You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الأب الزومبي 22

عودة الأب

عودة الأب

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

 

ترجمة: Arisu san

ضحكت على تفاعلهما القصير بينما كنت أهز علبة الطلاء. وما إن خرج الأخوان لي من الباب، حتى رأيت أتباعي في مواقع المراقبة. كان عددهم خمسةً وثلاثين. فقدت بعضهم، لكن من تبقى منهم كان موثوقًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخطر ببالي هذا الأمر من قبل.

 

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحسب ما رواه لي جونغ هيوك، فقد عقدوا عدة اجتماعات متتالية أثناء غيابي. وفي النهاية، بدا أن الأغلبية قد رأت أنني سأعود حيًّا. صحيح أن العنف والقسوة والقدرات الجسدية الفائقة التي تمتع بها ذلك المخلوق الأسود جعلتهم يفترضون أن موتي احتمالٌ واقعي، إلا أن لي جونغ ووك ظل يؤمن أنني سأعود.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا قد بدأوا الغداء قبل عودتي المفاجئة، لكن حين بدأ أتباعي في الطابق الأول بالزئير، أسرعوا بالاستعداد للقتال. لا بد أنهم أزاحوا طعامهم جانبًا، وهرعوا إلى مواقعهم، والقلق يغمرهم.

نظرتُ إلى لي جونغ ووك بنظرة مشوشة نوعًا ما، لكنه أعرض بوجهه واستأنف حديثه:

“هل هذا يعني أنك تحوّلت إلى زومبي بسببه؟”

“افترضت ببساطة أنك لا تزال على قيد الحياة، لأن جميع أتباعك كانوا لا يزالون بانتظارك.”

 

 

“آجوشّي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أعلم أنه كان قلقًا عليّ، رغم ما قاله. عيناه، المغرورقتان بالدموع في وجهه الشاحب، قالتا كل شيء. ابتسمت له وأنا أربّت على ظهره. نظر إلي، ثم نهض ومشى مبتعدًا وهو ينقر بلسانه.

نظرت إلى لي جونغ ووك وأومأت له بخفة.

 

“يا دم الشباب، أنت لم تدخل الثانوية بعد حتى.”

طقطق، طقطق.

هل يحاول أن يقول آسف لأنه لم يستطع مساعدتي؟ أم أنه يشكرني؟

 

 

سمعت وقع خطواتٍ تركض نحو غرفة المعيشة. كانت سو-يون تركض نحوي، غارقة في الدموع والمخاط.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم التفت لي جونغ ووك ناظرًا إلى وجهي، وسأل:

“أبي…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أسرعت نحوي بذراعيها ممدودتين. ابتسمت ابتسامة مشرقة، ورفعتها عن الأرض. كان عبير الشامبو الحلو ينبعث منها. قد امتلأت وجنتاها قليلاً، مما أخبرني أن الجميع قد اعتنى بها جيدًا أثناء غيابي. ربّتُ على ظهرها وأنا أحتضنها بين ذراعيّ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عزيزتي الصغيرة، هل كنتِ تصغين للكبار؟

 

 

 

ليتني استطعت أن أقول هذا. كنت أرغب في الحديث معها. أن أتكلم عن أشياء عادية. لكنني كنت أعلم أن ذلك ترفٌ في هذا الظرف. عوضًا عن ذلك، ضممتها إليّ، آملاً أن تصلها كل الكلمات التي رغبت في قولها.

شعرت بالذنب لأني لم أفكر في وجهة نظره من قبل. عليّ أن أنتبه للتفاصيل. أخذت علبة الرش وأومأت له بالموافقة. شعرت بالأسف لأجل أتباعي، لكن هذا الأمر ضروري. توجهت أنا ولي جونغ ووك إلى الباب الأمامي، تاركين الباقين يكملون طعامهم.

 

 

نظرت إلى لي جونغ ووك وأومأت له بخفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“غرر، غرر.”

شكرًا لاعتنائك بها. شكرًا لقيادتك التي سمحت للجميع بالتآلف.

“أنا…”

 

 

حمل إيمائي ألف شكرٍ وشكر. ويبدو أن لي جونغ ووك استشعر ما قصدته. ارتسمت ابتسامة صغيرة على وجهه وهو ينظر إليّ وإلى سو-يون.

 

 

غرر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هؤلاء من يعرفون كيف يعبرون عن امتنانهم. وكانوا أناسًا طيبين. حتى في هذا العالم الملعون، استطاعوا الحفاظ على توازنٍ بين الواقعية والإنسانية. لقد اعتنوا بسو-يون أثناء غيابي، وتعاملوا مع القادمين من السوبرماركت كأنهم بشر بحق.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وبعد برهة، جاء الفتى المراهق يبحث عني.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“آجوشّي…”

وضعت القلم جانبًا وأشرت إلى نفسي. حدّق لي جونغ ووك بي مشدوها، ثم هزّ رأسه في حيرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أمواج، ها؟

أنزل الكيس القماشي الذي كان يحمله. كانت هذه المرة الأولى التي يراني فيها. حين أحضرته من السوبرماركت، كان في حالة يُرثى لها. كان وجهه منتفخًا، والدم ينزف من شفتيه المتورمتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أنه كان قلقًا عليّ، رغم ما قاله. عيناه، المغرورقتان بالدموع في وجهه الشاحب، قالتا كل شيء. ابتسمت له وأنا أربّت على ظهره. نظر إلي، ثم نهض ومشى مبتعدًا وهو ينقر بلسانه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان على وشك الموت، ككلبٍ غير مرغوبٍ فيه، ضُرب حتى حافة الهلاك. من الواضح أن أولئك السفلة قد أفرغوا فيه كامل حقدهم. ومع ذلك، في غضون أسبوعٍ فقط، بدا لي أنه تعافى كثيرًا. قد تكون الكدمات لا تزال هنا وهناك، لكن الألم الجسدي كان في طريقه إلى الزوال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت من سؤاله. توقعت أن يشعر بالخوف، ولم أتوقع سؤالًا نابعًا من فضولٍ خالص. ومع ذلك، لم ألحظ أي أثرٍ للحذر على وجهه، بل مجرد دهشةٍ صافية. استرعى سؤاله انتباه الآخرين. تجمعوا من حولنا، وقالوا بصوت واحد:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا قد بدأوا الغداء قبل عودتي المفاجئة، لكن حين بدأ أتباعي في الطابق الأول بالزئير، أسرعوا بالاستعداد للقتال. لا بد أنهم أزاحوا طعامهم جانبًا، وهرعوا إلى مواقعهم، والقلق يغمرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى الفتى انحناءة عميقة من خصره وقال، “سمعتُ أنك أنقذتني… شكرًا جزيلاً.”

“كانغ جي-سوك! عليك أن تحمي الناس هنا. من سيكون القائد حين نغيب؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رسمت ابتسامة طيبة على وجهي، وربّتُ على رأسه. ارتبك الفتى قليلًا، لكنه ما لبث أن عاد إلى أخته مبتسمًا. كانت الفتاة في العشرين من عمرها تقريبًا، ابتسمت لي ابتسامة مشرقة وهي تعصر خدي أخيها الصغير. ضحكت معهم بحرارة.

 

 

 

ثم التفت لي جونغ ووك ناظرًا إلى وجهي، وسأل:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هاه؟ ما هذا؟”

حمل إيمائي ألف شكرٍ وشكر. ويبدو أن لي جونغ ووك استشعر ما قصدته. ارتسمت ابتسامة صغيرة على وجهه وهو ينظر إليّ وإلى سو-يون.

 

“أنا…”

اللعنة… أسناني.

 

 

“كنت أخطط للحصول على بعض الطعام والقيام ببعض المهام في الخارج. آسف لأنني أطلب هذا منك فور عودتك، لكن… هل تمانع في مرافقتي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع لي جونغ ووك شفتَيّ دون استئذان، كاشفًا عن صفٍ كامل من الأسنان الحادّة كالسكاكين.

“هذا مثير للاهتمام. لكن هل رأيت هذا المخلوق من قبل؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لست متأكدًا من أنني فهمت القصة كاملة، لكن… لا زلتَ كما أنت، صحيح؟”

أدرت وجهي على الفور بانزعاج. اتسعت عيناه، وسأل:

 

“هل يمكنك… أن تنمو لك أسنان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأت من سؤاله. توقعت أن يشعر بالخوف، ولم أتوقع سؤالًا نابعًا من فضولٍ خالص. ومع ذلك، لم ألحظ أي أثرٍ للحذر على وجهه، بل مجرد دهشةٍ صافية. استرعى سؤاله انتباه الآخرين. تجمعوا من حولنا، وقالوا بصوت واحد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عزيزتي الصغيرة، هل كنتِ تصغين للكبار؟

 

“أقصد، حين كنا في المدرسة الثانوية، بدوت كأنك شعرت بوجوده قبل أيٍّ منّا. فجأة غطّيت فمي بيدك.”

“قُل آآه—”

 

 

“أوه.”

 

“كنت أخطط للحصول على بعض الطعام والقيام ببعض المهام في الخارج. آسف لأنني أطلب هذا منك فور عودتك، لكن… هل تمانع في مرافقتي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“آجوشّي…”

باستخدام مزيج من الكلمات والرسوم، شرحتُ لهم ما حدث معي ذلك اليوم. كانت أعين الجميع معلقة برسوماتي، وأخذوا يومئون برؤوسهم ببطء حين شرحتُ لهم كيف انفصلتُ عن لي جونغ ووك في ذلك اليوم. بالطبع، لم أُخبرهم بأني أكلت دماغ ذلك المخلوق الأسود. فقط قلت لهم إنني غرزتُ قضيب الحديد في رأسه. وشكرني الجميع على ما فعلته.

كنت مرعوبًا في تلك اللحظة. لم أفكر في الفرار حتى كان المخلوق أمامي مباشرة. لا بد أنني بدوت كمن كان يعلم بوجوده، ويعلم أن المقاومة لا جدوى منها. لكنني لم أكن أعرف كيف أشرح ذلك بالكلمات.

 

“غرر!”

ربّت لي جونغ ووك على ظهري دون أن ينبس بكلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اللعنة… أسناني.

هل يحاول أن يقول آسف لأنه لم يستطع مساعدتي؟ أم أنه يشكرني؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت من سؤاله. توقعت أن يشعر بالخوف، ولم أتوقع سؤالًا نابعًا من فضولٍ خالص. ومع ذلك، لم ألحظ أي أثرٍ للحذر على وجهه، بل مجرد دهشةٍ صافية. استرعى سؤاله انتباه الآخرين. تجمعوا من حولنا، وقالوا بصوت واحد:

 

 

لم أكن متأكدًا من سبب تلك الربتة، لكنني لم أستشعر فيها أي سوء نية. نظر لي جونغ ووك باهتمام إلى رسوماتي، ثم مال برأسه يمينًا ويسارًا، كأنه في حيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أقصد، حين كنا في المدرسة الثانوية، بدوت كأنك شعرت بوجوده قبل أيٍّ منّا. فجأة غطّيت فمي بيدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذًا بدأت تنمو لك أسنان بعد أن قتلتَ المخلوق الأسود؟”

 

 

 

أومأت برأسي موافقًا.

أدركت أنهم لم يكونوا جميعًا باللون الأزرق ذاته. أولئك الذين يرتدون الأسود بدوا أغمق، والذين يرتدون الأبيض بدوا أفتح. حتى لون بشرتهم كان يؤثر على درجة الزرقة. ضحكت على هذا الاكتشاف، وأمرت أتباعي بالجلوس ثم الوقوف، بدءًا من الصف الأول.

 

 

“هذا مثير للاهتمام. لكن هل رأيت هذا المخلوق من قبل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت من سؤاله. توقعت أن يشعر بالخوف، ولم أتوقع سؤالًا نابعًا من فضولٍ خالص. ومع ذلك، لم ألحظ أي أثرٍ للحذر على وجهه، بل مجرد دهشةٍ صافية. استرعى سؤاله انتباه الآخرين. تجمعوا من حولنا، وقالوا بصوت واحد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ترددتُ قليلاً، مشوش الذهن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا بدأت تنمو لك أسنان بعد أن قتلتَ المخلوق الأسود؟”

 

 

“أقصد، حين كنا في المدرسة الثانوية، بدوت كأنك شعرت بوجوده قبل أيٍّ منّا. فجأة غطّيت فمي بيدك.”

 

 

نظرت إلى لي جونغ ووك وأومأت له بخفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوه صحيح. أذكر ذلك الآن.

حمل إيمائي ألف شكرٍ وشكر. ويبدو أن لي جونغ ووك استشعر ما قصدته. ارتسمت ابتسامة صغيرة على وجهه وهو ينظر إليّ وإلى سو-يون.

 

بدأ الأخوان برش الطلاء الأزرق عليهم.

كنت مرعوبًا في تلك اللحظة. لم أفكر في الفرار حتى كان المخلوق أمامي مباشرة. لا بد أنني بدوت كمن كان يعلم بوجوده، ويعلم أن المقاومة لا جدوى منها. لكنني لم أكن أعرف كيف أشرح ذلك بالكلمات.

نقر لي جونغ ووك بلسانه وثبّت نظره على الفتى. ابتلع لي جونغ هيوك ما تبقى في فمه وبدأ يتحدث:

 

“غرر!”

وضعت القلم جانبًا وأشرت إلى نفسي. حدّق لي جونغ ووك بي مشدوها، ثم هزّ رأسه في حيرة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا عنك؟”

أومأت، وعلامات الجديّة بادية على وجهي. بادلني الإيماءة وربّت على كتفي.

 

“هذا مثير للاهتمام. لكن هل رأيت هذا المخلوق من قبل؟”

“غرر، غرر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

أشرت إلى المخلوق الأسود في دفتر الرسم، ثم قمت بحركة عضّة وأنا أشير إلى نفسي. وبينما كنت أواصل الإيماء بهذه الطريقة، تحدث لي جونغ هيوك:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه صحيح. أذكر ذلك الآن.

“هيونغ، أعتقد أن المخلوق الأسود هاجم والد سو-يون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحق بنا لي جونغ هيوك والفتى المراهق. بدا الإصرار واضحًا على وجه الفتى. لاحظه لي جونغ ووك فنهره:

 

أسرعت نحوي بذراعيها ممدودتين. ابتسمت ابتسامة مشرقة، ورفعتها عن الأرض. كان عبير الشامبو الحلو ينبعث منها. قد امتلأت وجنتاها قليلاً، مما أخبرني أن الجميع قد اعتنى بها جيدًا أثناء غيابي. ربّتُ على ظهرها وأنا أحتضنها بين ذراعيّ.

“أوه.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق لي جونغ ووك تنهيدة قصيرة، وقد بدأ يدرك ما أعنيه. حلّ ظلام على وجهه فجأة. طرح سؤالًا آخر وهو يعض شفتيه بقلق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل هذا يعني أنك تحوّلت إلى زومبي بسببه؟”

أومأت، وعلامات الجديّة بادية على وجهي. بادلني الإيماءة وربّت على كتفي.

 

عندما أعيد التفكير، لم يكن مرتاحًا كلما خرجت معه. ظننت أن السبب هو الرائحة الكريهة، أو الخوف الطبيعي من الموقف. لكن في مكانه، لا بد أن الخوف من عدم معرفة الزومبي الصديق من العدو قد التهمه من الداخل في كل مرة خرج فيها من الشقة.

أومأت بالإيجاب. تنهد وهزّ رأسه، وكأنه يعلن أنه لن يطرح المزيد من الأسئلة في هذا الشأن.

 

 

غرر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“لست متأكدًا من أنني فهمت القصة كاملة، لكن… لا زلتَ كما أنت، صحيح؟”

“أستطيع المساعدة أيضًا!”

 

 

أومأت، وعلامات الجديّة بادية على وجهي. بادلني الإيماءة وربّت على كتفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء من يعرفون كيف يعبرون عن امتنانهم. وكانوا أناسًا طيبين. حتى في هذا العالم الملعون، استطاعوا الحفاظ على توازنٍ بين الواقعية والإنسانية. لقد اعتنوا بسو-يون أثناء غيابي، وتعاملوا مع القادمين من السوبرماركت كأنهم بشر بحق.

 

 

“هذا هو المهم.”

لا أعلم إن كانوا لا يزالون يملكون حاسة اللمس، لكنهم جميعًا بدأوا يفركون ويخدشون الطلاء على أجسادهم. وفي النهاية، أصبح لون أجساد الخمسة والثلاثين أزرقًا. كانوا لا يزالون يبدون لي باللون الأخضر، لكن بدرجة تشبع مختلفة قليلاً. نظر الأخوان إلى عملهما وارتسمت على وجهيهما ملامح الرضا. ثم كسر لي جونغ ووك الصمت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم أعرف كيف أرد على ذلك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الفتى انحناءة عميقة من خصره وقال، “سمعتُ أنك أنقذتني… شكرًا جزيلاً.”

“لماذا لا نتابع الغداء؟”

“غرر، غرر.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا قد بدأوا الغداء قبل عودتي المفاجئة، لكن حين بدأ أتباعي في الطابق الأول بالزئير، أسرعوا بالاستعداد للقتال. لا بد أنهم أزاحوا طعامهم جانبًا، وهرعوا إلى مواقعهم، والقلق يغمرهم.

نقر لي جونغ ووك بلسانه وثبّت نظره على الفتى. ابتلع لي جونغ هيوك ما تبقى في فمه وبدأ يتحدث:

 

 

عندما دخلت غرفة المعيشة، كانوا يعملون بتناغم. جميعهم كانوا يحملون أسلحة، باستثناء سو-يون والفتى الذي في عمرها. كثير من الأسلحة كانت مرتجلة، لكنهم كانوا مستعدين لحماية الأطفال والدفاع عن حياتهم.

 

 

 

لقد كان هذا تحولًا جيدًا. لا أعلم إن كان من الصواب البحث عن سلاحٍ فقط عند الشعور بالخطر، لكنه بدا كتحولٍ إيجابي في هذا العالم اللعين.

هزّ العلبة وهو يشرح خطته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

جلست على الأريكة أراقبهم وهم ينهون غداءهم. لم أستطع كبح الابتسامة على وجهي. رؤيتهم فقط كانت كافية لتدفئة قلبي. سو-يون كانت تمسك عيدان الطعام بيديها الصغيرتين، وتحشو فمها بالطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هذا مثير للاهتمام. لكن هل رأيت هذا المخلوق من قبل؟”

كان توقعي بانتهاء عادة غسل الصحون في غير محله تمامًا. حتى في هذا العالم الملعون، بلا ماء ولا كهرباء، استمرت الحياة. بدا الأمر كما لو أنه تجمع عائلي. بعد أن أنهى لي جونغ ووك طعامه أولًا، اقترب مني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أنه كان قلقًا عليّ، رغم ما قاله. عيناه، المغرورقتان بالدموع في وجهه الشاحب، قالتا كل شيء. ابتسمت له وأنا أربّت على ظهره. نظر إلي، ثم نهض ومشى مبتعدًا وهو ينقر بلسانه.

 

أدركت أنهم لم يكونوا جميعًا باللون الأزرق ذاته. أولئك الذين يرتدون الأسود بدوا أغمق، والذين يرتدون الأبيض بدوا أفتح. حتى لون بشرتهم كان يؤثر على درجة الزرقة. ضحكت على هذا الاكتشاف، وأمرت أتباعي بالجلوس ثم الوقوف، بدءًا من الصف الأول.

“هاي، والد سو-يون.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجميع أصبح يناديني الآن بـ “والد سو-يون”، لكن لي جونغ ووك كان يناديني بها وكأنها كنيتي. نظرت إليه وضحكت بخفة.

 

 

 

أخرج دفتر ملاحظاته لينظر إلى الخطط التي أعدّها، ثم بدأ يطلعني عليها:

 

“كنت أخطط للحصول على بعض الطعام والقيام ببعض المهام في الخارج. آسف لأنني أطلب هذا منك فور عودتك، لكن… هل تمانع في مرافقتي؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت بلا تردد. لم أكن أعاني من التعب. الراحة لم تكن تعني لي شيئًا. وما إن وافقت، حتى ذهب لي جونغ ووك إلى إحدى الغرف وأحضر منها علبة بخاخ طلاء، من النوع الذي يستخدمه فنانو الغرافيتي. نظرت إليه مرتبكًا. لم يبدو لي يومًا كشخصٍ يدعوني للرسم على الجدران معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع أصبح يناديني الآن بـ “والد سو-يون”، لكن لي جونغ ووك كان يناديني بها وكأنها كنيتي. نظرت إليه وضحكت بخفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…”

هزّ العلبة وهو يشرح خطته:

 

“لا أعرف كيف تفرّق بين أتباعك، لكن من وجهة نظرنا… كلهم زومبي. لذا فكرت أن أضع علامة عليهم بهذا.”

أشرت إلى المخلوق الأسود في دفتر الرسم، ثم قمت بحركة عضّة وأنا أشير إلى نفسي. وبينما كنت أواصل الإيماء بهذه الطريقة، تحدث لي جونغ هيوك:

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يخطر ببالي هذا الأمر من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“آجوشّي…”

عندما أعيد التفكير، لم يكن مرتاحًا كلما خرجت معه. ظننت أن السبب هو الرائحة الكريهة، أو الخوف الطبيعي من الموقف. لكن في مكانه، لا بد أن الخوف من عدم معرفة الزومبي الصديق من العدو قد التهمه من الداخل في كل مرة خرج فيها من الشقة.

 

 

“أبي…”

بالنسبة لي، لم يكن لدي مشكلة في التمييز، فقد كان أتباعي يظهرون لي بلون أخضر. لكن من منظوره، كان من شبه المستحيل التمييز بينهم. ورغم كل هذا، تعاون معي في كل خططي، وخرج معي مرتين للخارج.

وضعت القلم جانبًا وأشرت إلى نفسي. حدّق لي جونغ ووك بي مشدوها، ثم هزّ رأسه في حيرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم أدرِ إن كان عليّ القول إنه شجاع، أم مجرد عديم خوف. ربما من الأفضل اعتباره قائدًا يحتذى به.

جلست على الأريكة أراقبهم وهم ينهون غداءهم. لم أستطع كبح الابتسامة على وجهي. رؤيتهم فقط كانت كافية لتدفئة قلبي. سو-يون كانت تمسك عيدان الطعام بيديها الصغيرتين، وتحشو فمها بالطعام.

 

أمرت أتباعي بالبقاء ثابتين بينما غطى الطلاء الأزرق أجسادهم شيئًا فشيئًا. استطعت أن أقرأ في وجوههم أنهم لا يستمتعون بما يحدث. نظروا إليّ بتعبير يفيض بعدم الارتياح. أخذوا يتفحصون أجسادهم بنظرات حائرة.

شعرت بالذنب لأني لم أفكر في وجهة نظره من قبل. عليّ أن أنتبه للتفاصيل. أخذت علبة الرش وأومأت له بالموافقة. شعرت بالأسف لأجل أتباعي، لكن هذا الأمر ضروري. توجهت أنا ولي جونغ ووك إلى الباب الأمامي، تاركين الباقين يكملون طعامهم.

 

 

ليتني استطعت أن أقول هذا. كنت أرغب في الحديث معها. أن أتكلم عن أشياء عادية. لكنني كنت أعلم أن ذلك ترفٌ في هذا الظرف. عوضًا عن ذلك، ضممتها إليّ، آملاً أن تصلها كل الكلمات التي رغبت في قولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحق بنا لي جونغ هيوك والفتى المراهق. بدا الإصرار واضحًا على وجه الفتى. لاحظه لي جونغ ووك فنهره:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخطر ببالي هذا الأمر من قبل.

 

طقطق، طقطق.

“ابقَ في الداخل.”

 

 

 

“أستطيع المساعدة أيضًا!”

شعرت بالذنب لأني لم أفكر في وجهة نظره من قبل. عليّ أن أنتبه للتفاصيل. أخذت علبة الرش وأومأت له بالموافقة. شعرت بالأسف لأجل أتباعي، لكن هذا الأمر ضروري. توجهت أنا ولي جونغ ووك إلى الباب الأمامي، تاركين الباقين يكملون طعامهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخطر ببالي هذا الأمر من قبل.

“يا دم الشباب، أنت لم تدخل الثانوية بعد حتى.”

 

 

 

“سأصبح طالبًا فيها السنة القادمة!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طالب في السنة الأولى من الثانوية العام القادم. لم أتمالك نفسي من الضحك على ما قاله. مفهوم “المدرسة” اختفى منذ زمن. ومع ذلك، ذكره للمدرسة في هذا الوضع المأساوي أثار ضحكي.

 

 

 

نقر لي جونغ ووك بلسانه وثبّت نظره على الفتى. ابتلع لي جونغ هيوك ما تبقى في فمه وبدأ يتحدث:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

 

“كانغ جي-سوك! عليك أن تحمي الناس هنا. من سيكون القائد حين نغيب؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هل يحاول أن يقول آسف لأنه لم يستطع مساعدتي؟ أم أنه يشكرني؟

“أنا…”

 

 

“لماذا لا نتابع الغداء؟”

“بالضبط. عليك أن تقسو على نفسك وتصير رجلًا! وتقوم بدورك! فهمت؟”

 

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ابتسم لي جونغ هيوك بفخر وربّت على رأس الفتى. كيف للأخوين لي أن يكون لهما شخصيتان مختلفتان إلى هذا الحد؟ كان لي جونغ هيوك مثال العم الطيب، في حين أن لي جونغ ووك هو العم المتمرد ذو الحواف الحادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت بلا تردد. لم أكن أعاني من التعب. الراحة لم تكن تعني لي شيئًا. وما إن وافقت، حتى ذهب لي جونغ ووك إلى إحدى الغرف وأحضر منها علبة بخاخ طلاء، من النوع الذي يستخدمه فنانو الغرافيتي. نظرت إليه مرتبكًا. لم يبدو لي يومًا كشخصٍ يدعوني للرسم على الجدران معه.

ضحكت على تفاعلهما القصير بينما كنت أهز علبة الطلاء. وما إن خرج الأخوان لي من الباب، حتى رأيت أتباعي في مواقع المراقبة. كان عددهم خمسةً وثلاثين. فقدت بعضهم، لكن من تبقى منهم كان موثوقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لست متأكدًا من أنني فهمت القصة كاملة، لكن… لا زلتَ كما أنت، صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا أعرف كيف تفرّق بين أتباعك، لكن من وجهة نظرنا… كلهم زومبي. لذا فكرت أن أضع علامة عليهم بهذا.”

بدأ الأخوان برش الطلاء الأزرق عليهم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا بدأت تنمو لك أسنان بعد أن قتلتَ المخلوق الأسود؟”

“غرر!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدّق أتباعي في الأخوين بدهشة من الهجوم المفاجئ بالرش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم أدرِ إن كان عليّ القول إنه شجاع، أم مجرد عديم خوف. ربما من الأفضل اعتباره قائدًا يحتذى به.

لا تتحركوا. ابقوا في أماكنكم. هذا مفيد لأجسامكم.

شكرًا لاعتنائك بها. شكرًا لقيادتك التي سمحت للجميع بالتآلف.

 

“قُل آآه—”

أمرت أتباعي بالبقاء ثابتين بينما غطى الطلاء الأزرق أجسادهم شيئًا فشيئًا. استطعت أن أقرأ في وجوههم أنهم لا يستمتعون بما يحدث. نظروا إليّ بتعبير يفيض بعدم الارتياح. أخذوا يتفحصون أجسادهم بنظرات حائرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الفتى انحناءة عميقة من خصره وقال، “سمعتُ أنك أنقذتني… شكرًا جزيلاً.”

أعلم، لا بد أنه رطب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، إنهم يبدون كأمواج هادئة.”

لا أعلم إن كانوا لا يزالون يملكون حاسة اللمس، لكنهم جميعًا بدأوا يفركون ويخدشون الطلاء على أجسادهم. وفي النهاية، أصبح لون أجساد الخمسة والثلاثين أزرقًا. كانوا لا يزالون يبدون لي باللون الأخضر، لكن بدرجة تشبع مختلفة قليلاً. نظر الأخوان إلى عملهما وارتسمت على وجهيهما ملامح الرضا. ثم كسر لي جونغ ووك الصمت:

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اللعنة، إنهم يبدون كأمواج هادئة.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —

أمواج، ها؟

نفذ أتباعي الأوامر، يتناوبون بين الجلوس والوقوف. نظر إليّ لي جونغ ووك، واتسعت عيناه:

 

“قُل آآه—”

أدركت أنهم لم يكونوا جميعًا باللون الأزرق ذاته. أولئك الذين يرتدون الأسود بدوا أغمق، والذين يرتدون الأبيض بدوا أفتح. حتى لون بشرتهم كان يؤثر على درجة الزرقة. ضحكت على هذا الاكتشاف، وأمرت أتباعي بالجلوس ثم الوقوف، بدءًا من الصف الأول.

“هاي، والد سو-يون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أمرت أتباعي بالبقاء ثابتين بينما غطى الطلاء الأزرق أجسادهم شيئًا فشيئًا. استطعت أن أقرأ في وجوههم أنهم لا يستمتعون بما يحدث. نظروا إليّ بتعبير يفيض بعدم الارتياح. أخذوا يتفحصون أجسادهم بنظرات حائرة.

غرر.

 

كنت مرعوبًا في تلك اللحظة. لم أفكر في الفرار حتى كان المخلوق أمامي مباشرة. لا بد أنني بدوت كمن كان يعلم بوجوده، ويعلم أن المقاومة لا جدوى منها. لكنني لم أكن أعرف كيف أشرح ذلك بالكلمات.

نفذ أتباعي الأوامر، يتناوبون بين الجلوس والوقوف. نظر إليّ لي جونغ ووك، واتسعت عيناه:

أنزل الكيس القماشي الذي كان يحمله. كانت هذه المرة الأولى التي يراني فيها. حين أحضرته من السوبرماركت، كان في حالة يُرثى لها. كان وجهه منتفخًا، والدم ينزف من شفتيه المتورمتين.

 

أومأت بالإيجاب. تنهد وهزّ رأسه، وكأنه يعلن أنه لن يطرح المزيد من الأسئلة في هذا الشأن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل… هل تجعلهم يصنعون موجة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ضحك بصوتٍ عالٍ عندما أومأت. ابتسمت أنا بدوري لهذه اللحظة الهادئة التي طال انتظارها.

“ابقَ في الداخل.”

 

 

نقر لي جونغ ووك بلسانه وثبّت نظره على الفتى. ابتلع لي جونغ هيوك ما تبقى في فمه وبدأ يتحدث:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط