ظلال هوة الهاوية
بعد تأديته لدور فوركاس، لم يطل البقاء وغاب كما ظهر فجأة بعد توجيه تعليماته للبارونة الثابتة-0.
فوق ذلك، وبفضل عيني الحكم، تأكد أن البارونة الثابتة-0 لم تكن تكذب أو تتظاهر بالولاء، لقد اقتنعت حقًا بحصولها على رضى فوركاس، وستنفذ تعليماته بجدية لأنها لم ترَ سوى المكاسب في ذلك.
رغم علمه بالمخاطرة، اصبح مستعدًا للمجازفة من أجل مكاسب بعيدة المدى بدلاً من قصيرة الأمد.
فوق ذلك، يستحيل على الأعين المتطفلة اختراق هذا المكان، لأن تشوه الزمكان وأي شيء متعلق بالسحر يفشل هنا.
فوق ذلك، وبفضل عيني الحكم، تأكد أن البارونة الثابتة-0 لم تكن تكذب أو تتظاهر بالولاء، لقد اقتنعت حقًا بحصولها على رضى فوركاس، وستنفذ تعليماته بجدية لأنها لم ترَ سوى المكاسب في ذلك.
الأمنية: أتمنى الانتقال مباشرة إلى مقر إقامة البارونة الثابتة-0 داخل المدينة الخالدة التابعة لأتلس، الواقعة في السهول الأسطورية/المجرات الوسطى!
“هل تريد حقًا إطلاق سراحها؟ ماذا لو اكتشفت أننا خدعناها وكشفت كل شيء؟” سألت نيكس، فهي قلقة بشأن البارونة الثابتة-0 ولا تريد الإفراج عنها بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يصادف أي دخيل المدينة الخالدة بالصدفة، فهي موجودة على جزء من الزمكان نُحت بواسطة أخبث كائن: أتلس — مغلقة بعيدًا عن السبب والنتيجة.
أجاب ببرود
“أعرف أنها مقامرة، لكن هل تعتقدين أنها تستطيع التواصل مع أحد يُعرف بملك فرسان الجحيم؟ هي بالكاد استطاعت التعامل مع فيكونت ثابت وحاشيته.”
“هل تريد حقًا إطلاق سراحها؟ ماذا لو اكتشفت أننا خدعناها وكشفت كل شيء؟” سألت نيكس، فهي قلقة بشأن البارونة الثابتة-0 ولا تريد الإفراج عنها بهذه السهولة.
“علاوة على ذلك، لو قتلتها الآن، سيُنبه أتلس لموتها كما حدث سابقًا، لا أعرف عن الآخرين، لكن الفيكونت الثابت وحاشيته الذهبي يعرفان من استهدفته البارونة قبل فنائها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______
“لذلك أنا مستعد لهذه المخاطرة، إنها فرصة للتسلل إلى قلب أتلس وجمع أكبر قدر من المعلومات عنه، حتى لو لم أحصل على أسرارهم، يكفيني أن أتمكن من تصفية عدد كافٍ منهم فورًا ليكون المجهود مُجديًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبب هذه الظواهر هو وجود مناطق داخل الهوة ينحني فيها الفضاء كالسائل، وينفك الوقت بشكل متقطع، الدخول سهل، لكن الخروج صعب كالصعود إلى السهول العليا!
لمعت عيناه بمكر وهو يأمر
ليست المدينة قديمة ولا جديدة، يتغير معمارها باستمرار مع كل نفس — تارةً قصرًا لولبيًا من اليشب الأسود والفضة، وتارةً أطلالًا محترقة، وتارةً امتدادًا حيويًا متوهجًا بمصفوفات نيونية لتشكيلات مرعبة.
“أريدكِ أن تعدّيها قبل إطلاق سراحها، ثم ستستقبل بنفسها ‘الوكيل’ الخاص بملك فرسان الجحيم في المدينة الخالدة هذه! لقد سئمت من كمائن الآخرين؛ حان وقت رد الجميل! ابدئي أيضًا بعالم النجم الافتراضي وجمعي العمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبب هذه الظواهر هو وجود مناطق داخل الهوة ينحني فيها الفضاء كالسائل، وينفك الوقت بشكل متقطع، الدخول سهل، لكن الخروج صعب كالصعود إلى السهول العليا!
“حسنًا، أعطيني بضع ساعات لأُعلّمها.” وافقت نيكس، فهي تفهم موقفه أفضل من أي أحد.
ومع ذلك، في أعماق منطقة التشوه الداخلية للهوة، حيث يضيع الزمن ويتباطأ الضوء نفسه إلى زحف، تطفو مدينة لا ينبغي أن توجد: المدينة الخالدة.
أومأ قبل أن يقطع الاتصال بها مجددًا، لم يخبرها عن العمر الذي سيحصل عليه من مداهمة المدينة الخالدة، فذلك لا يهمها.
تتغير الجاذبية هنا بطريقة لا تُعقل — تطفو الحجارة، وتسيل الأنهار لأعلى، وتلتوي الظلال في اتجاهات تتحدى المنطق.
في هذه اللحظة، استدعى العينة-1، ألما، بدت أنها استعادت هيئتها السابقة بعد أن أوقف أبحاثه عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف أنها مقامرة، لكن هل تعتقدين أنها تستطيع التواصل مع أحد يُعرف بملك فرسان الجحيم؟ هي بالكاد استطاعت التعامل مع فيكونت ثابت وحاشيته.”
مع ذلك، حين ظهرت أمامه، ارتعدت خوفًا لكنها ظلت ساكنة، فقد تقبلت واقعها الجديد بمساعدة لعنة وثاق الروح.
فقط من تعترف به تشكيلة المدينة الأساسية، الختم الزمني، يستطيع العثور على الطريق، وحتى حينها، سيجد نفسه محاصرًا في اختبار من الذكريات والأوهام قبل منحه الإذن بالدخول.
“لنبدأ”، قال بلا تعاطف وظهرت عجلة هلاك الحياة خلف ألما، لتبدأ كوابيسها من جديد!
فقط من تعترف به تشكيلة المدينة الأساسية، الختم الزمني، يستطيع العثور على الطريق، وحتى حينها، سيجد نفسه محاصرًا في اختبار من الذكريات والأوهام قبل منحه الإذن بالدخول.
♤♤
لكن الأكثر إرباكًا هو الصمت، ليس الصمت السلمي، بل ذلك الذي يصرخ بعيون خفية، وكائنات تزحف تحت القشرة المتشققة، تُراقب.
استمرت العملية ساعات قليلة فقط، هذه المرة، لم يكبح نفسه، ولم يتوقف إلا حين أوشكت ألما على الموت، قبل أن يعيدها للإستشفاء.
يحمي المدينة حاجز ضخم على شكل ساعة رملية معلقة بالمقلوب في السماء، تتساقط رمالها لأعلى، كل حبة منها شظية من الزمن نفسه.
مع ذلك، اكتسب رؤى أعمق، وعرف أنه اقترب من تحقيق مراده.
في اللحظة التالية، اختفى من مجال الشر، مُفعّلاً على الفور قناع الشراهة فهو يعلم أن “ذلك الشخص” قد يشعر بوجوده هنا، خاصةً أنه ظهر في هذا المكان من قبل.
“إنها جاهزة!” صدح صوت نيكس في هذه اللحظة.
استمرت العملية ساعات قليلة فقط، هذه المرة، لم يكبح نفسه، ولم يتوقف إلا حين أوشكت ألما على الموت، قبل أن يعيدها للإستشفاء.
لمعت عيناه قبل أن يغادر الفضاء اللامتناهي مجددًا، واستخدم تضحية الدم اللانهائية ليدعو بأمنية.
استمرت العملية ساعات قليلة فقط، هذه المرة، لم يكبح نفسه، ولم يتوقف إلا حين أوشكت ألما على الموت، قبل أن يعيدها للإستشفاء.
______
“أكثر مما توقعت…” فكر، لكنه شعر بإثارة كبيرة لفكرة الظهور مباشرة بجوار هدفه بمجرد معرفة اسمه ومكانه.
الأمنية: أتمنى الانتقال مباشرة إلى مقر إقامة البارونة الثابتة-0 داخل المدينة الخالدة التابعة لأتلس، الواقعة في السهول الأسطورية/المجرات الوسطى!
“إنها جاهزة!” صدح صوت نيكس في هذه اللحظة.
التكلفة: 100% من دم اللا نهائية… أو 25,000 سنة من العمر.
______
استمرت العملية ساعات قليلة فقط، هذه المرة، لم يكبح نفسه، ولم يتوقف إلا حين أوشكت ألما على الموت، قبل أن يعيدها للإستشفاء.
“أكثر مما توقعت…” فكر، لكنه شعر بإثارة كبيرة لفكرة الظهور مباشرة بجوار هدفه بمجرد معرفة اسمه ومكانه.
في هذه اللحظة، استدعى العينة-1، ألما، بدت أنها استعادت هيئتها السابقة بعد أن أوقف أبحاثه عليها.
“نفّذ!”
♤♤♤
______
♤♤
– العمر المتبقي: 789,144 سنة (شبابي)
______
بعد تأديته لدور فوركاس، لم يطل البقاء وغاب كما ظهر فجأة بعد توجيه تعليماته للبارونة الثابتة-0.
في اللحظة التالية، اختفى من مجال الشر، مُفعّلاً على الفور قناع الشراهة فهو يعلم أن “ذلك الشخص” قد يشعر بوجوده هنا، خاصةً أنه ظهر في هذا المكان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤
♤♤
أجاب ببرود
عبر أطراف السهول الأسطورية المترامية، يمتد شقّ وحشي ممزق في نسيج الفضاء نفسه: هوة سوداء قاتمة.
“لنبدأ”، قال بلا تعاطف وظهرت عجلة هلاك الحياة خلف ألما، لتبدأ كوابيسها من جديد!
لا نجوم تحيط بهذه الهوة، فقط سماء ملطخة بخطوط من الشفق الفاسد، يلمع كشرارات محتضرة محاصرة في فراغ، تنبثق من الأرض منحدرات صخرية حادة بزوايا مستحيلة، يلفها ضباب شفق دائم.
استمرت العملية ساعات قليلة فقط، هذه المرة، لم يكبح نفسه، ولم يتوقف إلا حين أوشكت ألما على الموت، قبل أن يعيدها للإستشفاء.
تتغير الجاذبية هنا بطريقة لا تُعقل — تطفو الحجارة، وتسيل الأنهار لأعلى، وتلتوي الظلال في اتجاهات تتحدى المنطق.
يحمي المدينة حاجز ضخم على شكل ساعة رملية معلقة بالمقلوب في السماء، تتساقط رمالها لأعلى، كل حبة منها شظية من الزمن نفسه.
لكن الأكثر إرباكًا هو الصمت، ليس الصمت السلمي، بل ذلك الذي يصرخ بعيون خفية، وكائنات تزحف تحت القشرة المتشققة، تُراقب.
الأمنية: أتمنى الانتقال مباشرة إلى مقر إقامة البارونة الثابتة-0 داخل المدينة الخالدة التابعة لأتلس، الواقعة في السهول الأسطورية/المجرات الوسطى!
هذه إحدى أخطر المناطق المحظورة في السهول الأسطورية: ظلال هوة الهاوية!
ومع ذلك، في أعماق منطقة التشوه الداخلية للهوة، حيث يضيع الزمن ويتباطأ الضوء نفسه إلى زحف، تطفو مدينة لا ينبغي أن توجد: المدينة الخالدة.
يتجنب الجميع هذا المكان، أما الجريئون الذين تجرأوا على الدخول، فقد عُثر عليهم بعد عقود وقد شاخت هيئاتهم بشكل لا يُعرف، وعقولهم غارقة في حلقات لا نهاية لها من الصدمات، وآخرون اختفوا ببساطة — ابتلعتهم ظلال هوة الهاوية.
“هل تريد حقًا إطلاق سراحها؟ ماذا لو اكتشفت أننا خدعناها وكشفت كل شيء؟” سألت نيكس، فهي قلقة بشأن البارونة الثابتة-0 ولا تريد الإفراج عنها بهذه السهولة.
سبب هذه الظواهر هو وجود مناطق داخل الهوة ينحني فيها الفضاء كالسائل، وينفك الوقت بشكل متقطع، الدخول سهل، لكن الخروج صعب كالصعود إلى السهول العليا!
يتجنب الجميع هذا المكان، أما الجريئون الذين تجرأوا على الدخول، فقد عُثر عليهم بعد عقود وقد شاخت هيئاتهم بشكل لا يُعرف، وعقولهم غارقة في حلقات لا نهاية لها من الصدمات، وآخرون اختفوا ببساطة — ابتلعتهم ظلال هوة الهاوية.
فوق ذلك، يستحيل على الأعين المتطفلة اختراق هذا المكان، لأن تشوه الزمكان وأي شيء متعلق بالسحر يفشل هنا.
“نفّذ!”
ومع ذلك، في أعماق منطقة التشوه الداخلية للهوة، حيث يضيع الزمن ويتباطأ الضوء نفسه إلى زحف، تطفو مدينة لا ينبغي أن توجد: المدينة الخالدة.
مع ذلك، حين ظهرت أمامه، ارتعدت خوفًا لكنها ظلت ساكنة، فقد تقبلت واقعها الجديد بمساعدة لعنة وثاق الروح.
ليست المدينة قديمة ولا جديدة، يتغير معمارها باستمرار مع كل نفس — تارةً قصرًا لولبيًا من اليشب الأسود والفضة، وتارةً أطلالًا محترقة، وتارةً امتدادًا حيويًا متوهجًا بمصفوفات نيونية لتشكيلات مرعبة.
“نفّذ!”
يحمي المدينة حاجز ضخم على شكل ساعة رملية معلقة بالمقلوب في السماء، تتساقط رمالها لأعلى، كل حبة منها شظية من الزمن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يصادف أي دخيل المدينة الخالدة بالصدفة، فهي موجودة على جزء من الزمكان نُحت بواسطة أخبث كائن: أتلس — مغلقة بعيدًا عن السبب والنتيجة.
لا يصادف أي دخيل المدينة الخالدة بالصدفة، فهي موجودة على جزء من الزمكان نُحت بواسطة أخبث كائن: أتلس — مغلقة بعيدًا عن السبب والنتيجة.
استمرت العملية ساعات قليلة فقط، هذه المرة، لم يكبح نفسه، ولم يتوقف إلا حين أوشكت ألما على الموت، قبل أن يعيدها للإستشفاء.
فقط من تعترف به تشكيلة المدينة الأساسية، الختم الزمني، يستطيع العثور على الطريق، وحتى حينها، سيجد نفسه محاصرًا في اختبار من الذكريات والأوهام قبل منحه الإذن بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤
لكن اليوم، ظهر فجأة في هذا المكان من تجاوز كل إجراءات الحماية المرعبة — إنه جاكوب
الأمنية: أتمنى الانتقال مباشرة إلى مقر إقامة البارونة الثابتة-0 داخل المدينة الخالدة التابعة لأتلس، الواقعة في السهول الأسطورية/المجرات الوسطى!
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أعطيني بضع ساعات لأُعلّمها.” وافقت نيكس، فهي تفهم موقفه أفضل من أي أحد.
“إنها جاهزة!” صدح صوت نيكس في هذه اللحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		