المدينة الخالدة لسهول الأساطير
داخل الحاجز الواقي للمدينة الخالدة، نبضت شوارعُها بعروقٍ غريبة، وراحت شِفَاراتٌ مضيئة تومض تحت طرقات الحجر الأسود الشفاف كإيقاعات نبضٍ في كائن حي.
تألقت عينا البارونة -0 بفهمٍ سريع وأومأت: “بالطبع، بالطبع، اعذرني، كنت فقط فضولية، الآن، لقد أمرت بمساعدتك بأقصى قدراتي لإتمام مهمة اللورد، كيف نبدأ؟”
ليست المباني تحافظ على شكلٍ واحد، بعضُها طافَ رأسًا على عقب، وبعضها الآخر انطوى كصفحات كتابٍ منسي، بينما ألقت فوانيسُ معلقة بخيوطَ خفيةٍ ضوءًا بلا دفء.
تحت عينَي الحكم، رأى الحقيقة بوضوح وكيف سُحبت روح البارونة الصغيرة المتجمدة أمام الساعة الرملية على الفور.
ازدحمت المدينة بنشاطٍ محظور، ظلالٌ متقمصةٌ بأردية غريبة تمشي كالأشباح، وتجارٌ مقنعون، وقتلةٌ صامتون بأردية الحلم يمرون عبر الأزقة الممتلئة بالدخان كالأطياف.
‘تشكيل دفاعي!’ أدرك أنه فتح تشكيلًا دفاعيًا ما، فنقل روح البارونة الثابتة-0 بسرعة من عقله.
امتد سوقٌ معوج عبر السوق المركزية، حيث يُمكن شراء أي شيء، هذا الملاذ المخيف لأعضاء أتلس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت فورًا ورأت شبحًا واقفًا هناك، هو هدف التشكيل حاليًا، ومع ذلك بدا هادئًا جدًا، أول فكرة خطرت ببالها: أحد اخترق كل إجراءات حماية المدينة الخالدة وتسلل بنجاح إلى قلبها، وهو أمرٌ مستحيل حتى لشبه خيالي.
في الأفق، يطل أرسخُ المباني جميعًا — برجٌ أسودٌ ضخمٌ لا يتغير شكله أبدًا، مهما التوت باقي المدينة حوله.
فجأة، بدأ كل شيء يكتسب معنى عندما تذكرت البارونة-0 قوة اللورد، وفقط هو قادرٌ على تخطي هذه التشكيلات التافهة.
برج الخلود مرساةً وعرشًا في آنٍ، يخترق خطوط الطاقة الأرضية الفوضوية للصدع كإبرة زمنية، مُشكَّلًا من زجاج الزمن السبج ومنقوشًا برموز لا يستطيع فكها فانون، وقف البرج ساكنًا وسط الفوضى.
“تحذير: لضمان سلامة المدينة الخالدة، يُنصح بشدة بزرع ‘طفيلي الخلود’ في روح هذا الشخص!”
في الداخل، ساد الصمت، جدرانُه الداخلية تلمع كمرايا مصقولة، لكن لا انعكاسَ يظهر حقيقيًا، كل طابق يحوي مشهدًا وتصميمًا مختلفًا — قديمٌ، مستقبليٌّ، شبيه بالحلم، وآخر كالقيامة.
“يرجى تقديم التأكيد النهائي!”
في قمة البرج، وراء طوابقَ وهميةٍ لا تُحصى، توجد مكتبةٌ سريالية، حيث تحوم كتبُ حكمةٍ لا تُعد كالنجوم حول ساعة رملية عتيقة طويلة، مملوءة برمال سوداء نيونية تتدفق إلى الوراء.
تفاجأت البارونة-0 للحظة قبل أن تومئ: “أخبرني أي العناصر تبحث عنها، وسأعود إليك بمجرد العثور عليها!”
وقفَ صغيرٌ يرتدي رداءً أسودَ ورأسٌ مغطى بقبعة طويلة أمام هذه الساعة الرملية، وبدا متجمدًا في لحظته، لكن فجأةً، ظهر آخر بجانب هذا المتجمد كالشبح — إنه جاكوب!
في قمة البرج، وراء طوابقَ وهميةٍ لا تُحصى، توجد مكتبةٌ سريالية، حيث تحوم كتبُ حكمةٍ لا تُعد كالنجوم حول ساعة رملية عتيقة طويلة، مملوءة برمال سوداء نيونية تتدفق إلى الوراء.
انبهر جاكوب لدى رؤية المكتبة السريالية والساعة الرملية الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برج الخلود مرساةً وعرشًا في آنٍ، يخترق خطوط الطاقة الأرضية الفوضوية للصدع كإبرة زمنية، مُشكَّلًا من زجاج الزمن السبج ومنقوشًا برموز لا يستطيع فكها فانون، وقف البرج ساكنًا وسط الفوضى.
لكنه في تلك اللحظة، شعر فجأةً بقوةٍ قاهرة تنبعث من الساعة الرملية، وبدأت رموزٌ في الظهور على الأرض.
في الأفق، يطل أرسخُ المباني جميعًا — برجٌ أسودٌ ضخمٌ لا يتغير شكله أبدًا، مهما التوت باقي المدينة حوله.
‘تشكيل دفاعي!’ أدرك أنه فتح تشكيلًا دفاعيًا ما، فنقل روح البارونة الثابتة-0 بسرعة من عقله.
في قمة البرج، وراء طوابقَ وهميةٍ لا تُحصى، توجد مكتبةٌ سريالية، حيث تحوم كتبُ حكمةٍ لا تُعد كالنجوم حول ساعة رملية عتيقة طويلة، مملوءة برمال سوداء نيونية تتدفق إلى الوراء.
تحت عينَي الحكم، رأى الحقيقة بوضوح وكيف سُحبت روح البارونة الصغيرة المتجمدة أمام الساعة الرملية على الفور.
حالما نطقت، توقف التشكيل فجأة، وصدح الصوت الآلي
حالما عادت الروح الحقيقية إلى جسد البارونة-0، دوى صوتٌ آليٌّ قوي: “تم رصد دخيل!”
أخذ الرمز وأومأ: “أقدر لك هذا!”
البارونة-0، التي استعادت جسدها أخيرًا، أصبحت في غاية الفرح، لكنها لم تسنح لها الفرصة للاحتفال قبل سماع ذلك التحذير غير المتوقع، هي أيضًا شعرت أن التشكيل الدفاعي قد نُشط.
وقفَ صغيرٌ يرتدي رداءً أسودَ ورأسٌ مغطى بقبعة طويلة أمام هذه الساعة الرملية، وبدا متجمدًا في لحظته، لكن فجأةً، ظهر آخر بجانب هذا المتجمد كالشبح — إنه جاكوب!
التفتت فورًا ورأت شبحًا واقفًا هناك، هو هدف التشكيل حاليًا، ومع ذلك بدا هادئًا جدًا، أول فكرة خطرت ببالها: أحد اخترق كل إجراءات حماية المدينة الخالدة وتسلل بنجاح إلى قلبها، وهو أمرٌ مستحيل حتى لشبه خيالي.
أومأت البارونة-0 موافقةً بدورها قبل أن تنظر إليه بعمق وتسأل: “أظن أنني رأيتك من قبل؟ هل أنت حقًا المجهول الغابر؟”
لكن الشبح قال شيئًا أرعبها: “أنا وكيل اللورد المُرسل إليك مباشرة، أخبرني السيد أنكِ ستكونين مساعدتي.”
في الأفق، يطل أرسخُ المباني جميعًا — برجٌ أسودٌ ضخمٌ لا يتغير شكله أبدًا، مهما التوت باقي المدينة حوله.
فجأة، بدأ كل شيء يكتسب معنى عندما تذكرت البارونة-0 قوة اللورد، وفقط هو قادرٌ على تخطي هذه التشكيلات التافهة.
تفاجأت البارونة-0 للحظة قبل أن تومئ: “أخبرني أي العناصر تبحث عنها، وسأعود إليك بمجرد العثور عليها!”
علاوة على ذلك، بفضل “تأديب” نيكس، قد “عرفت” أن هذا سيحدث، لكنها لم تتوقع أن يحدث بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت فورًا ورأت شبحًا واقفًا هناك، هو هدف التشكيل حاليًا، ومع ذلك بدا هادئًا جدًا، أول فكرة خطرت ببالها: أحد اخترق كل إجراءات حماية المدينة الخالدة وتسلل بنجاح إلى قلبها، وهو أمرٌ مستحيل حتى لشبه خيالي.
مع ذلك، استجابت فورًا قبل أن يدمر التشكيلُ “الوكيل” ويجلب غضب اللورد على المدينة الخالدة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أنها في عجلة من أمرها لتثبت نفسها…’ تومضت عيناه وهو يسأل: “هل يمكنني الوصول إلى بنك المعرفة في المدينة الخالدة؟ خاصة أي شيء متعلق بمهن الخيمياء.”
ظهرت ساعة رملية على جبينها، وأمرت ببرودة: “أنا البارونة الثابتة لسهول الأساطير، البارونة الثابتة-0! أستخدم سلطتي لمنح هذا الشخص تصريحًا من مستوى الحديدي الثابت لدخول المدينة الخالدة!”
علاوة على ذلك، بفضل “تأديب” نيكس، قد “عرفت” أن هذا سيحدث، لكنها لم تتوقع أن يحدث بهذه السرعة.
حالما نطقت، توقف التشكيل فجأة، وصدح الصوت الآلي
استغرب جاكوب عند سماع تلك التحذيرات، وأعجب أيضًا بدقة نظام دفاع هذه المدينة الخالدة وقوته.
“تم تأكيد الهوية!”
مع ذلك، استجابت فورًا قبل أن يدمر التشكيلُ “الوكيل” ويجلب غضب اللورد على المدينة الخالدة بأكملها.
“يرجى تقديم التأكيد النهائي!”
في الداخل، ساد الصمت، جدرانُه الداخلية تلمع كمرايا مصقولة، لكن لا انعكاسَ يظهر حقيقيًا، كل طابق يحوي مشهدًا وتصميمًا مختلفًا — قديمٌ، مستقبليٌّ، شبيه بالحلم، وآخر كالقيامة.
“تحذير: هذا الشخص لا يحمل ‘ساعة رملية خالدة’ ولا ينبغي له الاقتراب من المدينة الخالدة!”
في الداخل، ساد الصمت، جدرانُه الداخلية تلمع كمرايا مصقولة، لكن لا انعكاسَ يظهر حقيقيًا، كل طابق يحوي مشهدًا وتصميمًا مختلفًا — قديمٌ، مستقبليٌّ، شبيه بالحلم، وآخر كالقيامة.
“تحذير: إذا قدمتِ تأكيدك النهائي، أي ضررٍ أو كشفٍ للمدينة الخالدة سيكون مسؤوليتك وسيترتب عليه عواقب وخيمة!”
أومأت البارونة-0 موافقةً بدورها قبل أن تنظر إليه بعمق وتسأل: “أظن أنني رأيتك من قبل؟ هل أنت حقًا المجهول الغابر؟”
“تحذير: لضمان سلامة المدينة الخالدة، يُنصح بشدة بزرع ‘طفيلي الخلود’ في روح هذا الشخص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ساعة رملية على جبينها، وأمرت ببرودة: “أنا البارونة الثابتة لسهول الأساطير، البارونة الثابتة-0! أستخدم سلطتي لمنح هذا الشخص تصريحًا من مستوى الحديدي الثابت لدخول المدينة الخالدة!”
“تحذير: …”
حالما قدمت تأكيدها النهائي، اختفى الضغط القاهر على جاكوب أخيرًا، ودوى الصوت الآلي في اللحظة التالية
استغرب جاكوب عند سماع تلك التحذيرات، وأعجب أيضًا بدقة نظام دفاع هذه المدينة الخالدة وقوته.
انبهر جاكوب لدى رؤية المكتبة السريالية والساعة الرملية الطويلة.
علاوة على ذلك، كل تلك الاحتياطات ضد غير الأعضاء أو من لا يحمل “ساعة رملية خالدة” لا تُصدق، أدرك أخيرًا لماذا لم تُكشف المدينة الخالدة أبدًا للعالم الخارجي، ولم يُعرف سوى أتلس، وحتى حينها، ظنوا أن أتلس هو اسم مقر هاكرز النجوم، بينما الحقيقة أنها مجرد فرع لأتلس الحقيقية!”
وقفَ صغيرٌ يرتدي رداءً أسودَ ورأسٌ مغطى بقبعة طويلة أمام هذه الساعة الرملية، وبدا متجمدًا في لحظته، لكن فجأةً، ظهر آخر بجانب هذا المتجمد كالشبح — إنه جاكوب!
بعد سماع حوالي 20 تحذيرًا، ردت البارونة الثابتة-0 دون تردد
اعترف بلا تعبير: “هذا تنكر من عرق الأشباح، لكنني أنا المجهول الغابر مع ذلك، لا يمكنني أن أريك وجهي، هذه تعليمات من ‘اللورد’.”
“أقدم تأكيدي!”
ازدحمت المدينة بنشاطٍ محظور، ظلالٌ متقمصةٌ بأردية غريبة تمشي كالأشباح، وتجارٌ مقنعون، وقتلةٌ صامتون بأردية الحلم يمرون عبر الأزقة الممتلئة بالدخان كالأطياف.
حالما قدمت تأكيدها النهائي، اختفى الضغط القاهر على جاكوب أخيرًا، ودوى الصوت الآلي في اللحظة التالية
“تحذير: لضمان سلامة المدينة الخالدة، يُنصح بشدة بزرع ‘طفيلي الخلود’ في روح هذا الشخص!”
“تم تسجيل ‘الشخص غير المعروف’ تحت سلطة البارونة الثابتة-0 ومنحه مؤقتًا تصريح دخول للمدينة الخالدة من مستوى الحديد الثابت!”
في الأفق، يطل أرسخُ المباني جميعًا — برجٌ أسودٌ ضخمٌ لا يتغير شكله أبدًا، مهما التوت باقي المدينة حوله.
بعد ذلك، ظهرت كتلة سوداء فجأة أمام الساعة الرملية، وتصلبت إلى رمزٍ على شكل ساعة رملية بحجم الكف، وطافت أمام البارونة الثابتة-0.
تألقت عينا البارونة -0 بفهمٍ سريع وأومأت: “بالطبع، بالطبع، اعذرني، كنت فقط فضولية، الآن، لقد أمرت بمساعدتك بأقصى قدراتي لإتمام مهمة اللورد، كيف نبدأ؟”
أخذته باستخفاف قبل أن تسلمه لجاكوب وتقول بجدية: “يرجى الاحتفاظ بـ’تصريح المدينة’ هذا معك دائمًا، بما أنك وكيل ‘اللورد’، لا أظن أنني بحاجة لتحذيرك من قواعد أتلس.”
البارونة-0، التي استعادت جسدها أخيرًا، أصبحت في غاية الفرح، لكنها لم تسنح لها الفرصة للاحتفال قبل سماع ذلك التحذير غير المتوقع، هي أيضًا شعرت أن التشكيل الدفاعي قد نُشط.
أخذ الرمز وأومأ: “أقدر لك هذا!”
“أمر بسيط.” لم تتردد البارونة-0 حتى ووافقت على الفور.
أومأت البارونة-0 موافقةً بدورها قبل أن تنظر إليه بعمق وتسأل: “أظن أنني رأيتك من قبل؟ هل أنت حقًا المجهول الغابر؟”
اعترف بلا تعبير: “هذا تنكر من عرق الأشباح، لكنني أنا المجهول الغابر مع ذلك، لا يمكنني أن أريك وجهي، هذه تعليمات من ‘اللورد’.”
البارونة-0، التي استعادت جسدها أخيرًا، أصبحت في غاية الفرح، لكنها لم تسنح لها الفرصة للاحتفال قبل سماع ذلك التحذير غير المتوقع، هي أيضًا شعرت أن التشكيل الدفاعي قد نُشط.
تألقت عينا البارونة -0 بفهمٍ سريع وأومأت: “بالطبع، بالطبع، اعذرني، كنت فقط فضولية، الآن، لقد أمرت بمساعدتك بأقصى قدراتي لإتمام مهمة اللورد، كيف نبدأ؟”
‘يبدو أنها في عجلة من أمرها لتثبت نفسها…’ تومضت عيناه وهو يسأل: “هل يمكنني الوصول إلى بنك المعرفة في المدينة الخالدة؟ خاصة أي شيء متعلق بمهن الخيمياء.”
“تم تسجيل ‘الشخص غير المعروف’ تحت سلطة البارونة الثابتة-0 ومنحه مؤقتًا تصريح دخول للمدينة الخالدة من مستوى الحديد الثابت!”
“أمر بسيط.” لم تتردد البارونة-0 حتى ووافقت على الفور.
♤♤♤
ثم قدم طلبًا آخر: “كنت أبحث أيضًا عن جوهر القوانين لعناصر مختلفة، وهي جوهر خطة اللورد، سيكون لا يقدر بثمن لو ساعدتني في البحث عنها أو أعطيتني أماكن وجودها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحذير: إذا قدمتِ تأكيدك النهائي، أي ضررٍ أو كشفٍ للمدينة الخالدة سيكون مسؤوليتك وسيترتب عليه عواقب وخيمة!”
تفاجأت البارونة-0 للحظة قبل أن تومئ: “أخبرني أي العناصر تبحث عنها، وسأعود إليك بمجرد العثور عليها!”
تألقت عينا البارونة -0 بفهمٍ سريع وأومأت: “بالطبع، بالطبع، اعذرني، كنت فقط فضولية، الآن، لقد أمرت بمساعدتك بأقصى قدراتي لإتمام مهمة اللورد، كيف نبدأ؟”
‘هذا يذكرني فجأة بأيامي كأثرى شخص في حياتي السابقة…’
أحس جاكوب فجأة وكأنه كان يضيع وقته طوال هذه الفترة، بينما كان ينبغي عليه فعل هذا منذ وقت طويل!
حالما نطقت، توقف التشكيل فجأة، وصدح الصوت الآلي
مع ذلك، استجابت فورًا قبل أن يدمر التشكيلُ “الوكيل” ويجلب غضب اللورد على المدينة الخالدة بأكملها.
♤♤♤
حالما عادت الروح الحقيقية إلى جسد البارونة-0، دوى صوتٌ آليٌّ قوي: “تم رصد دخيل!”
ثم قدم طلبًا آخر: “كنت أبحث أيضًا عن جوهر القوانين لعناصر مختلفة، وهي جوهر خطة اللورد، سيكون لا يقدر بثمن لو ساعدتني في البحث عنها أو أعطيتني أماكن وجودها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات