العيون
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل ذو الندبة: “أنت رجل عدل، وكنت واثقًا أنك ستأتي إن دعوتك.”
ترجمة: Arisu san
رفع “الندبة القبيحة ” ذراعيه، وابتسم ابتسامة ماكرة غريبة وهو يرمق “هان فاي”، ثم غرس يديه في المدفأة المتقدة بالنار!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تراقص اللهب في الغرفة المظلمة، مسلطًا نوره على وجهي “هان فاي” و”الندبة القبيحة”.
قال الرجل ذو الندبة: “أنت رجل عدل، وكنت واثقًا أنك ستأتي إن دعوتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل ذو الندبة: “أنت رجل عدل، وكنت واثقًا أنك ستأتي إن دعوتك.”
حدّق في الشعلة الوحيدة التي تضيء الغرفة، ثم أضاف:
“لا أحد يصدقني، وإن استمرّ هذا الحال، فسوف أموت.”
ردّ عليه هان فاي ببرود:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا وجدْتني… أحقًا تظنّ أنني سأوافق على طلبك الغريب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اعتاد الناس أن يسيئوا فهم هان فاي. كان يساعد الشرطة ليبقى على قيد الحياة في العالم الغامض، ويساعد جيرانه.
تابع الندبة بإصرار:
“لا أحد يصدقني، وإن استمرّ هذا الحال، فسوف أموت.”
“أعرف أنّك مهتم كثيرًا بما جرى في الماضي. يمكنني أن أخبرك بالحقيقة الكاملة.”
ردّ هان فاي بسرعة مذهلة، ودفع وجه الندبة القبيحة نحو اليد الممتدة.
عَضّ الرجل على نواجذه، وتردد طويلًا قبل أن ينطق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يُلقي بعض الحطب في النار، لكن البرد تسلّل إلى عظامه.
“الأمر مرتبط بصيدلية الخالد.”
قال الرجل:
قال هان فاي متفاجئًا: “صيدلية الخالد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني البقاء معك، بل ومساعدتك، لكن عليك أن تطيع أوامري وتتبع تعليماتي.”
تابع الرجل:
لم يلاحظ الندبة القبيحة البرد القاسي الذي انعكس في عيني هان فاي.
“لدي شعور أن تلك المرأة ستأتي الليلة. إن بقيت في الغرفة معي حتى منتصف الليل، سأُطلعك على جميع الأسرار. المال، الحقيقة، وكلّ ما يتعلق بصيدلية الخالد… ألا يثير ذلك فضولك؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ظهرت نظرة توسل على وجهه.
أجابه هان فاي بهدوء:
“يمكنني البقاء معك، بل ومساعدتك، لكن عليك أن تطيع أوامري وتتبع تعليماتي.”
في الواقع، لم يكن ينوي الرحيل منذ البداية، خصوصًا بعد أن ذُكر اسم “صيدلية الخالد”.
قال الندبة القبيحة متحمسًا: “حسنًا، اتفقنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجروا تجارب على البشر من مختلف الأعمار، تجارب دماغية تحديدًا! لن تلاحظ شيئًا غريبًا على مظهر المرضى الخارجي، لذلك لا أحد يعلم ما الذي مرّوا به فعلاً.”
ولإثبات صدقه، قرر أن يبوح ببعض المعلومات لهان فاي:
“واخترتم ثلاثين طفلًا فقط في الدفعة الثانية؟”
“صيدلية الخالد ليست بريئة كما تدّعي. حاليًا، هي الجهة التي تدير أكبر مستشفى خاص للجراحة التجميلية في شين لو. لكنّها لا تكتفي بتعديل المظهر الخارجي، بل تعبث أيضًا بشخصيات المرضى.”
قال هان فاي متسائلًا:
كان في القبو آخرون، غيره وغير الندبة القبيحة.
“أنا على علمٍ ببعض ذلك، لكن ما يهمّني هو كيف عرفت أنت كل هذه التفاصيل؟”
نظر إليه عبر لهب النار مباشرة، وأطال التحديق فيه.
وما إن نطق بهذه الجملة… حتى انفرجت شفتا الندبة القبيحة عن ابتسامة خفيفة. ورغم قبحه، بدأت حركاته تصبح أنثوية.
بدا على الندبة القبيحة التردد، ثم قرر قول الحقيقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت طبيبًا بارعًا، وكنت أعمل لدى صيدلية الخالد. كنت أحد المدراء في المستشفى الريفي للجراحة التجميلية. رأيت بعيني كيف تحوّل الملائكة البيض إلى شياطين في معاطف بيضاء.”
مدّ يده اليسرى، وكان فيها جزء من الجلد منزوع، وكأن قطعة من اللحم قد اقتُلعت.
“العقد الذي وقعناه معهم لم يكن ورقيًا، بل وشمًا محفورًا. لو كنت قد حققت في المستشفى، لعرفت أن المدراء يرتدون شيئًا حول معاصمهم للتعريف بهم.”
أشار له هان فاي أن يُكمل.
قال بثقة: “تمامًا. كل رقم يعني حياة إنسان، كيف يمكنني الخطأ في ذلك؟”
“في الحقيقة، لم يكن الرئيس التنفيذي الراحل هو صاحب القرار الأعلى في صيدلية الخالد… بل كان هناك شخص آخر. الغريب أنني لا أستطيع تذكّر اسمه، لكنني واثق أنّه كان موجودًا.”
ردّ عليه هان فاي ببرود:
أثار ذلك فضول هان فاي. بدا أن الجميع في العالم الواقعي قد نسي “فو شينغ”.
حدّق في الشعلة الوحيدة التي تضيء الغرفة، ثم أضاف:
قال بهدوء: “لا بأس، حاول أن تتذكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع الرجل:
“كان هناك اثنان في القمة. كلٌ منهما يُصدر قرارات متناقضة بشأن القضايا نفسها. أذكر أن مجلس إدارة صيدلية الخالد وافق على مقترحين أساسيين: الأول يُدعى ‘الخلود’، والثاني ‘الصندوق الأسود’. كلّ مشروع كان يتبع لأحدهما، لكنّ الناس لم يعودوا يتذكرون سوى مشروع الخلود، بينما محي اسم المشروع الثاني تمامًا.”
لم يلاحظ الندبة القبيحة البرد القاسي الذي انعكس في عيني هان فاي.
“هذان الاثنان كانا مختلفيْن جذريًا في شخصيّتهما، وكان الخلاف بينهما دائمًا.”
بدأت عروق خضراء تنبض في صدغَي الرجل، وضرب رأسه بيده كأن شيئًا ما يحاول الخروج من جمجمته.
قال هان فاي بلهجة صارمة: “أكمل بالتفصيل.”
كان يشعر أن الرجل يتحدث عن “فو شينغ”، فأراد معرفة المزيد.
ردّ عليه هان فاي ببرود:
“علينا العودة إلى زمن تأسيس صيدلية الخالد. هي الآن رائدة في علوم الأعصاب، لكن هل تعرف كيف وصلت إلى هذا المستوى؟”
ارتجف الجرح في وجه الرجل حين تكلّم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي متسائلًا:
“أجروا تجارب على البشر من مختلف الأعمار، تجارب دماغية تحديدًا! لن تلاحظ شيئًا غريبًا على مظهر المرضى الخارجي، لذلك لا أحد يعلم ما الذي مرّوا به فعلاً.”
انخفض صوته وهو يُتابع:
وفجأة سمع وقع أقدام.
“بدأوا بالمرضى العقليين، مدّعين أنهم يعالجونهم، لكنهم في الحقيقة كانوا يُجرون تجارب متعددة. وحين نجحوا، انتقلوا إلى الأيتام. أرادوا استكشاف حدود الروح البشرية.”
“لدي شعور أن تلك المرأة ستأتي الليلة. إن بقيت في الغرفة معي حتى منتصف الليل، سأُطلعك على جميع الأسرار. المال، الحقيقة، وكلّ ما يتعلق بصيدلية الخالد… ألا يثير ذلك فضولك؟”
“هنا وقع الانقسام بين صاحبي القرار. أتذكر هذا الحدث بوضوح، لكني لا أذكر اسم الطرف الثاني.”
لكن ما إن مرّ بمحاذاة النافذة المرسومة، حتى خرجت منها يد!
كان كل ما أراده هان فاي هو كشف لغز المرأة بلا وجه، لكنه كشف معه سرًا أكبر بكثير.
“كان المستشفى يتبع ذلك القرار الثاني، لكن بعد اختفائه، استلم الرئيس التنفيذي السابق المسؤولية، وحوّله إلى أرقى مستشفى تجميل في شين لو. قالوا إنهم يخدمون الزبائن المميزين، لكنهم كانوا يُغطّون على تجارب لرعاة خفيين يسعون لصنع ‘الإنسان المثالي’.”
“ظننتهم قد فقدوا صوابهم. اختاروا 30 طفلًا من دور الأيتام المختلفة، وأجروا عليهم تجارب. ربّوهم على شخصيات محددة مسبقًا، وتدخلوا في حياتهم بلا رحمة، كي يكتشفوا الحد الأقصى لصمود الشخصية. أتذكر أن الدفعة الأولى ماتت بالكامل. لن تصدّق ذلك، فقد بدوا طبيعيين تمامًا من الخارج، لكنهم كانوا موتى من الداخل.”
“ثم بدأوا بالدفعة الثانية، ثلاثين طفلًا أيضًا، لكنّ أساليبهم كانت أقل قسوة…”
ظهرت نظرة توسل على وجهه.
قاطعه هان فاي:
وما إن نطق بهذه الجملة… حتى انفرجت شفتا الندبة القبيحة عن ابتسامة خفيفة. ورغم قبحه، بدأت حركاته تصبح أنثوية.
“انتظر! قلت إن الدفعة الأولى ماتت بأكملها؟”
أجاب: “نعم، الثلاثون طفلًا جميعهم دُمرت عقولهم.”
“واخترتم ثلاثين طفلًا فقط في الدفعة الثانية؟”
حدّق به هان فاي، “هل أنت متأكد من الرقم؟”
قال بثقة: “تمامًا. كل رقم يعني حياة إنسان، كيف يمكنني الخطأ في ذلك؟”
“هان فاي، هل انتهيت؟”
‘هذا غريب… لماذا رقم “قطة زجاج البحر” هو 031؟’
فكر هان فاي. ثم تذكر المحادثة التي دارت في ذهنه. كانت “الليلة الحمراء الدموية” من المحظورات لدى أعضاء صيدلية الخالد. ونجا طفل واحد فقط في تلك الليلة.
‘هل كنت أحد أطفال الدفعة الأولى؟ هل لأنني كنت الطفل الزائد، أصبحت “قطة زجاج البحر” رقم 031؟’
لم يكن يملك سوى الظنون.
قال الرجل:
“لا أعرف الكثير عن أطفال الدفعة الأولى، لكني أعلم أن معظم أطفال الدفعة الثانية ما زالوا أحياء. بعضهم فقد عقله، بعضهم في غيبوبة، وبعضهم مات في قبو المستشفى. وفقًا للشائعات، فإن أرواح الأطفال الميتين ما تزال تتجول في أروقة المستشفى، وهم يرتدون الأحذية البيضاء التي أُعطيت لهم في دار الأيتام.”
اهتزّ لهب النار… وظهرت المرأة بلا وجه في عيني الرجل.
كشف الندبة القبيحة معلومة أخرى مهمّة. كانت إحدى الكراهيات الخالصة في المستشفى عبارة عن زوج من الأحذية البيضاء. وكان يتيمًا مثل “قطة زجاج البحر”، لذا يُفترض أنهما من الدفعة نفسها.
قال:
نهض هان فاي بسرعة، ووجه ضربة خاطفة نحو كاحله، فسقط الأخير أرضًا، إلا أن الألم لم يبدُ عليه، بل انفجر بضحكة حادة مرتفعة، ثم شرع يتسلق الأرض كمن لم يُصب بسوء. وجه له هان فاي ركلة أخرى نحو كتفه، ركلة لم يُبقِ فيها شيئًا من الرحمة، حتى أعجز أحد ذراعيه تمامًا. ومع ذلك، ظل يتقلب على الأرض، يضحك كأن الأمر كله مجرد لهو. انساب بجسده كسمكة نحو الموقد، وقد تومضت نيران الجنون في عينيه، وازدادت ضحكاته صخبًا كلما اقترب من النار.
“الشخصية المثالية كانت أحد أهدافهم. كما أرادوا صنع الجسد المثالي والمظهر الأكمل. معظم ما أخبرتك به سابقًا كان صحيحًا. لكنني لم أذكر صلته بصيدلية الخالد، فلو قلت ذلك، هل كنتم تجرؤون على تحويله إلى فيلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ابتسامة مشوّهة.
“كان المدير ‘لي’ يريد فقط كسب المال لإنقاذ شركته، لكنك تريد له الموت.”
كانت الأفلام وسيلة الترويج الأفضل، مثلما فعل هان فاي في “الزهرتين التوأم”، حين حذّر الناس من الفراشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك الحذاء مألوفًا، كأن هان فاي قد ارتداه في زمن سابق.
“المرأة بلا وجه حقيقية. لم أكذب بشأنها. لا أعلم لماذا أراها. ظهورها قلب فهمي للعالم رأسًا على عقب. لكنّ أكثر ما يحيرني هو أن من يستطيع رؤيتها، هم فقط من دخلوا مستشفى التجميل مثلي.”
ارتعش جسده:
“الوجه الجميل أسرع أثرًا من الشخصية الكاملة. ربما ازداد جشع الناس للجمال حتى أرادوا وجهًا يُرضي خيال الجميع. كنت من الأطباء الرئيسيين في ذلك المشروع، وأعتقد أن ما يحدث لي الآن هو كفّارة.”
أراد أن يُلقي بعض الحطب في النار، لكن البرد تسلّل إلى عظامه.
“أعرف أنّك مهتم كثيرًا بما جرى في الماضي. يمكنني أن أخبرك بالحقيقة الكاملة.”
حاول الوقوف، لكن ساقيه كانتا قد تنمّلتا، ربما لأنه جلس طويلًا.
كان يشعر في أعماقه أن اجتذابه إلى داخل تلك النافذة سيكون مصيبة عظيمة.
قال متعجبًا: “لماذا الجوّ بارد فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف الندبة القبيحة معلومة أخرى مهمّة. كانت إحدى الكراهيات الخالصة في المستشفى عبارة عن زوج من الأحذية البيضاء. وكان يتيمًا مثل “قطة زجاج البحر”، لذا يُفترض أنهما من الدفعة نفسها.
نظر إلى هان فاي، فوجده يحدّق في وجهه. فسأله:
“المرأة بلا وجه… وصلت.”
“ما بك؟”
ولما لاحظ أن هان فاي لم يتحرك، اقترب منه بحذر.
أجابه هان فاي بصوت منخفض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المرأة بلا وجه… وصلت.”
قال متعجبًا: “لماذا الجوّ بارد فجأة؟”
كان ينظر إلى عيني الندبة القبيحة.
كان هان فاي يلوّح بالحطب المشتعل، وإذا بدا أن الندبة القبيحة تصرف بغرابة، عاجله بلكمة تسكّته.
“الآن فهمتُ كيف تعثر عليك عندما تذكرها ليلًا، حتى لو لم يكن في غرفتك أي سطح عاكس.”
اهتزّ لهب النار… وظهرت المرأة بلا وجه في عيني الرجل.
أشار له هان فاي أن يُكمل.
لا أحد يعلم متى جاءت. كأنها كانت موجودة طوال الوقت، لكن الندبة القبيحة لم يرها.
سأله هان فاي فجأة:
ولإثبات صدقه، قرر أن يبوح ببعض المعلومات لهان فاي:
“سؤال أخير… قبل هذا، عندما كنت تشعر بأنها ستظهر، هل كنت دائمًا تطلب من أحدهم البقاء معك في الغرفة؟ مثلما فعلت الآن؟”
قال هان فاي بلهجة صارمة: “أكمل بالتفصيل.”
أومأ الرجل آليًا. “نعم… لماذا؟”
ولما لاحظ أن هان فاي لم يتحرك، اقترب منه بحذر.
قال هان فاي بصوت مشوب بالشكّ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يعلم متى جاءت. كأنها كانت موجودة طوال الوقت، لكن الندبة القبيحة لم يرها.
“المرأة كانت تسكن في عينيك.”
قال الرجل:
وما إن نطق بهذه الجملة… حتى انفرجت شفتا الندبة القبيحة عن ابتسامة خفيفة. ورغم قبحه، بدأت حركاته تصبح أنثوية.
سواء في الإيماءات أو النظرات، كان الرجل يتغيّر بسرعة… ولم يكن في الغرفة مرآة، فالمكان الوحيد الذي يمكن للمرأة أن تختبئ فيه… هو عينا الرجل.
رفع “الندبة القبيحة ” ذراعيه، وابتسم ابتسامة ماكرة غريبة وهو يرمق “هان فاي”، ثم غرس يديه في المدفأة المتقدة بالنار!
نهض هان فاي بسرعة، ووجه ضربة خاطفة نحو كاحله، فسقط الأخير أرضًا، إلا أن الألم لم يبدُ عليه، بل انفجر بضحكة حادة مرتفعة، ثم شرع يتسلق الأرض كمن لم يُصب بسوء. وجه له هان فاي ركلة أخرى نحو كتفه، ركلة لم يُبقِ فيها شيئًا من الرحمة، حتى أعجز أحد ذراعيه تمامًا. ومع ذلك، ظل يتقلب على الأرض، يضحك كأن الأمر كله مجرد لهو. انساب بجسده كسمكة نحو الموقد، وقد تومضت نيران الجنون في عينيه، وازدادت ضحكاته صخبًا كلما اقترب من النار.
داس هان فاي على جسده وسحبه بعيدًا عن الغرفة. تمتم لنفسه: “يبدو أنني لن أتمكن من كبح نفسي بعد الآن.”
ولكي يمنع الندبة القبيحة من إيذاء ذاته، عمد هان فاي إلى كسر أطرافه واحدة تلو الأخرى. حاول في البدء الاكتفاء بكسر معصميه، لكن حتى بعد أن تحطما، واصل ذلك المجنون الزحف مستندًا على مرفقيه. كان مشهدًا مرعبًا بحق.
ترجمة: Arisu san
“تُرى، هل قتل أولئك الذين دعاهم إلى هذه الغرفة؟” قال هان فاي وهو يضغط بقدمه على جسده.
ثم التقط من الأرض قطعة الحطب الأثخن وأشعلها بالنار، فتوهجت الغرفة بنور شاحب، لم يجلب لهان فاي أي دفء.
قال الرجل فجأة:
كان في القبو آخرون، غيره وغير الندبة القبيحة.
حدّق في الشعلة الوحيدة التي تضيء الغرفة، ثم أضاف:
همس في نفسه وهو يجر المجنون خلفه: “ستظهر الكراهيات الثلاث الخالصة سويًا… المرأة بلا وجه تسكن عيني هذا المجنون، فأين الاثنتان الأخريان؟”
“سؤال أخير… قبل هذا، عندما كنت تشعر بأنها ستظهر، هل كنت دائمًا تطلب من أحدهم البقاء معك في الغرفة؟ مثلما فعلت الآن؟”
كان هان فاي يلوّح بالحطب المشتعل، وإذا بدا أن الندبة القبيحة تصرف بغرابة، عاجله بلكمة تسكّته.
حدّق في الشعلة الوحيدة التي تضيء الغرفة، ثم أضاف:
وعندما وصلا إلى المكان الذي وُضِعت فيه هواتفهم، كان الندبة القبيحة قد أصبح أشبه بجثة، لا حول له ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط هان فاي أغراضه، وواصل سحب الرجل خارج القبو.
“بدأوا بالمرضى العقليين، مدّعين أنهم يعالجونهم، لكنهم في الحقيقة كانوا يُجرون تجارب متعددة. وحين نجحوا، انتقلوا إلى الأيتام. أرادوا استكشاف حدود الروح البشرية.”
كان الهمس الأنثوي والضحك الغريب لا يزالان ينفلتان من بين شفتي المجنون.
“هان فاي، هل انتهيت؟”
وصل هان فاي إلى السلالم، وهناك لاحظ أن الممر قد تغير.
كان ينظر إلى عيني الندبة القبيحة.
كان ثمة نافذة حمراء رُسمت على الجدار بجوار السلالم، وخارج تلك النافذة ظهرت مدينة تنزف، تتخللها أرواح هائمة.
“صيدلية الخالد ليست بريئة كما تدّعي. حاليًا، هي الجهة التي تدير أكبر مستشفى خاص للجراحة التجميلية في شين لو. لكنّها لا تكتفي بتعديل المظهر الخارجي، بل تعبث أيضًا بشخصيات المرضى.”
حاول هان فاي أن يتجاهل المشهد تمامًا، وتسلق السلالم بخطًى متسارعة.
استدار، فوقع بصره على حذاء أبيض في أسفل الدرج.
وفجأة سمع وقع أقدام.
‘هل كنت أحد أطفال الدفعة الأولى؟ هل لأنني كنت الطفل الزائد، أصبحت “قطة زجاج البحر” رقم 031؟’
استدار، فوقع بصره على حذاء أبيض في أسفل الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك الحذاء مألوفًا، كأن هان فاي قد ارتداه في زمن سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك هان فاي أن المرأة قد تلحق الندبة القبيحة، فزاد سرعته خوفًا عليه.
لكن ما إن مرّ بمحاذاة النافذة المرسومة، حتى خرجت منها يد!
وما إن نطق بهذه الجملة… حتى انفرجت شفتا الندبة القبيحة عن ابتسامة خفيفة. ورغم قبحه، بدأت حركاته تصبح أنثوية.
ردّ هان فاي بسرعة مذهلة، ودفع وجه الندبة القبيحة نحو اليد الممتدة.
كان يشعر في أعماقه أن اجتذابه إلى داخل تلك النافذة سيكون مصيبة عظيمة.
“لا أعرف الكثير عن أطفال الدفعة الأولى، لكني أعلم أن معظم أطفال الدفعة الثانية ما زالوا أحياء. بعضهم فقد عقله، بعضهم في غيبوبة، وبعضهم مات في قبو المستشفى. وفقًا للشائعات، فإن أرواح الأطفال الميتين ما تزال تتجول في أروقة المستشفى، وهم يرتدون الأحذية البيضاء التي أُعطيت لهم في دار الأيتام.”
غير أن اليد لم تبدِ أي اهتمام الندبة القبيحة.
بدت النافذة كما لو أنها تؤثر شخصًا بعينه، لا سواه.
رأى هان فاي أن الخطر لا يهدد أحداً غيره، فترك تردده، وركض بكل ما أوتي من قوة.
قال الرجل:
وحين خرج من المبنى، انقطعت الضحكات الغريبة أخيرًا من فم الندبة القبيحة.
لم يلاحظ الندبة القبيحة البرد القاسي الذي انعكس في عيني هان فاي.
استدار هان فاي ليرى ما خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الضوء في الظلام يذبل رويدًا رويدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي آخر ومضة، رأى رجلًا يحمل علبة طلاء أحمر، وبجانبه صبي يرتدي الحذاء الأبيض، يحدقان فيه بصمت مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضوء في الظلام يذبل رويدًا رويدًا.
“هان فاي، هل انتهيت؟”
خرج باي شيان من السيارة.
ولما لاحظ أن هان فاي لم يتحرك، اقترب منه بحذر.
وسأله: “الى ماذا تنظر؟ هل هناك شيء ما على السلالم؟”
“العقد الذي وقعناه معهم لم يكن ورقيًا، بل وشمًا محفورًا. لو كنت قد حققت في المستشفى، لعرفت أن المدراء يرتدون شيئًا حول معاصمهم للتعريف بهم.”
“في الحقيقة، لم يكن الرئيس التنفيذي الراحل هو صاحب القرار الأعلى في صيدلية الخالد… بل كان هناك شخص آخر. الغريب أنني لا أستطيع تذكّر اسمه، لكنني واثق أنّه كان موجودًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس في نفسه وهو يجر المجنون خلفه: “ستظهر الكراهيات الثلاث الخالصة سويًا… المرأة بلا وجه تسكن عيني هذا المجنون، فأين الاثنتان الأخريان؟”
“صيدلية الخالد ليست بريئة كما تدّعي. حاليًا، هي الجهة التي تدير أكبر مستشفى خاص للجراحة التجميلية في شين لو. لكنّها لا تكتفي بتعديل المظهر الخارجي، بل تعبث أيضًا بشخصيات المرضى.”
‘هذا غريب… لماذا رقم “قطة زجاج البحر” هو 031؟’
“كان المدير ‘لي’ يريد فقط كسب المال لإنقاذ شركته، لكنك تريد له الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتاد الناس أن يسيئوا فهم هان فاي. كان يساعد الشرطة ليبقى على قيد الحياة في العالم الغامض، ويساعد جيرانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه هان فاي بصوت منخفض:
“المرأة بلا وجه حقيقية. لم أكذب بشأنها. لا أعلم لماذا أراها. ظهورها قلب فهمي للعالم رأسًا على عقب. لكنّ أكثر ما يحيرني هو أن من يستطيع رؤيتها، هم فقط من دخلوا مستشفى التجميل مثلي.”
ردّ هان فاي بسرعة مذهلة، ودفع وجه الندبة القبيحة نحو اليد الممتدة.
حدّق في الشعلة الوحيدة التي تضيء الغرفة، ثم أضاف:
اهتزّ لهب النار… وظهرت المرأة بلا وجه في عيني الرجل.
“لا أعرف الكثير عن أطفال الدفعة الأولى، لكني أعلم أن معظم أطفال الدفعة الثانية ما زالوا أحياء. بعضهم فقد عقله، بعضهم في غيبوبة، وبعضهم مات في قبو المستشفى. وفقًا للشائعات، فإن أرواح الأطفال الميتين ما تزال تتجول في أروقة المستشفى، وهم يرتدون الأحذية البيضاء التي أُعطيت لهم في دار الأيتام.”
ارتعش جسده:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب: “نعم، الثلاثون طفلًا جميعهم دُمرت عقولهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ يده اليسرى، وكان فيها جزء من الجلد منزوع، وكأن قطعة من اللحم قد اقتُلعت.
قال بثقة: “تمامًا. كل رقم يعني حياة إنسان، كيف يمكنني الخطأ في ذلك؟”
‘هذا غريب… لماذا رقم “قطة زجاج البحر” هو 031؟’
استدار، فوقع بصره على حذاء أبيض في أسفل الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يعلم متى جاءت. كأنها كانت موجودة طوال الوقت، لكن الندبة القبيحة لم يرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس في نفسه وهو يجر المجنون خلفه: “ستظهر الكراهيات الثلاث الخالصة سويًا… المرأة بلا وجه تسكن عيني هذا المجنون، فأين الاثنتان الأخريان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يعلم متى جاءت. كأنها كانت موجودة طوال الوقت، لكن الندبة القبيحة لم يرها.
في الواقع، لم يكن ينوي الرحيل منذ البداية، خصوصًا بعد أن ذُكر اسم “صيدلية الخالد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع الندبة بإصرار:
“تُرى، هل قتل أولئك الذين دعاهم إلى هذه الغرفة؟” قال هان فاي وهو يضغط بقدمه على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الحقيقة، لم يكن الرئيس التنفيذي الراحل هو صاحب القرار الأعلى في صيدلية الخالد… بل كان هناك شخص آخر. الغريب أنني لا أستطيع تذكّر اسمه، لكنني واثق أنّه كان موجودًا.”
‘هذا غريب… لماذا رقم “قطة زجاج البحر” هو 031؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي متسائلًا:
انخفض صوته وهو يُتابع:
أومأ الرجل آليًا. “نعم… لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضوء في الظلام يذبل رويدًا رويدًا.
“انتظر! قلت إن الدفعة الأولى ماتت بأكملها؟”
سأله هان فاي فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يعلم متى جاءت. كأنها كانت موجودة طوال الوقت، لكن الندبة القبيحة لم يرها.
“الآن فهمتُ كيف تعثر عليك عندما تذكرها ليلًا، حتى لو لم يكن في غرفتك أي سطح عاكس.”
اهتزّ لهب النار… وظهرت المرأة بلا وجه في عيني الرجل.
ردّ هان فاي بسرعة مذهلة، ودفع وجه الندبة القبيحة نحو اليد الممتدة.
ولإثبات صدقه، قرر أن يبوح ببعض المعلومات لهان فاي:
ارتجف الجرح في وجه الرجل حين تكلّم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ الرجل آليًا. “نعم… لماذا؟”
“إذًا وجدْتني… أحقًا تظنّ أنني سأوافق على طلبك الغريب؟”
ارتجف الجرح في وجه الرجل حين تكلّم.
بدا على الندبة القبيحة التردد، ثم قرر قول الحقيقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال متعجبًا: “لماذا الجوّ بارد فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن فهمتُ كيف تعثر عليك عندما تذكرها ليلًا، حتى لو لم يكن في غرفتك أي سطح عاكس.”
ولإثبات صدقه، قرر أن يبوح ببعض المعلومات لهان فاي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هان فاي، هل انتهيت؟”
“لا أعرف الكثير عن أطفال الدفعة الأولى، لكني أعلم أن معظم أطفال الدفعة الثانية ما زالوا أحياء. بعضهم فقد عقله، بعضهم في غيبوبة، وبعضهم مات في قبو المستشفى. وفقًا للشائعات، فإن أرواح الأطفال الميتين ما تزال تتجول في أروقة المستشفى، وهم يرتدون الأحذية البيضاء التي أُعطيت لهم في دار الأيتام.”
“الوجه الجميل أسرع أثرًا من الشخصية الكاملة. ربما ازداد جشع الناس للجمال حتى أرادوا وجهًا يُرضي خيال الجميع. كنت من الأطباء الرئيسيين في ذلك المشروع، وأعتقد أن ما يحدث لي الآن هو كفّارة.”
وما إن نطق بهذه الجملة… حتى انفرجت شفتا الندبة القبيحة عن ابتسامة خفيفة. ورغم قبحه، بدأت حركاته تصبح أنثوية.
اهتزّ لهب النار… وظهرت المرأة بلا وجه في عيني الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتاد الناس أن يسيئوا فهم هان فاي. كان يساعد الشرطة ليبقى على قيد الحياة في العالم الغامض، ويساعد جيرانه.
“الأمر مرتبط بصيدلية الخالد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يُلقي بعض الحطب في النار، لكن البرد تسلّل إلى عظامه.
كان في القبو آخرون، غيره وغير الندبة القبيحة.
أثار ذلك فضول هان فاي. بدا أن الجميع في العالم الواقعي قد نسي “فو شينغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان المستشفى يتبع ذلك القرار الثاني، لكن بعد اختفائه، استلم الرئيس التنفيذي السابق المسؤولية، وحوّله إلى أرقى مستشفى تجميل في شين لو. قالوا إنهم يخدمون الزبائن المميزين، لكنهم كانوا يُغطّون على تجارب لرعاة خفيين يسعون لصنع ‘الإنسان المثالي’.”
أومأ الرجل آليًا. “نعم… لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي متسائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردّ عليه هان فاي ببرود:
“الشخصية المثالية كانت أحد أهدافهم. كما أرادوا صنع الجسد المثالي والمظهر الأكمل. معظم ما أخبرتك به سابقًا كان صحيحًا. لكنني لم أذكر صلته بصيدلية الخالد، فلو قلت ذلك، هل كنتم تجرؤون على تحويله إلى فيلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عروق خضراء تنبض في صدغَي الرجل، وضرب رأسه بيده كأن شيئًا ما يحاول الخروج من جمجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما بك؟”
‘هل كنت أحد أطفال الدفعة الأولى؟ هل لأنني كنت الطفل الزائد، أصبحت “قطة زجاج البحر” رقم 031؟’
ارتجف الجرح في وجه الرجل حين تكلّم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		