You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 589

رفيقة المعاناة

رفيقة المعاناة

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

الشرط الأول: احمِ المريضة حتى شروق الشمس.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

ترجمة: Arisu san

“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أن…” رفع ذراعيه السمينتين، ثم رأى أطرافه تُقطع من المنتصف، ولم يكن هناك ما يوقف النصل!

جمال الإنسانية هو ما شكَّل تلك الشفرة الحادة. حين رفع “هان فاي” سكين الجزّار، أضاء الطابق السفلي الأول كأن الليل تحوّل فجأة إلى نهار. دون أن يهدر أي حركة زائدة، تقدّم نحو هدفه ببطء. وتجمّدت ابتسامة الطبيب البدين على وجهه… حتى الشبح لن يقدر على التبسُّم في تلك اللحظة. لم يتوقع أن شخصًا حيًّا وعاديَّ المظهر يمكنه أن يُخرج سكينًا بهذا القدر من الخطورة. مقارنةً بـ “هان فاي”، بدا الطبيب عديم الضرر تمامًا.

الشرط الثاني: حقّق أمنيتها الأخيرة – إيجاد ابنتها، مهما كان شكلها الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أظن أن…” رفع ذراعيه السمينتين، ثم رأى أطرافه تُقطع من المنتصف، ولم يكن هناك ما يوقف النصل!

وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.

غمرت رؤيته أضواءٌ ساطعة، وشعر بدفء على جبهته لم يذق مثله منذ زمنٍ طويل.

“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”

“يا له من دجّال…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها “هان فاي”، فرأى أنها تُشبه “دو جو”.

تداعى الجسد الضخم كأنه بالونٌ مفرَّغ. وتفجّرت أوعية دموية كثيرة من جسده، ثم حدث شيء غريب: تجمّعت تلك الأوعية حول الممرضتين ثم عادت إلى بطن الطبيب البدين كما لو أن قوة ما تتحكم بها. أي شخص عادي ربما سيفاجأ بهذا، لكن “هان فاي” كان يعلم منذ البداية أن بطن الطبيب يخفي شيئًا غير طبيعي، ولهذا لم يتوقف عن الضرب!

هزّت “دو جينغ” رأسها.

تمزّق معطف الطبيب، وانكشف بطنه الذي كان قد تحوّل بالكامل. كان يخفي وجه امرأة بشريّة جميلة. وجهٌ يشبه “دو جو”. كانت غاضبة، والغضب شوّه ملامحها، حتى بدت مرعبة للغاية.

“هل يمكن انتزاع المشاعر والذكريات بهذه الأشياء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وجه غاضب؟”

“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”

المشاعر قادرة على منح الناس قوةً هائلة، وهذا الطبيب البدين كان أقوى بكثير من زملائه، وربما يعود السبب إلى هذا الوجه الغاضب. ولمنع الوجه من التعافي، استخدم “هان فاي” قدرة R.I.P ليمزّقه إربًا. أما “وورم” الذي كان مختبئًا في الجناح السادس، فقد شاهد كل ذلك. عضّ يديه كي لا يُصدر صوتًا. ما رآه كان قاسيًا بشكل لا يُحتمل!

“ابنتك لم تمت في الحادث. لا أعلم ما تاريخك مع دو جو، لكنها أمرتنا بألا نُخبرك. إنها تخطط لشيء مرعب بحق ابنتك.”

لم يكن هذا دفاعًا عن النفس، بل كان قتلًا مع سبق الإصرار. رأى “وورم” الطبيب والممرضتين يتحللون إلى دماء، لكن الرجل لم يتوقف عن التقطيع. تكوّر “وورم” في الزاوية وعض إصبعه حتى سال منه الدم. أما الجدار خلفه، فكان يعكس ظل “هان فاي” وسط المجزرة، ذلك الظل سيطارده مدى الحياة. في تلك اللحظة، صُدم كلا جانبي شخصيته، الخفي والظاهر.

“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”

“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات “هان فاي” أشعلت الغضب والشك في قلب “دو جينغ”. اختفى الجمود من وجهها، وبدأت شفتاها الزرقاوان تتحركان ببطء:

“لو سألتني، سأقول إن هذا هو عمله الحقيقي.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هكذا تحدّث “وورم” مع نفسه. وحين رأى “هان فاي” يطارد الحارسين بالساطور، سأل نفسه:

حين سمعَت “دو جينغ” أن ابنتها ما زالت على قيد الحياة، لمعت عيناها. التفتت لتنظر إلى “هان فاي”، وقد زال اليأس من نظرتها.

“هل نحن فعلًا الأبطال هنا؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.

وما إن نطق بذلك حتى دفعت “دو جينغ” نفسها لتجلس، مستندةً إلى ذراعيها المصابتين.

“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”

عثر “هان فاي” على ضمادات في الغرفة. عمل بمهارة لوقف النزيف، لكن المرأة لم تُظهر أي رغبة في الحياة. لم تتفاعل مع ما حولها. تذكّر “هان فاي” حينها “فو شنغ”؛ فكلاهما غرق في اليأس ولم يعودا يهتمان بالحياة. وكان على “هان فاي” الذهاب إلى أخطر مكان… المبنى السابع. وإذا استمرت “دو جينغ” بهذا الشكل، فلن يستطيع أحد إنقاذها. فمن لا يريد الحياة، لن يُجدي معه أي تدخل.

“حسنًا.” أسرع “وورم” في تنفيذ الأمر. سيفعل أي شيء يطلبه “هان فاي”. أما “هان فاي”، فلم يتوقف عند طاعته هذه، بل ظن أن سببها يعود إلى صدمات الطفولة التي عاشها “وورم”.

وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عجّل. التحوّل يزداد سوءًا هنا.” أثناء القتال، أحس “هان فاي” بوضوح أن الحراس صاروا أسرع وأكثر رشاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مريضة راقدة على الطاولة، تبدو في الثلاثين من عمرها. ساقها اليسرى مفقودة.

“التحوّل سيبلغ ذروته عند منتصف الليل.” أخرج “هان فاي” هاتفه. تبقّت ساعة ونصف فقط. مضى أعمق في الطابق السفلي الأول بينما كان “وورم” يغيّر ملابسه. وباستثناء الأجنحة الستة، كان أهمّ مكان في الطابق هو غرفة العمليات، والتي خرج منها الطبيب البدين.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كانت الغرفة نصف مفتوحة. تصميمها يشبه تلك في المبنى الأول، لكن الأرض مليئة بالمعدات المكسورة والأطراف الصناعية الزائفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا تحدّث “وورم” مع نفسه. وحين رأى “هان فاي” يطارد الحارسين بالساطور، سأل نفسه:

“هل يمكن انتزاع المشاعر والذكريات بهذه الأشياء؟”

لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.

توجه “هان فاي” نحو منتصف الغرفة. هناك طاولة جراحية مغطاة بقطعة قماش ملطخة بالدماء. رفع القماش، ووجِم وجهه.

تداعى الجسد الضخم كأنه بالونٌ مفرَّغ. وتفجّرت أوعية دموية كثيرة من جسده، ثم حدث شيء غريب: تجمّعت تلك الأوعية حول الممرضتين ثم عادت إلى بطن الطبيب البدين كما لو أن قوة ما تتحكم بها. أي شخص عادي ربما سيفاجأ بهذا، لكن “هان فاي” كان يعلم منذ البداية أن بطن الطبيب يخفي شيئًا غير طبيعي، ولهذا لم يتوقف عن الضرب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك مريضة راقدة على الطاولة، تبدو في الثلاثين من عمرها. ساقها اليسرى مفقودة.

تداعى الجسد الضخم كأنه بالونٌ مفرَّغ. وتفجّرت أوعية دموية كثيرة من جسده، ثم حدث شيء غريب: تجمّعت تلك الأوعية حول الممرضتين ثم عادت إلى بطن الطبيب البدين كما لو أن قوة ما تتحكم بها. أي شخص عادي ربما سيفاجأ بهذا، لكن “هان فاي” كان يعلم منذ البداية أن بطن الطبيب يخفي شيئًا غير طبيعي، ولهذا لم يتوقف عن الضرب!

* إشعار للاعب 0000! لقد فعّلت مهمة المذبح – رفيقة المعاناة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عجّل. التحوّل يزداد سوءًا هنا.” أثناء القتال، أحس “هان فاي” بوضوح أن الحراس صاروا أسرع وأكثر رشاقة.

رفيقة المعاناة: هذه ذكرى لا يستطيع نسيانها. عندما كان مقيدًا إلى السرير، عندما عُذّب حتى الجنون، حين فقد كل أمل… كانت هذه المريضة العادية هي من منحته بصيص النور.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

الشرط الأول: احمِ المريضة حتى شروق الشمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابقي هنا ولا تتحركي. جئت لأنقذك.”

الشرط الثاني: حقّق أمنيتها الأخيرة – إيجاد ابنتها، مهما كان شكلها الآن.

جمّد هذا الإشعار “هان فاي” في مكانه. ثم وجد سجلّ المريضة في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحذير! إتمام هذه المهمة يمنح اللاعب فرصة للحصول على مكافأة مذبح خاصة!

جثا “هان فاي” إلى جانبها وحدّق في وجهها الخالي من التعبير.

جمّد هذا الإشعار “هان فاي” في مكانه. ثم وجد سجلّ المريضة في الغرفة.

لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.

* الاسم: دو جينغ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتسرعي!”

222222222

العمر: 31 سنة

“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”

عميلة VIP سابقة في المبنى الأول، مصدر أموالها مجهول. تعرّضت لحادث سير في 15 يونيو. توفي زوجها وابنتها في الحادث، وفقدت ساقها اليسرى. جسمها سليم، لكن عقلها تأثر بالحزن الشديد. تظهر عليها علامات إيذاء النفس. بناءً على اقتراح الطبيبة دو جو، تم نقل المريضة إلى المبنى السابع للعزل.

وبفضل تأثير كلمات اللعنة، كانت كلماته مقنعة إلى أقصى درجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استطاع “هان فاي” أن يخمّن القصة من خلال السجلّ والإشعار. في الواقع، أصيب “فو شنغ” بانهيار عصبي بعد رؤيته مقتل والده. وقد وجدت “دو جو” طريقة لإرساله إلى هذا المستشفى للعلاج، وهناك، التقى بـ “دو جينغ”. أحدهما طفل فقير قُتلت أمه ووالده قاتل، والأخرى أمّ فقدت أسرتها بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غاضب؟”

“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”

جمال الإنسانية هو ما شكَّل تلك الشفرة الحادة. حين رفع “هان فاي” سكين الجزّار، أضاء الطابق السفلي الأول كأن الليل تحوّل فجأة إلى نهار. دون أن يهدر أي حركة زائدة، تقدّم نحو هدفه ببطء. وتجمّدت ابتسامة الطبيب البدين على وجهه… حتى الشبح لن يقدر على التبسُّم في تلك اللحظة. لم يتوقع أن شخصًا حيًّا وعاديَّ المظهر يمكنه أن يُخرج سكينًا بهذا القدر من الخطورة. مقارنةً بـ “هان فاي”، بدا الطبيب عديم الضرر تمامًا.

لكن المستقبل في عالم المذبح قد تغيّر؛ “فو شنغ” لم يعُد في المستشفى، بل والده من كان موجودًا.

“لو سألتني، سأقول إن هذا هو عمله الحقيقي.”

“وورم، أحضر الساق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عجّل. التحوّل يزداد سوءًا هنا.” أثناء القتال، أحس “هان فاي” بوضوح أن الحراس صاروا أسرع وأكثر رشاقة.

أخيرًا، فهم “هان فاي” الهدف من هذا الغرض. أراد إعادة الطرف الصناعي إلى “دو جينغ”، لكن حين كشف القماش، رأى أن الجرح بدأ يتعفن. فتحت “دو جينغ” عينيها ببطء من شدة الألم. كانت شاحبة، وكأن الموت يطرق بابها.

تمزّق معطف الطبيب، وانكشف بطنه الذي كان قد تحوّل بالكامل. كان يخفي وجه امرأة بشريّة جميلة. وجهٌ يشبه “دو جو”. كانت غاضبة، والغضب شوّه ملامحها، حتى بدت مرعبة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ابقي هنا ولا تتحركي. جئت لأنقذك.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

عثر “هان فاي” على ضمادات في الغرفة. عمل بمهارة لوقف النزيف، لكن المرأة لم تُظهر أي رغبة في الحياة. لم تتفاعل مع ما حولها. تذكّر “هان فاي” حينها “فو شنغ”؛ فكلاهما غرق في اليأس ولم يعودا يهتمان بالحياة. وكان على “هان فاي” الذهاب إلى أخطر مكان… المبنى السابع. وإذا استمرت “دو جينغ” بهذا الشكل، فلن يستطيع أحد إنقاذها. فمن لا يريد الحياة، لن يُجدي معه أي تدخل.

“ابنتك لم تمت في الحادث. لا أعلم ما تاريخك مع دو جو، لكنها أمرتنا بألا نُخبرك. إنها تخطط لشيء مرعب بحق ابنتك.”

“هل تسمعينني؟”

“ابنتي… لا تزال حيّة؟”

جثا “هان فاي” إلى جانبها وحدّق في وجهها الخالي من التعبير.

جمّد هذا الإشعار “هان فاي” في مكانه. ثم وجد سجلّ المريضة في الغرفة.

أفضل طريقة لإنقاذ شخص يائس… هي منحه الأمل، مهما كان زائفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع “هان فاي” أن يخمّن القصة من خلال السجلّ والإشعار. في الواقع، أصيب “فو شنغ” بانهيار عصبي بعد رؤيته مقتل والده. وقد وجدت “دو جو” طريقة لإرساله إلى هذا المستشفى للعلاج، وهناك، التقى بـ “دو جينغ”. أحدهما طفل فقير قُتلت أمه ووالده قاتل، والأخرى أمّ فقدت أسرتها بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الحقيقة، هناك شيء أخفيناه عنك.” همس “هان فاي” في أذنها.

كانت الغرفة نصف مفتوحة. تصميمها يشبه تلك في المبنى الأول، لكن الأرض مليئة بالمعدات المكسورة والأطراف الصناعية الزائفة.

“ابنتك لم تمت في الحادث. لا أعلم ما تاريخك مع دو جو، لكنها أمرتنا بألا نُخبرك. إنها تخطط لشيء مرعب بحق ابنتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها “هان فاي”، فرأى أنها تُشبه “دو جو”.

وبفضل تأثير كلمات اللعنة، كانت كلماته مقنعة إلى أقصى درجة.

“يا له من دجّال…”

حين سمعَت “دو جينغ” أن ابنتها ما زالت على قيد الحياة، لمعت عيناها. التفتت لتنظر إلى “هان فاي”، وقد زال اليأس من نظرتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مريضة راقدة على الطاولة، تبدو في الثلاثين من عمرها. ساقها اليسرى مفقودة.

“أشك في أن دو جو كانت خلف حادث السيارة. هل دخلتما في شجار داخل المبنى الأول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا تحدّث “وورم” مع نفسه. وحين رأى “هان فاي” يطارد الحارسين بالساطور، سأل نفسه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلمات “هان فاي” أشعلت الغضب والشك في قلب “دو جينغ”. اختفى الجمود من وجهها، وبدأت شفتاها الزرقاوان تتحركان ببطء:

عثر “هان فاي” على ضمادات في الغرفة. عمل بمهارة لوقف النزيف، لكن المرأة لم تُظهر أي رغبة في الحياة. لم تتفاعل مع ما حولها. تذكّر “هان فاي” حينها “فو شنغ”؛ فكلاهما غرق في اليأس ولم يعودا يهتمان بالحياة. وكان على “هان فاي” الذهاب إلى أخطر مكان… المبنى السابع. وإذا استمرت “دو جينغ” بهذا الشكل، فلن يستطيع أحد إنقاذها. فمن لا يريد الحياة، لن يُجدي معه أي تدخل.

“ابنتي… لا تزال حيّة؟”

الشرط الأول: احمِ المريضة حتى شروق الشمس.

“نعم. وأستطيع أن أخبرك أنها ربما ما زالت في هذا المستشفى. يمكننا البحث عنها معًا.”

لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.

وما إن نطق بذلك حتى دفعت “دو جينغ” نفسها لتجلس، مستندةً إلى ذراعيها المصابتين.

“هل تسمعينني؟”

“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”

هزّت “دو جينغ” رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تتسرعي!”

لاحظ “هان فاي” عند جلوسها أن على ظهرها وجوهًا كثيرة لـ “دو جو”، لكن أعينها جميعًا كانت مغمضة.

لاحظ “هان فاي” عند جلوسها أن على ظهرها وجوهًا كثيرة لـ “دو جو”، لكن أعينها جميعًا كانت مغمضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتسرعي!”

“أأنتِ أيضًا دواء لدو جو؟”

المشاعر قادرة على منح الناس قوةً هائلة، وهذا الطبيب البدين كان أقوى بكثير من زملائه، وربما يعود السبب إلى هذا الوجه الغاضب. ولمنع الوجه من التعافي، استخدم “هان فاي” قدرة R.I.P ليمزّقه إربًا. أما “وورم” الذي كان مختبئًا في الجناح السادس، فقد شاهد كل ذلك. عضّ يديه كي لا يُصدر صوتًا. ما رآه كان قاسيًا بشكل لا يُحتمل!

لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.

“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”

“سجلّك يقول إنك كنتِ من كبار الشخصيات في المبنى الأول، فلا بد أنك تعرفين دو جو. ما القصة بينكما؟ لِمَ كل هذا الحقد؟”

“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إليها “هان فاي”، فرأى أنها تُشبه “دو جو”.

“سجلّك يقول إنك كنتِ من كبار الشخصيات في المبنى الأول، فلا بد أنك تعرفين دو جو. ما القصة بينكما؟ لِمَ كل هذا الحقد؟”

“لم يكن بيني وبينها أي عداوة.”

“سجلّك يقول إنك كنتِ من كبار الشخصيات في المبنى الأول، فلا بد أنك تعرفين دو جو. ما القصة بينكما؟ لِمَ كل هذا الحقد؟”

هزّت “دو جينغ” رأسها.

“أأنتِ أيضًا دواء لدو جو؟”

“إنها… أختي الكبرى.”

أخيرًا، فهم “هان فاي” الهدف من هذا الغرض. أراد إعادة الطرف الصناعي إلى “دو جينغ”، لكن حين كشف القماش، رأى أن الجرح بدأ يتعفن. فتحت “دو جينغ” عينيها ببطء من شدة الألم. كانت شاحبة، وكأن الموت يطرق بابها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها “هان فاي”، فرأى أنها تُشبه “دو جو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غمرت رؤيته أضواءٌ ساطعة، وشعر بدفء على جبهته لم يذق مثله منذ زمنٍ طويل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط