759.docx
الفصل 759. تحذير
استيقظ نوح، وقد اجتاحه الجوع الشديد لدرجة أنه بالكاد يستطيع التفكير بوضوح. ومع ذلك، ظلت ذكريات أحلامه تملأ عقله وتثير دهشته.
استيقظ نوح، وقد اجتاحه الجوع الشديد لدرجة أنه بالكاد يستطيع التفكير بوضوح. ومع ذلك، ظلت ذكريات أحلامه تملأ عقله وتثير دهشته.
“لقد فاتني شيء!” صرخ في ذهنه بينما أخذ مجموعة من حبوب دانيال وأجزاء أجساد الوحوش السحرية العشوائية وحشوها بسرعة في فمه.
“لقد فاتني شيء!” صرخ في ذهنه بينما أخذ مجموعة من حبوب دانيال وأجزاء أجساد الوحوش السحرية العشوائية وحشوها بسرعة في فمه.
أحدهما متقدمًا، بينما اعتمد الآخر على براعة الممارسين الفائقة للحصول على مغذيات يستحيل الحصول عليها بطرق أخرى. لكن دانتيانه تجاوز عالم العباقرة فحسب، لكنه لم يدخل عالم الآخرة حيث جسده وعقله في سرعة النمو.
ولكن لدهشته، فإن تلك العناصر الغذائية لم تشبع جوعه إلا لبضع لحظات قبل أن يملؤه الجوع مرة أخرى.
أحدهما متقدمًا، بينما اعتمد الآخر على براعة الممارسين الفائقة للحصول على مغذيات يستحيل الحصول عليها بطرق أخرى. لكن دانتيانه تجاوز عالم العباقرة فحسب، لكنه لم يدخل عالم الآخرة حيث جسده وعقله في سرعة النمو.
صرخ نوح بغضب عندما بدأ في تفريغ مخزونه من جثث الوحوش السحرية والتهامها عندما تراكمت على أرض كهفه.
ازدادت السلالات تطلبًا في الفترة الأخيرة، لكن يد الملك اليسرى رفضت التفاوض مجددًا. لم تكن تهتم إن لم يكن لدى البشر النخبة ما يكفي من الموارد في جلسات التزاوج، فخبراؤها يقومون بعمل ممتاز بالفعل.
لم تكن هناك أي جثة في الرتب الخامس في الخاتم خاصته، فقد استخدمها جميعًا للوصول إلى الرتب الأوسط. ومع ذلك، نجحت تلك الكمية الكبيرة من العناصر الغذائية في الرتب الرابع في إشباعه في النهاية. جوعه لا يزال قائمًا، لكنه استطاع تحمله بتلك الشدة.
“قد يكون هناك شيء خاطئ مع الوحوش النخبة، مثل نوع من السموم ” قال نوح من خلال دفتر ملاحظاته الخاص ” قد تكون هذه الميزة مخفية في القوانين التي تحكمها.”
“هناك شيء مخفي في المادة المطفّرة!” فكر نوح وهو ينشّط تقنية الاستنتاج السماوي لمراجعة كل ما تعلمه منذ مجيئه إلى ذلك العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه سبيل لتبرير ما وجده. لم يستطع ضمان صحة أحلامه للرتب الموجودة على البركان دون الكشف عن وضعه الهجين.
الصور التي رآها في حلمه لم تكن من سلالة التنين الملعون، ولا من سلالة الدم. بدت ذكريات بشرية حقيقية!
“لا يسعنا إلا أن نتقدم أكثر ونستكشف المزيد من الآثار”. اختتم نوح كلامه، لكنه أدرك أن هناك مشكلة أخرى مرتبطة باكتشافه.
مع ذلك، لم يتناول دانتيان بشري منذ مدة، ولم يعتمد حتى على خصائص طاقته العقلية بعد أن أصبح ساحرًا من الرتبة الخامسة. الوجبة الوحيدة التي لم تكن ضمن نظامه الغذائي المعتاد بدت وحوش النخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة شعر نوح بوجود شخص يتجه نحو كهفه، ولم يستطع إلا أن يبتسم عندما تعرف عليه.
مع ذلك، بدت تلك وحوشًا سحرية. لم يكن من المنطقي أن تحمل ذكريات بشرية إلا إذا لم تكن مجرد وحوش.
لم تكن بحاجة إلى إرسال المزيد من القوات إلى براثن هؤلاء السكان الأصليين الغامضين.
كم أخفوا؟ أين تتوقف أكاذيبهم؟ لعن نوح وهو يطرح تلك الأسئلة في ذهنه.
لقد تحسنت هي الأخرى، لكنها لم تشهد أي تقدم يُذكر، فقد تقدمت بالفعل خلال استكشافهم. بل بدا أنها حققت بعض النجاح في أسلوب التدريب الذي اكتسبته في ذلك العالم، إذ بدت موجاتها العقلية غريبة بعض الشيء.
لماذا هناك ذكريات بشرية مخفية داخل المادة المُطَفِّرة التي تحملها وحوش النخبة؟ هل كانوا بشرًا في يوم من الأيام؟ هل كانوا من نسل بشر تحولوا إلى وحوش؟ أم أنهم أكلوا شخصًا رأى تلك المشاهد؟
إن وجود خبراء آخرين يبحثون عن الوحوش النخبة بينما يستكشف العالم من شأنه أن يحسن فرصهم في اكتشاف شيء ما، ولم يرغب نوح في البقاء في الظلام.
“هل ظهرت الوحوش النخبة بشكل طبيعي؟” فكر نوح بينما بدأ في قمع تلك الشكوك.
“لقد فاتني شيء!” صرخ في ذهنه بينما أخذ مجموعة من حبوب دانيال وأجزاء أجساد الوحوش السحرية العشوائية وحشوها بسرعة في فمه.
لم يكن متأكدًا حتى من أن البشر النخبة لديهم إجابات لأسئلته. ربما فُقد معظم تاريخهم أثناء انسحابهم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أحس نوح بإثارته تملأ جسده بمجرد وصولها إليه، لكنه قمع هذا الشعور عندما رأى أنها تحسنت وحتى أن جسدها وصل إلى الرتبة الخامسة.
“لا يسعنا إلا أن نتقدم أكثر ونستكشف المزيد من الآثار”. اختتم نوح كلامه، لكنه أدرك أن هناك مشكلة أخرى مرتبطة باكتشافه.
لم يكن متأكدًا حتى من أن البشر النخبة لديهم إجابات لأسئلته. ربما فُقد معظم تاريخهم أثناء انسحابهم.
لم يكن لديه سبيل لتبرير ما وجده. لم يستطع ضمان صحة أحلامه للرتب الموجودة على البركان دون الكشف عن وضعه الهجين.
بدت الذكريات أثناء اختراقه صادمة للغاية لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت للتحقق من مراكز قوته قبل وصول جون.
لن يصدقوه إلا إذا كشف لهم عن خصائص أسلوبه في تغذية الجسم، وهو أمرٌ لن يفعله بالطبع. مع ذلك، عليه أن يُعطيهم بعض التلميحات على الأقل.
“لا يسعنا إلا أن نتقدم أكثر ونستكشف المزيد من الآثار”. اختتم نوح كلامه، لكنه أدرك أن هناك مشكلة أخرى مرتبطة باكتشافه.
إن وجود خبراء آخرين يبحثون عن الوحوش النخبة بينما يستكشف العالم من شأنه أن يحسن فرصهم في اكتشاف شيء ما، ولم يرغب نوح في البقاء في الظلام.
“ما هو السبب وراء رسالتك؟” سألت فيث في وقت ما.
“قد يكون هناك شيء خاطئ مع الوحوش النخبة، مثل نوع من السموم ” قال نوح من خلال دفتر ملاحظاته الخاص ” قد تكون هذه الميزة مخفية في القوانين التي تحكمها.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أحس نوح بإثارته تملأ جسده بمجرد وصولها إليه، لكنه قمع هذا الشعور عندما رأى أنها تحسنت وحتى أن جسدها وصل إلى الرتبة الخامسة.
بدت هذه الرسالة كل ما بدا نوح مستعدًا للكشف عنه. لم تكن كثيرة، لكنه يعتقد أن إثارة الشكوك ستجبر الخبراء على التحقيق في الأمر بدقة، لا سيما أنه يحظى باحترام كبير في هذا المجال.
فجأة شعر نوح بوجود شخص يتجه نحو كهفه، ولم يستطع إلا أن يبتسم عندما تعرف عليه.
“لا يسعنا إلا أن نتقدم أكثر ونستكشف المزيد من الآثار”. اختتم نوح كلامه، لكنه أدرك أن هناك مشكلة أخرى مرتبطة باكتشافه.
“أنت مستيقظ!” صرخت جون وهي تكسر المدخل وتطير مباشرة في حضنه.
“هناك شيء مخفي في المادة المطفّرة!” فكر نوح وهو ينشّط تقنية الاستنتاج السماوي لمراجعة كل ما تعلمه منذ مجيئه إلى ذلك العالم.
أحس نوح بإثارته تملأ جسده بمجرد وصولها إليه، لكنه قمع هذا الشعور عندما رأى أنها تحسنت وحتى أن جسدها وصل إلى الرتبة الخامسة.
تقبلت فيث تفسيره، ولم تمانع في احتفاظه بشيء لنفسه. من المستحيل أن تعرف أن العبارة التي سمعها نوح قبل استيقاظه أزعجته.
بدت الذكريات أثناء اختراقه صادمة للغاية لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت للتحقق من مراكز قوته قبل وصول جون.
“هناك شيء مخفي في المادة المطفّرة!” فكر نوح وهو ينشّط تقنية الاستنتاج السماوي لمراجعة كل ما تعلمه منذ مجيئه إلى ذلك العالم.
أول ما شعر به عندما ركّز على جسده هو كمّ هائل من القوة الخام. لقد وصل إلى المستوى المتوسط، مما جعل مركز القوة هذا أقوى بكثير من تعاويذه. بدت القوة الجسدية المخفية وراء جلده الذي يكاد يكون منيعًا مذهلة لدرجة أن نوح خشي أن يؤذي جون إن لم يكن حذرًا.
تقبلت فيث تفسيره، ولم تمانع في احتفاظه بشيء لنفسه. من المستحيل أن تعرف أن العبارة التي سمعها نوح قبل استيقاظه أزعجته.
لقد تحسنت قدرته العقلية وقدرته على التركيز أثناء نومه، ومن خلال توسع مراكز القوة لديه استطاع أن يستنتج أنه قضى أقل من عامين نائماً.
استيقظ نوح، وقد اجتاحه الجوع الشديد لدرجة أنه بالكاد يستطيع التفكير بوضوح. ومع ذلك، ظلت ذكريات أحلامه تملأ عقله وتثير دهشته.
‘يبدو أن الانسجام مستحيل بالنسبة لي.’ تنهد نوح وهو يفكر في ذلك.
جسده في الرتبة الخامسة بينما دانتيانه لا يزال في المرحلة الصلبة من الرتبة الرابعة!
جسده في الرتبة الخامسة بينما دانتيانه لا يزال في المرحلة الصلبة من الرتبة الرابعة!
“ماذا قصد بالاكتمال؟ “تساءل نوح مرة أخرى عندما انتهى نقاشهم، واستأنفوا تدريبهم. “لو أن الوحوش قادرة على أن تكون كاملة، فأين أنا من ذلك؟”
مع ذلك، لم يكن هذا الفارق في القوة خطأه. عقله وجسده خارقين في سرعة النمو. نما دانتيانه بسرعة مذهلة أيضًا، لكنه لم يُضاهي مراكز القوة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي جثة في الرتب الخامس في الخاتم خاصته، فقد استخدمها جميعًا للوصول إلى الرتب الأوسط. ومع ذلك، نجحت تلك الكمية الكبيرة من العناصر الغذائية في الرتب الرابع في إشباعه في النهاية. جوعه لا يزال قائمًا، لكنه استطاع تحمله بتلك الشدة.
أحدهما متقدمًا، بينما اعتمد الآخر على براعة الممارسين الفائقة للحصول على مغذيات يستحيل الحصول عليها بطرق أخرى. لكن دانتيانه تجاوز عالم العباقرة فحسب، لكنه لم يدخل عالم الآخرة حيث جسده وعقله في سرعة النمو.
أحدهما متقدمًا، بينما اعتمد الآخر على براعة الممارسين الفائقة للحصول على مغذيات يستحيل الحصول عليها بطرق أخرى. لكن دانتيانه تجاوز عالم العباقرة فحسب، لكنه لم يدخل عالم الآخرة حيث جسده وعقله في سرعة النمو.
علاوة على ذلك، لم يمضِ على وصوله إلى مرحلة الصلابة سوى أكثر من عشر سنوات بقليل. امتلاكه لتقنية تدريب شخصية جعله يتفوق على أي عبقري، لكنها لم تستطع صنع المعجزات.
أول ما شعر به عندما ركّز على جسده هو كمّ هائل من القوة الخام. لقد وصل إلى المستوى المتوسط، مما جعل مركز القوة هذا أقوى بكثير من تعاويذه. بدت القوة الجسدية المخفية وراء جلده الذي يكاد يكون منيعًا مذهلة لدرجة أن نوح خشي أن يؤذي جون إن لم يكن حذرًا.
تحدث نوح وجون، وأطلعته على الوضع في المجال البشري.
لن يصدقوه إلا إذا كشف لهم عن خصائص أسلوبه في تغذية الجسم، وهو أمرٌ لن يفعله بالطبع. مع ذلك، عليه أن يُعطيهم بعض التلميحات على الأقل.
لم يحدث أي حدث كبير أثناء نومه، لكن يبدو أن التوتر يتصاعد بين البشر النخبة وممارسي القوى الأربع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أحس نوح بإثارته تملأ جسده بمجرد وصولها إليه، لكنه قمع هذا الشعور عندما رأى أنها تحسنت وحتى أن جسدها وصل إلى الرتبة الخامسة.
ازدادت السلالات تطلبًا في الفترة الأخيرة، لكن يد الملك اليسرى رفضت التفاوض مجددًا. لم تكن تهتم إن لم يكن لدى البشر النخبة ما يكفي من الموارد في جلسات التزاوج، فخبراؤها يقومون بعمل ممتاز بالفعل.
“ماذا قصد بالاكتمال؟ “تساءل نوح مرة أخرى عندما انتهى نقاشهم، واستأنفوا تدريبهم. “لو أن الوحوش قادرة على أن تكون كاملة، فأين أنا من ذلك؟”
لم تكن بحاجة إلى إرسال المزيد من القوات إلى براثن هؤلاء السكان الأصليين الغامضين.
إن وجود خبراء آخرين يبحثون عن الوحوش النخبة بينما يستكشف العالم من شأنه أن يحسن فرصهم في اكتشاف شيء ما، ولم يرغب نوح في البقاء في الظلام.
“هل تدرك أنني سمعت أنينك أثناء قتالي؟” قالت فيث وهي تظهر في الكهف أيضًا وتنضم إلى محادثتهم.
“هناك شيء مخفي في المادة المطفّرة!” فكر نوح وهو ينشّط تقنية الاستنتاج السماوي لمراجعة كل ما تعلمه منذ مجيئه إلى ذلك العالم.
لقد تحسنت هي الأخرى، لكنها لم تشهد أي تقدم يُذكر، فقد تقدمت بالفعل خلال استكشافهم. بل بدا أنها حققت بعض النجاح في أسلوب التدريب الذي اكتسبته في ذلك العالم، إذ بدت موجاتها العقلية غريبة بعض الشيء.
“هل ظهرت الوحوش النخبة بشكل طبيعي؟” فكر نوح بينما بدأ في قمع تلك الشكوك.
“ما هو السبب وراء رسالتك؟” سألت فيث في وقت ما.
ازدادت السلالات تطلبًا في الفترة الأخيرة، لكن يد الملك اليسرى رفضت التفاوض مجددًا. لم تكن تهتم إن لم يكن لدى البشر النخبة ما يكفي من الموارد في جلسات التزاوج، فخبراؤها يقومون بعمل ممتاز بالفعل.
قال نوح: “سميها حدسًا. أشعر أن المطفّرات داخل وحوش النخبة والرسومات تحت الأنقاض مترابطة.”
صرخ نوح بغضب عندما بدأ في تفريغ مخزونه من جثث الوحوش السحرية والتهامها عندما تراكمت على أرض كهفه.
تقبلت فيث تفسيره، ولم تمانع في احتفاظه بشيء لنفسه. من المستحيل أن تعرف أن العبارة التي سمعها نوح قبل استيقاظه أزعجته.
“لقد فاتني شيء!” صرخ في ذهنه بينما أخذ مجموعة من حبوب دانيال وأجزاء أجساد الوحوش السحرية العشوائية وحشوها بسرعة في فمه.
بدأت غرائزه تنقل له نوعًا من الشعور السيئ بمجرد أن استقر نوح في حالته الجديدة، ولم يتمكن من تحديد المصدر الفعلي لهذا الإحساس.
ولكن لدهشته، فإن تلك العناصر الغذائية لم تشبع جوعه إلا لبضع لحظات قبل أن يملؤه الجوع مرة أخرى.
“ماذا قصد بالاكتمال؟ “تساءل نوح مرة أخرى عندما انتهى نقاشهم، واستأنفوا تدريبهم. “لو أن الوحوش قادرة على أن تكون كاملة، فأين أنا من ذلك؟”
لن يصدقوه إلا إذا كشف لهم عن خصائص أسلوبه في تغذية الجسم، وهو أمرٌ لن يفعله بالطبع. مع ذلك، عليه أن يُعطيهم بعض التلميحات على الأقل.
أحدهما متقدمًا، بينما اعتمد الآخر على براعة الممارسين الفائقة للحصول على مغذيات يستحيل الحصول عليها بطرق أخرى. لكن دانتيانه تجاوز عالم العباقرة فحسب، لكنه لم يدخل عالم الآخرة حيث جسده وعقله في سرعة النمو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
