الحبة البيضاء
الفصل 9: الحبة البيضاء
كتم لي تشانغ هو تثاؤبه، وأشار إلى إخوته قائلاً: “هيا بنا جميعًا لنرتاح. بعد ليلة من السهر، أنا متأكد أننا جميعًا منهكون.”
تحت ضوء شجرة الصفصاف المقمرة، فتح لي تشي جينغ عينيه فجأة، والتفت إلى لي موتيان الذي جلس بجانبه.
مع انحسار الليل وإشراق الشمس الذهبية، استيقظ لي تشي جينغ أخيرًا ببطء. فتح عينيه، فوجد نفسه محاطًا بإخوته، ترتسم على وجوههم تعابير الترقب القلق.
كان الرجل العجوز يقرأ “أسلوب الاستقبال” المسجلة على قطعة قماش بينما يشرب كوبًا من الشاي.
اهتزت المرآة ذات اللون الأزرق الرمادي، وخرجت حبة بيضاء من الضوء، تشع بقوة شديدة لدرجة أن المتفرجين وجدوا صعوبة في إبقاء أعينهم مفتوحة.
قال لي تشي جينغ: “أبي، لقد قضيت الشهرين الماضيين أحفظ هذه التقنية. اليوم هو أول أيام الصيف، وهو أحد الفصول الشمسية الثمانية. أعتقد أنني مستعد لتجربتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي تشي جينغ في غاية السعادة، وكان إخوته الثلاثة في غاية الترقب. ساعدوا في إشعال البخور والتحضير للاستحمام، ونصبوا طاولة من خشب الأوكالبتوس في الفناء.
“إذن تفضل،” شجعه لي موتيان بصوت هادئ وثابت.
قال لي تشي جينغ: “أبي، لقد قضيت الشهرين الماضيين أحفظ هذه التقنية. اليوم هو أول أيام الصيف، وهو أحد الفصول الشمسية الثمانية. أعتقد أنني مستعد لتجربتها.”
كان لي تشي جينغ في غاية السعادة، وكان إخوته الثلاثة في غاية الترقب. ساعدوا في إشعال البخور والتحضير للاستحمام، ونصبوا طاولة من خشب الأوكالبتوس في الفناء.
“لكن يا أخي،” قاطعه لي تشي جينغ بتردد، “يبدو أن هناك ستة فقط من هذه التعويذات.”
أخرج لي موتيان المرآة بعناية، ووضعها على إطار مرآة تنين بلا قرون صنعها بيديه مؤخرًا. أمامها، وُضعت تسعة أعواد بخور، بالإضافة إلى فواكه وبطيخ، على الطاولة.
أخرج لي موتيان المرآة بعناية، ووضعها على إطار مرآة تنين بلا قرون صنعها بيديه مؤخرًا. أمامها، وُضعت تسعة أعواد بخور، بالإضافة إلى فواكه وبطيخ، على الطاولة.
شاهد لو جيانغ شيان ذلك بشيء من الإحراج، مشيرًا إلى أن ترتيب البخور والفواكه يشبه طقوسًا للمتوفى.
كان رد فعل الجميع مزيجًا من الدهشة والسرور. قدّم لي موتيان، بتأثرٍ عميق، عود بخور آخر إلى لو جيانغ شيان، ثم أخرج أطفاله من الغرفة المخفية.
أمام المائدة، ركع لي تشي جينغ وضغط جبهته على الأرض تسع مرات. ورأسه منحني، وقال بجدية: “بصفتي تلميذًا لعائلة لي، أنا لي تشي جينغ، أطلب باحترام النور العميق. أكرّس نفسي للسعي وراء الداو، ومصيري بين يديك. عندما يحين الوقت، سأبقى وفيًا لقسمي. مع حرق هذه التعويذة، أعرب عن امتناني للين الأعظم.”
“لكن يا أخي،” قاطعه لي تشي جينغ بتردد، “يبدو أن هناك ستة فقط من هذه التعويذات.”
وبعد أن صرح بذلك، صفى ذهنه، وفعّل التقنية، وتنفس الهواء مراراً وتكراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ملاحظة المترجم الانجليزي: قصر نيوان (泥丸宫)، مصطلح صيني له علاقة بالوخز بالإبر، يقع حول الرأس. إذا رسمت خطًا يربط بين الأذنين وخطًا آخر من نقطة التقاء الحاجبين إلى مؤخرة الرأس، فإن نقطة التقاءهما هي نيوان)
في الوقت نفسه، ركز لو جيانغ شيان، وبدأت المرآة تتلألأ، وأصبح سطحها لامعًا مثل الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستة فقط؟” راجع لي تونغ يا بعناية “أسلوب الاستقبال” الذي كان في يده، ثم نظر إليه في حيرة مرة أخرى.
“هناك رد فعل!” صرخ لي موتيان والآخرون، أصبحت أعينهم ثابتة على الطاولة.
وبعد أن صرح بذلك، صفى ذهنه، وفعّل التقنية، وتنفس الهواء مراراً وتكراراً.
اهتزت المرآة ذات اللون الأزرق الرمادي، وخرجت حبة بيضاء من الضوء، تشع بقوة شديدة لدرجة أن المتفرجين وجدوا صعوبة في إبقاء أعينهم مفتوحة.
“لكن يا أخي،” قاطعه لي تشي جينغ بتردد، “يبدو أن هناك ستة فقط من هذه التعويذات.”
تلاشى ذهن لي تشي جينغ عندما تردد صدى صوت عميق وحازم: “هنا يقف تلميذ عائلة لي، الذي تخلى عن تعلقاته الدنيوية، وتوقف عن كل معصية، وقطع جذور الشر. أمنحه الضوء العميق، بادئًا رحلته في مسار الداو، محولًا إياه من مجرد فانٍ إلى قديس. سيبدأ بالانضباط ويصعد في النهاية إلى الحقيقة. أمنحه مخطوطة كتاب تنمية خطوط الطول و تنفس الين السامي، إلى جانب فن الضوء الذهبي.”
وبينما تجمع إخوته ووالده حوله، روى لي تشي جينغ أحداث الليلة السابقة.
نهض لي تشي جينغ بسرعة وجلس متربعًا. غاصت حبة الضوء البيضاء في قصر نيوان. ارتجف جسده وهو غارق في معلومات معقدة.
كان الرجل العجوز يقرأ “أسلوب الاستقبال” المسجلة على قطعة قماش بينما يشرب كوبًا من الشاي.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: قصر نيوان (泥丸宫)، مصطلح صيني له علاقة بالوخز بالإبر، يقع حول الرأس. إذا رسمت خطًا يربط بين الأذنين وخطًا آخر من نقطة التقاء الحاجبين إلى مؤخرة الرأس، فإن نقطة التقاءهما هي نيوان)
فوجئ لي تشي جينغ، وغطى فمه في حالة صدمة.
وبتنشيط هذه التقنية، دارت الحبة البيضاء بلطف داخل قصر نيوان، وسارت عبر خطوط الطول، واستقرت أخيرًا عند نقطة الوخز بالإبر تشيهاي في الدانتيان السفلي.
شاهد لو جيانغ شيان ذلك بشيء من الإحراج، مشيرًا إلى أن ترتيب البخور والفواكه يشبه طقوسًا للمتوفى.
(ملاحظة المترجم الانجليزي: بحر التشي هي الترجمة لنقطة الوخز بالإبر “تشيهاي” الموجودة في أسفل البطن)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي تشي جينغ في غاية السعادة، وكان إخوته الثلاثة في غاية الترقب. ساعدوا في إشعال البخور والتحضير للاستحمام، ونصبوا طاولة من خشب الأوكالبتوس في الفناء.
راقب لي موتيان والآخرون بقلق بذرة تميمة اللؤلؤة العميقة وهي تغوص في رأس لي تشي جينغ. راقبوا بترقبٍ شديد لي تشي جينغ، راكعًا مغمض العينين وعقله مركز، وبقي على هذا الوضع حتى الفجر.
أخرج لي موتيان المرآة بعناية، ووضعها على إطار مرآة تنين بلا قرون صنعها بيديه مؤخرًا. أمامها، وُضعت تسعة أعواد بخور، بالإضافة إلى فواكه وبطيخ، على الطاولة.
مع انحسار الليل وإشراق الشمس الذهبية، استيقظ لي تشي جينغ أخيرًا ببطء. فتح عينيه، فوجد نفسه محاطًا بإخوته، ترتسم على وجوههم تعابير الترقب القلق.
قال لي تشي جينغ: “أبي، لقد قضيت الشهرين الماضيين أحفظ هذه التقنية. اليوم هو أول أيام الصيف، وهو أحد الفصول الشمسية الثمانية. أعتقد أنني مستعد لتجربتها.”
“أبي، أخوتي! لقد حصلتُ على بذرة تميمة اللؤلؤ العميقة، ودخلتُ عالم التدريب الخالد!” هتف لي تشي جينغ، وقفز ليعانق والده بحماس.
“الأخ الأكبر، توقف عن لعب دور الخاطبة!” احتج لي شيانغ بينغ، ثم استدار وخرج من الفناء.
ردّ لي موتيان العناق بفرح، وأدار ابنه من شدة البهجة. تنهد لي تونغ يا والآخرون بارتياح، ووجوههم تشعّ حماسًا.
“لكن يا أخي،” قاطعه لي تشي جينغ بتردد، “يبدو أن هناك ستة فقط من هذه التعويذات.”
“لقد اكتسبت أيضًا تقنية تُعرف باسم كتاب تنمية خطوط الطول و تنفس الين السامي”، كما أعلن لي تشي جينغ.
————
وبينما يحاول تلاوة بضعة كلمات منها، ارتجفت الحبة البيضاء في نقطة الوخز بالإبر في تشيهاي، وفجأة وجد نفسه عاجزًا عن الكلام، وغير قادر على نطق كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!” عندما حاول التحدث مجددًا، شعر بالارتياح لعودة صوته. ومع ذلك، عندما حاول قراءة التقنية، اكتشف أنه لا يستطيع نطقها.
فوجئ لي تشي جينغ، وغطى فمه في حالة صدمة.
انطلق ضحك لي تشانغ هو عندما دخل الفناء الأمامي.
“أبي!” عندما حاول التحدث مجددًا، شعر بالارتياح لعودة صوته. ومع ذلك، عندما حاول قراءة التقنية، اكتشف أنه لا يستطيع نطقها.
“لقد اكتسبت أيضًا تقنية تُعرف باسم كتاب تنمية خطوط الطول و تنفس الين السامي”، كما أعلن لي تشي جينغ.
“هذه التقنية الخالدة لا يمكن التحدث بها أو كتابتها… إنها غريبة حقًا”، قال لي تشي جينغ، ووجهه يعكس توتره.
أومأ لي شيانغ بينغ برأسه في فهم وقال، “إن مثل هذه القطع الأثرية المعجزة، القادرة على تسخير قوى السماء والأرض، نادرة بالفعل.”
“لا داعي للقلق،” طمأن لي تشانغ هو، مبتسمًا وهو يربت على رأس لي تشي جينغ.
كان يراقب والده وهو يعيد المرآة إلى مكانها بكل احترام واقترح، “عندما يأتي الانقلاب الصيفي، دعونا نستحضر هذه التقنية مرة أخرى معًا.”
كان يراقب والده وهو يعيد المرآة إلى مكانها بكل احترام واقترح، “عندما يأتي الانقلاب الصيفي، دعونا نستحضر هذه التقنية مرة أخرى معًا.”
“لكن يا أخي،” قاطعه لي تشي جينغ بتردد، “يبدو أن هناك ستة فقط من هذه التعويذات.”
عندما نظر إلى ضوء القمر المتجمع على المرآة، خطرت له فكرة. جلس عند المنصة الحجرية واستأنف تدريبه.
“ستة فقط؟” راجع لي تونغ يا بعناية “أسلوب الاستقبال” الذي كان في يده، ثم نظر إليه في حيرة مرة أخرى.
مع انحسار الليل وإشراق الشمس الذهبية، استيقظ لي تشي جينغ أخيرًا ببطء. فتح عينيه، فوجد نفسه محاطًا بإخوته، ترتسم على وجوههم تعابير الترقب القلق.
“بعد أن تلقيتُ بذرة تميمة اللؤلؤ العميقة، امتلأ ذهني بمعرفة جديدة، بما في ذلك معلومات عن العوالم الستة للتدريب الخالد وتقنية تنمية خطوط طول التنفس البدائي. يبدو أن هذه المرآة لا تنتج سوى ست بذور.” أوضح لي تشي جينغ.
عندما نظر إلى ضوء القمر المتجمع على المرآة، خطرت له فكرة. جلس عند المنصة الحجرية واستأنف تدريبه.
أومأ لي شيانغ بينغ برأسه في فهم وقال، “إن مثل هذه القطع الأثرية المعجزة، القادرة على تسخير قوى السماء والأرض، نادرة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!” عندما حاول التحدث مجددًا، شعر بالارتياح لعودة صوته. ومع ذلك، عندما حاول قراءة التقنية، اكتشف أنه لا يستطيع نطقها.
كتم لي تشانغ هو تثاؤبه، وأشار إلى إخوته قائلاً: “هيا بنا جميعًا لنرتاح. بعد ليلة من السهر، أنا متأكد أننا جميعًا منهكون.”
تحت ضوء شجرة الصفصاف المقمرة، فتح لي تشي جينغ عينيه فجأة، والتفت إلى لي موتيان الذي جلس بجانبه.
“هذا فقط لإبعاد زوجة أخي عن القلق، أليس كذلك؟” قال لي شيانغ بينغ مازحًا.
نهض لي تشي جينغ بسرعة وجلس متربعًا. غاصت حبة الضوء البيضاء في قصر نيوان. ارتجف جسده وهو غارق في معلومات معقدة.
“يا لك من فتى وقح!” رد لي تشانغ هو مازحًا، ثم همس، ”بالمناسبة، أعتقد أن تيان يون ستكون زوجة جيدة لك.”
أمام المائدة، ركع لي تشي جينغ وضغط جبهته على الأرض تسع مرات. ورأسه منحني، وقال بجدية: “بصفتي تلميذًا لعائلة لي، أنا لي تشي جينغ، أطلب باحترام النور العميق. أكرّس نفسي للسعي وراء الداو، ومصيري بين يديك. عندما يحين الوقت، سأبقى وفيًا لقسمي. مع حرق هذه التعويذة، أعرب عن امتناني للين الأعظم.”
“الأخ الأكبر، توقف عن لعب دور الخاطبة!” احتج لي شيانغ بينغ، ثم استدار وخرج من الفناء.
في الفناء، جلس لي تشي جينغ متربعًا، مغمض العينين، ويداه توجّهان تيارًا من طاقة التشي من نقطة الوخز بالإبر في تشيهاي. انسابت الطاقة عبر خطوط الطول، صعودًا إلى حلقه ورقبته، قبل أن تصل أخيرًا إلى منتصف حاجبيه.
انطلق ضحك لي تشانغ هو عندما دخل الفناء الأمامي.
أخرج لي موتيان المرآة بعناية، ووضعها على إطار مرآة تنين بلا قرون صنعها بيديه مؤخرًا. أمامها، وُضعت تسعة أعواد بخور، بالإضافة إلى فواكه وبطيخ، على الطاولة.
“قد يكون هناك بالفعل تشابه بينهما.” فكر لي موتيان في نفسه، وهو يحرك لحيته بابتسامة مدركة.
بعد فترة قصيرة، قام بحركة بأصابعه، موجهاً طاقة التشي البيضاء الحليبية الآن إلى نقطة الوخز بالإبر تشيهاي.
————
(ملاحظة المترجم الانجليزي: بحر التشي هي الترجمة لنقطة الوخز بالإبر “تشيهاي” الموجودة في أسفل البطن)
تحت سماء الليل، تلألأ ضوء القمر مثل الماء المتدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستة فقط؟” راجع لي تونغ يا بعناية “أسلوب الاستقبال” الذي كان في يده، ثم نظر إليه في حيرة مرة أخرى.
في الفناء، جلس لي تشي جينغ متربعًا، مغمض العينين، ويداه توجّهان تيارًا من طاقة التشي من نقطة الوخز بالإبر في تشيهاي. انسابت الطاقة عبر خطوط الطول، صعودًا إلى حلقه ورقبته، قبل أن تصل أخيرًا إلى منتصف حاجبيه.
في هذه الأثناء، قضى لو جيانغ شيان وقته في المرآة، ينام ويستيقظ. لقد امتصّ ما يكفي من طاقة ضوء القمر، ووجد الوقت أمام المرآة طويلًا ومملًا، أشبه بالنعاس في محاضرة جامعية رتيبة. أحيانًا، يمرّ يوم كامل في لمح البصر.
في لحظة، أشرقت عينا لي تشي جينغ عندما التقى ضوء القمر مع الطاقة الروحية على جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي تشي جينغ في غاية السعادة، وكان إخوته الثلاثة في غاية الترقب. ساعدوا في إشعال البخور والتحضير للاستحمام، ونصبوا طاولة من خشب الأوكالبتوس في الفناء.
بعد فترة قصيرة، قام بحركة بأصابعه، موجهاً طاقة التشي البيضاء الحليبية الآن إلى نقطة الوخز بالإبر تشيهاي.
تلاشى ذهن لي تشي جينغ عندما تردد صدى صوت عميق وحازم: “هنا يقف تلميذ عائلة لي، الذي تخلى عن تعلقاته الدنيوية، وتوقف عن كل معصية، وقطع جذور الشر. أمنحه الضوء العميق، بادئًا رحلته في مسار الداو، محولًا إياه من مجرد فانٍ إلى قديس. سيبدأ بالانضباط ويصعد في النهاية إلى الحقيقة. أمنحه مخطوطة كتاب تنمية خطوط الطول و تنفس الين السامي، إلى جانب فن الضوء الذهبي.”
تكررت هذه العملية ثلاث مرات. وعندما فتح لي تشي جينغ عينيه ونظر إلى السماء، أدرك أن أربع ساعات قد مرت.
“هناك رد فعل!” صرخ لي موتيان والآخرون، أصبحت أعينهم ثابتة على الطاولة.
“المعدل الذي أمتص به ضوء القمر بطيء للغاية.”
راقب لي موتيان والآخرون بقلق بذرة تميمة اللؤلؤة العميقة وهي تغوص في رأس لي تشي جينغ. راقبوا بترقبٍ شديد لي تشي جينغ، راكعًا مغمض العينين وعقله مركز، وبقي على هذا الوضع حتى الفجر.
حسب لي تشي جينغ أن امتصاص ضوء القمر واحد وثمانين مرة كان ضروريًا لتنمية خصلة من تشي ضوء القمر.
كان الرجل العجوز يقرأ “أسلوب الاستقبال” المسجلة على قطعة قماش بينما يشرب كوبًا من الشاي.
لتكوين أول تشاكرا من تشاكرات الست للتنفس البدائي – تشاكرا المشهد العميق، ستكون هناك حاجة إلى واحد وثمانين خصلة من تشي ضوء القمر في المجموع.
“لقد اكتسبت أيضًا تقنية تُعرف باسم كتاب تنمية خطوط الطول و تنفس الين السامي”، كما أعلن لي تشي جينغ.
بعد صقل تشاكرا المشهد العميق بنجاح، يمكن اعتبار الشخص بعد ذلك أنه دخل رسميًا إلى عالم التنفس البدائي ويبدأ في إطلاق العنان للتقنيات.
حسب لي تشي جينغ أن امتصاص ضوء القمر واحد وثمانين مرة كان ضروريًا لتنمية خصلة من تشي ضوء القمر.
“القيام بذلك ثلاث مرات سيستغرق أربع ساعات، والقيام بهم إحدى وثمانين مرة سيستغرق مائة وثمانية ساعة،” بدأ لي تشي جينغ العد في ذهنه.
“لا داعي للقلق،” طمأن لي تشانغ هو، مبتسمًا وهو يربت على رأس لي تشي جينغ.
باثنتي عشرة ساعة من الزراعة يوميًا، سيستغرق الأمر تسعة أيام. ولإكمال إحدى وثمانين خصلة، سيستغرق الأمر عامين…
بعد صقل تشاكرا المشهد العميق بنجاح، يمكن اعتبار الشخص بعد ذلك أنه دخل رسميًا إلى عالم التنفس البدائي ويبدأ في إطلاق العنان للتقنيات.
عندما نظر إلى ضوء القمر المتجمع على المرآة، خطرت له فكرة. جلس عند المنصة الحجرية واستأنف تدريبه.
عندما نظر إلى ضوء القمر المتجمع على المرآة، خطرت له فكرة. جلس عند المنصة الحجرية واستأنف تدريبه.
في هذه الأثناء، قضى لو جيانغ شيان وقته في المرآة، ينام ويستيقظ. لقد امتصّ ما يكفي من طاقة ضوء القمر، ووجد الوقت أمام المرآة طويلًا ومملًا، أشبه بالنعاس في محاضرة جامعية رتيبة. أحيانًا، يمرّ يوم كامل في لمح البصر.
“لكن يا أخي،” قاطعه لي تشي جينغ بتردد، “يبدو أن هناك ستة فقط من هذه التعويذات.”
انبثقت قوة لي تشي جينغ الروحية من وسط حاجبيه، وامتزجت بهالة المرآة، فأيقظ لو جيانغ شيان فجأةً من نومه. وعندما رأى الصبي أمامه، لم يستطع إلا أن يبتسم.
تكررت هذه العملية ثلاث مرات. وعندما فتح لي تشي جينغ عينيه ونظر إلى السماء، أدرك أن أربع ساعات قد مرت.
“يا له من فتى ذكي.”
بعد صقل تشاكرا المشهد العميق بنجاح، يمكن اعتبار الشخص بعد ذلك أنه دخل رسميًا إلى عالم التنفس البدائي ويبدأ في إطلاق العنان للتقنيات.
شعر لي تشي جينغ ببرودة تغمر جسده، فأدرك أن طاقة ضوء القمر قد تضاعفت أكثر من عشرة أضعاف. بهذا المعدل، لن يستغرق تكوين خصلة من تشي ضوء القمر سوى خمس أو ست محاولات!
“لا داعي للقلق،” طمأن لي تشانغ هو، مبتسمًا وهو يربت على رأس لي تشي جينغ.
متحمسًا لهذا الاكتشاف، واصل تدريبه. عندما أشرقت شمس الصباح ووصل إخوته إلى الفناء الخلفي، توقف عن تدريبه على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لي تشي جينغ ببرودة تغمر جسده، فأدرك أن طاقة ضوء القمر قد تضاعفت أكثر من عشرة أضعاف. بهذا المعدل، لن يستغرق تكوين خصلة من تشي ضوء القمر سوى خمس أو ست محاولات!
وبينما تجمع إخوته ووالده حوله، روى لي تشي جينغ أحداث الليلة السابقة.
تحت ضوء شجرة الصفصاف المقمرة، فتح لي تشي جينغ عينيه فجأة، والتفت إلى لي موتيان الذي جلس بجانبه.
كان رد فعل الجميع مزيجًا من الدهشة والسرور. قدّم لي موتيان، بتأثرٍ عميق، عود بخور آخر إلى لو جيانغ شيان، ثم أخرج أطفاله من الغرفة المخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستة فقط؟” راجع لي تونغ يا بعناية “أسلوب الاستقبال” الذي كان في يده، ثم نظر إليه في حيرة مرة أخرى.
________________
عندما نظر إلى ضوء القمر المتجمع على المرآة، خطرت له فكرة. جلس عند المنصة الحجرية واستأنف تدريبه.
ترجمة: Scrub
انطلق ضحك لي تشانغ هو عندما دخل الفناء الأمامي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات