You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 164

الفصل 164: خروج من المسرح

الفصل 164: خروج من المسرح

1111111111

“لا! لا يمكنكم أخذ الرئيس تشن!”

“ضحى بحياته لإنقاذ هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة… كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون زنديقًا؟”

“الرئيس تشن رجل طيب! بأي حق تحاكمونه؟!”

حدق الجمهور بذهول في الشخصية المحاطة باللهب، وعقولهم تدور. وسط الصراخ المحيط، انهارت اتهامات القضاة ضد تشن لينغ إلى غبار في اللحظة التي أشعل فيها النار في نفسه…

“أين الرئيس هان منغ؟ لو كان الرئيس هان منغ هنا، لما سمح لكم بأخذ الرئيس تشن! الرئيس تشن واحد منا في المنطقة الثالثة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل، ترنح للخلف، يحدق في تشن لينغ بصدمة!

“صحيح! لا يمكنكم أخذه!”

انفجار!!

عندما سمع الناجون من المنطقة الثالثة نية القبض على تشن لينغ، ثارت ثائرتهم. اندفعوا ليحموا القطار، حتى أن أشخاصًا متسرعين مثل تشاو يي هاجموا المنفذين بقبضات مرفوعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقف الجمهور مذهولاً بالرهبة، خرج صوت هادئ مقنن من الجمر المحتضر، “الحضارة البشرية… لن تنطفئ أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغيرت وجوه منفذي مدينة الشفق. وجهوا مسدساتهم نحو الناجين على الفور، لكنهم قابلوا سيلًا من الشتائم من الحاضرين.

الزنديق في أعين القضاة، المجرم الذي تسلل إلى نظام الإنفاذ، المخطط الذي استخدم الرهائن للبقاء على قيد الحياة – تحت اللهب الحارق، احترقت كل التسميات والشكوك المعلقة على تشن لينغ.

“هل فقدتم عقولكم؟! قتلهم الآن سيسبب فضيحة كبرى! أبعدوا تلك المسدسات! أخرجوا هؤلاء اللاجئين الآن!” على الأقل كان القضاة لا يزالون قادرين على قراءة الموقف. دون أوامر صريحة بقتل هؤلاء، سيجلب التصرف الطائش الكارثة فقط.

تصادمت الصرخات والهتافات في الهواء – بعضهم يدين تشن لينغ، والبعض الآخر يدافع عنه. اندلع نزاع بلا حق أو باطل واضح بقوة.

تقدم المنفذون، وأمسكوا بالناجين الغاضبين من المنطقة الثالثة وسحبوهما جانبًا. دخل الجانبان في عراك ودفع، مما حول المشهد إلى فوضى كاملة!

“أين الرئيس هان منغ؟ لو كان الرئيس هان منغ هنا، لما سمح لكم بأخذ الرئيس تشن! الرئيس تشن واحد منا في المنطقة الثالثة!”

تصادمت الصرخات والهتافات في الهواء – بعضهم يدين تشن لينغ، والبعض الآخر يدافع عنه. اندلع نزاع بلا حق أو باطل واضح بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت وجوه منفذي مدينة الشفق. وجهوا مسدساتهم نحو الناجين على الفور، لكنهم قابلوا سيلًا من الشتائم من الحاضرين.

عندما كان المواجهة على وشك الوصول إلى ذروتها، قطع صوت هادئ الضجيج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، بدأ المنفذون أدناه في إخلاء المنطقة، وإزالة الناجين من المنطقة الثالثة قسرًا. بينما أُفرغت المساحة، تبادل القاضيان ذوا الخمسة أشرطة نظرات. بعد تبادل صامت قصير، اختفى أحدهما، متسللًا نحو تشن لينغ فوق القطار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن ينتهي هذا الهزل الآن.”

“أين الرئيس هان منغ؟ لو كان الرئيس هان منغ هنا، لما سمح لكم بأخذ الرئيس تشن! الرئيس تشن واحد منا في المنطقة الثالثة!”

[توقع الجمهور +5]

بينما التهمته النيران، تحول جسد تشن لينغ ببطء إلى رماد. مبتسمًا للجمهور أدناه، وضع يده على صدره وانحنى بانحناءة أنيقة خفيفة – مثل ممثل يؤدي تحيته الأخيرة.

عندما تحدث هذا الصوت، ساد الصمت وتوقف القتال. نظر الجمهور إلى الشخصية المغطاة بالدماء فوق القطار، التي ظل تعبير وجهها غامضًا.

عندما سقطت هذه الكلمات، بدا أن الناجين من المنطقة الثالثة تذكروا شيئًا، وعيونهم تحترق بالغضب. بين مواطني مدينة الشفق، شحب بعضهم، رغم أن ليس الجميع تأثروا.

“تشن لينغ، هل تستسلم؟” سأل منفذ بخمسة أشرطة ببرودة.

“ضحى بحياته لإنقاذ هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة… كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون زنديقًا؟”

“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”

أثار ازدراء تشن لينغ غضب القاضي. حدق فيه كما لو أن عينيه تستطيعان القتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقف الجمهور مذهولاً بالرهبة، خرج صوت هادئ مقنن من الجمر المحتضر، “الحضارة البشرية… لن تنطفئ أبدًا.”

أثار ازدراء تشن لينغ غضب القاضي. حدق فيه كما لو أن عينيه تستطيعان القتل.

“لا ينبغي أن يموت! مدينة الشفق أجبرته على هذا!! كان مجرد بطل يحاول إنقاذ المنسيين!”

“أنت مجرد زنديق تسلل إلى مدينة الشفق باستخدام رهائن! بدون المدينة، لكنت قد مت في تقاطع العالم الرمادي!” كان صوت القاضي جليديًا. “تريد البقاء على قيد الحياة بالاعتماد على مدينة الشفق، ومع ذلك تجرؤ على التصرف بوقاحة؟”

عندما سمع الناجون من المنطقة الثالثة نية القبض على تشن لينغ، ثارت ثائرتهم. اندفعوا ليحموا القطار، حتى أن أشخاصًا متسرعين مثل تشاو يي هاجموا المنفذين بقبضات مرفوعة.

“من قال إن غرضي من دخول مدينة الشفق هو البقاء على قيد الحياة؟”

سحق تشن لينغ حفنة من الثعابين الملعونة المخبأة في كمه!

“إذن لماذا جئت إلى هنا؟!”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنت تطلب الموت!!” زأر القاضي ذو الخمسة أشرطة. “مدينة الشفق حصن منيع! كيف تجرؤ على تدنيسها كغريب مثلك؟! ماذا تنتظرون جميعًا؟ اقبضوا على هذا الزنديق الآن!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هدفي من دخول المدينة له جزآن…” رفع تشن لينغ إصبعه، مشيرًا إلى الناجين المنهكين أدناه، وأجاب بلا عجلة، “أولًا، أنا أمقت العدالة الزائفة لمدينة الشفق. سواء كان التخلي عن المناطق السبع صحيحًا أم لا، لن أحكم. لكن تعاملكم مع المنفذين والقضاة ذوي الرتب المنخفضة يقززني إلى أقصى حد…”

عندما سقطت هذه الكلمات، بدا أن الناجين من المنطقة الثالثة تذكروا شيئًا، وعيونهم تحترق بالغضب. بين مواطني مدينة الشفق، شحب بعضهم، رغم أن ليس الجميع تأثروا.

“بما أن المنفذين الذين تروجون لهم كـ’عادلين’ يذبحون المدنيين، حرصت على إحضار هؤلاء الناجين إلى مدينة الشفق… أردت أن تسمع المدينة أي نوع من الوحوش تجري تحت ستار البر.”

“من قال إن غرضي من دخول مدينة الشفق هو البقاء على قيد الحياة؟”

عندما سقطت هذه الكلمات، بدا أن الناجين من المنطقة الثالثة تذكروا شيئًا، وعيونهم تحترق بالغضب. بين مواطني مدينة الشفق، شحب بعضهم، رغم أن ليس الجميع تأثروا.

“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”

تغير تعبير القاضي ذو الخمسة أشرطة. بالنسبة له، لم يكن تشن لينغ مختلفًا عن الزنادقة الذين يحرضون على الاحتجاجات – كلاهما سعى إلى خداع الجماهير بالأكاذيب…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقف الجمهور مذهولاً بالرهبة، خرج صوت هادئ مقنن من الجمر المحتضر، “الحضارة البشرية… لن تنطفئ أبدًا.”

لم يستطع ترك تشن لينغ يستمر في الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدفي من دخول المدينة له جزآن…” رفع تشن لينغ إصبعه، مشيرًا إلى الناجين المنهكين أدناه، وأجاب بلا عجلة، “أولًا، أنا أمقت العدالة الزائفة لمدينة الشفق. سواء كان التخلي عن المناطق السبع صحيحًا أم لا، لن أحكم. لكن تعاملكم مع المنفذين والقضاة ذوي الرتب المنخفضة يقززني إلى أقصى حد…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن، بدأ المنفذون أدناه في إخلاء المنطقة، وإزالة الناجين من المنطقة الثالثة قسرًا. بينما أُفرغت المساحة، تبادل القاضيان ذوا الخمسة أشرطة نظرات. بعد تبادل صامت قصير، اختفى أحدهما، متسللًا نحو تشن لينغ فوق القطار.

عندما كان المواجهة على وشك الوصول إلى ذروتها، قطع صوت هادئ الضجيج.

“هراء.” ضيق القاضي ذو الخمسة أشرطة عينيه، محاولًا جذب انتباه تشن لينغ. “منذ متى يحق لزنديق أن يحكم على نظام الإنفاذ؟”

أثار ازدراء تشن لينغ غضب القاضي. حدق فيه كما لو أن عينيه تستطيعان القتل.

تجاهل تشن لينغه تمامًا. ومض بريق خافت في [عيون السر] الخاصة به، وألقى نظرة جانبية –

(نهاية الفصل)

ثم، كما لو أنه لم يلاحظ شيئًا، تابع بهدوء، “ثانيًا… جئت لتقديم ‘تحذير’.”

عندما تحدث هذا الصوت، ساد الصمت وتوقف القتال. نظر الجمهور إلى الشخصية المغطاة بالدماء فوق القطار، التي ظل تعبير وجهها غامضًا.

“تحذير؟”

“صحيح! لا يمكنكم أخذه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف تشن لينغ، وصوته يتردد بوضوح في آذان الجميع، “الرياح المتجمدة من البحر المتجمد وصلت إلى مدينة الشفق. سقوط المناطق السبع ليس نهاية القصة… ربما، هو فقط البداية.”

سحق تشن لينغ حفنة من الثعابين الملعونة المخبأة في كمه!

تجمد الحشد، غير قادر على فهم قصده. لكن وجوه القضاة تشوهت بالرعب والغضب!

“من قال إن غرضي من دخول مدينة الشفق هو البقاء على قيد الحياة؟”

222222222

“أنت تطلب الموت!!” زأر القاضي ذو الخمسة أشرطة. “مدينة الشفق حصن منيع! كيف تجرؤ على تدنيسها كغريب مثلك؟! ماذا تنتظرون جميعًا؟ اقبضوا على هذا الزنديق الآن!!”

“الرئيس تشن رجل طيب! بأي حق تحاكمونه؟!”

قبل أن يختفي صوته، رفع كل منفذ مسدسًا تجاه تشن لينغ. في نفس الوقت، من الفراغ بجانب القطار، انفجر شخص بضغط مرعب، يضرب دون سابق إنذار!

لم يستطع ترك تشن لينغ يستمر في الكلام.

كان هذا القاضي ذو الخمسة أشرطة قد تسلل بجوار تشن لينغ. في هذه المسافة، كان متأكدًا أنه يستطيع القبض على تشن لينغ بضربة واحدة – دون ترك مجال للهروب.

عندما كان المواجهة على وشك الوصول إلى ذروتها، قطع صوت هادئ الضجيج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن عندما كان على وشك لمس تشن لينغ، ارتفعت زاوية شفتيه إلى ابتسامة. النظرة الجانبية التي ألقاها كانت مليئة بالسخرية والتسلية الخفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشن لينغ، وصوته يتردد بوضوح في آذان الجميع، “الرياح المتجمدة من البحر المتجمد وصلت إلى مدينة الشفق. سقوط المناطق السبع ليس نهاية القصة… ربما، هو فقط البداية.”

سحق تشن لينغ حفنة من الثعابين الملعونة المخبأة في كمه!

“الرئيس تشن رجل طيب! بأي حق تحاكمونه؟!”

انفجار!!

عندما سُحقت الثعابين، اندلعت نيران هائجة من كف تشن لينغ. من مسافة، بدا كما لو أن شمسًا مشتعلة قد انفجرت فوق القطار!

عندما سُحقت الثعابين، اندلعت نيران هائجة من كف تشن لينغ. من مسافة، بدا كما لو أن شمسًا مشتعلة قد انفجرت فوق القطار!

تصادمت الصرخات والهتافات في الهواء – بعضهم يدين تشن لينغ، والبعض الآخر يدافع عنه. اندلع نزاع بلا حق أو باطل واضح بقوة.

شوهت الحرارة الحارقة الهواء نفسه، وتحولت يد القاضي ذي الخمسة أشرطة الممدودة إلى اللون الأسود على الفور!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذهل، ترنح للخلف، يحدق في تشن لينغ بصدمة!

تجمد الحشد، غير قادر على فهم قصده. لكن وجوه القضاة تشوهت بالرعب والغضب!

لم ير أحد من أين جاءت النيران. كان الأمر كما لو أن تشن لينغ رفع يده فقط، فاشتعلت شمس مصغرة بعرض عدة أمتار أمام أعينهم. وقفت الشخصية المغطاة بالدماء بهدوء وسط الجحيم، مثل إله مشع مغمور بالنور والحرارة.

عندما كان المواجهة على وشك الوصول إلى ذروتها، قطع صوت هادئ الضجيج.

“هو… هو؟؟” ذهل كل الحاضرين. لم يتخيل القاضي ذو الخمسة أشرطة أبدًا أن تشن لينغ سيضرم النار في نفسه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت وجوه منفذي مدينة الشفق. وجهوا مسدساتهم نحو الناجين على الفور، لكنهم قابلوا سيلًا من الشتائم من الحاضرين.

“هل فقد عقله؟!”

تصادمت الصرخات والهتافات في الهواء – بعضهم يدين تشن لينغ، والبعض الآخر يدافع عنه. اندلع نزاع بلا حق أو باطل واضح بقوة.

“قاتل بجد للدخول إلى مدينة الشفق، فقط لحرق نفسه في النهاية؟!”

“هراء.” ضيق القاضي ذو الخمسة أشرطة عينيه، محاولًا جذب انتباه تشن لينغ. “منذ متى يحق لزنديق أن يحكم على نظام الإنفاذ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الزنديق تشن لينغ… الزنديق تشن لينغ؟ زنديق بذل كل هذا الجهد لإحضار ناجين من المناطق السبع إلى المدينة، ثم أحرق نفسه فقط؟ ما كان هدفه؟”

“هل فقدتم عقولكم؟! قتلهم الآن سيسبب فضيحة كبرى! أبعدوا تلك المسدسات! أخرجوا هؤلاء اللاجئين الآن!” على الأقل كان القضاة لا يزالون قادرين على قراءة الموقف. دون أوامر صريحة بقتل هؤلاء، سيجلب التصرف الطائش الكارثة فقط.

“هذا لا معنى له. لا توجد فائدة له في هذا… إلا إذا كان حقًا يريد إنقاذهم؟”

“تشن لينغ، هل تستسلم؟” سأل منفذ بخمسة أشرطة ببرودة.

“ضحى بحياته لإنقاذ هؤلاء الناجين من المنطقة الثالثة… كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون زنديقًا؟”

عندما كان المواجهة على وشك الوصول إلى ذروتها، قطع صوت هادئ الضجيج.

“الآن أصدق ما قاله هؤلاء الناجين. هذا تشن لينغ ليس زنديقًا! إذا كان يمكن تسمية شخص مثله زنديقًا، فماذا يعني ذلك بالنسبة للمنفذين الذين تخلوا عن المناطق السبع؟”

سحق تشن لينغ حفنة من الثعابين الملعونة المخبأة في كمه!

“لا ينبغي أن يموت! مدينة الشفق أجبرته على هذا!! كان مجرد بطل يحاول إنقاذ المنسيين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت وجوه منفذي مدينة الشفق. وجهوا مسدساتهم نحو الناجين على الفور، لكنهم قابلوا سيلًا من الشتائم من الحاضرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل، ترنح للخلف، يحدق في تشن لينغ بصدمة!

حدق الجمهور بذهول في الشخصية المحاطة باللهب، وعقولهم تدور. وسط الصراخ المحيط، انهارت اتهامات القضاة ضد تشن لينغ إلى غبار في اللحظة التي أشعل فيها النار في نفسه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت وجوه منفذي مدينة الشفق. وجهوا مسدساتهم نحو الناجين على الفور، لكنهم قابلوا سيلًا من الشتائم من الحاضرين.

الزنديق في أعين القضاة، المجرم الذي تسلل إلى نظام الإنفاذ، المخطط الذي استخدم الرهائن للبقاء على قيد الحياة – تحت اللهب الحارق، احترقت كل التسميات والشكوك المعلقة على تشن لينغ.

“الرئيس تشن رجل طيب! بأي حق تحاكمونه؟!”

في بعض الأحيان، الأفعال تتحدث بصوت أعلى من الكلمات. قلب هذا اللهب سرد القضاة، موجهاً الهزل نحو نهاية لصالح تشن لينغ بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشن لينغ، وصوته يتردد بوضوح في آذان الجميع، “الرياح المتجمدة من البحر المتجمد وصلت إلى مدينة الشفق. سقوط المناطق السبع ليس نهاية القصة… ربما، هو فقط البداية.”

في هذه اللحظة، بقيت تسمية واحدة فقط على تشن لينغ…

“استسلم؟” سخر تشن لينغ. “لكم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منقذ ضحى بنفسه لتحدي مدينة الشفق وإنقاذ اللاجئين المنسيين!

بينما التهمته النيران، تحول جسد تشن لينغ ببطء إلى رماد. مبتسمًا للجمهور أدناه، وضع يده على صدره وانحنى بانحناءة أنيقة خفيفة – مثل ممثل يؤدي تحيته الأخيرة.

عندما سُحقت الثعابين، اندلعت نيران هائجة من كف تشن لينغ. من مسافة، بدا كما لو أن شمسًا مشتعلة قد انفجرت فوق القطار!

ارتفعت الرماد الدوام في السماء، وتحولت أمام أعين الجميع إلى عدد لا يحصى من أوراق اللعب التي تهاوت مثل رقاقات الثلج…

تقدم المنفذون، وأمسكوا بالناجين الغاضبين من المنطقة الثالثة وسحبوهما جانبًا. دخل الجانبان في عراك ودفع، مما حول المشهد إلى فوضى كاملة!

وسط الساحة المزدحمة، على طول الشوارع البعيدة، داخل اللهب المشتعل –

“قاتل بجد للدخول إلى مدينة الشفق، فقط لحرق نفسه في النهاية؟!”

كانوا جميعًا [6 القلوب].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما وقف الجمهور مذهولاً بالرهبة، خرج صوت هادئ مقنن من الجمر المحتضر، “الحضارة البشرية… لن تنطفئ أبدًا.”

حدق الجمهور بذهول في الشخصية المحاطة باللهب، وعقولهم تدور. وسط الصراخ المحيط، انهارت اتهامات القضاة ضد تشن لينغ إلى غبار في اللحظة التي أشعل فيها النار في نفسه…

(نهاية الفصل)

لم ير أحد من أين جاءت النيران. كان الأمر كما لو أن تشن لينغ رفع يده فقط، فاشتعلت شمس مصغرة بعرض عدة أمتار أمام أعينهم. وقفت الشخصية المغطاة بالدماء بهدوء وسط الجحيم، مثل إله مشع مغمور بالنور والحرارة.

شوهت الحرارة الحارقة الهواء نفسه، وتحولت يد القاضي ذي الخمسة أشرطة الممدودة إلى اللون الأسود على الفور!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط