الفصل 367: دخول الوادي
بعد الانتهاء من التعارف، انسحب مدير المتجر قائلاً: “الزميل كونغ شين على دراية كبيرة بوادي اللانهاية. إذا كان لديكم أي طلبات، فلا تترددوا في سؤاله. لن أزعجكم أكثر من ذلك.”
بعد الانتهاء من التعارف، انسحب مدير المتجر قائلاً: “الزميل كونغ شين على دراية كبيرة بوادي اللانهاية. إذا كان لديكم أي طلبات، فلا تترددوا في سؤاله. لن أزعجكم أكثر من ذلك.”
دخل الثلاثة الكوخ الخشبي واحدًا تلو الآخر.
ومع ذلك، كان البرد القارس الذي يشع من داخل الضباب قاتلاً مثل سمه.
داخل الغرفة، لم يكن هناك أحد آخر.
احمر وجه التلميذ خجلاً.
تناول كونغ شين الموضوع مباشرة دون أي حديث جانبي: “تفضلوا بالجلوس. في وقت سابق، أرسل إليّ الشيخ رسالة يسأل إذا كنت أعرف مكانًا ينمو فيه عشب هوانغلونغ. إذن، أنتما تخططان لدخول الوادي لجمع عشب هوانغلونغ؟ هل لديكما أغراض أخرى؟”
آخر من وصل كان شيخًا وتلميذًا شابًا – أستاذ وتلميذ. كان الشيخ في المرحلة المبكرة من مرحلة بناء الأساس، بينما كان مستوى التلميذ في مرحلة تنقية الطاقة فقط.
همس الرجل المتجول وسأل في المقابل: “الزميل كونغ، هل تعرف حقًا مكان نمو عشب هوانغلونغ؟”
احمر وجه التلميذ خجلاً.
اعترف كونغ شين دون تردد: “هذا صحيح. أعرف بالفعل مكانًا ينمو فيه عشب هوانغلونغ.”
ومع ذلك، كان البرد القارس الذي يشع من داخل الضباب قاتلاً مثل سمه.
“ومع ذلك، يجب أن أحذركما مقدمًا، المكان ليس آمنًا. كان خطيرًا بالفعل من قبل، ولكن بعد موجة الوحوش الأخيرة، ظهر فجأة سرب من نسور النمور الطائرة وجعلوا من تل صخري قريب عشًا لهم.”
“أنا أكسب رزقي من العمل الشاق وليس لدي أي نية لإضاعة حياتي. يمكنني فقط أن أقودكما إلى منطقة آمنة في أعماق وادي اللانهاية. من هناك، سيتعين عليكما المتابعة بمفردكما. إذا كنتما غير راغبين، فلن أجبركما.”
“من بينهم أكثر من عشرة وحوش في عالم الأرواح الشيطانية. إنهم شديدو العدائية ولا يهدأون. ما يجعلهم أكثر إزعاجًا هو أعينهم الشيطانية، التي يمكنها اختراق التخفي. سيجد الممارسون العاديون صعوبة في الاختباء منهم.”
صدح صوت أزيز في الهواء بينما أحرقت النيران الضباب الدموي المتسلل، مما بدد على الفور البرد القارس.
“محاولة حصاد عشب هوانغلونغ تعني المخاطرة باكتشاف هذه المخلوقات لك.”
همت المرأة ذات الرداء القرمزي لكنها لم تقل أي شيء آخر.
“أنا أكسب رزقي من العمل الشاق وليس لدي أي نية لإضاعة حياتي. يمكنني فقط أن أقودكما إلى منطقة آمنة في أعماق وادي اللانهاية. من هناك، سيتعين عليكما المتابعة بمفردكما. إذا كنتما غير راغبين، فلن أجبركما.”
تذكر تشين سانغ فن الهروب الروحي الخاص به، وفكر للحظة قبل أن يضيف: “بالطبع، من الممكن أيضًا أنه جيد جدًا في إخفاء ذلك. طالما نحافظ على مراقبته ونتصرف أولاً عند أدنى علامة على المشكلة، فلا داعي للقلق.”
“يمكنكما السؤال حول الأمر – كل المرشدين الآخرين يتبعون نفس النهج.”
“أنا أكسب رزقي من العمل الشاق وليس لدي أي نية لإضاعة حياتي. يمكنني فقط أن أقودكما إلى منطقة آمنة في أعماق وادي اللانهاية. من هناك، سيتعين عليكما المتابعة بمفردكما. إذا كنتما غير راغبين، فلن أجبركما.”
عبس الرجل المتجول: “إذا كنت لا ترغب في قيادة الطريق، فلا بأس. ولكن على الأقل، يجب أن تشرح لنا التضاريس والمسار بوضوح، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في راحة يده، حمل حبة بحجم عين التنين، سطحها يتوهج بلون قرمزي عميق. زأرت النيران فوقها كما لو أنها لن تنطفئ أبدًا.
أومأ كونغ شين: “بالطبع.”
“محاولة حصاد عشب هوانغلونغ تعني المخاطرة باكتشاف هذه المخلوقات لك.”
بالنسبة لتشين سانغ والرجل المتجول، كان عشب هوانغلونغ مجرد ذريعة. لم يهتما كثيرًا بإمكانية جمعه أم لا. نظرًا لأن الحصول على معلومات عن الموقع يعني أنهما كانا بالفعل قريبين من الوصول إلى المنطقة الثانية، فقد وافقا على الانضمام إلى مجموعة كونغ شين.
“محاولة حصاد عشب هوانغلونغ تعني المخاطرة باكتشاف هذه المخلوقات لك.”
كونغ شين، بعد أن حصل على عميلين إضافيين، أشرق وجهه بالفرح.
بالنسبة لتشين سانغ والرجل المتجول، كان عشب هوانغلونغ مجرد ذريعة. لم يهتما كثيرًا بإمكانية جمعه أم لا. نظرًا لأن الحصول على معلومات عن الموقع يعني أنهما كانا بالفعل قريبين من الوصول إلى المنطقة الثانية، فقد وافقا على الانضمام إلى مجموعة كونغ شين.
للأسف، كان وجهه شاحبًا بشكل غير طبيعي لدرجة أن ابتسامته جعلته يبدو أكثر غرابة.
همس الرجل المتجول وسأل في المقابل: “الزميل كونغ، هل تعرف حقًا مكان نمو عشب هوانغلونغ؟”
“لا يزال هناك ثلاثة ممارسين آخرين سيصلون صباح الغد. يمكنكما البقاء في مسكني المتواضع للراحة والاستعداد لليلة. سننطلق في الصباح. أيضًا، قبل دخول وادي اللانهاية، ستحتاجان إلى تحضير بعض المستلزمات الإضافية. سأعد قائمة لكما. من الأفضل أن تكونا مجهزين بالكامل بدلاً من الفشل في منتصف الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة ذات الرداء القرمزي قد سئمت بالفعل من الانتظار. ألقت نظرة منزعجة على الزوج الأستاذ-التلميذ، وبلهجة حادة، استفسرت: “لماذا هناك ممارس في مرحلة تنقية الطاقة بيننا؟ إذا جذب ضعفه في التطوير المشاكل، هل من المفترض أن ننظف الفوضى بعده؟”
لم يعترض تشين سانغ والرجل المتجول.
وضع الشيخ يده المطمئنة على كتف تلميذه وضحك. “اطمئني، أيها الممارس. أنا وتلميذي هنا فقط للبحث عن عشب روحي لعلاج مرض. ليس لدينا أي نية للتوجه إلى أعماق وادي اللانهاية ولن نكون عبئًا عليكم جميعًا.”
كونغ شين، الذي قضى سنوات في التنقل عبر وادي اللانهاية، كان يعرف ظروفه أفضل من الرجل المتجول. كانت قائمة المستلزمات التي قدمها مفصلة للغاية، مع ذكر استخدام كل عنصر بوضوح.
أخرج تشين سانغ والرجل المتجول كل منهما قلادة من اليشم، ممسكين بها في راحة أيديهم.
لم تكن التكلفة الإجمالية مرتفعة، لذا اشتروا كل شيء كإجراء احترازي.
همس الرجل المتجول وسأل في المقابل: “الزميل كونغ، هل تعرف حقًا مكان نمو عشب هوانغلونغ؟”
عندما كانا على وشك العودة إلى الكوخ الخشبي، أرسل الرجل المتجول فجأة رسالة صوتية: “الأخ تشين، ما رأيك في هذا كونغ شين؟”
“هذا هو وادي اللانهاية. لن يكون مفاجئًا إذا كان كونغ شين ممارسًا شيطانيًا،” علق تشين سانغ، “لا أشعر بأي طاقة دموية منه، ويبدو أنه في كامل قواه العقلية. بما أنك ذكرت أن برج تيانفينغ يتمتع بسمعة قوية، وأن المدير كان مستعدًا لضمانه، فعلى الأقل على السطح، ليس مجرد مجنون طائش.”
توقف تشين سانغ في منتصف خطوته، نظر إلى الرجل المتجول وسأل: “ما الذي تعنيه، أيها الشيخ؟”
وقف كونغ شين وقال: “أيها الزملاء، الآن بعد أن وصل الجميع، لننطلق.”
“لون بشرته شاحب بشكل غير طبيعي – من المحتمل أن يكون تأثيرًا جانبيًا لفن تطويره،” تامل الرجل المتجول، “لا أشعر بأي طاقة شيطانية أو طاقة دم منه، لذا لا يمكنني معرفة نوع الفن الذي يمارسه. لكي يكون له مثل هذا التأثير الواضح على جسده، ربما يكون نوعًا من الفنون الشيطانية.”
“لا يزال هناك ثلاثة ممارسين آخرين سيصلون صباح الغد. يمكنكما البقاء في مسكني المتواضع للراحة والاستعداد لليلة. سننطلق في الصباح. أيضًا، قبل دخول وادي اللانهاية، ستحتاجان إلى تحضير بعض المستلزمات الإضافية. سأعد قائمة لكما. من الأفضل أن تكونا مجهزين بالكامل بدلاً من الفشل في منتصف الطريق.”
“هذا هو وادي اللانهاية. لن يكون مفاجئًا إذا كان كونغ شين ممارسًا شيطانيًا،” علق تشين سانغ، “لا أشعر بأي طاقة دموية منه، ويبدو أنه في كامل قواه العقلية. بما أنك ذكرت أن برج تيانفينغ يتمتع بسمعة قوية، وأن المدير كان مستعدًا لضمانه، فعلى الأقل على السطح، ليس مجرد مجنون طائش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة ذات الرداء القرمزي قد سئمت بالفعل من الانتظار. ألقت نظرة منزعجة على الزوج الأستاذ-التلميذ، وبلهجة حادة، استفسرت: “لماذا هناك ممارس في مرحلة تنقية الطاقة بيننا؟ إذا جذب ضعفه في التطوير المشاكل، هل من المفترض أن ننظف الفوضى بعده؟”
تذكر تشين سانغ فن الهروب الروحي الخاص به، وفكر للحظة قبل أن يضيف: “بالطبع، من الممكن أيضًا أنه جيد جدًا في إخفاء ذلك. طالما نحافظ على مراقبته ونتصرف أولاً عند أدنى علامة على المشكلة، فلا داعي للقلق.”
باستثناء الرجل المسمى باو، لم يظهر الآخرون أي اهتمام بالتعرف على بعضهم البعض. لقد تجمعوا فقط تحت قيادة كونغ شين وسينفصلون عند الوصول إلى وجهتهم.
هم الرجل المتجول موافقًا: “أنت محق. إذا تصرف بشكل جيد وقاد الطريق بشكل صحيح، فكل شيء على ما يرام. ولكن إذا تجرأ على اللعب بأي حيلة، فسنجعله يتعلم درسًا لن ينساه أبدًا.”
احمر وجه التلميذ خجلاً.
انتظرا ليلة أخرى في السوق.
وضع الشيخ يده المطمئنة على كتف تلميذه وضحك. “اطمئني، أيها الممارس. أنا وتلميذي هنا فقط للبحث عن عشب روحي لعلاج مرض. ليس لدينا أي نية للتوجه إلى أعماق وادي اللانهاية ولن نكون عبئًا عليكم جميعًا.”
في صباح اليوم التالي، وصل الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن السوق بعيدًا عن وادي اللانهاية. سافر المجموعة على قطعهم الأثرية الطائرة، وفي غضون ساعة، وصلوا إلى حافة الوادي.
بالإضافة إلى تشين سانغ والرجل المتجول وكونغ شين، كان هناك أربعة أشخاص آخرين – ثلاثة رجال وامرأة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة ذات الرداء القرمزي قد سئمت بالفعل من الانتظار. ألقت نظرة منزعجة على الزوج الأستاذ-التلميذ، وبلهجة حادة، استفسرت: “لماذا هناك ممارس في مرحلة تنقية الطاقة بيننا؟ إذا جذب ضعفه في التطوير المشاكل، هل من المفترض أن ننظف الفوضى بعده؟”
الأولى التي وصلت كانت المرأة. كانت ترتدي رداء قرمزيًا وحجابًا يخفي وجهها، لكن قوامها كان ملفتًا. كانت تصرفاتها باردة ومتباعدة.
على الرغم من أنها كانت نوعًا من النار الشيطانية، إلا أنها حملت هالة من طاقة اليانغ النقية – عنيدة وشرسة – وهي غرابة أثارت همسات الفضول.
الثاني كان رجلاً وسيمًا في منتصف العمر، قدم نفسه على أنه باو عند الانضمام إلى المجموعة.
هناك، وقف أمامهم جدار شاهق من الضباب الدموي. كان هذا الضباب الدموي كثيفًا ولزجًا، يتمايل مثل سائل متدفق.
كلاهما كانا في مرحلة بناء الأساس.
بالإضافة إلى تشين سانغ والرجل المتجول وكونغ شين، كان هناك أربعة أشخاص آخرين – ثلاثة رجال وامرأة واحدة.
آخر من وصل كان شيخًا وتلميذًا شابًا – أستاذ وتلميذ. كان الشيخ في المرحلة المبكرة من مرحلة بناء الأساس، بينما كان مستوى التلميذ في مرحلة تنقية الطاقة فقط.
كونغ شين، بعد أن حصل على عميلين إضافيين، أشرق وجهه بالفرح.
باستثناء الرجل المسمى باو، لم يظهر الآخرون أي اهتمام بالتعرف على بعضهم البعض. لقد تجمعوا فقط تحت قيادة كونغ شين وسينفصلون عند الوصول إلى وجهتهم.
تذكر تشين سانغ فن الهروب الروحي الخاص به، وفكر للحظة قبل أن يضيف: “بالطبع، من الممكن أيضًا أنه جيد جدًا في إخفاء ذلك. طالما نحافظ على مراقبته ونتصرف أولاً عند أدنى علامة على المشكلة، فلا داعي للقلق.”
وقف كونغ شين وقال: “أيها الزملاء، الآن بعد أن وصل الجميع، لننطلق.”
كونغ شين، الذي قضى سنوات في التنقل عبر وادي اللانهاية، كان يعرف ظروفه أفضل من الرجل المتجول. كانت قائمة المستلزمات التي قدمها مفصلة للغاية، مع ذكر استخدام كل عنصر بوضوح.
كانت المرأة ذات الرداء القرمزي قد سئمت بالفعل من الانتظار. ألقت نظرة منزعجة على الزوج الأستاذ-التلميذ، وبلهجة حادة، استفسرت: “لماذا هناك ممارس في مرحلة تنقية الطاقة بيننا؟ إذا جذب ضعفه في التطوير المشاكل، هل من المفترض أن ننظف الفوضى بعده؟”
دخل الثلاثة الكوخ الخشبي واحدًا تلو الآخر.
احمر وجه التلميذ خجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنكما السؤال حول الأمر – كل المرشدين الآخرين يتبعون نفس النهج.”
وضع الشيخ يده المطمئنة على كتف تلميذه وضحك. “اطمئني، أيها الممارس. أنا وتلميذي هنا فقط للبحث عن عشب روحي لعلاج مرض. ليس لدينا أي نية للتوجه إلى أعماق وادي اللانهاية ولن نكون عبئًا عليكم جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن السوق بعيدًا عن وادي اللانهاية. سافر المجموعة على قطعهم الأثرية الطائرة، وفي غضون ساعة، وصلوا إلى حافة الوادي.
همت المرأة ذات الرداء القرمزي لكنها لم تقل أي شيء آخر.
كلاهما كانا في مرحلة بناء الأساس.
رأى كونغ شين أن الموقف قد استقر، فأطلق تنهيدة صامتة من الراحة وحث الجميع على التحرك بسرعة.
تذكر تشين سانغ فن الهروب الروحي الخاص به، وفكر للحظة قبل أن يضيف: “بالطبع، من الممكن أيضًا أنه جيد جدًا في إخفاء ذلك. طالما نحافظ على مراقبته ونتصرف أولاً عند أدنى علامة على المشكلة، فلا داعي للقلق.”
لم يكن السوق بعيدًا عن وادي اللانهاية. سافر المجموعة على قطعهم الأثرية الطائرة، وفي غضون ساعة، وصلوا إلى حافة الوادي.
“ومع ذلك، يجب أن أحذركما مقدمًا، المكان ليس آمنًا. كان خطيرًا بالفعل من قبل، ولكن بعد موجة الوحوش الأخيرة، ظهر فجأة سرب من نسور النمور الطائرة وجعلوا من تل صخري قريب عشًا لهم.”
هناك، وقف أمامهم جدار شاهق من الضباب الدموي. كان هذا الضباب الدموي كثيفًا ولزجًا، يتمايل مثل سائل متدفق.
صدح صوت أزيز في الهواء بينما أحرقت النيران الضباب الدموي المتسلل، مما بدد على الفور البرد القارس.
بمجرد أن توقف أمام الضباب، استنشق تشين سانغ رائحة معدنية قوية. شعر على الفور بدوار خفيف يزحف عليه، وهو دليل على السمية القوية للضباب. دون تردد، وجه طاقته الروحية، مشكلًا حاجزًا وقائيًا حول نفسه لإبعاد الضباب الدموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن هذه الهالة نشأت من رياح تشينغيانغ الإلهية.
ومع ذلك، كان البرد القارس الذي يشع من داخل الضباب قاتلاً مثل سمه.
“أنا أكسب رزقي من العمل الشاق وليس لدي أي نية لإضاعة حياتي. يمكنني فقط أن أقودكما إلى منطقة آمنة في أعماق وادي اللانهاية. من هناك، سيتعين عليكما المتابعة بمفردكما. إذا كنتما غير راغبين، فلن أجبركما.”
ارتجف التلميذ الشاب بعنف، وأصبح شاحبًا تقريبًا مثل كونغ شين. احتضن نفسه بقوة، ملتصقًا بأستاذه في محاولة يائسة للدفء.
أومأ كونغ شين: “بالطبع.”
نظر كونغ شين إلى التلميذ وقال: “الآن سيكون الوقت المناسب لإخراج قطعكم الأثرية الوقائية. بمجرد دخولنا الضباب الدموي، لا تتوقفوا عن توجيهها تحت أي ظرف من الظروف.”
“لون بشرته شاحب بشكل غير طبيعي – من المحتمل أن يكون تأثيرًا جانبيًا لفن تطويره،” تامل الرجل المتجول، “لا أشعر بأي طاقة شيطانية أو طاقة دم منه، لذا لا يمكنني معرفة نوع الفن الذي يمارسه. لكي يكون له مثل هذا التأثير الواضح على جسده، ربما يكون نوعًا من الفنون الشيطانية.”
أخرج تشين سانغ والرجل المتجول كل منهما قلادة من اليشم، ممسكين بها في راحة أيديهم.
قام الآخرون أيضًا بتفعيل تدابيرهم الدفاعية.
عند التفعيل، اندلعت نار تشينغيانغ الشيطانية داخل القلادات، مشكلة بسرعة طبقة من اللهب الأزرق حول أجسامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كونغ شين إلى التلميذ وقال: “الآن سيكون الوقت المناسب لإخراج قطعكم الأثرية الوقائية. بمجرد دخولنا الضباب الدموي، لا تتوقفوا عن توجيهها تحت أي ظرف من الظروف.”
صدح صوت أزيز في الهواء بينما أحرقت النيران الضباب الدموي المتسلل، مما بدد على الفور البرد القارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في راحة يده، حمل حبة بحجم عين التنين، سطحها يتوهج بلون قرمزي عميق. زأرت النيران فوقها كما لو أنها لن تنطفئ أبدًا.
على الرغم من أنها كانت نوعًا من النار الشيطانية، إلا أنها حملت هالة من طاقة اليانغ النقية – عنيدة وشرسة – وهي غرابة أثارت همسات الفضول.
آخر من وصل كان شيخًا وتلميذًا شابًا – أستاذ وتلميذ. كان الشيخ في المرحلة المبكرة من مرحلة بناء الأساس، بينما كان مستوى التلميذ في مرحلة تنقية الطاقة فقط.
من المحتمل أن هذه الهالة نشأت من رياح تشينغيانغ الإلهية.
عبس الرجل المتجول: “إذا كنت لا ترغب في قيادة الطريق، فلا بأس. ولكن على الأقل، يجب أن تشرح لنا التضاريس والمسار بوضوح، أليس كذلك؟”
قام الآخرون أيضًا بتفعيل تدابيرهم الدفاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن هذه الهالة نشأت من رياح تشينغيانغ الإلهية.
استدعت المرأة ذات الرداء القرمزي قطعة قماش قرمزية تموجت بضوء ساطع، مغلفة جسدها بالكامل.
احمر وجه التلميذ خجلاً.
استخدم باو والزوج الأستاذ-التلميذ أيضًا قطعًا أثرية معبأة بنار تشينغيانغ الشيطانية، على الرغم من أن جودتها كانت أقل بشكل ملحوظ مقارنة بقلادة تشين سانغ اليشمية.
في صباح اليوم التالي، وصل الجميع.
الأكثر غرابة بينهم، مع ذلك، كان كونغ شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المرأة ذات الرداء القرمزي قد سئمت بالفعل من الانتظار. ألقت نظرة منزعجة على الزوج الأستاذ-التلميذ، وبلهجة حادة، استفسرت: “لماذا هناك ممارس في مرحلة تنقية الطاقة بيننا؟ إذا جذب ضعفه في التطوير المشاكل، هل من المفترض أن ننظف الفوضى بعده؟”
في راحة يده، حمل حبة بحجم عين التنين، سطحها يتوهج بلون قرمزي عميق. زأرت النيران فوقها كما لو أنها لن تنطفئ أبدًا.
أومأ كونغ شين: “بالطبع.”
من الحبة، انبعثت موجة كثيفة من الطاقة الشيطانية، سميكة وقمعية.
على الرغم من أنها كانت نوعًا من النار الشيطانية، إلا أنها حملت هالة من طاقة اليانغ النقية – عنيدة وشرسة – وهي غرابة أثارت همسات الفضول.
(نهاية الفصل)
“محاولة حصاد عشب هوانغلونغ تعني المخاطرة باكتشاف هذه المخلوقات لك.”
تذكر تشين سانغ فن الهروب الروحي الخاص به، وفكر للحظة قبل أن يضيف: “بالطبع، من الممكن أيضًا أنه جيد جدًا في إخفاء ذلك. طالما نحافظ على مراقبته ونتصرف أولاً عند أدنى علامة على المشكلة، فلا داعي للقلق.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		