887.docx
887. النظام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر بلحظة هروب ممارس من النظام ” قال شاندال وهو يشير “لقد هربتَ منه عندما غزوتَ قوانين السماء والأرض ووجدتَ أملًا في نجاتك. لقد كنتَ خارجه منذ زمن، لأن شراراتك ليست جزءًا من هذا العالم. ما زلتَ جزءًا من نظامهم، لكن لديكَ مكانة خاصة لأنكَ تفتقر إلى الشخصية، وأنتَ عدوهم الطبيعي.”
حتى بعد تراكم العجز لسنوات لا تُحصى، لم ييأس شاندال من التدريب. لم يكن أمام نوح والآخرين سوى احترام هذا الوجود القديم وعزيمته.
استطاع نوح أن يخمّن كيف أن جميع الجوائز المُخزّنة في القلعة لها غرضٌ مُماثل. شاندال يُحيط نفسه بآثارٍ سماويةٍ ليُحافظ على استمراره في رحلة تدريبه.
تغيرت نظرة المجموعة للعالم تمامًا في تلك الدقائق. لم تعد السماء والأرض مجرد كيانين شبه عليمين، بل أصبحتا كيانًا سيطر على مختلف العوالم ليإنشاء الحل الذي يحتاجونه للتقدم إلى الرتبة العاشرة.
في النهاية، الخطأ الذي نشر العيوب نقطة انطلاق نوح عندما بدأ استكشاف شخصيته. من المنطقي ألا يفهمها إلا من لديه صلة عميقة بالسماء والأرض.
بدت المحن، وعدالتهم، وإرادتهم داخل التنفس مجرد أدوات استخدموها لإجبار الكائنات الحية على التغلب على حدودها والسير في مسارات فردية.
بدا على الملك أن يبذل كل ما في وسعه ليحافظ على حلمه. بدت أمة أودريا بمثابة منارةٍ أبقته على قيد الحياة، وحالت إرادته دون تشتت أفكاره.
ربما طبيعة الوحوش السحرية والهجينة مرتبطة بأفعالهم أيضًا. مع ذلك، لم تتحدث الإرادة عنهم، ولم يُمعن نوح في البحث الآن، إذ بدت أفكاره أكثر إلحاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج هذه الأرض وما فيها ” قال شاندال وهو ينهض من العرش ويتجه نحو الممرات. “لكن يمكنني أن أعطي كلًا منكما قطعة من مجموعتي. أرجو أن تتفهما أن إعطائكما المزيد قد يُضعف شخصيتكما ويتعارض مع مهمتي.”
كذلك، هناك احتمال كبير أن شاندال لم يكن يعرف الكثير عن تلك المخلوقات. ستكون هناك دائمًا جوانب غامضة إذا لم يكن الممارس على دراية بوجود الطاقة الأساسية.
لم تُعطِه رحلته إجابة، لكنها زودته بالمعرفة ومهمة. عليه أن يتصرف كسماء وأرض، وأن يُنشئ نظامًا يُغذي المواهب القادرة على معارضة بنية العالم الحالية.
لم تكتفِ المجموعة بمعرفة ماضي السماء والأرض، بل أدركوا أيضًا مدى تعقيد وقوة وجود ملك الإمبراطورية.
ثم أشار شاندال إلى الشيطان الطائر قبل أن يواصل حديثه. “أما أنت، فلا أفهم متى هربت من النظام، لكنني أدرك الحزن في عينيك. أعتقد أنك قد تكون مؤهلاً لإرث جزء من شخصيتي. يمكن للآخرين استكشاف القلعة لاختيار أغراضهم.”
نجح شاندال في محنته السماوية، لكنه استخدم قوانين السماء والأرض لتعزيز شخصيته. هذا جعله أحد أعمدة العالم، مانعًا طريقه نحو الرتب العليا، تمامًا كما حدث لذلك الكائن القديم.
ومع ذلك، لم ييأس من تدريبه. استخدم شاندال صعود كيانات سماوية أخرى للوصول إلى الأراضي الخالدة، باحثًا عن مخرج من مأزقه.
ومع ذلك، لم ييأس من تدريبه. استخدم شاندال صعود كيانات سماوية أخرى للوصول إلى الأراضي الخالدة، باحثًا عن مخرج من مأزقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج هذه الأرض وما فيها ” قال شاندال وهو ينهض من العرش ويتجه نحو الممرات. “لكن يمكنني أن أعطي كلًا منكما قطعة من مجموعتي. أرجو أن تتفهما أن إعطائكما المزيد قد يُضعف شخصيتكما ويتعارض مع مهمتي.”
لم تُعطِه رحلته إجابة، لكنها زودته بالمعرفة ومهمة. عليه أن يتصرف كسماء وأرض، وأن يُنشئ نظامًا يُغذي المواهب القادرة على معارضة بنية العالم الحالية.
ربما طبيعة الوحوش السحرية والهجينة مرتبطة بأفعالهم أيضًا. مع ذلك، لم تتحدث الإرادة عنهم، ولم يُمعن نوح في البحث الآن، إذ بدت أفكاره أكثر إلحاحًا.
كانت الإمبراطورية ووجوده بحد ذاته مجرد عقباتٍ كان على ممارسي أراضيه الفانية التغلب عليها لصقل أنفسهم. حتى الحروب التي تلت رحيله كانت شكلاً آخر من أشكال التدريب الذي قدمه لجميع الممارسين الأبطال.
ومع ذلك، لم ييأس من تدريبه. استخدم شاندال صعود كيانات سماوية أخرى للوصول إلى الأراضي الخالدة، باحثًا عن مخرج من مأزقه.
كذلك، لم يتخلَّ شاندال عن حلمه بالتدريب وهو يُواصل مهمته. بدا هذا البُعد المنفصل أمله في إيجاد مخرج من حالته الملعونة.
وصف شاندال الشيطانة الحالمة، جون، وحالة الهجين قبل أن يشير إلى نوح. “أما أنت، فقد سمحت لك السماء والأرض بالهرب من الموت والاحتفاظ بذكرياتك. لقد هربت من نظامهم في اللحظة التي قررت فيها التدريب.”
بدا على الملك أن يبذل كل ما في وسعه ليحافظ على حلمه. بدت أمة أودريا بمثابة منارةٍ أبقته على قيد الحياة، وحالت إرادته دون تشتت أفكاره.
هزّ الإرادة رأسه ردًا على سؤالها، لكنه ارتسمت على وجهه ابتسامة مطمئنة قبل أن يجيب: “أنا لستُ حتى جديرًا بأن أكون بيدقًا. لا أستطيع تعليمكِ كيف تُخالفين رقعة الشطرنج. ومع ذلك، أستطيع استخدام معرفتي وارتباطي بالسماء والأرض لأخبركِ من نجح في الهروب من نظامهم بالفعل. بل يمكنني اقتراح مساراتٍ لا ينبغي اتباعها إذا سمحتِ لي بالتعرف على شخصيتكِ.”
استطاع نوح أن يخمّن كيف أن جميع الجوائز المُخزّنة في القلعة لها غرضٌ مُماثل. شاندال يُحيط نفسه بآثارٍ سماويةٍ ليُحافظ على استمراره في رحلة تدريبه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هي بالفعل في المرحلة الصلبة من الرتبة الخامسة. مسارها مُحدد، ولم تكن هناك طريقة آمنة لتعديله إلا إذا تمكنت من الوصول إلى تقنية خارقة.
ومع ذلك، برزت بعض الشكوك لدى الممارسين الحاضرين. غمرتهم الدهشة والإعجاب بمجرد انتهاء شرح شاندال. ومع ذلك، لم يفهموا كيف يمكن للإرادة أن تمنعهم من الوصول إلى قبضة السماء والأرض.
كذلك، لم يتخلَّ شاندال عن حلمه بالتدريب وهو يُواصل مهمته. بدا هذا البُعد المنفصل أمله في إيجاد مخرج من حالته الملعونة.
“هل لديك طريقة للهروب من النظام؟” سألت الشيطانة الحالمة بنبرة مشكوك فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإمبراطورية ووجوده بحد ذاته مجرد عقباتٍ كان على ممارسي أراضيه الفانية التغلب عليها لصقل أنفسهم. حتى الحروب التي تلت رحيله كانت شكلاً آخر من أشكال التدريب الذي قدمه لجميع الممارسين الأبطال.
شخصيتها الفريدة جعلت طاقتها العقلية تندمج مع نسيج العالم. هدفها تحويل أفكارها إلى قوانين سليمة في مرحلة ما، لكنها الآن تخشى أن ينتهي بها المطاف في حالة شاندال.
حتى بعد تراكم العجز لسنوات لا تُحصى، لم ييأس شاندال من التدريب. لم يكن أمام نوح والآخرين سوى احترام هذا الوجود القديم وعزيمته.
هي بالفعل في المرحلة الصلبة من الرتبة الخامسة. مسارها مُحدد، ولم تكن هناك طريقة آمنة لتعديله إلا إذا تمكنت من الوصول إلى تقنية خارقة.
ثم أشار شاندال إلى الشيطان الطائر قبل أن يواصل حديثه. “أما أنت، فلا أفهم متى هربت من النظام، لكنني أدرك الحزن في عينيك. أعتقد أنك قد تكون مؤهلاً لإرث جزء من شخصيتي. يمكن للآخرين استكشاف القلعة لاختيار أغراضهم.”
هزّ الإرادة رأسه ردًا على سؤالها، لكنه ارتسمت على وجهه ابتسامة مطمئنة قبل أن يجيب: “أنا لستُ حتى جديرًا بأن أكون بيدقًا. لا أستطيع تعليمكِ كيف تُخالفين رقعة الشطرنج. ومع ذلك، أستطيع استخدام معرفتي وارتباطي بالسماء والأرض لأخبركِ من نجح في الهروب من نظامهم بالفعل. بل يمكنني اقتراح مساراتٍ لا ينبغي اتباعها إذا سمحتِ لي بالتعرف على شخصيتكِ.”
نجح شاندال في محنته السماوية، لكنه استخدم قوانين السماء والأرض لتعزيز شخصيته. هذا جعله أحد أعمدة العالم، مانعًا طريقه نحو الرتب العليا، تمامًا كما حدث لذلك الكائن القديم.
“قل” قالت الشيطانة الحالمة بنفس النبرة كما في السابق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هي بالفعل في المرحلة الصلبة من الرتبة الخامسة. مسارها مُحدد، ولم تكن هناك طريقة آمنة لتعديله إلا إذا تمكنت من الوصول إلى تقنية خارقة.
“أشعر بلحظة هروب ممارس من النظام ” قال شاندال وهو يشير “لقد هربتَ منه عندما غزوتَ قوانين السماء والأرض ووجدتَ أملًا في نجاتك. لقد كنتَ خارجه منذ زمن، لأن شراراتك ليست جزءًا من هذا العالم. ما زلتَ جزءًا من نظامهم، لكن لديكَ مكانة خاصة لأنكَ تفتقر إلى الشخصية، وأنتَ عدوهم الطبيعي.”
ربما طبيعة الوحوش السحرية والهجينة مرتبطة بأفعالهم أيضًا. مع ذلك، لم تتحدث الإرادة عنهم، ولم يُمعن نوح في البحث الآن، إذ بدت أفكاره أكثر إلحاحًا.
وصف شاندال الشيطانة الحالمة، جون، وحالة الهجين قبل أن يشير إلى نوح. “أما أنت، فقد سمحت لك السماء والأرض بالهرب من الموت والاحتفاظ بذكرياتك. لقد هربت من نظامهم في اللحظة التي قررت فيها التدريب.”
بدت المحن، وعدالتهم، وإرادتهم داخل التنفس مجرد أدوات استخدموها لإجبار الكائنات الحية على التغلب على حدودها والسير في مسارات فردية.
لم يتمكن رفاق نوح إلا من إلقاء نظرات فضولية عليه مرة أخرى، لكن جون خفضت رأسها كما لو هي غارقة في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بخيبة أمل عندما سمعه. يعلم مُسبقًا أن سبب نقله ليس ذا معنى، لكن اتضح أنه أقل أهمية مما يظن.
“لماذا؟” سأل نوح، معترفًا بكلمات شاندال في هذه العملية.
بدا وكأن الإرادة تذكرت شيئًا في تلك اللحظة، وتحدث لآخر مرة وهو ينظر إلى نوح: “المخلوق الذي في خاتمك يُحسب بالفعل”.
أجاب شاندال: ” كان عليهم التخلي عن السيطرة على جوانب معينة من العالم إذا أرادوا الحفاظ عليه خلال الاختبارات المختلفة. لقد كنتَ التجربة الأولى. في حال فشلها، لكانت السماء والأرض قد توقفتا عن الاهتمام بقدوم الأرواح.”
بدا وكأن الإرادة تذكرت شيئًا في تلك اللحظة، وتحدث لآخر مرة وهو ينظر إلى نوح: “المخلوق الذي في خاتمك يُحسب بالفعل”.
شعر نوح بخيبة أمل عندما سمعه. يعلم مُسبقًا أن سبب نقله ليس ذا معنى، لكن اتضح أنه أقل أهمية مما يظن.
“قل” قالت الشيطانة الحالمة بنفس النبرة كما في السابق.
كانت إرادة السماء والأرض الأصلية تتبدد، فاضطرتا إلى التخلي عن بعض سيطرتهما على العالم للحفاظ على مشروعهما قائمًا. ومن المجالات التي اختارتا التخلي عنها إدارة الأرواح، مما أدى إلى استعادة ذكريات نوح سليمة.
ومع ذلك، برزت بعض الشكوك لدى الممارسين الحاضرين. غمرتهم الدهشة والإعجاب بمجرد انتهاء شرح شاندال. ومع ذلك، لم يفهموا كيف يمكن للإرادة أن تمنعهم من الوصول إلى قبضة السماء والأرض.
“قرروا أنهم لم يعودوا قادرين على التخلي عنه بعد أن أصبحتَ هكذا،” تابع شاندال. “لقد أصبح وجودك بحد ذاته منارةً تُشعّ بخطئهم، وهذا يؤثر على من حولك. إن شخصية رفاقك الآخرين تسعى بالفعل للهروب من نظام السماء والأرض، وتأثيرك هو أحد أسباب ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك طريقة للهروب من النظام؟” سألت الشيطانة الحالمة بنبرة مشكوك فيها.
تفاجأ نوح عندما سمع هذه الكلمات. لقد استطاع شاندال أن يجد أساس شخصيته بعد محادثة قصيرة.
بدت المحن، وعدالتهم، وإرادتهم داخل التنفس مجرد أدوات استخدموها لإجبار الكائنات الحية على التغلب على حدودها والسير في مسارات فردية.
في النهاية، الخطأ الذي نشر العيوب نقطة انطلاق نوح عندما بدأ استكشاف شخصيته. من المنطقي ألا يفهمها إلا من لديه صلة عميقة بالسماء والأرض.
لم تُعطِه رحلته إجابة، لكنها زودته بالمعرفة ومهمة. عليه أن يتصرف كسماء وأرض، وأن يُنشئ نظامًا يُغذي المواهب القادرة على معارضة بنية العالم الحالية.
“أحتاج هذه الأرض وما فيها ” قال شاندال وهو ينهض من العرش ويتجه نحو الممرات. “لكن يمكنني أن أعطي كلًا منكما قطعة من مجموعتي. أرجو أن تتفهما أن إعطائكما المزيد قد يُضعف شخصيتكما ويتعارض مع مهمتي.”
هزّ الإرادة رأسه ردًا على سؤالها، لكنه ارتسمت على وجهه ابتسامة مطمئنة قبل أن يجيب: “أنا لستُ حتى جديرًا بأن أكون بيدقًا. لا أستطيع تعليمكِ كيف تُخالفين رقعة الشطرنج. ومع ذلك، أستطيع استخدام معرفتي وارتباطي بالسماء والأرض لأخبركِ من نجح في الهروب من نظامهم بالفعل. بل يمكنني اقتراح مساراتٍ لا ينبغي اتباعها إذا سمحتِ لي بالتعرف على شخصيتكِ.”
ثم أشار شاندال إلى الشيطان الطائر قبل أن يواصل حديثه. “أما أنت، فلا أفهم متى هربت من النظام، لكنني أدرك الحزن في عينيك. أعتقد أنك قد تكون مؤهلاً لإرث جزء من شخصيتي. يمكن للآخرين استكشاف القلعة لاختيار أغراضهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك طريقة للهروب من النظام؟” سألت الشيطانة الحالمة بنبرة مشكوك فيها.
بدا وكأن الإرادة تذكرت شيئًا في تلك اللحظة، وتحدث لآخر مرة وهو ينظر إلى نوح: “المخلوق الذي في خاتمك يُحسب بالفعل”.
تفاجأ نوح عندما سمع هذه الكلمات. لقد استطاع شاندال أن يجد أساس شخصيته بعد محادثة قصيرة.
كذلك، لم يتخلَّ شاندال عن حلمه بالتدريب وهو يُواصل مهمته. بدا هذا البُعد المنفصل أمله في إيجاد مخرج من حالته الملعونة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات