الفصل 149: تحذير الجمهور
بووم! بووم! بووم!!
“في الوقت الحالي.”
امتزج دق الطبول المكبوت مع عواء الرياح والثلوج، وكأنه يحاول تحطيم الأرض والبحر معًا.
وقف تشن لينغ خلفه، صامتًا. الجرح على ظهر تشاو يي كان شقًا بشعًا يكاد يقسمه نصفين – لكن لم يتسرب أي دم.
في هذه اللحظة، انكمش كل عشب البحر المغطى بالرموز في وينتربورت إلى انعكاساته، مثل أخطبوط غريب يسحب مجساته. اندلعت أمواج شاهقة عشرات الأمتار في الهواء، وبدأ ظل أسود هائل بالصعود من البحر المضطرب.
امتدت عدد لا يحصى من المجسات السوداء من البحر، تتلوى بعنف بين السماء والماء مثل برق ملتو يجلد الأمواج. عند الفحص الدقيق، كانت هذه “المجسات” هي نفس عشب البحر المغطى بالرموز الذي زحف من الانعكاسات سابقًا.
المسافة كانت كبيرة جدًا، والعاصفة شديدة للغاية – لم يتمكن تشن لينغ من رؤية مظهر الكائن بوضوح. ما ظهر من الماء بدا وكأنه مجرد قمة جبل جليدي، يرتفع مثل قمة جبل تصعد من أعماق المحيط.
بووم! بووم! بووم!!
امتدت عدد لا يحصى من المجسات السوداء من البحر، تتلوى بعنف بين السماء والماء مثل برق ملتو يجلد الأمواج. عند الفحص الدقيق، كانت هذه “المجسات” هي نفس عشب البحر المغطى بالرموز الذي زحف من الانعكاسات سابقًا.
لم يفهم تمامًا ما حدث للتو، لكنه يمكنه التخمين – “الجمهور” قد تدخل. لكن لماذا؟ لم يكن من المفترض أن يتدخلوا في بقائه… هل كان هناك سبب آخر؟
واقفًا فوق القطار الذي يبتعد بسرعة عن وينتربورت، حدق تشن لينغ في الوحش البعيد، عقله يدور.
امتدت عدد لا يحصى من المجسات السوداء من البحر، تتلوى بعنف بين السماء والماء مثل برق ملتو يجلد الأمواج. عند الفحص الدقيق، كانت هذه “المجسات” هي نفس عشب البحر المغطى بالرموز الذي زحف من الانعكاسات سابقًا.
لم يكن يعرف ما هو ذلك الكائن في البحر، لكن حجمه الهائل جعل كل الكوارث التي واجهها حتى الآن تبدو قزمة. حتى النسر العظمي الضخم من المستوى الخامس الذي يحلق في عالم الرمادي كان أقل من عُشر حجم الجزء الذي يظهر الآن على السطح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفًا فوق القطار الذي يبتعد بسرعة عن وينتربورت، حدق تشن لينغ في الوحش البعيد، عقله يدور.
إذا كان الحجم مرتبطًا بمستوى الكارثة، إذن لا بد أن يكون هذا الكائن على الأقل من المستوى السابع أو أعلى؟
بووم! بووم! بووم!!
لا عجب أن وينتربورت سقطت بهذه السهولة. مع وجود مثل هذا الوحش الكامن على طول ساحل البحر المتجمد، حتى نشر بضع خيوط من عشب البحر بشكل عشوائي يمكنه ذبح عشرات الآلاف بصمت.
“هل هو… يسخر منا…؟”
الأخبار السيئة كانت… أن الكارثة في البحر بدت غاضبة تمامًا.
لم يكن يعرف ما هو ذلك الكائن في البحر، لكن حجمه الهائل جعل كل الكوارث التي واجهها حتى الآن تبدو قزمة. حتى النسر العظمي الضخم من المستوى الخامس الذي يحلق في عالم الرمادي كان أقل من عُشر حجم الجزء الذي يظهر الآن على السطح…
بينما تحطمت الأمواج تحت ضربات المجسات، حجبت الظلال السماء، منطلقة نحو القطار الذي يهرب من وينتربورت. سرعتهم مزقت دويًا صوتيًا عبر الهواء، مغطية ثلثي المسافة في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفًا فوق القطار الذي يبتعد بسرعة عن وينتربورت، حدق تشن لينغ في الوحش البعيد، عقله يدور.
مع ظهورهم، انتشر لون رمادي بسرعة في المحيط. أصبحت السماء visibly أكثر قتامة إلى كآبة رصاصية، كل لون يختفي من العالم. التوازن غير المستقر بين الواقع وعالم الرمادي قد تحطم – التقاطع يتسارع!
“في الوقت الحالي.”
“الأخ الكبير تشاو يي… عيناي مكسورتان.” احتضنت لينغ آر زاوية غرفة التحكم، تفرك عينيها بيأس بينما كانت تشاهد اللون يختفي من رؤيتها، صوتها يرتجف.
لم يكن يعرف ما هو ذلك الكائن في البحر، لكن حجمه الهائل جعل كل الكوارث التي واجهها حتى الآن تبدو قزمة. حتى النسر العظمي الضخم من المستوى الخامس الذي يحلق في عالم الرمادي كان أقل من عُشر حجم الجزء الذي يظهر الآن على السطح…
“لينغ آر، عيناك بخير.” عالم تشاو يي أيضًا أصبح أبيض وأسود. وهو يصر على أسنانه بينما يقود القطار، أجبر على طمأنتها، “…العالم هو الذي تحطم.”
وقف تشن لينغ خلفه، صامتًا. الجرح على ظهر تشاو يي كان شقًا بشعًا يكاد يقسمه نصفين – لكن لم يتسرب أي دم.
على السطح، فقد المعطف الأحمر الدموي لونه أيضًا تحت تأثير عالم الرمادي. عند رؤية هذا، شعر تشن لينغ بومضة من الحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تقلص القطار في الأفق، كان الظل الهائل في البحر المضطرب لا يزال يحدق في مسار هروبهم.
في عالم الرمادي سابقًا، كان ذلك الأحمر قد بقي بوضوح… لماذا لم يحافظ عليه الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ضربني مباشرة على الظهر. كاد يقتلني…” التوى تشاو يي قليلاً. “تشن لينغ، ضمدني قبل أن يصاب بالعدوى.”
فجأة أدرك – المرة السابقة، كان يرتدي ثوب الأوبرا القرمزي من قيامته. هذه المرة، كان مجرد معطف ملطخ بالدماء. إذن، لم يكن لونه هو ما حفظه عالم الرمادي… بل الثوب؟
قبل أن يتمكن تشن لينغ من التفكير أكثر، كانت مجسات عشب البحر القادمة عليهم. بينما اشتعلت الرموز على أسطحها، تحطمت ضغوط ساحقة!
“الأخ الكبير تشاو يي… عيناي مكسورتان.” احتضنت لينغ آر زاوية غرفة التحكم، تفرك عينيها بيأس بينما كانت تشاهد اللون يختفي من رؤيتها، صوتها يرتجف.
في نفس الوقت، انفجر ألم حاد داخل تشن لينغ. بدأت الرموز تتوهج تحت جلده، مهددة بالانفجار –
“يكفي… لا نستطيع مجاراته… دعوه يذهب…”
في اللحظة التي بدا فيها جسده على وشك الانزلاق من سيطرته، التوى الفراغ خلفه بعنف. انفتحت أزواج من العيون القرمزية في منتصف الهواء!
“بهذه الخطورة؟” مد تشاو يي عنقه، يحاول دون جدوى رؤية الإصابة. استسلم، سأل: “حسنًا… إذن إلى أين نتجه الآن؟”
عدد لا يحصى من النظرات الغاضبة ثبتت على المشهد، مثل أطفال يشاهدون لعبتهم المفضلة تُنتزع. تحذير – مشبع بقوة متسامية مرعبة – انتشر عبر الأبعاد. تجمد عشب البحر في الهواء على الفور.
رمش تشاو يي، متذكرًا الآن الإصابة. عبس. “يؤلم؟ بالطبع يؤلم! أنا في عذاب… بسرعة، تحقق كم هو سيء؟”
قبل أن يتمكن تشن لينغ من الرد، تلاشت الرموز تحت جلده كما لو لم تكن موجودة أبدًا. تراجعت المجسات إلى الأمواج الهائجة أسرع مما ظهرت، مثل مجسات محروقة تسحب للخلف.
رمش تشاو يي، متذكرًا الآن الإصابة. عبس. “يؤلم؟ بالطبع يؤلم! أنا في عذاب… بسرعة، تحقق كم هو سيء؟”
بحلول الوقت التفت فيه تشن لينغ، لم يبق شيء خلفه.
في نفس الوقت، انفجر ألم حاد داخل تشن لينغ. بدأت الرموز تتوهج تحت جلده، مهددة بالانفجار –
لم يفهم تمامًا ما حدث للتو، لكنه يمكنه التخمين – “الجمهور” قد تدخل. لكن لماذا؟ لم يكن من المفترض أن يتدخلوا في بقائه… هل كان هناك سبب آخر؟
همسات مبحوحة غير متناغمة زحفت من أعماقه، “ذلك… من هاوية الأشباح الساخرة…”
رغم حيرته، أطلق تشن لينغ زفير ارتياح. بغض النظر، نجوا من هجوم الكارثة.
لم يكن يعرف ما هو ذلك الكائن في البحر، لكن حجمه الهائل جعل كل الكوارث التي واجهها حتى الآن تبدو قزمة. حتى النسر العظمي الضخم من المستوى الخامس الذي يحلق في عالم الرمادي كان أقل من عُشر حجم الجزء الذي يظهر الآن على السطح…
بينما تقلص القطار في الأفق، كان الظل الهائل في البحر المضطرب لا يزال يحدق في مسار هروبهم.
“لينغ آر، عيناك بخير.” عالم تشاو يي أيضًا أصبح أبيض وأسود. وهو يصر على أسنانه بينما يقود القطار، أجبر على طمأنتها، “…العالم هو الذي تحطم.”
همسات مبحوحة غير متناغمة زحفت من أعماقه، “ذلك… من هاوية الأشباح الساخرة…”
امتدت عدد لا يحصى من المجسات السوداء من البحر، تتلوى بعنف بين السماء والماء مثل برق ملتو يجلد الأمواج. عند الفحص الدقيق، كانت هذه “المجسات” هي نفس عشب البحر المغطى بالرموز الذي زحف من الانعكاسات سابقًا.
“لماذا يغادر… هاوية الأشباح الساخرة… لبحرنا المحرم…؟”
لا عجب أن وينتربورت سقطت بهذه السهولة. مع وجود مثل هذا الوحش الكامن على طول ساحل البحر المتجمد، حتى نشر بضع خيوط من عشب البحر بشكل عشوائي يمكنه ذبح عشرات الآلاف بصمت.
“هل هو… يسخر منا…؟”
قبل أن يتمكن تشن لينغ من الرد، تلاشت الرموز تحت جلده كما لو لم تكن موجودة أبدًا. تراجعت المجسات إلى الأمواج الهائجة أسرع مما ظهرت، مثل مجسات محروقة تسحب للخلف.
“يكفي… لا نستطيع مجاراته… دعوه يذهب…”
لم يكن يعرف ما هو ذلك الكائن في البحر، لكن حجمه الهائل جعل كل الكوارث التي واجهها حتى الآن تبدو قزمة. حتى النسر العظمي الضخم من المستوى الخامس الذي يحلق في عالم الرمادي كان أقل من عُشر حجم الجزء الذي يظهر الآن على السطح…
“بمجرد سحقنا… آخر مدينة بشرية… الشمال سيكون للبحر المحرم… لا تشتتات.”
المسافة كانت كبيرة جدًا، والعاصفة شديدة للغاية – لم يتمكن تشن لينغ من رؤية مظهر الكائن بوضوح. ما ظهر من الماء بدا وكأنه مجرد قمة جبل جليدي، يرتفع مثل قمة جبل تصعد من أعماق المحيط.
تلاشت الهمسات الغريبة. تحت الأمواج، غرق الوحش ببطء مرة أخرى إلى الهاوية. ارتطمت صفائح جليدية محطمة على السطح، انعكاسات لعدد لا يحصى من مجسات عشب البحر تتلوى تحتها.
قبل أن يتمكن تشن لينغ من التفكير أكثر، كانت مجسات عشب البحر القادمة عليهم. بينما اشتعلت الرموز على أسطحها، تحطمت ضغوط ساحقة!
—
“هاه؟ ماذا تقصد؟”
زئير القطار عبر البرية المتجمدة، الرياح تجلب رقاقات الثلج إلى الهواء.
إذا كان الحجم مرتبطًا بمستوى الكارثة، إذن لا بد أن يكون هذا الكائن على الأقل من المستوى السابع أو أعلى؟
عندما عاد تشن لينغ إلى غرفة التحكم، وجد تشاو يي في رقصة حميمة مع اليد الذابلة على لوحة التحكم – يمسك، يرخي، يلوي بسهولة ممارسة.
انزلقت نظرة تشن لينغ على ظهر تشاو يي – وضاقت عيناه.
“تشن لينغ، هل نحن بأمان الآن؟” مسح تشاو يي العرق من جبينه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لماذا يغادر… هاوية الأشباح الساخرة… لبحرنا المحرم…؟”
“في الوقت الحالي.”
بحلول الوقت التفت فيه تشن لينغ، لم يبق شيء خلفه.
انزلقت نظرة تشن لينغ على ظهر تشاو يي – وضاقت عيناه.
“يكفي… لا نستطيع مجاراته… دعوه يذهب…”
“تشاو يي…”
في نفس الوقت، انفجر ألم حاد داخل تشن لينغ. بدأت الرموز تتوهج تحت جلده، مهددة بالانفجار –
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تحطمت الأمواج تحت ضربات المجسات، حجبت الظلال السماء، منطلقة نحو القطار الذي يهرب من وينتربورت. سرعتهم مزقت دويًا صوتيًا عبر الهواء، مغطية ثلثي المسافة في لحظة.
“هل ظهرك لا يؤلمك؟”
رمش تشاو يي، متذكرًا الآن الإصابة. عبس. “يؤلم؟ بالطبع يؤلم! أنا في عذاب… بسرعة، تحقق كم هو سيء؟”
رمش تشاو يي، متذكرًا الآن الإصابة. عبس. “يؤلم؟ بالطبع يؤلم! أنا في عذاب… بسرعة، تحقق كم هو سيء؟”
بووم! بووم! بووم!!
وقف تشن لينغ خلفه، صامتًا. الجرح على ظهر تشاو يي كان شقًا بشعًا يكاد يقسمه نصفين – لكن لم يتسرب أي دم.
“لينغ آر، عيناك بخير.” عالم تشاو يي أيضًا أصبح أبيض وأسود. وهو يصر على أسنانه بينما يقود القطار، أجبر على طمأنتها، “…العالم هو الذي تحطم.”
على طول اللحم الممزق، كانت رموز سوداء تتلوى بخفة، كما لو كانت تلتهمه من الداخل.
“لنلتقط ‘جمهورنا’… ثم، إلى المدينة.”
“هذا من عشب البحر سابقًا؟”
امتدت عدد لا يحصى من المجسات السوداء من البحر، تتلوى بعنف بين السماء والماء مثل برق ملتو يجلد الأمواج. عند الفحص الدقيق، كانت هذه “المجسات” هي نفس عشب البحر المغطى بالرموز الذي زحف من الانعكاسات سابقًا.
“نعم، ضربني مباشرة على الظهر. كاد يقتلني…” التوى تشاو يي قليلاً. “تشن لينغ، ضمدني قبل أن يصاب بالعدوى.”
بحلول الوقت التفت فيه تشن لينغ، لم يبق شيء خلفه.
“…” هز تشن لينغ رأسه. “هذا الجرح ليس طبيعيًا. لا يمكنني علاجه.”
“الأخ الكبير تشاو يي… عيناي مكسورتان.” احتضنت لينغ آر زاوية غرفة التحكم، تفرك عينيها بيأس بينما كانت تشاهد اللون يختفي من رؤيتها، صوتها يرتجف.
“هاه؟ ماذا تقصد؟”
“لينغ آر، عيناك بخير.” عالم تشاو يي أيضًا أصبح أبيض وأسود. وهو يصر على أسنانه بينما يقود القطار، أجبر على طمأنتها، “…العالم هو الذي تحطم.”
بعد توقف، قال تشن لينغ: “هناك طبيب في مدينة أورورا يدعى تشو مويون. ابحث عنه لحظة وصولنا.”
قبل أن يتمكن تشن لينغ من التفكير أكثر، كانت مجسات عشب البحر القادمة عليهم. بينما اشتعلت الرموز على أسطحها، تحطمت ضغوط ساحقة!
“بهذه الخطورة؟” مد تشاو يي عنقه، يحاول دون جدوى رؤية الإصابة. استسلم، سأل: “حسنًا… إذن إلى أين نتجه الآن؟”
رغم حيرته، أطلق تشن لينغ زفير ارتياح. بغض النظر، نجوا من هجوم الكارثة.
انزلقت عينا تشن لينغ إلى المنظر المار، تتلألأ بخفة.
بووم! بووم! بووم!!
“لنلتقط ‘جمهورنا’… ثم، إلى المدينة.”
بحلول الوقت التفت فيه تشن لينغ، لم يبق شيء خلفه.
(نهاية الفصل)
مع ظهورهم، انتشر لون رمادي بسرعة في المحيط. أصبحت السماء visibly أكثر قتامة إلى كآبة رصاصية، كل لون يختفي من العالم. التوازن غير المستقر بين الواقع وعالم الرمادي قد تحطم – التقاطع يتسارع!
زئير القطار عبر البرية المتجمدة، الرياح تجلب رقاقات الثلج إلى الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات