سيدي، أنقذني!
6028 – سيدي، أنقذني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف لي تشي أمام مساحة مظلمة تحيط بعملاق يحمل شيئًا ما.
تجاوزت الأمواج السماوية المدمرة الأبعاد وتسللت إلى الخطيئة، وضربت كل من كان بالقرب من القصر الخالد بالرعب.
“بووم!” أطلق المصدر داخل التابوت قوة سماوية مختلفة عن تلك التي يراها المتدربون عادةً.
لم يعد هو محور الاهتمام الوحيد. لعنة التابوت أثّرت على لي تشي وتفاقمت لتشمله.
“حان الوقت لإظهار نفسك.” رفع لي تشي صوته.
“حان الوقت لإظهار نفسك.” رفع لي تشي صوته.
“بام!” فرق انفجارٌ قويّ الظلام، كاشفًا عن عملاقٍ مُغطّى بالفرو؛ كان شكله الأصليّ مُحجوبًا. وقف على أطراف فروه، جاعلًا إياه يبدو كقنفذ.
“بام!” فرق انفجارٌ قويّ الظلام، كاشفًا عن عملاقٍ مُغطّى بالفرو؛ كان شكله الأصليّ مُحجوبًا. وقف على أطراف فروه، جاعلًا إياه يبدو كقنفذ.
كان الشعر عبارة عن شكل من أشكال الطاقة المظلمة التي تجلت في خصلات طويلة ومكتظة حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاش الرجل عصورًا، محتفظًا بذرة من العقل. أما الآن، فقد نسي نفسه وسبب وجوده.
تمسك العملاق بهذا التابوت بكل قوته على الرغم من لعنته – حيث تعرض للألم والعذاب إلى الأبد.
كانت تومض كالصواعق، ولم تكن تحمل أي نية شريرة. بدا الأمر كما لو أنها لعنة من قِبَل الين المطلق، لا تُرفع أبدًا. لم تُحاول إغرائه أو جرّه إلى الظلام، بل قيدته إلى الأبد.
تمسك العملاق بهذا التابوت بكل قوته على الرغم من لعنته – حيث تعرض للألم والعذاب إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تومض كالصواعق، ولم تكن تحمل أي نية شريرة. بدا الأمر كما لو أنها لعنة من قِبَل الين المطلق، لا تُرفع أبدًا. لم تُحاول إغرائه أو جرّه إلى الظلام، بل قيدته إلى الأبد.
كان مصدر هذه اللعنة الشيء الذي كان في قبضته – تابوت قديم. تسربت منه صور، كاشفةً عن عالمٍ لا شيء فيه سوى اللعنات الأبدية.
“بووم!” أطلق المصدر داخل التابوت قوة سماوية مختلفة عن تلك التي يراها المتدربون عادةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمسك العملاق بهذا التابوت بكل قوته على الرغم من لعنته – حيث تعرض للألم والعذاب إلى الأبد.
“بووم!” أطلق المصدر داخل التابوت قوة سماوية مختلفة عن تلك التي يراها المتدربون عادةً.
“سيدي… آه!” فقد عقله مرة أخرى وغمرته أمواج لعنة التابوت، ووصلت إلى المستوى التالي.
“را!” زأر وبثّ قوةً مهيبة. انبعثت أشعةٌ قويةٌ منه، محولةً إياه إلى عاهلٍ جبار. قاوم قوة اللعنة وحاول قمع مصدرها داخل التابوت.
لم تشعر اللعنة قط بالتهديد رغم إصرار الرجل وتدريبه. تغير الوضع لحظة أن لاحظت لي تشي – شخص قادر على تدمير لعنة سماوية.
“بام!” كان الانفجار وحده كافياً لتدمير الخطيئة.
“بام!” كان الانفجار وحده كافياً لتدمير الخطيئة.
تمسك العملاق بهذا التابوت بكل قوته على الرغم من لعنته – حيث تعرض للألم والعذاب إلى الأبد.
“أيها السيد، أنقذني.” همس.
“بووم!” أطلق المصدر داخل التابوت قوة سماوية مختلفة عن تلك التي يراها المتدربون عادةً.
“راا!” لقد أصبح وعاءً للمحنة وجعلها أقوى من أي وقت مضى.
عادةً، كانت السماء العليا تقمع وتقتل مباشرةً بدلًا من استخدام اللعنات. كانت المحنة مُرعبة بما فيه الكفاية، ولكن محنة مُشبعة بلعنة؟
“آآآه!” ازداد الرجل قوةً مع مرور الزمن، لكنه لم يستطع تحمّل اللعنة. نما حوله المزيد من “الشعر” وأصبح أطول من ذي قبل، محوّلاً إياه إلى بالونٍ شائك.
“حان الوقت لإظهار نفسك.” رفع لي تشي صوته.
عادت عيناه إلى السواد، عاجزًا عن رؤية النور. أي ضوء قادر على إنارة عينيه سيتحول فورًا إلى ظلام.
مع ذلك، ظلّ مصدر داوه يكافح في داخله، محاولًا منع اللعنة من السيطرة عليه تمامًا. للأسف، طالما كان على قيد الحياة، ستبقى اللعنة.
لم يعد هو محور الاهتمام الوحيد. لعنة التابوت أثّرت على لي تشي وتفاقمت لتشمله.
“بام!” كان الانفجار وحده كافياً لتدمير الخطيئة.
والأسوأ من ذلك كله، أنها لم تدعه يموت، بل استمرت في النمو بداخله. وهبته حياة أبدية تُخضعه لعذاب لا ينتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي… آه!” فقد عقله مرة أخرى وغمرته أمواج لعنة التابوت، ووصلت إلى المستوى التالي.
“بام!” كان الانفجار وحده كافياً لتدمير الخطيئة.
لم يعد هو محور الاهتمام الوحيد. لعنة التابوت أثّرت على لي تشي وتفاقمت لتشمله.
كان مصدر هذه اللعنة الشيء الذي كان في قبضته – تابوت قديم. تسربت منه صور، كاشفةً عن عالمٍ لا شيء فيه سوى اللعنات الأبدية.
لم تشعر اللعنة قط بالتهديد رغم إصرار الرجل وتدريبه. تغير الوضع لحظة أن لاحظت لي تشي – شخص قادر على تدمير لعنة سماوية.
“را!” زأر وبثّ قوةً مهيبة. انبعثت أشعةٌ قويةٌ منه، محولةً إياه إلى عاهلٍ جبار. قاوم قوة اللعنة وحاول قمع مصدرها داخل التابوت.
لقد عاش الرجل عصورًا، محتفظًا بذرة من العقل. أما الآن، فقد نسي نفسه وسبب وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، ظلّ مصدر داوه يكافح في داخله، محاولًا منع اللعنة من السيطرة عليه تمامًا. للأسف، طالما كان على قيد الحياة، ستبقى اللعنة.
“را!” زأر وبثّ قوةً مهيبة. انبعثت أشعةٌ قويةٌ منه، محولةً إياه إلى عاهلٍ جبار. قاوم قوة اللعنة وحاول قمع مصدرها داخل التابوت.
“راا!” لقد أصبح وعاءً للمحنة وجعلها أقوى من أي وقت مضى.
“را!” زأر وبثّ قوةً مهيبة. انبعثت أشعةٌ قويةٌ منه، محولةً إياه إلى عاهلٍ جبار. قاوم قوة اللعنة وحاول قمع مصدرها داخل التابوت.
6028 – سيدي، أنقذني!
تجاوزت الأمواج السماوية المدمرة الأبعاد وتسللت إلى الخطيئة، وضربت كل من كان بالقرب من القصر الخالد بالرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادةً، كانت السماء العليا تقمع وتقتل مباشرةً بدلًا من استخدام اللعنات. كانت المحنة مُرعبة بما فيه الكفاية، ولكن محنة مُشبعة بلعنة؟
Ghost Emperor
“آآآه!” ازداد الرجل قوةً مع مرور الزمن، لكنه لم يستطع تحمّل اللعنة. نما حوله المزيد من “الشعر” وأصبح أطول من ذي قبل، محوّلاً إياه إلى بالونٍ شائك.
6028 – سيدي، أنقذني!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
