رفيقة المعاناة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحذير! إتمام هذه المهمة يمنح اللاعب فرصة للحصول على مكافأة مذبح خاصة!
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
غمرت رؤيته أضواءٌ ساطعة، وشعر بدفء على جبهته لم يذق مثله منذ زمنٍ طويل.
ترجمة: Arisu san
لكن المستقبل في عالم المذبح قد تغيّر؛ “فو شنغ” لم يعُد في المستشفى، بل والده من كان موجودًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتسرعي!”
جمال الإنسانية هو ما شكَّل تلك الشفرة الحادة. حين رفع “هان فاي” سكين الجزّار، أضاء الطابق السفلي الأول كأن الليل تحوّل فجأة إلى نهار. دون أن يهدر أي حركة زائدة، تقدّم نحو هدفه ببطء. وتجمّدت ابتسامة الطبيب البدين على وجهه… حتى الشبح لن يقدر على التبسُّم في تلك اللحظة. لم يتوقع أن شخصًا حيًّا وعاديَّ المظهر يمكنه أن يُخرج سكينًا بهذا القدر من الخطورة. مقارنةً بـ “هان فاي”، بدا الطبيب عديم الضرر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا تحدّث “وورم” مع نفسه. وحين رأى “هان فاي” يطارد الحارسين بالساطور، سأل نفسه:
“أظن أن…” رفع ذراعيه السمينتين، ثم رأى أطرافه تُقطع من المنتصف، ولم يكن هناك ما يوقف النصل!
“ابنتك لم تمت في الحادث. لا أعلم ما تاريخك مع دو جو، لكنها أمرتنا بألا نُخبرك. إنها تخطط لشيء مرعب بحق ابنتك.”
غمرت رؤيته أضواءٌ ساطعة، وشعر بدفء على جبهته لم يذق مثله منذ زمنٍ طويل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“يا له من دجّال…”
لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.
تداعى الجسد الضخم كأنه بالونٌ مفرَّغ. وتفجّرت أوعية دموية كثيرة من جسده، ثم حدث شيء غريب: تجمّعت تلك الأوعية حول الممرضتين ثم عادت إلى بطن الطبيب البدين كما لو أن قوة ما تتحكم بها. أي شخص عادي ربما سيفاجأ بهذا، لكن “هان فاي” كان يعلم منذ البداية أن بطن الطبيب يخفي شيئًا غير طبيعي، ولهذا لم يتوقف عن الضرب!
رفيقة المعاناة: هذه ذكرى لا يستطيع نسيانها. عندما كان مقيدًا إلى السرير، عندما عُذّب حتى الجنون، حين فقد كل أمل… كانت هذه المريضة العادية هي من منحته بصيص النور.
تمزّق معطف الطبيب، وانكشف بطنه الذي كان قد تحوّل بالكامل. كان يخفي وجه امرأة بشريّة جميلة. وجهٌ يشبه “دو جو”. كانت غاضبة، والغضب شوّه ملامحها، حتى بدت مرعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غاضب؟”
“وجه غاضب؟”
أفضل طريقة لإنقاذ شخص يائس… هي منحه الأمل، مهما كان زائفًا.
المشاعر قادرة على منح الناس قوةً هائلة، وهذا الطبيب البدين كان أقوى بكثير من زملائه، وربما يعود السبب إلى هذا الوجه الغاضب. ولمنع الوجه من التعافي، استخدم “هان فاي” قدرة R.I.P ليمزّقه إربًا. أما “وورم” الذي كان مختبئًا في الجناح السادس، فقد شاهد كل ذلك. عضّ يديه كي لا يُصدر صوتًا. ما رآه كان قاسيًا بشكل لا يُحتمل!
“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”
لم يكن هذا دفاعًا عن النفس، بل كان قتلًا مع سبق الإصرار. رأى “وورم” الطبيب والممرضتين يتحللون إلى دماء، لكن الرجل لم يتوقف عن التقطيع. تكوّر “وورم” في الزاوية وعض إصبعه حتى سال منه الدم. أما الجدار خلفه، فكان يعكس ظل “هان فاي” وسط المجزرة، ذلك الظل سيطارده مدى الحياة. في تلك اللحظة، صُدم كلا جانبي شخصيته، الخفي والظاهر.
“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”
“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”
العمر: 31 سنة
“لو سألتني، سأقول إن هذا هو عمله الحقيقي.”
“ابنتك لم تمت في الحادث. لا أعلم ما تاريخك مع دو جو، لكنها أمرتنا بألا نُخبرك. إنها تخطط لشيء مرعب بحق ابنتك.”
هكذا تحدّث “وورم” مع نفسه. وحين رأى “هان فاي” يطارد الحارسين بالساطور، سأل نفسه:
حين سمعَت “دو جينغ” أن ابنتها ما زالت على قيد الحياة، لمعت عيناها. التفتت لتنظر إلى “هان فاي”، وقد زال اليأس من نظرتها.
“هل نحن فعلًا الأبطال هنا؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.
“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”
“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”
“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”
“حسنًا.” أسرع “وورم” في تنفيذ الأمر. سيفعل أي شيء يطلبه “هان فاي”. أما “هان فاي”، فلم يتوقف عند طاعته هذه، بل ظن أن سببها يعود إلى صدمات الطفولة التي عاشها “وورم”.
“ابنتي… لا تزال حيّة؟”
“عجّل. التحوّل يزداد سوءًا هنا.” أثناء القتال، أحس “هان فاي” بوضوح أن الحراس صاروا أسرع وأكثر رشاقة.
“هل نحن فعلًا الأبطال هنا؟”
“التحوّل سيبلغ ذروته عند منتصف الليل.” أخرج “هان فاي” هاتفه. تبقّت ساعة ونصف فقط. مضى أعمق في الطابق السفلي الأول بينما كان “وورم” يغيّر ملابسه. وباستثناء الأجنحة الستة، كان أهمّ مكان في الطابق هو غرفة العمليات، والتي خرج منها الطبيب البدين.
الشرط الثاني: حقّق أمنيتها الأخيرة – إيجاد ابنتها، مهما كان شكلها الآن.
كانت الغرفة نصف مفتوحة. تصميمها يشبه تلك في المبنى الأول، لكن الأرض مليئة بالمعدات المكسورة والأطراف الصناعية الزائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحذير! إتمام هذه المهمة يمنح اللاعب فرصة للحصول على مكافأة مذبح خاصة!
“هل يمكن انتزاع المشاعر والذكريات بهذه الأشياء؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
توجه “هان فاي” نحو منتصف الغرفة. هناك طاولة جراحية مغطاة بقطعة قماش ملطخة بالدماء. رفع القماش، ووجِم وجهه.
“إنها… أختي الكبرى.”
كانت هناك مريضة راقدة على الطاولة، تبدو في الثلاثين من عمرها. ساقها اليسرى مفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها “هان فاي”، فرأى أنها تُشبه “دو جو”.
* إشعار للاعب 0000! لقد فعّلت مهمة المذبح – رفيقة المعاناة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رفيقة المعاناة: هذه ذكرى لا يستطيع نسيانها. عندما كان مقيدًا إلى السرير، عندما عُذّب حتى الجنون، حين فقد كل أمل… كانت هذه المريضة العادية هي من منحته بصيص النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عجّل. التحوّل يزداد سوءًا هنا.” أثناء القتال، أحس “هان فاي” بوضوح أن الحراس صاروا أسرع وأكثر رشاقة.
الشرط الأول: احمِ المريضة حتى شروق الشمس.
“وورم، أحضر الساق!”
الشرط الثاني: حقّق أمنيتها الأخيرة – إيجاد ابنتها، مهما كان شكلها الآن.
جمّد هذا الإشعار “هان فاي” في مكانه. ثم وجد سجلّ المريضة في الغرفة.
تحذير! إتمام هذه المهمة يمنح اللاعب فرصة للحصول على مكافأة مذبح خاصة!
“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”
جمّد هذا الإشعار “هان فاي” في مكانه. ثم وجد سجلّ المريضة في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها “هان فاي”، فرأى أنها تُشبه “دو جو”.
* الاسم: دو جينغ
لم يكن هذا دفاعًا عن النفس، بل كان قتلًا مع سبق الإصرار. رأى “وورم” الطبيب والممرضتين يتحللون إلى دماء، لكن الرجل لم يتوقف عن التقطيع. تكوّر “وورم” في الزاوية وعض إصبعه حتى سال منه الدم. أما الجدار خلفه، فكان يعكس ظل “هان فاي” وسط المجزرة، ذلك الظل سيطارده مدى الحياة. في تلك اللحظة، صُدم كلا جانبي شخصيته، الخفي والظاهر.
العمر: 31 سنة
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عميلة VIP سابقة في المبنى الأول، مصدر أموالها مجهول. تعرّضت لحادث سير في 15 يونيو. توفي زوجها وابنتها في الحادث، وفقدت ساقها اليسرى. جسمها سليم، لكن عقلها تأثر بالحزن الشديد. تظهر عليها علامات إيذاء النفس. بناءً على اقتراح الطبيبة دو جو، تم نقل المريضة إلى المبنى السابع للعزل.
“نعم. وأستطيع أن أخبرك أنها ربما ما زالت في هذا المستشفى. يمكننا البحث عنها معًا.”
استطاع “هان فاي” أن يخمّن القصة من خلال السجلّ والإشعار. في الواقع، أصيب “فو شنغ” بانهيار عصبي بعد رؤيته مقتل والده. وقد وجدت “دو جو” طريقة لإرساله إلى هذا المستشفى للعلاج، وهناك، التقى بـ “دو جينغ”. أحدهما طفل فقير قُتلت أمه ووالده قاتل، والأخرى أمّ فقدت أسرتها بأكملها.
“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”
“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”
هزّت “دو جينغ” رأسها.
لكن المستقبل في عالم المذبح قد تغيّر؛ “فو شنغ” لم يعُد في المستشفى، بل والده من كان موجودًا.
وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.
“وورم، أحضر الساق!”
“نعم. وأستطيع أن أخبرك أنها ربما ما زالت في هذا المستشفى. يمكننا البحث عنها معًا.”
أخيرًا، فهم “هان فاي” الهدف من هذا الغرض. أراد إعادة الطرف الصناعي إلى “دو جينغ”، لكن حين كشف القماش، رأى أن الجرح بدأ يتعفن. فتحت “دو جينغ” عينيها ببطء من شدة الألم. كانت شاحبة، وكأن الموت يطرق بابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع “هان فاي” أن يخمّن القصة من خلال السجلّ والإشعار. في الواقع، أصيب “فو شنغ” بانهيار عصبي بعد رؤيته مقتل والده. وقد وجدت “دو جو” طريقة لإرساله إلى هذا المستشفى للعلاج، وهناك، التقى بـ “دو جينغ”. أحدهما طفل فقير قُتلت أمه ووالده قاتل، والأخرى أمّ فقدت أسرتها بأكملها.
“ابقي هنا ولا تتحركي. جئت لأنقذك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات “هان فاي” أشعلت الغضب والشك في قلب “دو جينغ”. اختفى الجمود من وجهها، وبدأت شفتاها الزرقاوان تتحركان ببطء:
عثر “هان فاي” على ضمادات في الغرفة. عمل بمهارة لوقف النزيف، لكن المرأة لم تُظهر أي رغبة في الحياة. لم تتفاعل مع ما حولها. تذكّر “هان فاي” حينها “فو شنغ”؛ فكلاهما غرق في اليأس ولم يعودا يهتمان بالحياة. وكان على “هان فاي” الذهاب إلى أخطر مكان… المبنى السابع. وإذا استمرت “دو جينغ” بهذا الشكل، فلن يستطيع أحد إنقاذها. فمن لا يريد الحياة، لن يُجدي معه أي تدخل.
“ابنتك لم تمت في الحادث. لا أعلم ما تاريخك مع دو جو، لكنها أمرتنا بألا نُخبرك. إنها تخطط لشيء مرعب بحق ابنتك.”
“هل تسمعينني؟”
عميلة VIP سابقة في المبنى الأول، مصدر أموالها مجهول. تعرّضت لحادث سير في 15 يونيو. توفي زوجها وابنتها في الحادث، وفقدت ساقها اليسرى. جسمها سليم، لكن عقلها تأثر بالحزن الشديد. تظهر عليها علامات إيذاء النفس. بناءً على اقتراح الطبيبة دو جو، تم نقل المريضة إلى المبنى السابع للعزل.
جثا “هان فاي” إلى جانبها وحدّق في وجهها الخالي من التعبير.
“أأنتِ أيضًا دواء لدو جو؟”
أفضل طريقة لإنقاذ شخص يائس… هي منحه الأمل، مهما كان زائفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غاضب؟”
“في الحقيقة، هناك شيء أخفيناه عنك.” همس “هان فاي” في أذنها.
وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.
“ابنتك لم تمت في الحادث. لا أعلم ما تاريخك مع دو جو، لكنها أمرتنا بألا نُخبرك. إنها تخطط لشيء مرعب بحق ابنتك.”
أفضل طريقة لإنقاذ شخص يائس… هي منحه الأمل، مهما كان زائفًا.
وبفضل تأثير كلمات اللعنة، كانت كلماته مقنعة إلى أقصى درجة.
هزّت “دو جينغ” رأسها.
حين سمعَت “دو جينغ” أن ابنتها ما زالت على قيد الحياة، لمعت عيناها. التفتت لتنظر إلى “هان فاي”، وقد زال اليأس من نظرتها.
وما إن نطق بذلك حتى دفعت “دو جينغ” نفسها لتجلس، مستندةً إلى ذراعيها المصابتين.
“أشك في أن دو جو كانت خلف حادث السيارة. هل دخلتما في شجار داخل المبنى الأول؟”
عميلة VIP سابقة في المبنى الأول، مصدر أموالها مجهول. تعرّضت لحادث سير في 15 يونيو. توفي زوجها وابنتها في الحادث، وفقدت ساقها اليسرى. جسمها سليم، لكن عقلها تأثر بالحزن الشديد. تظهر عليها علامات إيذاء النفس. بناءً على اقتراح الطبيبة دو جو، تم نقل المريضة إلى المبنى السابع للعزل.
كلمات “هان فاي” أشعلت الغضب والشك في قلب “دو جينغ”. اختفى الجمود من وجهها، وبدأت شفتاها الزرقاوان تتحركان ببطء:
رفيقة المعاناة: هذه ذكرى لا يستطيع نسيانها. عندما كان مقيدًا إلى السرير، عندما عُذّب حتى الجنون، حين فقد كل أمل… كانت هذه المريضة العادية هي من منحته بصيص النور.
“ابنتي… لا تزال حيّة؟”
كانت الغرفة نصف مفتوحة. تصميمها يشبه تلك في المبنى الأول، لكن الأرض مليئة بالمعدات المكسورة والأطراف الصناعية الزائفة.
“نعم. وأستطيع أن أخبرك أنها ربما ما زالت في هذا المستشفى. يمكننا البحث عنها معًا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وما إن نطق بذلك حتى دفعت “دو جينغ” نفسها لتجلس، مستندةً إلى ذراعيها المصابتين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”
“هل نحن فعلًا الأبطال هنا؟”
“لا تتسرعي!”
“نعم. وأستطيع أن أخبرك أنها ربما ما زالت في هذا المستشفى. يمكننا البحث عنها معًا.”
لاحظ “هان فاي” عند جلوسها أن على ظهرها وجوهًا كثيرة لـ “دو جو”، لكن أعينها جميعًا كانت مغمضة.
“ابنتي… لا تزال حيّة؟”
“أأنتِ أيضًا دواء لدو جو؟”
“نعم. وأستطيع أن أخبرك أنها ربما ما زالت في هذا المستشفى. يمكننا البحث عنها معًا.”
لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتسرعي!”
“سجلّك يقول إنك كنتِ من كبار الشخصيات في المبنى الأول، فلا بد أنك تعرفين دو جو. ما القصة بينكما؟ لِمَ كل هذا الحقد؟”
“هل نحن فعلًا الأبطال هنا؟”
نظر إليها “هان فاي”، فرأى أنها تُشبه “دو جو”.
أفضل طريقة لإنقاذ شخص يائس… هي منحه الأمل، مهما كان زائفًا.
“لم يكن بيني وبينها أي عداوة.”
“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”
هزّت “دو جينغ” رأسها.
المشاعر قادرة على منح الناس قوةً هائلة، وهذا الطبيب البدين كان أقوى بكثير من زملائه، وربما يعود السبب إلى هذا الوجه الغاضب. ولمنع الوجه من التعافي، استخدم “هان فاي” قدرة R.I.P ليمزّقه إربًا. أما “وورم” الذي كان مختبئًا في الجناح السادس، فقد شاهد كل ذلك. عضّ يديه كي لا يُصدر صوتًا. ما رآه كان قاسيًا بشكل لا يُحتمل!
“إنها… أختي الكبرى.”
* الاسم: دو جينغ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“وورم، أحضر الساق!”
“إنها… أختي الكبرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات