You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 30

30

30

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“أسرع! أسرع!”

سألني بتجهّم:

 

“هل نحن في حي هينغدانغ؟”

 

لكنني التزمت الصمت من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان يحمل خريطةً لمدينة سيول، ممزقةً ومليئةً بعلاماتٍ غريبة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي قد يرسمه الزومبي على خريطة؟ مواقع الناجين؟ أم مجموعات الزومبي الأخرى؟”

 

في تلك اللحظة، استرعى انتباهي رمزٌ فريدٌ من نوعه. بعض المواقع على الخريطة كانت موشومة بعلامة تُشبه المقص. وكان حي هينغدانغ أحد هذه الأماكن.

 

اقترب الزومبي من وجهي حتى كاد أن يلتصق به، وكرّر سؤاله:

 

“قلت لك، هل نحن في هينغدانغ، أيها اللعين؟!”

 

كان يتصرف بعدوانية، لكنني لاحظت عينيه تتحركان يمنةً ويسرة. كان الخوف يملأ عينيه، ولم يَفُتني ذلك. لذا لم أخبره بشيء، واكتفيت بأخذ أنفاسٍ قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرّ على أسنانه بغيظ، وتمكنت من رؤيتها بوضوح. لم تكن حادةً كسناني، بل لا تزال بشرية، ويعلوها بقايا لحمٍ متعفن. حاول جاهدًا كبح غضبه ليقول بصوتٍ متهدّج:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدرسة…”

“يا عمّ… هل تتذكر القواعد التي أخبرتك بها سابقًا؟”

لكن الطوفان الأحمر اشتدّ، وتحول إلى إعصار. فكرت: هل يمكنني النجاة وسط هذا الجنون؟ هل أستطيع العودة دون أن أجلب هذا السيل الجارف معي؟

بدلًا من الرد، رمقته بنظرة مباشرة.

لكمتي اخترقت وجهه، وتهشّم فكّه كما لو كان من الفلين. لكن أعدادهم لم تتوقف، ولم أعد قادرًا على مجاراتهم بهذه الطريقة.

ارتجفت قبضتاه بغضب، واستطعت تمييز الغضب البارد في نبرته:

 

“أولًا، تنظر في عيني من تتحدث معه. وثانيًا، من يخالف هذه القاعدة، يُؤكل أو يُقتل.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجبته بسؤالٍ بدلاً من الرد:

“هل نحن في حي هينغدانغ؟”

“ومن الذي وضع هذه القاعدة أصلًا؟”

أي توقّف ولو لثانية، يعني الموت. إن تردّدت، فسيلتهمونني بأسنانهم المتعفّنة.

فقد الزومبي أعصابه تمامًا وصرخ كوحشٍ مسعور. فاحت من فمه رائحة عفنة لا تطاق، وتناثر لعابه الكثيف والضبابي على وجهي.

 

كنت أعلم أن لا أحد يحب أن يُجابَه سؤالُه بسؤال. لكن ذلك يهمّ الأحياء فقط. أما أنا… فقد مُتّ منذ زمن، ولم يعد هناك ما يُقلقني.

 

واصل الزومبي طحن أسنانه بنظراتٍ شرسة

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

، مستعدًا للانقضاض في أي لحظة. لكنه بدلًا من الهجوم، تراجع خطوة، ثم أطلق عواءً مرعبًا بأعلى صوته:

 

“غغغغغغغغغ!!!”

كنت أضربهم بلا رحمة. هؤلاء لم يعودوا بشرًا، بل وحوش لا تعي شيئًا سوى افتراسي، سواء قُتل رفاقهم أم دُهسوا أم طُحنت رؤوسهم.

سمعت وقع أقدام مئات الكائنات يُسرع نحونا. الكائنات الحمراء التي كانت مختبئة داخل المباني بدأت بالتحرك. دوّت خطواتهم في أذني كطبول حربٍ لا تهدأ، وأحسست بالأرض تهتز تحت قدميّ.

 

بعد لحظات، رأيت موجةً من اللون الأحمر تندفع نحوي من ردهة أحد المباني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالرغم من ذلك، استطاع بعض الزومبي الدخول. لكنهم سُحقوا سريعًا، عظامهم لُويت، وأعناقهم نُهشت، والدم تفجّر كأنه مشهدٌ مألوف.

كان مشهدًا لا يُنسى.

مع تزايد أعدادهم، كان عليّ أن أستمر. حين تمزّق العنق بفعل قوة الدوران، انسحبتُ وخرجت معه فقرة من العمود الفقري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هكذا لا بد أن يكون نهر النيل حين تحوّل ماؤه إلى دم.”

 

شدّدت قبضتي على رمحي، وواجهت الطوفان الأحمر المتقدم نحوي.

 

لم أشعر بالخوف. كنت متهيئًا للقتال، والإدرينالين اندفع في عروقي. لم أكن أحارب لأتغلب على خوفي، بل لأن التوتّر دفعني إلى نشوةٍ تشبه الجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“غغغغغغغ!!!”

سألني بتجهّم:

زأرتُ في وجوههم، كاشفًا عن أسناني الحادّة. ثم غرزت رمحي في أول كائنٍ اقترب مني.

لكنني أدركت أن العمود الفقري وحده لا يصلح سلاحًا، فرميتُه نحو أحدهم، وتبعته فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَق!

 

اخترق رمحي جسده محطّمًا ضلوعه. دفعتُ بالرمح أعمق، حتى اخترق جسده وخرج من الجهة الأخرى. لم أصدّق قوّتي.

• * *

“ما الذي…؟ متى أصبحت بهذه القوّة؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تركتُ الرمح، وأدركت أن يديّ العاريتين أفتك من أي سلاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أحاطت بي الكائنات الحمراء من كل الجهات، فباشرت برمي اللكمات دون تردّد.

ظلّت الزومبيّات تتكدّس، تُدفع من الخلف، وتُفرم من الأمام. كانت الزومبيّات الزرقاء تصطادها بسهولة، كصيّادين نصبوا فخًا محكمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَق!

 

لكمتي الأولى هشّمت جمجمة أحدهم، وارتدّ الصدى في ذراعي. لم أملك الوقت للتفكير، بل واصلت اللكم.

“أسرع! أسرع!”

“أسرع! أسرع!”

كان الزعيم يتجه نحو المدرسة! استخدم الطوفان الأحمر لتشتيت انتباهي، وتسلّل خلسة إلى هدفه الحقيقي.

أي توقّف ولو لثانية، يعني الموت. إن تردّدت، فسيلتهمونني بأسنانهم المتعفّنة.

 

كنت أضربهم بلا رحمة. هؤلاء لم يعودوا بشرًا، بل وحوش لا تعي شيئًا سوى افتراسي، سواء قُتل رفاقهم أم دُهسوا أم طُحنت رؤوسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا لا بد أن يكون نهر النيل حين تحوّل ماؤه إلى دم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غغغغغ!

“غغغغغغغ!!!”

سمعت صرخة حنجرة تمزّقت من خلفي. أحدهم حاول مهاجمتي من الخلف، ولم يكن لدي وقتٌ حتى لأستدير. فمددتُ يدي إلى الوراء وأمسكتُ برأسه.

 

ثم ضغطت عليه بكل قوتي.

 

طراخ!

أومأ “لي جونغ-أوك” وبلع ريقه. أدرك أنه كان يقلق بلا داعٍ.

كان كأنني عصرتُ بطيخة حتى انفجرت. أمسكتُ ببقايا جمجمته كأنها مقبض، ثم لوّحت بها أمامي بكل قوتي. جسده البشري اندفع كالسلاح، لا يزال متّصلًا بيدي.

ظلّت الزومبيّات تتكدّس، تُدفع من الخلف، وتُفرم من الأمام. كانت الزومبيّات الزرقاء تصطادها بسهولة، كصيّادين نصبوا فخًا محكمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا هو السلاح المثالي!”

“ما الذي…؟ متى أصبحت بهذه القوّة؟!”

تحركاتي لم تكن أنيقة، بل كانت حركات يائسة للبقاء حيًّا. لكنّهم، لا شك، رأوني كشيطان من الجحيم.

لكمتي الأولى هشّمت جمجمة أحدهم، وارتدّ الصدى في ذراعي. لم أملك الوقت للتفكير، بل واصلت اللكم.

لوّحت بالجثة كما لو كانت مطرقة. لكن سرعان ما انثنت “المقبض” تحت ضغط قبضتي. اجتاحني شعور مقزز من رأسي حتى قدميّ… لكنني واصلت. لا مجال للتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مع تزايد أعدادهم، كان عليّ أن أستمر. حين تمزّق العنق بفعل قوة الدوران، انسحبتُ وخرجت معه فقرة من العمود الفقري.

 

لكنني أدركت أن العمود الفقري وحده لا يصلح سلاحًا، فرميتُه نحو أحدهم، وتبعته فورًا.

لكمتي اخترقت وجهه، وتهشّم فكّه كما لو كان من الفلين. لكن أعدادهم لم تتوقف، ولم أعد قادرًا على مجاراتهم بهذه الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَخ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا لا بد أن يكون نهر النيل حين تحوّل ماؤه إلى دم.”

لكمتي اخترقت وجهه، وتهشّم فكّه كما لو كان من الفلين. لكن أعدادهم لم تتوقف، ولم أعد قادرًا على مجاراتهم بهذه الطريقة.

صرخةٌ مدوية اخترقت الهواء، قادمة من مدخل المدرسة، زلزلت المكان، وكادت تدمّره.

كنت محاصرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل عليّ أن أهرب؟… كلا، لا حاجة لذلك.”

 

أنا لست بحاجةٍ للهروب. أنا قادرٌ على شق طريق الهروب بيدي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركلت أول من اقترب منّي، فسقط على من خلفه كقطع دومينو. استغليت اللحظة، وركّزت كل قوتي وقفزت.

 

فوووووش!

في تلك اللحظة، استرعى انتباهي رمزٌ فريدٌ من نوعه. بعض المواقع على الخريطة كانت موشومة بعلامة تُشبه المقص. وكان حي هينغدانغ أحد هذه الأماكن.

اخترقت الرياح أذنيّ. هبطتُ على نافذة في الطابق الرابع من المبنى المقابل. وفي الوقت نفسه، اندفع الزومبيّون إلى الطابق الأول من المبنى الذي كنت فيه.

 

سمعت صوت صعودهم على الدرج. الغبار تراقص في الهواء كأن البناية ستنهار. أسرعت نحو درج الطابق الرابع.

“أولًا، تنظر في عيني من تتحدث معه. وثانيًا، من يخالف هذه القاعدة، يُؤكل أو يُقتل.”

رأيت الطوفان الأحمر يتقدّم نحوي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الأعداد؟ لم تعد تعني شيئًا، أيها الحمقى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في هذا المكان، لا تنفع الكثرة. الجدران تُعيقهم. طريق واحد للأعلى، وآخر للأسفل.

 

أما أنا… فقد امتلكتُ الأرض المرتفعة.

غغغغغغغغ!!!

ولم أعد بشرًا.

اندفعت نحو مخرج الطوارئ.

تذكّرت الوحش الأسود الذي مزّق أتباعي من قبل، ورمى رؤوسهم ككرات بيسبول. أصبحتُ قريبًا جدًا من قوّته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرّ على أسنانه بغيظ، وتمكنت من رؤيتها بوضوح. لم تكن حادةً كسناني، بل لا تزال بشرية، ويعلوها بقايا لحمٍ متعفن. حاول جاهدًا كبح غضبه ليقول بصوتٍ متهدّج:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطوفان الأحمر انشقّ أمامي كأنني موسى. وجدت نفسي أُسحق جماجمهم عند مدخل السلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانوا ينفّذون الأوامر دون وعي. لم يُدركوا أنهم يضربون رؤوسهم بحائطٍ لا يتزحزح. واصلوا الزحف نحوي، يسقطون الواحد تلو الآخر.

• * *

عندما هدأت المعركة قليلًا، سمح لي الوضع بالتفكير.

 

“أين زعيمهم؟”

 

لم أعد أرى الكائن ذو العيون الحمراء المتوهجة. اختفى، بعد أن أرسل أتباعه كدروعٍ بشرية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هرب؟ هل فرّ بعدما رأى كيف أفنيتُ جنوده؟”

 

غغغغغغغغ!!!

 

عندها دوّى صوتٌ داخل رأسي. لم يكن من الكائنات أمامي، بل من أتباعي… أولئك المرتبطين بي كأنهم أشباحي. سُمِع صوتهم موحّدًا يحمل فكرة واحدة:

“عليّ أن أعود فورًا.”

“عدوٌّ مكشوف. القضاء عليه.”

 

أدركت أن أتباعي يُبلغونني. لم يتحدثوا، لكنني شعرت بفكرتهم.

مع تزايد أعدادهم، كان عليّ أن أستمر. حين تمزّق العنق بفعل قوة الدوران، انسحبتُ وخرجت معه فقرة من العمود الفقري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المدرسة…”

كان يتصرف بعدوانية، لكنني لاحظت عينيه تتحركان يمنةً ويسرة. كان الخوف يملأ عينيه، ولم يَفُتني ذلك. لذا لم أخبره بشيء، واكتفيت بأخذ أنفاسٍ قصيرة.

كان الزعيم يتجه نحو المدرسة! استخدم الطوفان الأحمر لتشتيت انتباهي، وتسلّل خلسة إلى هدفه الحقيقي.

“ومن الذي وضع هذه القاعدة أصلًا؟”

أتباعي كانوا ينفذون أوامري حرفيًا، وها هم يستعدّون لملاقاة العدو. كأننا كيانٌ واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“عليّ أن أعود فورًا.”

 

لكن الطوفان الأحمر اشتدّ، وتحول إلى إعصار. فكرت: هل يمكنني النجاة وسط هذا الجنون؟ هل أستطيع العودة دون أن أجلب هذا السيل الجارف معي؟

أدركت أن أتباعي يُبلغونني. لم يتحدثوا، لكنني شعرت بفكرتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك وقتٌ للتفكير… بل وقتٌ للفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطوفان الأحمر انشقّ أمامي كأنني موسى. وجدت نفسي أُسحق جماجمهم عند مدخل السلم.

اندفعت نحو مخرج الطوارئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هرب؟ هل فرّ بعدما رأى كيف أفنيتُ جنوده؟”

• * *

كان كأنني عصرتُ بطيخة حتى انفجرت. أمسكتُ ببقايا جمجمته كأنها مقبض، ثم لوّحت بها أمامي بكل قوتي. جسده البشري اندفع كالسلاح، لا يزال متّصلًا بيدي.

“تحرّكوا للجهة اليمنى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بينما تحطّمت الألواح الخشبية التي كانت تسدّ النوافذ، كان “لي جونغ-أوك” أول من التقط رمحه واستعدّ للقتال.

ثم ضغطت عليه بكل قوتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اختبأ “لي جونغ-هيوك” مع كبار السن والطلاب الذكور تحت طاولة، ثم أسرع ليقف بجانب شقيقه. في تلك الأثناء، كانت “كانغ أون-جونغ” تكدّس الطاولات والكراسي أمام باب الصف.

في تلك اللحظة، استرعى انتباهي رمزٌ فريدٌ من نوعه. بعض المواقع على الخريطة كانت موشومة بعلامة تُشبه المقص. وكان حي هينغدانغ أحد هذه الأماكن.

ما إن اقتحم الزومبيّون الألواح الخشبية، حتى بدأت الزومبيّات الزرقاء بالحركة.

نظر “لي جونغ-أوك” إلى الممر، ولم يكن الوضع مختلفًا. الزومبيّون انحصروا عند المدخل، لا يستطيعون التقدّم.

غغغغغ!

“ما الذي…؟ متى أصبحت بهذه القوّة؟!”

التهمت الزومبيّات الزرقاء أعناق الزومبيين الداخلين واحدًا تلو الآخر. بالنسبة للبشر، محاولة الدخول من نافذة صغيرة أمرٌ انتحاري. لكن الزومبي لا يملكون هذا الإدراك.

 

ظلّت الزومبيّات تتكدّس، تُدفع من الخلف، وتُفرم من الأمام. كانت الزومبيّات الزرقاء تصطادها بسهولة، كصيّادين نصبوا فخًا محكمًا.

سألني بتجهّم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالرغم من ذلك، استطاع بعض الزومبي الدخول. لكنهم سُحقوا سريعًا، عظامهم لُويت، وأعناقهم نُهشت، والدم تفجّر كأنه مشهدٌ مألوف.

فوووووش!

حدّق “لي جونغ-أوك” في المشهد مذهولًا. لم تُتح له الفرصة حتى لرفع رمحه. الزومبيّات الزرقاء كانت من نوعٍ آخر، تفوق الزاحفين الجدد بأضعاف.

لم أشعر بالخوف. كنت متهيئًا للقتال، والإدرينالين اندفع في عروقي. لم أكن أحارب لأتغلب على خوفي، بل لأن التوتّر دفعني إلى نشوةٍ تشبه الجنون.

“إنه صيد جماعي.”

لكنه لم يشعر بالخوف، بل ابتسم وقال:

نظر “لي جونغ-أوك” إلى الممر، ولم يكن الوضع مختلفًا. الزومبيّون انحصروا عند المدخل، لا يستطيعون التقدّم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت أول من اقترب منّي، فسقط على من خلفه كقطع دومينو. استغليت اللحظة، وركّزت كل قوتي وقفزت.

الزومبيّات الزرقاء كانت تُنفّذ مجزرة… لا، سيطرة مطلقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف “لي جونغ-هيوك” بجانب أخيه وقال:

 

“أخي، لا أظن أن علينا القلق بشأن والد سو-يون بعد الآن.”

لكمتي الأولى هشّمت جمجمة أحدهم، وارتدّ الصدى في ذراعي. لم أملك الوقت للتفكير، بل واصلت اللكم.

أومأ “لي جونغ-أوك” وبلع ريقه. أدرك أنه كان يقلق بلا داعٍ.

 

“ظننته ثورًا قويًا فقط… لكنّه في الحقيقة ثور هائج.”

 

كان هناك وحشٌ يلتهم الوحوش. والناس هنا كانوا مرتبطين بذلك الوحش.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غغغغغغغغغغغغ!!!

 

صرخةٌ مدوية اخترقت الهواء، قادمة من مدخل المدرسة، زلزلت المكان، وكادت تدمّره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر “لي جونغ-أوك” عبر نافذة متهالكة، فرأى ظلًا يقفز من فوق البوابة.

 

لكنه لم يشعر بالخوف، بل ابتسم وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، مستعدًا للانقضاض في أي لحظة. لكنه بدلًا من الهجوم، تراجع خطوة، ثم أطلق عواءً مرعبًا بأعلى صوته:

“لقد وصل والد سو-يون.”

“ظننته ثورًا قويًا فقط… لكنّه في الحقيقة ثور هائج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأعداد؟ لم تعد تعني شيئًا، أيها الحمقى.”

 

تحركاتي لم تكن أنيقة، بل كانت حركات يائسة للبقاء حيًّا. لكنّهم، لا شك، رأوني كشيطان من الجحيم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطوفان الأحمر انشقّ أمامي كأنني موسى. وجدت نفسي أُسحق جماجمهم عند مدخل السلم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أتباعي كانوا ينفذون أوامري حرفيًا، وها هم يستعدّون لملاقاة العدو. كأننا كيانٌ واحد.

 

ثم ضغطت عليه بكل قوتي.

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

رأيت الطوفان الأحمر يتقدّم نحوي.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَخ!

 

ارتجفت قبضتاه بغضب، واستطعت تمييز الغضب البارد في نبرته:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

لم أعد أرى الكائن ذو العيون الحمراء المتوهجة. اختفى، بعد أن أرسل أتباعه كدروعٍ بشرية.

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكمتي الأولى هشّمت جمجمة أحدهم، وارتدّ الصدى في ذراعي. لم أملك الوقت للتفكير، بل واصلت اللكم.

 

 

 

 

 

عندما هدأت المعركة قليلًا، سمح لي الوضع بالتفكير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غغغغغغغغغغغغ!!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكنني التزمت الصمت من جديد.

 

 

 

تركتُ الرمح، وأدركت أن يديّ العاريتين أفتك من أي سلاح.

 

لم أشعر بالخوف. كنت متهيئًا للقتال، والإدرينالين اندفع في عروقي. لم أكن أحارب لأتغلب على خوفي، بل لأن التوتّر دفعني إلى نشوةٍ تشبه الجنون.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أحاطت بي الكائنات الحمراء من كل الجهات، فباشرت برمي اللكمات دون تردّد.

 

“أسرع! أسرع!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

زأرتُ في وجوههم، كاشفًا عن أسناني الحادّة. ثم غرزت رمحي في أول كائنٍ اقترب مني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

 

كان يحمل خريطةً لمدينة سيول، ممزقةً ومليئةً بعلاماتٍ غريبة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالرغم من ذلك، استطاع بعض الزومبي الدخول. لكنهم سُحقوا سريعًا، عظامهم لُويت، وأعناقهم نُهشت، والدم تفجّر كأنه مشهدٌ مألوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان يحمل خريطةً لمدينة سيول، ممزقةً ومليئةً بعلاماتٍ غريبة.

 

اندفعت نحو مخرج الطوارئ.

 

 

 

“أين زعيمهم؟”

 

لكمتي اخترقت وجهه، وتهشّم فكّه كما لو كان من الفلين. لكن أعدادهم لم تتوقف، ولم أعد قادرًا على مجاراتهم بهذه الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ومن الذي وضع هذه القاعدة أصلًا؟”

 

كنت أعلم أن لا أحد يحب أن يُجابَه سؤالُه بسؤال. لكن ذلك يهمّ الأحياء فقط. أما أنا… فقد مُتّ منذ زمن، ولم يعد هناك ما يُقلقني.

 

في تلك اللحظة، استرعى انتباهي رمزٌ فريدٌ من نوعه. بعض المواقع على الخريطة كانت موشومة بعلامة تُشبه المقص. وكان حي هينغدانغ أحد هذه الأماكن.

 

سمعت صوت صعودهم على الدرج. الغبار تراقص في الهواء كأن البناية ستنهار. أسرعت نحو درج الطابق الرابع.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

“غغغغغغغغغ!!!”

 

مع تزايد أعدادهم، كان عليّ أن أستمر. حين تمزّق العنق بفعل قوة الدوران، انسحبتُ وخرجت معه فقرة من العمود الفقري.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“إنه صيد جماعي.”

 

“أولًا، تنظر في عيني من تتحدث معه. وثانيًا، من يخالف هذه القاعدة، يُؤكل أو يُقتل.”

 

أحاطت بي الكائنات الحمراء من كل الجهات، فباشرت برمي اللكمات دون تردّد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن الطوفان الأحمر اشتدّ، وتحول إلى إعصار. فكرت: هل يمكنني النجاة وسط هذا الجنون؟ هل أستطيع العودة دون أن أجلب هذا السيل الجارف معي؟

 

 

 

 

 

كانوا ينفّذون الأوامر دون وعي. لم يُدركوا أنهم يضربون رؤوسهم بحائطٍ لا يتزحزح. واصلوا الزحف نحوي، يسقطون الواحد تلو الآخر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطوفان الأحمر انشقّ أمامي كأنني موسى. وجدت نفسي أُسحق جماجمهم عند مدخل السلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

لكن الطوفان الأحمر اشتدّ، وتحول إلى إعصار. فكرت: هل يمكنني النجاة وسط هذا الجنون؟ هل أستطيع العودة دون أن أجلب هذا السيل الجارف معي؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالرغم من ذلك، استطاع بعض الزومبي الدخول. لكنهم سُحقوا سريعًا، عظامهم لُويت، وأعناقهم نُهشت، والدم تفجّر كأنه مشهدٌ مألوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان الزعيم يتجه نحو المدرسة! استخدم الطوفان الأحمر لتشتيت انتباهي، وتسلّل خلسة إلى هدفه الحقيقي.

 

سمعت صرخة حنجرة تمزّقت من خلفي. أحدهم حاول مهاجمتي من الخلف، ولم يكن لدي وقتٌ حتى لأستدير. فمددتُ يدي إلى الوراء وأمسكتُ برأسه.

 

لكنني التزمت الصمت من جديد.

 

غغغغغ!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

“عدوٌّ مكشوف. القضاء عليه.”

 

اقترب الزومبي من وجهي حتى كاد أن يلتصق به، وكرّر سؤاله:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

لكن الطوفان الأحمر اشتدّ، وتحول إلى إعصار. فكرت: هل يمكنني النجاة وسط هذا الجنون؟ هل أستطيع العودة دون أن أجلب هذا السيل الجارف معي؟

 

 

 

لكمتي اخترقت وجهه، وتهشّم فكّه كما لو كان من الفلين. لكن أعدادهم لم تتوقف، ولم أعد قادرًا على مجاراتهم بهذه الطريقة.

 

“ومن الذي وضع هذه القاعدة أصلًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

غغغغغغغغ!!!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غغغغغغغغغغغغ!!!

 

 

 

“غغغغغغغغغ!!!”

 

بدلًا من الرد، رمقته بنظرة مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

ما إن اقتحم الزومبيّون الألواح الخشبية، حتى بدأت الزومبيّات الزرقاء بالحركة.

 

 

 

ظلّت الزومبيّات تتكدّس، تُدفع من الخلف، وتُفرم من الأمام. كانت الزومبيّات الزرقاء تصطادها بسهولة، كصيّادين نصبوا فخًا محكمًا.

 

“ومن الذي وضع هذه القاعدة أصلًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ومن الذي وضع هذه القاعدة أصلًا؟”

 

“أخي، لا أظن أن علينا القلق بشأن والد سو-يون بعد الآن.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ، مستعدًا للانقضاض في أي لحظة. لكنه بدلًا من الهجوم، تراجع خطوة، ثم أطلق عواءً مرعبًا بأعلى صوته:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط