You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 76

الفتاة الصغيرة [5]

الفتاة الصغيرة [5]

1111111111

الفصل 76: الفتاة الصغيرة [5]

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استمرت صيحاتهم تتردد في أذنيها وهي تضغط يديها على أذنيها.

‘ميريل، ستحققين إنجازات عظيمة لهذه العائلة.’

‘إذا لم يؤذك الأول، فلن يؤذيك الآخر أيضًا.’

‘…وُلدتِ كتضحية عظيمة لعائلتنا. ستساعدين الجد ليصبح أقوى ويعيش أطول. يجب أن تكوني سعيدة بذلك.’

كل شيء ما عدا الرجل المخيف وهو يواصل التقدم.

‘ماذا؟ لا تريدين القيام بذلك…؟’

لكن لماذا كان يرتجف وهو يقول هذه الكلمات؟

‘ميريل، هل تعتقدين أن لديك خيارًا؟’

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كوني مطيعة واستمعي لعائلتك، أيتها الجاحدة الصغيرة! هذا كله من أجل الذين أنجبوك!’

مع صرير الباب وهو ينفتح، ظهرت غرفة طعام واسعة وغريبة في الأفق. كانت ثريا ضخمة معلقة في الأعلى، تلقي الضوء عبر الفضاء بأكمله.

‘كيف تجرئين على محاولة تحدينا؟! نحن نوفر لك الطعام والمأوى والحياة. ومع ذلك، هكذا تعامليننا؟ سترين ماذا سيحدث عندما لا نعطيك أيًا من ذلك!’

سقطت دمية دب على الأرض، وبينما انخفض سيث ثورن لالتقاطها، ظهر إشعار خافت في رؤيته.

ترددت ميريل قبل أن تخرج من الغرفة.

صمت.

ومضت في ذهنها كل أنواع الذكريات.

أرادت أن تتوقف.

همست أصوات في رأسها وهي تنظر إلى الخادم أمامها.

قريبًا، توقفا أمام باب كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان واقفًا طويل القامة. أطول منها، ملقيًا بظل كبير على جسدها الصغير.

كان الرجل المخيف بجانبها مباشرة وهو يرفعها من الأسفل.

تراجعت خطوة إلى الخلف.

جاءت ‘عشرة’ الحتمية، وانكمش جسد ميريل، ذراعاها تمسكان بدمية الدب بقوة وهي تبدأ في الارتجاف.

‘ارجعي إلى الداخل! ماذا تفعلين؟!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، من فضلك…

للحظة، كادت تسمع صوته وهو يصرخ.

‘…وُلدتِ كتضحية عظيمة لعائلتنا. ستساعدين الجد ليصبح أقوى ويعيش أطول. يجب أن تكوني سعيدة بذلك.’

نعم، نعم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مطلقًا لا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولت ميريل التراجع، لكن اليد التي تمسك بها أوقفتها.

“لا تخافي. تمسكي بدمية الدب بقوة. إذا تمسكتِ بها بقوة، لن يؤذيك شيء.”

كان تعبيره هادئًا وهو ينظر إليها.

“…فقط ثقي بي. أنا هنا معك. إذا كنتِ خائفة، يمكنك التمسك بدمية الدب. ستحميك.”

“لا بأس. لن يؤذوك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي.”

كانت يده دافئة أيضًا.

‘ميريل، هل تعتقدين أن لديك خيارًا؟’

“…فقط ثقي بي. أنا هنا معك. إذا كنتِ خائفة، يمكنك التمسك بدمية الدب. ستحميك.”

“عشرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدارت ميريل رأسها ببطء لتنظر إلى دمية الدب في يدها.

همس صوت ناعم في أذنها بعد ذلك مباشرة، وشعرت بشيء ناعم على صدرها.

كانت ناعمة وكبيرة.

“ميريل!!!”

ثم…

خفت قبضة ميريل على دمية الدب ومد الرجل يده نحو الباب.

جلبتها ببطء إلى صدرها وهي تخطو خطوة إلى الأمام، متجاوزة الخادم الذي ظل واقفًا ساكنًا.

بدأ العد التنازلي.

“أرأيت؟ لم يحدث شيء…؟”

كانت ناعمة وكبيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إليها الرجل الغريب بلطف.

“…”

كان مخيفًا، لكنه لطيف أيضًا.

‘كيف تجرئين على محاولة تحدينا؟! نحن نوفر لك الطعام والمأوى والحياة. ومع ذلك، هكذا تعامليننا؟ سترين ماذا سيحدث عندما لا نعطيك أيًا من ذلك!’

“سأخرجك من هذا المكان، وسأدعك تتناولين طعامًا جيدًا. كل ما عليك فعله هو اتباعي.”

“…..!”

“…”

جاءت ‘عشرة’ الحتمية، وانكمش جسد ميريل، ذراعاها تمسكان بدمية الدب بقوة وهي تبدأ في الارتجاف.

تراجعت الظلمة في عيني ميريل وهما يواصلان السير.

انكمشت ميريل على نفسها، يداها تمسكان رأسها وهي تحاول إغراق الضوضاء بعيدًا. ضغطت ركبتيها بقوة على صدرها، جسدها يرتجف وهي تتكور على الأرض، تحاول جعل نفسها صغيرة قدر الإمكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الظلام يعم، وكان صوت خطواتهما الشيء الوحيد الذي يتردد في الأرجاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!

مروا بالعديد من الخدم على طول الطريق، وفي كل مرة، شعرت ميريل بنفسها تتصلب من الخوف. لكن الرجل المرعب بجانبها ظل يحثها على المضي قدمًا، وجوده مطمئن بشكل غريب على الرغم من كل شيء.

“ها قد أسقطتِ هذا.”

‘إذا لم يؤذك الأول، فلن يؤذيك الآخر أيضًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واقفًا طويل القامة. أطول منها، ملقيًا بظل كبير على جسدها الصغير.

‘سأضربهم إذا فعلوا شيئًا لك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الإرتجاج، وعندما رفعت رأسها، رأت دمية دب كبيرة.

‘…يمكنك الثقة بي.’

ومضت في ذهنها كل أنواع الذكريات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت كلماته دافئة مثل يده.

خشخشة! خشخشة!

لكن لماذا كان يرتجف وهو يقول هذه الكلمات؟

‘سأضربهم إذا فعلوا شيئًا لك.’

قريبًا، توقفا أمام باب كبير.

‘كيف تجرئين على محاولة تحدينا؟! نحن نوفر لك الطعام والمأوى والحياة. ومع ذلك، هكذا تعامليننا؟ سترين ماذا سيحدث عندما لا نعطيك أيًا من ذلك!’

تصلب جسد ميريل بالكامل عند رؤية الباب.

لم يحدث شيء على الإطلاق حتى بعد أن وصل العد إلى عشرة.

لم يكن من المفترض أن تدخل هناك.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استمرت صيحاتهم تتردد في أذنيها وهي تضغط يديها على أذنيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مطلقًا لا!

“ها قد أسقطتِ هذا.”

“لا تخافي. تمسكي بدمية الدب بقوة. إذا تمسكتِ بها بقوة، لن يؤذيك شيء.”

‘ماذا؟ لا تريدين القيام بذلك…؟’

حقًا؟

ومضت في ذهنها كل أنواع الذكريات.

نظرت ميريل إلى دمية الدب في يدها.

‘…يمكنك الثقة بي.’

في الواقع، حتى الآن لم يحدث شيء، لكن…

: [العقدة الأساسية: وعاء الاحتواء مفعل!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقلقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كوني مطيعة واستمعي لعائلتك، أيتها الجاحدة الصغيرة! هذا كله من أجل الذين أنجبوك!’

مد الرجل يده إلى الأمام ودفع الباب مفتوحًا، فتسرب الضوء إلى الداخل.

“فقط ثقي بي.”

مع صرير الباب وهو ينفتح، ظهرت غرفة طعام واسعة وغريبة في الأفق. كانت ثريا ضخمة معلقة في الأعلى، تلقي الضوء عبر الفضاء بأكمله.

“…”

في الطرف البعيد من الغرفة، امتدت طاولة طويلة، سطحها مزين بالأطباق والأدوات.

أرادت أن تتوقف.

كان هناك عدة أشخاص جالسين حولها، وعندما انفتح الباب على مصراعيه، استدارت رؤوسهم معًا، أنظارهم مثبتة عليهما.

“أرأيتِ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمدت ميريل.

كان الضوء مشرقًا، يغلفهما بالكامل.

“ميريل؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها الرجل الغريب بلطف.

“ماذا تفعلين هنا؟ يجب أن تكوني في غرفتك.”

في الطرف البعيد من الغرفة، امتدت طاولة طويلة، سطحها مزين بالأطباق والأدوات.

“اخرجي!”

“أرأيتِ؟”

في اللحظة التي وضعوا فيها أعينهم عليها، قفزوا من مقاعدهم، واندلعت أصواتهم في سيل من الصراخ، كل صوت أعلى من الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت ميريل التراجع، لكن اليد التي تمسك بها أوقفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، لا، لا…

“سيكون الأمر سهلاً.”

ارتجف جسد ميريل بالكامل وهي تتعرض للصراخ.

تراجعت خطوة إلى الخلف.

“كيف حالك!؟”

ظهر باب أمامها ونظر إليها الرجل. أومأ برأسه خلفها، وعندما أدارت رأسها، رأت والديها ينظران إليها، أجسادهما ساكنة.

“ارجعي إلى غرفتك قبل أن آتي إليك!”

‘سأضربهم إذا فعلوا شيئًا لك.’

لا، لا، لا، لا…

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تخلصت ميريل من قبضتها على دمية الدب وهي تسقط على الأرض، وأفلتت يد الرجل الدافئة.

‘…يمكنك الثقة بي.’

انكمشت ميريل على نفسها، يداها تمسكان رأسها وهي تحاول إغراق الضوضاء بعيدًا. ضغطت ركبتيها بقوة على صدرها، جسدها يرتجف وهي تتكور على الأرض، تحاول جعل نفسها صغيرة قدر الإمكان.

استمعت ميريل إلى العد التنازلي المألوف، عانقت الدب بقوة أكبر.

لا، لا، من فضلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كوني مطيعة واستمعي لعائلتك، أيتها الجاحدة الصغيرة! هذا كله من أجل الذين أنجبوك!’

خشخشة! خشخشة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميريل!”

ارتجت المناطق المحيطة.

‘ارجعي إلى الداخل! ماذا تفعلين؟!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ميريل!”

‘ماذا؟ لا تريدين القيام بذلك…؟’

“ارجعي الآن!”

أرادت أن تتوقف.

توقف، اجعلها تتوقف.

كل شيء ما عدا الرجل المخيف وهو يواصل التقدم.

222222222

استمرت صيحاتهم تتردد في أذنيها وهي تضغط يديها على أذنيها.

لن يكون كذلك.

أرادت أن تتوقف.

مع صرير الباب وهو ينفتح، ظهرت غرفة طعام واسعة وغريبة في الأفق. كانت ثريا ضخمة معلقة في الأعلى، تلقي الضوء عبر الفضاء بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الصراخ. الضوضاء. كل شيء.

“ارجعي إلى غرفتك قبل أن آتي إليك!”

“مـ-من فضلك…”

بحلول الوقت الذي خفت فيه الضوء، كان جسد ميريل قد اختفى منذ زمن.

“مير—”

‘ماذا؟ لا تريدين القيام بذلك…؟’

“ها قد أسقطتِ هذا.”

لا، لا، لا، لا…

همس صوت ناعم في أذنها بعد ذلك مباشرة، وشعرت بشيء ناعم على صدرها.

كانت يده دافئة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف الإرتجاج، وعندما رفعت رأسها، رأت دمية دب كبيرة.

لا، لكن…

“عانقيها بقوة.”

كل شيء ما عدا الرجل المخيف وهو يواصل التقدم.

كان الرجل المخيف بجانبها مباشرة وهو يرفعها من الأسفل.

لا، لا، من فضلك…

“…..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تصلبت ميريل. وكذلك فعلت المناطق المحيطة، حيث توقف كل شيء.

تلوى جسد ميريل، لكن الرجل لم يتركها وهو يحملها بكلتا يديه.

لم يكن من المفترض أن تدخل هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كما قلت من قبل. أنا هنا. لا تخافي.”

“مير—”

لا، لكن…

رمشت ميريل بعينيها ورفعت رأسها.

“سيكون الأمر سهلاً.”

“عانقيها بقوة.”

لن يكون كذلك.

“فقط ثقي بي.”

“فقط ثقي بي.”

ظهر باب أمامها ونظر إليها الرجل. أومأ برأسه خلفها، وعندما أدارت رأسها، رأت والديها ينظران إليها، أجسادهما ساكنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

لا، لا، لا، لا…

عانقت ميريل دمية الدب بقوة أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير!

في النهاية، انكمشت فيها وواصل الرجل السير.

نعم، نعم…

“ميريل!!!”

“…”

“ارجعي إلى هنا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت ميريل التراجع، لكن اليد التي تمسك بها أوقفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تفعلين؟ سأعد إلى عشرة قبل أن آتي إليك. من الأفضل أن تفهمي عواقب العصيان!”

‘…يمكنك الثقة بي.’

“واحد…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخلصت ميريل من قبضتها على دمية الدب وهي تسقط على الأرض، وأفلتت يد الرجل الدافئة.

بدأ العد التنازلي.

ارتجف جسد ميريل بالكامل وهي تتعرض للصراخ.

استمعت ميريل إلى العد التنازلي المألوف، عانقت الدب بقوة أكبر.

كانت ناعمة وكبيرة.

خشخشة! خشخشة!

لكن لماذا كان يرتجف وهو يقول هذه الكلمات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلت المناطق المحيطة الارتجاج، لكن الرجل واصل التحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي.”

بدا غير مدرك تمامًا للصراخ.

“…فقط ثقي بي. أنا هنا معك. إذا كنتِ خائفة، يمكنك التمسك بدمية الدب. ستحميك.”

“ثلاثة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ.

تحركت خطواته ببطء عبر غرفة الطعام.

“واحد…”

“خمسة.”

“عانقيها بقوة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو ليظهر أنه لم يكن خائفًا.

تراجعت خطوة إلى الخلف.

“سبعة.”

“سأخرجك من هذا المكان، وسأدعك تتناولين طعامًا جيدًا. كل ما عليك فعله هو اتباعي.”

أنها كانت آمنة معه.

الفصل 76: الفتاة الصغيرة [5]

“تسعة.”

بقي نظر ميريل على الرجل وهما يعبران الباب وتحول العالم حولهما إلى ضوء ساطع.

قريبًا، اقترب العد التنازلي من عشرة.

قريبًا، توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرة أخرى، تصلبت ميريل. وكذلك فعلت المناطق المحيطة، حيث توقف كل شيء.

جاءت ‘عشرة’ الحتمية، وانكمش جسد ميريل، ذراعاها تمسكان بدمية الدب بقوة وهي تبدأ في الارتجاف.

كل شيء ما عدا الرجل المخيف وهو يواصل التقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميريل!”

ثم—

“سأخرجك من هذا المكان، وسأدعك تتناولين طعامًا جيدًا. كل ما عليك فعله هو اتباعي.”

“عشرة.”

كل شيء ما عدا الرجل المخيف وهو يواصل التقدم.

جاءت ‘عشرة’ الحتمية، وانكمش جسد ميريل، ذراعاها تمسكان بدمية الدب بقوة وهي تبدأ في الارتجاف.

صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، من فضلك…

كان الرجل المخيف بجانبها مباشرة وهو يرفعها من الأسفل.

من فضلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين؟ سأعد إلى عشرة قبل أن آتي إليك. من الأفضل أن تفهمي عواقب العصيان!”

لكن…

“لا بأس. لن يؤذوك.”

صمت.

انفتح الباب، ودخلا.

لم يحدث شيء على الإطلاق حتى بعد أن وصل العد إلى عشرة.

توقف، اجعلها تتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلت ميريل عصر الدب بينما تردد صدى خافت لخطوة الرجل.

كانت يده دافئة أيضًا.

قريبًا، توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واقفًا طويل القامة. أطول منها، ملقيًا بظل كبير على جسدها الصغير.

رمشت ميريل بعينيها ورفعت رأسها.

كان هناك عدة أشخاص جالسين حولها، وعندما انفتح الباب على مصراعيه، استدارت رؤوسهم معًا، أنظارهم مثبتة عليهما.

ظهر باب أمامها ونظر إليها الرجل. أومأ برأسه خلفها، وعندما أدارت رأسها، رأت والديها ينظران إليها، أجسادهما ساكنة.

“…فقط ثقي بي. أنا هنا معك. إذا كنتِ خائفة، يمكنك التمسك بدمية الدب. ستحميك.”

“أرأيتِ؟”

‘سأضربهم إذا فعلوا شيئًا لك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

همس صوت الرجل مرة أخرى.

همست أصوات في رأسها وهي تنظر إلى الخادم أمامها.

“أخبرتك، أليس كذلك؟ لن يفعلوا شيئًا لك.”

للحظة، كادت تسمع صوته وهو يصرخ.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مطلقًا لا!

خفت قبضة ميريل على دمية الدب ومد الرجل يده نحو الباب.

“ميريل!!!”

“حان وقت المغادرة. حان الوقت… لنا لنتناول الطعام.”

“عانقيها بقوة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرير!

كانت يده دافئة أيضًا.

انفتح الباب، ودخلا.

‘ميريل، ستحققين إنجازات عظيمة لهذه العائلة.’

بقي نظر ميريل على الرجل وهما يعبران الباب وتحول العالم حولهما إلى ضوء ساطع.

“سيكون الأمر سهلاً.”

كان الضوء مشرقًا، يغلفهما بالكامل.

للحظة، كادت تسمع صوته وهو يصرخ.

بحلول الوقت الذي خفت فيه الضوء، كان جسد ميريل قد اختفى منذ زمن.

حقًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بانغ.

أرادت أن تتوقف.

سقطت دمية دب على الأرض، وبينما انخفض سيث ثورن لالتقاطها، ظهر إشعار خافت في رؤيته.

كان الرجل المخيف بجانبها مباشرة وهو يرفعها من الأسفل.

: [العقدة الأساسية: وعاء الاحتواء مفعل!]

“…..!”

روح برتبة D: ميريل حُصِلت.

“ها قد أسقطتِ هذا.”

“ارجعي إلى غرفتك قبل أن آتي إليك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط