910.docx
910. الحكة
لكن سرعان ما اعتاد عقله على تلك الأفكار، وتوقفت الطاقة العليا عن تعميق فهمه للقوانين التي تحكمها. لقد اختبر كل ما يمكن أن تقدمه من استنارات.
أدرك نوح أن طاقته العليا أمرٌ عليه إدارته بمفرده. ومع ذلك، بحاجة إلى مساعدة في ما يتعلق باحتواء النجم المظلم، وكان يودُّ سماع آراء خبراء آخرين ليتمكن من تكوين رؤية أوسع للموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى نوح أسابيع يتأمل أمام نجمه المظلم. يتدرب ويتأمل كعادته، وهو يفكر في طريقة لتحويل تلك القوة إلى شيء يستطيع استخدامه في المعركة.
وفي النهاية ذهب سبعة وثلاثون وترك نوح وحيدًا في تلك المنطقة من البعد المنفصل.
بل إن طاقة الملك إلباس العليا بدت مرتبطة بسلالته. ولم يكن بإمكانه الوصول إليها إلا بتناول شيء يُجسّد قوة عائلته.
على الروبوت التعامل مع العديد من المهام في الخلية، خاصةً مع الموجة الجديدة من الممارسين الواعدين من أودريا. كما أن مهمته بدأت للتو.
على الروبوت التعامل مع العديد من المهام في الخلية، خاصةً مع الموجة الجديدة من الممارسين الواعدين من أودريا. كما أن مهمته بدأت للتو.
سبعة وثلاثون سيُشكّل قائمةً بأساليب النقش التي يُمكنها ضغط الكرة المظلمة، لكن على نوح القيام بكل العمل لأن الأمر يتعلق بشخصيته. وسيكون من الأفضل لو قام بكل شيء بمفرده للسبب نفسه.
فكّر نوح في العودة إلى مرحلة التجربة والخطأ التي لا تنتهي عندما رأى أن إنشاءه لا يتوافق مع تعاويذه. ومع ذلك، تراجع عن قراره النهائي عندما رأى ما تُنتجه طاقته العليا عند دمجها مع أساليب نقشه.
قضى نوح أسابيع يتأمل أمام نجمه المظلم. يتدرب ويتأمل كعادته، وهو يفكر في طريقة لتحويل تلك القوة إلى شيء يستطيع استخدامه في المعركة.
بالطبع، لم تقتصر أفكار نوح على براعته القتالية فحسب، بل بدت قوته دائمًا أولوية لديه. عليه أن يجد إجابة لهذا السؤال قبل أن يفكر في تطبيقات أخرى.
بالطبع، لم تقتصر أفكار نوح على براعته القتالية فحسب، بل بدت قوته دائمًا أولوية لديه. عليه أن يجد إجابة لهذا السؤال قبل أن يفكر في تطبيقات أخرى.
“لم أكن متأكدًا حتى من إمكانية وصوله إلى منتصف الطبقة السفلية ” فكر نوح بينما عدم التصديق لا يزال يتردد في ذهنه.
بل إنه يقضي وقته في تحليل كتلة الطاقة العالية التي استولى عليها خلال تجربته الناجحة الأولى.
لقد منحته الطاقة العليا رؤى حول قوانين الإنشاء كلما تفاعل معها، لكن يبدو أن تلك التنويرات استهلكت جزءًا منها، ولم تكن الرؤى لا نهاية لها أيضًا.
بل إنه يقضي وقته في تحليل كتلة الطاقة العالية التي استولى عليها خلال تجربته الناجحة الأولى.
استهلك نوح القطعة الأولى من الطاقة العليا لفهم المزيد عن طبيعتها، واستولى على المزيد منها من النجم المظلم أمامه لتعميق فهمه لقوانين الإنشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى نوح أسابيع يتأمل أمام نجمه المظلم. يتدرب ويتأمل كعادته، وهو يفكر في طريقة لتحويل تلك القوة إلى شيء يستطيع استخدامه في المعركة.
لم تكن استعادة الكرة الضخمة إلى قوتها الأصلية مشكلة، إذ استطاع نوح صبّ المزيد من الظلام داخل التكوين المكعب. لم يحتج حتى إلى إلقاء تعويذة الثقب الأسود مجددًا، إذ إن قوة الجاذبية جعلت النجم مكتفيًا ذاتيًا بالفعل.
لقد قام نوح بإنشاء عنصر منقوش من الرتبة الخامسة في الطبقة الوسطى باستخدام مادة أساسية واحدة فقط وجزء صغير من طاقته الأعلى.
لكن سرعان ما اعتاد عقله على تلك الأفكار، وتوقفت الطاقة العليا عن تعميق فهمه للقوانين التي تحكمها. لقد اختبر كل ما يمكن أن تقدمه من استنارات.
لم يُجدِ تناولُ ذلك الغازِ الكثيفِ الداكنِ نفعًا يُذكر. لقد فهمَ نوحٌ تركيبَه أكثرَ قبلَ أن يُحوّلَه إلى الطاقةِ الأساسيةِ التي يحتاجُها جسمُه.
بدأ نوح بتجربة الطاقة العليا في تلك المرحلة. يختبرها بتعاويذه، ويأكلها، بل ويستخدمها كمادة في أساليبه في الكتابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضى نوح أسابيع يتأمل أمام نجمه المظلم. يتدرب ويتأمل كعادته، وهو يفكر في طريقة لتحويل تلك القوة إلى شيء يستطيع استخدامه في المعركة.
لم يُجدِ تناولُ ذلك الغازِ الكثيفِ الداكنِ نفعًا يُذكر. لقد فهمَ نوحٌ تركيبَه أكثرَ قبلَ أن يُحوّلَه إلى الطاقةِ الأساسيةِ التي يحتاجُها جسمُه.
ومع ذلك، فإن التجارب التي أجريت باستخدام التعويذات وطرق النقش أسفرت عن نتائج غريبة.
استهلك نوح القطعة الأولى من الطاقة العليا لفهم المزيد عن طبيعتها، واستولى على المزيد منها من النجم المظلم أمامه لتعميق فهمه لقوانين الإنشاء.
لن تنجح التعويذات التي تعمل بالطاقة العليا على الإطلاق، لكن نوح توقع حدوث شيء كهذا.
عدم الاستقرار في قبضته أسود اللون وكان به سلسلة من الأحرف الرونية على شكل سيف على سطحه تعمل كمسامير.
لقد كوّن نوح طاقته العليا بإنشاء بيئة يتطور فيها ظلامه بشكل طبيعي. لم تكن لديه أي ميزة محددة في ذهنه عند إنشائه. استخدم الطريقة الوحيدة التي نجحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بعدم الاستقرار في يديه، بدا نوح قد استخدم فقط جلد وحش سحري في أسفل الرتبة الخامسة!
في تلك الأثناء، بدت التعاويذ تحتاج عادةً إلى التنفس لتعمل. تكييف قدراته مع ظلامه تحديًا بالفعل، وقد تغيرت معظمها بشكل جذري أيضًا.
بدأ نوح بتجربة الطاقة العليا في تلك المرحلة. يختبرها بتعاويذه، ويأكلها، بل ويستخدمها كمادة في أساليبه في الكتابة.
عندما تم دفعه إلى شكل أعلى، فقدت ظلامه معظم ميزاته المدمرة وأصبح شيئًا كثيفًا غير مناسب لتعاويذه.
استهلك نوح القطعة الأولى من الطاقة العليا لفهم المزيد عن طبيعتها، واستولى على المزيد منها من النجم المظلم أمامه لتعميق فهمه لقوانين الإنشاء.
بدت طاقته العالية مختلفة عن شرارات جون المظلمة ووقود الملك إلباس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن استعادة الكرة الضخمة إلى قوتها الأصلية مشكلة، إذ استطاع نوح صبّ المزيد من الظلام داخل التكوين المكعب. لم يحتج حتى إلى إلقاء تعويذة الثقب الأسود مجددًا، إذ إن قوة الجاذبية جعلت النجم مكتفيًا ذاتيًا بالفعل.
اضطرت جون إلى استبدال أنفاسها بشرارات مظلمة في دائرتها المثالية. بدت طاقتها العليا مصدر قوة نقية تفوق بكثير برقها السابق.
على الروبوت التعامل مع العديد من المهام في الخلية، خاصةً مع الموجة الجديدة من الممارسين الواعدين من أودريا. كما أن مهمته بدأت للتو.
بل إن طاقة الملك إلباس العليا بدت مرتبطة بسلالته. ولم يكن بإمكانه الوصول إليها إلا بتناول شيء يُجسّد قوة عائلته.
لم يُجدِ تناولُ ذلك الغازِ الكثيفِ الداكنِ نفعًا يُذكر. لقد فهمَ نوحٌ تركيبَه أكثرَ قبلَ أن يُحوّلَه إلى الطاقةِ الأساسيةِ التي يحتاجُها جسمُه.
بالطبع، لم يكن نوح يعرف كل التفاصيل المتعلقة بقوة الملك إلباس، لكنه قادرًا على تخمين شيء ما لأنه رأى الاختلافات بين طاقاته العليا وطاقة جون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرّر نوح عملية التشكيل عدة مرات ليتأكد من أن معجزته لم تكن مجرد صدفة ناجمة عن تنويراته الأخيرة في قوانين الإنشاء. مع ذلك، بدت النتائج مطابقةً لحالة عدم استقراره الأولى. سيصنع أشياءً قويةً بمواد أقل بكثير.
بدا أن العناصر النادرة بدت غريبة كما وصفها بطريرك عائلة إلباس. وحقيقة عدم وجود إجراء ثابت لها أدت إلى نتائج مختلفة قد لا تلبي حتى احتياجات الممارس.
ارتفعت أفكار لا تعد ولا تحصى وتناثرت بينما بدا نوح يفكر في هذه المسألة.
فكّر نوح في العودة إلى مرحلة التجربة والخطأ التي لا تنتهي عندما رأى أن إنشاءه لا يتوافق مع تعاويذه. ومع ذلك، تراجع عن قراره النهائي عندما رأى ما تُنتجه طاقته العليا عند دمجها مع أساليب نقشه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن استعادة الكرة الضخمة إلى قوتها الأصلية مشكلة، إذ استطاع نوح صبّ المزيد من الظلام داخل التكوين المكعب. لم يحتج حتى إلى إلقاء تعويذة الثقب الأسود مجددًا، إذ إن قوة الجاذبية جعلت النجم مكتفيًا ذاتيًا بالفعل.
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا ” فكر نوح وهو يحدق في الكرة المدببة بين يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تنجح التعويذات التي تعمل بالطاقة العليا على الإطلاق، لكن نوح توقع حدوث شيء كهذا.
عند اختبار أساليب النقش الخاصة به، بدا نوح غالبًا ما يإنشاء عدم الاستقرار لأنه بإمكانه بسهولة اكتشاف الاختلافات مع منتجاته السابقة.
بدأ نوح بتجربة الطاقة العليا في تلك المرحلة. يختبرها بتعاويذه، ويأكلها، بل ويستخدمها كمادة في أساليبه في الكتابة.
عدم الاستقرار في قبضته أسود اللون وكان به سلسلة من الأحرف الرونية على شكل سيف على سطحه تعمل كمسامير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن استعادة الكرة الضخمة إلى قوتها الأصلية مشكلة، إذ استطاع نوح صبّ المزيد من الظلام داخل التكوين المكعب. لم يحتج حتى إلى إلقاء تعويذة الثقب الأسود مجددًا، إذ إن قوة الجاذبية جعلت النجم مكتفيًا ذاتيًا بالفعل.
بدا مطابقًا لجميع الأسلحة الأخرى التي صنعها سابقًا. الجانب الغريب والمدهش الوحيد في تلك الكرة هو أنها تشعّ بهالة عنصر منقوش من الرتبة الخامسة في الطبقة الوسطى.
في البداية شعر بخيبة أمل لأنه لم يستطع تقليد الملك إلباس وجون في استخدام طاقتهما العليا. لكنه الآن شعر برغبة جامحة في إنشاء المزيد.
بدا نوح يعلم أن براعته في صنع تلك الأسلحة قد وصلت على الأرجح إلى حدّ إنتاج موادّ بهذا المستوى. لكنّ المشكلة الوحيدة بدت أنه لا يزال في المرحلة الغازية، مما صعّب عليه التلاعب بمواد أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن استعادة الكرة الضخمة إلى قوتها الأصلية مشكلة، إذ استطاع نوح صبّ المزيد من الظلام داخل التكوين المكعب. لم يحتج حتى إلى إلقاء تعويذة الثقب الأسود مجددًا، إذ إن قوة الجاذبية جعلت النجم مكتفيًا ذاتيًا بالفعل.
ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بعدم الاستقرار في يديه، بدا نوح قد استخدم فقط جلد وحش سحري في أسفل الرتبة الخامسة!
“لم أكن متأكدًا حتى من إمكانية وصوله إلى منتصف الطبقة السفلية ” فكر نوح بينما عدم التصديق لا يزال يتردد في ذهنه.
كذلك، بدت الطاقة العليا أكثر كثافةً بكثير من ظلامه. لم يتمكن نوح إلا من وضع جزءٍ ضئيلٍ منها في بحر وعيه لإتمام الإجراء المطلوب في طريقة التشكيل العنصري.
فكّر نوح في العودة إلى مرحلة التجربة والخطأ التي لا تنتهي عندما رأى أن إنشاءه لا يتوافق مع تعاويذه. ومع ذلك، تراجع عن قراره النهائي عندما رأى ما تُنتجه طاقته العليا عند دمجها مع أساليب نقشه.
“لم أكن متأكدًا حتى من إمكانية وصوله إلى منتصف الطبقة السفلية ” فكر نوح بينما عدم التصديق لا يزال يتردد في ذهنه.
“لم أكن متأكدًا حتى من إمكانية وصوله إلى منتصف الطبقة السفلية ” فكر نوح بينما عدم التصديق لا يزال يتردد في ذهنه.
لقد قام نوح بإنشاء عنصر منقوش من الرتبة الخامسة في الطبقة الوسطى باستخدام مادة أساسية واحدة فقط وجزء صغير من طاقته الأعلى.
عندما تم دفعه إلى شكل أعلى، فقدت ظلامه معظم ميزاته المدمرة وأصبح شيئًا كثيفًا غير مناسب لتعاويذه.
بدا هذا الإنجاز مذهلاً، وكان مرتبطًا بأحدث ابتكاراته. لم يكن بإمكانه تجاهل قدرته على تحسين قوة منتجاته النهائية بشكل كبير بمجرد إضافة طاقته العالية إلى أساليب النقش.
عند اختبار أساليب النقش الخاصة به، بدا نوح غالبًا ما يإنشاء عدم الاستقرار لأنه بإمكانه بسهولة اكتشاف الاختلافات مع منتجاته السابقة.
كرّر نوح عملية التشكيل عدة مرات ليتأكد من أن معجزته لم تكن مجرد صدفة ناجمة عن تنويراته الأخيرة في قوانين الإنشاء. مع ذلك، بدت النتائج مطابقةً لحالة عدم استقراره الأولى. سيصنع أشياءً قويةً بمواد أقل بكثير.
لقد كوّن نوح طاقته العليا بإنشاء بيئة يتطور فيها ظلامه بشكل طبيعي. لم تكن لديه أي ميزة محددة في ذهنه عند إنشائه. استخدم الطريقة الوحيدة التي نجحت.
“قد تكون الأداة المثالية لاختراعاتي ” فكّر نوح وهو يحدق في الكرات السبع المسننة أمامه. “طريقة التشكيل العنصري ليست مُعدّلة حتى لهذا النوع من الطاقة. وكما هو الحال مع قدراتي الهجينة، قد لا تتناسب طاقتي العالية مع أساليب الكتابة البشرية”.
“قد تكون الأداة المثالية لاختراعاتي ” فكّر نوح وهو يحدق في الكرات السبع المسننة أمامه. “طريقة التشكيل العنصري ليست مُعدّلة حتى لهذا النوع من الطاقة. وكما هو الحال مع قدراتي الهجينة، قد لا تتناسب طاقتي العالية مع أساليب الكتابة البشرية”.
ارتفعت أفكار لا تعد ولا تحصى وتناثرت بينما بدا نوح يفكر في هذه المسألة.
بدت طاقته العالية مختلفة عن شرارات جون المظلمة ووقود الملك إلباس.
في البداية شعر بخيبة أمل لأنه لم يستطع تقليد الملك إلباس وجون في استخدام طاقتهما العليا. لكنه الآن شعر برغبة جامحة في إنشاء المزيد.
بل إن طاقة الملك إلباس العليا بدت مرتبطة بسلالته. ولم يكن بإمكانه الوصول إليها إلا بتناول شيء يُجسّد قوة عائلته.
لم يُجدِ تناولُ ذلك الغازِ الكثيفِ الداكنِ نفعًا يُذكر. لقد فهمَ نوحٌ تركيبَه أكثرَ قبلَ أن يُحوّلَه إلى الطاقةِ الأساسيةِ التي يحتاجُها جسمُه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات