You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في عالم حديث 109

شين

شين

1111111111

الفصل-109

في النهاية، قرر لوكي أن يتظاهر بالجهل، إذ لم يرغب في التورط مع شخص مجهول. أخرج مفتاح المكتبة، ولكن عندما كان على وشك إدخاله في القفل، شعر فجأة بنية قتل موجهة نحوه. التقطت حواسه الحادة مقذوفًا ينطلق من خلفه باتجاهه، فسقط مفتاحه من يده وانحنى لالتقاطه، متفاديًا المقذوف في الوقت نفسه، وجاعلًا الأمر يبدو وكأنه نجا من الهجوم بالمصادفة.

لقد وصل لوكي للتو وكان على وشك فتح المكتبة حين شعر بوجود شخص يختبئ في الزاوية. بدا أن ذلك الشخص كان بانتظاره هناك. ومع ذلك، لم يكن التخفي من نقاط قوته، إذ إن حضوره لم يكن مخفيًا على الإطلاق. إما أنه شخص مثل مايكل، لا يعرف كيف يُخفي وجوده، أو أنه شخص أراد أن يتم العثور عليه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان شين مقتنعًا بأن لوكي هاوٍ في القتال، لكن لسببٍ ما، كانت حاسته السادسة تخبره أن هناك أمرًا غير طبيعي. كان هناك شعور مزعج لم يستطع التخلص منه. شين، الذي اعتاد الاعتماد على غرائزه، استدار، وأخرج عملة معدنية من جيبه، ثم رماها بكل ما يملك من قوة.

هل ينبغي أن أستدير أم أتظاهر بالجهل؟

لقد وصل لوكي للتو وكان على وشك فتح المكتبة حين شعر بوجود شخص يختبئ في الزاوية. بدا أن ذلك الشخص كان بانتظاره هناك. ومع ذلك، لم يكن التخفي من نقاط قوته، إذ إن حضوره لم يكن مخفيًا على الإطلاق. إما أنه شخص مثل مايكل، لا يعرف كيف يُخفي وجوده، أو أنه شخص أراد أن يتم العثور عليه.

في النهاية، قرر لوكي أن يتظاهر بالجهل، إذ لم يرغب في التورط مع شخص مجهول. أخرج مفتاح المكتبة، ولكن عندما كان على وشك إدخاله في القفل، شعر فجأة بنية قتل موجهة نحوه. التقطت حواسه الحادة مقذوفًا ينطلق من خلفه باتجاهه، فسقط مفتاحه من يده وانحنى لالتقاطه، متفاديًا المقذوف في الوقت نفسه، وجاعلًا الأمر يبدو وكأنه نجا من الهجوم بالمصادفة.

“مزيف… ربما أكون كذلك، ومع هذا، لا ينبغي لك أن ترمي الصخور على الناس لمجرد اختبارهم.”

ضربت صخرة باب المكتبة، ولو لم يتفادها لوكي لكانت أصابت كتفه. عندها استدار لوكي وعلى وجهه تعبير يُجسّد المفاجأة. وكما هو معتاد، كان تمثيل لوكي متقنًا إلى حد الكمال، إذ إن حركات جسده، وتعبيرات وجهه، بل وحتى هالته، أوحت جميعها بالصدمة.

ضربت صخرة باب المكتبة، ولو لم يتفادها لوكي لكانت أصابت كتفه. عندها استدار لوكي وعلى وجهه تعبير يُجسّد المفاجأة. وكما هو معتاد، كان تمثيل لوكي متقنًا إلى حد الكمال، إذ إن حركات جسده، وتعبيرات وجهه، بل وحتى هالته، أوحت جميعها بالصدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من الذي رمى تلك الصخرة!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (عيدكم مبارك)

بدلاً من أن يجيب على سؤال لوكي، قام الشخص برمي صخرة أخرى عليه. هذه المرة رأى لوكي الصخرة قادمة، لكنه قرر ألا يتفاداها. فأصابته في كتفه الأيمن وتسببت له ببعض الألم.

الفصل-109

كم هو مُخيّب للآمال، بعد خروجي من المستشفى سمعتُ أن عبقرياً تمت ترقيته مباشرة إلى المرتبة الرابعة من فناني القتال موجود هنا، وقد شعرت ببعض الحماس. هذا حقاً مُخيّب للآمال، كنت أظن أنك ستكون أفضل. لا أستطيع أن أصدق أنك في المرتبة الرابعة بمثل هذه المهارات.

كم هو مُخيّب للآمال، بعد خروجي من المستشفى سمعتُ أن عبقرياً تمت ترقيته مباشرة إلى المرتبة الرابعة من فناني القتال موجود هنا، وقد شعرت ببعض الحماس. هذا حقاً مُخيّب للآمال، كنت أظن أنك ستكون أفضل. لا أستطيع أن أصدق أنك في المرتبة الرابعة بمثل هذه المهارات.

خرج الشخص الذي رمى الصخور من مخبئه، وتعرّف عليه لوكي على الفور. كان ذلك الشخص هو المتعطش للمعارك، موغامي شين.

“بالتأكيد، بالتأكيد.” لوّح شين بيده واستدار مغادرًا.

“لقد هاجمتني للتو، وهذا كل ما لديك لتقوله؟ أليس من المفترض أن تعتذر على الأقل؟”

– – – كان لوكي متفاجئًا من رمية العملة، فتحرك جسده غريزيًا دون أن يتمكن من السيطرة عليه، إذ لم يكن يتوقع تلك المفاجأة. ثم رأى شين ينظر إليه بصدمة، قبل أن يتغير تعبير وجهه ببطء إلى ملامح فرح. ارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يقترب من لوكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… حسنًا، أنا أعتذر عن رمي الصخرة عليك. مع ذلك، من الطبيعي أن يتمكن الأشخاص الذين تجاوزوا الرتبة الثانية من تفادي مثل هذه الأشياء بسهولة، لكن يبدو أنك رتبة رابعة مزيفة.”

“لقد هاجمتني للتو، وهذا كل ما لديك لتقوله؟ أليس من المفترض أن تعتذر على الأقل؟”

“مزيف… ربما أكون كذلك، ومع هذا، لا ينبغي لك أن ترمي الصخور على الناس لمجرد اختبارهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعتقد أنه من المستحيل اجتياز اختبار الترتيب بالحظ… حسنًا، ربما يمتلك نوعًا من الموهبة التي أجهلها. ومع ذلك، يا لها من خيبة أمل، كنت أظن أن خصمًا آخر في مثل سني قد ظهر… ومع ذلك، هناك أمر مريب بشأنه. في المرة الأولى، تفادى الصخرة، وتزامن ذلك مع سقوط مفتاحه… وأيضًا، لسببٍ ما، شعرتُ وكأنه تعمّد تجميد جسده وعدم التحرك عندما رميتُ الصخرة الثانية.

لقد اعتذرتُ بالفعل، ماذا تريد مني أيضًا؟ ليس الأمر وكأنني حاولت قتلك، ولم أرمها حتى بتلك القوة.

أحتاج إلى إعادة ضبط نفسي. أن يتم الايقاع بي مرتين حتى الآن… لقد بدأت أتراخى كثيرًا.

لديك طريقة غريبة جدًا في الاعتذار… تنهد لوكي وهو ينظر إلى تعبير شين الغريب. “أنت محظوظ لأنني شخص متسامح. لو كان أحد غيري، لأبلغ المدير وكان من الممكن أن يتم إيقافك أو حتى طردك. حسنًا، يمكنك الذهاب الآن، لكن آمل ألا تكرر هذا مجددًا.”

سأعتذر عن ذلك أيضًا، لقد كانت مجرد زلة يد.

“بالتأكيد، بالتأكيد.” لوّح شين بيده واستدار مغادرًا.

“أجل، فما رأيك أن نبدأ من جديد؟ أنا موغامي شين، طالب في السنة الأولى وفنان قتالي من الرتبة الثالثة. هل لي أن أعرف اسمك، يا سيدي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعتقد أنه من المستحيل اجتياز اختبار الترتيب بالحظ… حسنًا، ربما يمتلك نوعًا من الموهبة التي أجهلها. ومع ذلك، يا لها من خيبة أمل، كنت أظن أن خصمًا آخر في مثل سني قد ظهر… ومع ذلك، هناك أمر مريب بشأنه. في المرة الأولى، تفادى الصخرة، وتزامن ذلك مع سقوط مفتاحه… وأيضًا، لسببٍ ما، شعرتُ وكأنه تعمّد تجميد جسده وعدم التحرك عندما رميتُ الصخرة الثانية.

منذ أنك أتيت تبحث عني، ظننت أنك تعرف اسمي مسبقًا، لكن حسنًا… أنا لوكي ماتسودا، أمين المكتبة، وأنا أيضًا أستاذ فخري، وفنان قتالي من الرتبة الرابعة.

222222222

كان شين مقتنعًا بأن لوكي هاوٍ في القتال، لكن لسببٍ ما، كانت حاسته السادسة تخبره أن هناك أمرًا غير طبيعي. كان هناك شعور مزعج لم يستطع التخلص منه. شين، الذي اعتاد الاعتماد على غرائزه، استدار، وأخرج عملة معدنية من جيبه، ثم رماها بكل ما يملك من قوة.

ضربت صخرة باب المكتبة، ولو لم يتفادها لوكي لكانت أصابت كتفه. عندها استدار لوكي وعلى وجهه تعبير يُجسّد المفاجأة. وكما هو معتاد، كان تمثيل لوكي متقنًا إلى حد الكمال، إذ إن حركات جسده، وتعبيرات وجهه، بل وحتى هالته، أوحت جميعها بالصدمة.

عندها رأى أن لوكي لم يكتفِ بتفادي العملة، بل أمسك بها أيضًا. كانت القوة التي وضعها شين في رمي العملة أكبر من تلك التي استخدمها لرمي الصخور، مما جعل سرعتها أعلى بشكل لا يُقارن. وفوق ذلك، كانت العملة أصغر بكثير من الصخور، حتى أن تتبعها في الهواء كان صعبًا، ومع ذلك، أمسك لوكي بها.

بعد أن أنهى لوكي تقديم نفسه، أظهر شين ابتسامة مهدِّدة وهو يؤدي تحية الفنان القتالي.

– – –
كان لوكي متفاجئًا من رمية العملة، فتحرك جسده غريزيًا دون أن يتمكن من السيطرة عليه، إذ لم يكن يتوقع تلك المفاجأة. ثم رأى شين ينظر إليه بصدمة، قبل أن يتغير تعبير وجهه ببطء إلى ملامح فرح. ارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يقترب من لوكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعتقد أنه من المستحيل اجتياز اختبار الترتيب بالحظ… حسنًا، ربما يمتلك نوعًا من الموهبة التي أجهلها. ومع ذلك، يا لها من خيبة أمل، كنت أظن أن خصمًا آخر في مثل سني قد ظهر… ومع ذلك، هناك أمر مريب بشأنه. في المرة الأولى، تفادى الصخرة، وتزامن ذلك مع سقوط مفتاحه… وأيضًا، لسببٍ ما، شعرتُ وكأنه تعمّد تجميد جسده وعدم التحرك عندما رميتُ الصخرة الثانية.

“لم تبتسم بهذه الطريقة؟ أنت تبتسم فعلاً بعد أن رميت شيئاً آخر عليّ! لقد قلت لك من قبل أن تتوقف عن رمي الأشياء على الناس.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان شين مقتنعًا بأن لوكي هاوٍ في القتال، لكن لسببٍ ما، كانت حاسته السادسة تخبره أن هناك أمرًا غير طبيعي. كان هناك شعور مزعج لم يستطع التخلص منه. شين، الذي اعتاد الاعتماد على غرائزه، استدار، وأخرج عملة معدنية من جيبه، ثم رماها بكل ما يملك من قوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن لوكي كان يحاول التملص من الموقف بطريقته المعتادة، إلا أنه كان يعلم أن هذا الطالب المهووس بالقتال لن يدعه يرحل بهذه السهولة. وقد وجد لوكي الأمر مزعجًا بعض الشيء، فقد ارتكب هذا النوع من الخطأ مرتين الآن. كانت المرة الأولى مع مايكل، وها هو يكررها مع هذا الطالب. ومع ذلك، وعلى عكس مايكل الذي كان يمتلك تلك الروح المزعجة، فإن هذا الفتى لا يعتمد سوى على تخميناته.

– – – كان لوكي متفاجئًا من رمية العملة، فتحرك جسده غريزيًا دون أن يتمكن من السيطرة عليه، إذ لم يكن يتوقع تلك المفاجأة. ثم رأى شين ينظر إليه بصدمة، قبل أن يتغير تعبير وجهه ببطء إلى ملامح فرح. ارتسمت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يقترب من لوكي.

أحتاج إلى إعادة ضبط نفسي. أن يتم الايقاع بي مرتين حتى الآن… لقد بدأت أتراخى كثيرًا.

لقد اعتذرتُ بالفعل، ماذا تريد مني أيضًا؟ ليس الأمر وكأنني حاولت قتلك، ولم أرمها حتى بتلك القوة.

“الآن هذا هو الحديث الذي كنت أود سماعه. إذاً، أخبرني، لماذا تتظاهر بالضعف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعتقد أنه من المستحيل اجتياز اختبار الترتيب بالحظ… حسنًا، ربما يمتلك نوعًا من الموهبة التي أجهلها. ومع ذلك، يا لها من خيبة أمل، كنت أظن أن خصمًا آخر في مثل سني قد ظهر… ومع ذلك، هناك أمر مريب بشأنه. في المرة الأولى، تفادى الصخرة، وتزامن ذلك مع سقوط مفتاحه… وأيضًا، لسببٍ ما، شعرتُ وكأنه تعمّد تجميد جسده وعدم التحرك عندما رميتُ الصخرة الثانية.

“أتظاهر بالضعف؟ عن ماذا تتحدث؟ كفى من هذا، لماذا رميت علي هذه العملة؟ هل لأنني قلت لك ألا ترمي الحجارة، فقررت أن ترمي العملات بدلاً منها؟”

“أتظاهر بالضعف؟ عن ماذا تتحدث؟ كفى من هذا، لماذا رميت علي هذه العملة؟ هل لأنني قلت لك ألا ترمي الحجارة، فقررت أن ترمي العملات بدلاً منها؟”

سأعتذر عن ذلك أيضًا، لقد كانت مجرد زلة يد.

أنا، موغامي شين، أطلب رسميًّا نزالًا وديًّا مع الأستاذ الفخري لأكاديمية سيكيكو، لوكي ماتسودا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“زلة يد؟”

منذ أنك أتيت تبحث عني، ظننت أنك تعرف اسمي مسبقًا، لكن حسنًا… أنا لوكي ماتسودا، أمين المكتبة، وأنا أيضًا أستاذ فخري، وفنان قتالي من الرتبة الرابعة.

“أجل، فما رأيك أن نبدأ من جديد؟ أنا موغامي شين، طالب في السنة الأولى وفنان قتالي من الرتبة الثالثة. هل لي أن أعرف اسمك، يا سيدي؟”

هل ينبغي أن أستدير أم أتظاهر بالجهل؟

منذ أنك أتيت تبحث عني، ظننت أنك تعرف اسمي مسبقًا، لكن حسنًا… أنا لوكي ماتسودا، أمين المكتبة، وأنا أيضًا أستاذ فخري، وفنان قتالي من الرتبة الرابعة.

“أجل، فما رأيك أن نبدأ من جديد؟ أنا موغامي شين، طالب في السنة الأولى وفنان قتالي من الرتبة الثالثة. هل لي أن أعرف اسمك، يا سيدي؟”

بعد أن أنهى لوكي تقديم نفسه، أظهر شين ابتسامة مهدِّدة وهو يؤدي تحية الفنان القتالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (عيدكم مبارك)

أنا، موغامي شين، أطلب رسميًّا نزالًا وديًّا مع الأستاذ الفخري لأكاديمية سيكيكو، لوكي ماتسودا.

الفصل-109

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(عيدكم مبارك)

“لم تبتسم بهذه الطريقة؟ أنت تبتسم فعلاً بعد أن رميت شيئاً آخر عليّ! لقد قلت لك من قبل أن تتوقف عن رمي الأشياء على الناس.”

لديك طريقة غريبة جدًا في الاعتذار… تنهد لوكي وهو ينظر إلى تعبير شين الغريب. “أنت محظوظ لأنني شخص متسامح. لو كان أحد غيري، لأبلغ المدير وكان من الممكن أن يتم إيقافك أو حتى طردك. حسنًا، يمكنك الذهاب الآن، لكن آمل ألا تكرر هذا مجددًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط