الراعي [1]
الفصل 79: الراعي [1]
وصلني صوت مألوف جدًا بعد لحظات قليلة، إذ ظهرت ميريل بجانب اللوحة، نصف جسدها خارج منها وهي تحدق بي.
“الرجل الملتوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفحت الصفحة، متجاوزًا الوصف مؤقتًا. كنت أُخطط لمراجعته لاحقًا.
ذلك الاسم… لم يكن ملائمًا حقًا حين استعدت في ذهني مقطع الفيديو الذي عرضه علي كايل منذ لحظات.
الألعاب المطورة:
هزّ كايل كتفيه.
لم يكن هناك أي ردّة فعل تُذكر في البداية.
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
“…أقول إنها تسير بشكل جيد.”
“…آه.”
توقّفت أخيرًا عندما انتزعت الكيس منها، ونظرت إليّ بعينين تنطقان بسؤال صامت: ‘لماذا؟’
بدا الأمر كسولًا بعض الشيء.
كان فمها لا يزال ممتلئًا، فلم تستطع الكلام.
“على أية حال، يجب أن تتوخى الحذر. الأمور على الجزيرة قد تصبح فوضوية قريبًا. وإن ساءت الأوضاع حقًا، فقد تتدخل الأقسام الأخرى أيضًا، لكنني أعتقد أن الأمر بخير الآن. بوابة مصنفة فُتحت مؤخرًا على الجزيرة الرئيسية. وهذا جزء من سبب هدوء النقابة هذه الأيام.”
…وبالطبع، قبل تقويتهم، كنت أخطط لتحسين ولائهم.
“بوابة مصنفة <S> …؟”
“توقّفي. اهدئي…”
بدا الأمر جادًا للغاية. بحسب علمي، كانت البوابات المصنفة<S> من أخطر البوابات على الإطلاق.
“جا—”
وكان يُعتقد أنها بوابات شبه مستحيلة الإغلاق.
ارتجفت شفتاي لحظة قراءتي لمنطقة ولاء السائر الليلي.
“لا داعي للقلق كثيرًا بشأن البوابة. إنها بوابة من نوع الحشود، مما يعني أنها لا تخصنا. مهمتنا الآن هي التعامل مع هذا الوضع.”
─────
مهمتنا؟
الألعاب المطورة:
لا، لا.
‘حسنًا.’
‘الأمر يخصك وحدك. لا يوجد “مهمتنا”.’
وإذ سُررت بمنظرها، حولتُ انتباهي عنها للحظة واحدة فقط، حين…
“أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان يُعتقد أنها بوابات شبه مستحيلة الإغلاق.
لكنني ظللت أومئ برأسي وكأنني أصدّق.
“أحقًا؟ يسعدني سماع ذلك. أنا سعيد لأن الناس يستمتعون بلعبتك.”
كنت لا أزال غير ملم تمامًا بكيفية عمل النقابة وما الذي تفعله الأقسام الأخرى.
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
توقّفت أخيرًا عندما انتزعت الكيس منها، ونظرت إليّ بعينين تنطقان بسؤال صامت: ‘لماذا؟’
شعرت مرة أخرى بالامتنان لأنني لم أنضم إلى النقابة.
ارتجفت شفتاي وأنا أرى الرسالة، فيما كانت ميريل لا تزال تملأ فمها بالرقاقات. لكنني سريعًا ما تركت الأمر واتجهت نحو الحاسوب المحمول.
لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
الفصل 79: الراعي [1]
لكنها كانت وظيفة مزيفة وكل ما فيها زائف.
ما هذا بحق الجحيم؟
‘من المؤكد أن هذا لا يُحتسب، صحيح؟’
كنت أتفهمه.
هززت رأسي. أياً يكن الوضع، عليّ العودة إلى المكتب بسرعة وتسليم رقائق البطاطس إلى ميريل.
أخفض كايل رأسه باستسلام بينما كان يسكب مسحوق القهوة في كوبه ويضيف الماء الساخن بعد لحظات. اغتنمت الفرصة واستدرت، مندفعًا نحو مكتبي، وأغلقت الباب على الفور بعد دخولي.
“على كل حال، أياً يكن الوضع… يبدو صعبًا. آمل أن تتمكن من إيجاد حل قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من شدّة نهمها وهي تحشو فمها بالرقاقات، بدأت تُشبه السنجاب، وأصبحت مهمّتي في إيقافها صعبة.
“نعم. بالمعدل الذي تسير به الأمور، لا أظن أنني سأنام كثيرًا.”
“جربيها. إنها لذيذة.”
استدار كايل وأخذ مرطبانًا آخر مملوءًا بالقهوة الفورية. فكرت في منعه، لكنني قررت تركه وشأنه.
“هاه؟”
كنت أتفهمه.
بدا ذلك منخفضًا جدًا.
ومع استمرار إخفائي لرقائق البطاطس خلف ظهري، نظرت نحو مكتبي في البُعد وقلت، “على أية حال، علي العودة إلى مكتبي. هناك بعض الأمور المتعلقة بلعبتي عليّ إنهاؤها.”
“على كل حال، أياً يكن الوضع… يبدو صعبًا. آمل أن تتمكن من إيجاد حل قريبًا.”
“آه، صحيح… أجل، لعبتك.”
الألعاب المطورة:
لوّح كايل بإصبعه في الهواء.
الحالة: الأمر الأول
“كيف تسير الأمور؟”
مطور اللعبة: سيث ثورن
“…أقول إنها تسير بشكل جيد.”
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
بل أفضل من جيد إن أخذ أحدهم في الحسبان المدة التي استغرقها تطوير اللعبة.
: كيان ظلّي يزدهر في الظلام الدامس وينكمش أمام أي شيء مشرق. التعرض للضوء يُضعفه تدريجيًا، والتلامس الطويل قد يدمره كليًا. لكنه في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
“أحقًا؟ يسعدني سماع ذلك. أنا سعيد لأن الناس يستمتعون بلعبتك.”
“جربيها. إنها لذيذة.”
“شكرًا.”
لم أتحقق بعد من التحليلات الحالية، لكنني كنت متأكدًا من أنها أفضل من ذي قبل.
لكنني ظللت أومئ برأسي وكأنني أصدّق.
‘ربما، وربما فقط، تخطيت حاجز الستة أرقام.’
─────
جعلتني تلك الفكرة أشعر بالحماسة وأنا أستدير، محافظًا على الرقائق خلف ظهري، وأبتعد عن كايل ببطء.
هززت رأسي. أياً يكن الوضع، عليّ العودة إلى المكتب بسرعة وتسليم رقائق البطاطس إلى ميريل.
“حسنًا، أراك لاحقًا. آمل أن تحظى بقسط من الراحة قريبًا.”
▪ اكشف الطائفة وخططها!
“…أتمنى ذلك.”
المهمات: غير مُقفلة (المتوفرة: 1)
أخفض كايل رأسه باستسلام بينما كان يسكب مسحوق القهوة في كوبه ويضيف الماء الساخن بعد لحظات. اغتنمت الفرصة واستدرت، مندفعًا نحو مكتبي، وأغلقت الباب على الفور بعد دخولي.
توقفت عيناي عند منطقة المرسوم.
“جاااااائعة.”
“بوابة مصنفة <S> …؟”
وصلني صوت مألوف جدًا بعد لحظات قليلة، إذ ظهرت ميريل بجانب اللوحة، نصف جسدها خارج منها وهي تحدق بي.
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
“جا—”
─────
“أحضرتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميريل كانت ميتة بالفعل، لذا فلن يؤثر ذلك عليها كثيرًا.
أخرجت رقائق البطاطس وأريتها لميريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرصيد: 4822 SP
“هاه؟”
─────
رمشت بعينيها الكبيرتين وهي تحدّق في الرقائق، مائلة برأسها قليلًا.
قرمشة!
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أمر يثير فضولي بشدة.
“إنها رقائق.”
“ما هذا؟”
اقتربت منها أكثر بينما كنت أفتح العبوة وأعطيها إياها.
الحد الزمني: شهران.
“جربيها. إنها لذيذة.”
كيان شاذ ذو رتبة <D> – ميريل
“…..”
ثم وسّعت منطقة الأمر الأول.
أطلت ميريل برأسها أكثر من داخل اللوحة، وبدأت تشمّ الرقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 25…
ثم…
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
تمدّ يدها الصغيرة ببطء، أمسكت برقاقة واحدة قبل أن تدفعها إلى فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان يُعتقد أنها بوابات شبه مستحيلة الإغلاق.
قرمشة!
قرمشة!
دوّى صوت القرمشة وهي تقضم الرقاقة.
أطلت ميريل برأسها أكثر من داخل اللوحة، وبدأت تشمّ الرقائق.
لم يكن هناك أي ردّة فعل تُذكر في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تمّ التحديث!]
لكن ذلك تغيّر بسرعة بعد ثوانٍ، حين اتّسعت عيناها.
قرمشة!
“…..!”
─────
اتّسعت حدقتا عينيها على الفور وهي تنظر إلى الرقاقات، وامتدت يداها بسرعة إلى الكيس، تلتقط أكبر قدر ممكن قبل أن تحشوها في فمها بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، أكثر من أي شيء آخر، كنت فضوليًا بشأن أمر مختلف.
قرمشة! قرمشة!
بل أفضل من جيد إن أخذ أحدهم في الحسبان المدة التي استغرقها تطوير اللعبة.
“تمهّلي، تمهّلي! أنا لن أسرق الرقاقات. ما الذي تفعلينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك تغيّر بسرعة بعد ثوانٍ، حين اتّسعت عيناها.
من شدّة نهمها وهي تحشو فمها بالرقاقات، بدأت تُشبه السنجاب، وأصبحت مهمّتي في إيقافها صعبة.
أخرجت رقائق البطاطس وأريتها لميريل.
“توقّفي. اهدئي…”
لكن، وقبل أن أتمكن من الالتفات حتى، ظهرت إشعارات جديدة.
توقّفت أخيرًا عندما انتزعت الكيس منها، ونظرت إليّ بعينين تنطقان بسؤال صامت: ‘لماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحالة: الأمر الأول ▶ [عرض المزيد]
“توقّفي للحظة. أنا لن آخذ الرقاقات منكِ. تناوليها ببطء. إن أكلتِ الكثير دفعة واحدة، فلن تستطيعي الاستمتاع بها كما ينبغي.”
[همسات رقيقة] التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها رقائق.”
ضيّقت ميريل عينيها، لكنها بعد أن حدّقت في الكيس لبرهة، أومأت على مضض برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، أكثر من أي شيء آخر، كنت فضوليًا بشأن أمر مختلف.
‘حسنًا.’
وصلني صوت مألوف جدًا بعد لحظات قليلة، إذ ظهرت ميريل بجانب اللوحة، نصف جسدها خارج منها وهي تحدق بي.
كان فمها لا يزال ممتلئًا، فلم تستطع الكلام.
─────
أعدتُ إليها كيس الرقاقات بعد قليل، وقد بدأت تبطئ من وتيرتها، فتأخذ واحدة تلو الأخرى.
“آه…”
وإذ سُررت بمنظرها، حولتُ انتباهي عنها للحظة واحدة فقط، حين…
كيان شاذ ذو رتبة <D> – ميريل
قرمشة! قرمشة! قرمشة!
مهمتنا؟
عادت ميريل إلى حشو حلقها بالرقاقات.
بل أفضل من جيد إن أخذ أحدهم في الحسبان المدة التي استغرقها تطوير اللعبة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرمشة! قرمشة! قرمشة!
لم أعد أعرف كيف أتصرف.
العناصر:
لكن، وقبل أن أتمكن من الالتفات حتى، ظهرت إشعارات جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تمّ التحديث!]
[تمّ التحديث!]
كان فمها لا يزال ممتلئًا، فلم تستطع الكلام.
[تم تطبيق التغييرات. الرجاء تحميل التطبيق للمشاهدة!]
العناصر:
ارتجفت شفتاي وأنا أرى الرسالة، فيما كانت ميريل لا تزال تملأ فمها بالرقاقات. لكنني سريعًا ما تركت الأمر واتجهت نحو الحاسوب المحمول.
“على أية حال، يجب أن تتوخى الحذر. الأمور على الجزيرة قد تصبح فوضوية قريبًا. وإن ساءت الأوضاع حقًا، فقد تتدخل الأقسام الأخرى أيضًا، لكنني أعتقد أن الأمر بخير الآن. بوابة مصنفة فُتحت مؤخرًا على الجزيرة الرئيسية. وهذا جزء من سبب هدوء النقابة هذه الأيام.”
‘فقط هذه المرة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرسوم: الراعي
فهي أيضًا شبح.
لكن، وقبل أن أتمكن من الالتفات حتى، ظهرت إشعارات جديدة.
ميريل كانت ميتة بالفعل، لذا فلن يؤثر ذلك عليها كثيرًا.
▪ العقدة الأساسية: وعاء الإحتواء ▶ [عرض المزيد]
“لنرَ.”
المتطلبات للترقية:
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
“…..”
─────
بدا الأمر كسولًا بعض الشيء.
مطور اللعبة: سيث ثورن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح كايل بإصبعه في الهواء.
الحالة: الأمر الأول ▶ [عرض المزيد]
بدا الأمر كسولًا بعض الشيء.
▪ العقدة الأساسية: وعاء الإحتواء ▶ [عرض المزيد]
▪ اكشف الطائفة وخططها!
العناصر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، أكثر من أي شيء آخر، كنت فضوليًا بشأن أمر مختلف.
▪ قناع فارغ.
─────
▪ نظارات طيفية.
─────
▪ السيد هاغز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
▪ زي الخياطة السريعة.
مهمتنا؟
المتجر: مفتوح
ارتجفت شفتاي لحظة قراءتي لمنطقة ولاء السائر الليلي.
المهمات: غير مُقفلة (المتوفرة: 1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرسوم: الراعي
▪ اكشف الطائفة وخططها!
▪ اكشف الطائفة وخططها!
المكافأة: 40.000 SP
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
الحد الزمني: شهران.
ارتجفت شفتاي لحظة قراءتي لمنطقة ولاء السائر الليلي.
الألعاب المطورة:
المهمات: غير مُقفلة (المتوفرة: 1)
[همسات رقيقة] التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
هززت رأسي. أياً يكن الوضع، عليّ العودة إلى المكتب بسرعة وتسليم رقائق البطاطس إلى ميريل.
[يوم عادي في المكتب] التقييم: ★☆☆☆☆ (1.0)
أخرجت رقائق البطاطس وأريتها لميريل.
الرصيد: 4822 SP
─────
─────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. بالمعدل الذي تسير به الأمور، لا أظن أنني سأنام كثيرًا.”
كانت التغييرات واضحة تمامًا.
هززت رأسي. أياً يكن الوضع، عليّ العودة إلى المكتب بسرعة وتسليم رقائق البطاطس إلى ميريل.
فلم تقتصر الواجهة الآن على عرض رصيدي فقط، بل صارت تُظهر عدة مناطق يمكنني توسيعها.
المتطلبات للترقية:
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
فلا أريد أن أجعلهم أقوى فقط ليقتلوني بشكل أسرع.
كان هناك أمر يثير فضولي بشدة.
▪ زي الخياطة السريعة.
نقرة.
أطلت ميريل برأسها أكثر من داخل اللوحة، وبدأت تشمّ الرقائق.
في اللحظة التي نقرت فيها بزر الفأرة الأيسر، ظهرت واجهة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّقت ميريل عينيها، لكنها بعد أن حدّقت في الكيس لبرهة، أومأت على مضض برأسها.
─────
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
كيان شاذ ذو رتبة <F> – السائر الليلي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
[الوصف]
“بوابة مصنفة <S> …؟”
: كيان ظلّي يزدهر في الظلام الدامس وينكمش أمام أي شيء مشرق. التعرض للضوء يُضعفه تدريجيًا، والتلامس الطويل قد يدمره كليًا. لكنه في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
الولاء: 40 –> 25 [-15] (أتجرؤ على استخدامي كدرع بشري؟)
المتطلبات للترقية:
كيان شاذ ذو رتبة <D> – ميريل
لم أتحقق بعد من التحليلات الحالية، لكنني كنت متأكدًا من أنها أفضل من ذي قبل.
[الوصف]
تمدّ يدها الصغيرة ببطء، أمسكت برقاقة واحدة قبل أن تدفعها إلى فمها.
: روح فتاة صغيرة ظلت تُعاني سنوات من سوء المعاملة على يد أسرتها، مقيّدة بتقاليدهم القاسية. باتت روحها الآن تطارد اللوحة التي طلب والداها رسمها احتفالًا بعيد ميلادها القادم، وهو ذات اليوم الذي قرروا فيه التضحية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرمشة! قرمشة! قرمشة!
الولاء: 50 –> 55 [+5] (سعيدة جدًا بالوجبة الخفيفة التي منحتها إياها)
▪ زي الخياطة السريعة.
─────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من شدّة نهمها وهي تحشو فمها بالرقاقات، بدأت تُشبه السنجاب، وأصبحت مهمّتي في إيقافها صعبة.
“…..”
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
ارتجفت شفتاي لحظة قراءتي لمنطقة ولاء السائر الليلي.
‘حسنًا.’
25…
ومع استمرار إخفائي لرقائق البطاطس خلف ظهري، نظرت نحو مكتبي في البُعد وقلت، “على أية حال، علي العودة إلى مكتبي. هناك بعض الأمور المتعلقة بلعبتي عليّ إنهاؤها.”
بدا ذلك منخفضًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 25…
“آه…”
دوّى صوت القرمشة وهي تقضم الرقاقة.
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تمّ التحديث!]
‘في هذه الحالة، قد أتمكن من زيادة ولائه مجددًا…’
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
لكن، أكثر من أي شيء آخر، كنت فضوليًا بشأن أمر مختلف.
▪ قناع فارغ.
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تمّ التحديث!]
كانت فكرة مثيرة فعلًا. إن كان بالإمكان جعلهم أقوى، فأردت أن أعرف كيف.
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
…وبالطبع، قبل تقويتهم، كنت أخطط لتحسين ولائهم.
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
فلا أريد أن أجعلهم أقوى فقط ليقتلوني بشكل أسرع.
“…أقول إنها تسير بشكل جيد.”
تصفحت الصفحة، متجاوزًا الوصف مؤقتًا. كنت أُخطط لمراجعته لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرتها.”
في الوقت الحالي، أردت أن أستعرض جميع الميزات الجديدة.
▪ زي الخياطة السريعة.
ثم وسّعت منطقة الأمر الأول.
اقتربت منها أكثر بينما كنت أفتح العبوة وأعطيها إياها.
─────
جعلتني تلك الفكرة أشعر بالحماسة وأنا أستدير، محافظًا على الرقائق خلف ظهري، وأبتعد عن كايل ببطء.
الحالة: الأمر الأول
“الرجل الملتوي؟”
المرسوم: الراعي
استدار كايل وأخذ مرطبانًا آخر مملوءًا بالقهوة الفورية. فكرت في منعه، لكنني قررت تركه وشأنه.
المتطلبات للترقية:
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
[10x] شظايا بلا سِمات
“…..”
النقاء: [0%]————————[100%]
: كيان ظلّي يزدهر في الظلام الدامس وينكمش أمام أي شيء مشرق. التعرض للضوء يُضعفه تدريجيًا، والتلامس الطويل قد يدمره كليًا. لكنه في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
─────
كيان شاذ ذو رتبة <D> – ميريل
“هاه؟”
“…أقول إنها تسير بشكل جيد.”
توقفت عيناي عند منطقة المرسوم.
هززت رأسي. أياً يكن الوضع، عليّ العودة إلى المكتب بسرعة وتسليم رقائق البطاطس إلى ميريل.
الراعي؟
توقفت عيناي عند منطقة المرسوم.
ما هذا بحق الجحيم؟
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
ذلك الاسم… لم يكن ملائمًا حقًا حين استعدت في ذهني مقطع الفيديو الذي عرضه علي كايل منذ لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميريل كانت ميتة بالفعل، لذا فلن يؤثر ذلك عليها كثيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		