هي التي كانت تستغلني!
كان نصل القمر المشتعل قد هز روح لوه تشيتشي فقط. بينما أُغمي عليها من أثر الصدمة، لم يكن هناك في الواقع أي ضرر كبير قد لحق بها، وكانت ستستيقظ بمجرد أن تهدأ روحها.
علاوة على ذلك، إصابات داخلية؟ أي إصابات داخلية لديك؟ أنا من لديه إصابات داخلية، وليس أنت!
في اللحظة التي فتحت فيها عينيها، كان أول ما رأته هو جسدي معلمها وهو ياوياو متلاصقين بشدة، كما لو كانا عاشقين في موعد ليلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كيف انقلبت الطاولة عليها؟
كان هذا واضحًا بشكل خاص مع تمزق ملابس الأخيرة عند الكتف، كاشفة عن بشرتها الحريرية. لو نظر المرء من الجانب، لكان بإمكانه حتى رؤية لمحات من قوامها الممتلئ… مرتبكة بالمشهد أمامها، لم تستطع إلا أن تصرخ في صدمة.
ولكن قبل أن يتمكن كفها من الوصول إلى تشانغ شوان، دوت سلسلة من الطرقات فجأة على الباب. بعد ذلك، نادى صوت هادئ لسيدة: “ياوياو، هل أنتِ بالداخل؟”
“ووووو! تشيتشي، لقد استيقظتِ أخيرًا…”
في اللحظة التالية، دخلت سيدة تبدو في الثلاثينيات من عمرها إلى الغرفة مع هبة ريح.
بسماع ذلك الصوت، غطت هو ياوياو جسدها بقلق وهي تتراجع بعيدًا عن تشانغ شوان والخوف والألم ينعكسان في عينيها. مشيرة إلى تشانغ شوان بإصبع مرتعش، بكت: “لقد دعوتكما على العشاء من باب اللطف، ولكن… معلمك حاول فعليًا استغلالي! بهذا، كيف يمكنني مواجهة الآخرين في المستقبل؟”
أمرت وي رانشو بصرامة وهي تعقد حاجبيها بإحكام: “اركعي!”
كلما تحدثت هو ياوياو أكثر، بدت أكثر بؤسًا. بوجهها الذي لا يزال شاحبًا من الإصابة التي لحقت بها سابقًا، بدت وكأنها فتاة في محنة، تعرضت للتنمر من قبل أحد الأوغاد ولكن لم يكن لديها طريقة لإنصاف مظلمتها.
بينما نما الغضب بسرعة وغيم على عقلها، صرخت بغضب: “سأقتلك…”
“توقفي عن المزاح!” بشكل غير متوقع، هزت لوه تشيتشي رأسها ردًا على كلمات هو ياوياو. “المعلم حاول استغلالك؟ أيتها الكبيرة، لا بد أنك مخطئة في مكان ما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيد تشانغ بمثابة نصف معلم لها؛ كانت مدينة له بإرشاده. كان شيئًا أن تسبب هو ياوياو المشاكل للآخرين، ولكن أن تجرؤ على وضع يديها على محسنها… كان هذا تجاوزًا للحدود!
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيد تشانغ بمثابة نصف معلم لها؛ كانت مدينة له بإرشاده. كان شيئًا أن تسبب هو ياوياو المشاكل للآخرين، ولكن أن تجرؤ على وضع يديها على محسنها… كان هذا تجاوزًا للحدود!
بسماع تلك الكلمات، ترنح جسد هو ياوياو بضعف، وكادت أن يغمى عليها في الحال.
بوجه شاحب، قال تشانغ شوان بضعف: “الحمد لله أنكِ أتيتِ في الوقت المناسب. وإلا، لربما انتهكت هو ياوياو حرمتي حقًا!”
أختي الكبرى، ألا يمكنكِ إلقاء نظرة على الموقف أمامكِ؟
كان نصل القمر المشتعل قد هز روح لوه تشيتشي فقط. بينما أُغمي عليها من أثر الصدمة، لم يكن هناك في الواقع أي ضرر كبير قد لحق بها، وكانت ستستيقظ بمجرد أن تهدأ روحها.
انظري إلى الحالة البائسة التي أنا فيها، وكذلك الخوف في عيني. بالتأكيد أي شخص عاقل يمكنه أن يدرك أنني تعرضت للاستغلال؟
رؤية السيد تشانغ، الذي كان بمثابة نصف معلم لها، ملقى على جانب الغرفة مصابًا بجروح خطيرة، سألت وي رانشو على الفور بقلق: “سيد تشانغ، ما الخطب؟”
مزاح؟ أي عين لكِ رأت أنني أمزح؟ لقد تعرضت للاستغلال، حسنًا!
أتعلم فنون الرقص منك؟ لقد دعوتك بالفعل، ولكن كيف بحق العالم كنت سأعرف أنك قادر على فنون الرقص أيضًا!
ردت لوه تشيتشي بجدية: “بغض النظر عن حقيقة أن معلمي ليس خصمك، حتى لو كان كذلك، فلا توجد طريقة يمكن أن يكون مهتمًا بك. لذا، يمكنكِ الاطمئنان إلى أنه لن يضع يدًا واحدة عليكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهكت حرمتك؟” تفاجأت وي رانشو أيضًا.
في ذلك الوقت، بعد النجاة من المحنة في الغرفة تحت الأرض التي سُجن فيها وو يانغزي، كانت هي ويو فاي-إر وتشانغ شوان معًا لأكثر من نصف شهر. كلتاهما، هي ويو فاي-إر، كانتا تتمتعان بجمال يضاهي جمال هو ياوياو، لكن تشانغ شوان لم يمنحهما حتى نظرة إضافية طوال رحلتهما. بالنظر إلى ذلك، لماذا يستغل هو ياوياو التي التقى بها مرتين فقط؟
تحاولين تلفيق التهم لمعلمي؟ من الأفضل أن تستعدي لرد الجميل لكِ!
حتى لو كنتِ ترغبين في التمثيل، على الأقل أظهري بعض الاحترافية في صياغة قصتك!
كلما فكرت في الأمر أكثر، شعرت بالغضب أكثر. في هذه اللحظة، كادت أن تنفجر من شدة الغضب.
بو!
“معلمة…” لم ترَ هو ياوياو معلمتها قط تثور بمثل هذا الغضب من قبل، وشحب وجهها على الفور من الخوف.
بكلمات لوه تشيتشي القاسية التي أضافت الملح إلى جرحها، تفاقمت الإصابة الخطيرة التي لحقت بها من قبل، وانبثق الدم الطازج من فمها مرة أخرى.
كان هذا واضحًا بشكل خاص مع تمزق ملابس الأخيرة عند الكتف، كاشفة عن بشرتها الحريرية. لو نظر المرء من الجانب، لكان بإمكانه حتى رؤية لمحات من قوامها الممتلئ… مرتبكة بالمشهد أمامها، لم تستطع إلا أن تصرخ في صدمة.
ما هذا بحق الجحيم!
حتى لو كنتِ ترغبين في التمثيل، على الأقل أظهري بعض الاحترافية في صياغة قصتك!
من أنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت هو ياوياو من خلال أسنان مشدودة: “ما الحق الذي يملكه ليكون غير مهتم بي؟ لماذا لن يضع يده علي؟”
جميلة مشهورة في أكاديمية هونغ يوان للمعلمين الرئيسيين، وجود لا يمكن لأي رجل أن يبقى غير متأثر أمامه، هو ياوياو! ومع ذلك، عندما قلت إنني تعرضت للاستغلال، لم تتجاهلي كلماتي وكأنها لا شيء فحسب، بل قلتِ حتى إنه… لم يكن مهتمًا بي على الإطلاق!
قاطعًا كلمات الطرف الآخر، أعلن تشانغ شوان بصوت ضعيف: “أنا مجرد متدرب ضعيف من قمة عالم جسر الكون بينما أنتِ خبيرة قمة عالم الشرنقة. مع وجود ثلاثة عوالم تدريب كاملة بيننا، أنا عاجز أمامك. ولكن حتى لو قُتلت، فلن أسمح لنفسي بأن أُهان!”
صرخت هو ياوياو من خلال أسنان مشدودة: “ما الحق الذي يملكه ليكون غير مهتم بي؟ لماذا لن يضع يده علي؟”
ليس هذا فحسب، بل حتى في هذه المرحلة، لا تزال تشعر بأن أعضائها الداخلية تتمخض، مما يجعل وجهها أكثر شحوبًا.
كلما فكرت في الأمر أكثر، شعرت بالغضب أكثر. في هذه اللحظة، كادت أن تنفجر من شدة الغضب.
أنت من سيلعنك الآخرون لسنوات قادمة لمحاولتك استغلالي…
واست لوه تشيتشي: “اهدئي. معلمي موهبة لا مثيل لها، لذا فإن معاييره عالية للغاية. من الطبيعي ألا يكون مهتمًا بك!”
“ماذا تفعل؟” لم تتوقع هو ياوياو أن يندفع تشانغ شوان فجأة ليمسك بيديها، فذهلت للحظة قبل أن تسحب يديها بسرعة.
“…” ارتجف جسد هو ياوياو بهياج، غير قادرة على تصديق ما كانت تسمعه.
“…”
هل أنتِ متأكدة أنكِ تواسينني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما تحدثت هو ياوياو أكثر، بدت أكثر بؤسًا. بوجهها الذي لا يزال شاحبًا من الإصابة التي لحقت بها سابقًا، بدت وكأنها فتاة في محنة، تعرضت للتنمر من قبل أحد الأوغاد ولكن لم يكن لديها طريقة لإنصاف مظلمتها.
لماذا أشعر وكأنكِ توخزين قلبي بإبرة بدلاً من ذلك؟
يا أخي، هذه جملتي!
أنا هو ياوياو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قامت باستعدادات دقيقة لتشويه سمعة تشانغ شوان، وتركه غير قادر على رفع رأسه أمام الآخرين. ولكن من كان ليعرف أن… لوه تشيتشي ستكون واثقة به إلى هذا الحد!
لم أكن لأتصور أن يأتي يوم أتعرض فيه بالفعل للتجاهل من قبل رجل…
ولكن دون علمها، كانت إصبعها قد علقت بملابس تشانغ شوان. نتيجة لذلك، عندما سحبت يديها، انتهى بها الأمر بتمزيق جزء من ملابسه أيضًا. في اللحظة التالية، اضطربت طاقة زينتشي للشاب الذي أمامها فجأة، واحمر وجهه. بانبثاق من الدم الطازج، طار فجأة إلى الوراء.
نتيجة هذا الأمر جعلت هو ياوياو تكاد تصاب بالجنون من شدة سخافة الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت من كدت تقتلني، ومع ذلك ما زلت تجرؤ على قول مثل هذه الكلمات… كيف يمكن لجلدك أن يكون بهذه السماكة؟
ومع ذلك، لم تبقَ في حالة هياج لفترة طويلة. بغض النظر عن كل شيء، كانت لا تزال طالبة في السنة الخامسة، وقائدة واحدة من أكبر فصائل الطلاب في الأكاديمية. على الرغم من غضبها العارم، إلا أنها تمكنت من تهدئة نفسها بالقوة. زمجرت ببرود، وقالت: “حسنًا! حتى لو لم يكن مهتمًا بي، فمن الحقائق أنه يحمل نوايا شهوانية تجاهك! إذا لم تصدقيني، انظري إلى ملابسك!”
لطالما استخدمت هو ياوياو مظهرها وقوامها للتعامل مع الرجال، ولم تفشل قط من قبل. ومع ذلك، في هذا اليوم، تعرضت لانتكاسة ساحقة.
ربما تمكنت لوه تشيتشي من البقاء واثقة من أخلاق معلمها عند النظر إلى الأمر كطرف ثالث، ولكن عندما تورطت فيه هي أيضًا، فمن المؤكد أن ثقتها ستهتز!
بسخط شديد على وجهه، تحدث تشانغ شوان من خلال أسنانه المشدودة: “هذا صحيح. لقد دعتني، على أمل أن تتعلم فنون الرقص مني، لكنني رفضتها. من كان ليعرف أن ذلك السيف هناك سيهاجم لوه تشيتشي وأنا؟ لولا حقيقة أنني لم أتعافَ من إصاباتي الداخلية بعد، كيف يمكن أن أُهان هكذا؟”
“أنا؟” عندها فقط أدركت لوه تشيتشي أن ملابسها قد تمزقت أيضًا بفعل موجة من طاقة السيف، كاشفة عن كتفها الناعم.
ومع ذلك، لم تبقَ في حالة هياج لفترة طويلة. بغض النظر عن كل شيء، كانت لا تزال طالبة في السنة الخامسة، وقائدة واحدة من أكبر فصائل الطلاب في الأكاديمية. على الرغم من غضبها العارم، إلا أنها تمكنت من تهدئة نفسها بالقوة. زمجرت ببرود، وقالت: “حسنًا! حتى لو لم يكن مهتمًا بي، فمن الحقائق أنه يحمل نوايا شهوانية تجاهك! إذا لم تصدقيني، انظري إلى ملابسك!”
“حقًا؟” أضاءت عينا لوه تشيتشي وهي تدير نظرها بسرعة إلى معلمها، فقط لتلتقي بعينيه الصافيتين والنقيتين. وهكذا، لم يسعها سوى هز رأسها بابتسامة مريرة وقالت: “المعلم ليس مهتمًا بي أيضًا…”
ليس هذا فحسب، بل حتى في هذه المرحلة، لا تزال تشعر بأن أعضائها الداخلية تتمخض، مما يجعل وجهها أكثر شحوبًا.
“…” ارتجف جسد هو ياوياو بشكل لا يمكن السيطرة عليه مرة أخرى.
“هو ياوياو، كيف تجرؤين!”
ما هذا بحق العالم!
لقد أعدت شيئًا في السيف انتهى به الأمر بإفقاد لوه تشيتشي وعيها.
لقد قامت باستعدادات دقيقة لتشويه سمعة تشانغ شوان، وتركه غير قادر على رفع رأسه أمام الآخرين. ولكن من كان ليعرف أن… لوه تشيتشي ستكون واثقة به إلى هذا الحد!
كيف أصبحت أنا من حاول انتهاك حرمتك؟
إذا لم يكن مهتمًا بكلينا، فمن بحق العالم يمكن أن يلفت انتباهه إذن؟
هل أنتِ متأكدة أنكِ تواسينني؟
لطالما استخدمت هو ياوياو مظهرها وقوامها للتعامل مع الرجال، ولم تفشل قط من قبل. ومع ذلك، في هذا اليوم، تعرضت لانتكاسة ساحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت من كدت تقتلني، ومع ذلك ما زلت تجرؤ على قول مثل هذه الكلمات… كيف يمكن لجلدك أن يكون بهذه السماكة؟
ليس هذا فحسب، بل حتى في هذه المرحلة، لا تزال تشعر بأن أعضائها الداخلية تتمخض، مما يجعل وجهها أكثر شحوبًا.
“معلمة…” سماع الصوت، قفزت هو ياوياو على الفور في صدمة.
متى تعرضت هي، هو ياوياو، لمثل هذه الضربة الساحقة من قبل؟
كانت قد اقتحمت المكان بعد سماع أصوات القتال في الغرفة. بعد الدخول، رأت هو ياوياو تقف سالمة في وسط الغرفة. من ناحية أخرى، ومع ذلك، كان شاب مصاب بجروح خطيرة ملقى بضعف على الحائط غير بعيد.
إذا علم الآخرون بهذا، فكيف يمكنها الاستمرار في رفع رأسها عالياً أمامهم؟
متى تعرضت هي، هو ياوياو، لمثل هذه الضربة الساحقة من قبل؟
بالأمس فقط أعلنت بثقة لدونغ شين وشيويه تشن يانغ والآخرين أنها ستهزم تشانغ شوان بالتأكيد، بل ودعتهم لمشاهدة العرض الذي أعدته…
واست لوه تشيتشي: “اهدئي. معلمي موهبة لا مثيل لها، لذا فإن معاييره عالية للغاية. من الطبيعي ألا يكون مهتمًا بك!”
ولكن إذا كان لا يزال هناك أي عرض يمكن رؤيته في هذه المرحلة، فسيكون مجرد إذلال لنفسها!
كان نصل القمر المشتعل قد هز روح لوه تشيتشي فقط. بينما أُغمي عليها من أثر الصدمة، لم يكن هناك في الواقع أي ضرر كبير قد لحق بها، وكانت ستستيقظ بمجرد أن تهدأ روحها.
بينما نما الغضب بسرعة وغيم على عقلها، صرخت بغضب: “سأقتلك…”
كلما فكرت في الأمر أكثر، شعرت بالغضب أكثر. في هذه اللحظة، كادت أن تنفجر من شدة الغضب.
لم تعد تهتم بأي شيء آخر في هذه اللحظة. جمعت قوة هائلة في يدها، ودفعت كفها إلى الأمام لتضرب تشانغ شوان.
ما هذا بحق العالم!
دونغ دونغ دونغ!
علاوة على ذلك، إصابات داخلية؟ أي إصابات داخلية لديك؟ أنا من لديه إصابات داخلية، وليس أنت!
ولكن قبل أن يتمكن كفها من الوصول إلى تشانغ شوان، دوت سلسلة من الطرقات فجأة على الباب. بعد ذلك، نادى صوت هادئ لسيدة: “ياوياو، هل أنتِ بالداخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينغ!
“معلمة…” سماع الصوت، قفزت هو ياوياو على الفور في صدمة.
“ووووو! تشيتشي، لقد استيقظتِ أخيرًا…”
صاحت لوه تشيتشي في دهشة: “معلمة؟ هل يمكن أن يكون ذلك الشخص… رئيسة المدرسة وي؟”
من أنا؟
كان من المعروف في الأكاديمية أن معلمة هو ياوياو هي رئيسة مدرسة فن الرقص. بما أن هو ياوياو كانت تخاطب الشخص عند الباب بمعلمتها، فلا يمكن أن يعني ذلك إلا أن الأخيرة هي رئيسة المدرسة وي.
في هذه اللحظة، فهمت أخيرًا لماذا أمسك الطرف الآخر بيديها سابقًا. بعد كل ما حدث للتو، تمزقت ملابس تشانغ شوان، وأصيب جسده بجروح خطيرة. بغض النظر عن الزاوية التي نظر منها المرء إليه، بدا وكأنه شخص مثير للشفقة تعرض للإهانة وكان عاجزًا عن الرد.
“رئيسة المدرسة وي؟ معلمة؟” تفاجأ تشانغ شوان للحظة أيضًا.
“ماذا تفعل؟” لم تتوقع هو ياوياو أن يندفع تشانغ شوان فجأة ليمسك بيديها، فذهلت للحظة قبل أن تسحب يديها بسرعة.
ومع ذلك، في اللحظة التالية، أضاءت عيناه. اندفع بسرعة نحو هو ياوياو، وأمسك بيديها، ووضعها على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيسة المدرسة وي؟ معلمة؟” تفاجأ تشانغ شوان للحظة أيضًا.
“ماذا تفعل؟” لم تتوقع هو ياوياو أن يندفع تشانغ شوان فجأة ليمسك بيديها، فذهلت للحظة قبل أن تسحب يديها بسرعة.
في اللحظة التي فتحت فيها عينيها، كان أول ما رأته هو جسدي معلمها وهو ياوياو متلاصقين بشدة، كما لو كانا عاشقين في موعد ليلي.
سي لا!
أمرت وي رانشو بصرامة وهي تعقد حاجبيها بإحكام: “اركعي!”
ولكن دون علمها، كانت إصبعها قد علقت بملابس تشانغ شوان. نتيجة لذلك، عندما سحبت يديها، انتهى بها الأمر بتمزيق جزء من ملابسه أيضًا. في اللحظة التالية، اضطربت طاقة زينتشي للشاب الذي أمامها فجأة، واحمر وجهه. بانبثاق من الدم الطازج، طار فجأة إلى الوراء.
“ماذا تفعل؟” لم تتوقع هو ياوياو أن يندفع تشانغ شوان فجأة ليمسك بيديها، فذهلت للحظة قبل أن تسحب يديها بسرعة.
بينغ!
ومع ذلك، في اللحظة التالية، أضاءت عيناه. اندفع بسرعة نحو هو ياوياو، وأمسك بيديها، ووضعها على صدره.
ارتطم ظهره بأبواب القاعة الرئيسية، وعلى الرغم من أنه تمكن من الهبوط على قدميه في النهاية، إلا أن وجهه الشاحب بشكل مروع وأطرافه المرتجفة بدت وكأنها تشير إلى أنه يمكن أن ينهار في أي لحظة.
“معلمة…” لم ترَ هو ياوياو معلمتها قط تثور بمثل هذا الغضب من قبل، وشحب وجهها على الفور من الخوف.
“ماذا تفعل؟” رؤية الطرف الآخر يمسك بيديها في لحظة وينبثق منه الدم ويطير إلى الوراء في اللحظة التالية، كانت هو ياوياو في حيرة تامة. لم تستطع فهم ما كان يفعله، لكن هاجسًا مشؤومًا استحوذ على قلبها، يخبرها بأنها ستتعرض لجولة من سوء الحظ.
“السيد تشانغ؟” بعد إلقاء نظرة فاحصة على الشاب المصاب بجروح خطيرة، لم تستطع رئيسة المدرسة وي إلا أن تصرخ في دهشة.
“ياوياو؟”
“معلمة…” لم ترَ هو ياوياو معلمتها قط تثور بمثل هذا الغضب من قبل، وشحب وجهها على الفور من الخوف.
ومع ذلك، لم يترك لها الموقف وقتًا للتفكير في الأمر مليًا.
هل أنتِ متأكدة أنكِ تواسينني؟
بعد سماع الضجة في الغرفة، اندفعت رئيسة المدرسة وي على الفور لضرب الباب بكفها لفتحه.
كان هذا واضحًا بشكل خاص مع تمزق ملابس الأخيرة عند الكتف، كاشفة عن بشرتها الحريرية. لو نظر المرء من الجانب، لكان بإمكانه حتى رؤية لمحات من قوامها الممتلئ… مرتبكة بالمشهد أمامها، لم تستطع إلا أن تصرخ في صدمة.
باه!
“أ-أنت! كيف تجرؤ على افتراء علي!” كانت هو ياوياو على وشك الجنون.
في اللحظة التالية، دخلت سيدة تبدو في الثلاثينيات من عمرها إلى الغرفة مع هبة ريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع الضجة في الغرفة، اندفعت رئيسة المدرسة وي على الفور لضرب الباب بكفها لفتحه.
“معلمة!”
كانت قد اقتحمت المكان بعد سماع أصوات القتال في الغرفة. بعد الدخول، رأت هو ياوياو تقف سالمة في وسط الغرفة. من ناحية أخرى، ومع ذلك، كان شاب مصاب بجروح خطيرة ملقى بضعف على الحائط غير بعيد.
“رئيسة المدرسة وي!” عند رؤية الشخصية التي دخلت، انحنت هو ياوياو ولوه تشيتشي على الفور بعمق دون أي تردد.
علاوة على ذلك، إصابات داخلية؟ أي إصابات داخلية لديك؟ أنا من لديه إصابات داخلية، وليس أنت!
لم تكن السيدة سوى رئيسة مدرسة فن الرقص، واحدة من المعلمين الرئيسيين العشرة العظماء!
كانت قد اقتحمت المكان بعد سماع أصوات القتال في الغرفة. بعد الدخول، رأت هو ياوياو تقف سالمة في وسط الغرفة. من ناحية أخرى، ومع ذلك، كان شاب مصاب بجروح خطيرة ملقى بضعف على الحائط غير بعيد.
سألت رئيسة المدرسة وي وهي عابسة: “ماذا حدث؟”
بينما نما الغضب بسرعة وغيم على عقلها، صرخت بغضب: “سأقتلك…”
كانت قد اقتحمت المكان بعد سماع أصوات القتال في الغرفة. بعد الدخول، رأت هو ياوياو تقف سالمة في وسط الغرفة. من ناحية أخرى، ومع ذلك، كان شاب مصاب بجروح خطيرة ملقى بضعف على الحائط غير بعيد.
تحاولين تلفيق التهم لمعلمي؟ من الأفضل أن تستعدي لرد الجميل لكِ!
“السيد تشانغ؟” بعد إلقاء نظرة فاحصة على الشاب المصاب بجروح خطيرة، لم تستطع رئيسة المدرسة وي إلا أن تصرخ في دهشة.
سي لا!
من ناحية أخرى، صُدم تشانغ شوان أيضًا بما رآه.
صرخت وي رانشو بغضب: “لا تظني حتى أنني غافلة عن المشاكل التي تسببينها عادة! أنا فقط أختار أن أغض الطرف عنها طالما أنها لا تؤثر على دراستك. ومع ذلك، اعتبرتِ لطفي أمرًا مسلمًا به وحاولتِ التحرك ضد السيد تشانغ. أخبريني، من أعطاكِ الجرأة لفعل شيء كهذا؟”
لم تكن السيدة سوى خبيرة عالم القديس التي التقى بها في وقت سابق من بعد ظهر هذا اليوم، وي رانشو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنك… وقح!” متأثرة، تسارعت أنفاس هو ياوياو، وصعد صدرها وهبط مع تنفسها. عند هذه النقطة، كانت على وشك الانفجار من الغضب.
متى أصبحت رئيسة مدرسة فن الرقص؟ ألم تكن مجرد شيخة؟
ومع ذلك، لم تبقَ في حالة هياج لفترة طويلة. بغض النظر عن كل شيء، كانت لا تزال طالبة في السنة الخامسة، وقائدة واحدة من أكبر فصائل الطلاب في الأكاديمية. على الرغم من غضبها العارم، إلا أنها تمكنت من تهدئة نفسها بالقوة. زمجرت ببرود، وقالت: “حسنًا! حتى لو لم يكن مهتمًا بي، فمن الحقائق أنه يحمل نوايا شهوانية تجاهك! إذا لم تصدقيني، انظري إلى ملابسك!”
ولكن بالنظر إلى أن المعلمين الرئيسيين العشرة العظماء كانوا يُعرفون أيضًا باسم الشيوخ العشرة العظماء، لم يكن خطأً حقًا القول إنها كانت شيخة في الأكاديمية أيضًا…
“معلمة!”
رؤية السيد تشانغ، الذي كان بمثابة نصف معلم لها، ملقى على جانب الغرفة مصابًا بجروح خطيرة، سألت وي رانشو على الفور بقلق: “سيد تشانغ، ما الخطب؟”
من أنا؟
بوجه شاحب، قال تشانغ شوان بضعف: “الحمد لله أنكِ أتيتِ في الوقت المناسب. وإلا، لربما انتهكت هو ياوياو حرمتي حقًا!”
هل أنتِ متأكدة أنكِ تواسينني؟
انتهكت حرمتك؟ عند سماع تلك الكلمات، كادت هو ياوياو أن يغمى عليها من الغضب.
لطالما استخدمت هو ياوياو مظهرها وقوامها للتعامل مع الرجال، ولم تفشل قط من قبل. ومع ذلك، في هذا اليوم، تعرضت لانتكاسة ساحقة.
يا أخي، هذه جملتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن السيدة سوى خبيرة عالم القديس التي التقى بها في وقت سابق من بعد ظهر هذا اليوم، وي رانشو!
أنت من سيلعنك الآخرون لسنوات قادمة لمحاولتك استغلالي…
“ياوياو؟”
كيف أصبحت أنا من حاول انتهاك حرمتك؟
واست لوه تشيتشي: “اهدئي. معلمي موهبة لا مثيل لها، لذا فإن معاييره عالية للغاية. من الطبيعي ألا يكون مهتمًا بك!”
لو سارت الأمور وفقًا لخطتها، لكانت قد جعلت الجميع يعتقدون أنه يحمل نوايا خبيثة في قلبه، ومن خلال ممارسة الضغط عليه عبر جموع الطلاب بعد ذلك، كانت ستجبره على الخضوع!
قال تشانغ شوان متألمًا وهو يحدق في هو ياوياو بسخط: “لقد افتريت عليكِ؟ بما أنكِ ما زلتِ تنكرين ذلك، فهل تجرؤين على القسم بأنكِ لم تحاولي مهاجمة لوه تشيتشي باستخدام ذلك السيف؟”
ولكن كيف انقلبت الطاولة عليها؟
“أنا…” أرادت هو ياوياو دحض ادعاء تشانغ شوان، لكنها لم تكن لديها أي فكرة كيف يمكنها تفسير الموقف.
في هذه اللحظة، فهمت أخيرًا لماذا أمسك الطرف الآخر بيديها سابقًا. بعد كل ما حدث للتو، تمزقت ملابس تشانغ شوان، وأصيب جسده بجروح خطيرة. بغض النظر عن الزاوية التي نظر منها المرء إليه، بدا وكأنه شخص مثير للشفقة تعرض للإهانة وكان عاجزًا عن الرد.
باه!
“معلم…” من ناحية أخرى، قبضت لوه تشيتشي على جبهتها بيدها.
سماع كلمات تشانغ شوان، بدا أن هو ياوياو قد تعرضت لضربة قوية أخرى، وارتجف جسدها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كانت تعلم أن معلمها ليس شخصًا يسمح لنفسه بالتعرض للتنمر، وكما توقعت، انقلبت الأمور على هو ياوياو بدلاً من ذلك.
“حقًا؟” أضاءت عينا لوه تشيتشي وهي تدير نظرها بسرعة إلى معلمها، فقط لتلتقي بعينيه الصافيتين والنقيتين. وهكذا، لم يسعها سوى هز رأسها بابتسامة مريرة وقالت: “المعلم ليس مهتمًا بي أيضًا…”
تحاولين تلفيق التهم لمعلمي؟ من الأفضل أن تستعدي لرد الجميل لكِ!
بوجه شاحب، قال تشانغ شوان بضعف: “الحمد لله أنكِ أتيتِ في الوقت المناسب. وإلا، لربما انتهكت هو ياوياو حرمتي حقًا!”
“انتهكت حرمتك؟” تفاجأت وي رانشو أيضًا.
يا أخي، هذه جملتي!
بسخط شديد على وجهه، تحدث تشانغ شوان من خلال أسنانه المشدودة: “هذا صحيح. لقد دعتني، على أمل أن تتعلم فنون الرقص مني، لكنني رفضتها. من كان ليعرف أن ذلك السيف هناك سيهاجم لوه تشيتشي وأنا؟ لولا حقيقة أنني لم أتعافَ من إصاباتي الداخلية بعد، كيف يمكن أن أُهان هكذا؟”
لقد أعلنت بالفعل أنها ستقتل تشانغ شوان، لكن ذلك كان مجرد تعبير مجازي في لحظة غضب بعد أن استفزها…
“أ-أنت! كيف تجرؤ على افتراء علي!” كانت هو ياوياو على وشك الجنون.
“حقًا؟” أضاءت عينا لوه تشيتشي وهي تدير نظرها بسرعة إلى معلمها، فقط لتلتقي بعينيه الصافيتين والنقيتين. وهكذا، لم يسعها سوى هز رأسها بابتسامة مريرة وقالت: “المعلم ليس مهتمًا بي أيضًا…”
أتعلم فنون الرقص منك؟ لقد دعوتك بالفعل، ولكن كيف بحق العالم كنت سأعرف أنك قادر على فنون الرقص أيضًا!
هل أنتِ متأكدة أنكِ تواسينني؟
علاوة على ذلك، إصابات داخلية؟ أي إصابات داخلية لديك؟ أنا من لديه إصابات داخلية، وليس أنت!
أمرت وي رانشو بصرامة وهي تعقد حاجبيها بإحكام: “اركعي!”
كانت هو ياوياو تعتقد أنها كانت بالفعل ماكرة بما فيه الكفاية، ولكن من كان ليعرف أنها ستُخدع بالفعل من قبل رفيق أكثر وقاحة!
“معلمة…” لم ترَ هو ياوياو معلمتها قط تثور بمثل هذا الغضب من قبل، وشحب وجهها على الفور من الخوف.
قال تشانغ شوان متألمًا وهو يحدق في هو ياوياو بسخط: “لقد افتريت عليكِ؟ بما أنكِ ما زلتِ تنكرين ذلك، فهل تجرؤين على القسم بأنكِ لم تحاولي مهاجمة لوه تشيتشي باستخدام ذلك السيف؟”
كلما فكرت في الأمر أكثر، شعرت بالغضب أكثر. في هذه اللحظة، كادت أن تنفجر من شدة الغضب.
“أنا…” أرادت هو ياوياو دحض ادعاء تشانغ شوان، لكنها لم تكن لديها أي فكرة كيف يمكنها تفسير الموقف.
ومع ذلك، لم يترك لها الموقف وقتًا للتفكير في الأمر مليًا.
لقد أعدت شيئًا في السيف انتهى به الأمر بإفقاد لوه تشيتشي وعيها.
أنا هو ياوياو!
ضغط تشانغ شوان قائلاً: “لا تستطيعين فعل ذلك، أليس كذلك؟ بما أن الأمر كذلك، فهل تجرؤين على القسم بأنكِ لم تعلني أنكِ ستقتليني وحاولتِ مهاجمتي؟”
يا أخي، هذه جملتي!
“هذا لأنك… وقح!” متأثرة، تسارعت أنفاس هو ياوياو، وصعد صدرها وهبط مع تنفسها. عند هذه النقطة، كانت على وشك الانفجار من الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهكت حرمتك؟ عند سماع تلك الكلمات، كادت هو ياوياو أن يغمى عليها من الغضب.
لقد أعلنت بالفعل أنها ستقتل تشانغ شوان، لكن ذلك كان مجرد تعبير مجازي في لحظة غضب بعد أن استفزها…
“ياوياو؟”
قاطعًا كلمات الطرف الآخر، أعلن تشانغ شوان بصوت ضعيف: “أنا مجرد متدرب ضعيف من قمة عالم جسر الكون بينما أنتِ خبيرة قمة عالم الشرنقة. مع وجود ثلاثة عوالم تدريب كاملة بيننا، أنا عاجز أمامك. ولكن حتى لو قُتلت، فلن أسمح لنفسي بأن أُهان!”
في اللحظة التي فتحت فيها عينيها، كان أول ما رأته هو جسدي معلمها وهو ياوياو متلاصقين بشدة، كما لو كانا عاشقين في موعد ليلي.
سماع كلمات تشانغ شوان، بدا أن هو ياوياو قد تعرضت لضربة قوية أخرى، وارتجف جسدها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
أنت من سيلعنك الآخرون لسنوات قادمة لمحاولتك استغلالي…
أتسمي ذلك عاجزًا؟ ألا يعني ذلك أنه لو كنت تمتلك القوة، لمُتُ أنا بمجرد نظرة منك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهكت حرمتك؟ عند سماع تلك الكلمات، كادت هو ياوياو أن يغمى عليها من الغضب.
أنت من كدت تقتلني، ومع ذلك ما زلت تجرؤ على قول مثل هذه الكلمات… كيف يمكن لجلدك أن يكون بهذه السماكة؟
في هذه اللحظة، فهمت أخيرًا لماذا أمسك الطرف الآخر بيديها سابقًا. بعد كل ما حدث للتو، تمزقت ملابس تشانغ شوان، وأصيب جسده بجروح خطيرة. بغض النظر عن الزاوية التي نظر منها المرء إليه، بدا وكأنه شخص مثير للشفقة تعرض للإهانة وكان عاجزًا عن الرد.
ومع ذلك، كان الأمر العاجل المطروح هو تهدئة معلمتها أولاً. التفتت هو ياوياو على الفور إلى معلمتها من أجل شرح الأمر، فقط لترى الغضب الشديد على وجه الطرف الآخر.
ردت لوه تشيتشي بجدية: “بغض النظر عن حقيقة أن معلمي ليس خصمك، حتى لو كان كذلك، فلا توجد طريقة يمكن أن يكون مهتمًا بك. لذا، يمكنكِ الاطمئنان إلى أنه لن يضع يدًا واحدة عليكِ!”
“هو ياوياو، كيف تجرؤين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كيف انقلبت الطاولة عليها؟
“معلمة…” لم ترَ هو ياوياو معلمتها قط تثور بمثل هذا الغضب من قبل، وشحب وجهها على الفور من الخوف.
“معلمة…” سماع الصوت، قفزت هو ياوياو على الفور في صدمة.
صرخت وي رانشو بغضب: “لا تظني حتى أنني غافلة عن المشاكل التي تسببينها عادة! أنا فقط أختار أن أغض الطرف عنها طالما أنها لا تؤثر على دراستك. ومع ذلك، اعتبرتِ لطفي أمرًا مسلمًا به وحاولتِ التحرك ضد السيد تشانغ. أخبريني، من أعطاكِ الجرأة لفعل شيء كهذا؟”
واست لوه تشيتشي: “اهدئي. معلمي موهبة لا مثيل لها، لذا فإن معاييره عالية للغاية. من الطبيعي ألا يكون مهتمًا بك!”
كان السيد تشانغ بمثابة نصف معلم لها؛ كانت مدينة له بإرشاده. كان شيئًا أن تسبب هو ياوياو المشاكل للآخرين، ولكن أن تجرؤ على وضع يديها على محسنها… كان هذا تجاوزًا للحدود!
إذا لم يكن مهتمًا بكلينا، فمن بحق العالم يمكن أن يلفت انتباهه إذن؟
“أنا…” تجمد جسد هو ياوياو.
لم أكن لأتصور أن يأتي يوم أتعرض فيه بالفعل للتجاهل من قبل رجل…
أمرت وي رانشو بصرامة وهي تعقد حاجبيها بإحكام: “اركعي!”
“ياوياو؟”
تحاولين تلفيق التهم لمعلمي؟ من الأفضل أن تستعدي لرد الجميل لكِ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات