976.docx
976. القمع
كشف حساب سريع في ذهنه أن الشيخ ماركو قادر على قتله إذا امتلك القدرة على إلقاء تلك التعويذة تسع مرات أخرى. بل إن نوح سيُصبح أبطأ مع مرور الوقت، مما يعني أن معظم استراتيجياته ستصبح عديمة الفائدة.
شعر نوح بقوة هائلة تثقل كتفيه وتدفعه بسرعة نحو الأرض. لم يستطع فعل شيء لإيقاف نفسه. حتى قوته الهجينة المعززة بتعويذة الشكل الشيطاني لم تستطع إيقاف سقوطه.
لم يكن هذا العرض الهائل للقوة فعالاً. فقد استهلك طاقةً هائلة، ولم يُركز ضرره على نقطة واحدة. كان مثالياً ضد الوحوش السحرية الضخمة، لكنه كان مُبذراً بعض الشيء ضد الممارسين.
ارتطمت مساحة السماء الواسعة، التي كثّفها الشيخ ماركو، بالأرض، محطمةً الجبل المتصدّع أصلًا ومسوّيةً الأرض. لم يتوقف الهواء الكثيف عند هذا الحد، بل استمرّ في النزول، مُشكّلًا حفرةً مستطيلةً ازدادت عمقًا.
“هل يستطيع فعلها مرة أخرى؟” فكّر نوح وهو يرتفع في السماء. ومع ذلك، غمره نفس الشعور الخطير السابق قبل أن يسقط ثقل هائل على كتفيه مجددًا ويدفعه إلى الأرض.
أصبحت المنطقة التي تحتلها طائفة الجبل الحقيقي غير قابلة للتمييز بعد أن استمرت المعركة لعدة تبادلات. وقد أفسد وصول نوح المفاجئ وهجماته المتتالية المشهد بشكل كبير. ومع ذلك، تسببت تعويذة الشيخ ماركو الأخيرة في ظهور شقوق في المنطقة بأكملها.
لكن نوح لم يكن ينوي الهرب. لقد جاء إلى هناك لتدمير طائفة الجبل الحقيقي، وسيفعل ذلك ما دامت لديه فرصة للنجاح.
بدأ الهواء المكثف بالتشتت بعد أن حفر حفرةً بعمق مئات الأمتار. وخلّف اختفاؤه مساحةً لسقوط الحطام المتراكم على جوانب المستطيل.
لم تكن التعويذة ضعيفة بأي حال من الأحوال. حجمها الكبير جعلها غير مناسبة لاستهداف الممارسين نظرًا لصغر أجسامهم، خاصةً في معارك فردية. كانت المنطقة المستهدفة جزءًا صغيرًا فقط من الهجوم، مما يعني أن معظم الهواء المكثف سيسقط على الأرض.
بدا نوح في قاع الحفرة عندما بدأت الأنقاض تتساقط عليه. شعر بألم في جسده، لكنه كان سليمًا. كانت لديه بعض العظام المكسورة، لكن الشكل الشيطاني وسنور تمكنا من امتصاص معظم قوة التعويذة.
ارتطمت مساحة السماء الواسعة، التي كثّفها الشيخ ماركو، بالأرض، محطمةً الجبل المتصدّع أصلًا ومسوّيةً الأرض. لم يتوقف الهواء الكثيف عند هذا الحد، بل استمرّ في النزول، مُشكّلًا حفرةً مستطيلةً ازدادت عمقًا.
سعل الشيخ ماركو دمًا أسودًا وهو يُعجب بنتيجة تعويذته من السماء. تطلبت تلك الهجمة تركيزًا كبيرًا منه، لذا فقد خفّ تأثير سم نوح عليه لبضع ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الهجوم المشترك بين الشكل الثاني لنوح وعناصر سنور لم يكن كافيا لاختراقه.
لم يكن هذا العرض الهائل للقوة فعالاً. فقد استهلك طاقةً هائلة، ولم يُركز ضرره على نقطة واحدة. كان مثالياً ضد الوحوش السحرية الضخمة، لكنه كان مُبذراً بعض الشيء ضد الممارسين.
سيلاحظ الشيخ الهجوم المفاجئ، فيلقي تعويذة أخرى من تلك التعويذات الكبيرة. ففي النهاية، كل ما يحتاجه هو استشعار مصدر التهديد ليقرر أي منطقة سيسحقها.
لم تكن التعويذة ضعيفة بأي حال من الأحوال. حجمها الكبير جعلها غير مناسبة لاستهداف الممارسين نظرًا لصغر أجسامهم، خاصةً في معارك فردية. كانت المنطقة المستهدفة جزءًا صغيرًا فقط من الهجوم، مما يعني أن معظم الهواء المكثف سيسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن أمامه خيارين فقط: إما أن يجد مخرجًا من هذا الوضع وينهي الأمر، أو أن يحاول هزيمة الشيخ ماركو في الهجمات التالية. المشكلة الوحيدة في الخيار الثاني هي أنه لم تكن لديه استراتيجية هجومية واعدة.
مع ذلك، بدا هذا هو السلاح الأكثر أمانًا والأكثر تحديًا لتجنب الهجوم في ترسانة الشيخ ماركو. بإمكانه إلقاؤه من مكان آمن، وكان بمثابة حماية طبيعية أثناء تحضيره له.
بالطبع، لم يكن الشيخ يعلم بوجود هذا البعد المنفصل. خمن أن نوح محاصرٌ هناك معه الآن. المناطق المجاورة كانت تضم طوائف تابعة لطائفة الشيطان المدمر أيضًا. لم تكن هناك فرصة للهروب بالطرق التقليدية.
حتى الهجوم المشترك بين الشكل الثاني لنوح وعناصر سنور لم يكن كافيا لاختراقه.
الطريقة الوحيدة لإنجاح الهجوم كانت اختراقه للهواء المكثف المتشكل بينما يلقي الشيخ التعويذة ويصل إليه بتقنية الحركة. السؤال المطروح هو: هل يمتلك نوح هجومًا قادرًا على ذلك؟
“هل يستطيع فعلها مرة أخرى؟” فكّر نوح وهو يرتفع في السماء. ومع ذلك، غمره نفس الشعور الخطير السابق قبل أن يسقط ثقل هائل على كتفيه مجددًا ويدفعه إلى الأرض.
مع ذلك، بدا هذا هو السلاح الأكثر أمانًا والأكثر تحديًا لتجنب الهجوم في ترسانة الشيخ ماركو. بإمكانه إلقاؤه من مكان آمن، وكان بمثابة حماية طبيعية أثناء تحضيره له.
شعر نوح بطقطقة عظامه أثناء الاصطدام. أطلق الشيخ ماركو تعويذة أخرى من تلك التعويذات الكبيرة وألقاه أرضًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدأت الكرة المظلمة أمامه بالتحول. أصبحت شكلًا غير منتظم، طاف نحو السيوف الشيطانية المختلفة، وغطّت أجسامها بطاقتها.
ازداد عمق الحفرة مع استمرار هبوط منطقة الهواء المكثف، مما أدى إلى تسوية الحطام السابق الذي سقط داخل الهوة المستطيلة، وحفرها لبضع مئات أخرى من الأمتار.
بدا نوح لا يزال بخير، على الأقل فيما يتعلق بعالم الهجائن. كانت العديد من عظامه إما متشققة أو مكسورة، وشعر بثقل في أعضائه الداخلية بعد تحمل هذا الضغط.
تقيأ الشيخ ماركو جرعة أخرى من الدم الأسود. كان سم نوح يُلحق بعض الضرر كلما ركّز على إلقاء تلك التعويذة. ومع ذلك، فقد ألحق به المزيد من الجروح بهذه الطريقة، فشعر بالرضا عن النتيجة.
غطت طبقة أخرى من مادة داكنة أسلحته. كانت تلك تعويذة نوح السوداء، التي زادت من قوة الهجوم الإجمالية.
وجد الخبير طريقةً لتجنب مواجهة سمات الجسد الهجين المزعجة، ولكبح جماح نوح. كان التضحية بجرحٍ طفيف لإنهاء المعركة بسلامٍ أمرًا يستحق العناء.
كشف حساب سريع في ذهنه أن الشيخ ماركو قادر على قتله إذا امتلك القدرة على إلقاء تلك التعويذة تسع مرات أخرى. بل إن نوح سيُصبح أبطأ مع مرور الوقت، مما يعني أن معظم استراتيجياته ستصبح عديمة الفائدة.
من ناحية أخرى، بدا نوح في مأزق. شعر أن تعويذة العلامة السوداء لا تزال تُلحق الضرر بجسد الشيخ، لكنه يعلم أن معاناته كانت أكبر بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا نوح في قاع الحفرة عندما بدأت الأنقاض تتساقط عليه. شعر بألم في جسده، لكنه كان سليمًا. كانت لديه بعض العظام المكسورة، لكن الشكل الشيطاني وسنور تمكنا من امتصاص معظم قوة التعويذة.
كذلك، لم يكن يعلم إن كان الشيخ ماركو قد أوشك على بلوغ حدوده. لم يكن يعلم بكامل إمكانات ممارس المرحلة الصلبة، لذا خمن أن الخبير سيستمر في هذا التكتيك لفترة.
شعر نوح بطقطقة عظامه أثناء الاصطدام. أطلق الشيخ ماركو تعويذة أخرى من تلك التعويذات الكبيرة وألقاه أرضًا مرة أخرى.
بدا نوح لا يزال بخير، على الأقل فيما يتعلق بعالم الهجائن. كانت العديد من عظامه إما متشققة أو مكسورة، وشعر بثقل في أعضائه الداخلية بعد تحمل هذا الضغط.
ارتطمت مساحة السماء الواسعة، التي كثّفها الشيخ ماركو، بالأرض، محطمةً الجبل المتصدّع أصلًا ومسوّيةً الأرض. لم يتوقف الهواء الكثيف عند هذا الحد، بل استمرّ في النزول، مُشكّلًا حفرةً مستطيلةً ازدادت عمقًا.
كشف حساب سريع في ذهنه أن الشيخ ماركو قادر على قتله إذا امتلك القدرة على إلقاء تلك التعويذة تسع مرات أخرى. بل إن نوح سيُصبح أبطأ مع مرور الوقت، مما يعني أن معظم استراتيجياته ستصبح عديمة الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد الخبير طريقةً لتجنب مواجهة سمات الجسد الهجين المزعجة، ولكبح جماح نوح. كان التضحية بجرحٍ طفيف لإنهاء المعركة بسلامٍ أمرًا يستحق العناء.
شعر أن أمامه خيارين فقط: إما أن يجد مخرجًا من هذا الوضع وينهي الأمر، أو أن يحاول هزيمة الشيخ ماركو في الهجمات التالية. المشكلة الوحيدة في الخيار الثاني هي أنه لم تكن لديه استراتيجية هجومية واعدة.
أربعة أذرع غاضبة تحمل نسخًا من السيوف الشيطانية. ومع ذلك، لم تندمج في ضربة واحدة. بدا نوح ينتظر أن يجهز كل شيء قبل إطلاق تقنية جديدة أخرى.
كان قد فكّر في حفر نفق، ثم تسلل إليه بعد أن ظهر في مكان آخر. ومع ذلك، كان الشيخ ماركو في الجو، ولم يكن لدى نوح ما يخفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، بدأت الكرة المظلمة أمامه بالتحول. أصبحت شكلًا غير منتظم، طاف نحو السيوف الشيطانية المختلفة، وغطّت أجسامها بطاقتها.
سيلاحظ الشيخ الهجوم المفاجئ، فيلقي تعويذة أخرى من تلك التعويذات الكبيرة. ففي النهاية، كل ما يحتاجه هو استشعار مصدر التهديد ليقرر أي منطقة سيسحقها.
ارتطمت مساحة السماء الواسعة، التي كثّفها الشيخ ماركو، بالأرض، محطمةً الجبل المتصدّع أصلًا ومسوّيةً الأرض. لم يتوقف الهواء الكثيف عند هذا الحد، بل استمرّ في النزول، مُشكّلًا حفرةً مستطيلةً ازدادت عمقًا.
الطريقة الوحيدة لإنجاح الهجوم كانت اختراقه للهواء المكثف المتشكل بينما يلقي الشيخ التعويذة ويصل إليه بتقنية الحركة. السؤال المطروح هو: هل يمتلك نوح هجومًا قادرًا على ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد الخبير طريقةً لتجنب مواجهة سمات الجسد الهجين المزعجة، ولكبح جماح نوح. كان التضحية بجرحٍ طفيف لإنهاء المعركة بسلامٍ أمرًا يستحق العناء.
“أي ممارس في المرحلة الصلبة يستطيع أن يُجبرني على بذل قصارى جهدي ” فكّر نوح بينما بدأت كرة سوداء تتشكل على كفه تطفو بجانبه. “أعتقد أن التفكير في قتلهم وأنا في المرحلة السائلة إنجازٌ عظيم بالفعل”.
شعر نوح بقوة هائلة تثقل كتفيه وتدفعه بسرعة نحو الأرض. لم يستطع فعل شيء لإيقاف نفسه. حتى قوته الهجينة المعززة بتعويذة الشكل الشيطاني لم تستطع إيقاف سقوطه.
كان لتعويذة الثقب الأسود جاذبية فطرية جعلت الطاقة الأساسية في الهواء تتجمع حولها. ازدادت قوتها بسرعة، وسرعان ما وصلت إلى مستوى المرحلة الصلبة.
سيلاحظ الشيخ الهجوم المفاجئ، فيلقي تعويذة أخرى من تلك التعويذات الكبيرة. ففي النهاية، كل ما يحتاجه هو استشعار مصدر التهديد ليقرر أي منطقة سيسحقها.
شعر الشيخ ماركو أن نوح يُدبّر أمرًا ما. ومع ذلك، لم يكن هناك أي مانع تقريبًا من انتظار خصمه هناك في السماء. كما كانت هناك تشكيلات مُتنوّعة في المناطق المجاورة، مما منع نوح من الهرب تحت الأرض.
مع ذلك، بدا هذا هو السلاح الأكثر أمانًا والأكثر تحديًا لتجنب الهجوم في ترسانة الشيخ ماركو. بإمكانه إلقاؤه من مكان آمن، وكان بمثابة حماية طبيعية أثناء تحضيره له.
بالطبع، لم يكن الشيخ يعلم بوجود هذا البعد المنفصل. خمن أن نوح محاصرٌ هناك معه الآن. المناطق المجاورة كانت تضم طوائف تابعة لطائفة الشيطان المدمر أيضًا. لم تكن هناك فرصة للهروب بالطرق التقليدية.
بالطبع، لم يكن الشيخ يعلم بوجود هذا البعد المنفصل. خمن أن نوح محاصرٌ هناك معه الآن. المناطق المجاورة كانت تضم طوائف تابعة لطائفة الشيطان المدمر أيضًا. لم تكن هناك فرصة للهروب بالطرق التقليدية.
لكن نوح لم يكن ينوي الهرب. لقد جاء إلى هناك لتدمير طائفة الجبل الحقيقي، وسيفعل ذلك ما دامت لديه فرصة للنجاح.
لم يكن هذا العرض الهائل للقوة فعالاً. فقد استهلك طاقةً هائلة، ولم يُركز ضرره على نقطة واحدة. كان مثالياً ضد الوحوش السحرية الضخمة، لكنه كان مُبذراً بعض الشيء ضد الممارسين.
أربعة أذرع غاضبة تحمل نسخًا من السيوف الشيطانية. ومع ذلك، لم تندمج في ضربة واحدة. بدا نوح ينتظر أن يجهز كل شيء قبل إطلاق تقنية جديدة أخرى.
“هل يستطيع فعلها مرة أخرى؟” فكّر نوح وهو يرتفع في السماء. ومع ذلك، غمره نفس الشعور الخطير السابق قبل أن يسقط ثقل هائل على كتفيه مجددًا ويدفعه إلى الأرض.
في تلك اللحظة، بدأت الكرة المظلمة أمامه بالتحول. أصبحت شكلًا غير منتظم، طاف نحو السيوف الشيطانية المختلفة، وغطّت أجسامها بطاقتها.
سيلاحظ الشيخ الهجوم المفاجئ، فيلقي تعويذة أخرى من تلك التعويذات الكبيرة. ففي النهاية، كل ما يحتاجه هو استشعار مصدر التهديد ليقرر أي منطقة سيسحقها.
تضخمت هيئتة الشيطانية عند حدوث ذلك، لكن نوح لم يتفاجأ لأنه اختبر التقنية سرًا. وكانت كمية الدخان التآكلي المنبعثة خلال تلك العملية هائلة أيضًا بفضل تلك القوة.
لم يكن هذا العرض الهائل للقوة فعالاً. فقد استهلك طاقةً هائلة، ولم يُركز ضرره على نقطة واحدة. كان مثالياً ضد الوحوش السحرية الضخمة، لكنه كان مُبذراً بعض الشيء ضد الممارسين.
غطت طبقة أخرى من مادة داكنة أسلحته. كانت تلك تعويذة نوح السوداء، التي زادت من قوة الهجوم الإجمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الهجوم المشترك بين الشكل الثاني لنوح وعناصر سنور لم يكن كافيا لاختراقه.
ثم ارتفع نوح إلى السماء وبدأ يضرب بأسلحته عند أول إشارة للخطر.
ازداد عمق الحفرة مع استمرار هبوط منطقة الهواء المكثف، مما أدى إلى تسوية الحطام السابق الذي سقط داخل الهوة المستطيلة، وحفرها لبضع مئات أخرى من الأمتار.
976. القمع
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		