594
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن بين اللهيب، انبعث صوت ضحك امرأة مجنونة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح صدره ليكشف عن جمرة ضعيفة: “شوانغ وين أخفت شعلة كراهية بداخلي.”
الفصل 594: لعبتنا المفضلة
لقد حطمت اليأس في مركز نحت الجسم وشفط الدهون.
ترجمة: Arisu san
بدأت النيران تنتشر داخل المركز.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وفي هذه اللحظة من مهمة الوراثة…
عندما فتح “هان فاي” باب غرفة الطوارئ، انطفأت الأنوار في المبنى بأكمله. غرق المكان في الظلام. تدفقت توسلات لا حصر لها وأمنيات مستميتة من الجدران. سرت النقوش المضيئة كتيار خفي، وانطبعت الحدود بين الحياة والموت على الممر. لم يكن بوسع الزمن أن يمحو الصرخات والأنين المصاحبين لسكرات الموت. اختلط اليأس المنبعث من جسد هان فاي بجو المبنى الكئيب. رفع رأسه لينظر إلى داخل غرفة الطوارئ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ظهرت أسماء على الجدران البيضاء. تحوّلت الرغبة في الحياة إلى قيود، أحد طرفيها مربوط بالبشرية، أما الآخر فهَوَى إلى الهاوية. وعلى ذلك الجدار المكسو بالذكريات، لمح هان فاي ظلًا مرعبًا.
“منذ قدومي إلى هنا، قتلت عددًا لا بأس به من الأطباء والمرضى. استخدمتهم لصناعة هذه البشرة الجديدة… من المؤسف أن أضطر للتخلي عنها الآن.”
كان “الخطيئة الكبرى” أقرب إلى لوحة لاهوتية منحوتة في الجدار. كان جسده مقيّدًا بالسلاسل، عاجزًا عن مغادرة جدار المستشفى أو دخول عالم الذكريات هذا.
فالخوف من المجهول متأصل في الإنسان.
نادى هان فاي بصوت خافت: “الخطيئة الكبرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح “وورم” بخوف: “هل نذهب إلى المختبرات الأخرى أولًا؟”
فأثار الظل العملاق داخل الجدار عاصفة من المآسي ردًا على مالكه. اشتدت القيود وأحكمت قبضتها. “الخطيئة الكبرى”، ذاك الكيان الذي اعتاد تدمير المذابح بسهولة، وجد نفسه عاجزًا أمام مذبح “فو شينغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعته النار.
حاول هان فاي التقدّم، لكن اليأس بداخله لم يكن كافيًا ليواصل التحرك. توسلات الأرواح صدّته.
ترجمة: Arisu san
قال: “يبدو أنني بحاجة إلى جمع اليؤوس السبع كلها أولًا.”
رغم كل ما حدث، لم ترتبك الطبيبة. بل رفعت الإبرة ببطء وحقنت نفسها بها. خف صوت الوجه المتوسل تدريجيًا حتى اختفى. وبعد أن أنهت الحقن، رمت الإبرة الفارغة في سلة نفايات طبية كانت ممتلئة أصلًا بحقن مماثلة.
وما إن أدرك أنه لا يستطيع اقتحام المكان بالقوة، حتى استدار مبتعدًا بسرعة.
بدأت النيران تنتشر داخل المركز.
لكن بينما كان يغادر الممر، صرخ “فو يي” مجددًا. شعر وكأن كرةً معدنية دُفعت إلى داخل دماغه. كاد يسقط أرضًا. الألم اخترق جسده بالكامل. كان بإمكانه أن يشعر بـ”فو يي” ينتشر عبر أطرافه. حاول أن يقطع نفسه بسكين “R.I.P”، لكنه فشل في القضاء عليه تمامًا. بحلول هذه اللحظة، أدرك “فو يي” أن السكين لا يمكنه قتل “هان فاي” حقًا، فازداد جرأة.
قال هان فاي: “أنا بحاجة إلى مزيد من اليأس، لذا أحتاج إلى مساعدتك لتدمير المختبرات المتبقية في المبنى السابع.”
“يبدو أن يأس فو شينغ يعزز من قوة فو يي. أو بالأحرى، فو يي كان هو اليأس الأكبر لفو شينغ منذ البداية.”
أجاب الطبيب يان بحزن: “لا أعلم. غرست هذه الجمرة في داخلي لأنها لم تكن تثق بي. لو خنتك، ستحرقني حتى الموت.”
بخطوات متعثرة، عاد هان فاي أدراجه. تقدم الطبيب “يان” لمساعدته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النار السوداء تتغذى على الألم واليأس والمشاعر السلبية.
“أنت أيضًا لا تستطيع الاقتراب من المذبح؟ كنت على بُعد خطوة من قلبه.”
ابتسم بأسى، وقال: “لا أفهم لماذا تهتم كراهية خالصة بقتلك بهذا الشكل.”
قال هان فاي: “أنا بحاجة إلى مزيد من اليأس، لذا أحتاج إلى مساعدتك لتدمير المختبرات المتبقية في المبنى السابع.”
حين دخل هان فاي إلى المستشفى، كان وحيدًا. أما الآن، فكان محاطًا بالكثير من الحلفاء. فتح الباب ببطء، فإذا بطبيبة واقفة في وسط المختبر الواسع. جسدها كان مغطى بإحكام، ولم يظهر منه سوى عينين ساحرتين.
كان ينوي أن يمتص كل اليأس المتبقي في هذا المستشفى داخل جسده. أراد أن يطهّر ماضي ابنه المؤلم ليمنحه بداية جديدة. لقد قرر أن يساعد “فو شينغ”، وهذه كانت مسؤوليته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاك الكائن الذي لم يكن يجرؤ سوى على إيذاء عائلته، استمدّ وجوده من آلام فو شينغ.
“أظنني فهمت الآن. لو اخترت تدمير فو شينغ، لكنت تحوّلت تدريجيًا إلى فو يي. فو شينغ كان سيأخذ كل اليأس، لكنني سأظل على قيد الحياة… ومع الوقت، كنت سأتوحد مع فو يي وأصبح هو الجديد.”
“دو جو؟”
لقد جذبت التغيّرات في المبنى السابع انتباه المستشفى. عاد المبنى الثاني المظلم إلى وضعه الطبيعي، وبدأت الكائنات تتجه بسرعة إلى المبنى السابع.
“بسرعة، ليس أمامنا وقت!”
بدأ المختبر بالاهتزاز وكأنّه سينهار. ارتفعت أعمدة من الدخان الأسود.
رُكل باب مركز زراعة الشعر بعنف. كانت بركة الشعر الأسود فيه كالمستنقع.
“سأمهد لك الطريق… حتى لا تمضي في مستقبل يغمره اليأس.”
قالت “تشانغ شي”: “قدرتي لا تنفع هنا، لا يمكنني مساعدتك.”
هناك من كان يحاول حرق المبنى السابع!
ثم أضافت: “طبيب هذا المختبر لم يظهر بشكلٍ واضح، ولا أحد يعرف ما الذي يوجد بداخله فعلاً.”
قالت بصوت جماعي يتردد بين الفرح والجنون:
اقترح “وورم” بخوف: “هل نذهب إلى المختبرات الأخرى أولًا؟”
ووسط النيران، خرج قزم يرتدي معطفًا أبيض من بركة الشعر. كانت أطرافه مشلولة، بالكاد يتحرك.
فالخوف من المجهول متأصل في الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جذبت التغيّرات في المبنى السابع انتباه المستشفى. عاد المبنى الثاني المظلم إلى وضعه الطبيعي، وبدأت الكائنات تتجه بسرعة إلى المبنى السابع.
لمّح الطبيب “يان” نحو “تشيانغ وي”: “ربما يمكننا استخدام النار. نستخدم الزيت الذي يخرج من مركز شفط الدهون ونشعل النار فيه. يمكننا حرق المركزين معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جذبت التغيّرات في المبنى السابع انتباه المستشفى. عاد المبنى الثاني المظلم إلى وضعه الطبيعي، وبدأت الكائنات تتجه بسرعة إلى المبنى السابع.
“الدهون الجسدية تحتوي على نسبة عالية من الماء، لن تشتعل بسهولة.”
فتح هان فاي باب مركز زراعة الشعر، واقتحمه بالشعلة.
أجاب الطبيب “يان”: “النار العادية لن تنجح، لكن لهيب الكراهية الأسود قد يفعل.”
إن انهار واستسلم، فسوف يتحرر أكثر شيء يائس في هذا العالم.
فتح صدره ليكشف عن جمرة ضعيفة: “شوانغ وين أخفت شعلة كراهية بداخلي.”
“إن كان الأمر كذلك، فلا بد أن أفتح باب المذبح لأدخلهم!”
سأله هان فاي: “أين شوانغ وين الآن؟”
أجاب الطبيب “يان”: “النار العادية لن تنجح، لكن لهيب الكراهية الأسود قد يفعل.”
كان يعلم أنها دخلت عالم الذكريات معهم، لكنه لم يرها حتى الآن.
رغم كل ما حدث، لم ترتبك الطبيبة. بل رفعت الإبرة ببطء وحقنت نفسها بها. خف صوت الوجه المتوسل تدريجيًا حتى اختفى. وبعد أن أنهت الحقن، رمت الإبرة الفارغة في سلة نفايات طبية كانت ممتلئة أصلًا بحقن مماثلة.
أجاب الطبيب يان بحزن: “لا أعلم. غرست هذه الجمرة في داخلي لأنها لم تكن تثق بي. لو خنتك، ستحرقني حتى الموت.”
ووسط النيران، خرج قزم يرتدي معطفًا أبيض من بركة الشعر. كانت أطرافه مشلولة، بالكاد يتحرك.
ابتسم بأسى، وقال: “لا أفهم لماذا تهتم كراهية خالصة بقتلك بهذا الشكل.”
هناك من كان يحاول حرق المبنى السابع!
قال هان فاي وهو يتحرك بصعوبة: “على كل حال، دعونا نجرب.”
أجاب الطبيب “يان”: “النار العادية لن تنجح، لكن لهيب الكراهية الأسود قد يفعل.”
كان الألم في رأسه يأتي سابقًا على شكل موجات، لكن بعد اقترابه من المذبح واستدعاء يأس فو شينغ، أصبح الألم لا يُحتمل. قوة “فو يي” تضاعفت.
أجاب الطبيب يان بحزن: “لا أعلم. غرست هذه الجمرة في داخلي لأنها لم تكن تثق بي. لو خنتك، ستحرقني حتى الموت.”
راقب “تشيانغ وي” الأمر وهمس لنفسه: “شوانغ وين؟ كراهية خالصة؟ هل هي مرعبة إلى هذا الحد؟”
“ماذا فعل بك؟”
وفيما كان يتمتم، اقترب “وورم” منه. رمق “هان فاي” بنظرة احترام وتقدير. وعندما اقترب من “تشيانغ وي”، قال بتحذير صارم:
لم يرد وورم. حمل “دو جينغ” وركض نحو هان فاي. لم يجرؤ حتى على السير بجانبه، بل حرص أن يبقى على بُعد ذراع منه.
“لا تُفكر بأي شيء سيء. إن خذلت مهمته، فلا تلومنّني. أنا في صفّه بلا شروط.”
وفي هذه اللحظة من مهمة الوراثة…
صُدم “تشيانغ وي” وقال: “هل حالتك النفسية تدهورت؟”
وفيما كان يتمتم، اقترب “وورم” منه. رمق “هان فاي” بنظرة احترام وتقدير. وعندما اقترب من “تشيانغ وي”، قال بتحذير صارم:
لم يتوقع أن أغرب لاعب بينهم يصبح بهذا الولاء لهان فاي خلال أيام.
أدرك “هان فاي” كل شيء.
“ماذا فعل بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح صدره ليكشف عن جمرة ضعيفة: “شوانغ وين أخفت شعلة كراهية بداخلي.”
لم يرد وورم. حمل “دو جينغ” وركض نحو هان فاي. لم يجرؤ حتى على السير بجانبه، بل حرص أن يبقى على بُعد ذراع منه.
قال: “يبدو أنني بحاجة إلى جمع اليؤوس السبع كلها أولًا.”
أما “تشيانغ وي” فازداد حيرة.
في عالم الذكريات، صار هان فاي أشبه بالقفل الذي يحبس كل هذا اليأس.
وصل الفريق إلى الطابق الثالث. الممر تغير كليًا. التصق الشحم بالجدران والمرايا. وكان الهواء ثقيلًا برائحة عفنة مقززة.
“فو يي… لن تتمكن من الهرب أبدًا.”
قال الطبيب “يان”: “سأتولى هذا.”
قالت بصوت جماعي يتردد بين الفرح والجنون:
تقدم نحو مركز شفط الدهون بمفرده. غرس إصبعه في خده، ثم مزّق جلده حتى صدره.
لم يرد وورم. حمل “دو جينغ” وركض نحو هان فاي. لم يجرؤ حتى على السير بجانبه، بل حرص أن يبقى على بُعد ذراع منه.
“عندما أغادر هذا العالم، سأعود لحالتي العادية. الكثيرون سينخدعون بالأمل الزائف.”
التفتت الطبيبة عندما سمعت صوت الباب يُفتح. نظرت إلى الموجودين نظرة خاطفة، ثم وضعت الإبرة العملاقة التي كانت تمسك بها جانبًا. لم تكن تلك الإبرة تحتوي على أي دواء… بل على وجه بشري يتوسل بالبكاء!
كان جلده البشري يخفي وجهًا مشوهًا. قطر دمه على شعلة الكراهية السوداء، ثم لفّها بدمه وسحبها بلطف. انحنى وفتح باب المختبر.
استخدمت “تشانغ شي” قوتها لسحب الطبيب خارج المختبر. كانت النار تنتشر بسرعة مذهلة. حتى الطبيب يان فوجئ بقوتها. صرخ الوحش بألم، لكن لم يكن هناك مهرب. امتدت النار من مركز المختبر إلى الأنابيب والمعدات الطبية، ثم إلى الخارج. كانت كرة نارية سوداء تبتلع كل شيء. اشتعل الشحم المتناثر على الأرض. لم يستطع الوحش الصمود وانهار وسط اللهب.
فور دخوله، غمرته رائحة كريهة لا تُحتمل.
سأله هان فاي: “أين شوانغ وين الآن؟”
في الداخل، كانت آلات عملاقة تعمل بلا توقف. في وسطها، كتلة هائلة من اللحم المتحرك. كان المخلوق يستخدم ذراعيه الضخمتين ليدفع بالمرضى والممرضات إلى فمه العملاق. لا أحد يعرف مصير من يُؤكل.
“أنت أيضًا لا تستطيع الاقتراب من المذبح؟ كنت على بُعد خطوة من قلبه.”
كانت الأنابيب متصلة بجسده، تمتص الدهون من تحت الجلد.
“أظنني فهمت الآن. لو اخترت تدمير فو شينغ، لكنت تحوّلت تدريجيًا إلى فو يي. فو شينغ كان سيأخذ كل اليأس، لكنني سأظل على قيد الحياة… ومع الوقت، كنت سأتوحد مع فو يي وأصبح هو الجديد.”
تقدم الطبيب يان حتى أقصى ما يستطيع، ثم مدّ الشعلة السوداء نحو الوحش.
[إشعار للاعب 0000!]
عندما لامست النار السوداء جسد الكتلة الدهنية، بدأت ترتجف. رقصت الجمرة الصغيرة بعنف، وكأنها وجدت وقودها المثالي. فجأة، اشتعل الوحش بأكمله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النار السوداء تتغذى على الألم واليأس والمشاعر السلبية.
صرخ الطبيب والوحش معًا.
لم يكن أحد قادرًا على لمس النار، لكنها لم تؤذِ “هان فاي”.
بدأ المختبر بالاهتزاز وكأنّه سينهار. ارتفعت أعمدة من الدخان الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعته النار.
كانت النار السوداء قادرة على إحراق الأرواح.
لقد حطمت اليأس في مركز نحت الجسم وشفط الدهون.
صرخ هان فاي: “اسحبوا الطبيب يان الآن!”
قالت “تشانغ شي”: “قدرتي لا تنفع هنا، لا يمكنني مساعدتك.”
استخدمت “تشانغ شي” قوتها لسحب الطبيب خارج المختبر. كانت النار تنتشر بسرعة مذهلة. حتى الطبيب يان فوجئ بقوتها. صرخ الوحش بألم، لكن لم يكن هناك مهرب. امتدت النار من مركز المختبر إلى الأنابيب والمعدات الطبية، ثم إلى الخارج. كانت كرة نارية سوداء تبتلع كل شيء. اشتعل الشحم المتناثر على الأرض. لم يستطع الوحش الصمود وانهار وسط اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإخفاء الشعلة داخل “يان” كان كل ما استطاعت فعله.
ومن بين اللهيب، انبعث صوت ضحك امرأة مجنونة.
“إن كان الأمر كذلك، فلا بد أن أفتح باب المذبح لأدخلهم!”
صرخ هان فاي: “تراجعوا! يجب أن نُخلي هذا الطابق!”
حين دخل هان فاي إلى المستشفى، كان وحيدًا. أما الآن، فكان محاطًا بالكثير من الحلفاء. فتح الباب ببطء، فإذا بطبيبة واقفة في وسط المختبر الواسع. جسدها كان مغطى بإحكام، ولم يظهر منه سوى عينين ساحرتين.
لم يعد هناك أمل في إنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفعت يدها وسحبت كمامتها لتكشف عن وجه مثالي الجمال. ابتسمت لهان فاي وقالت بصوت بارد:
[إشعار للاعب 0000!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم “تشيانغ وي” وقال: “هل حالتك النفسية تدهورت؟”
لقد حطمت اليأس في مركز نحت الجسم وشفط الدهون.
قال: “يبدو أنني بحاجة إلى جمع اليؤوس السبع كلها أولًا.”
تم الحصول على نقاط خبرة و”يأسه الخامس”. زادت قدرتك على التحمل قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض وهو يحمل الشعلة.
يأسه الخامس: تناول الدواء وخضع للعلاج، على أمل أن يغادر المستشفى. لكن النعاس والخمول سيطرا عليه أكثر. كان يعلم أن مرضه لن يُشفى، لأن مشكلته أعمق من الجسد. ولم تمضِ فترة طويلة، حتى صار مريضًا حقًا.
التفتت الطبيبة عندما سمعت صوت الباب يُفتح. نظرت إلى الموجودين نظرة خاطفة، ثم وضعت الإبرة العملاقة التي كانت تمسك بها جانبًا. لم تكن تلك الإبرة تحتوي على أي دواء… بل على وجه بشري يتوسل بالبكاء!
بعد حصوله على المهمة، خلع هان فاي معطف “وورم”، بلّله بالشحم، ثم أشعل طرفه بالنار السوداء.
كان “الخطيئة الكبرى” أقرب إلى لوحة لاهوتية منحوتة في الجدار. كان جسده مقيّدًا بالسلاسل، عاجزًا عن مغادرة جدار المستشفى أو دخول عالم الذكريات هذا.
لم يكن أحد قادرًا على لمس النار، لكنها لم تؤذِ “هان فاي”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال: “بسرعة! إلى الطابق الأول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح “هان فاي” باب غرفة الطوارئ، انطفأت الأنوار في المبنى بأكمله. غرق المكان في الظلام. تدفقت توسلات لا حصر لها وأمنيات مستميتة من الجدران. سرت النقوش المضيئة كتيار خفي، وانطبعت الحدود بين الحياة والموت على الممر. لم يكن بوسع الزمن أن يمحو الصرخات والأنين المصاحبين لسكرات الموت. اختلط اليأس المنبعث من جسد هان فاي بجو المبنى الكئيب. رفع رأسه لينظر إلى داخل غرفة الطوارئ.
ركض وهو يحمل الشعلة.
“سأمهد لك الطريق… حتى لا تمضي في مستقبل يغمره اليأس.”
وعندما وصلوا، كانت الوحوش قد تجمعت خارج المبنى السابع. كانت الكائنات القبيحة تزحف نحوه.
تجمد هان فاي في مكانه، ثم تمتم:
هناك من كان يحاول حرق المبنى السابع!
كان “الخطيئة الكبرى” أقرب إلى لوحة لاهوتية منحوتة في الجدار. كان جسده مقيّدًا بالسلاسل، عاجزًا عن مغادرة جدار المستشفى أو دخول عالم الذكريات هذا.
“لا وقت لدينا.”
أجاب الطبيب يان بحزن: “لا أعلم. غرست هذه الجمرة في داخلي لأنها لم تكن تثق بي. لو خنتك، ستحرقني حتى الموت.”
فتح هان فاي باب مركز زراعة الشعر، واقتحمه بالشعلة.
وفي هذه اللحظة من مهمة الوراثة…
كانت النار السوداء تتغذى على الألم واليأس والمشاعر السلبية.
“فو يي… لن تتمكن من الهرب أبدًا.”
بدأت النيران تنتشر داخل المركز.
“سأمهد لك الطريق… حتى لا تمضي في مستقبل يغمره اليأس.”
تحرك الشعر الأسود محاولًا خنق اللهب، لكن مقاومته زادت من سرعة انتشاره.
“عندما أغادر هذا العالم، سأعود لحالتي العادية. الكثيرون سينخدعون بالأمل الزائف.”
ووسط النيران، خرج قزم يرتدي معطفًا أبيض من بركة الشعر. كانت أطرافه مشلولة، بالكاد يتحرك.
تجمد هان فاي في مكانه، ثم تمتم:
زحف نحو الباب، لكن شعره سدّ الطريق.
“يبدو أن يأس فو شينغ يعزز من قوة فو يي. أو بالأحرى، فو يي كان هو اليأس الأكبر لفو شينغ منذ البداية.”
ابتلعته النار.
في عالم الذكريات، صار هان فاي أشبه بالقفل الذي يحبس كل هذا اليأس.
[إشعار للاعب 0000!]
استخدمت “تشانغ شي” قوتها لسحب الطبيب خارج المختبر. كانت النار تنتشر بسرعة مذهلة. حتى الطبيب يان فوجئ بقوتها. صرخ الوحش بألم، لكن لم يكن هناك مهرب. امتدت النار من مركز المختبر إلى الأنابيب والمعدات الطبية، ثم إلى الخارج. كانت كرة نارية سوداء تبتلع كل شيء. اشتعل الشحم المتناثر على الأرض. لم يستطع الوحش الصمود وانهار وسط اللهب.
لقد حطمت اليأس في مركز زراعة الشعر.
لم يرد وورم. حمل “دو جينغ” وركض نحو هان فاي. لم يجرؤ حتى على السير بجانبه، بل حرص أن يبقى على بُعد ذراع منه.
تم الحصول على نقاط خبرة و”يأسه السادس”. زادت نسبة ذكائك قليلًا.
“أنت لعبتنا المفضلة… لن تغادرنا أبدًا!”
يأسه السادس: تخلى عن كل مقاومة وأصبح بلا إحساس. دفن قلبه في الظلام.
ترجمة: Arisu san
قال هان فاي: “لم يتبقّ إلا يأس واحد فقط.”
توجه مباشرة إلى آخر مختبر في ذلك الطابق—”مختبر الحقن وعلاجات التجميل”. بدا كأنه مختبر عادي من الاسم، ولا شيء يثير الريبة حوله. ومع ذلك، كان الطبيب يان والطبيبة تشانغ شي في غاية التوتر، وكأن معركة مصيرية على وشك أن تبدأ.
كان يدرك أن الوقت ينفد.
أما “تشيانغ وي” فازداد حيرة.
كانت نار الكراهية تحرق المبنى، وضحكة امرأة تتردد عبر اللهب.
التفتت الطبيبة عندما سمعت صوت الباب يُفتح. نظرت إلى الموجودين نظرة خاطفة، ثم وضعت الإبرة العملاقة التي كانت تمسك بها جانبًا. لم تكن تلك الإبرة تحتوي على أي دواء… بل على وجه بشري يتوسل بالبكاء!
لم يعرف أحد مكان “شوانغ وين”، لكن مع انتشار النار، شعر “هان فاي” بأنها قريبة.
تحرك الشعر الأسود محاولًا خنق اللهب، لكن مقاومته زادت من سرعة انتشاره.
ربما كانت محتجزة داخل المذبح مثل “الخطيئة الكبرى”.
بعد حصوله على المهمة، خلع هان فاي معطف “وورم”، بلّله بالشحم، ثم أشعل طرفه بالنار السوداء.
وإخفاء الشعلة داخل “يان” كان كل ما استطاعت فعله.
جسده الطويل بدأ يتمدد فجأة، وتشققت بشرته لتكشف عن كيان قبيح مخفي تحته. قال بصوتٍ أجوف:
“إن كان الأمر كذلك، فلا بد أن أفتح باب المذبح لأدخلهم!”
رغم كل ما حدث، لم ترتبك الطبيبة. بل رفعت الإبرة ببطء وحقنت نفسها بها. خف صوت الوجه المتوسل تدريجيًا حتى اختفى. وبعد أن أنهت الحقن، رمت الإبرة الفارغة في سلة نفايات طبية كانت ممتلئة أصلًا بحقن مماثلة.
مزق قميصه وأشعله بالنار السوداء، ثم صعد الدرج مترنحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم “تشيانغ وي” وقال: “هل حالتك النفسية تدهورت؟”
كان ستة من يأس “فو شينغ” يقيّدون روحه كأشواك ملتفة.
وعندما وصلوا، كانت الوحوش قد تجمعت خارج المبنى السابع. كانت الكائنات القبيحة تزحف نحوه.
ومع كل يأس يحمله “هان فاي”، كان يضعف بينما يقوى “فو يي”.
صرخ هان فاي: “اسحبوا الطبيب يان الآن!”
ذاك الكائن الذي لم يكن يجرؤ سوى على إيذاء عائلته، استمدّ وجوده من آلام فو شينغ.
في عالم الذكريات، صار هان فاي أشبه بالقفل الذي يحبس كل هذا اليأس.
في الداخل، كانت آلات عملاقة تعمل بلا توقف. في وسطها، كتلة هائلة من اللحم المتحرك. كان المخلوق يستخدم ذراعيه الضخمتين ليدفع بالمرضى والممرضات إلى فمه العملاق. لا أحد يعرف مصير من يُؤكل.
إن انهار واستسلم، فسوف يتحرر أكثر شيء يائس في هذا العالم.
“منذ قدومي إلى هنا، قتلت عددًا لا بأس به من الأطباء والمرضى. استخدمتهم لصناعة هذه البشرة الجديدة… من المؤسف أن أضطر للتخلي عنها الآن.”
وفي هذه اللحظة من مهمة الوراثة…
أجاب الطبيب “يان”: “النار العادية لن تنجح، لكن لهيب الكراهية الأسود قد يفعل.”
أدرك “هان فاي” كل شيء.
إن انهار واستسلم، فسوف يتحرر أكثر شيء يائس في هذا العالم.
كان الزعيم الأخير في عالم “حاكم المرآة” هو رئيس المركز التجاري؛ أما في عالم ذكريات فو شنغ، فالزعيم الأخير كان فو يي، أو هان فاي نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم “تشيانغ وي” وقال: “هل حالتك النفسية تدهورت؟”
قال هان فاي، وهو يجرّ جسده المتعب نحو الطابق السابع:
بدأت النيران تنتشر داخل المركز.
“سأمهد لك الطريق… حتى لا تمضي في مستقبل يغمره اليأس.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
توجه مباشرة إلى آخر مختبر في ذلك الطابق—”مختبر الحقن وعلاجات التجميل”. بدا كأنه مختبر عادي من الاسم، ولا شيء يثير الريبة حوله. ومع ذلك، كان الطبيب يان والطبيبة تشانغ شي في غاية التوتر، وكأن معركة مصيرية على وشك أن تبدأ.
كانت النار السوداء قادرة على إحراق الأرواح.
قال الطبيب يان:
كانت الأنابيب متصلة بجسده، تمتص الدهون من تحت الجلد.
“هذه هي الغرفة الأخيرة. قد تكون خطيرة، لكن لا بد لأحدهم أن يفعل الصواب.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين دخل هان فاي إلى المستشفى، كان وحيدًا. أما الآن، فكان محاطًا بالكثير من الحلفاء. فتح الباب ببطء، فإذا بطبيبة واقفة في وسط المختبر الواسع. جسدها كان مغطى بإحكام، ولم يظهر منه سوى عينين ساحرتين.
لكن بينما كان يغادر الممر، صرخ “فو يي” مجددًا. شعر وكأن كرةً معدنية دُفعت إلى داخل دماغه. كاد يسقط أرضًا. الألم اخترق جسده بالكامل. كان بإمكانه أن يشعر بـ”فو يي” ينتشر عبر أطرافه. حاول أن يقطع نفسه بسكين “R.I.P”، لكنه فشل في القضاء عليه تمامًا. بحلول هذه اللحظة، أدرك “فو يي” أن السكين لا يمكنه قتل “هان فاي” حقًا، فازداد جرأة.
التفتت الطبيبة عندما سمعت صوت الباب يُفتح. نظرت إلى الموجودين نظرة خاطفة، ثم وضعت الإبرة العملاقة التي كانت تمسك بها جانبًا. لم تكن تلك الإبرة تحتوي على أي دواء… بل على وجه بشري يتوسل بالبكاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح صدره ليكشف عن جمرة ضعيفة: “شوانغ وين أخفت شعلة كراهية بداخلي.”
صرخ هان فاي على الفور:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخطوات متعثرة، عاد هان فاي أدراجه. تقدم الطبيب “يان” لمساعدته:
“أمسكوا بها!”
“ماذا فعل بك؟”
لم يكن من النوع الذي يضيع الفرص. أطلق نيران الكراهية السوداء على الخزائن داخل المختبر، مقتحمًا المكان حاملاً سكين “R.I.P” بين يديه. بينما كانت تشانغ شي تحدق بالذهول في الطبيبة، تمتمت بكلمات لم تُفهم. لكن المفاجأة الحقيقية كانت في ردة فعل الطبيب يان.
“لا تُفكر بأي شيء سيء. إن خذلت مهمته، فلا تلومنّني. أنا في صفّه بلا شروط.”
جسده الطويل بدأ يتمدد فجأة، وتشققت بشرته لتكشف عن كيان قبيح مخفي تحته. قال بصوتٍ أجوف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الغرفة الأخيرة. قد تكون خطيرة، لكن لا بد لأحدهم أن يفعل الصواب.”
“منذ قدومي إلى هنا، قتلت عددًا لا بأس به من الأطباء والمرضى. استخدمتهم لصناعة هذه البشرة الجديدة… من المؤسف أن أضطر للتخلي عنها الآن.”
يأسه السادس: تخلى عن كل مقاومة وأصبح بلا إحساس. دفن قلبه في الظلام.
كان الطبيب يان “روحًا عالقة عليا”، وقد قرر أخيرًا التوقف عن كبح قوته.
ترجمة: Arisu san
رغم كل ما حدث، لم ترتبك الطبيبة. بل رفعت الإبرة ببطء وحقنت نفسها بها. خف صوت الوجه المتوسل تدريجيًا حتى اختفى. وبعد أن أنهت الحقن، رمت الإبرة الفارغة في سلة نفايات طبية كانت ممتلئة أصلًا بحقن مماثلة.
أما “تشيانغ وي” فازداد حيرة.
ثم رفعت يدها وسحبت كمامتها لتكشف عن وجه مثالي الجمال. ابتسمت لهان فاي وقالت بصوت بارد:
تقدم نحو مركز شفط الدهون بمفرده. غرس إصبعه في خده، ثم مزّق جلده حتى صدره.
“فو يي… لن تتمكن من الهرب أبدًا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تجمد هان فاي في مكانه، ثم تمتم:
قالت “تشانغ شي”: “قدرتي لا تنفع هنا، لا يمكنني مساعدتك.”
“دو جو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفعت يدها وسحبت كمامتها لتكشف عن وجه مثالي الجمال. ابتسمت لهان فاي وقالت بصوت بارد:
كانت ملامح الطبيبة تشبه دو جو بشكل كبير، لكن الهالة التي تحيط بها كانت أضعف… وكأنها نسخة فاشلة من الأصل.
وفي هذه اللحظة من مهمة الوراثة…
ما إن سمعت اسمه حتى خلعت معطفها الأبيض. ظهرت على جسدها وجوه كثيرة… جميعها لدو جو.
كان يعلم أنها دخلت عالم الذكريات معهم، لكنه لم يرها حتى الآن.
قالت بصوت جماعي يتردد بين الفرح والجنون:
حين دخل هان فاي إلى المستشفى، كان وحيدًا. أما الآن، فكان محاطًا بالكثير من الحلفاء. فتح الباب ببطء، فإذا بطبيبة واقفة في وسط المختبر الواسع. جسدها كان مغطى بإحكام، ولم يظهر منه سوى عينين ساحرتين.
“أنت لعبتنا المفضلة… لن تغادرنا أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح “وورم” بخوف: “هل نذهب إلى المختبرات الأخرى أولًا؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تحرك الشعر الأسود محاولًا خنق اللهب، لكن مقاومته زادت من سرعة انتشاره.
“سأمهد لك الطريق… حتى لا تمضي في مستقبل يغمره اليأس.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات