912.docx
912. النجمة الصغيرة
بدأ عقله يتسع مع اقترابه من الكرة العائمة. وظهرت في أفكاره المزيد من الأفكار حول قوانين الإنشاء تحت تأثير الطاقة العليا.
اتصل نوح سريعًا بـ ” سبعة وثلاثون ” الذي ظهر في غضون دقائق. ثم سيطر الروبوت على التشكيل بحيث تتدفق الطاقة المنبعثة من التوهجات إلى أجزاء أخرى من البُعد.
بدا اللجوء إلى مناطق التدريب والتشكيلات لاستعادة مخزونه من الطاقة العالية أمرًا مُرهقًا للغاية. أراد نوح شيئًا يُصبح جزءًا من قوته، لا أداةً لا يستطيع استخدامها إلا بعد تحضير طويل.
“هل أنت متأكد من هذا؟” سأل سبعة وثلاثون. ففي النهاية، هذا هو الظلام الذي سكبه نوح لأسابيع داخل التكوين المكعب.
وصل الشيخ بعد ساعات قليلة، وفقد نفسه أمام النجمة الصغيرة التي تطفو داخل التشكيل المكعب، قبل أن يُركز على الممارسين. غادر سبعة وثلاثون في هذه الأثناء، إذ لم يعد نوح بحاجة إليه.
“نعم!” صرخ نوح وهو يقف على حافة التشكيل. “دع الأمر يحدث.”
912. النجمة الصغيرة
لم تكن ذكريات نوح عن حياته الماضية مفيدة في تلك الحالة. لم يدرس النجوم بما يكفي للتأثير على العملية دون المخاطرة بتعطيل التطور الطبيعي لظلامه.
خفت حدة التوهجات مع ابتعاد الظلام الأقل كثافة عن التكوين. مع ذلك، استمر انهيار النجم، واستقر في النهاية عندما وصل إلى شكل كروي صغير.
لذا، قرر أن يترك أنفاسه تُنظّم نفسها. شعر نوح بالثقة بأن قوانينها ستُجبرها على التصرف وفقًا لاحتياجاته.
“حتى لو تمكنت من حملها معي ” فكر نوح” كيف يمكنني تجنب إنشاء بيئة مماثلة لإعادة ملئها في كل مرة؟”
خفت حدة التوهجات مع ابتعاد الظلام الأقل كثافة عن التكوين. مع ذلك، استمر انهيار النجم، واستقر في النهاية عندما وصل إلى شكل كروي صغير.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع ذلك، لم يقلق نوح بشأن ذلك. لا بد أن يكتشف ذلك. المشكلة الآن هي إيجاد طريقة لحمله دون المخاطرة بتدمير المدن.
مرت ثوانٍ من الصمت بينما بدا نوح، الإنسان الآلي، وجون يتفقدان الكرة الصغيرة التي حلت محل النجم الضخم.
وصل الشيخ بعد ساعات قليلة، وفقد نفسه أمام النجمة الصغيرة التي تطفو داخل التشكيل المكعب، قبل أن يُركز على الممارسين. غادر سبعة وثلاثون في هذه الأثناء، إذ لم يعد نوح بحاجة إليه.
بدت الكرة مظلمة لدرجة أن أعينهم وجدت صعوبة في تحديد حوافها. بدا الأمر كما لو أن الضوء لا يستطيع حتى الاقتراب من ذلك الشكل، مما جعله يبدو ككرة سوداء تشوه الهواء المحيط بها.
“هذا لا يطمئنني على الإطلاق!” صرخ الشيخ أوستن.
لكن نوح قد تعرّف على طاقته العليا في الفترة الأخيرة. أدرك أن نفس نوع الطاقة هو الذي يُشكّل الكرة، حتى وإن بدت أكثر كثافةً من ذي قبل.
ولكنه في النهاية وصل إلى الكرة، وعندها قرر أن يلمسها.
ظل سطح الكرة ساكنًا. لم تمر حتى تموجة واحدة عبر شكلها. ومع ذلك، طفت من تلقاء نفسها، واستطاع الثلاثي أن يشعروا بقوة الجاذبية الشديدة المحيطة بها.
“لقد قبلتَ ثقبَ دانتياني في المرة السابقة!” أجاب نوح. ” ذلك أخطر بكثير من هذا. لن أموت حتى لو آذيتَ بعض أعضائي الداخلية!”
فجأة تقدم نوح خطوة للأمام، متجاهلاً النظرات المفاجئة التي هبطت على ظهره.
“لا تقلق يا شيخ ” قال نوح محاولًا طمأنة أوستن. “أريدك فقط أن تجلد ظهري بالكامل، وربما جزءًا من صدري أيضًا. لا أحتاج إلى لحم كثير، فقط ما يكفي لتقوية العضو.”
ازدادت قوة الجاذبية مع اقترابه من النجم الصغير. ومع ذلك، هو هجين في الطبقة العليا. تحمّل قوة الجذب تلك أمر يستطيع فعله بقليل من الجهد.
“نعم!” صرخ نوح وهو يقف على حافة التشكيل. “دع الأمر يحدث.”
بدأ عقله يتسع مع اقترابه من الكرة العائمة. وظهرت في أفكاره المزيد من الأفكار حول قوانين الإنشاء تحت تأثير الطاقة العليا.
مرت ثوانٍ من الصمت بينما بدا نوح، الإنسان الآلي، وجون يتفقدان الكرة الصغيرة التي حلت محل النجم الضخم.
قرر نوح إبطاء تقدمه في تلك المرحلة. لم يكن يعلم كم من التنويرات يمكن أن تُقدمها الكرة، لكنه شعر أنه من الأفضل التركيز عليها قبل التفاعل مع نتيجة عمليته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مع ذلك، لم يقلق نوح بشأن ذلك. لا بد أن يكتشف ذلك. المشكلة الآن هي إيجاد طريقة لحمله دون المخاطرة بتدمير المدن.
راقبت سبعة وثلاثون وجون في صمت نوح وهو يخطو خطوات صغيرة ويتباطأ كثيرًا وهو يسير نحو النجمة الصغيرة. غالبًا ما بدت عيناه مغمضتين أيضًا لأن تركيزه منصبّ على عقله.
“لا تقلق يا شيخ ” قال نوح محاولًا طمأنة أوستن. “أريدك فقط أن تجلد ظهري بالكامل، وربما جزءًا من صدري أيضًا. لا أحتاج إلى لحم كثير، فقط ما يكفي لتقوية العضو.”
قضى نوح نصف يوم على هذا النحو، يقترب ببطء من النتيجة الأكثر استقرارًا التي تمكنت إجراءاته من إنتاجها.
“حتى لو تمكنت من حملها معي ” فكر نوح” كيف يمكنني تجنب إنشاء بيئة مماثلة لإعادة ملئها في كل مرة؟”
ولكنه في النهاية وصل إلى الكرة، وعندها قرر أن يلمسها.
ولكنه في النهاية وصل إلى الكرة، وعندها قرر أن يلمسها.
طعنت أصابع نوح سطح النجم بسهولة. حارقًا، ولم يكن صلبًا على الإطلاق. بل بدا وكأنه مصنوع من غاز كثيف، يتصرف كما لو سائلًا يطفو في الهواء كلما لمس أحدٌ شكله.
ازدادت قوة الجاذبية مع اقترابه من النجم الصغير. ومع ذلك، هو هجين في الطبقة العليا. تحمّل قوة الجذب تلك أمر يستطيع فعله بقليل من الجهد.
شعر نوح بمزيد من الرؤى حول قوانين الإنشاء تتداخل مع عقله، وتتحول إلى ما يشبه الغرائز الرقيقة، وهو يُبقي يده داخل النجمة بحجم قبضة اليد. احتاج يومًا كاملًا في ذلك الوقت لاستنفاد الاستنارات التي يمكن أن توفرها طاقته العليا.
“أي عضو؟!” صرخ الشيخ أوستن. “تقول فقط؟! لا يمكنك أن تطلب مني سلخ ثاني أهم شخصية في الخلية بأكملها حيًا!”
“أرى ” فكّر نوح وهو يسحب يده. “تحسين جودة تشكيلاتي ليس إلا أثرًا جانبيًا. هذه الطاقة تخفي وراءها الكثير، لكنني ما زلت عاجزًا عن رؤيتها”.
“نعم!” صرخ نوح وهو يقف على حافة التشكيل. “دع الأمر يحدث.”
بدأ نوح بتقييم هذه الفرضية منذ تجاربه المتعددة مع عدم الاستقرار والأسلحة الأخرى ذات الاستخدام الواحد. بدا أن لطاقته العليا غرضًا محددًا لم يحدده بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل سطح الكرة ساكنًا. لم تمر حتى تموجة واحدة عبر شكلها. ومع ذلك، طفت من تلقاء نفسها، واستطاع الثلاثي أن يشعروا بقوة الجاذبية الشديدة المحيطة بها.
مع ذلك، لم يقلق نوح بشأن ذلك. لا بد أن يكتشف ذلك. المشكلة الآن هي إيجاد طريقة لحمله دون المخاطرة بتدمير المدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، لم تفهم جون فورًا ما يحدث، لكن عدم رغبة الشيخ أعطاها بعض التلميحات. ثم تابع نوح بتفاصيل أكثر.
أصبح النجم أصغر قليلاً من قبضة رجل. بدت فكرته الأولية مُحكمة، وإضافة المزيد من الظلام أدّت إلى ضغط طبيعي لم يتطلب أيًا من أساليب سبعة وثلاثون.
نادرًا ما يتواصل نوح معه، فالشيخة جوليا كانت مسؤولة عن معظم شؤون كبار قادة الخلية. ومع ذلك، نوح أمير الشياطين، وإنجازاته الأخيرة جعلت جميع شيوخ الخلية يشعرون بالامتنان له.
“حتى لو تمكنت من حملها معي ” فكر نوح” كيف يمكنني تجنب إنشاء بيئة مماثلة لإعادة ملئها في كل مرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، لم تفهم جون فورًا ما يحدث، لكن عدم رغبة الشيخ أعطاها بعض التلميحات. ثم تابع نوح بتفاصيل أكثر.
بدت هذه مشكلة رئيسية أراد نوح حلها لجعل قوته الجديدة مناسبة للمعركة.
لكن نوح قد تعرّف على طاقته العليا في الفترة الأخيرة. أدرك أن نفس نوع الطاقة هو الذي يُشكّل الكرة، حتى وإن بدت أكثر كثافةً من ذي قبل.
بدا اللجوء إلى مناطق التدريب والتشكيلات لاستعادة مخزونه من الطاقة العالية أمرًا مُرهقًا للغاية. أراد نوح شيئًا يُصبح جزءًا من قوته، لا أداةً لا يستطيع استخدامها إلا بعد تحضير طويل.
“لقد قبلتَ ثقبَ دانتياني في المرة السابقة!” أجاب نوح. ” ذلك أخطر بكثير من هذا. لن أموت حتى لو آذيتَ بعض أعضائي الداخلية!”
الحقيقة أن نوح بدت لديه فكرةٌ ستحلُّ المشكلة. ومع ذلك، بدت تلك فكرةً متهورةً أخرى.
لم تكن ذكريات نوح عن حياته الماضية مفيدة في تلك الحالة. لم يدرس النجوم بما يكفي للتأثير على العملية دون المخاطرة بتعطيل التطور الطبيعي لظلامه.
“لن يعجبك هذا ” قال نوح لجون بمجرد خروجه من التشكيل واختيار دفتر ملاحظاته الذي يحمل النقش للاتصال بالشيخ أوستن.
خفت حدة التوهجات مع ابتعاد الظلام الأقل كثافة عن التكوين. مع ذلك، استمر انهيار النجم، واستقر في النهاية عندما وصل إلى شكل كروي صغير.
وصل الشيخ بعد ساعات قليلة، وفقد نفسه أمام النجمة الصغيرة التي تطفو داخل التشكيل المكعب، قبل أن يُركز على الممارسين. غادر سبعة وثلاثون في هذه الأثناء، إذ لم يعد نوح بحاجة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، قرر أن يترك أنفاسه تُنظّم نفسها. شعر نوح بالثقة بأن قوانينها ستُجبرها على التصرف وفقًا لاحتياجاته.
“ما الأمر يا أمير؟” سأل الشيخ أوستن بنبرة فضولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، قرر أن يترك أنفاسه تُنظّم نفسها. شعر نوح بالثقة بأن قوانينها ستُجبرها على التصرف وفقًا لاحتياجاته.
نادرًا ما يتواصل نوح معه، فالشيخة جوليا كانت مسؤولة عن معظم شؤون كبار قادة الخلية. ومع ذلك، نوح أمير الشياطين، وإنجازاته الأخيرة جعلت جميع شيوخ الخلية يشعرون بالامتنان له.
“حتى لو تمكنت من حملها معي ” فكر نوح” كيف يمكنني تجنب إنشاء بيئة مماثلة لإعادة ملئها في كل مرة؟”
شعرت جون بالفضول أيضًا لأن نوح لم يكشف عن السبب الذي جعله يحتاج إلى الشيخ للمضي قدمًا في تجاربه.
ولكنه في النهاية وصل إلى الكرة، وعندها قرر أن يلمسها.
“شيخ ” تحدث نوح، وبدأ تعبيره يكشف عن بروده المعتاد حتى عندما يتحدث مع الوجوه الودية” أحتاج إلى مساعدتك لإزالة جزء كبيرة من جلدي ولحمي.”
912. النجمة الصغيرة
كان الشيخ أوستن قد وصل إلى مرحلة السائلة من الرتبة الخامسة في تلك السنوات، وقد ساعد نوح في موقف مماثل. ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يطلق لعنة عالية عندما أدرك أن نوح لم يتخلَّ عن سلوكه المؤذي لنفسه.
بدأ عقله يتسع مع اقترابه من الكرة العائمة. وظهرت في أفكاره المزيد من الأفكار حول قوانين الإنشاء تحت تأثير الطاقة العليا.
من ناحية أخرى، لم تفهم جون فورًا ما يحدث، لكن عدم رغبة الشيخ أعطاها بعض التلميحات. ثم تابع نوح بتفاصيل أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبت سبعة وثلاثون وجون في صمت نوح وهو يخطو خطوات صغيرة ويتباطأ كثيرًا وهو يسير نحو النجمة الصغيرة. غالبًا ما بدت عيناه مغمضتين أيضًا لأن تركيزه منصبّ على عقله.
“لا تقلق يا شيخ ” قال نوح محاولًا طمأنة أوستن. “أريدك فقط أن تجلد ظهري بالكامل، وربما جزءًا من صدري أيضًا. لا أحتاج إلى لحم كثير، فقط ما يكفي لتقوية العضو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر نوح والشيخ أوستن في النقاش أمام جون، التي التزمت الصمت وهي تتقبل ما يحدث. ارتسمت ابتسامة على وجهها عندما رأت حبيبها يتجادل لإقناع الشيخ بإيذائه.
“أي عضو؟!” صرخ الشيخ أوستن. “تقول فقط؟! لا يمكنك أن تطلب مني سلخ ثاني أهم شخصية في الخلية بأكملها حيًا!”
“هذا لا يطمئنني على الإطلاق!” صرخ الشيخ أوستن.
“لقد قبلتَ ثقبَ دانتياني في المرة السابقة!” أجاب نوح. ” ذلك أخطر بكثير من هذا. لن أموت حتى لو آذيتَ بعض أعضائي الداخلية!”
بدأ عقله يتسع مع اقترابه من الكرة العائمة. وظهرت في أفكاره المزيد من الأفكار حول قوانين الإنشاء تحت تأثير الطاقة العليا.
“هذا لا يطمئنني على الإطلاق!” صرخ الشيخ أوستن.
نادرًا ما يتواصل نوح معه، فالشيخة جوليا كانت مسؤولة عن معظم شؤون كبار قادة الخلية. ومع ذلك، نوح أمير الشياطين، وإنجازاته الأخيرة جعلت جميع شيوخ الخلية يشعرون بالامتنان له.
استمر نوح والشيخ أوستن في النقاش أمام جون، التي التزمت الصمت وهي تتقبل ما يحدث. ارتسمت ابتسامة على وجهها عندما رأت حبيبها يتجادل لإقناع الشيخ بإيذائه.
خفت حدة التوهجات مع ابتعاد الظلام الأقل كثافة عن التكوين. مع ذلك، استمر انهيار النجم، واستقر في النهاية عندما وصل إلى شكل كروي صغير.
لم يعجبها فكرة رؤية جرح نوح، لكنها لم تستطع إلا أن تعجب بقسوته.
فجأة تقدم نوح خطوة للأمام، متجاهلاً النظرات المفاجئة التي هبطت على ظهره.
لم يعجبها فكرة رؤية جرح نوح، لكنها لم تستطع إلا أن تعجب بقسوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
