550.docx
الفصل 550 – النار
لاحظ الشخص البعيد حركته وبدأ بالمشي أيضًا، وبدا نوح قادرًا ببطء على التعرف على الخطوط العريضة. رجل يبلغ من العمر أربعين عامًا.
لم يقابل نوح أحداً أثناء رحلته، فقد أحسّت حواسه بوجود ديدان الرمل في الصحراء تحته، لكن لم يظهر أي ممارس على طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا من الواضح أن الطريقة الثانية تستهلك المزيد من التنفس، لكنها نجحت في ترك الجسم غير متأثر تقريبًا.
ثم عندما بدأت البيئة تتغير وبدأت درجة الحرارة بالارتفاع، رأى شخصية في الأفق.
“حسنًا، يمكن للنار أن تكون قوةً متفجرةً، ولكنها أيضًا مُدمرةً تدريجيًا، يمكنها أن تؤثر على المادة، ولكنها قد تُصلحها أيضًا. شعلتي تحترق في داخلي، وستظل مشتعلةً ما دمتُ وفيًا لنفسي.”
بدا الشكل على بعد عدة كيلومترات من موقعه، ولم يتمكن نوح إلا من رؤية نقطة مظلمة في السماء، لكنه عرف أنها خصمه.
ابتسم نوح في ذهنه عندما رأى أن هذا الشخص بقي على الحدود المقابلة للأرض القاحلة.
امتدت الأرض الصخرية القاحلة أمامه، قد وصل إلى منطقة المعركة، لكنه وقف ساكنًا، تمامًا كما يفعل خصمه.
أفكاره تتعلق بالفترة التي قضاها في السهل الأزرق عندما في قمة السلسلة الغذائية.
شعر نوح بالجوع بداخله يزداد بمجرد أن شعر بهالة بحيرة الحمم البركانية، جزء منه أراد الغوص عبر الأنهار الحمراء المهددة فقط للحصول على فرصة لتناول مصدر تلك القوة.
استقبل آموس نوح بكلمات مهذبة، لكن سلوكه جعله يبتسم أكثر في ذهنه.
ومع ذلك، هادئا بشكل لا يصدق.
ولكن نوح أجاب٫
الفترة التي قضاها في البرية جعلته منسجمًا تمامًا مع جسده، لم يعد هناك جانب بشري أو جانب تنين، لم يكن هناك سوى هو.
لاحظ نوح في ذهنه عندما تمكن من رؤية ملامح وجه خصمه.
“إنه لا يهاجمني حتى، ولا يعلم أن فرصه في الفوز تتضاءل مع كل ثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر نوح وخصمه في السير نحو بعضهما البعض ببطء، واستغرق الأمر ساعات قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى مسافة يمكن سماع كلماتهم فيها.
ابتسم نوح في ذهنه عندما رأى أن هذا الشخص بقي على الحدود المقابلة للأرض القاحلة.
تبع آموس خط نظره وحدق في البحيرة أيضًا، من الممكن رؤية بعض الشغف في عينيه عندما ملأها الضوء المنبعث من الحمم البركانية.
ومع ذلك، فقد حافظ على تعبير صارم، أراد أن يعطي الانطباع بأنه يضع حياته على المحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد أفراد العائلة المالكة سينقض عليه بسبب كل الضغائن المتراكمة، لكن الرجل أمامه بدا نبيلًا قال إنه يحترمه!
“القوة تجلب الثقة والأوهام، فقط ضوء النجوم هو الذي يستطيع أن يبقينا تحت السيطرة.”
يعتقد أن نوح يريد أن يلقي نظرة أخيرة على الأثر الذي تركته الكائنات السماوية أو أنه يريد أن يعجب بمثل هذا المشهد مع أحد الكبار، لم يكن بإمكانه أن يتخيل أن كل هذا مجرد خطة لإضعاف جسده.
فكر نوح وهو يخطو خطوة للأمام، وارتفعت درجة الحرارة من حوله على الفور عندما اقترب من المناطق التي تحتوي على الحمم البركانية.
إن حقيقة أنه يستخدم أنفاسه لصد الحرارة مجرد تمثيل، بإمكانه الاعتماد على جسده وعلى الطاقة التي يحتويها للبقاء على قيد الحياة في تلك البيئة.
أفكاره تتعلق بالفترة التي قضاها في السهل الأزرق عندما في قمة السلسلة الغذائية.
وفي الوقت نفسه، جسده يتحمل جزءًا صغيرًا من تلك درجات الحرارة، لكنه استنفد كمية أقل بكثير من أنفاسه في المرحلة الصلبة، احتياطياته لا نهائية تقريبًا مقارنة باحتياطيات نوح.
تذكر تلك الثقة، والشعور بأنه لا مثيل له في مملكته.
الفصل 550 – النار
“أراهن أنه يشبه الأمر نفسه.”
لاحظ الشخص البعيد حركته وبدأ بالمشي أيضًا، وبدا نوح قادرًا ببطء على التعرف على الخطوط العريضة. رجل يبلغ من العمر أربعين عامًا.
الفترة التي قضاها في البرية جعلته منسجمًا تمامًا مع جسده، لم يعد هناك جانب بشري أو جانب تنين، لم يكن هناك سوى هو.
“يبدو شابا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بالجوع بداخله يزداد بمجرد أن شعر بهالة بحيرة الحمم البركانية، جزء منه أراد الغوص عبر الأنهار الحمراء المهددة فقط للحصول على فرصة لتناول مصدر تلك القوة.
لاحظ نوح في ذهنه عندما تمكن من رؤية ملامح وجه خصمه.
ثم عندما بدأت البيئة تتغير وبدأت درجة الحرارة بالارتفاع، رأى شخصية في الأفق.
“سيتوقف الممارس عن الشيخوخة طالما استمرت قوته في النمو، وبدا من الواضح أن الرجل أمامه قد وجد القليل جدًا من العوائق في رحلة تدريبه.”
امتدت الأرض الصخرية القاحلة أمامه، قد وصل إلى منطقة المعركة، لكنه وقف ساكنًا، تمامًا كما يفعل خصمه.
استمر نوح وخصمه في السير نحو بعضهما البعض ببطء، واستغرق الأمر ساعات قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى مسافة يمكن سماع كلماتهم فيها.
تبع آموس خط نظره وحدق في البحيرة أيضًا، من الممكن رؤية بعض الشغف في عينيه عندما ملأها الضوء المنبعث من الحمم البركانية.
ثم توقفا كلاهما في نفس الوقت.
“حسنًا، يمكن للنار أن تكون قوةً متفجرةً، ولكنها أيضًا مُدمرةً تدريجيًا، يمكنها أن تؤثر على المادة، ولكنها قد تُصلحها أيضًا. شعلتي تحترق في داخلي، وستظل مشتعلةً ما دمتُ وفيًا لنفسي.”
“من الواضح أنه يمتلك موهبةً ناريةً، فالأنفاس المحيطة به قادرة على الاندماج مع حرارة الهواء، مانعةً بذلك معظم التأثير السلبي على جسده. ومع ذلك، لا يزال شيءٌ ما يلاحقه.”
“القوة تجلب الثقة والأوهام، فقط ضوء النجوم هو الذي يستطيع أن يبقينا تحت السيطرة.”
قام نوح بتحليل خصمه، وقام الأخير بنفس الشيء.
تذكر تلك الثقة، والشعور بأنه لا مثيل له في مملكته.
رأى كيف أن نوح لم يكن قادرًا على مقاومة الحرارة مثله، فالأنفاس حول جسده تقاوم البيئة بدلًا من الامتزاج بها.
“إنه جميل، أليس كذلك؟”
بدا من الواضح أن الطريقة الثانية تستهلك المزيد من التنفس، لكنها نجحت في ترك الجسم غير متأثر تقريبًا.
الفصل 550 – النار
“أيها الشاب، لا أريد أن أضايقك. أنا آموس لوشستر، وأحترمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم حقًا، دعنا نذهب أعمق.”
استقبل آموس نوح بكلمات مهذبة، لكن سلوكه جعله يبتسم أكثر في ذهنه.
“يبدو شابا.”
“إنه ليس عضوًا في عائلة إلباس!”
فهم نوح عندما سمع اسمه.
وفي الوقت نفسه، جسده يتحمل جزءًا صغيرًا من تلك درجات الحرارة، لكنه استنفد كمية أقل بكثير من أنفاسه في المرحلة الصلبة، احتياطياته لا نهائية تقريبًا مقارنة باحتياطيات نوح.
أحد أفراد العائلة المالكة سينقض عليه بسبب كل الضغائن المتراكمة، لكن الرجل أمامه بدا نبيلًا قال إنه يحترمه!
وقفوا جنبًا إلى جنب، يراقبون الحمم البركانية الكثيفة التي ملأت الحوض الضخم تحتهم.
“أنا لا أحب حقًا اللجوء إلى الحيل الآن، لكنه في مرحلة صلبة، وليس هناك الكثير مما يمكنني فعله.”
سأل آموس، ولكن يبدو أنه يتحدث إلى نفسه.
رأى نوح فرصة لاستغلال الموقف بعد أن سمع تلك الكلمات.
أومأ نوح برأسه، لكن عينيه لم تترك البحيرة تحته أبدًا.
إن حقيقة أنه يستخدم أنفاسه لصد الحرارة مجرد تمثيل، بإمكانه الاعتماد على جسده وعلى الطاقة التي يحتويها للبقاء على قيد الحياة في تلك البيئة.
وفي الوقت نفسه، جسده يتحمل جزءًا صغيرًا من تلك درجات الحرارة، لكنه استنفد كمية أقل بكثير من أنفاسه في المرحلة الصلبة، احتياطياته لا نهائية تقريبًا مقارنة باحتياطيات نوح.
” ملأت حكايات رحلتك البلاد في الأشهر الأخيرة، ويجب أن أقول إنني معجب بتصميمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افضل؟”
وأكمل آموس حديثه بعد فترة قصيرة من الصمت.
“أنا لا أحب حقًا اللجوء إلى الحيل الآن، لكنه في مرحلة صلبة، وليس هناك الكثير مما يمكنني فعله.”
“أنت موهوب، ربما أكثر مني. لا تُضيع حياتك على أرض لا تُضاهي حتى قدراتك، ولا تُجبرني على مهاجمة من هو أضعف مني بكثير. استسلم فحسب، سيأتي وقت تألقك، أنا متأكد من ذلك.”
“سيتوقف الممارس عن الشيخوخة طالما استمرت قوته في النمو، وبدا من الواضح أن الرجل أمامه قد وجد القليل جدًا من العوائق في رحلة تدريبه.”
بدا آموس يشبه شخصًا كبيرًا مهتمًا عندما ينصح نوح، يبدو تقريبًا أنه يهتم به.
ولكن نوح أجاب٫
حدق نوح فيه في صمت، ولم يتزعزع تعبيره على الإطلاق أثناء حديثه، بإمكان آموس أن يشعر بوضوح بتلك البؤبؤات الزاحفة مثبتة عليه.
قال نوح بعد بضع دقائق من الصمت.
ولكن الضغط الذي أصدروه لم يكن كافياً لجعله يرتجف، بل شعر فقط وحشاً سحرياً ينظر إليه.
فاجأت كلماته آموس، ولكن لم يكن لديه وقت للرد، إذ بدأ نوح قد بدأ بالفعل بالنزول نحو البحيرة الحمراء.
ثم وجه نوح نظره نحو الأرض، في اتجاه بحيرة الحمم البركانية.
قال نوح بعد بضع دقائق من الصمت.
تبع آموس خط نظره وحدق في البحيرة أيضًا، من الممكن رؤية بعض الشغف في عينيه عندما ملأها الضوء المنبعث من الحمم البركانية.
ارتبك في البداية بسبب هذه الإشارة، لكنه سرعان ما نزل مع نوح.
“إنه جميل، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دعونا نلقي نظرة عن كثب.”
سأل آموس، ولكن يبدو أنه يتحدث إلى نفسه.
“من الواضح أنه يمتلك موهبةً ناريةً، فالأنفاس المحيطة به قادرة على الاندماج مع حرارة الهواء، مانعةً بذلك معظم التأثير السلبي على جسده. ومع ذلك، لا يزال شيءٌ ما يلاحقه.”
ولكن نوح أجاب٫
أفكاره تتعلق بالفترة التي قضاها في السهل الأزرق عندما في قمة السلسلة الغذائية.
“نعم، دعونا نلقي نظرة عن كثب.”
وفي الوقت نفسه، جسده يتحمل جزءًا صغيرًا من تلك درجات الحرارة، لكنه استنفد كمية أقل بكثير من أنفاسه في المرحلة الصلبة، احتياطياته لا نهائية تقريبًا مقارنة باحتياطيات نوح.
فاجأت كلماته آموس، ولكن لم يكن لديه وقت للرد، إذ بدأ نوح قد بدأ بالفعل بالنزول نحو البحيرة الحمراء.
توقف نوح عندما بدا على بعد بضعة كيلومترات من السطح، الحرارة على هذا الارتفاع تهدد بحرق ملابسه، لكنه لم يهتم حقًا، بدا سعيدًا فقط لأن آموس يتبعه.
ارتبك في البداية بسبب هذه الإشارة، لكنه سرعان ما نزل مع نوح.
“أنا لا أحب حقًا اللجوء إلى الحيل الآن، لكنه في مرحلة صلبة، وليس هناك الكثير مما يمكنني فعله.”
يعتقد أن نوح يريد أن يلقي نظرة أخيرة على الأثر الذي تركته الكائنات السماوية أو أنه يريد أن يعجب بمثل هذا المشهد مع أحد الكبار، لم يكن بإمكانه أن يتخيل أن كل هذا مجرد خطة لإضعاف جسده.
رأى كيف أن نوح لم يكن قادرًا على مقاومة الحرارة مثله، فالأنفاس حول جسده تقاوم البيئة بدلًا من الامتزاج بها.
توقف نوح عندما بدا على بعد بضعة كيلومترات من السطح، الحرارة على هذا الارتفاع تهدد بحرق ملابسه، لكنه لم يهتم حقًا، بدا سعيدًا فقط لأن آموس يتبعه.
ولكن الضغط الذي أصدروه لم يكن كافياً لجعله يرتجف، بل شعر فقط وحشاً سحرياً ينظر إليه.
“افضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دعونا نلقي نظرة عن كثب.”
سأله آموس عندما وصل إليه.
فاجأت كلماته آموس، ولكن لم يكن لديه وقت للرد، إذ بدأ نوح قد بدأ بالفعل بالنزول نحو البحيرة الحمراء.
وقفوا جنبًا إلى جنب، يراقبون الحمم البركانية الكثيفة التي ملأت الحوض الضخم تحتهم.
بدا الشكل على بعد عدة كيلومترات من موقعه، ولم يتمكن نوح إلا من رؤية نقطة مظلمة في السماء، لكنه عرف أنها خصمه.
“تحدث معي عن عنصر النار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد أفراد العائلة المالكة سينقض عليه بسبب كل الضغائن المتراكمة، لكن الرجل أمامه بدا نبيلًا قال إنه يحترمه!
قال نوح بعد بضع دقائق من الصمت.
ارتبك في البداية بسبب هذه الإشارة، لكنه سرعان ما نزل مع نوح.
التفت آموس لينظر إلى نوح، ورأى كيف أن حماية التنفس من حوله تتضاءل ببطء، ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يتعرض جسد نوح للحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكمل آموس حديثه بعد فترة قصيرة من الصمت.
وفي الوقت نفسه، جسده يتحمل جزءًا صغيرًا من تلك درجات الحرارة، لكنه استنفد كمية أقل بكثير من أنفاسه في المرحلة الصلبة، احتياطياته لا نهائية تقريبًا مقارنة باحتياطيات نوح.
وفي الوقت نفسه، جسده يتحمل جزءًا صغيرًا من تلك درجات الحرارة، لكنه استنفد كمية أقل بكثير من أنفاسه في المرحلة الصلبة، احتياطياته لا نهائية تقريبًا مقارنة باحتياطيات نوح.
“حسنًا، يمكن للنار أن تكون قوةً متفجرةً، ولكنها أيضًا مُدمرةً تدريجيًا، يمكنها أن تؤثر على المادة، ولكنها قد تُصلحها أيضًا. شعلتي تحترق في داخلي، وستظل مشتعلةً ما دمتُ وفيًا لنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وجه نوح نظره نحو الأرض، في اتجاه بحيرة الحمم البركانية.
أومأ نوح برأسه، لكن عينيه لم تترك البحيرة تحته أبدًا.
سأله آموس عندما وصل إليه.
على الرغم من أن تركيزه بدا على جسد خصمه، فقد لاحظ كيف أن حتى الممارس من الدرجة الرابعة في المرحلة الصلبة بدأ يتأثر على هذا الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر نوح بالجوع بداخله يزداد بمجرد أن شعر بهالة بحيرة الحمم البركانية، جزء منه أراد الغوص عبر الأنهار الحمراء المهددة فقط للحصول على فرصة لتناول مصدر تلك القوة.
“أنا لا أفهم حقًا، دعنا نذهب أعمق.”
رأى كيف أن نوح لم يكن قادرًا على مقاومة الحرارة مثله، فالأنفاس حول جسده تقاوم البيئة بدلًا من الامتزاج بها.
“قال نوح قبل أن ينزل أكثر تحت دهشة آموس.
سأل آموس، ولكن يبدو أنه يتحدث إلى نفسه.
بدا آموس يشبه شخصًا كبيرًا مهتمًا عندما ينصح نوح، يبدو تقريبًا أنه يهتم به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		