You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لست سيّد الدراما 136

الفصل 136: في صمت

الفصل 136: في صمت

1111111111

“القطار!! قطار مدينة أورورا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع شخص من الجانب، غير عابئ بالسكين المندفع نحوه.

“كانوا يعلمون منذ البداية بما يحدث في المنطقة الثانية والرابعة! علموا أن المنطقة الثالثة لا أمل لها، فخططوا للهروب خفية إلى أورورا بأنفسهم!!”

طق!

“كيف حدث هذا… كيف حدث هذا؟! هل تخلت عنا أورورا؟!”

طق!

“لماذا يوجد قطار واحد فقط هنا؟!”

طعنة، أخرى، ثم أخرى!!

“ألا تفهم؟ منذ البداية، لم ينوِ رجال الإنفاذ أخذنا معهم! نحن الخراف الضحية التي تركوها وراءهم!”

“هذا المقعد في القطار ملكي! لا يمكن لأحد منكم أخذه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أريد أن أموت، حقًا لا أريد… يجب أن أركب ذلك القطار! يجب أن أركبه!”

كان رجال الإنفاذ على المنصة في ذهول. لم يتوقعوا أن تخرج الأمور عن السيطرة إلى هذا الحد… لم يبقَ لهم سوى استخدام أسلحتهم لتهديد الحشد أمامهم. لكن تحت ضغط الحشود المتدفقة من الخلف، كانوا يُدفعون للأمام ببطء.

“توقفوا عن الدفع، بالكاد أستطيع التنفس…”

بهذه الكلمات، وجه مسدسه نحو مؤخرة رأس الشخص أمامه وسحب الزناد. انطلقت رصاصة، واندفعت دماء من رأس الشخص بينما سقط في الحشد.

“…”

“ابتعدوا عن الطريق… جميعكم، ابتعدوا عن طريقي!!”

اندفع الحشد حول المحطة، صرخات الصدمة، الشتائم، والاستغاثات تتصاعد وتنخفض في فوضى عارمة. تحول المشهد إلى فوضى مطلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن خلفه كان تشاو يي.

طق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أموت، حقًا لا أريد… يجب أن أركب ذلك القطار! يجب أن أركبه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطلق صوت رصاصة مزق سماء الليل.

أراد تجنب هذا المجنون، لكن كان الأوان قد فات. زو تونغ، عيناه متوحشتان بالعطش للدماء، اندفع للأمام، سكينة موجهة مباشرة لجسد تشاو يي!

“أي شخص يتقدم خطوة أخرى، سأقتله!!” صاح رجل إنفاذ يحمل حقيبة ضخمة، موجهاً مسدسه نحو السماء بصوت مليء بالتهديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحشد المجنون الذي يصرخ من أجل البقاء، لم يلاحظ أحد الشذوذ هنا.

كان رجال الإنفاذ على المنصة في ذهول. لم يتوقعوا أن تخرج الأمور عن السيطرة إلى هذا الحد… لم يبقَ لهم سوى استخدام أسلحتهم لتهديد الحشد أمامهم. لكن تحت ضغط الحشود المتدفقة من الخلف، كانوا يُدفعون للأمام ببطء.

“كيف حدث هذا… كيف حدث هذا؟! هل تخلت عنا أورورا؟!”

“أخ جينغ، ماذا نفعل الآن؟” سأل أحد رجال الإنفاذ وهو يتراجع خطوة بخطوة، يداه ترتجفان بالكاد تمسكان بالمسدس. “إذا استمر هذا، سيقتحمون القطار حقًا.”

بينما ينتشر الدم القرمزي على أرض اليأس، بينما تحرق النيران الجامحة آخر بقايا الإنسانية، في هذا المطهر الصاخب للأرواح التي تتنافس للعبور…

كانت عينا الأخ جينغ محمرتين. بينما يحدق في الحشد المتقدم، برقت لمحة من الجنون في نظراته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طق طق طق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…افتحوا النار!”

لم يلاحظ أحد أن شخصًا أشيب كان يتحمل ثلاث عشرة طعنة في صمت.

“نحن رجال إنفاذ! هل سنطلق النار حقًا على مدنيين؟!”

انفجر صوت زئير مدوّ من شارع قريب، تبعه صرخات رعب. في الضباب المتدفق، يمكن رؤية ظل ضخم يتحرك عبر المنطقة.

“حتى لو لم نطلق النار، أتعتقد أنهم سينجون؟!” زأر الأخ جينغ. “العالم الرمادي يتجمع، الكارثة تنزل – هم ميتون في كل الأحوال! لكن إذا حجبوا طريقنا للنجاة، سنجعلهم يموتون مبكرًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت الرصاصات مصابيح الكيروسين في أيدي الناس، انسكبت النيران على الأرض. بتغذية الزيت المنتشر، توسعت النيران بسرعة. ارتفعت صرخات من وسط اللهب، أشعلت جسدًا تلو الآخر.

هدير!!

“…”

انفجر صوت زئير مدوّ من شارع قريب، تبعه صرخات رعب. في الضباب المتدفق، يمكن رؤية ظل ضخم يتحرك عبر المنطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حماية زو تونغ لحزمة بيد واحدة بينما يمسك بندقية في الأخرى، يزأر بغضب في الحشد، “لدي مقعد! يمكنني الدخول إلى أورورا!! أي شخص يعترض طريقي، سأقتله!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كارثة المنطقة الرابعة اقتحمت المنطقة الثالثة!”

كان تشاو يي والعم تشاو عالقين في زحام الحشد، يدفعون بجنون عبر الجموع، يائسين للهروب من مكان الفوضى هذا.

“إنها قريبة!! بسرعة! اركبوا القطار!!”

“ألا تفهم؟ منذ البداية، لم ينوِ رجال الإنفاذ أخذنا معهم! نحن الخراف الضحية التي تركوها وراءهم!”

“لا أريد أن أموت… أريد الذهاب إلى أورورا! أريد الذهاب إلى أورورا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حماية زو تونغ لحزمة بيد واحدة بينما يمسك بندقية في الأخرى، يزأر بغضب في الحشد، “لدي مقعد! يمكنني الدخول إلى أورورا!! أي شخص يعترض طريقي، سأقتله!!”

“…”

اخترق طريقه عبر الحشد، يتقدم بصعوبة. أمامه مباشرة كان شابًا يحارب التيار، يدفع الآخرين جانبًا.

أشعل رعب الكارثة الوشيك جنون الحشود. اندفعوا نحو المنصة كموجة مد. في نفس اللحظة، تقلصت حدقات الأخ جينغ ورجال الإنفاذ الآخرين على المنصة.

“لماذا يوجد قطار واحد فقط هنا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طق!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طق!!

انطلقت رصاصة أخرى، لكن هذه المرة لم تكن موجهة للسماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حماية زو تونغ لحزمة بيد واحدة بينما يمسك بندقية في الأخرى، يزأر بغضب في الحشد، “لدي مقعد! يمكنني الدخول إلى أورورا!! أي شخص يعترض طريقي، سأقتله!!”

أصيبت امرأة عجوز في مقدمة الحشد برصاصة في الجبهة، سقطت على الأرض. داس المزيد من الناس على جثتها بينما يتقدمون. ثم انفجر وابل من الرصاص في انسجام.

“أبي!!!” اتسعت عينا تشاو يي في صدمة بينما رأى الشخص ذو الصدغين الشائبتين.

اشتعلت بارود البنادق، وصفرت الرصاصات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت الرصاصات مصابيح الكيروسين في أيدي الناس، انسكبت النيران على الأرض. بتغذية الزيت المنتشر، توسعت النيران بسرعة. ارتفعت صرخات من وسط اللهب، أشعلت جسدًا تلو الآخر.

تحت وابل النار من أكثر من عشرين بندقية، سقط العشرات من المدنيين كأغصان القمح، دماؤهم القرمزية تتدفق كسجادة يأس، تتجمع على الدرجات الباردة الصلبة.

“سأذهب إلى أورورا!! لا أستحق الموت هنا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حطمت الرصاصات مصابيح الكيروسين في أيدي الناس، انسكبت النيران على الأرض. بتغذية الزيت المنتشر، توسعت النيران بسرعة. ارتفعت صرخات من وسط اللهب، أشعلت جسدًا تلو الآخر.

كانت هذه مجزرة من طرف واحد. تحت السماء المظلمة، توقف العدل عن كونه عدلاً. حل الدم والنار محل الواجب والحماية، ليصبحا اللحن الوحيد في سيمفونية اليأس هذه.

كانت هذه مجزرة من طرف واحد. تحت السماء المظلمة، توقف العدل عن كونه عدلاً. حل الدم والنار محل الواجب والحماية، ليصبحا اللحن الوحيد في سيمفونية اليأس هذه.

“لماذا يوجد قطار واحد فقط هنا؟!”

“أبي! تمسك بي!”

“أيها العجوز!! أتريد الموت؟!!” زأر زو تونغ من بين أسنانه. انتزع السكين وطعن جسد العم تشاو مرة أخرى.

كان تشاو يي والعم تشاو عالقين في زحام الحشد، يدفعون بجنون عبر الجموع، يائسين للهروب من مكان الفوضى هذا.

“كيف حدث هذا… كيف حدث هذا؟! هل تخلت عنا أورورا؟!”

عندما رأوا المحطة محاطة بالحشد، تخلى تشاو يي والعم تشاو عن أي أمل في ركوب القطار. لكن قبل أن يتمكنا من العودة، دفعهم تيار الناس المتدفق من الخلف للأمام.

“أخ جينغ، ماذا نفعل الآن؟” سأل أحد رجال الإنفاذ وهو يتراجع خطوة بخطوة، يداه ترتجفان بالكاد تمسكان بالمسدس. “إذا استمر هذا، سيقتحمون القطار حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذا المد الخانق من الأجساد، كافح تشاو يي بكل قوته للتحرر. مهما حاول، ظهر المزيد من الناس أمامه، يدفعونه للأمام أكثر فأكثر.

في الحشد الصاخب الفوضوي، أمسك العم تشاو به بإحكام، كتمثال صامت. فقط عندما اخترق النصل وانسحب، أطلق أنينًا خافتًا بالكاد يُسمع.

222222222

جنونهم، خوفهم، يأسهم، والعديد من الأيادي المرفوعة في الصراع، كانوا كأرواح تتلوى في مرجل الجحيم، تتنافس بجنون للعبور. كل ما استطاع تشاو يي فعله هو التمسك بيد أبيه، رافضًا تركها حتى لو كلفه ذلك حياته.

“أبي!!!” اتسعت عينا تشاو يي في صدمة بينما رأى الشخص ذو الصدغين الشائبتين.

في تلك اللحظة، برزت عناد تشاو يي وتحديه. في هذا المد الذي لا نهاية له، لم يستسلم لليأس. بدلاً من ذلك، دفع الحشد جانبًا بكل قوته، وجهه مشوهًا بالشراسة.

أطلق زو تونغ النار عشوائيًا في الحشد الأمامي. سقط المزيد من الجثث، لكن حتى بعد إفراغ مخزون الرصاص، لم يتقدم كثيرًا. صرير أسنانه، سحب سكينًا قصيرًا من خصره وبدأ يشق طريقه للأمام.

في الوقت نفسه، كان شخص آخر يحارب التيار، يدفع بجنون نحو المنصة.

“أبي! تمسك بي!”

“ابتعدوا عن الطريق… جميعكم، ابتعدوا عن طريقي!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اندفع شخص من الجانب، غير عابئ بالسكين المندفع نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حماية زو تونغ لحزمة بيد واحدة بينما يمسك بندقية في الأخرى، يزأر بغضب في الحشد، “لدي مقعد! يمكنني الدخول إلى أورورا!! أي شخص يعترض طريقي، سأقتله!!”

طعن زو تونغ مرة وحاول التحرر للمتابعة، لكنه وجد نفسه غير قادر على الحركة. لم يفهم لماذا يمسك به هذا العجوز. كل ما عرفه هو أن الوقت ينفد ليلحق بقطار أورورا…

بهذه الكلمات، وجه مسدسه نحو مؤخرة رأس الشخص أمامه وسحب الزناد. انطلقت رصاصة، واندفعت دماء من رأس الشخص بينما سقط في الحشد.

تحت وابل النار من أكثر من عشرين بندقية، سقط العشرات من المدنيين كأغصان القمح، دماؤهم القرمزية تتدفق كسجادة يأس، تتجمع على الدرجات الباردة الصلبة.

أفزع إطلاق النار المدنيين المحيطين، لكن لم يكن هناك مجال للتحرك جانبًا. استمر تيار الناس المتدفق بلا هوادة، محاصرًا زو تونغ في المنتصف. بينما يشاهد رجال الإنفاذ يصعدون إلى القطار واحدًا تلو الآخر، احمرت عيناه بالدم.

“ابتعدوا عن الطريق… جميعكم، ابتعدوا عن طريقي!!”

لا… لن يُترك وراءهم! لا يمكن أن يُترك وراءهم!!

في الوقت نفسه، كان شخص آخر يحارب التيار، يدفع بجنون نحو المنصة.

“موتوا!! جميعكم، موتوا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق صوت رصاصة مزق سماء الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طق طق طق!

هدير!!

أطلق زو تونغ النار عشوائيًا في الحشد الأمامي. سقط المزيد من الجثث، لكن حتى بعد إفراغ مخزون الرصاص، لم يتقدم كثيرًا. صرير أسنانه، سحب سكينًا قصيرًا من خصره وبدأ يشق طريقه للأمام.

“إنها قريبة!! بسرعة! اركبوا القطار!!”

اخترق طريقه عبر الحشد، يتقدم بصعوبة. أمامه مباشرة كان شابًا يحارب التيار، يدفع الآخرين جانبًا.

انطلقت رصاصة أخرى، لكن هذه المرة لم تكن موجهة للسماء.

انتزع زو تونغ سكينة من جثة أخرى، النصل الآن غارق في القرمزي. عند رؤية هذا، شعر تشاو يي، الذي واجهه مباشرة، بتقلص حدقتيه في رعب.

“حتى لو لم نطلق النار، أتعتقد أنهم سينجون؟!” زأر الأخ جينغ. “العالم الرمادي يتجمع، الكارثة تنزل – هم ميتون في كل الأحوال! لكن إذا حجبوا طريقنا للنجاة، سنجعلهم يموتون مبكرًا!”

أراد تجنب هذا المجنون، لكن كان الأوان قد فات. زو تونغ، عيناه متوحشتان بالعطش للدماء، اندفع للأمام، سكينة موجهة مباشرة لجسد تشاو يي!

“ألا تفهم؟ منذ البداية، لم ينوِ رجال الإنفاذ أخذنا معهم! نحن الخراف الضحية التي تركوها وراءهم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، اندفع شخص من الجانب، غير عابئ بالسكين المندفع نحوه.

اخترق طريقه عبر الحشد، يتقدم بصعوبة. أمامه مباشرة كان شابًا يحارب التيار، يدفع الآخرين جانبًا.

شونك—

احمرت عينا تشاو يي من الغضب. زأر، حاول الاندفاع للأمام، لكن العم تشاو دفعه مرة أخرى إلى الحشد بيد واحدة. جذبه التيار الذي لا يرحم بعيدًا عن أبيه. يده المرفوعة تبحث عن ذلك الشخص الطويل الصامت، لكنها أمسكت بالفراغ فقط…

“أبي!!!” اتسعت عينا تشاو يي في صدمة بينما رأى الشخص ذو الصدغين الشائبتين.

“إنها قريبة!! بسرعة! اركبوا القطار!!”

بسط العم تشاو ذراعيه. لعقود، حملت هاتان الذراعان حياة تشاو يي بأكملها من خلال كشك الإفطار، ولا تزالان قويتين وصلبتين. كالفولاذ، أغلق على زو تونغ في قبضة حديدية، حتى بينما ينغرس النصل اللامع في جسده.

اخترق طريقه عبر الحشد، يتقدم بصعوبة. أمامه مباشرة كان شابًا يحارب التيار، يدفع الآخرين جانبًا.

كان السكين في يد زو تونغ مغروسًا بعمق في خاصرة العم تشاو، الدم القرمزي يلطخ ملابسه على الفور. مع ذلك، لم يظهر العم تشاو أي علامة على التخلي. في الحشد المتدفق، وقف كوتد ثابت، غير قابل للكسر.

“لا أريد أن أموت… أريد الذهاب إلى أورورا! أريد الذهاب إلى أورورا!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأن خلفه كان تشاو يي.

عندما رأوا المحطة محاطة بالحشد، تخلى تشاو يي والعم تشاو عن أي أمل في ركوب القطار. لكن قبل أن يتمكنا من العودة، دفعهم تيار الناس المتدفق من الخلف للأمام.

طعن زو تونغ مرة وحاول التحرر للمتابعة، لكنه وجد نفسه غير قادر على الحركة. لم يفهم لماذا يمسك به هذا العجوز. كل ما عرفه هو أن الوقت ينفد ليلحق بقطار أورورا…

انتزع زو تونغ سكينة من جثة أخرى، النصل الآن غارق في القرمزي. عند رؤية هذا، شعر تشاو يي، الذي واجهه مباشرة، بتقلص حدقتيه في رعب.

“أيها العجوز!! أتريد الموت؟!!” زأر زو تونغ من بين أسنانه. انتزع السكين وطعن جسد العم تشاو مرة أخرى.

“أبي!!!” اتسعت عينا تشاو يي في صدمة بينما رأى الشخص ذو الصدغين الشائبتين.

في الحشد الصاخب الفوضوي، أمسك العم تشاو به بإحكام، كتمثال صامت. فقط عندما اخترق النصل وانسحب، أطلق أنينًا خافتًا بالكاد يُسمع.

بسط العم تشاو ذراعيه. لعقود، حملت هاتان الذراعان حياة تشاو يي بأكملها من خلال كشك الإفطار، ولا تزالان قويتين وصلبتين. كالفولاذ، أغلق على زو تونغ في قبضة حديدية، حتى بينما ينغرس النصل اللامع في جسده.

احمرت عينا تشاو يي من الغضب. زأر، حاول الاندفاع للأمام، لكن العم تشاو دفعه مرة أخرى إلى الحشد بيد واحدة. جذبه التيار الذي لا يرحم بعيدًا عن أبيه. يده المرفوعة تبحث عن ذلك الشخص الطويل الصامت، لكنها أمسكت بالفراغ فقط…

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعونا نركب القطار!! لا أريد أن أموت!! لا أريد أن أموت!!”

“إنها قريبة!! بسرعة! اركبوا القطار!!”

“سأذهب إلى أورورا!! لا أستحق الموت هنا!!”

“حتى لو لم نطلق النار، أتعتقد أنهم سينجون؟!” زأر الأخ جينغ. “العالم الرمادي يتجمع، الكارثة تنزل – هم ميتون في كل الأحوال! لكن إذا حجبوا طريقنا للنجاة، سنجعلهم يموتون مبكرًا!”

“هذا المقعد في القطار ملكي! لا يمكن لأحد منكم أخذه!”

تحت وابل النار من أكثر من عشرين بندقية، سقط العشرات من المدنيين كأغصان القمح، دماؤهم القرمزية تتدفق كسجادة يأس، تتجمع على الدرجات الباردة الصلبة.

“…”

“ألا تفهم؟ منذ البداية، لم ينوِ رجال الإنفاذ أخذنا معهم! نحن الخراف الضحية التي تركوها وراءهم!”

طعنة، أخرى، ثم أخرى!!

“هذا المقعد في القطار ملكي! لا يمكن لأحد منكم أخذه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الحشد المجنون الذي يصرخ من أجل البقاء، لم يلاحظ أحد الشذوذ هنا.

بسط العم تشاو ذراعيه. لعقود، حملت هاتان الذراعان حياة تشاو يي بأكملها من خلال كشك الإفطار، ولا تزالان قويتين وصلبتين. كالفولاذ، أغلق على زو تونغ في قبضة حديدية، حتى بينما ينغرس النصل اللامع في جسده.

لم يلاحظ أحد أن شخصًا أشيب كان يتحمل ثلاث عشرة طعنة في صمت.

اشتعلت بارود البنادق، وصفرت الرصاصات.

“لماذا؟! لماذا لا تموت بالفعل؟!” زأر زو تونغ، وجهه مشوه بالغضب.

احمرت عينا تشاو يي من الغضب. زأر، حاول الاندفاع للأمام، لكن العم تشاو دفعه مرة أخرى إلى الحشد بيد واحدة. جذبه التيار الذي لا يرحم بعيدًا عن أبيه. يده المرفوعة تبحث عن ذلك الشخص الطويل الصامت، لكنها أمسكت بالفراغ فقط…

بينما ينتشر الدم القرمزي على أرض اليأس، بينما تحرق النيران الجامحة آخر بقايا الإنسانية، في هذا المطهر الصاخب للأرواح التي تتنافس للعبور…

“هذا المقعد في القطار ملكي! لا يمكن لأحد منكم أخذه!”

كان صمت العجوز صاخبًا.

“كانوا يعلمون منذ البداية بما يحدث في المنطقة الثانية والرابعة! علموا أن المنطقة الثالثة لا أمل لها، فخططوا للهروب خفية إلى أورورا بأنفسهم!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن خلفه كان تشاو يي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن خلفه كان تشاو يي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط