958.docx
958. التبادلات
أعطت الصرخة وقتًا كافي لطائر الفينيق ليصل إلى العملاق قبل أن يستأنف حركته. ومع ذلك، شكلت سلسلة من الصواعق الدقيقة شبكةً حجبت غوص الطائر ي.
اجتمعت أربع قوى عظمى فوق أرض الإمبراطورية في دقائق. بدت جوانبهم متماسكة. رأوا مطارد الشيطان مع الشيخة العظيمة ديانا، والملك إلباس مع الشيطان المدمر.
فكر نوح في تلك اللحظة: “كم عدد القطع المنقوشة التي يملكها؟” لم يفشل حدسه قط في تخمين الموقف بشكل صحيح. إذا شعر أن الملك إلباس لا يمكن أن يخسر، فمن المرجح أن يكون مصيبًا.
لم يستطع الممارسون من الرتبة الخامسة البعيدة سوى التراجع أكثر في تلك اللحظة. كانوا خبراء أقوياء على وشك الوصول إلى المرحلة الأخيرة من الرتب البطولية، لكنهم لم يستطيعوا البقاء على مقربة شديدة عندما هددت أربع قوى عظمى بإطلاق العنان لقوتهم.
استقام العملاق في وسط بحرٍ ملتهب. لم يُبدِ أن نار الشيطان المُدمر قادرة على إيذائه، بل إن لهيبه جعل جسده يتحول إلى اللون الأحمر فقط لأنها زادت من حرارته.
مع ذلك، مستوى تدريبهم متفاوت. لم يستطع نوح والآخرون تمييز الأقوى بينهم، لكن سلوك الكائنات من الرتبة السادسة كشف عن هذه الحقيقة.
لن يُفاجأ نوح لو أن القوة العظمى تحمل عددًا لا يُحصى من العناصر المنقوشة معه. سيجد الأمر غريبًا إن لم يكن كذلك.
تجاهل كلٌّ من مطارد الشيطان والشيخة العظيمة ديانا الشيطان المُدمِّر، وكانا ينظران إلى الملك إلباس بنظراتٍ صارمة. بدا من الواضح أن بطريرك عائلة إلباس التهديد الأخطر في ذلك الموقف.
ومع ذلك، انطلقت صواعق صغيرة من الصواعق التي صنعت الشبكة، واستهدفت النيران الصغيرة. لم يكن لدى تعويذة الملك إلباس أي فرصة للنجاة من ذلك الهجوم، واختفت جميع ألسنة اللهب في ثوانٍ معدودة.
حظ نوح أفضل بقليل من حلفائه وسائر الأبطال. غرائزه أعطته فكرةً مبهمةً عمن سيكون أخطر عليه، والجواب الملك إلباس.
لكن سرعان ما انتشرت ألسنة اللهب من شقوق الأرض وتجمعت في الهواء لتتخذ شكل الشيطان المدمر مرة أخرى. بدا جسده سليمًا آنذاك، لكن بشرته بدت شاحبة. بدا وكأنه لم يتعافى، بل استعاد شكله الأصلي.
“لا بد أنه أقوى بقليل من ديانا العظيمة ” فكّر نوح وهو يُحلل القوى العظمى أثناء انسحابه. “ومع ذلك، لا أستطيع تخيّل خسارته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع العملاق رأسه البشري، فظهر شقٌّ على الجزء السفلي من وجهه على شكل فم. من وجهة نظر الشيطان المدمر، بدا الأمر كما لو أن جرفًا ضخمًا يتشكل تحته مباشرةً.
لم يكن نوح يعلم سبب هذا الشعور. مهما درس الوضع بجد، لم يستطع عقله أن يتصور هزيمة الملك إلباس.
تنهد الملك إلباس وأشار بيده اليمنى نحو العملاق. خرجت قطرة دم من سبابته، انطلقت كرصاصة نحو الدمية الضخمة التي بدت على وشك أن تضرب الأرض.
فكر نوح في تلك اللحظة: “كم عدد القطع المنقوشة التي يملكها؟” لم يفشل حدسه قط في تخمين الموقف بشكل صحيح. إذا شعر أن الملك إلباس لا يمكن أن يخسر، فمن المرجح أن يكون مصيبًا.
ومع ذلك، انطلقت صواعق صغيرة من الصواعق التي صنعت الشبكة، واستهدفت النيران الصغيرة. لم يكن لدى تعويذة الملك إلباس أي فرصة للنجاة من ذلك الهجوم، واختفت جميع ألسنة اللهب في ثوانٍ معدودة.
لهذا السبب فكّر في العناصر المنقوشة. هي المتغيّر الوحيد الذي يُمكّنه من الانتصار في كل مرة، حتى لو حليفه مجرد ممارس مُتقدّم حديثًا من الرتبة السادسة.
تجاهل كلٌّ من مطارد الشيطان والشيخة العظيمة ديانا الشيطان المُدمِّر، وكانا ينظران إلى الملك إلباس بنظراتٍ صارمة. بدا من الواضح أن بطريرك عائلة إلباس التهديد الأخطر في ذلك الموقف.
الملك إلباس قائد لأرقى منظمة في مجال النقوش، حتى أنه أنشأ بوابةً إلى أراضٍ فانية أخرى!
958. التبادلات
لن يُفاجأ نوح لو أن القوة العظمى تحمل عددًا لا يُحصى من العناصر المنقوشة معه. سيجد الأمر غريبًا إن لم يكن كذلك.
تنهد الملك إلباس وأشار بيده اليمنى نحو العملاق. خرجت قطرة دم من سبابته، انطلقت كرصاصة نحو الدمية الضخمة التي بدت على وشك أن تضرب الأرض.
“الشيطان المدمر سيموت اليوم ” قال مطارد الشيطان وهو ينظر إلى الملك إلباس. بدا كلامه كوعدٍ عندما وصل إلى القوى الأخرى، فأومأت الشيخة العظيمة ديانا برأسها مُعلنةً استعدادها للمساعدة في تحقيقه.
لكن سرعان ما انتشرت ألسنة اللهب من شقوق الأرض وتجمعت في الهواء لتتخذ شكل الشيطان المدمر مرة أخرى. بدا جسده سليمًا آنذاك، لكن بشرته بدت شاحبة. بدا وكأنه لم يتعافى، بل استعاد شكله الأصلي.
قال الملك إلباس بنبرة واضحة: “إنه معي”. لم يكن في صوته أي خوف، حتى مع وجود ممارسين قويين يوجهان إليه نظراتهما الصارمة.
انحسرت مياه البحر أخيرًا، وظهر الشيطان المدمر أكثر شحوبًا. بدا مُرهَقًا، لكن ابتسامته ظلت كما هي، كما لو يسخر من أي محاولةٍ لإخضاعه.
ظلّ الشيطان المدمر يبتسم وهو يشاهد الجو يزداد توتّرًا. بدا مستمتعًا بكون وجوده وحده سببًا محتملًا للصراع بين أقوى الكائنات في تلك الأراضي الفانية.
حفظ نوح كل مشهد رآه من موقعه الآمن الذي وصل إليه خلال انسحابه. هذه القوى مخلوقات أشبه بالملوك، قادرة على تدمير مناطق بأكملها بتعويذة بسيطة في عينيه. “الشيطان المدمر” أضعفهم، بينما لم يستطع “مطارد الشيطان” أن يؤذيه إلا بثلاث هجمات.
“أوقفني إذًا ” قال مطارد الشيطان وهو يلوح بيده. العملاق قد حلق في الهواء بعد أن اعترضته الأفاعي ية، لكنه هبط مجددًا بتلك الإشارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حظ نوح أفضل بقليل من حلفائه وسائر الأبطال. غرائزه أعطته فكرةً مبهمةً عمن سيكون أخطر عليه، والجواب الملك إلباس.
لم يتحرك الشيطان المدمر. تحت العملاق مباشرةً، يحدق بشجاعة في اللكمة القوية القادمة نحوه. بدت قبضة العملاق الوحيدة بحجم جبل، وأحدثت عواصف وهي تقترب من الأرض.
قرر الشيطان المدمر إطلاق شعلته الثالثة. امتدّ بحر من من كفه وغمر الدمى والعمالقة.
تنهد الملك إلباس وأشار بيده اليمنى نحو العملاق. خرجت قطرة دم من سبابته، انطلقت كرصاصة نحو الدمية الضخمة التي بدت على وشك أن تضرب الأرض.
“لا بد أنه أقوى بقليل من ديانا العظيمة ” فكّر نوح وهو يُحلل القوى العظمى أثناء انسحابه. “ومع ذلك، لا أستطيع تخيّل خسارته”.
اشتعلت قطرة الدم أثناء طيرانها، فتحولت إلى طائر فينيكس متوهج أطلق صرخة مدوية انتشرت في ساحة المعركة. بدت الموجة الصوتية قوية لدرجة أن شقوقًا ظهرت في السماء، وأجبرت الممارسين من الرتبة الخامسة البعيدين على تغطية آذانهم. حتى أنها أوقفت حركة العملاق للحظة.
لهذا السبب فكّر في العناصر المنقوشة. هي المتغيّر الوحيد الذي يُمكّنه من الانتصار في كل مرة، حتى لو حليفه مجرد ممارس مُتقدّم حديثًا من الرتبة السادسة.
أعطت الصرخة وقتًا كافي لطائر الفينيق ليصل إلى العملاق قبل أن يستأنف حركته. ومع ذلك، شكلت سلسلة من الصواعق الدقيقة شبكةً حجبت غوص الطائر ي.
حفظ نوح كل مشهد رآه من موقعه الآمن الذي وصل إليه خلال انسحابه. هذه القوى مخلوقات أشبه بالملوك، قادرة على تدمير مناطق بأكملها بتعويذة بسيطة في عينيه. “الشيطان المدمر” أضعفهم، بينما لم يستطع “مطارد الشيطان” أن يؤذيه إلا بثلاث هجمات.
تحرك العملاق مجددًا وأنهى هجومه، ولكم الأرض حيث الشيطان المدمر يقف. بسبب الانقطاعات، لم يستطع العملاق إظهار قوته الكاملة، لكن لكمته أحدثت شقوقًا عميقة.
فكر نوح في تلك اللحظة: “كم عدد القطع المنقوشة التي يملكها؟” لم يفشل حدسه قط في تخمين الموقف بشكل صحيح. إذا شعر أن الملك إلباس لا يمكن أن يخسر، فمن المرجح أن يكون مصيبًا.
لكن سرعان ما انتشرت ألسنة اللهب من شقوق الأرض وتجمعت في الهواء لتتخذ شكل الشيطان المدمر مرة أخرى. بدا جسده سليمًا آنذاك، لكن بشرته بدت شاحبة. بدا وكأنه لم يتعافى، بل استعاد شكله الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك إلباس قائد لأرقى منظمة في مجال النقوش، حتى أنه أنشأ بوابةً إلى أراضٍ فانية أخرى!
حفظ نوح كل مشهد رآه من موقعه الآمن الذي وصل إليه خلال انسحابه. هذه القوى مخلوقات أشبه بالملوك، قادرة على تدمير مناطق بأكملها بتعويذة بسيطة في عينيه. “الشيطان المدمر” أضعفهم، بينما لم يستطع “مطارد الشيطان” أن يؤذيه إلا بثلاث هجمات.
“لا بد أنه أقوى بقليل من ديانا العظيمة ” فكّر نوح وهو يُحلل القوى العظمى أثناء انسحابه. “ومع ذلك، لا أستطيع تخيّل خسارته”.
انفجرت العنقاء إلى ألسنة لهب صغيرة لا تُحصى في تلك اللحظة. طارت نحو البقع الفارغة في شبكة البرق، وحاولت عبور سد الشيخة العظيمة ديانا.
“لا بد أنه أقوى بقليل من ديانا العظيمة ” فكّر نوح وهو يُحلل القوى العظمى أثناء انسحابه. “ومع ذلك، لا أستطيع تخيّل خسارته”.
ومع ذلك، انطلقت صواعق صغيرة من الصواعق التي صنعت الشبكة، واستهدفت النيران الصغيرة. لم يكن لدى تعويذة الملك إلباس أي فرصة للنجاة من ذلك الهجوم، واختفت جميع ألسنة اللهب في ثوانٍ معدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك العملاق مجددًا وأنهى هجومه، ولكم الأرض حيث الشيطان المدمر يقف. بسبب الانقطاعات، لم يستطع العملاق إظهار قوته الكاملة، لكن لكمته أحدثت شقوقًا عميقة.
رفع العملاق رأسه البشري، فظهر شقٌّ على الجزء السفلي من وجهه على شكل فم. من وجهة نظر الشيطان المدمر، بدا الأمر كما لو أن جرفًا ضخمًا يتشكل تحته مباشرةً.
تجاهل كلٌّ من مطارد الشيطان والشيخة العظيمة ديانا الشيطان المُدمِّر، وكانا ينظران إلى الملك إلباس بنظراتٍ صارمة. بدا من الواضح أن بطريرك عائلة إلباس التهديد الأخطر في ذلك الموقف.
خرجت من فم العملاق سلسلة من الدمى الصغيرة. بدت نسخًا أصغر من العملاق، و حجمها ضعف حجم الإنسان فقط. ومع ذلك، بدت أجسامها داكنة، مما يدل على وجود خصائص معدنية في بنيتها.
ومع ذلك، انطلقت صواعق صغيرة من الصواعق التي صنعت الشبكة، واستهدفت النيران الصغيرة. لم يكن لدى تعويذة الملك إلباس أي فرصة للنجاة من ذلك الهجوم، واختفت جميع ألسنة اللهب في ثوانٍ معدودة.
رأى الشيطان المدمر نحو ثلاثين دميةً ترتفع في الهواء وتحاول محاصرته في تشكيل قتالي بدائي. نفّذت كلٌّ منها أسلوب قتال مختلف، حتى وإن بدت حركتها خرقاء.
ومع ذلك، انطلقت صواعق صغيرة من الصواعق التي صنعت الشبكة، واستهدفت النيران الصغيرة. لم يكن لدى تعويذة الملك إلباس أي فرصة للنجاة من ذلك الهجوم، واختفت جميع ألسنة اللهب في ثوانٍ معدودة.
مع ذلك، كانوا مجرد دمى تُشعّ بقوة الرتبة السادسة. ظنّ الشيطان أنهم قادرون على الانفجار لتحرير طاقتهم. مع ذلك، لم يكن الهروب منهم خيارًا، خاصةً وأن شبكة البرق سدت الطريق أعلاه.
خرجت من فم العملاق سلسلة من الدمى الصغيرة. بدت نسخًا أصغر من العملاق، و حجمها ضعف حجم الإنسان فقط. ومع ذلك، بدت أجسامها داكنة، مما يدل على وجود خصائص معدنية في بنيتها.
قرر الشيطان المدمر إطلاق شعلته الثالثة. امتدّ بحر من من كفه وغمر الدمى والعمالقة.
لكن سرعان ما انتشرت ألسنة اللهب من شقوق الأرض وتجمعت في الهواء لتتخذ شكل الشيطان المدمر مرة أخرى. بدا جسده سليمًا آنذاك، لكن بشرته بدت شاحبة. بدا وكأنه لم يتعافى، بل استعاد شكله الأصلي.
تبع انتشار النيران سلسلة من الانفجارات. انفجرت الدمى عندما بدأت أجسادها تتزعزع، مخلفةً عاصفة من الحطام والشظايا المعدنية التي اشتعلت داخل .
قرر الشيطان المدمر إطلاق شعلته الثالثة. امتدّ بحر من من كفه وغمر الدمى والعمالقة.
استقام العملاق في وسط بحرٍ ملتهب. لم يُبدِ أن نار الشيطان المُدمر قادرة على إيذائه، بل إن لهيبه جعل جسده يتحول إلى اللون الأحمر فقط لأنها زادت من حرارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حظ نوح أفضل بقليل من حلفائه وسائر الأبطال. غرائزه أعطته فكرةً مبهمةً عمن سيكون أخطر عليه، والجواب الملك إلباس.
انحسرت مياه البحر أخيرًا، وظهر الشيطان المدمر أكثر شحوبًا. بدا مُرهَقًا، لكن ابتسامته ظلت كما هي، كما لو يسخر من أي محاولةٍ لإخضاعه.
ظلّ الشيطان المدمر يبتسم وهو يشاهد الجو يزداد توتّرًا. بدا مستمتعًا بكون وجوده وحده سببًا محتملًا للصراع بين أقوى الكائنات في تلك الأراضي الفانية.
رفع العملاق يده ليمسكه عندما أعاد المادة، لكن الملك إلباس تنهد مجددًا واستخدم إصبعه لعمل جرح طويل في ظهر ساعده. ثم لوّح بذراعه، فشقّ جرحًا غير مرئي الشبكة وذراع العملاق.
مع ذلك، مستوى تدريبهم متفاوت. لم يستطع نوح والآخرون تمييز الأقوى بينهم، لكن سلوك الكائنات من الرتبة السادسة كشف عن هذه الحقيقة.
“لا بد أنه أقوى بقليل من ديانا العظيمة ” فكّر نوح وهو يُحلل القوى العظمى أثناء انسحابه. “ومع ذلك، لا أستطيع تخيّل خسارته”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
