للشعور بنفَس كل منهما.
“لا نريد أن نموت! لا نريد أن نموت!!!”
نريد أن نكون سعداء.
احتضنت جسدها، غير قادرة على فعل شيء أكثر مما فعلت عندما واجهت ذلك الكائن.
“يا لها من كذبة واضحة! لا تريدين أن تموتي؟ لماذا؟ إذا كنتِ لا تريدين ذلك، فأعطينا إياها! تحتفظين بها لنفسكِ… لا تهتمي بنا على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفضت النسخة المنقسمة من لويس النصف الآخر من نفسها.
ثائرة على رفضها، تقدمت النسخة المنقسمة نحو النسخة الأصلية المرتجفة . انحنت أمام لويس المتجمدة، أمسكت بنصفها الآخر المرتعش من شعرها ورفعته. الآن كان وجهان متطابقان يواجهان بعضهما البعض عن قرب بما يكفي للشعور بنفَس كل منهما.
وبفعل ذلك، شعرت لويس بشيء يتحطم داخلها. شعرت وكأنها سمعت شيئًا يتحطم. رغم أنها لم تعرف ما هو الصوت، يتحطم داخلها.
“—■■■■■■■ على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم أنه لم يعد يستطيع المقاومة، أخذ نفسًا عميقًا.
لم تعرف، لكن…
كان وحشًا من الاحتمالات. الاحتمالات اللامتناهية لمخلوق قبل أن يولد. مخلوق مقدر له أن يعيش الحياة المطلقة قبل فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ناتسكي سوبارو لنا، أيتها اللصة!”
“تعتقدين أنكِ ستفوزين إذا قمتِ بذلك مائة مرة؟ حتى ألف لن يكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت وكأنها متفوقة، رغم أنها لم تعرف شيئًا عن ذلك الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم أنها كانت الوحيدة التي تفهم ذلك الشيء حقًا. رغم أننا نحن الذين نفهم.
هذا…”
لذلك استعدت للشروع في تلك المهمة –
“نحن الوحيدون الذين يعرفون ناتسكي سوبارو، أيتها الفتاة الغبية.” كان ذلك مرعبًا، مقززًا. كان بغيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف شخص فوقها، ونفس الصوت السابق وصل إلى أذنيها. لم ترد سماعه. كانت خائفة من سماعه. لكن كان مرعبًا التفكير فيما قد يحدث لها إذا لم تستمع.
صفت حيوات تستحق السخرية في طبقها واحدة تلو الأخرى.
لذا…
“كل الأشياء التي لا تحبينها، كل الأشياء المؤلمة، سوف تحملينها بنفسك. لا تهربي من ذكرياتك!”
“دعينا نتذوقه أيضًا!!!”
كانت محاصرة في جنون الموت المتكرر مرارًا وتكرارًا.
“انتظر! يمكنك استخدام سلطة بيتيليجيوس…؟”
اندفعت النسخة المنقسمة للأمام لتسرق الذكريات التي جعلت لويس هي لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شعرت بالإرهاق من الجدالات المزعجة المفروضة عليها من الآخرين.
لكن تسليمها يعني موت لويس أرنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—ماذا فعلتِ بي للتو، لويس أرنب؟”
بنقر على صدغها بإصبعها، التهمت لويس الذكريات إلى العظم.
سيعني الموت. سيعني العالم الذي رآه ذلك الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—ماذا فعلتِ بي للتو، لويس أرنب؟”
اه اه اه اه
صرخت. صرخت. صرخت. صرخت. صرخت. صرخت.
لكن لويس لم تكن تعرف كيف تفعل ذلك. لم تفكر أبدًا في سرقة سلطة أسقف آخر. فكرة حتى لمسهم كانت مقززة.
كان ذلك لأنّها تصادمت مع مجموعة من الأساقفة في بريستيلا. بعض تلك المعارك حُسمت للأبد بينما كانت بعضها في بدايتها فقط. بإيجاز، كان هناك الكثير من الأمور الجدية المعنية.
استمرت في الصراخ، الصراخ والصراخ والصراخ.
“كما حذرتك… ستندمين بالتأكيد.”
بمعنى آخر، ما كانت تفعله كان يعادل مشاهدة حياة شخص ما، مثل لعبة يتم لعبها على الشاشة، مشيرة إلى الأماكن التي يمكنهم القيام بها بشكل أفضل أو كيف أن هذا الخيار أو ذاك لم يكن مثاليًا.
“لا نريد أن نموت.”
واقفًا أمام الفتاة التي تبكي من الرعب بعد تجربة قدرته على العودة بالموت، نظر ناتسكي سوبارو إلى راحة يده.
ببطء، بدأت رؤية سوبارو تتشوه، وظهر تغيير في ممرات الزمن. كما لو أن العالم اكتشف وجود جسم غريب وكان يتلوى للتخلص منه.
بدأت معركة مروعة، بشعة، وبدون معنى في ممرات الذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه… إنه أكثر من اللازم!!”
تم تفادي هجومها الجاد من قبل خصمها الذي انزلق على الأرض بينما كان شعره الطويل يتماوج.
معركة لم يشاهدها أحد. واحدة لم يهتم بها أحد. وهكذا بدأت – وانتهت. معركة بدون منتصر.
“يمكننا فقط أن نصبح أنت.”
…..
“فنون علامة الجليد!!!”
إذا لم تفعل ذلك، كانت سيسحقها – الخوف، الرعب، اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاااااااااااااااااا”
في اللحظة التي قالتها، أمسكت جيدًا بالشيء الذي تشكل في راحتي يديها وأطلقت ضربة قوية. ظهر سيف طويل مصنوع من الجليد، وكان أكثر حدة من أي نصل عادي .
كانت إيميليا قد بدأت للتو تدريباتها معه، لكن تحريك جسدها كان من نقاط قوتها. بتحريك السيف كامتداد لنفسها، أغلقت طريق هروب خصمها وحاولت توجيه ضربة قاتلة.
—لويس أرنب كانت تبحث عن أروع حياة.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أروع حياة كانت حياة حسب التخطيط. حياة حيث تتحقق كل الأماني، الأهداف، والأحلام.
“لا بأس، إيميليا-تان.”
“هاهاهاها! ليس سيئًا! لكن هذا ليس كافيًا. ليس قريبًا حتى للوصول إلينا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تستطيع فصل جزء من روحها، تقسيم نفسها إلى اثنين، وإنشاء كائن آخر.
“غرير.”
إذا لم تفعل ذلك، كانت سيسحقها – الخوف، الرعب، اليأس.
تم تفادي هجومها الجاد من قبل خصمها الذي انزلق على الأرض بينما كان شعره الطويل يتماوج.
كان من الصعب تصديق ذلك. غير معقول حتى. لا يمكن لأحد غير الشراهة أن يبدأ في تصديق ذلك.
الشخص الذي كان ينظر إليها بأسنان مكشوفة هو أسقف الشراهة الذي كان يطلق على نفسه “لاي باتينكايتوس”.
ناداها الفتى الذي كان يندفع نحوها باسمها.
عند سماع كلمات رئيس الأساقفة، شعرت إيميليا بالكراهية تتضخم في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت حياة تخصها فقط، لها وحدها. أرادت جسدًا، وروحًا، ومصيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأنّها تصادمت مع مجموعة من الأساقفة في بريستيلا. بعض تلك المعارك حُسمت للأبد بينما كانت بعضها في بدايتها فقط. بإيجاز، كان هناك الكثير من الأمور الجدية المعنية.
حدثت العديد من الأشياء الحزينة والمؤلمة هناك.
“يمكننا فقط أن نصبح أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا…
لم يتمكنوا بعد من حل كل ما بدأ في بريستيلا، ولهذا السبب كان الجميع يعمل جاهدًا.
“لماذا أنت هكذا…؟!”
“لماذا؟ لماذا؟ لماذا بالفعل؟ لماذا تقول ذلك؟ لماذا يكون ذلك؟ لماذا، لماذا، لماذا، لماذا، لماذا؟!”
لم تحمل كلماته أي جدية. لم يكن شخصًا ينوي إعطاء إجابة مناسبة.
تمكنت من تقسيم نفسها بالكامل إلى جزأين، مدمجة كل شيء من كبريائها وكرامتها إلى عنصر الساحرة الخاص بها. إذا كانت تستطيع فعل ذلك، فلا يوجد سبب يجعل محو تأثير قوتها مستحيلاً. إذا كانت تستطيع فعل ذلك، إذا تمكنت على الأقل من تحقيق هذا القدر، إذن…
شعرت إيميليا بذلك، فشدت وجهها. سيكون من الأفضل لو يمكن التحدث معه بعقلانية. لكن إذا لم يكن مهتمًا بالتحدث، فلا حاجة للتردد بعد الآن.
“خط الجليد.”
واجهت ناتسكي سوبارو لأول مرة.
“ووه.”
“هاه؟”
مع تعويذتها، كان هناك صوت تكسير الهواء خلف سيفها الجليدي . كان ذلك صوت عشرات الأوتاد الجليدية ذات النقاط الحادة تتشكل، وإشارة إلى أنها جاهزة للإطلاق.
“لا بأس، إيميليا-تان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدو أن لاي كان مضطربًا، لكن إيميليا لم تكترث له. ببساطة وثقت في عزمها الجليدي وأطلقت هجومها.
لماذا كان لا يزال هادئًا، رغم أنها أكلت ذكرياته؟ لماذا كان يحدق فيها بعيون مليئة بالكراهية؟
وأشار إلى الفتاة المرتجفة المذعورة.
في لحظة، أطلقت نحو مئة وتد جليدي.
امتلأ الممر الحجري بشظايا الجليد من السقف إلى الأرض، كما لو أن الهواء نفسه كان ينضم لهجومها.
لكنه…
“آسف، آنسة. مللنا من رؤية ذلك… ربما مبالغة، لكننا شاهدنا هذا بالفعل. نحن عبقري، كما ترين، لذا بمجرد أن نشاهد هجومًا، لن يصيبنا أبدًا!”
“لا نريد أن نموت.”
بالتلويح بالسيوف القصيرة المثبتة على ذراعيه، تحمل لاي الأوتداد الجليدي بابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوع شره لا يمكن إرضاؤه، بغض النظر عن مقدار ما تأكله. لأنها ليست جائعة بجسدها، بل ب■■■■■.
شهقت إيميليا بمهارته وبالواقع أنه تمكن حقًا من تحملها بدون خدش. لكن إذا تحملها مرة، فسوف تقوم بذلك مرة ثانية، وثالثة، وأكثر، إذا لم يكن ذلك كافيًا.
ضربت قبضتها على راحة يدها، ورحبت لويس بهذا الاكتشاف. في مكان ما على طول الطريق، كانت قد خلطت بين أهدافها ووسائلها. كان ذلك خطأ فادحًا.
كان…
“تعتقدين أنكِ ستفوزين إذا قمتِ بذلك مائة مرة؟ حتى ألف لن يكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ناتسكي سوبارو لنا، أيتها اللصة!”
“إذن سأفعله عشر آلاف مرة! لن أسمح لك بالوصول إلى الآخرين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاها، هذا اقتراح جنوني! كيف يكون سخيفًا!”
“لا! لا، لا، لا! لا تلمسنا! لا تقتربي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع لاي يده إلى جبينه، حركة تجمع بين الضيق والإحباط. مشاهدته، استنشقت بهدوء واستعدت لتنفيذ وعدها.
لقد قالت ذلك في حرارة اللحظة، لكنها فقط يجب أن تفعله.
نتيجة لذلك، بدأ جسد سوبارو يتأرجح.
صرخت.
مائة، ألف، عشرة آلاف. فقط يجب أن تفعل ما لم يستطع الآخرون فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى النهاية، قال الوعاء شيئًا، رافضًا الاستسلام بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك استعدت للشروع في تلك المهمة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لاي باتنكايتوس!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاااااااااااااااااا”
خلفها، صوت ليس صوتها ولا صوت لاي تردد، ما أوقف إميليا في مكانها. بدعوة الصوت، استدارت، ورأته يدور في الممر.
“لاي باتنكايتوس!!!”
صرخت.
ظهر فتى بشعر أسود ومظهر ماكر في عينيه. كان يندفع إلى ساحة المعركة بنظرة شجاعة على وجهه بعد أن رآها وهي تقاتل لاي في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى النهاية، قال الوعاء شيئًا، رافضًا الاستسلام بسهولة.
“آه…”
فورًا فكرت، يا للهول.
كان يجب أن تقول شيئًا، لكن بالنسبة للحظة وجيزة، أصبح ذهنها فارغًا. تزاحمت الكثير من المشاعر بداخلها عندما رأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا!”
لكن قبل أن تظهر أي حيرة في عينيه، قالت بسرعة ما كان يجب أن يُقال.
“لماذا؟ لماذا؟ لماذا بالفعل؟ لماذا تقول ذلك؟ لماذا يكون ذلك؟ لماذا، لماذا، لماذا، لماذا، لماذا؟!”
نريد أن نكون سعداء.
“إنه خطير، لذا انتظر! أممم، أنا، حسنًا، ربما لا تعرفني، لكن ذلك الشخص هو العدو! اترك هذا المكان لي! حتى لو احتمالية أنك لا تتذكرني!”
ذكريات معينة لناتسكي سوبارو بدت بأنها بعيدة جدًا، لكن بعدما رصدها بشكل موضوعي، أثنى سوبارو على نفسه بشأن المسار الذي سلكه حتى هذا اليوم.
كانت غذاء للشخص الذي هو ناتسكي سوبارو، وكانت كتل بناء في ناتسكي سوبارو الذي جاء هنا بعد تحمل العديد من الموتات.
اترك هذا المكان لي. من فضلك لا تفكر كثيرًا بي.
لأن هذا كان ممرات الذاكرة، مكان مفصول عن الواقع. لويس كانت مجرد روح متصلة بعنصر الساحرة، بدون أي جسد. كان هذا هو السبب الوحيد الذي يمكن أن يعمل.
لأنه الآن، في هذه اللحظة، إذا فكرت في أي شيء آخر غير القتال، قد تبكي. لم ترغب في إحداث مزيد من المتاعب لأي أحد بظهور ذلك الضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت الخطايا السبع نوعًا من الكارما التي لا مفر منها، فإن الفضائل السبع كانت وعدًا يجب ألا يُنسى أبدًا. كانت تذكير بأن الناس الذين يعيشون في الخطيئة يمكنهم أن يعيشوا من أجل الآخرين.
ومع ذلك…
“لا بأس، إيميليا-تان.”
لم تحمل كلماته أي جدية. لم يكن شخصًا ينوي إعطاء إجابة مناسبة.
سماع صوت لا ينبغي أن تكون قادرة على سماعه:
ناداها الفتى الذي كان يندفع نحوها باسمها.
“…نعم، أنا حقًا رائع، ناتسكي سوبارو.”
“لكن إذا وضعنا عقلنا في ذلك، يمكننا فعل أي شيء.”
كان ذلك كل ما احتاجته لتبدد القلق والحزن الذي بالكاد تمكنت من كتمه بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد! ابتعد ابتعد ابتعد! لا تقترب! لا تلمسنا!”
لأن…
تم تفادي هجومها الجاد من قبل خصمها الذي انزلق على الأرض بينما كان شعره الطويل يتماوج.
“أنا فارسِك، ناتسكي سوبارو!”
كانت لويس دائما تبحث عن طريقة لتحقيق ذلك. لقد كانت تبحث داخل نفسها عن الإجابة طوال هذا الوقت، لكن أخيرًا، فهمت.
لقد كانت لديها الحق في استخدام قوتها لسحق أي شيء وكل شيء من أجل تحقيق الحياة المثالية لنفسها. لأنها كانت تعتقد ذلك بدون أي شكوك أخلاقية، هكذا عاشت حتى هذا اليوم.
…لأن شيئاً ما أشعل صدر إيميليا بنار.
لم يكن هناك وسيلة سهلة للموت. لم يكن هناك حلاوة في الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة ذات الشعر الأزرق التي عنصرته بلطف عندما حاول التخلي عن كل شيء.
////
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة ذات الشعر الأزرق التي عنصرته بلطف عندما حاول التخلي عن كل شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات