841.docx
841. المسلة
امتلأت ساحة المعركة بالصراخ، وبدأت الجثث المتفحمة تتساقط على الأرض. تحول الممارسون البشريون في المنطقة إلى رماد، وتشققت الأرض تحت ضغط انفجار القلاع.
أجبر تدمير عمالقة العناصر قوات الإمبراطورية على اتخاذ موقف سلبي. تزايدت خسائرهم، وبدأ العديد من الأبطال يُصابون أو يُقتلون بسبب الأعداد الهائلة للقوات الغازية. حتى ممارسو الرتبة الخامسة لم يتمكنوا من تجنب هذا المصير.
“الماء عبارة عن دورة!”
تلك المعركة تؤدي إلى هزيمة الإمبراطورية.
ومع ذلك، بدأت القلاع تُصدر صوتًا طنينيًا عند اقتراب الغزاة منها أو فوقها. وبدأت تلك الهياكل تُصدر ضوءًا خافتًا يزداد شدته مع مرور كل ثانية.
بحلول ذلك الوقت، المدافعون قد استنفدوا كل أساليبهم الدفاعية. لم يبقَ في ساحة المعركة سوى بعض الظلال، لكنهم لم يتمكنوا من تقديم أي مساعدة تُذكر.
بدأ المدافعون بالتراجع، وطاردهم الغزاة لإلحاق أكبر قدر ممكن من الخسائر. كانوا يعلمون أن الإمبراطورية تمتلك احتياطيات بشرية هائلة، لذا فإن القضاء على أبطالها لن يفيد إلا في المعارك القادمة.
بدا الانسحاب الخيار الوحيد المتبقي، خاصةً وأن الإمبراطورية بدت تعلم أن عليها الحفاظ على ما يكفي من القوات لخوض المعارك القادمة. بدت لا تزال هناك بعض المناطق القيّمة على الساحل الشمالي الشرقي، وبدت المنطقة الوسطى من القارة بأكملها بحاجة للدفاع عنها أيضًا!
امتلأت ساحة المعركة بالصراخ، وبدأت الجثث المتفحمة تتساقط على الأرض. تحول الممارسون البشريون في المنطقة إلى رماد، وتشققت الأرض تحت ضغط انفجار القلاع.
حتى إمبراطورية شاندال الجبارة لم تستطع خسارة الكثير من القوات. قد لا يكون الفوز في الحرب بدون ملكها خيارًا واردًا، لكنها أرادت البقاء كمنظمة رغم ذلك.
ومع ذلك، بدأت القلاع تُصدر صوتًا طنينيًا عند اقتراب الغزاة منها أو فوقها. وبدأت تلك الهياكل تُصدر ضوءًا خافتًا يزداد شدته مع مرور كل ثانية.
لم يشكّ المدافعون ولو للحظة في أن الملك سيعود ويعيد تأسيس منظمته كأقوى قوة في تلك الأراضي . لكن الأمل لم ينتصر في الحروب، وبدت قوات الإمبراطورية تعلم ذلك جيدًا، ولذلك لا يزال لديهم حيلة أخيرة ليُظهروها للغزاة قبل مغادرة تلك الأرض.
أصيب ممارسو الرتب الرابع الذين أصابهم الضوء متعدد الألوان إما بجروح أو موتى. مات جميع الممارسين تقريبًا. أما الناجون فقد أصيبوا بجروح بالغة، ولم ينجُهم إلا أجساد من سبقوهم.
بدأ المدافعون بالتراجع، وطاردهم الغزاة لإلحاق أكبر قدر ممكن من الخسائر. كانوا يعلمون أن الإمبراطورية تمتلك احتياطيات بشرية هائلة، لذا فإن القضاء على أبطالها لن يفيد إلا في المعارك القادمة.
انفجرت القلاع وغمرت المنطقة بأكملها بإشعاع مدمر لم يترك حتى أبطأ ممارسي الإمبراطورية يفلتون. شهدت السماء فوق سلسلة الجبال ضوءًا متعدد الألوان يملأ المنطقة بأكملها، ولم يتمكن سوى عدد قليل جدًا من الرتب من الهروب من تلك الهالة المدمرة.
ومع ذلك، بدأت القلاع تُصدر صوتًا طنينيًا عند اقتراب الغزاة منها أو فوقها. وبدأت تلك الهياكل تُصدر ضوءًا خافتًا يزداد شدته مع مرور كل ثانية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن تفجير القلاع كافيًا لتهديد حياة جنود الرتبة الخامسة. مع ذلك، فإن الخسائر المتنوعة والإصابات الكثيرة أبطأت تقدم الغزاة بضع سنوات.
صرخت غرائز نوح عند هذا المنظر، وصاح محذرًا حلفاءه بينما ينطلق في السماء هاربًا من مرمى تلك المباني. “انسحبوا!”
ترددت أصداءٌ مماثلة في المنطقة، بينما حاول ممارسو الماء من القوى الثلاث شرحَ فحوى تنويرهم. لكنهم لم يتمكنوا إلا من التعبير عن كلماتٍ مُلتبسة لم تُساعد الآخرين على فهم الوظيفة الحقيقية للنصب.
بالطبع، سرعان ما أدرك الأبطال الآخرون هذا الخطر أيضًا، لكن إدراكهم الفطري لم يكن كافيًا للنجاة مما سيأتي لاحقًا. لم يتمكن سوى عدد قليل من الخبراء في الرتبة الخامسة من اللحاق بنوح في الوقت المناسب.
“الماء! الماء هو الحياة.”
انفجرت القلاع وغمرت المنطقة بأكملها بإشعاع مدمر لم يترك حتى أبطأ ممارسي الإمبراطورية يفلتون. شهدت السماء فوق سلسلة الجبال ضوءًا متعدد الألوان يملأ المنطقة بأكملها، ولم يتمكن سوى عدد قليل جدًا من الرتب من الهروب من تلك الهالة المدمرة.
تلك المعركة تؤدي إلى هزيمة الإمبراطورية.
امتلأت ساحة المعركة بالصراخ، وبدأت الجثث المتفحمة تتساقط على الأرض. تحول الممارسون البشريون في المنطقة إلى رماد، وتشققت الأرض تحت ضغط انفجار القلاع.
وقال أندرو إلباس أثناء تحليله لساحة المعركة: “لقد فزنا من حيث عدد القتلى، لكن هذا سوف يبطئنا لفترة من الوقت”.
بدا نوح يراقب كل شيء من مكانه الآمن في السماء. بدت دانييل معه، ومع جميع ممارسي الخلية من الرتبة الخامسة.
بدا نوح يراقب كل شيء من مكانه الآمن في السماء. بدت دانييل معه، ومع جميع ممارسي الخلية من الرتبة الخامسة.
لقد نجوا حتى قبل أن تشعر حواسهم بذلك الخطر. والسبب في ذلك هو ثقتهم بنوح، مما جعلهم أكثر استجابةً لتحذيراته من قدرات القوى الأخرى.
“الماء عبارة عن دورة!”
بدا هناك خبراء آخرون في الرتبة الخامسة مع تلك المجموعة في السماء. لدى كلٍّ من المجلس وعائلة إلباس ممارسين تبعوا نوح فورًا في رحلته إلى الأعلى. بينما تمكن آخرون، بدلًا من ذلك، من الفرار من نطاق الانفجار باستخدام تقنيات حركة محددة.
بدت سلسلة الجبال في معظمها خرابًا، لكن هيكلًا غريبًا ظلّ سليمًا تمامًا. سرعان ما لاحظ الممارسون القريبون منها تلك المنطقة أيضًا، فبدأوا بالاقتراب منها بحذر، خوفًا من أن تكون الإمبراطورية قد نصبت فخًا متفجرًا آخر.
ورغم ذلك ظلت الخسائر هائلة.
بدت سلسلة الجبال في معظمها خرابًا، لكن هيكلًا غريبًا ظلّ سليمًا تمامًا. سرعان ما لاحظ الممارسون القريبون منها تلك المنطقة أيضًا، فبدأوا بالاقتراب منها بحذر، خوفًا من أن تكون الإمبراطورية قد نصبت فخًا متفجرًا آخر.
أصيب ممارسو الرتب الرابع الذين أصابهم الضوء متعدد الألوان إما بجروح أو موتى. مات جميع الممارسين تقريبًا. أما الناجون فقد أصيبوا بجروح بالغة، ولم ينجُهم إلا أجساد من سبقوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت قوات الإمبراطورية انسحابها، وسرعان ما اختفت عن أنظار نوح. تاركةً للقوات الثلاث أرضًا مدمرة وسلسلة من الأنقاض، دون أن تُكلف نفسها عناء الحفاظ على التشكيل الدفاعي سليمًا.
أما بالنسبة للكائنات في الرتبة الخامسة، فقد نجوا جميعًا، لكن العديد منهم أصيبوا بحروق بشعة.
لم يشكّ المدافعون ولو للحظة في أن الملك سيعود ويعيد تأسيس منظمته كأقوى قوة في تلك الأراضي . لكن الأمل لم ينتصر في الحروب، وبدت قوات الإمبراطورية تعلم ذلك جيدًا، ولذلك لا يزال لديهم حيلة أخيرة ليُظهروها للغزاة قبل مغادرة تلك الأرض.
لم يكن تفجير القلاع كافيًا لتهديد حياة جنود الرتبة الخامسة. مع ذلك، فإن الخسائر المتنوعة والإصابات الكثيرة أبطأت تقدم الغزاة بضع سنوات.
ترددت أصداءٌ مماثلة في المنطقة، بينما حاول ممارسو الماء من القوى الثلاث شرحَ فحوى تنويرهم. لكنهم لم يتمكنوا إلا من التعبير عن كلماتٍ مُلتبسة لم تُساعد الآخرين على فهم الوظيفة الحقيقية للنصب.
واصلت قوات الإمبراطورية انسحابها، وسرعان ما اختفت عن أنظار نوح. تاركةً للقوات الثلاث أرضًا مدمرة وسلسلة من الأنقاض، دون أن تُكلف نفسها عناء الحفاظ على التشكيل الدفاعي سليمًا.
امتلأت ساحة المعركة بالصراخ، وبدأت الجثث المتفحمة تتساقط على الأرض. تحول الممارسون البشريون في المنطقة إلى رماد، وتشققت الأرض تحت ضغط انفجار القلاع.
وقال أندرو إلباس أثناء تحليله لساحة المعركة: “لقد فزنا من حيث عدد القتلى، لكن هذا سوف يبطئنا لفترة من الوقت”.
أجبر تدمير عمالقة العناصر قوات الإمبراطورية على اتخاذ موقف سلبي. تزايدت خسائرهم، وبدأ العديد من الأبطال يُصابون أو يُقتلون بسبب الأعداد الهائلة للقوات الغازية. حتى ممارسو الرتبة الخامسة لم يتمكنوا من تجنب هذا المصير.
آمل ألا يكون ما كانوا يدافعون عنه قد دُمِّر في الانفجار. قالت الشيخة جوليا وهي تمسح البيئة بحثًا عن شيء يُعطي قيمة لكل تلك الوفيات.
بدت سلسلة الجبال في معظمها خرابًا، لكن هيكلًا غريبًا ظلّ سليمًا تمامًا. سرعان ما لاحظ الممارسون القريبون منها تلك المنطقة أيضًا، فبدأوا بالاقتراب منها بحذر، خوفًا من أن تكون الإمبراطورية قد نصبت فخًا متفجرًا آخر.
بدت سلسلة الجبال في معظمها خرابًا، لكن هيكلًا غريبًا ظلّ سليمًا تمامًا. سرعان ما لاحظ الممارسون القريبون منها تلك المنطقة أيضًا، فبدأوا بالاقتراب منها بحذر، خوفًا من أن تكون الإمبراطورية قد نصبت فخًا متفجرًا آخر.
انفجرت القلاع وغمرت المنطقة بأكملها بإشعاع مدمر لم يترك حتى أبطأ ممارسي الإمبراطورية يفلتون. شهدت السماء فوق سلسلة الجبال ضوءًا متعدد الألوان يملأ المنطقة بأكملها، ولم يتمكن سوى عدد قليل جدًا من الرتب من الهروب من تلك الهالة المدمرة.
بدت هناك بحيرة هادئة بجوار جبلٍ مُنهار، لا أثر للنباتات بالقرب منه. ثم، على بُعدٍ أبعد قليلاً، بدت هناك لوحةٌ تذكاريةٌ غريبةٌ تُشعّ بهالةٍ عتيقة.
لم يشكّ المدافعون ولو للحظة في أن الملك سيعود ويعيد تأسيس منظمته كأقوى قوة في تلك الأراضي . لكن الأمل لم ينتصر في الحروب، وبدت قوات الإمبراطورية تعلم ذلك جيدًا، ولذلك لا يزال لديهم حيلة أخيرة ليُظهروها للغزاة قبل مغادرة تلك الأرض.
يبدو أن الانفجار لم يُصيب تلك القطعة من الأرض. لم تُظهر البحيرة والنصب التذكاري أي تموج أو تشقق على سطحهما. ومع ذلك، بدا الممارسون من الرتبة الخامسة الذين فحصوها يعلمون أن هناك قوةً عليا تحمي المنطقة.
بدا نوح يراقب كل شيء من مكانه الآمن في السماء. بدت دانييل معه، ومع جميع ممارسي الخلية من الرتبة الخامسة.
“هذا، هذا!” تلعثم أندرو قليلًا وهو ينظر إلى العلامات على اللوح. وفعل ممارسو عنصر الماء الآخرون الشيء نفسه وهم يجلسون على الأرض وأعينهم مثبتة على تلك العلامات القديمة.
آمل ألا يكون ما كانوا يدافعون عنه قد دُمِّر في الانفجار. قالت الشيخة جوليا وهي تمسح البيئة بحثًا عن شيء يُعطي قيمة لكل تلك الوفيات.
لكن حلفائهم قاطعوهم بسرعة وجعلوهم على دراية بالمحيط المحيط بهم.
أجبر تدمير عمالقة العناصر قوات الإمبراطورية على اتخاذ موقف سلبي. تزايدت خسائرهم، وبدأ العديد من الأبطال يُصابون أو يُقتلون بسبب الأعداد الهائلة للقوات الغازية. حتى ممارسو الرتبة الخامسة لم يتمكنوا من تجنب هذا المصير.
رأى نوح أن أندرو والآخرين قد استفاقوا من حالة من الغيبوبة، إذ تمتموا بكلمات عابرة، ونظروا إلى الشاهدة بشغف واضح. بدا الأمر كما لو أن كل شيء آخر قد فقد أهميته بالنسبة لهم. لم يكن يهمهم سوى محتوى الشاهدة.
سألت ريجينا بنبرة منزعجة: “ما الأمر؟”. حتى أن بعض مرؤوسيها من الممارسين كانوا مفتونين بهذا الهيكل. لم تستطع تقبّل عدم إبلاغها حالما استعادوا وعيهم.
سألت ريجينا بنبرة منزعجة: “ما الأمر؟”. حتى أن بعض مرؤوسيها من الممارسين كانوا مفتونين بهذا الهيكل. لم تستطع تقبّل عدم إبلاغها حالما استعادوا وعيهم.
صرخت غرائز نوح عند هذا المنظر، وصاح محذرًا حلفاءه بينما ينطلق في السماء هاربًا من مرمى تلك المباني. “انسحبوا!”
تذكر مرؤوسوها موقفهم عند سؤالها، لكنهم لم يتمكنوا من التعبير عن أنفسهم إلا بسطور بسيطة لا معنى لها إلى حد كبير.
“الماء عبارة عن دورة!”
“الماء! الماء هو الحياة.”
بدت هناك بحيرة هادئة بجوار جبلٍ مُنهار، لا أثر للنباتات بالقرب منه. ثم، على بُعدٍ أبعد قليلاً، بدت هناك لوحةٌ تذكاريةٌ غريبةٌ تُشعّ بهالةٍ عتيقة.
“الماء عبارة عن دورة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مرؤوسوها موقفهم عند سؤالها، لكنهم لم يتمكنوا من التعبير عن أنفسهم إلا بسطور بسيطة لا معنى لها إلى حد كبير.
“الماء أبدي!”
ومع ذلك، بدأت القلاع تُصدر صوتًا طنينيًا عند اقتراب الغزاة منها أو فوقها. وبدأت تلك الهياكل تُصدر ضوءًا خافتًا يزداد شدته مع مرور كل ثانية.
ترددت أصداءٌ مماثلة في المنطقة، بينما حاول ممارسو الماء من القوى الثلاث شرحَ فحوى تنويرهم. لكنهم لم يتمكنوا إلا من التعبير عن كلماتٍ مُلتبسة لم تُساعد الآخرين على فهم الوظيفة الحقيقية للنصب.
“الماء أبدي!”
لحسن حظ الخبراء الآخرين، استعاد أندرو إلباس رباطة جأشه في أقل من دقيقة، ووصف فرضيته المتعلقة بذلك الهيكل القديم بكلمات مناسبة. “يجب أن تكون هذه ملاحظات كائن سماوي من عنصر الماء. يمكن لأي ممارس بنفس الكفاءة أن يكتسب رؤى حول هذا العنصر بفضلها. أشعر بالإرهاق بعد ثوانٍ قليلة. لن أتفاجأ لو الثمن هو العمر.”
آمل ألا يكون ما كانوا يدافعون عنه قد دُمِّر في الانفجار. قالت الشيخة جوليا وهي تمسح البيئة بحثًا عن شيء يُعطي قيمة لكل تلك الوفيات.
بحلول ذلك الوقت، المدافعون قد استنفدوا كل أساليبهم الدفاعية. لم يبقَ في ساحة المعركة سوى بعض الظلال، لكنهم لم يتمكنوا من تقديم أي مساعدة تُذكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
