919.docx
919. نسخة
فجأة، سوف يجد أفكارًا أفضل لتطبيقها، أو بنية أكثر قوة، أو حتى قدرة مختلفة تمامًا لم تكن ممكنة إلا بفضل خصائص المادة المظلمة.
بدا الإنشاء بالمادة المظلمة غريبًا في البداية. لم يسبق لنوح أن رأى مادةً بهذه الغرابة، وجمعها على شكل كائن حيّ وسّع آفاقه فيما يتعلق بإمكانياتها.
بدت هناك أيضًا سمات أخرى أصبحت واضحة كلما تجمدت السحابة. استطاعت جون أيضًا رؤية جناحين كبيرين مكسوين بالريش، بل ورأت مخلبًا ذات مرة.
بدت الطاقة العليا قادرة على تغيير شكلها بحرية. بدا نوح يُشكِّلها على شكل جزء من الجسم، ثم يراها تتحول إلى غاز متى شاء. ثم تعود إلى شكلها الصلب دون أن تفقد السمات التي نقشها نوح.
كلما ظهرت النتائج الإيجابية، كلما اقتربت الحرب.
لقد بدا الأمر غامضًا وغير عادي، لكن الاحتمالات التي فتحها بدت مذهلة أيضًا.
فاجأت الخلية حلفاءها في تلك السنوات بفضل قوات شعب أودريا. ومع ذلك، حققت القوات الأخرى نصيبها من الاختراقات أيضًا.
لم يكن هذا دائمًا أمرًا جيدًا، وخاصة في المراحل الأولية.
“لماذا لم أتفاجأ بأنك بدأت في إنشاء وحش بمجرد تقدمك إلى المرحلة السائلة؟” سألت جون عندما رأت نوح يخرج من العلبة السوداء.
استمر فهم نوح في النمو مع استمراره في بناء الجسم، مما أجبره على إعادة النظر في بعض الأجزاء الأولية التي أنشأها.
بدا حجم المخلوق ضخمًا جدًا، حتى أنه أكبر من الحوت الكسول الذي مات في الحرب ضد الإمبراطورية!
فجأة، سوف يجد أفكارًا أفضل لتطبيقها، أو بنية أكثر قوة، أو حتى قدرة مختلفة تمامًا لم تكن ممكنة إلا بفضل خصائص المادة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك نتيجة صراعات داخلية أو اجتماعات خاصة. بدت المنظمات الثلاث تتابع عدد المحن السماوية التي تظهر في سماء مناطق حلفائها للتحقق من نموها.
لم يُساعده وصوله إلى المرحلة السائلة في الأمر أيضًا. فقد خطا وجود نوح خطوةً أخرى نحو عالم القوانين بعد هذا الاختراق، وسيُلقي عليه نظرةً أكثر الآن.
لم يتغير شيء في البُعد المنفصل ولا في العالم الخارجي خلال تلك الفترة. واصلت القوى الغازية الثلاث نموها واستعدادها للهجوم على القارة، وركزت جهودها على جني أكبر قدر ممكن من المكاسب من الأراضي الجديدة.
أصبحت جلسات تأمله أطول لأن عقله ظلّ يبحث عن القوانين ويفهم كيفية استخدامها بشكل أفضل. هذا جعله يجد المزيد من الطرق لتحسين إبداعه السابق، مما دفعه إلى مراجعة ما يبنيه.
لم يدع نوح حماسه لتحسين مهاراته القتالية يتغلب عليه، بل ركز كليًا على بناء أفضل جسمٍ قادرٍ على بناءه بخبرته. حتى أنه بدأ من جديد في بعض الأحيان عندما وجد هياكل أفضل بكثير من تلك التي استخدمها سابقًا.
بدت دورة حيث أدى إنشاء جسد رفيق الدم إلى زيادة في فهمه، مما جعل نوح يراجع ويعدّل ما بناه سابقًا.
بدا حجم المخلوق ضخمًا جدًا، حتى أنه أكبر من الحوت الكسول الذي مات في الحرب ضد الإمبراطورية!
بالطبع، لم يكن ذلك سيئًا أيضًا. بل زاد فقط من الوقت الذي سيقضيه نوح في هذا المشروع.
كذلك، بدا نوح يحاول مواءمة نفسه مع ظلامه، لأن أنفاسه ستُغذي قدرات المخلوق. هذا يعني إنشاء شيء يتماشى مع شخصيته، ولن يُثير أي رفض مع ظلامه.
لم يدع نوح حماسه لتحسين مهاراته القتالية يتغلب عليه، بل ركز كليًا على بناء أفضل جسمٍ قادرٍ على بناءه بخبرته. حتى أنه بدأ من جديد في بعض الأحيان عندما وجد هياكل أفضل بكثير من تلك التي استخدمها سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأت المفاجآت للتو ” قال نوح وهو يبتسم ابتسامة ساخرة ويرفع يده ليظهر لها الشرر الأسود.
مع ذلك، لم يمانع في أخذ وقته. ففي النهاية، لم يتوصل سبعة وثلاثون بعد إلى نسخة معدلة من تعويذة نقش الجسد، و عليهما دمج عملهما المنفصل في مرحلة ما.
لم يكن هذا دائمًا أمرًا جيدًا، وخاصة في المراحل الأولية.
لم يتغير شيء في البُعد المنفصل ولا في العالم الخارجي خلال تلك الفترة. واصلت القوى الغازية الثلاث نموها واستعدادها للهجوم على القارة، وركزت جهودها على جني أكبر قدر ممكن من المكاسب من الأراضي الجديدة.
مع ذلك، لم يمانع في أخذ وقته. ففي النهاية، لم يتوصل سبعة وثلاثون بعد إلى نسخة معدلة من تعويذة نقش الجسد، و عليهما دمج عملهما المنفصل في مرحلة ما.
لم يكن هناك تاريخ محدد في تحالفهم يحدد متى سيستأنفون هجومهم، لكن الأجواء في القارة الجديدة أصبحت أكثر توتراً مع مرور السنين.
“ماذا تظن أنك ستفعل به؟” سألت جون وهي تمسك بيد نوح. خرجت شرارات داكنة من كفها أيضًا، وتشابكت مع الشرارات السوداء.
لم يكن ذلك نتيجة صراعات داخلية أو اجتماعات خاصة. بدت المنظمات الثلاث تتابع عدد المحن السماوية التي تظهر في سماء مناطق حلفائها للتحقق من نموها.
لم يكن هناك تاريخ محدد في تحالفهم يحدد متى سيستأنفون هجومهم، لكن الأجواء في القارة الجديدة أصبحت أكثر توتراً مع مرور السنين.
فاجأت الخلية حلفاءها في تلك السنوات بفضل قوات شعب أودريا. ومع ذلك، حققت القوات الأخرى نصيبها من الاختراقات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانه إضافة كل ما يخطر بباله من ميزات قتالية. لا بد من وجود تناغم في المخلوق الذي يبنيه ليتمكن من التعبير عن قوته دون التسبب في أي صراع داخلي.
بحلول ذلك الوقت، قد مرّ ما يقرب من خمسين عامًا على هجومهم الأول على الإمبراطورية، وحصلت كل منظمة على أراضٍ قيّمة، بالإضافة إلى قوات أكثر خبرة. وكان من الطبيعي أن تشهد جميعها نتائج إيجابية في تلك الفترة.
سيُجسّد هذا المخلوق ذروة إنشاءه، إذ استخدم كل الطاقات التي استطاع نوح استخدامها. بل إن وجوده سيكون قابلاً للهلاك، مما يُكمّل تمثيل شخصيته.
كلما ظهرت النتائج الإيجابية، كلما اقتربت الحرب.
فجأة، سوف يجد أفكارًا أفضل لتطبيقها، أو بنية أكثر قوة، أو حتى قدرة مختلفة تمامًا لم تكن ممكنة إلا بفضل خصائص المادة المظلمة.
عادت جون في النهاية إلى البعد المنفصل ووجدت نوح مغمورًا في سحابة سوداء لا تسمح لأي ضوء بلمس سطحها.
فاجأت الخلية حلفاءها في تلك السنوات بفضل قوات شعب أودريا. ومع ذلك، حققت القوات الأخرى نصيبها من الاختراقات أيضًا.
وبدت السحابة تأخذ في بعض الأحيان شكل جسم طويل متقشر، ثم تعود إلى شكلها الغازي كلما وجد نوح بعض عدم الاستقرار في بنيتها.
في فكرته، فإن المادة المظلمة سوف تشكل جسد رفيق الدم، وسوف يغذي ظلامه قدراته، وكل حركة يقوم بها سوف تولد طاقة أساسية في البيئة.
بدت هناك أيضًا سمات أخرى أصبحت واضحة كلما تجمدت السحابة. استطاعت جون أيضًا رؤية جناحين كبيرين مكسوين بالريش، بل ورأت مخلبًا ذات مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانه إضافة كل ما يخطر بباله من ميزات قتالية. لا بد من وجود تناغم في المخلوق الذي يبنيه ليتمكن من التعبير عن قوته دون التسبب في أي صراع داخلي.
بدا حجم المخلوق ضخمًا جدًا، حتى أنه أكبر من الحوت الكسول الذي مات في الحرب ضد الإمبراطورية!
سيُجسّد هذا المخلوق ذروة إنشاءه، إذ استخدم كل الطاقات التي استطاع نوح استخدامها. بل إن وجوده سيكون قابلاً للهلاك، مما يُكمّل تمثيل شخصيته.
من الواضح أن نوح يبني وحشًا ضخمًا لا وجود له في العالم. ومع ذلك، لم تستطع جون إلا أن تشعر بتناغم مطلق بين تلك الأشكال.
كلما ظهرت النتائج الإيجابية، كلما اقتربت الحرب.
لم ينس نوح أنه عليه أن يإنشاء شيئًا عمليًا. رفيق الدم بحاجة إلى شكلٍ تتحكم به إرادة وحشٍ سحري. لا بد أن يكون كائنًا حيًا حقيقيًا.
لم يكن هناك تاريخ محدد في تحالفهم يحدد متى سيستأنفون هجومهم، لكن الأجواء في القارة الجديدة أصبحت أكثر توتراً مع مرور السنين.
لم يكن بإمكانه إضافة كل ما يخطر بباله من ميزات قتالية. لا بد من وجود تناغم في المخلوق الذي يبنيه ليتمكن من التعبير عن قوته دون التسبب في أي صراع داخلي.
لم يدع نوح حماسه لتحسين مهاراته القتالية يتغلب عليه، بل ركز كليًا على بناء أفضل جسمٍ قادرٍ على بناءه بخبرته. حتى أنه بدأ من جديد في بعض الأحيان عندما وجد هياكل أفضل بكثير من تلك التي استخدمها سابقًا.
كذلك، بدا نوح يحاول مواءمة نفسه مع ظلامه، لأن أنفاسه ستُغذي قدرات المخلوق. هذا يعني إنشاء شيء يتماشى مع شخصيته، ولن يُثير أي رفض مع ظلامه.
ومع ذلك، وبينما تُحلل الشرارات بعمق، أدركت أنها لا تنتمي إلى عنصر البرق. بل إنها تُشعّ هالة السحابة نفسها، أي أنها تنتمي إلى مهارة الظلام.
في فكرته، فإن المادة المظلمة سوف تشكل جسد رفيق الدم، وسوف يغذي ظلامه قدراته، وكل حركة يقوم بها سوف تولد طاقة أساسية في البيئة.
“لماذا لم أتفاجأ بأنك بدأت في إنشاء وحش بمجرد تقدمك إلى المرحلة السائلة؟” سألت جون عندما رأت نوح يخرج من العلبة السوداء.
سيُجسّد هذا المخلوق ذروة إنشاءه، إذ استخدم كل الطاقات التي استطاع نوح استخدامها. بل إن وجوده سيكون قابلاً للهلاك، مما يُكمّل تمثيل شخصيته.
“لماذا لم أتفاجأ بأنك بدأت في إنشاء وحش بمجرد تقدمك إلى المرحلة السائلة؟” سألت جون عندما رأت نوح يخرج من العلبة السوداء.
“لماذا لم أتفاجأ بأنك بدأت في إنشاء وحش بمجرد تقدمك إلى المرحلة السائلة؟” سألت جون عندما رأت نوح يخرج من العلبة السوداء.
لقد بدا الأمر غامضًا وغير عادي، لكن الاحتمالات التي فتحها بدت مذهلة أيضًا.
“لقد بدأت المفاجآت للتو ” قال نوح وهو يبتسم ابتسامة ساخرة ويرفع يده ليظهر لها الشرر الأسود.
لم يتغير شيء في البُعد المنفصل ولا في العالم الخارجي خلال تلك الفترة. واصلت القوى الغازية الثلاث نموها واستعدادها للهجوم على القارة، وركزت جهودها على جني أكبر قدر ممكن من المكاسب من الأراضي الجديدة.
شعرت جون وكأنها تحلم. لم يحدث قط في تاريخ تلك الأراضي الفانية أن يتمكن ممارس من استخدام عنصرين!
ومع ذلك، وبينما تُحلل الشرارات بعمق، أدركت أنها لا تنتمي إلى عنصر البرق. بل إنها تُشعّ هالة السحابة نفسها، أي أنها تنتمي إلى مهارة الظلام.
بدت دورة حيث أدى إنشاء جسد رفيق الدم إلى زيادة في فهمه، مما جعل نوح يراجع ويعدّل ما بناه سابقًا.
لم يكن نوح يستخدم عنصرين. مادته المظلمة قادرة على إعادة إنتاج صواعق المحنة العظيمة، لكنها بقيت شكلاً متطوراً من ظلامه.
ومع ذلك، وبينما تُحلل الشرارات بعمق، أدركت أنها لا تنتمي إلى عنصر البرق. بل إنها تُشعّ هالة السحابة نفسها، أي أنها تنتمي إلى مهارة الظلام.
“وجد الصانع أدواته، والآن يريد أن يلعب ” قالت جون بصوت خافت. هي الوحيدة التي عرفت شخصية نوح كاملةً، ففهمت المسار الذي سلكه بتلك الطاقة.
لم يكن نوح يستخدم عنصرين. مادته المظلمة قادرة على إعادة إنتاج صواعق المحنة العظيمة، لكنها بقيت شكلاً متطوراً من ظلامه.
قال نوح متجاهلًا كلماتها السابقة: “لا أحد يعلم بهذا. ما زلتُ بحاجة إلى تعلم كيفية استخدام تقليد العناصر الأخرى بشكل صحيح قبل استخدامه في المعركة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدت السحابة تأخذ في بعض الأحيان شكل جسم طويل متقشر، ثم تعود إلى شكلها الغازي كلما وجد نوح بعض عدم الاستقرار في بنيتها.
لم تستطع جون إلا أن تشعر بالسعادة عندما سمعت ذلك. بدت الوحيدة التي تعرف أسرار نوح، وهذا جعلها تشعر وكأن لديهم عالمهم الخاص الذي لا يرغبون في مشاركته مع أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن ذلك سيئًا أيضًا. بل زاد فقط من الوقت الذي سيقضيه نوح في هذا المشروع.
“ماذا تظن أنك ستفعل به؟” سألت جون وهي تمسك بيد نوح. خرجت شرارات داكنة من كفها أيضًا، وتشابكت مع الشرارات السوداء.
كذلك، بدا نوح يحاول مواءمة نفسه مع ظلامه، لأن أنفاسه ستُغذي قدرات المخلوق. هذا يعني إنشاء شيء يتماشى مع شخصيته، ولن يُثير أي رفض مع ظلامه.
قال نوح وهو يجذب جون نحوه: “ليس لدي سوى فكرة مبهمة. انسخ العناصر، والمادة، والعالم، وفي النهاية، السماء والأرض.”
لم يكن هناك تاريخ محدد في تحالفهم يحدد متى سيستأنفون هجومهم، لكن الأجواء في القارة الجديدة أصبحت أكثر توتراً مع مرور السنين.
قال نوح وهو يجذب جون نحوه: “ليس لدي سوى فكرة مبهمة. انسخ العناصر، والمادة، والعالم، وفي النهاية، السماء والأرض.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		