الفصل 1894
ارتجف اليانغبان وهم يخفضون أعينهم خجلاً.
“…….”
بمجرد أن يجمع يوم ما يكفي من الإنجازات في هذه الحالة شبه المطلقة ويرفع مكانته، سيتمكن من الارتقاء إلى مرتبة مماثلة لجريد وهاياتي. بدا من الطبيعي أن يحترم براهام ييوم.
“ييوم”
اليانغبان أنصاف حكام. وبغض النظر عن ظروف مملكة هوان، ظلّوا أقوياء. حتى سيف الذروة وفانتنر الفظّان كانا متواضعين أمامهم. مع ذلك، لم يكترث هورنت، ولم يعصيه اليانغبان كثيرًا. لقد ناضلوا معًا، وبدا أن روحًا منهم قد برزت بينهم.
شخصٌ ارتقى إلى عالم شانغريلا بدلًا من أن يبقى أسطورةً في العالم – حافظ السيف الخالد على حالةٍ نفسيةٍ هادئةٍ كالمرآة المصقولة بفضل صقله العميق، ومع ذلك لا يسعه إلا أن يشعر بالارتباك الآن، مهما كان نادرًا ما يشعر بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
بدت المتغيرات كثيرة جدًا.
[أنت لا تزال عنيدًا على الرغم من وصولك إلى هذه النقطة.] تم الكشف عن مشاعر الملك سوبيول عندما عبس.
عالم تم تحصينه مرارًا وتكرارًا بقوة القانون للتأمل في الماضي واكتساب نظرة ثاقبة للمستقبل – بدا من الصعب الجلوس ومشاهدة الضيوف غير المدعوين الجدد يأتون واحدًا تلو الآخر إلى المكان المختوم لليويجو والذي تجنب حتى حواس السماويين.
في البداية، تقبّلوا الأمر كجزء من تدريبهم ليصبحوا أقوى. ثم تدريجيًا، بدأوا يعتقدون أنه فوق طاقتهم. في مرحلة ما، شكّوا في أن الشخص المدعو بيارو يستغل سلطته لتعذيبهم.
“إنها عاقبتك لعدم قدرتك على مغادرة العالم وتخليك عن الرحمة. ليس الأمر وكأنك لم تتنبأ بالوضع الحالي، ولكن كان عليك منع الحكايات الشعبية.”
بفضل هذا، تمكّن هوانغ جيلدونغ من إرشاد كراغول إلى هذا المكان، مما أدّى إلى الوضع الحالي.
مكان لم يتمكن الملك سوبيول من العثور عليه – وجد هوانغ جيلدونغ هذا المكان من خلال الحكايات الشعبية البحتة: حكاية تم تناقلها حرفيًا من فم إلى فم. حتى الحكايات التي تم التعامل معها على أنها حكايات شعبية وتجاهلها المدنيون تم التعامل معها بجدية من قبل اللصوص الشهام. لابد أن يكون كل شيء شاملاً من أجل حماية الناس.
“هنا.” رئيسة اليانغبان، تولّت القيادة. جابت المكان ذات مرة كما لو كانت غرفة نومها، وحدّدت تسع نقاط.
بفضل هذا، تمكّن هوانغ جيلدونغ من إرشاد كراغول إلى هذا المكان، مما أدّى إلى الوضع الحالي.
تذكر لاويل ذلك. قيل إنه في كل مرة يزور فيها جريد القارة الشرقية، يحدث أمرٌ عظيم.
[أنا ممتنٌّ لهذه الفرصة.] سخر الملك سوبيول وهو يواصل نقش أمره في هذه المساحة. كان يسخر من غباءه لعدم منعه الحكايات الشعبية لأنه لا يستطيع إيذاء الناس.
“……” ارتجف كراغول.
[سأكرّس نفسي لتكفير هذا الخطأ.] لم يعترض على نتائج اختياره. أطرق رأسه متأملًا وهو يبحث بلا نهاية عن حل.
أجاب هورنت: “ألم أشرح مرارًا أن الملابس الملطخة بالعرق والتراب هي فخر المزارع؟ للأسف، ما زلتَ في حيرة من أمرك.”
تسبب السهم الذي لامسه في انهيار قمة جبل أخرى. بدا منظر الصخور الضخمة المتناثرة غير واقعي. سُحِقَت الغيوم في كل مكان أو تمزقت إربًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الشخص المتقلب دائمًا ما يربك الأشخاص من حوله.
تحرك كالفراشة وسط الدمار. استخدم الصخور القادمة كمنصة انطلاق، وحلّق في السماء مرارًا وتكرارًا. ذلك لزيادة المسافة حتى لا ينجرف الضيوف غير المدعوين، الذين كانوا يعبثون بالتشكيلات، ويصابوا في أعقاب المعركة.
وافق جميع اليانغبان. بدا مشهدًا رائعًا رؤيتهم يومئون برؤوسهم بنشاط.
[أنت لا تزال عنيدًا على الرغم من وصولك إلى هذه النقطة.] تم الكشف عن مشاعر الملك سوبيول عندما عبس.
هدأ الملك سوبيول تدريجيًا. [بدأ تنفسك يصبح خشنًا.]
” العقلية التي تهدف إلى خلق النتائج بمجرد تطوير النية – هناك عيوب لهذا حتى في عالم المطلق.”
تذكر لاويل ذلك. قيل إنه في كل مرة يزور فيها جريد القارة الشرقية، يحدث أمرٌ عظيم.
علم قانون ييوم مسار القوس العظيم. بدا للسهم المُشبع بالعواطف العنيفة جانب بسيط. لم يستطع الوصول إلى ييوم، الذي استوعب الانضباط الذي تراكم لديه طوال حياته في جسده.
أخيرًا، صدر هديرٌ مستمرٌّ من الملك سوبيول وهو يُسيطر على عقله. أُزيل مفهوم الفضاء مرارًا وتكرارًا بسبب استخدامه المتكرر لأفعاله النارية السريعة. بدا وكأن كل سهمٍ من سهام السماوية يستخدم شونبو.
هدأ الملك سوبيول تدريجيًا. [بدأ تنفسك يصبح خشنًا.]
بدا الأمر كما لو أنه أخرج كل أوراقه وبدأ باستخدامها. سرعان ما فقدت طاقة السيف وقوة القانون زخمهما. بدا الأمر أشبه بالمخاطرة بحرب استنزاف بلا ربح. هذا يعني أنه يُدفع بمهاراته. من الصعب اعتبار الأمر معركة بين مطلقين متساويين.
أخيرًا، صدر هديرٌ مستمرٌّ من الملك سوبيول وهو يُسيطر على عقله. أُزيل مفهوم الفضاء مرارًا وتكرارًا بسبب استخدامه المتكرر لأفعاله النارية السريعة. بدا وكأن كل سهمٍ من سهام السماوية يستخدم شونبو.
من ناحية أخرى، كان هناك يقظة أيضًا. ماذا لو؟ في حالٍ غير مرجح، ألحق ييوم الأذى بالملك سوبيول قريبًا. سيرتفع مستوى مكانته بشكل كبير. هذه نتيجة لم يكن براهام يرغب بها. سيحقق شخصٌ آخر هدفه قبله. كبرياؤه لن يقبل ذلك.
ييوم أصبح معزولًا في لحظة رغم استخدامه السماء الشاسعة كساحة معركة. لكان قد أصيب بجروح بالغة لو لم تصدّ التمائم المحيطة به السهام. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن تمائمه لا نهائية. كانت مجرد مواد استهلاكية محفورة عليها صور أو رموز ذات معانٍ شامانية. أقل جودةً مقارنةً برموز زيك الرونية.
في الأساس، كان لقديس السيف ميزة على السحرة وتحديدًا، بدا من الصواب اعتبار كراغول بمثابة إله الموت. أصبح كراغول يشكل تهديدًا كبيرًا له قبل أن يستعيد قوته كسليل مباشر له.
“كنتُ متشككًا، لكنه بالتأكيد ليس مُطلقًا.” هذا ما شعر به براهام. كان ضعيفا جدًا في تقييمه للسيف الخالد، الذي يواجه مُطلقًا من مملكة هوان وحده، بينما يُعيق في الوقت نفسه قديس السيف.
“لقد راقبنا المجتمع البشري ووجدنا أن الملابس تتغير حسب الزمان والمكان.”
نقر هوانغ جيلدونغ على لسانه. “ما هذا الهراء الذي يقوله هذا الشخص الذي لا يبدو إنسانًا فجأةً؟…؟”
“هل تشكّ في حسن نية هذا الرجل العظيم؟” تكلم رجل ذو شعر رمادي. يبدو عليه النعاس، لكن تعبير وجهه بدا عدائيًا.
الوحش الذي حوّل هذه المنطقة إلى بحر من النار بمظهره – بالنسبة لهوانغ جيلدونغ، ذكّره براهام بجميع أنواع الأساطير.
بمجرد أن يجمع يوم ما يكفي من الإنجازات في هذه الحالة شبه المطلقة ويرفع مكانته، سيتمكن من الارتقاء إلى مرتبة مماثلة لجريد وهاياتي. بدا من الطبيعي أن يحترم براهام ييوم.
في البداية، كان حذرًا جدًا لدرجة أنه ظن أن هذا هو تمويه الإيموغي.
“إنه توازن سوف ينهار بسرعة.”
لكن السيف الخالد بدا في عالم مختلف تمامًا. مهما كان الوحش ذو الشعر الفضي عظيمًا، تساءل هوانغ جيلدونغ إن كان مؤهلًا لتقييم السيف الخالد بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأكرّس نفسي لتكفير هذا الخطأ.] لم يعترض على نتائج اختياره. أطرق رأسه متأملًا وهو يبحث بلا نهاية عن حل.
بدا براهام مُصِرًّا. “إنه يُخادع لسببٍ ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص، وليس هذا الرجل – أظهر براهام احترامًا نادرًا عند مخاطبته لييوم.
بدأ كراغول يلاحظ ذلك أيضًا. “بالتأكيد… استهلاك التقنيات سريع بشكل غريب.”
في الأساس، كان لقديس السيف ميزة على السحرة وتحديدًا، بدا من الصواب اعتبار كراغول بمثابة إله الموت. أصبح كراغول يشكل تهديدًا كبيرًا له قبل أن يستعيد قوته كسليل مباشر له.
في كل مرة أطلق فيها الملك سوبيول سهمًا، كان السيف الخالد يكرر إجراءاته المضادة من خلال تكديس العديد من التقنيات أو استهلاك العشرات من التمائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون ملابس مجعدة وباهتة مثل حصائر القش وكانوا رمزًا لسقوط مملكة هوان.
بدا الأمر كما لو أنه أخرج كل أوراقه وبدأ باستخدامها. سرعان ما فقدت طاقة السيف وقوة القانون زخمهما. بدا الأمر أشبه بالمخاطرة بحرب استنزاف بلا ربح. هذا يعني أنه يُدفع بمهاراته. من الصعب اعتبار الأمر معركة بين مطلقين متساويين.
“رجل اسمه بيارو.”
“إنه توازن سوف ينهار بسرعة.”
ارتجف اليانغبان وهم يخفضون أعينهم خجلاً.
نفد صبر كراغول. لم يستطع انتظار أن تُدمر نيران براهام التشكيلات المُعدّة، فأرجح سيفه. فنون المبارزة هي التي تُبطل السحر الذي يستخدمه الآخرون. استلهم من ييوم، الذي وضع قوة قانونه في طاقة سيفه، وابتكر مهارة جديدة باستخدام “خلق فنون المبارزة”.
[أنت لا تزال عنيدًا على الرغم من وصولك إلى هذه النقطة.] تم الكشف عن مشاعر الملك سوبيول عندما عبس.
عبس براهام وقال: “من هذا الرجل؟”
“ييوم”
في الأساس، كان لقديس السيف ميزة على السحرة وتحديدًا، بدا من الصواب اعتبار كراغول بمثابة إله الموت. أصبح كراغول يشكل تهديدًا كبيرًا له قبل أن يستعيد قوته كسليل مباشر له.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الشخص المتقلب دائمًا ما يربك الأشخاص من حوله.
“أنت تستحقّ نيلَ نعمةِ جريد…” تمتم براهام، وتغيرت ملامحه تدريجيًا. تداخلت تعاويذ أخرى على جدار النار المتفتح. بدا مستوىً يغيّر مبدأ السحر وكأنه قادر على استخدام هذا. بدا استفزازًا واضحًا. نابعًا من روح التنافس.
شخصٌ ارتقى إلى عالم شانغريلا بدلًا من أن يبقى أسطورةً في العالم – حافظ السيف الخالد على حالةٍ نفسيةٍ هادئةٍ كالمرآة المصقولة بفضل صقله العميق، ومع ذلك لا يسعه إلا أن يشعر بالارتباك الآن، مهما كان نادرًا ما يشعر بذلك.
ظهرت مشكلة. كان لكراغول أيضًا شخصية لا تخشى المنافسة. برزت عروق زرقاء على ظهر يده وهو يمسك السيف. وبينما يغير طريقة مسكه باستمرار، بدا صوت كسر مفاصل الأصابع يصدر من أصابعه.
“انطلق كما تشاء. هذه المرة، سنكون معًا من البداية.”
“لا، ماذا…” لاحظ هوانغ جيلدونغ الموقف متأخرًا ونظر إليهما وكأنهما مجنونان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص، وليس هذا الرجل – أظهر براهام احترامًا نادرًا عند مخاطبته لييوم.
“لماذا كان براهام أول الواصلين؟ ” فاكر شكى من الظلال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس براهام وقال: “من هذا الرجل؟”
استخدم كراغول الشفق، الذي يحتوي على خمس سمات وسبعة أنواع من السحر، وفجر نصف التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس لديك درع لامع؟”
انحنى فم براهام. “أنا ٧٠٪. لقد فزت.”
الفصل 1894
“……” ارتجف كراغول.
نفد صبر كراغول. لم يستطع انتظار أن تُدمر نيران براهام التشكيلات المُعدّة، فأرجح سيفه. فنون المبارزة هي التي تُبطل السحر الذي يستخدمه الآخرون. استلهم من ييوم، الذي وضع قوة قانونه في طاقة سيفه، وابتكر مهارة جديدة باستخدام “خلق فنون المبارزة”.
حثّه براهام برفع معصمه كما لو يأمره بتحديه مجددًا. “كفى تماطلًا وأسرع. هذا الشخص لن يصمد طويلًا.”
[أنا ممتنٌّ لهذه الفرصة.] سخر الملك سوبيول وهو يواصل نقش أمره في هذه المساحة. كان يسخر من غباءه لعدم منعه الحكايات الشعبية لأنه لا يستطيع إيذاء الناس.
هذا الشخص، وليس هذا الرجل – أظهر براهام احترامًا نادرًا عند مخاطبته لييوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأكرّس نفسي لتكفير هذا الخطأ.] لم يعترض على نتائج اختياره. أطرق رأسه متأملًا وهو يبحث بلا نهاية عن حل.
الشخص الذي وضع قدمه على عتبة أن يصبح مطلقًا من خلال استخدام جميع البطاقات التي كان يمتلكها – بعبارة أخرى ” ييوم” اقترب من أن يصبح مطلقًا من خلال المهارات البحتة وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أكثر حذرًا من براهام من الملك سوبيول.
بمجرد أن يجمع يوم ما يكفي من الإنجازات في هذه الحالة شبه المطلقة ويرفع مكانته، سيتمكن من الارتقاء إلى مرتبة مماثلة لجريد وهاياتي. بدا من الطبيعي أن يحترم براهام ييوم.
بدا الرأي السائد هو أن الأمر يستحق مواجهة أسجارد يومًا ما، طالما أن تشيو ضمن استقلال مملكة هوان.
من ناحية أخرى، كان هناك يقظة أيضًا. ماذا لو؟ في حالٍ غير مرجح، ألحق ييوم الأذى بالملك سوبيول قريبًا. سيرتفع مستوى مكانته بشكل كبير. هذه نتيجة لم يكن براهام يرغب بها. سيحقق شخصٌ آخر هدفه قبله. كبرياؤه لن يقبل ذلك.
“يجب أن يكون هدفه هو وضع الأساس لغزو مملكة هوان.”
قال براهام: “لا مفر من ذلك. اعتنوا بأنفسكم فقط.”
اليانغبان أنصاف حكام. وبغض النظر عن ظروف مملكة هوان، ظلّوا أقوياء. حتى سيف الذروة وفانتنر الفظّان كانا متواضعين أمامهم. مع ذلك، لم يكترث هورنت، ولم يعصيه اليانغبان كثيرًا. لقد ناضلوا معًا، وبدا أن روحًا منهم قد برزت بينهم.
“……؟”
من ناحية أخرى، شعر فاكر بالارتياح. “لنخرج من هنا قبل أن يعود.”
الشخص المتقلب دائمًا ما يربك الأشخاص من حوله.
“هذا هو المسار الذي على أولئك الذين استجابوا لـ “محاكمة السماء” أن يسلكوه من أجل الوصول إلى وجهتهم.”
براهام هو هذا الشخص المتقلب.
ارتجف اليانغبان وهم يخفضون أعينهم خجلاً.
لقد شعر كراغول وهوانغ جيلدونغ بالفزع عندما رأوه يغير طريقه ويسرع إلى ساحة المعركة.
تحرك كالفراشة وسط الدمار. استخدم الصخور القادمة كمنصة انطلاق، وحلّق في السماء مرارًا وتكرارًا. ذلك لزيادة المسافة حتى لا ينجرف الضيوف غير المدعوين، الذين كانوا يعبثون بالتشكيلات، ويصابوا في أعقاب المعركة.
من ناحية أخرى، شعر فاكر بالارتياح. “لنخرج من هنا قبل أن يعود.”
[أنت لا تزال عنيدًا على الرغم من وصولك إلى هذه النقطة.] تم الكشف عن مشاعر الملك سوبيول عندما عبس.
بدا أكثر حذرًا من براهام من الملك سوبيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
لاحظ كراغول السبب واحمر وجهه.
انحنى فم براهام. “أنا ٧٠٪. لقد فزت.”
بدت المسافة إلى الإيموغي تضيق بسرعة.
“هذه هدية من جريد. هل أجرؤ على خلعها؟ كفّ عن التذمّر وأسرع لتُرشدنا إلى الطريق.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……؟”
مملكة هوان – عالمٌ خلقه وحكمه حاكم البداية، هانول وعلى عكس حالة هانول، ازدهرت مملكة هوان.
بدا الأمر كما لو أنه أخرج كل أوراقه وبدأ باستخدامها. سرعان ما فقدت طاقة السيف وقوة القانون زخمهما. بدا الأمر أشبه بالمخاطرة بحرب استنزاف بلا ربح. هذا يعني أنه يُدفع بمهاراته. من الصعب اعتبار الأمر معركة بين مطلقين متساويين.
الملكان ديوليبول وسوبيول، اللذان يتقنان فنون القتال العظيمة خلال حرب السماويين، لا يزالان يتمتعان بقوة هائلة. بالإضافة إلى ذلك، كان الأسياد الثلاثة يحمونها دائمًا. و عدد اليانغبان الذين خُلقوا لمواجهة رؤساء الملائكة يزداد يومًا بعد يوم.
“هنا.” رئيسة اليانغبان، تولّت القيادة. جابت المكان ذات مرة كما لو كانت غرفة نومها، وحدّدت تسع نقاط.
بدا الرأي السائد هو أن الأمر يستحق مواجهة أسجارد يومًا ما، طالما أن تشيو ضمن استقلال مملكة هوان.
“إنه توازن سوف ينهار بسرعة.”
“إنها مجرد قصة قديمة ” قال فانتنر بقوة.
الفصل 1894
لا شك في ذلك. منذ سقوط الملك ديوليبول في الجحيم ووصول جريد إلى القارة الشرقية، أصبحت مملكة هوان في انحدار مستمر.
“حسنًا. بهذا، تُحجَب جميع المتغيرات.”
اليانغبان المرافقون لأعضاء نقابة المدجج بالعتاد يُثبتون ذلك. لسببٍ ما، هؤلاء الرجال والنساء الوسيمون يرتدون معداتٍ زراعيةً جنبًا إلى جنب مع معداتهم.
من يضرب الناس ينسى، لكن من ضُرب لم ينس أبدًا. كانوا يُعذبون من قِبل اليانغبان، لكنهم لم يتعرفوا على مُعتديهم. هكذا اليانغبان القذرين.
كانوا يرتدون ملابس مجعدة وباهتة مثل حصائر القش وكانوا رمزًا لسقوط مملكة هوان.
“……” ارتجف كراغول.
“يبدو أنهم مألوفون…؟” همس الناس من القارة الشرقية لأنفسهم عند المدخل.
الوحش الذي حوّل هذه المنطقة إلى بحر من النار بمظهره – بالنسبة لهوانغ جيلدونغ، ذكّره براهام بجميع أنواع الأساطير.
لقد كانوا يراقبون اليانغبان.
لقد كانوا يراقبون اليانغبان.
من يضرب الناس ينسى، لكن من ضُرب لم ينس أبدًا. كانوا يُعذبون من قِبل اليانغبان، لكنهم لم يتعرفوا على مُعتديهم. هكذا اليانغبان القذرين.
بدت المسافة إلى الإيموغي تضيق بسرعة.
“رجل اسمه بيارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بد أنه يحمل ضغينة ضدنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أكثر حذرًا من براهام من الملك سوبيول.
ارتجف اليانغبان وهم يخفضون أعينهم خجلاً.
“هذا هو المسار الذي على أولئك الذين استجابوا لـ “محاكمة السماء” أن يسلكوه من أجل الوصول إلى وجهتهم.”
كان ذلك بعد أن خاب أملهم في السماويين ولجأوا إلى جريد. لسببٍ ما، تخيلوا أن يصبحوا مزارعين وتعلموا العمل في الحقول. ثم عانوا معاناةً شديدةً لعدة أشهر. كان عليهم الركض في جميع أنحاء الحقول الزراعية حتى اهترأت خيوط الحرير الخاصة بهم، التي كانت دائمًا جامدة.
“إذا سيطرنا على تشيو، أعتقد أن جريد سيهزم هانول…؟ درعي سيصمد قليلاً أمام تشيو…”
في البداية، تقبّلوا الأمر كجزء من تدريبهم ليصبحوا أقوى. ثم تدريجيًا، بدأوا يعتقدون أنه فوق طاقتهم. في مرحلة ما، شكّوا في أن الشخص المدعو بيارو يستغل سلطته لتعذيبهم.
الوحش الذي حوّل هذه المنطقة إلى بحر من النار بمظهره – بالنسبة لهوانغ جيلدونغ، ذكّره براهام بجميع أنواع الأساطير.
“هل تشكّ في حسن نية هذا الرجل العظيم؟” تكلم رجل ذو شعر رمادي. يبدو عليه النعاس، لكن تعبير وجهه بدا عدائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون ملابس مجعدة وباهتة مثل حصائر القش وكانوا رمزًا لسقوط مملكة هوان.
كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
ارتجف اليانغبان وهم يخفضون أعينهم خجلاً.
“حسن النية؟ الرجل الذي أهاننا بهذه الطريقة ليس جديرًا بالثقة.”
“يبدو أنهم مألوفون…؟” همس الناس من القارة الشرقية لأنفسهم عند المدخل.
أجاب هورنت: “ألم أشرح مرارًا أن الملابس الملطخة بالعرق والتراب هي فخر المزارع؟ للأسف، ما زلتَ في حيرة من أمرك.”
تسبب السهم الذي لامسه في انهيار قمة جبل أخرى. بدا منظر الصخور الضخمة المتناثرة غير واقعي. سُحِقَت الغيوم في كل مكان أو تمزقت إربًا.
“لقد راقبنا المجتمع البشري ووجدنا أن الملابس تتغير حسب الزمان والمكان.”
***
“المزارعون هم الاستثناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس لديك درع لامع؟”
“أليس لديك درع لامع؟”
“ييوم”
“هذه هدية من جريد. هل أجرؤ على خلعها؟ كفّ عن التذمّر وأسرع لتُرشدنا إلى الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هورنت، الذي ادّعى أنه تلميذ بيارو. هو من تجاهل رأي اليانغبان بضرورة ترتيب أنفسهم قبل التوجه شرقًا عبر بوابة الالتواء.
اليانغبان أنصاف حكام. وبغض النظر عن ظروف مملكة هوان، ظلّوا أقوياء. حتى سيف الذروة وفانتنر الفظّان كانا متواضعين أمامهم. مع ذلك، لم يكترث هورنت، ولم يعصيه اليانغبان كثيرًا. لقد ناضلوا معًا، وبدا أن روحًا منهم قد برزت بينهم.
“رجل اسمه بيارو.”
“هنا.” رئيسة اليانغبان، تولّت القيادة. جابت المكان ذات مرة كما لو كانت غرفة نومها، وحدّدت تسع نقاط.
بدت المسافة إلى الإيموغي تضيق بسرعة.
“هذا هو المسار الذي على أولئك الذين استجابوا لـ “محاكمة السماء” أن يسلكوه من أجل الوصول إلى وجهتهم.”
“إنها عاقبتك لعدم قدرتك على مغادرة العالم وتخليك عن الرحمة. ليس الأمر وكأنك لم تتنبأ بالوضع الحالي، ولكن كان عليك منع الحكايات الشعبية.”
هذا صحيح. كانت نقابة المدجج بالعتاد حذرة من هانول مُسبقًا. هانول يمتلك القدرة على التلاعب باللاعبين والـ NPC كما يشاء بحجة المهام واسعة النطاق. لم يكن لديهم نية لتلقي ضربة أخرى بعد أن عانوا منها عدة مرات.
“انطلق كما تشاء. هذه المرة، سنكون معًا من البداية.”
“حسنًا. بهذا، تُحجَب جميع المتغيرات.”
“كنتُ متشككًا، لكنه بالتأكيد ليس مُطلقًا.” هذا ما شعر به براهام. كان ضعيفا جدًا في تقييمه للسيف الخالد، الذي يواجه مُطلقًا من مملكة هوان وحده، بينما يُعيق في الوقت نفسه قديس السيف.
تذكر لاويل ذلك. قيل إنه في كل مرة يزور فيها جريد القارة الشرقية، يحدث أمرٌ عظيم.
بدا الأمر كما لو أنه أخرج كل أوراقه وبدأ باستخدامها. سرعان ما فقدت طاقة السيف وقوة القانون زخمهما. بدا الأمر أشبه بالمخاطرة بحرب استنزاف بلا ربح. هذا يعني أنه يُدفع بمهاراته. من الصعب اعتبار الأمر معركة بين مطلقين متساويين.
وافق جميع اليانغبان. بدا مشهدًا رائعًا رؤيتهم يومئون برؤوسهم بنشاط.
ييوم أصبح معزولًا في لحظة رغم استخدامه السماء الشاسعة كساحة معركة. لكان قد أصيب بجروح بالغة لو لم تصدّ التمائم المحيطة به السهام. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن تمائمه لا نهائية. كانت مجرد مواد استهلاكية محفورة عليها صور أو رموز ذات معانٍ شامانية. أقل جودةً مقارنةً برموز زيك الرونية.
“هل أصبح موقفهم أكثر قوة؟”
مملكة هوان – عالمٌ خلقه وحكمه حاكم البداية، هانول وعلى عكس حالة هانول، ازدهرت مملكة هوان.
بينما كان ظهره للبرج، وقد اسودّ من ظلال غروب الشمس، قال لاويل كلاما صادمًا. كانت رحلة جريد شرقًا هذه المرة للانتقام من تشيو لتجرؤه على غزو راينهاردت.
انحنى فم براهام. “أنا ٧٠٪. لقد فزت.”
“يجب أن يكون هدفه هو وضع الأساس لغزو مملكة هوان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون ملابس مجعدة وباهتة مثل حصائر القش وكانوا رمزًا لسقوط مملكة هوان.
“انطلق كما تشاء. هذه المرة، سنكون معًا من البداية.”
مملكة هوان – عالمٌ خلقه وحكمه حاكم البداية، هانول وعلى عكس حالة هانول، ازدهرت مملكة هوان.
“إذا سيطرنا على تشيو، أعتقد أن جريد سيهزم هانول…؟ درعي سيصمد قليلاً أمام تشيو…”
“إذا سيطرنا على تشيو، أعتقد أن جريد سيهزم هانول…؟ درعي سيصمد قليلاً أمام تشيو…”
وعلى عكس خطة جريد، الأمور تتقدم بشكل أكبر هنا.
[أنت لا تزال عنيدًا على الرغم من وصولك إلى هذه النقطة.] تم الكشف عن مشاعر الملك سوبيول عندما عبس.
“أنت تستحقّ نيلَ نعمةِ جريد…” تمتم براهام، وتغيرت ملامحه تدريجيًا. تداخلت تعاويذ أخرى على جدار النار المتفتح. بدا مستوىً يغيّر مبدأ السحر وكأنه قادر على استخدام هذا. بدا استفزازًا واضحًا. نابعًا من روح التنافس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
