955.docx
955. جاهز
بدت قوة الهجمات الثلاث تُضاهي قوة المرحلة الصلبة من الرتبة الخامسة، بل أعلى من متوسط ما يُمكن للممارسين في ذلك المستوى إطلاقه. لم يكن هذا الأمر مُفاجئًا جدًا بالنسبة للشيخين، فقد استخدما أقوى تعاويذهما، ولكنه مُذهلًا بالنظر إلى مستوى نوح.
انتشر دخانٌ آكّلٌ من هيئة نوح الشيطانية على جسد سنور، واشتد صوت طقطقة الشرر المتدفق عبر قرنيه. وظهر درعٌ متقشرٌ فوق جسده أيضًا، وملأ قطع لحمه الناقصة بغازه الخطير.
تحول المشهد إلى تمثال جليدي ضخم، لكن نوح والآخرين أدركوا أن ذلك لن يدوم. لم يتمكن الشيطان الطائر من إيقاف القوة إلا لأنه استغل اللحظة التي ركز فيها الشيطان المدمر على لهيبه.
لم تحمل الغيوم السوداء المتجمعة في السماء هالة السماء والأرض، ولم تخترقها صواعق البرق. تفاعل العالم مع ظهور شرارات نوح لأنها تشبه تلك المستخدمة خلال محنة السماء.
عندما توقف الزمن عن التدفق بالنسبة للشيطان المدمر، وأشعل نوح، والشيخة جوليا، والشيخة ريجينا، أطلقوا هجماتهم.
جهزت الشيختان ريجينا وجوليا هجومهما أيضًا. تشكلت أمام قائدة المجلس سلسلة من الدمى البنية الشبيهة بالديدان، وبدأت رياح لا تُحصى تهب خلف شيخ الخلية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ازدادت قوة الشيطان الطائر، وتوقف الزمن عن التدفق في السماء أمامه. توقف كلٌّ من بحر اللهب والشيطان المدمر عن الحركة، ونمت عشرات الزهور البيضاء في البيئة لتنشر طبقات سميكة من الجليد.
في تلك اللحظة، ارتشفت الشيطانة الحالمة رشفة من زجاجتها. دخل السائل السماوي جسدها وعزز قوة بحر وعيها. بدأت عيناها تشعّان بإشراقة وردية أيضًا مع ظهور تأثير هذا العنصر المعجز.
انتشر دخانٌ آكّلٌ من هيئة نوح الشيطانية على جسد سنور، واشتد صوت طقطقة الشرر المتدفق عبر قرنيه. وظهر درعٌ متقشرٌ فوق جسده أيضًا، وملأ قطع لحمه الناقصة بغازه الخطير.
“هل أنتم مستعدون؟” سأل الشيطان المدمر ساخرًا. ينتظر حتى يُجهّز خصومه جميع هجماتهم لأنه شعر بالحاجة لإثبات جدارته بالرتبة السادسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا رفيق الدم وحده مخلوقًا عجيبًا. مادة غريبة صنعت جسده، وملامحه الجسدية تنتمي إلى وحوش سحرية مختلفة.
في النهاية، كلام الشياطين في محله. لم يتمكن الشيطان المدمر من الوصول إلى الرتبة السادسة بمفرده، حتى مع بذله قصارى جهده لجني أكبر قدر ممكن من الثمار.
بدت الشيخة ريجينا متأكدة من أن نوح هو من صنع هذا المخلوق. شيء كهذا لا يمكن أن يوجد في الطبيعة، ويرجع ذلك أساسًا لصعوبة تقييم قوته. سنور يُشعّ بهالة وحش سحري في الطبقة العليا من الرتبة الخامسة، لكن أي خبير سيضعه في مرتبة أعلى بكثير في السلسلة الغذائية عند النظر إليه.
لم تكن خيانة سيده وطوائف الشياطين كافية، وحتى الوصول إلى الشيخ السماوي تابيثا لم يُساعده في رحلة تدريبه. بل على العكس، تمكن أضعف تلاميذ الشيطان السماوي من الوصول إلى المرحلة الأخيرة من الرتب البطولية بمفرده، متجاوزًا الشيطان المدمر بأكثر من قرن.
في تلك اللحظة، ارتشفت الشيطانة الحالمة رشفة من زجاجتها. دخل السائل السماوي جسدها وعزز قوة بحر وعيها. بدأت عيناها تشعّان بإشراقة وردية أيضًا مع ظهور تأثير هذا العنصر المعجز.
اعتبر الشيطان المدمر هذا الحدث إهانةً له. في رأيه، هو الممارس الوحيد الذي يستحق لقب “شيطان”.
أرادت الشيخة ريجينا تجنب دراسة قوة رفيق الدم لأنها كانت تعمل مع الخلية آنذاك. كانت فكرتها هي أن تبقى مهذبة وتتجاهل براعة أمير الشياطين القتالية.
لذا، عليه أن يُثبت تفوقه على الممارسين الذين ما زالوا يتبعون تعاليم الشيطان السماوي. عليه أن يُظهر للعالم أن خيانته كانت الخيار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت الدمى الأرضية وعاصفة الرياح الشراعية لتتحطم على ألسنة اللهب المتجمدة. اشتد صوت طقطقة الشرر المتدفق عبر قرني سنور، مشكّلاً كرة من الضوء الأسود فوق رأسه مباشرة، قبل أن تطلق صاعقة كثيفة ذات شكل سيف غامض.
لم ينتظر الشيطان المدمر إجابةً في تلك اللحظة. ارتجفت شعلة صغيرة في يده قبل أن تتمدد بسرعة هائلة في كل اتجاه.
ومع ذلك، وسّع الشيطان المُدمّر وعيه على الفور ودمّر إرادة الشيطانة الحالمة، مما أعاده إلى السيطرة على نيرانه. استمرّ صراع الإرادات هذا لأكثر من لحظة، لكنه أتاح لحلفاء الشيطانة الحالمة فرصةً للتحرك.
لم يستطع نوح والآخرون الاستجابة في الوقت المناسب لانتشار النيران. لم تكن سرعة تعويذة من الرتبة السادسة شيئًا يمكن لأعينهم وعقولهم أن تدركه، خاصةً وهم قريبون جدًا من الشيطان المدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا رفيق الدم وحده مخلوقًا عجيبًا. مادة غريبة صنعت جسده، وملامحه الجسدية تنتمي إلى وحوش سحرية مختلفة.
لكن هذا العنصر السماوي حسّن عقل الشيطانة الحالمة، مما جعلها قادرة على استشعار الهجوم القادم والتدخل فيه.
عندما توقف الزمن عن التدفق بالنسبة للشيطان المدمر، وأشعل نوح، والشيخة جوليا، والشيخة ريجينا، أطلقوا هجماتهم.
ارتجف الهواء حول ممارسي الرتبة الخامسة للحظة عندما أثر وعي الشيطانة الحالمة على القوانين بداخله. بدأ الفضاء نفسه ينحني لإرادتها ويتصرف كما تشاء.
ذلك طبيعي. لن تكون القوى العظمى استثنائيةً لو استطاع بضعة ممارسين من الرتبة الخامسة هزيمتهم بالعمل معًا. حتى واحدٌ في أسفل الرتبة السادسة، مثل الشيطان المدمر، في مستوى مختلف تمامًا من حيث القوة المطلقة.
وصلت موجاتها العقلية في النهاية إلى بحر النيران المتجه نحوهم. بدا الدمار الكامن في شديدًا لدرجة أن بعض أفكار الشيطانة الحالمة احترقت عندما حاولت التأثير على بنيتها. ومع ذلك، تسربت إرادتها في النهاية إلى داخلهم وعدلت غايتهم.
جهزت الشيختان ريجينا وجوليا هجومهما أيضًا. تشكلت أمام قائدة المجلس سلسلة من الدمى البنية الشبيهة بالديدان، وبدأت رياح لا تُحصى تهب خلف شيخ الخلية.
بدأ بحر اللهب بالانحسار مع حلول إرادة الشيطانة الحالمة محل إرادة الشيطان المدمر وكأنها غيّرت هدفها فجأةً، وصبّت في مصلحة ممارسي الرتبة الخامسة.
ومع ذلك، لم يسعها إلا أن تشعر بالدهشة عندما رأت أن سنور قادر على إطلاق هذه القوة. استخدام نوح لصواعق تشبه محنة سماوية جعلها أكثر دهشة.
ومع ذلك، وسّع الشيطان المُدمّر وعيه على الفور ودمّر إرادة الشيطانة الحالمة، مما أعاده إلى السيطرة على نيرانه. استمرّ صراع الإرادات هذا لأكثر من لحظة، لكنه أتاح لحلفاء الشيطانة الحالمة فرصةً للتحرك.
في النهاية، كلام الشياطين في محله. لم يتمكن الشيطان المدمر من الوصول إلى الرتبة السادسة بمفرده، حتى مع بذله قصارى جهده لجني أكبر قدر ممكن من الثمار.
ازدادت قوة الشيطان الطائر، وتوقف الزمن عن التدفق في السماء أمامه. توقف كلٌّ من بحر اللهب والشيطان المدمر عن الحركة، ونمت عشرات الزهور البيضاء في البيئة لتنشر طبقات سميكة من الجليد.
غطى الدخان الأسود أيضًا البرق الذي يشبه السيف، مما زاد من سرعته وأضاف خصائص تآكلية إلى شكله.
تحول المشهد إلى تمثال جليدي ضخم، لكن نوح والآخرين أدركوا أن ذلك لن يدوم. لم يتمكن الشيطان الطائر من إيقاف القوة إلا لأنه استغل اللحظة التي ركز فيها الشيطان المدمر على لهيبه.
اعتبر الشيطان المدمر هذا الحدث إهانةً له. في رأيه، هو الممارس الوحيد الذي يستحق لقب “شيطان”.
عندما توقف الزمن عن التدفق بالنسبة للشيطان المدمر، وأشعل نوح، والشيخة جوليا، والشيخة ريجينا، أطلقوا هجماتهم.
ارتجف الهواء حول ممارسي الرتبة الخامسة للحظة عندما أثر وعي الشيطانة الحالمة على القوانين بداخله. بدأ الفضاء نفسه ينحني لإرادتها ويتصرف كما تشاء.
انطلقت الدمى الأرضية وعاصفة الرياح الشراعية لتتحطم على ألسنة اللهب المتجمدة. اشتد صوت طقطقة الشرر المتدفق عبر قرني سنور، مشكّلاً كرة من الضوء الأسود فوق رأسه مباشرة، قبل أن تطلق صاعقة كثيفة ذات شكل سيف غامض.
لذا، عليه أن يُثبت تفوقه على الممارسين الذين ما زالوا يتبعون تعاليم الشيطان السماوي. عليه أن يُظهر للعالم أن خيانته كانت الخيار الصحيح.
غطى الدخان الأسود أيضًا البرق الذي يشبه السيف، مما زاد من سرعته وأضاف خصائص تآكلية إلى شكله.
بدت الدمى الشبيهة بالديدان أول من توقف. بدت هجمات الشيخة ريجينا ذات قدرة اختراق جيدة، لكنها تطلبت وقتًا لاستخدامها. سيستعيد الشيطان المدمر قدرته على الحركة قريبًا. لم تستطع الاعتماد على هذه المهارة.
بدت قوة الهجمات الثلاث تُضاهي قوة المرحلة الصلبة من الرتبة الخامسة، بل أعلى من متوسط ما يُمكن للممارسين في ذلك المستوى إطلاقه. لم يكن هذا الأمر مُفاجئًا جدًا بالنسبة للشيخين، فقد استخدما أقوى تعاويذهما، ولكنه مُذهلًا بالنظر إلى مستوى نوح.
غطى الدخان الأسود أيضًا البرق الذي يشبه السيف، مما زاد من سرعته وأضاف خصائص تآكلية إلى شكله.
أرادت الشيخة ريجينا تجنب دراسة قوة رفيق الدم لأنها كانت تعمل مع الخلية آنذاك. كانت فكرتها هي أن تبقى مهذبة وتتجاهل براعة أمير الشياطين القتالية.
اعتبر الشيطان المدمر هذا الحدث إهانةً له. في رأيه، هو الممارس الوحيد الذي يستحق لقب “شيطان”.
ومع ذلك، لم يسعها إلا أن تشعر بالدهشة عندما رأت أن سنور قادر على إطلاق هذه القوة. استخدام نوح لصواعق تشبه محنة سماوية جعلها أكثر دهشة.
ومع ذلك، وسّع الشيطان المُدمّر وعيه على الفور ودمّر إرادة الشيطانة الحالمة، مما أعاده إلى السيطرة على نيرانه. استمرّ صراع الإرادات هذا لأكثر من لحظة، لكنه أتاح لحلفاء الشيطانة الحالمة فرصةً للتحرك.
بدا رفيق الدم وحده مخلوقًا عجيبًا. مادة غريبة صنعت جسده، وملامحه الجسدية تنتمي إلى وحوش سحرية مختلفة.
في النهاية، كلام الشياطين في محله. لم يتمكن الشيطان المدمر من الوصول إلى الرتبة السادسة بمفرده، حتى مع بذله قصارى جهده لجني أكبر قدر ممكن من الثمار.
بدت الشيخة ريجينا متأكدة من أن نوح هو من صنع هذا المخلوق. شيء كهذا لا يمكن أن يوجد في الطبيعة، ويرجع ذلك أساسًا لصعوبة تقييم قوته. سنور يُشعّ بهالة وحش سحري في الطبقة العليا من الرتبة الخامسة، لكن أي خبير سيضعه في مرتبة أعلى بكثير في السلسلة الغذائية عند النظر إليه.
955. جاهز
انهالت الهجمات الثلاث على بحر اللهب وبدأت تخترقه لتصل إلى جسد الشيطان المدمر الجامد. أضعفت هجمات الشياطين قوة كثيرًا، لكن التعاويذ الثلاث ما زالت تكافح لاختراق النيران المتجمدة.
ذلك طبيعي. لن تكون القوى العظمى استثنائيةً لو استطاع بضعة ممارسين من الرتبة الخامسة هزيمتهم بالعمل معًا. حتى واحدٌ في أسفل الرتبة السادسة، مثل الشيطان المدمر، في مستوى مختلف تمامًا من حيث القوة المطلقة.
لم يستطع نوح والآخرون الاستجابة في الوقت المناسب لانتشار النيران. لم تكن سرعة تعويذة من الرتبة السادسة شيئًا يمكن لأعينهم وعقولهم أن تدركه، خاصةً وهم قريبون جدًا من الشيطان المدمر.
بدت الدمى الشبيهة بالديدان أول من توقف. بدت هجمات الشيخة ريجينا ذات قدرة اختراق جيدة، لكنها تطلبت وقتًا لاستخدامها. سيستعيد الشيطان المدمر قدرته على الحركة قريبًا. لم تستطع الاعتماد على هذه المهارة.
اعتبر الشيطان المدمر هذا الحدث إهانةً له. في رأيه، هو الممارس الوحيد الذي يستحق لقب “شيطان”.
قررت الشيخة أن تجعل الدمى تنفجر بمجرد أن تقابل عقبتها الأولى، وقد فتح انفجارها مسارًا صغيرًا حيث يمكن أن تستمر صاعقة البرق وعاصفة الرياح في المضي قدمًا.
في النهاية، كلام الشياطين في محله. لم يتمكن الشيطان المدمر من الوصول إلى الرتبة السادسة بمفرده، حتى مع بذله قصارى جهده لجني أكبر قدر ممكن من الثمار.
كانت الشيخة جوليا التالية التي استسلمت. بدت هجماتها ضعيفة، وكافحت للبقاء على قيد الحياة في ذلك البحر الحارق. لم تستطع ضربات الرياح أن تصمد طويلًا في تلك البيئة، حتى مع كبح الجليد للدمار الشديد الذي تُشعه النيران.
في النهاية، كلام الشياطين في محله. لم يتمكن الشيطان المدمر من الوصول إلى الرتبة السادسة بمفرده، حتى مع بذله قصارى جهده لجني أكبر قدر ممكن من الثمار.
لم يكن بمقدور الشيخة جوليا سوى تكثيف كل جروحها في بقعة صغيرة لفتح طريق لصاعقة البرق المشتعلة.
أرادت الشيخة ريجينا تجنب دراسة قوة رفيق الدم لأنها كانت تعمل مع الخلية آنذاك. كانت فكرتها هي أن تبقى مهذبة وتتجاهل براعة أمير الشياطين القتالية.
اعتبر الشيطان المدمر هذا الحدث إهانةً له. في رأيه، هو الممارس الوحيد الذي يستحق لقب “شيطان”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات