You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 575

انا خائف من النوم لوحدي

انا خائف من النوم لوحدي

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“يجب على المرء أن يتصرّف بتواضع في الوقت المناسب، لكن لا يجب أن يخفي موهبته. إخفاء الضوء يخفت بريقه.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“أخرجتُها للتو من الثلاجة. في المرة القادمة، سأدعها تدفأ أولًا.”

ترجمة: Arisu san

“أبي وأخي رائعان!” هتف “فو تيان” بحماس. لم يكن يفهم الكثير، لكنه أدرك أن ما فعله والده وأخوه أتى له بطعام لذيذ.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“لا بأس… لن أكذب عليك. والدتك البيولوجية ستعثر علينا قريبًا.”

كان الأب يرتدي بدلة ويحمل حقيبة أوراق، بينما كان الابن يرتدي زيه المدرسي ويحمل حقيبته، والكنّة الخجولة تمسك بذراعها المكسورة. تبادل الثلاثة النظرات فيما بينهم.

شدّ “هان فاي” على ساقيه، وفعّل قدرته التمثيلية الخارقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا أغلقت الخط مجددًا؟” كان هاتف “هان فاي” قد اشتغل من تلقاء نفسه في وقتٍ سابق، وعلى شاشته ظهرت ٩٩ مكالمة فائتة من الأخطبوط. تساقط المطر على الهاتف. لمح “فو شنغ” الرقم المهول من المكالمات، فتقطّبت ملامحه وسأل أخيرًا:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“هل كنت مدينًا له بالمال؟”

نظر نحو المطبخ، فرأى زوجة أبيه و”هان فاي” منهمكين في الطهي، وشعر أن هذا البيت الصغير بات يشبه المنزل الحقيقي أكثر من أي وقت مضى.

“إنه خصمي في الشركة، لماذا يعيرني مالًا؟” تناول “هان فاي” الهاتف وهمّ بالاتصال.

وضعت زوجته قطعة لحم في وعائه.

“إذًا، لماذا اتصل بك ٩٩ مرة؟ يبدو يائسًا وغاضبًا.” خطر في بال “فو شنغ” احتمال مرعب، فتأمّل “هان فاي” بنظرة ملؤها الخيبة:

“الآن أستطيع التواصل معك في أي وقت.”

“هل كنت… مع زوجته؟”

شرب “هان فاي” البيرة وأخذ يلتهم الطعام. كانت زوجته حنونة، وابنه الأكبر بدأ يخرج من ظلال ماضيه، والابن الأصغر ينمو بسرعة… بدا كل شيء وكأنه يتحسن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تراني من هذا النوع؟!” ارتفعت نبرة “هان فاي”، مما أرعب المارّة. “سأتصل به الآن وستفهم.”

“حقًا؟! انتظرني، سأُضيف طبقين آخرين!”

لكنه لم يُجب، فأغلق “هان فاي” الخط بتنهد:

“فو شنغ شاب طيّب، وأنتِ فتاة طيّبة. سيكون هو سندك، وستكونين أنتِ خلاصه.”

“لا بأس… لن أكذب عليك. والدتك البيولوجية ستعثر علينا قريبًا.”

“مستحيل.” هز “فو شنغ” رأسه. “أمي كانت لطيفة جدًا، لا يمكن أن تتحول إلى شيء كهذا.”

“لكن أمي ماتت منذ سنوات.”

“أخرجتُها للتو من الثلاجة. في المرة القادمة، سأدعها تدفأ أولًا.”

“أمك الآن أصبحت إحدى كائنات الكراهية الخالصة.” قالها “هان فاي” بجدية وهو ينظر إلى “فو شنغ”، لكن “فو شنغ” كان مشوشًا، بينما نظرت الفتاة إلى “هان فاي” بفضول.

نظر نحو المطبخ، فرأى زوجة أبيه و”هان فاي” منهمكين في الطهي، وشعر أن هذا البيت الصغير بات يشبه المنزل الحقيقي أكثر من أي وقت مضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالمناسبة، لماذا أنتِ هنا؟”

وضعت زوجته قطعة لحم في وعائه.

اغرورقت عينا “هان فاي”، لكن في هذا الضباب البصري، تمكّن من رؤية الفتاة بوضوح — لا بد أن هذه إحدى تجليات موهبة “عين الشبح” التي يملكها “فو شنغ”.

نظرت الفتاة إلى وجه “هان فاي”، وتذكّرت لمسته الدافئة على معصمها. شعرت بالغيرة من “فو شنغ”.

“ما هي الكراهية الخالصة؟” سأل “فو شنغ” والفتاة معًا.

“اليوم يستحق الاحتفال.”

“الأشباح العادية لا تؤذي الآخرين وغالبًا ما تكون ضعيفة، كحال هذه الفتاة.” وأشار نحوها.

لم يكن “هان فاي” يتخيل يومًا أنه سيضطر لتصنيف الأشباح.

نفخت الفتاة وجنتيها بغضب.

ظهر وجه “فو يي” المشوّه أمامه — وجه مملوء بالحقد والحسد، أراد تمزيقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن هناك أشباح فقدت كل عقلانية. تسكنها الكراهية والضغينة، ولا يمكن التواصل معها. لا تعرف إلا القتل. أسميهم كراهية خالصة.”

“هل كنت… مع زوجته؟”

لم يكن “هان فاي” يتخيل يومًا أنه سيضطر لتصنيف الأشباح.

“حقًا؟! انتظرني، سأُضيف طبقين آخرين!”

“مستحيل.” هز “فو شنغ” رأسه. “أمي كانت لطيفة جدًا، لا يمكن أن تتحول إلى شيء كهذا.”

نظرت الفتاة إلى وجه “هان فاي”، وتذكّرت لمسته الدافئة على معصمها. شعرت بالغيرة من “فو شنغ”.

“كما تشاء… لا تصدقني إن أردت، لكن عليّ أن أطلب منك شيئًا واحدًا.” تنهد “هان فاي”.

ترجمة: Arisu san

“ما هو؟”

شدّ “هان فاي” على ساقيه، وفعّل قدرته التمثيلية الخارقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عندما تنام الليلة، لا تُغلق باب غرفتك… سأكون خائفًا من النوم وحيدًا في غرفة المعيشة.”

سارا معًا على الرصيف بينما مرت السيارات بجانبهما.

قالها بكل جدية. من لا يخاف من كراهية خالصة؟

اقترب منها “هان فاي” وربط ذراعها المكسورة باستخدام لمسة عمق الروح.

“هممم…” بدا أن “فو شنغ” بدأ يلاحظ أن والده قد تغيّر حقًا.

“أمك الآن أصبحت إحدى كائنات الكراهية الخالصة.” قالها “هان فاي” بجدية وهو ينظر إلى “فو شنغ”، لكن “فو شنغ” كان مشوشًا، بينما نظرت الفتاة إلى “هان فاي” بفضول.

“وأنت الآن في الثانوية. سأشتري لك هاتفًا، لنتواصل بسهولة.”

أخذت الزوجة “فو تيان” إلى النوم، ثم عادت إلى غرفتها.

فتح “هان فاي” موقعًا بحث فيه عن أقرب محل هواتف.

“فو شنغ شاب طيّب، وأنتِ فتاة طيّبة. سيكون هو سندك، وستكونين أنتِ خلاصه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المدرسة لا تسمح بالهواتف، المعلمون يخشون أن تشتت انتباهنا.” لوّح “فو شنغ” بيديه، شعر أن الأمر غير ضروري، خاصة مع ظروفهم المالية الصعبة.

“أنا سعيد جدًا لأنني فرد من عائلتكم.”

“إذًا تأكد من أن لا يكتشفوه. خذه معك حتى في الامتحانات. إن تم ضبطك، فأقصى ما يحدث أن ترسب. لكن إن فاتتك مكالمتي في لحظة حرجة… قد أموت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هناك أشباح فقدت كل عقلانية. تسكنها الكراهية والضغينة، ولا يمكن التواصل معها. لا تعرف إلا القتل. أسميهم كراهية خالصة.”

عثر “هان فاي” على المتجر، وهمّ بالذهاب إليه مع “فو شنغ”. غير أن الفتاة توقفت عند بوابة المدرسة، غير قادرة على الخروج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ظنّ الزوجة بأنهم يتصرفون بسخافة، إلا أنها لم تستطع كبح ابتسامتها.

“لن تأتي معنا؟ هذا مؤسف.”

أما “هان فاي”، ففرش فراشه في غرفة المعيشة ووضع هاتفه على الطاولة.

اقترب منها “هان فاي” وربط ذراعها المكسورة باستخدام لمسة عمق الروح.

اقترب منها “هان فاي” وربط ذراعها المكسورة باستخدام لمسة عمق الروح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أب متفتح. لا أعارض العلاقات المبكرة ما دامت إيجابية. العلاقة الجيدة تُنمّي الطرفين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحساس البيت… مذهل.”

احمرّ وجه الفتاة ووقفت مشوشة أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هناك أشباح فقدت كل عقلانية. تسكنها الكراهية والضغينة، ولا يمكن التواصل معها. لا تعرف إلا القتل. أسميهم كراهية خالصة.”

“فو شنغ شاب طيّب، وأنتِ فتاة طيّبة. سيكون هو سندك، وستكونين أنتِ خلاصه.”

“إذًا، لماذا اتصل بك ٩٩ مرة؟ يبدو يائسًا وغاضبًا.” خطر في بال “فو شنغ” احتمال مرعب، فتأمّل “هان فاي” بنظرة ملؤها الخيبة:

كان “هان فاي” يهم بقول المزيد، لكن “فو شنغ” سحبه بعيدًا. كان الحشد قد بدأ يراقب.

“ما هو؟”

نظرت الفتاة إلى وجه “هان فاي”، وتذكّرت لمسته الدافئة على معصمها. شعرت بالغيرة من “فو شنغ”.

“هممم…” بدا أن “فو شنغ” بدأ يلاحظ أن والده قد تغيّر حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرادت أن تتبعهما إلى المنزل.

“وجدتُ عملًا جديدًا… و”فو شنغ” عاد إلى المدرسة.”

“كيف تقول شيئًا كهذا في العلن؟ الناس سيظنون أنك غريب!” همس “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” مسرورًا للغاية. في المرة القادمة التي تتصل فيها طليقته، سيتصل بـ”فو شنغ” ليتحدثا معًا.

“لمَ نتصرف كأناس عاديين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدرسة لا تسمح بالهواتف، المعلمون يخشون أن تشتت انتباهنا.” لوّح “فو شنغ” بيديه، شعر أن الأمر غير ضروري، خاصة مع ظروفهم المالية الصعبة.

سارا معًا على الرصيف بينما مرت السيارات بجانبهما.

جرت عائدة إلى المطبخ.

“يجب على المرء أن يتصرّف بتواضع في الوقت المناسب، لكن لا يجب أن يخفي موهبته. إخفاء الضوء يخفت بريقه.”

فتح “هان فاي” موقعًا بحث فيه عن أقرب محل هواتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اختار “فو شنغ” الطراز الذي يفضله، واشترى له “هان فاي” شريحة اتصال.

“الأشباح العادية لا تؤذي الآخرين وغالبًا ما تكون ضعيفة، كحال هذه الفتاة.” وأشار نحوها.

“الآن أستطيع التواصل معك في أي وقت.”

“هل كنت مدينًا له بالمال؟”

أدخل رقم “فو شنغ” الجديد في هاتفه.

اغرورقت عينا “هان فاي”، لكن في هذا الضباب البصري، تمكّن من رؤية الفتاة بوضوح — لا بد أن هذه إحدى تجليات موهبة “عين الشبح” التي يملكها “فو شنغ”.

أما “فو شنغ”، فكتب أول جهة اتصال لديه. كتب الاسم: “فو يي”، لكنه تردد قليلًا ثم غيّره إلى: “أبي”.

عند عودتهم، كانت الزوجة قد انتهت من تحضير العشاء.

“هل انتهيت؟ ممتاز. لنعد إلى المنزل.”

“الآن أستطيع التواصل معك في أي وقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “هان فاي” مسرورًا للغاية. في المرة القادمة التي تتصل فيها طليقته، سيتصل بـ”فو شنغ” ليتحدثا معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” مسرورًا للغاية. في المرة القادمة التي تتصل فيها طليقته، سيتصل بـ”فو شنغ” ليتحدثا معًا.

كان “فو شنغ” شديد الحساسية للمشاعر، وتمكّن من الإحساس بسعادة والده.

لكن النتيجة لم تتغيّر، حتى في هذا البيت الجديد — خرج “فو تيان” على وشك البكاء.

شعر “فو شنغ” بالفرح أيضًا. سار بجانب “هان فاي”، وعادا معًا إلى البيت.

احمرّ وجه الفتاة ووقفت مشوشة أمامه.

عند عودتهم، كانت الزوجة قد انتهت من تحضير العشاء.

أما “هان فاي”، ففرش فراشه في غرفة المعيشة ووضع هاتفه على الطاولة.

استنشق “هان فاي” الرائحة الشهية وهو يدخل:

“هل كنت مدينًا له بالمال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حضّرتِ وليمة اليوم. هل كنتِ تعلمين أن أمرًا سعيدًا سيحدث؟”

“كيف تقول شيئًا كهذا في العلن؟ الناس سيظنون أنك غريب!” همس “فو شنغ”.

“ما الأمر السعيد؟” خرجت الزوجة من المطبخ وهي تمسك مغرفة الحساء.

“ليس بذلك السوء. عليكِ أن تأكلي أكثر أيضًا.”

“وجدتُ عملًا جديدًا… و”فو شنغ” عاد إلى المدرسة.”

كان “هان فاي” يهم بقول المزيد، لكن “فو شنغ” سحبه بعيدًا. كان الحشد قد بدأ يراقب.

“حقًا؟! انتظرني، سأُضيف طبقين آخرين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحساس البيت… مذهل.”

جرت عائدة إلى المطبخ.

“أنا سعيد جدًا لأنني فرد من عائلتكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدّل “هان فاي” ثيابه، ثم ذهب ليساعدها.

أما “فو شنغ”، فدخل غرفته. بحكم العادة، همّ بإغلاق الباب، لكنّه تذكّر ما قاله “هان فاي”، فتوقفت يده. بدا له أنه بدأ يفهم ما كان يريده والده.

أما “فو شنغ”، فدخل غرفته. بحكم العادة، همّ بإغلاق الباب، لكنّه تذكّر ما قاله “هان فاي”، فتوقفت يده. بدا له أنه بدأ يفهم ما كان يريده والده.

شعر “فو شنغ” بالفرح أيضًا. سار بجانب “هان فاي”، وعادا معًا إلى البيت.

“رجل بالغ يخاف من النوم وحيدًا؟ لا، كان يقصد ألا أغلق الباب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تراني من هذا النوع؟!” ارتفعت نبرة “هان فاي”، مما أرعب المارّة. “سأتصل به الآن وستفهم.”

نظر نحو المطبخ، فرأى زوجة أبيه و”هان فاي” منهمكين في الطهي، وشعر أن هذا البيت الصغير بات يشبه المنزل الحقيقي أكثر من أي وقت مضى.

“ليس بذلك السوء. عليكِ أن تأكلي أكثر أيضًا.”

سُرعان ما قُدّم العشاء. اجتمعت العائلة حول المائدة.

وقبل أن ينام، ألقى نظرة على غرفة “فو شنغ”، ولم يتمدد إلا بعد أن تأكّد أن الباب لم يُغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت الزوجة علبة بيرة لـ”هان فاي”:

حلّ الظلام.

“اليوم يستحق الاحتفال.”

كان الأب يرتدي بدلة ويحمل حقيبة أوراق، بينما كان الابن يرتدي زيه المدرسي ويحمل حقيبته، والكنّة الخجولة تمسك بذراعها المكسورة. تبادل الثلاثة النظرات فيما بينهم.

“أبي وأخي رائعان!” هتف “فو تيان” بحماس. لم يكن يفهم الكثير، لكنه أدرك أن ما فعله والده وأخوه أتى له بطعام لذيذ.

نظر نحو المطبخ، فرأى زوجة أبيه و”هان فاي” منهمكين في الطهي، وشعر أن هذا البيت الصغير بات يشبه المنزل الحقيقي أكثر من أي وقت مضى.

“أنا سعيد جدًا لأنني فرد من عائلتكم.”

عثر “هان فاي” على المتجر، وهمّ بالذهاب إليه مع “فو شنغ”. غير أن الفتاة توقفت عند بوابة المدرسة، غير قادرة على الخروج.

شرب “هان فاي” البيرة وأخذ يلتهم الطعام. كانت زوجته حنونة، وابنه الأكبر بدأ يخرج من ظلال ماضيه، والابن الأصغر ينمو بسرعة… بدا كل شيء وكأنه يتحسن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إحساس البيت… مذهل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حضّرتِ وليمة اليوم. هل كنتِ تعلمين أن أمرًا سعيدًا سيحدث؟”

راودته مشاعر لم يعرف كيف يعبّر عنها. حاول أن يبتسم، لكن وجهه لم يطاوعه. وحين أعاد المحاولة، اخترق الألم دماغه كرمح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تتبعهما إلى المنزل.

ظهر وجه “فو يي” المشوّه أمامه — وجه مملوء بالحقد والحسد، أراد تمزيقه.

كان “فو شنغ” شديد الحساسية للمشاعر، وتمكّن من الإحساس بسعادة والده.

شدّ “هان فاي” على ساقيه، وفعّل قدرته التمثيلية الخارقة.

جرت عائدة إلى المطبخ.

وضع علبة البيرة المُشوّهة على الطاولة بهدوء:

“أمك الآن أصبحت إحدى كائنات الكراهية الخالصة.” قالها “هان فاي” بجدية وهو ينظر إلى “فو شنغ”، لكن “فو شنغ” كان مشوشًا، بينما نظرت الفتاة إلى “هان فاي” بفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه البيرة باردة جدًا.”

نظر نحو المطبخ، فرأى زوجة أبيه و”هان فاي” منهمكين في الطهي، وشعر أن هذا البيت الصغير بات يشبه المنزل الحقيقي أكثر من أي وقت مضى.

“أخرجتُها للتو من الثلاجة. في المرة القادمة، سأدعها تدفأ أولًا.”

أخذت الزوجة “فو تيان” إلى النوم، ثم عادت إلى غرفتها.

وضعت زوجته قطعة لحم في وعائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم ظنّ الزوجة بأنهم يتصرفون بسخافة، إلا أنها لم تستطع كبح ابتسامتها.

“يجب أن تأكل أكثر. عملك الجديد لابد أنه مُرهق.”

شرب “هان فاي” البيرة وأخذ يلتهم الطعام. كانت زوجته حنونة، وابنه الأكبر بدأ يخرج من ظلال ماضيه، والابن الأصغر ينمو بسرعة… بدا كل شيء وكأنه يتحسن.

“ليس بذلك السوء. عليكِ أن تأكلي أكثر أيضًا.”

“هل انتهيت؟ ممتاز. لنعد إلى المنزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد العشاء، قامت الزوجة بتنظيف الطاولة، وذهب “فو شنغ” للدراسة.

“هممم…” بدا أن “فو شنغ” بدأ يلاحظ أن والده قد تغيّر حقًا.

أما “فو تيان”، فاتكأ على “هان فاي” وطلب أن يلعبا الغميضة:

“المنزل صغير، سأعثر عليك بسهولة!”

“المنزل صغير، سأعثر عليك بسهولة!”

“لن أُسهّلها عليك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” مسرورًا للغاية. في المرة القادمة التي تتصل فيها طليقته، سيتصل بـ”فو شنغ” ليتحدثا معًا.

لكن النتيجة لم تتغيّر، حتى في هذا البيت الجديد — خرج “فو تيان” على وشك البكاء.

لكنه لم يُجب، فأغلق “هان فاي” الخط بتنهد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم ظنّ الزوجة بأنهم يتصرفون بسخافة، إلا أنها لم تستطع كبح ابتسامتها.

“إنه خصمي في الشركة، لماذا يعيرني مالًا؟” تناول “هان فاي” الهاتف وهمّ بالاتصال.

حلّ الظلام.

“حقًا؟! انتظرني، سأُضيف طبقين آخرين!”

أخذت الزوجة “فو تيان” إلى النوم، ثم عادت إلى غرفتها.

“الأشباح العادية لا تؤذي الآخرين وغالبًا ما تكون ضعيفة، كحال هذه الفتاة.” وأشار نحوها.

أما “هان فاي”، ففرش فراشه في غرفة المعيشة ووضع هاتفه على الطاولة.

أما “هان فاي”، ففرش فراشه في غرفة المعيشة ووضع هاتفه على الطاولة.

وقبل أن ينام، ألقى نظرة على غرفة “فو شنغ”، ولم يتمدد إلا بعد أن تأكّد أن الباب لم يُغلق.

“ما هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرفة المعيشة تبعد ٣ أمتار عن الباب الأمامي، و١.٥ متر عن غرفة “فو شنغ”. الأرقام تصب في صالحي. حان وقت النوم!

شرب “هان فاي” البيرة وأخذ يلتهم الطعام. كانت زوجته حنونة، وابنه الأكبر بدأ يخرج من ظلال ماضيه، والابن الأصغر ينمو بسرعة… بدا كل شيء وكأنه يتحسن.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

نفخت الفتاة وجنتيها بغضب.

شدّ “هان فاي” على ساقيه، وفعّل قدرته التمثيلية الخارقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط