You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 168

الفصل 168: البقاء أم الموت؟

الفصل 168: البقاء أم الموت؟

“أبي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول ضوء القمر، وانقلبت إسقاط البطاقة. على ظهرها، ظهر سطر صغير من النص ببطء:

في الزنزانة، فتح جيان تشانغشنغ عينيه ببطء.

صرير —

انسكب ضوء القمر الخافت الضبابي عبر النافذة ذات القضبان الحديدية في الأعلى، مثل رقعة ثلج متناثرة على الأرض الرطبة. حدقت عيناه الفارغتان بلا حياة في سقف الخرسانة لفترة طويلة قبل أن يعود العقل والفكر تدريجياً… مثل حاسوب تم إيقافه لفترة طويلة، تعمل مكوناته المعطوبة بصعوبة أثناء محاولته إعادة التشغيل، ببطء وبشكل غير منتظم.

تذكر الآن – هذا كان الطابق السفلي السري لغرفة التجارة النجمية، منطقة محظورة تحت مراقبة صارمة، سجن مصنوع من الفولاذ والخرسانة…

تذكر الآن – هذا كان الطابق السفلي السري لغرفة التجارة النجمية، منطقة محظورة تحت مراقبة صارمة، سجن مصنوع من الفولاذ والخرسانة…

على الرغم من أنه كان ضابط إنفاذ منخفض المستوى في مدينة أورورا، إلا أنه سمع شائعات عن منظمة تستخدم بطاقات اللعب كأسماء رمزية… كانت تلك المنظمة محظورة، خطورتها وجنونها يشكلان تهديداً لجميع المناطق.

وهو… كان أسيرهم.

على الرغم من أن هذا كان مجرد مراقبة، وليس دعوة للانضمام، إلا أن أولئك الذين استحقوا انتباههم كانوا قلة نادرة. كان جيان تشانغشنغ قد سمع منذ فترة طويلة أن مجتمع الشفق كان قليل العدد ونادراً ما يجند أعضاء جدد. مسار [أسورا] وحده لن يكون كافياً لجذب انتباههم – على الرغم من ندرته، إلا أن هناك القليل في مدينة أورورا، وكان هو مجرد مبتدئ بالكاد خطا على الطريق الإلهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“غرفة التجارة النجمية… عائلة يان!!” استلقى جيان تشانغشنغ على الأرض مثل جثة، صدره يعلو ويهبط بعنف بينما اندفع غضب لا حدود له من أعماق قلبه، مهدداً بإحراق الزنزانة بأكملها.

في الزنزانة، فتح جيان تشانغشنغ عينيه ببطء.

منذ مغادرته مخزن الجندي القديم، كانت ذكرياته مجزأة. أولاً، كان يحاول يائساً التجديف عبر البحر المتجمد، ثم فقد الوعي. عندما استيقظ، كان مربوطاً بالفعل على طاولة تشريح غرفة التجارة النجمية، جاهزاً لبحث شظايا الروح… بعد ذلك جاءت موجة تلو الأخرى من التعذيب، كل منها كافٍ لتمزيق روحه.

عند رؤية هذه الكلمات، اهتز عقل جيان تشانغشنغ. أدرك أخيراً ما – أو من – كان يواجهه… هل كانت تلك المنظمة المحظورة تراقبه؟

كان ألماً لم يختبره جيان تشانغشنغ من قبل. مرات لا تحصى، شعر بأنه على وشك فقدان عقله من شدة الألم، فقط ليجد قوة خفية تسحبه للوراء. تحطمت إرادته وأعيد تشكيلها مراراً وتكراراً في بوتقة العذاب، دورة لا تنتهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضبط تشو مويون نظارته وشرح بهدوء، “هناك الكثير في مجتمع الشفق أكثر قدرة مني. أنا فقط مكثت في منطقة أورورا لفترة أطول، لذا تراكمت لدي بعض… الموارد.”

حتى بدأ جيان تشانغشنغ يعتقد أنه مقارنة بما عاناه، فإن الزيت المغلي وسكاكين السلخ في الجحيم كانت مجرد ألعاب أطفال.

[الفصل التالي]

قبض يديه بغضب، ثم استرخى بهدوء… محدقاً في ضوء القمر الضبابي في الأعلى، خطرت له فكرة إنهاء كل شيء بالانتحار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الزاوية اليسرى العليا، شكل خط عمودي من الحروف المزخرفة نمطاً قديماً غامضاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا… لا يمكنه الموت بعد. لقد كافح بشدة لاستعادة الموهبة التي كانت من حقه، تسلق عائداً من حافة الموت – فقط ليجد نفسه ليس فقط محروماً من فرصة تغيير حياته ولكن حتى من فرصة رؤية والده للمرة الأخيرة. كيف يمكنه الموت هنا هكذا؟

تذكر الآن – هذا كان الطابق السفلي السري لغرفة التجارة النجمية، منطقة محظورة تحت مراقبة صارمة، سجن مصنوع من الفولاذ والخرسانة…

ولكن ماذا يمكنه أن يفعل حتى لو عاش؟ كانت غرفة التجارة النجمية تعلم أنه قتل يان شيتشاي. لن يسمحوا له بمغادرة هذا المكان حياً. ربما ينتظره تعذيب لا نهاية له، حتى تتحول روحه إلى غبار، تاركاً إياه مع أكثر موت بائس يمكن تخيله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشين لينغ مصدوماً حقاً. آخر مرة رأى فيها فناء بهذا الحجم كان خلال رحلة إلى حدائق سوتشو في حياته الماضية… وحينها، دفع حتى 70 يوان رسوم دخول.

بينما كان جيان تشانغشنغ يتصارع مع اليأس، تلألأ ضوء القمر الذي يتسرب إلى الزنزانة بخفة. تداخلت الظلال والضوء، كما لو أن يداً غامضة نزعت خيوط ضوء القمر الفضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضبط تشو مويون نظارته وشرح بهدوء، “هناك الكثير في مجتمع الشفق أكثر قدرة مني. أنا فقط مكثت في منطقة أورورا لفترة أطول، لذا تراكمت لدي بعض… الموارد.”

تجمد جيان تشانغشنغ. بجهد كبير، أدار رأسه، متتبعاً الضوء إلى الرقعة البيضاء على الأرض…

على الرغم من أن هذا كان مجرد مراقبة، وليس دعوة للانضمام، إلا أن أولئك الذين استحقوا انتباههم كانوا قلة نادرة. كان جيان تشانغشنغ قد سمع منذ فترة طويلة أن مجتمع الشفق كان قليل العدد ونادراً ما يجند أعضاء جدد. مسار [أسورا] وحده لن يكون كافياً لجذب انتباههم – على الرغم من ندرته، إلا أن هناك القليل في مدينة أورورا، وكان هو مجرد مبتدئ بالكاد خطا على الطريق الإلهي.

طفا ذرات صغيرة من الغبار في ضوء القمر، وعلى الأرض تجسدت صورة شخصية ملفوفة بالظل – مهرج. كانت أطرافه مربوطة بخيوط تؤدي إلى العدم، مثل دمية على خيوط غير مرئية. كان وجهه ملتوياً بالغضب، يداه تمسكان بعدة من الخيوط كما لو كان مصمماً على قطعها جميعاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول ضوء القمر، وانقلبت إسقاط البطاقة. على ظهرها، ظهر سطر صغير من النص ببطء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الزاوية اليسرى العليا، شكل خط عمودي من الحروف المزخرفة نمطاً قديماً غامضاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا… لا يمكنه الموت بعد. لقد كافح بشدة لاستعادة الموهبة التي كانت من حقه، تسلق عائداً من حافة الموت – فقط ليجد نفسه ليس فقط محروماً من فرصة تغيير حياته ولكن حتى من فرصة رؤية والده للمرة الأخيرة. كيف يمكنه الموت هنا هكذا؟

[جوكر]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غرفة التجارة النجمية… عائلة يان!!” استلقى جيان تشانغشنغ على الأرض مثل جثة، صدره يعلو ويهبط بعنف بينما اندفع غضب لا حدود له من أعماق قلبه، مهدداً بإحراق الزنزانة بأكملها.

كانت هذه بطاقة لعب – “جوكر” رمادي.

“البقاء، أم الموت؟”

“هذا هو…” تقلصت حدقات جيان تشانغشنغ قليلاً عند الرؤية.

(نهاية الفصل)

على الرغم من أنه كان ضابط إنفاذ منخفض المستوى في مدينة أورورا، إلا أنه سمع شائعات عن منظمة تستخدم بطاقات اللعب كأسماء رمزية… كانت تلك المنظمة محظورة، خطورتها وجنونها يشكلان تهديداً لجميع المناطق.

بدون تردد، همس بصوت أجش لكنه حازم، “أريد أن أعيش.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحول ضوء القمر، وانقلبت إسقاط البطاقة. على ظهرها، ظهر سطر صغير من النص ببطء:

في الزنزانة، فتح جيان تشانغشنغ عينيه ببطء.

“البقاء، أم الموت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غرفة التجارة النجمية… عائلة يان!!” استلقى جيان تشانغشنغ على الأرض مثل جثة، صدره يعلو ويهبط بعنف بينما اندفع غضب لا حدود له من أعماق قلبه، مهدداً بإحراق الزنزانة بأكملها.

عند رؤية هذه الكلمات، اهتز عقل جيان تشانغشنغ. أدرك أخيراً ما – أو من – كان يواجهه… هل كانت تلك المنظمة المحظورة تراقبه؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت المميت للظلام، جلس جيان تشانغشنغ بلا حراك في مركز الزنزانة، يحدق في ذلك الشريط من ضوء القمر المنقذ مثل تمثال.

لماذا؟

“طبيبنا الإلهي تشو يختلط بنخبة ومشاهير مدينة أورورا. هؤلاء الناس يصطفون بأموال طائلة، يتوسلون إليه ليعمل معجزاته الطبية من أجل صحتهم وطول عمرهم. وإلا، فلماذا تظن أنني ألازمه كثيراً؟

على الرغم من أن هذا كان مجرد مراقبة، وليس دعوة للانضمام، إلا أن أولئك الذين استحقوا انتباههم كانوا قلة نادرة. كان جيان تشانغشنغ قد سمع منذ فترة طويلة أن مجتمع الشفق كان قليل العدد ونادراً ما يجند أعضاء جدد. مسار [أسورا] وحده لن يكون كافياً لجذب انتباههم – على الرغم من ندرته، إلا أن هناك القليل في مدينة أورورا، وكان هو مجرد مبتدئ بالكاد خطا على الطريق الإلهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصمت المميت للظلام، جلس جيان تشانغشنغ بلا حراك في مركز الزنزانة، يحدق في ذلك الشريط من ضوء القمر المنقذ مثل تمثال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذن لماذا لاحظوه، محبوساً في هذا السجن؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول ضوء القمر، وانقلبت إسقاط البطاقة. على ظهرها، ظهر سطر صغير من النص ببطء:

هل لأنه تحمل أربع جولات من بحث شظايا الروح؟ أم كان هناك شيء آخر فيه؟

سار باي يه خلفهم، متشابك الأذرع، مبتسماً.

لم يفهم جيان تشانغشنغ… لكنه لم يكن بحاجة لذلك. الاختيار أمامه كان واضحاً – البقاء، أم الموت؟ كيف يمكنه اختيار الأخير؟

كان ألماً لم يختبره جيان تشانغشنغ من قبل. مرات لا تحصى، شعر بأنه على وشك فقدان عقله من شدة الألم، فقط ليجد قوة خفية تسحبه للوراء. تحطمت إرادته وأعيد تشكيلها مراراً وتكراراً في بوتقة العذاب، دورة لا تنتهي.

بدون تردد، همس بصوت أجش لكنه حازم، “أريد أن أعيش.”

لماذا؟

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات شفتيه، تلاشت إسقاط البطاقة… لا رد، لا ظاهرة، لم يحدث شيء. كان الأمر كما لو أن كل شيء الآن كان مجرد هلوسة.

[الفصل التالي]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الصمت المميت للظلام، جلس جيان تشانغشنغ بلا حراك في مركز الزنزانة، يحدق في ذلك الشريط من ضوء القمر المنقذ مثل تمثال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا… لا يمكنه الموت بعد. لقد كافح بشدة لاستعادة الموهبة التي كانت من حقه، تسلق عائداً من حافة الموت – فقط ليجد نفسه ليس فقط محروماً من فرصة تغيير حياته ولكن حتى من فرصة رؤية والده للمرة الأخيرة. كيف يمكنه الموت هنا هكذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضبط تشو مويون نظارته وشرح بهدوء، “هناك الكثير في مجتمع الشفق أكثر قدرة مني. أنا فقط مكثت في منطقة أورورا لفترة أطول، لذا تراكمت لدي بعض… الموارد.”

صرير —

ثم، كما لو تذكر شيئاً، التفت إلى تشين لينغ.

فتح باب المنزل ببطء. تبع تشين لينغ تشو مويون إلى الداخل، متجهاً إلى فناء تقليدي فسيح.

انسكب ضوء القمر الخافت الضبابي عبر النافذة ذات القضبان الحديدية في الأعلى، مثل رقعة ثلج متناثرة على الأرض الرطبة. حدقت عيناه الفارغتان بلا حياة في سقف الخرسانة لفترة طويلة قبل أن يعود العقل والفكر تدريجياً… مثل حاسوب تم إيقافه لفترة طويلة، تعمل مكوناته المعطوبة بصعوبة أثناء محاولته إعادة التشغيل، ببطء وبشكل غير منتظم.

“هذا منزلك؟” جاب تشين لينغ بنظره حديقة الصخور، أحواض الزهور والأجنحة في البعيد، مندهشاً. “تملك عقاراً بهذا الحجم في مدينة أورورا؟”

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات شفتيه، تلاشت إسقاط البطاقة… لا رد، لا ظاهرة، لم يحدث شيء. كان الأمر كما لو أن كل شيء الآن كان مجرد هلوسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشين لينغ مصدوماً حقاً. آخر مرة رأى فيها فناء بهذا الحجم كان خلال رحلة إلى حدائق سوتشو في حياته الماضية… وحينها، دفع حتى 70 يوان رسوم دخول.

انسكب ضوء القمر الخافت الضبابي عبر النافذة ذات القضبان الحديدية في الأعلى، مثل رقعة ثلج متناثرة على الأرض الرطبة. حدقت عيناه الفارغتان بلا حياة في سقف الخرسانة لفترة طويلة قبل أن يعود العقل والفكر تدريجياً… مثل حاسوب تم إيقافه لفترة طويلة، تعمل مكوناته المعطوبة بصعوبة أثناء محاولته إعادة التشغيل، ببطء وبشكل غير منتظم.

مسكن مثل هذا كان سيكون باهظ الثمن حتى في المناطق السبع. في مدينة أورورا، كان أرستقراطياً صرفاً. لقد افترض أن تشو مويون، كعضو سري في مجتمع الشفق، سيعيش في بعض الزوايا المظلمة المنعزلة – لا أن يتباهى بمثل هذا البذخ علناً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سار باي يه خلفهم، متشابك الأذرع، مبتسماً.

“هذا منزلك؟” جاب تشين لينغ بنظره حديقة الصخور، أحواض الزهور والأجنحة في البعيد، مندهشاً. “تملك عقاراً بهذا الحجم في مدينة أورورا؟”

“طبيبنا الإلهي تشو يختلط بنخبة ومشاهير مدينة أورورا. هؤلاء الناس يصطفون بأموال طائلة، يتوسلون إليه ليعمل معجزاته الطبية من أجل صحتهم وطول عمرهم. وإلا، فلماذا تظن أنني ألازمه كثيراً؟

بدون تردد، همس بصوت أجش لكنه حازم، “أريد أن أعيش.”

“هو الوحيد بيننا في مدينة أورورا ذو المكانة العالية، الثروة الواسعة، والحرية في إنفاقها علناً… التطفل عليه أفضل من الاختباء في بعض الزوايا المظلمة أي يوم.”

هل لأنه تحمل أربع جولات من بحث شظايا الروح؟ أم كان هناك شيء آخر فيه؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضبط تشو مويون نظارته وشرح بهدوء، “هناك الكثير في مجتمع الشفق أكثر قدرة مني. أنا فقط مكثت في منطقة أورورا لفترة أطول، لذا تراكمت لدي بعض… الموارد.”

ثم، كما لو تذكر شيئاً، التفت إلى تشين لينغ.

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات شفتيه، تلاشت إسقاط البطاقة… لا رد، لا ظاهرة، لم يحدث شيء. كان الأمر كما لو أن كل شيء الآن كان مجرد هلوسة.

“بعد هذه الحادثة، هويتك الأصلية غير قابلة للاستخدام تماماً. قد ترغب في التفكير في صنع هوية جديدة لنفسك في مدينة أورورا… هذا لن يكون صعباً جداً عليك.”

وهو… كان أسيرهم.

[الفصل التالي]

مسكن مثل هذا كان سيكون باهظ الثمن حتى في المناطق السبع. في مدينة أورورا، كان أرستقراطياً صرفاً. لقد افترض أن تشو مويون، كعضو سري في مجتمع الشفق، سيعيش في بعض الزوايا المظلمة المنعزلة – لا أن يتباهى بمثل هذا البذخ علناً.

(نهاية الفصل)

“أبي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان جيان تشانغشنغ يتصارع مع اليأس، تلألأ ضوء القمر الذي يتسرب إلى الزنزانة بخفة. تداخلت الظلال والضوء، كما لو أن يداً غامضة نزعت خيوط ضوء القمر الفضية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط