You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 348

الفصل 148: القطار يغادر

الفصل 148: القطار يغادر

طقطقة!

صدح صوت صرير منخفض بينما غطى الغبار رؤية تشاو يي. عندما انقشع، رأى وحشًا فولاذيًا هائلاً مستلقيًا خاملًا بالداخل –

قبل أن يتمكن تشاو يي من إنهاء كلامه، اندفعت خيوط من الأعشاب البحرية عبر الهواء بسرعة تفوق الصوت، مرسلة الأنبوب الفولاذي في يده بعيدًا!

بدون تردد، استدار تشاو يي، التقط لينغ آر، وركض نحو تشن لينغ.

شعر تشاو يي بخدر صادم في راحة يده بينما انقطع الأنبوب نظيفًا إلى نصفين، صادمًا على الأرض. زحفت رموز غريبة على طول الحواف المكسورة، تتحرك مثل كائنات حية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي التقت فيها أيديهم، انقبضت الأصابع الذابلة مثل الكماشة. هدر المرجل إلى الحياة، البخار يصفر بصوت عالٍ كاد أن يصمهم.

كان تشاو يي مصعوقًا. وقف متجمدًا، لا يشعر سوى بالازدراء والسخرية من تلك الخيوط الملتوية من الأعشاب البحرية… شجاعته لم تكن سوى مزحة في مواجهة كوارث بهذه القوة.

“اهرب”، قال تشن لينغ بهدوء.

اندفع الغضب والعجز خلاله، عيناه محمرتان – لكنه رفض التراجع. انتزع قضيبًا حديديًا من الأرض، واندفع خارج المستودع بصراخ، مستعدًا للقتال حتى الموت مع الأعشاب البحرية.

“أسرع… شيء ما يخرج من الماء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي استعدت فيها الأعشاب البحرية للضرب، دوى صوت طلقة مدوية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصعد. الآن.”

انفجار!!

“تشن لينغ، هل أنت بخير؟”

قوة التفكيك دمرت على الفور خيطين من الأعشاب البحرية، ممزقة فجوة في الحصار حول المستودع. وقف تشن لينغ عند الخرق، مسدسه ينفث دخانًا بينما كان يصوب نحو الخيوط الملتوية على الجانبين.

عند سماع هذا، وقعت نظرة تشاو يي على اليد الذابلة. كل أداة كانت مرتبطة بها – بوضوح قلب النظام. لكن كلما حدق فيها، زاد شعوره بعدم الارتياح.

“اهرب”، قال تشن لينغ بهدوء.

اندفع الغضب والعجز خلاله، عيناه محمرتان – لكنه رفض التراجع. انتزع قضيبًا حديديًا من الأرض، واندفع خارج المستودع بصراخ، مستعدًا للقتال حتى الموت مع الأعشاب البحرية.

بدون تردد، استدار تشاو يي، التقط لينغ آر، وركض نحو تشن لينغ.

من السطح، قذف تشن لينغ المزيد من علب البنزين للأمام، مشعلًا طريقًا متوهجًا عبر برية وينتربورت. ارتفعت صرخات غير أرضية من اللهب، كما لو أن شيئًا ما يهيج تحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأعشاب البحرية المتبقية ضربت بغضب، لكن تشاو يي لم يبطئ. صرير أسنانه، اندفع للأمام بعشوائية – حياته الآن بالكامل في يد تشن لينغ.

نظر تشن لينغ للخلف. كانت الأعشاب البحرية البعيدة تتجمع نحوهم. “اتبعاني.”

انفجار! انفجار!

كان تشاو يي ولينغ آر مصعوقين. حدق تشاو يي في جرح الرصاصة الذي ألحقه تشن لينغ بنفسه على جسده، عقله يتوقف… كانت هذه المرة الأولى التي يشهد فيها أسلوب قتال تشن لينغ مباشرة. الآن فهم لماذا كان سكان شارع فروست ينظرون إلى تشن لينغ بهذا الحذر…

طلقتان أخريان. اختفت الضربات الصافرة في منتصف الهواء. عندما فتح تشاو يي عينيه مجددًا، كان قد اخترق الحصار، وصل إلى جانب تشن لينغ.

التفت الأوردة عبر الآلات، تلتقي في مركز لوحة التحكم… حيث برزت يد ذابلة من الداخل، أصابعها ملتوية كما لو كانت تمسك بشيء غير مرئي.

كان على وشك الكلام عندما لاحظ وجه تشن لينغ الشاحب بشكل غير معتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشاو يي، أنت تقود.” أمسك تشن لينغ عدة علب بنزين من المستودع وقفز بخفة على السطح.

“تشن لينغ، هل أنت بخير؟”

نسخة طبق الأصل من القطار K18 الذي وصلوا به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بخير.” نظر تشن لينغ إلى البرك تحت الأعشاب البحرية. “تجنب الماء، الجليد، أي شيء عاكس… من المحتمل أن وينتربورت قد محيت بواسطة هذه الأشياء.”

وقف تشن لينغ بجانب القاطرة، يراقب الأعشاب البحرية تتجمع خارجًا. تعمق عبوسه. حتى إذا جعلوا القطار يتحرك، سيكون بطيئًا جدًا للهروب من هذه الأشياء. إذا دمر هذا القطار أيضًا، فستكون النهاية.

“لكن… هناك جليد في كل مكان!” حدق تشاو يي في الأرض المغطاة بالصقيع، صوته مرير.

“أنا؟! لا أعرف كيف أقود هذا الشيء!”

ضيق تشن لينغ عينيه، ضغط المسدس على رئته، وسحب الزناد.

رقصت أضواء النار عبر الوحش الفولاذي، تاركة إياه سالماً. اخترق القطار بحر النار، الرياح واللهب يجلدان حوله بينما كان يندفع بعيدًا عن الساحل.

اخترقت الرصاصة جسده، وعيناه احمرتا على الفور. ثم، رفع قدمه اليمنى وداس بقوة مرعبة!

ارتعدت لينغ آر من الرعب. قال تشاو يي مدهوشًا: “ما هذا بحق الجحيم؟!”

انفجار!

“لكن… هناك جليد في كل مكان!” حدق تشاو يي في الأرض المغطاة بالصقيع، صوته مرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجرت شبكة عنكبوتية من الشقوق عبر الجليد، محطمة إياه بالكامل. بتلك الخطوة الواحدة، حول تشن لينغ كل الصقيع ضمن عشرات الأمتار إلى مسحوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشاو يي، أنت تقود.” أمسك تشن لينغ عدة علب بنزين من المستودع وقفز بخفة على السطح.

“ليس بعد الآن.”

انبعث الدخان من المدخنة، ملء المستودع. بينما اشتبك عمود القيادة، بدأ القطار الغامض – الخامل في وينتربورت لفترة طويلة – أخيرًا في الهدير، يزحف نحو المخرج.

كان تشاو يي ولينغ آر مصعوقين. حدق تشاو يي في جرح الرصاصة الذي ألحقه تشن لينغ بنفسه على جسده، عقله يتوقف… كانت هذه المرة الأولى التي يشهد فيها أسلوب قتال تشن لينغ مباشرة. الآن فهم لماذا كان سكان شارع فروست ينظرون إلى تشن لينغ بهذا الحذر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشاو يي، أنت تقود.” أمسك تشن لينغ عدة علب بنزين من المستودع وقفز بخفة على السطح.

نظر تشن لينغ للخلف. كانت الأعشاب البحرية البعيدة تتجمع نحوهم. “اتبعاني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي استعدت فيها الأعشاب البحرية للضرب، دوى صوت طلقة مدوية!

نسج الثلاثة بين المستودعات والمباني حتى وصلوا إلى منطقة محظورة. وراء الحاجز، وقف مستودع ضخم شاهق.

رقصت أضواء النار عبر الوحش الفولاذي، تاركة إياه سالماً. اخترق القطار بحر النار، الرياح واللهب يجلدان حوله بينما كان يندفع بعيدًا عن الساحل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شق تشن لينغ الحاجز بسكينه، ثم ضغط يديه الملطختين بالدماء على الأبواب الفولاذية الثقيلة. انتفخت الأوردة على طول ذراعيه بينما أجبر الأبواب التي تزن نصف طن على الفتح بقوة خالصة.

التفت الأوردة عبر الآلات، تلتقي في مركز لوحة التحكم… حيث برزت يد ذابلة من الداخل، أصابعها ملتوية كما لو كانت تمسك بشيء غير مرئي.

صدح صوت صرير منخفض بينما غطى الغبار رؤية تشاو يي. عندما انقشع، رأى وحشًا فولاذيًا هائلاً مستلقيًا خاملًا بالداخل –

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي التقت فيها أيديهم، انقبضت الأصابع الذابلة مثل الكماشة. هدر المرجل إلى الحياة، البخار يصفر بصوت عالٍ كاد أن يصمهم.

قطار.

“اهرب”، قال تشن لينغ بهدوء.

نسخة طبق الأصل من القطار K18 الذي وصلوا به.

قوة التفكيك دمرت على الفور خيطين من الأعشاب البحرية، ممزقة فجوة في الحصار حول المستودع. وقف تشن لينغ عند الخرق، مسدسه ينفث دخانًا بينما كان يصوب نحو الخيوط الملتوية على الجانبين.

“هذا…” اتسعت عينا تشاو يي. “لماذا يوجد قطار K18 آخر هنا؟”

عند سماع هذا، وقعت نظرة تشاو يي على اليد الذابلة. كل أداة كانت مرتبطة بها – بوضوح قلب النظام. لكن كلما حدق فيها، زاد شعوره بعدم الارتياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اصعد. الآن.”

رقصت أضواء النار عبر الوحش الفولاذي، تاركة إياه سالماً. اخترق القطار بحر النار، الرياح واللهب يجلدان حوله بينما كان يندفع بعيدًا عن الساحل.

لم يكن لدى تشن لينغ وقت للشرح. ساقهم إلى غرفة التحكم، التي كانت متطابقة تقريبًا مع القطار السابق – باستثناء تفصيل واحد. كل ذراع، كل زر، كل أداة كانت متصلة بأوعية دموية نابضة بشعة.

“تشن لينغ، هل أنت بخير؟”

التفت الأوردة عبر الآلات، تلتقي في مركز لوحة التحكم… حيث برزت يد ذابلة من الداخل، أصابعها ملتوية كما لو كانت تمسك بشيء غير مرئي.

(نهاية الفصل)

ارتعدت لينغ آر من الرعب. قال تشاو يي مدهوشًا: “ما هذا بحق الجحيم؟!”

“ليس بعد الآن.”

وقف تشن لينغ بجانب القاطرة، يراقب الأعشاب البحرية تتجمع خارجًا. تعمق عبوسه. حتى إذا جعلوا القطار يتحرك، سيكون بطيئًا جدًا للهروب من هذه الأشياء. إذا دمر هذا القطار أيضًا، فستكون النهاية.

“تشن لينغ، هل أنت بخير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تشاو يي، أنت تقود.” أمسك تشن لينغ عدة علب بنزين من المستودع وقفز بخفة على السطح.

(نهاية الفصل)

“أنا؟! لا أعرف كيف أقود هذا الشيء!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي استعدت فيها الأعشاب البحرية للضرب، دوى صوت طلقة مدوية!

“من المحتمل أن هناك طريقة خاصة. اكتشفها.”

“أنا؟! لا أعرف كيف أقود هذا الشيء!”

عند سماع هذا، وقعت نظرة تشاو يي على اليد الذابلة. كل أداة كانت مرتبطة بها – بوضوح قلب النظام. لكن كلما حدق فيها، زاد شعوره بعدم الارتياح.

انفجار!

مع ذلك، لم يكن تشاو يي أبدًا من يتراجع. صرير أسنانه، أمسك اليد الذابلة بيده.

متغطيًا بمعطفه الأحمر الدموي، وقف تشن لينغ فوق القاطرة المسودة، تعبيره قات

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي التقت فيها أيديهم، انقبضت الأصابع الذابلة مثل الكماشة. هدر المرجل إلى الحياة، البخار يصفر بصوت عالٍ كاد أن يصمهم.

كان على وشك الكلام عندما لاحظ وجه تشن لينغ الشاحب بشكل غير معتاد.

انبعث الدخان من المدخنة، ملء المستودع. بينما اشتبك عمود القيادة، بدأ القطار الغامض – الخامل في وينتربورت لفترة طويلة – أخيرًا في الهدير، يزحف نحو المخرج.

من السطح، قذف تشن لينغ المزيد من علب البنزين للأمام، مشعلًا طريقًا متوهجًا عبر برية وينتربورت. ارتفعت صرخات غير أرضية من اللهب، كما لو أن شيئًا ما يهيج تحتها.

عند رؤية هذا، قذف تشن لينغ علبة بنزين في قوس عالٍ نحو الأعشاب البحرية الملتوية.

“أسرع… شيء ما يخرج من الماء.”

قبل أن تتمكن الخيوط من الضرب، رفع تشن لينغ مسدسه وأطلق النار دون تردد!

“اهرب”، قال تشن لينغ بهدوء.

انفجار!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجرت العلبة في منتصف الهواء، تمطر نارًا عبر الأرض. تلوّت الأعشاب البحرية المغطاة بالرموز في اللهب، ذبلت بينما تبخر الجليد والبرك تحت الحرارة.

“من المحتمل أن هناك طريقة خاصة. اكتشفها.”

“تبًا، لنذهب!” بدا أن تشاو يي قد أتقن الضوابط. سحب اليد الذابلة للأمام، مرسلًا القطار يندفع مباشرة في الجحيم!

اخترقت الرصاصة جسده، وعيناه احمرتا على الفور. ثم، رفع قدمه اليمنى وداس بقوة مرعبة!

من السطح، قذف تشن لينغ المزيد من علب البنزين للأمام، مشعلًا طريقًا متوهجًا عبر برية وينتربورت. ارتفعت صرخات غير أرضية من اللهب، كما لو أن شيئًا ما يهيج تحتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت العلبة في منتصف الهواء، تمطر نارًا عبر الأرض. تلوّت الأعشاب البحرية المغطاة بالرموز في اللهب، ذبلت بينما تبخر الجليد والبرك تحت الحرارة.

رقصت أضواء النار عبر الوحش الفولاذي، تاركة إياه سالماً. اخترق القطار بحر النار، الرياح واللهب يجلدان حوله بينما كان يندفع بعيدًا عن الساحل.

انفجار! انفجار!

متغطيًا بمعطفه الأحمر الدموي، وقف تشن لينغ فوق القاطرة المسودة، تعبيره قات

قطار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

م وهو يحدق عائدًا إلى البحر المتجمد المضطرب.

ارتعدت لينغ آر من الرعب. قال تشاو يي مدهوشًا: “ما هذا بحق الجحيم؟!”

“أسرع… شيء ما يخرج من الماء.”

(نهاية الفصل)

عند سماع هذا، وقعت نظرة تشاو يي على اليد الذابلة. كل أداة كانت مرتبطة بها – بوضوح قلب النظام. لكن كلما حدق فيها، زاد شعوره بعدم الارتياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي استعدت فيها الأعشاب البحرية للضرب، دوى صوت طلقة مدوية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط