You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1885

1111111111

الفصل 1885

“هل أصيبت بنزلة برد؟ لا يمكننا أن نسمح بإصابة جسدها النبيل.”

بدا مختلفا عن التنين. جسده بلا أجنحة، ويمسك خرزة زرقاء بقدميه القصيرتين. مخلوق يُدعى تنين الشرق.

“أنا كوري…”

له عيون صغيرة ولحية برائحة مخيفة.

“……!”

باسارا، التي تتلوى من شدة الإرهاق، ضحكت فجأة. ذلك لأنها ظنت أن أقدام بونهيلير الأمامية الصغيرة تشبه أقدام التنين.

“لا تتسرع. لا يُعقل أن تكون صاحبة السمو قد أصيبت بنزلة برد، أليس كذلك؟”

في هذه اللحظة.

له عيون صغيرة ولحية برائحة مخيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فو!

“انتقلتَ إلى كوريا الجنوبية فقط. أنت لستَ كوريًا خالصًا، أليس كذلك؟”

انبعث ضوء من الخرزة التي يحملها التنين. بدا ضوءًا برتقاليًا. بدا دافئًا وهو يتسرب إلى بطن باسارا. شعرت وكأنها بين ذراعي جلالته. تلاشى كل القلق من عقلها.

لعل هذا ساهم بشكل كبير في خلق بعل لأسورا. كما ألقى لعنة على نيفارتان، مما تسبب في عدة حوادث. وحتى مؤخرًا، ساهم بشكل كبير في تطهير الجحيم بالتعاون مع جريد.

“…آه.” صُدمت باسارا عندما استيقظت. ذلك بسبب الشعور الذي شعرت به في معدتها. هناك دفء وضغط لطيفان. كأن يد أحدهم تداعب بطنها بحماس وإخلاص. شعرت بتفانٍ كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة راشيل، أنتِ حقًا لم تلاحظي ذلك.”

“جلالتك.”

“هذا ما سمعته. أليست أقدام بونهيلير قصيرة جدًا مقارنةً بالتنانين الأخرى؟ ظننتُ أنها تدهورت لأنه لم يستخدمها، ولكن بهذه الطريقة، ألا ينبغي أن تتدهور أقدام التنانين الأخرى الأمامية أيضًا؟”

أوقف جريد باسارا، التي تحاول النهوض “ابقي مكانك. لست وحدك.”

“انتقلتَ إلى كوريا الجنوبية فقط. أنت لستَ كوريًا خالصًا، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع، باسارا تتمتع بمظهر شبابي يُضاهي نساء العشرينيات. في عالمٍ مليءٍ بمختلف أنواع الإكسير والسحر ومفاهيم القوة السماوية والتسامي، أصبحت مكانتها رفيعة لدرجة استحالة التقدم في السن. لكن تقدّم سن الأمومة كان تقدّمًا في السن.

“……!”

عامل جريد باسارا بحذر شديد. لم يكن هذا الموقف مُرضيًا لها، فهي كانت تشعر بعقدةٍ من كبر سنها. شعرت وكأنها تُعامل كامرأةٍ عجوز، لا كزوجة…

“آه…”

تحدث جريد إليها، فابتسمت بمرارة. “بيارو تزوج من امرأة أكبر منه بستمائة عام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هوياتهم هي ما جعلت الحياة مميزة.

“هل عمرها ستمائة عام؟ لا، هل هو أعلى…؟ حسنًا، ليس يكن الأمر مهمًا.” لم يكن جريد دقيقا بما يكفي لتذكر عمر زوجة شخص آخر. كما لم يكن هناك من ينتقده لعدم معرفته بعمر زوجة شخص آخر.

علامات التسلل…

مع ذلك، يهتمان ببعضهما البعض، ويحبان بعضهما البعض، ويعيشان في وئام. لا يهم فارق السن. في المقام الأول، ليس بسبب السن الذي أحترمك به.

أوقف جريد باسارا، التي تحاول النهوض “ابقي مكانك. لست وحدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إن هوياتهم هي ما جعلت الحياة مميزة.

“أنا كوري…”

تزوج جريد من باسارا لأسباب سياسية فقط. كانت شرعية نسبها الصحراوي ضرورية. وباسارا كانت تعلم ذلك بطبيعة الحال.

“حلم باسارا. لم تستطع باسارا منع نفسها من التفكير في بونهيلير عندما رأت “التنين” الذي ظهر هناك. قالت إن أقدام بونهيلير القصيرة تشبه أقدام هذا التنين.”

لذلك، تقدمت للزواج من جريد. اتخذت من مستقبل ساهاران ذريعة، واستغلت شجاعة إيمانها بأنه لا يمكن رفضها لإشباع رغباتها. هي إمرأة سيئة…

“لماذا لا تُسرع؟” لم تُلاحظ راشيل اليدين الذهبيتين بعد، فحثّت جرينهال. بدت تحمل رمحًا هي الأخرى.

عانقها جريد وهو يشعر بالذنب. “أحترمكِ لأني أحبكِ.”

تحدث جريد إليها، فابتسمت بمرارة. “بيارو تزوج من امرأة أكبر منه بستمائة عام.”

“……؟”

“لماذا لا تُسرع؟” لم تُلاحظ راشيل اليدين الذهبيتين بعد، فحثّت جرينهال. بدت تحمل رمحًا هي الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عينا باسارا. ابتسمت ابتسامتها المعتادة، وكشفت عن عينيها الجميلتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هوياتهم هي ما جعلت الحياة مميزة.

الحب – بدت كلمة غريبة. ظنت أنها لن تسمعها من جريد. صُدمت للحظة قبل أن تهز رأسها بقوة. حاولت أن تُخبره أنه لا داعي لبذل كل هذا الجهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا باسارا. ابتسمت ابتسامتها المعتادة، وكشفت عن عينيها الجميلتين.

ومع ذلك، احتضنها جريد بقوة أكبر. “لقد أُعجبتُ بكِ تدريجيًا، أنتِ التي كرّستِ نفسكِ لوطننا وشعبنا، والتي لطالما اهتممتِ بي. أنتِ جميلة جدًا.”

أحبت باسارا مظهر جريد الرجولي. انجذبت بشدة لرغبتها التلقائية في الاعتماد عليه. لكنها لم تستطع قول ذلك…

لقد قال بالفعل إنه يحبها، ومع ذلك كان الوقت متأخرًا في كل مرة. يبدو أن باسارا أساءت فهم اعتراف جريد واعتبرته كذبة. تحت ضوء الشمس المتسرب من النافذة، واجه جريد باسارا بنظرة واضحة وصريحة وهمس مجددًا: “أحبكِ، وأنا ممتن لكِ على هذه الهبة الغالية، طفلنا.”

“هل عمرها ستمائة عام؟ لا، هل هو أعلى…؟ حسنًا، ليس يكن الأمر مهمًا.” لم يكن جريد دقيقا بما يكفي لتذكر عمر زوجة شخص آخر. كما لم يكن هناك من ينتقده لعدم معرفته بعمر زوجة شخص آخر.

“آه…” بصراحة، كانت باسارا أشبه بعمة جريد من حيث العمر. لو لم تكن هناك أسباب سياسية وراء زواجهما، لظنت باسارا أن الجميع سينتقدها. لذلك، لم تستطع أن تكون صادقة. لم تستطع الرد على اعتراف جريد، فأخفضت رأسها. أصبح يثقلها شعور بالذنب أكبر. بدا الأمر أشبه بآثم.

“آه…” بصراحة، كانت باسارا أشبه بعمة جريد من حيث العمر. لو لم تكن هناك أسباب سياسية وراء زواجهما، لظنت باسارا أن الجميع سينتقدها. لذلك، لم تستطع أن تكون صادقة. لم تستطع الرد على اعتراف جريد، فأخفضت رأسها. أصبح يثقلها شعور بالذنب أكبر. بدا الأمر أشبه بآثم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك جريد بذقنها الرقيقة.

قال جرينهال والباب أغلق من تلقاء نفسه.

“آه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك الخالد جرينهال – كان دوقًا للإمبراطورية الصحراوية، وهو الآن دوق للإمبراطورية مدجج بالعتاد. انتشرت مؤخرًا شائعات بأنه من المرجح أن يُتوّج دوقًا كبيرًا. نسبه وقوته ونفوذه السياسي وشعبيته لا مثيل لها. أصبح أيضًا سيدًا ارتقى إلى مرتبة المتسامي، و موضع ثقة الإمبراطور جريد.

أُجبرت عينا باسارا الواسعتان على رؤية وجه جريد. أنفٌ رجولي، ذقنٌ حاد، حواجب داكنة، وعينان شرستان كعيني طائر جارح. بدا فمه منحنيًا من الابتسامة خفيفة، وعيناه العميقتان مليئتان بالاسترخاء. بطريقة ما، بدا ناضجًا، كأنه شخصٌ أكبر سنًا.

تشتت ذهنُ باسارا عندما دُفِعَت. احمرَّت عيناها من الدهشة، وتَشَوَّشَ تركيزُها للحظة. هربَ وعيُها من الواقعِ لبرهةٍ وجيزة. هذا ما سمح لها بقولِها.

أحبت باسارا مظهر جريد الرجولي. انجذبت بشدة لرغبتها التلقائية في الاعتماد عليه. لكنها لم تستطع قول ذلك…

“لماذا لا تُسرع؟” لم تُلاحظ راشيل اليدين الذهبيتين بعد، فحثّت جرينهال. بدت تحمل رمحًا هي الأخرى.

أمسك جريد ذقنها بينما استمر في الهمس ” أخبريني أنكِ تحبيني أيضًا”.

التنانين القديمة موجودة منذ فجر التاريخ. كانت موجودة منذ البداية. مختلفة عن المخلوقات العادية، ولم يكن هناك مفهوم الدم المختلط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت غاضب جدًا؟”

“أخبريني.”

ومع ذلك، احتضنها جريد بقوة أكبر. “لقد أُعجبتُ بكِ تدريجيًا، أنتِ التي كرّستِ نفسكِ لوطننا وشعبنا، والتي لطالما اهتممتِ بي. أنتِ جميلة جدًا.”

تشتت ذهنُ باسارا عندما دُفِعَت. احمرَّت عيناها من الدهشة، وتَشَوَّشَ تركيزُها للحظة. هربَ وعيُها من الواقعِ لبرهةٍ وجيزة. هذا ما سمح لها بقولِها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هوياتهم هي ما جعلت الحياة مميزة.

“أنا أحبك…”

إن تبادل المشاعر في بعض الأحيان يجلب متعة تفوق الخيال.

انفجرت المشاعر التي كبتتها لحماية عقلها. المرأة الأكبر سنًا، التي أومأت برأسها بقوة وكشفت عن مشاعرها الداخلية كما لو تبكي، شعرت بسعادة غامرة. بدت نشوة لا تُوصف.

“لماذا لا تُسرع؟” لم تُلاحظ راشيل اليدين الذهبيتين بعد، فحثّت جرينهال. بدت تحمل رمحًا هي الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…….”

له عيون صغيرة ولحية برائحة مخيفة.

إن تبادل المشاعر في بعض الأحيان يجلب متعة تفوق الخيال.

بدا جرينهال قلقًا للغاية على سلامة باسارا، فنهض على الفور وحثّ الفرسان. في تلك اللحظة، فُتح الباب قبل أن يتفاعل الفرسان. لكنهم لم يروا الشخص الذي فتح الباب من الداخل.

شعر جريد بذلك أيضًا لذا دغع باسارا إلى السرير.

“لا أستطيع فعل شيء. افتحي الباب.”

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك جريد بذقنها الرقيقة.

“هل أصيبت بنزلة برد؟ لا يمكننا أن نسمح بإصابة جسدها النبيل.”

“هيا بنا. في الحقيقة، لا يوجد سببٌ لحضور سموّها كل اجتماع. لا أفهم لماذا يحاول الوزراء فرض واجباتٍ ثقيلة على سموّها في كل مرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الملك الخالد جرينهال – كان دوقًا للإمبراطورية الصحراوية، وهو الآن دوق للإمبراطورية مدجج بالعتاد. انتشرت مؤخرًا شائعات بأنه من المرجح أن يُتوّج دوقًا كبيرًا. نسبه وقوته ونفوذه السياسي وشعبيته لا مثيل لها. أصبح أيضًا سيدًا ارتقى إلى مرتبة المتسامي، و موضع ثقة الإمبراطور جريد.

أثمر حبها أخيرًا. حتى قيل إنها رأت في منامها تنينًا وتأثرا حتى البكاء.

ركض هذا الرجل العظيم مسرعًا دون تردد. كان قلقًا على باسارا، التي لم تحضر إلى القاعة الكبرى حتى بعد انقضاء الوقت المحدد.

تصلبّت راشيل أيضًا. لقب رامية الرماح الأول في القارة – ربما فقدته مؤخرًا أمام بون، لكنها لا تزال موهبةً فذة، ومع ذلك تصلبّت كفأرٍ أمام قطة.

“أحتاج إلى أن أطلب الدعم من القديسة روبي…”

“لماذا لا تُسرع؟” لم تُلاحظ راشيل اليدين الذهبيتين بعد، فحثّت جرينهال. بدت تحمل رمحًا هي الأخرى.

“لا تتسرع. لا يُعقل أن تكون صاحبة السمو قد أصيبت بنزلة برد، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فو!

عبست القديسة راشيل وهي تركض خلفه. الملكة باسارا واحدة من الدوقات السبعة. امتلكت قوةً تفوق المنطق . في الماضي، كانت تُبجّل. هي تحمل دم الصحراء. هذا يعني أنها لم تكن شخصًا عاديًا يُصاب بمرض عادي.

“آه…” بصراحة، كانت باسارا أشبه بعمة جريد من حيث العمر. لو لم تكن هناك أسباب سياسية وراء زواجهما، لظنت باسارا أن الجميع سينتقدها. لذلك، لم تستطع أن تكون صادقة. لم تستطع الرد على اعتراف جريد، فأخفضت رأسها. أصبح يثقلها شعور بالذنب أكبر. بدا الأمر أشبه بآثم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن لم تكن نزلة برد، ألا يعني ذلك أنها مشكلة أخطر؟ يا صاحبة السمو! هااااه!”

“أنا كوري…”

222222222

لم يجرؤ جرينهال على طرق باب غرفة الملكة، فسقط على ركبتيه وصاح. لم يطرق إلا مرتين.

“هل عمرها ستمائة عام؟ لا، هل هو أعلى…؟ حسنًا، ليس يكن الأمر مهمًا.” لم يكن جريد دقيقا بما يكفي لتذكر عمر زوجة شخص آخر. كما لم يكن هناك من ينتقده لعدم معرفته بعمر زوجة شخص آخر.

“لا أستطيع فعل شيء. افتحي الباب.”

لقد قال بالفعل إنه يحبها، ومع ذلك كان الوقت متأخرًا في كل مرة. يبدو أن باسارا أساءت فهم اعتراف جريد واعتبرته كذبة. تحت ضوء الشمس المتسرب من النافذة، واجه جريد باسارا بنظرة واضحة وصريحة وهمس مجددًا: “أحبكِ، وأنا ممتن لكِ على هذه الهبة الغالية، طفلنا.”

بدا جرينهال قلقًا للغاية على سلامة باسارا، فنهض على الفور وحثّ الفرسان. في تلك اللحظة، فُتح الباب قبل أن يتفاعل الفرسان. لكنهم لم يروا الشخص الذي فتح الباب من الداخل.

تصلبّت راشيل أيضًا. لقب رامية الرماح الأول في القارة – ربما فقدته مؤخرًا أمام بون، لكنها لا تزال موهبةً فذة، ومع ذلك تصلبّت كفأرٍ أمام قطة.

“……!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عينا جرينهال وراشيل. ذلك لأن عشرات النوافذ في غرفة النوم مفتوحة. الستائر ترفرف من الريح، ومع ذلك هناك حرارة غريبة لم تهدأ.

تصلبّت راشيل أيضًا. لقب رامية الرماح الأول في القارة – ربما فقدته مؤخرًا أمام بون، لكنها لا تزال موهبةً فذة، ومع ذلك تصلبّت كفأرٍ أمام قطة.

علامات التسلل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك لأنها لمحت عيني جريد.

شك جرينهال، فسحب سيفه على الفور. هرع إلى الغرفة، لكنه توقف فجأة. ذلك لأنه رأى اليدين الذهبيتين تحلقان في الهواء. كانتا متمسكتين بمقبض الباب الذي فُتح للتو.

“هاها، لاويل. أشعر وكأنني أتحدث مع كوري حقيقي عندما أتحدث إليك.”

“لماذا لا تُسرع؟” لم تُلاحظ راشيل اليدين الذهبيتين بعد، فحثّت جرينهال. بدت تحمل رمحًا هي الأخرى.

“نحن لن نتدخل. نحن نستحق الإعدام ” تمتمت راشيل وهي تبتعد عن غرفة النوم.

“هممم.” سعل جرينهال. انفتح الباب الداخلي للغرفة التي وُضع فيها السرير ببطء. رأى عيونا من خلال الفجوة. عينا جريد. بدت عيناه الداكنتان مليئتين بالاستياء.

“اممم… هذا ما أقصده…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيدة راشيل، أنتِ حقًا لم تلاحظي ذلك.”

“لماذا لا تُسرع؟” لم تُلاحظ راشيل اليدين الذهبيتين بعد، فحثّت جرينهال. بدت تحمل رمحًا هي الأخرى.

“ماذا؟”

باسارا، التي تتلوى من شدة الإرهاق، ضحكت فجأة. ذلك لأنها ظنت أن أقدام بونهيلير الأمامية الصغيرة تشبه أقدام التنين.

“هيا بنا. في الحقيقة، لا يوجد سببٌ لحضور سموّها كل اجتماع. لا أفهم لماذا يحاول الوزراء فرض واجباتٍ ثقيلة على سموّها في كل مرة.”

تشتت ذهنُ باسارا عندما دُفِعَت. احمرَّت عيناها من الدهشة، وتَشَوَّشَ تركيزُها للحظة. هربَ وعيُها من الواقعِ لبرهةٍ وجيزة. هذا ما سمح لها بقولِها.

“أيُّ هراءٍ هذا الذي تقوله؟ اذهب واطمئن على سلامة سموّها… يا للهول.”

“أيُّ هراءٍ هذا الذي تقوله؟ اذهب واطمئن على سلامة سموّها… يا للهول.”

تصلبّت راشيل أيضًا. لقب رامية الرماح الأول في القارة – ربما فقدته مؤخرًا أمام بون، لكنها لا تزال موهبةً فذة، ومع ذلك تصلبّت كفأرٍ أمام قطة.

“هيا بنا. في الحقيقة، لا يوجد سببٌ لحضور سموّها كل اجتماع. لا أفهم لماذا يحاول الوزراء فرض واجباتٍ ثقيلة على سموّها في كل مرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك لأنها لمحت عيني جريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر جريد على الفور. زار بونهيلير، الذي كان يقيم في برج الحكمة، وسأله بحذر: “بونهيلير، ليس لديك والدان، أليس كذلك؟”

أصبحت لديها فكرةٌ تقريبيةٌ عن الوضع. شعرت وكأنها آثمةٌ ارتكبت خيانةً عظمى. خصوصًا أنها امرأة، وتعرف نوع القلق الذي تشعر به باسارا عادةً. لهذا، زاد شعورها بالذنب.

“هممم.” سعل جرينهال. انفتح الباب الداخلي للغرفة التي وُضع فيها السرير ببطء. رأى عيونا من خلال الفجوة. عينا جريد. بدت عيناه الداكنتان مليئتين بالاستياء.

“نحن لن نتدخل. نحن نستحق الإعدام ” تمتمت راشيل وهي تبتعد عن غرفة النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة راشيل، أنتِ حقًا لم تلاحظي ذلك.”

“لا تتصرفي بتهور ”

مع ذلك، يهتمان ببعضهما البعض، ويحبان بعضهما البعض، ويعيشان في وئام. لا يهم فارق السن. في المقام الأول، ليس بسبب السن الذي أحترمك به.

قال جرينهال والباب أغلق من تلقاء نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك المساء، اتصل جريد بالدوقات، فبدّد شعورهم بالذنب والقلق تمامًا. ذلك لأنهم سمعوا بحمل باسارا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذلك المساء، اتصل جريد بالدوقات، فبدّد شعورهم بالذنب والقلق تمامًا. ذلك لأنهم سمعوا بحمل باسارا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تكن نزلة برد، ألا يعني ذلك أنها مشكلة أخطر؟ يا صاحبة السمو! هااااه!”

أثمر حبها أخيرًا. حتى قيل إنها رأت في منامها تنينًا وتأثرا حتى البكاء.

“هذا ما سمعته. أليست أقدام بونهيلير قصيرة جدًا مقارنةً بالتنانين الأخرى؟ ظننتُ أنها تدهورت لأنه لم يستخدمها، ولكن بهذه الطريقة، ألا ينبغي أن تتدهور أقدام التنانين الأخرى الأمامية أيضًا؟”

***

“هل من الممكن أن يكون بونهيلير من عرق مختلط؟”

“هل من الممكن أن يكون بونهيلير من عرق مختلط؟”

“لا تتسرع. لا يُعقل أن تكون صاحبة السمو قد أصيبت بنزلة برد، أليس كذلك؟”

جريد، الذي كان يقيم في تيتان لمدة يومين، قال شيئًا مفاجئًا تمامًا. تنين قديم موجود منذ فجر التاريخ، من عرق مختلط؟ هل من الممكن أن يخطر ببال إنسان مثل هذه الفكرة؟

في هذه اللحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بد أنك كنت سعيدًا جدًا في اليومين الماضيين. أتساءل إن كنت قد فقدت عقلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا باسارا. ابتسمت ابتسامتها المعتادة، وكشفت عن عينيها الجميلتين.

“هاها، لاويل. أشعر وكأنني أتحدث مع كوري حقيقي عندما أتحدث إليك.”

“أيُّ هراءٍ هذا الذي تقوله؟ اذهب واطمئن على سلامة سموّها… يا للهول.”

“أنا كوري…”

تشتت ذهنُ باسارا عندما دُفِعَت. احمرَّت عيناها من الدهشة، وتَشَوَّشَ تركيزُها للحظة. هربَ وعيُها من الواقعِ لبرهةٍ وجيزة. هذا ما سمح لها بقولِها.

“انتقلتَ إلى كوريا الجنوبية فقط. أنت لستَ كوريًا خالصًا، أليس كذلك؟”

له عيون صغيرة ولحية برائحة مخيفة.

“هذه عنصرية.”

“هاها، لاويل. أشعر وكأنني أتحدث مع كوري حقيقي عندما أتحدث إليك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا أنت غاضب جدًا؟”

شعر جريد بذلك أيضًا لذا دغع باسارا إلى السرير.

“هل ستضحك لو قال أحدهم أن بونهيلير من عرق مختلط؟”

تزوج جريد من باسارا لأسباب سياسية فقط. كانت شرعية نسبها الصحراوي ضرورية. وباسارا كانت تعلم ذلك بطبيعة الحال.

التنانين القديمة موجودة منذ فجر التاريخ. كانت موجودة منذ البداية. مختلفة عن المخلوقات العادية، ولم يكن هناك مفهوم الدم المختلط.

“آه…” بصراحة، كانت باسارا أشبه بعمة جريد من حيث العمر. لو لم تكن هناك أسباب سياسية وراء زواجهما، لظنت باسارا أن الجميع سينتقدها. لذلك، لم تستطع أن تكون صادقة. لم تستطع الرد على اعتراف جريد، فأخفضت رأسها. أصبح يثقلها شعور بالذنب أكبر. بدا الأمر أشبه بآثم.

لم يكن موقف جريد، حين تحدث عن كون بونهيلير من أصول مختلطة، طبيعيًا على الإطلاق. على لاويل أن يكون حذرًا. بدا من واجبه تحذيره حتى يبقى سيده سالمًا.

إن تبادل المشاعر في بعض الأحيان يجلب متعة تفوق الخيال.

“اممم… هذا ما أقصده…”

“انتقلتَ إلى كوريا الجنوبية فقط. أنت لستَ كوريًا خالصًا، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوضح جريد ذلك.

“أعتقد أن القول بأن بونهيلير من عرق مختلط هو مجرد أسطورة، ولكن… لا يزال الأمر يستحق البحث.”

“حلم باسارا. لم تستطع باسارا منع نفسها من التفكير في بونهيلير عندما رأت “التنين” الذي ظهر هناك. قالت إن أقدام بونهيلير القصيرة تشبه أقدام هذا التنين.”

عامل جريد باسارا بحذر شديد. لم يكن هذا الموقف مُرضيًا لها، فهي كانت تشعر بعقدةٍ من كبر سنها. شعرت وكأنها تُعامل كامرأةٍ عجوز، لا كزوجة…

“هذا ما سمعته. أليست أقدام بونهيلير قصيرة جدًا مقارنةً بالتنانين الأخرى؟ ظننتُ أنها تدهورت لأنه لم يستخدمها، ولكن بهذه الطريقة، ألا ينبغي أن تتدهور أقدام التنانين الأخرى الأمامية أيضًا؟”

“هذا ما سمعته. أليست أقدام بونهيلير قصيرة جدًا مقارنةً بالتنانين الأخرى؟ ظننتُ أنها تدهورت لأنه لم يستخدمها، ولكن بهذه الطريقة، ألا ينبغي أن تتدهور أقدام التنانين الأخرى الأمامية أيضًا؟”

“…….”

ومع ذلك، احتضنها جريد بقوة أكبر. “لقد أُعجبتُ بكِ تدريجيًا، أنتِ التي كرّستِ نفسكِ لوطننا وشعبنا، والتي لطالما اهتممتِ بي. أنتِ جميلة جدًا.”

استمع لاويل بجديةٍ مُفاجئة. لم يستطع إنكار الأمر على عجل، ففكّر مليًا. بالطبع، مهما فكّر في الأمر، لا يُمكن تفسير كيف يُمكن لمخلوقٍ وُجد منذ فجر التاريخ أن يكون من أعراقٍ مُختلطة. مع ذلك، إذا بونهيلير من دمٍ مُختلط، فهذا يُفسّر كونه أضعف التنانين القديمة.

عامل جريد باسارا بحذر شديد. لم يكن هذا الموقف مُرضيًا لها، فهي كانت تشعر بعقدةٍ من كبر سنها. شعرت وكأنها تُعامل كامرأةٍ عجوز، لا كزوجة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومن الأمور المثيرة للصدمة أيضًا أن موقف بونهيلير ليس عاديًا…”

“هل أصيبت بنزلة برد؟ لا يمكننا أن نسمح بإصابة جسدها النبيل.”

بالنظر إلى الماضي، بونهيلير الوحيد من بين التنانين القديمة الذي كان له تأثير كبير على نظرة العالم. بانحيازه إلى بعل، عزز قوة بعل.

أحبت باسارا مظهر جريد الرجولي. انجذبت بشدة لرغبتها التلقائية في الاعتماد عليه. لكنها لم تستطع قول ذلك…

لعل هذا ساهم بشكل كبير في خلق بعل لأسورا. كما ألقى لعنة على نيفارتان، مما تسبب في عدة حوادث. وحتى مؤخرًا، ساهم بشكل كبير في تطهير الجحيم بالتعاون مع جريد.

“هل أصيبت بنزلة برد؟ لا يمكننا أن نسمح بإصابة جسدها النبيل.”

“أعتقد أن القول بأن بونهيلير من عرق مختلط هو مجرد أسطورة، ولكن… لا يزال الأمر يستحق البحث.”

“اممم… هذا ما أقصده…”

“أعتقد ذلك أيضًا.”

“هل من الممكن أن يكون بونهيلير من عرق مختلط؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادر جريد على الفور. زار بونهيلير، الذي كان يقيم في برج الحكمة، وسأله بحذر: “بونهيلير، ليس لديك والدان، أليس كذلك؟”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يجرؤ جرينهال على طرق باب غرفة الملكة، فسقط على ركبتيه وصاح. لم يطرق إلا مرتين.

له عيون صغيرة ولحية برائحة مخيفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط