*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأراضي البرية، في معبد مخفي داخل غابة كثيفة.
وبينما كان يشاهد أنفاس التنين القرمزي تقترب منه، تنهد جي تشنغ شيويه في يأس.
جلس جين كون متربعًا، شاحبًا. لم يفق من روع الطبق الحارّ الذي تناوله في عاصمة إمبراطورية رياح النور. اليوم، كلما رأى طبقًا حارًا، ينقبض قلبه ويرتجف خوفًا.
“إممم، هل نسيت أن أخبر هذين الرجلين ببعض الأمور؟”
جين كون، الذي كان جالسًا متربعًا، فتح عينيه فجأةً في حيرة. لكنه هز رأسه، ونحى تلك الأفكار جانبًا، وتوقف عن القلق بشأنها. لقد أرسل هذين الكائنين الأعظمين إلى جبال المائة ألف للقتال على عشرة آلاف لهب وحشي، ولن يذهبا إلى عاصمة إمبراطورية رياح النور لإحداث أي مشكلة.
تردد هدير التنين عبر السماء.
علاوة على ذلك، حتى لو ذهبوا إلى هناك لإحداث المتاعب، فإنهم ما زالوا يحملون الضفدع الأسمى ذو الساق الواحدة معهم، لذلك حتى لو كان عليهم مواجهة الوحش الأسمى في هذا المتجر، فسيكونون قادرين على القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يُسمح لأحدٍ بخطفها. هذه السحلية ملكٌ للورد دوغ… هوو!”
لذلك، عندما وصل إلى هذا الاستنتاج، أغمض عينيه واستمر في الزراعة.
انطلق سيل من الدم القرمزي عندما قام بو فانغ بسرعة بإيداع الساق في مخزن الأبعاد الخاص بالنظام.
“إممم، هل نسيت أن أخبر هذين الرجلين ببعض الأمور؟”
….
فتح جي تشنغشوي عينيه ببطء، بعد أن كانتا مغلقتين بإحكام. لم يكن الناجي الوحيد. جميع الجنود فوق السور فتحوا أعينهم بدهشة.
هدير!
أعلن هدير التنين العالي الذي يهز الأرض عن وصول تنين النار إلى العاصمة الإمبراطورية.
عندما سمعوا هديرين متتاليين، استدار وايتي وبو فانغ وحدقوا في جانبهم.
كانت عيناه مليئة بنية القتل القوية لدرجة أنها تسببت في غرق قلب جي تشنغ شيويه.
كان ذلك تنينًا ناريًا عظيمًا. وحشًا عظيمًا من سلالة التنانين.
رفرف تنين النار بجناحيه الضخمين مرة واحدة وحملق في جي تشنغ شيويه والآخرين بنظرة قاسية، قبل أن ينظر إلى الضفدع ذو الساق الواحدة بحجم الجبل والذي سقط للتو على الأرض.
كاد جي تشنغشيو أن يغرق في اليأس. كيف للعاصمة الإمبراطورية أن تتحمل وصول عدد لا يُحصى من الوجودات العليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفرف تنين النار بجناحيه الضخمين مرة واحدة وحملق في جي تشنغ شيويه والآخرين بنظرة قاسية، قبل أن ينظر إلى الضفدع ذو الساق الواحدة بحجم الجبل والذي سقط للتو على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقبضت حدقاتها عندما رأت رجلاً يحمل سكين مطبخ ذهبي في يديه وهو يهاجم الضفدع ذو الساق الواحدة.
إنه الإنسان!
سووش!
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
الإنسان البغيض الذي سرق لهيب الأوبسيدياني الذي كان يحميه ذات يوم.
هدير!
زئير تنين آخر مملوء بالغضب هز السماء، وفمه فجأة امتلأ بنيران عالية الحرارة والتي بدت وكأنها تشوه الفضاء تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومض ضوء شرير في عينيه، وأطلق نيرانه على جميع الأشخاص فوق سور المدينة.
كانت هذه ضربتها الأخيرة، محاولتها الأخيرة لإيقاف بو فانغ.
“في هذه الأيام، مجرد رؤية البشر يغضبني بشدة؛ يجب أن يموتوا جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه الإنسان!
الأراضي البرية، في معبد مخفي داخل غابة كثيفة.
كان تنين النار يزأر داخليًا عندما فكر في ذلك.
كان جي تشنغ شيويه والآخرون، الذين كانوا فوق أسوار المدينة، مذهولين تمامًا وهم يحدقون في النيران المقتربة التي غطت السماء وشعروا بهالة الموت تغلفهم.
هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مليئة بنية القتل القوية لدرجة أنها تسببت في غرق قلب جي تشنغ شيويه.
“هل سأموت هكذا؟” تمتمت جي تشنغ شيويه بفارغ الصبر.
انفرجت أجنحة وايتي وهو ينوي التحليق. لكن يد بو فانغ أوقفته. حدّقت عينا وايتي الميكانيكية فيه بذهول. لم يفهم حقًا لماذا أوقفه بو فانغ.
لم يكن أنفاس تنين ناري عظيم شيئًا يستطيع شخصٌ بمستوى زراعته تحمّله. ربما كان سيُذيب أسوار المدينة عند ملامسته.
جين كون، الذي كان جالسًا متربعًا، فتح عينيه فجأةً في حيرة. لكنه هز رأسه، ونحى تلك الأفكار جانبًا، وتوقف عن القلق بشأنها. لقد أرسل هذين الكائنين الأعظمين إلى جبال المائة ألف للقتال على عشرة آلاف لهب وحشي، ولن يذهبا إلى عاصمة إمبراطورية رياح النور لإحداث أي مشكلة.
انحنت زوايا فم بو فانغ، واستدار لينظر إلى بلاكي.
وعندما حدث ذلك، لم تتمكن الإمبراطورية حتى من العثور على جثة إمبراطورها.
“في هذه الأيام، مجرد رؤية البشر يغضبني بشدة؛ يجب أن يموتوا جميعًا!”
“أنا حقا لست مستسلما لمثل هذه النتيجة.”
انحنى وضغط بطرف سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين على بطنه. عندما شعر الضفدع المكافح بطرف سكين المطبخ ينكز بطنه، شعر فورًا بقشعريرة تنتشر من نقطة ملامسة السكين لجلده، مما جعله يشعر بالخوف.
كان تنين النار يزأر داخليًا عندما فكر في ذلك.
وبينما كان يشاهد أنفاس التنين القرمزي تقترب منه، تنهد جي تشنغ شيويه في يأس.
ومض ضوء شرير في عينيه، وأطلق نيرانه على جميع الأشخاص فوق سور المدينة.
انفجار!
زئير تنين آخر مملوء بالغضب هز السماء، وفمه فجأة امتلأ بنيران عالية الحرارة والتي بدت وكأنها تشوه الفضاء تقريبًا.
غلف أنفاس التنين الحارقة أسوار المدينة، مما تسبب في ارتفاع سحابة ضخمة من اللهب إلى السماء، قبل أن تتشتت في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، شعر تنين النار أن شيئًا ما ليس على ما يرام، لذلك توقف عن إخراج أنفاسه، وتشتت النيران المتصاعدة تدريجيًا، مما أدى إلى ظهور سحب من البخار.
على الرغم من أن ني يان لم تكن مقتنعة، إلا أنها لم تكن تعرف ماذا تقول بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف استطاع الضفدع ذو الساق الواحدة أن يستسلم لمثل هذا المصير؟ وبينما كان يحاول المقاومة مجددًا، أصدر نعيقًا يصم الآذان.
فتح جي تشنغشوي عينيه ببطء، بعد أن كانتا مغلقتين بإحكام. لم يكن الناجي الوحيد. جميع الجنود فوق السور فتحوا أعينهم بدهشة.
هل كانوا لا يزالون على قيد الحياة؟ كانوا لا يزالون على قيد الحياة بشكل غير متوقع!
لذلك، عندما وصل إلى هذا الاستنتاج، أغمض عينيه واستمر في الزراعة.
…
نهض جي تشنغشوي ونظر إلى الأعلى، فرأى عددًا لا يُحصى من التعويذات البيضاء تحوم فوقهم.
رفرف تنين النار بجناحيه وهو يفتح فمه الممتلئ بالأنياب الحادة، وينفث أنفاس تنين قرمزية حارقة نحو بو فانغ. كانت أنفاسه حارة لدرجة أنها بدت قادرة على حرق كل شيء وتحويله إلى رماد.
كانت التعويذات تحتوي على هالة غامضة وعميقة، وعندما تم ربطها معًا، شكلت مظلة غريبة بشاشة تشبه السماء المرصعة بالنجوم.
لقد كانت حماية تلك الشاشة هي التي منعت أنفاس التنين الناري من حرقهم.
تحت أسوار المدينة، وقف ثلاثة أشخاص، أحدهم رجل عجوز، شعره وحاجباه أبيضان. انبعث من جسده هالة متوهجة. وطأ الرجل العجوز الهواء وهو يطفو ويواجه تنين النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لكلِّ خطأٍ مصدره، ولكلِّ دينٍ مدين. لا داعي لصبِّ غضبك على هؤلاء البشر؛ فأنتَ في النهاية ما زلتَ وحشًا أسمى»، قال الشيخ الأعلى بنبرةٍ هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق فيه تنين النار ورد عليه بإطلاق نوبة أخرى من الأنفاس الرهيبة، مما أدى إلى موجات حرارة متصاعدة.
أمسك الشيخ الأعلى ختمًا في يده، وظهرت مجموعة التعويذات أمامه، مما أدى إلى حجب أنفاس التنين.
تبددت النيران الهائلة لتكشف عن تنين النار الذي لا يزال يحدق في الشيخ الأعلى.
اذكروا الله:
“بلاكي، هل تريد أن تأكل ضلوع التنين اللذيذة الحلوة والحامضة؟”
ابتسم الشيخ الأعلى لها بحرارة فقط.
نهض جي تشنغشوي ونظر إلى الأعلى، فرأى عددًا لا يُحصى من التعويذات البيضاء تحوم فوقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك بو فانغ بسكين مطبخ عظم التنين واندفع نحو الضفدع ذي الساق الواحدة. وعندما قلّص المسافة بينهما، قفز عالياً وهبط مباشرةً على بطن الضفدع العملاق.
زأر تنين النار، وبسط جناحيه، وطار نحو مسرح المعركة الدائرة داخل العاصمة الإمبراطورية. لم يكن راغبًا في الاهتمام بالإنسان العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد ني يان ويي زيلينغ إلى قمة سور المدينة وشاهدا المعركة الدائرة من بعيد. كان هناك مشهدٌ مُرعبٌ يحتدم بين الوجودات العليا. لم يجرؤا على الاقتراب من ساحة المعركة.
صعد ني يان ويي زيلينغ إلى قمة سور المدينة وشاهدا المعركة الدائرة من بعيد. كان هناك مشهدٌ مُرعبٌ يحتدم بين الوجودات العليا. لم يجرؤا على الاقتراب من ساحة المعركة.
فجأة، شعر تنين النار أن شيئًا ما ليس على ما يرام، لذلك توقف عن إخراج أنفاسه، وتشتت النيران المتصاعدة تدريجيًا، مما أدى إلى ظهور سحب من البخار.
انقبضت حدقاتها عندما رأت رجلاً يحمل سكين مطبخ ذهبي في يديه وهو يهاجم الضفدع ذو الساق الواحدة.
كما هبط الشيخ الأعلى على قمة سور المدينة ونظر إلى المعركة في المسافة؛ ولم تكن لديه أي خطط للمشاركة في القتال.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانها سوى تحريك رأسها بغضب ومراقبة المعركة بقلق.
أيها الشيخ الأعلى، عليكَ أن تُساعد بسرعة. كيف سيواجه السيد بو هذا العدد الكبير من الوجودات العليا؟ آه! نظرت ني يان بقلق إلى الشيخ الأعلى الذي كان بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا داعي للقلق. بما أنه تجرأ على سرقة عشرة آلاف لهب وحشي، فلا بد أنه قادر على مواجهتهم. لا أستطيع التحرك الآن؛ العدو الحقيقي… لم يصل بعد. أجابها الشيخ الأعلى بهدوء مبتسمًا ولوّح بيده رافضًا اقتراحها.
رفرف تنين النار بجناحيه الضخمين مرة واحدة وحملق في جي تشنغ شيويه والآخرين بنظرة قاسية، قبل أن ينظر إلى الضفدع ذو الساق الواحدة بحجم الجبل والذي سقط للتو على الأرض.
على الرغم من أن ني يان لم تكن مقتنعة، إلا أنها لم تكن تعرف ماذا تقول بعد ذلك.
بانج! بانج!
جين كون، الذي كان جالسًا متربعًا، فتح عينيه فجأةً في حيرة. لكنه هز رأسه، ونحى تلك الأفكار جانبًا، وتوقف عن القلق بشأنها. لقد أرسل هذين الكائنين الأعظمين إلى جبال المائة ألف للقتال على عشرة آلاف لهب وحشي، ولن يذهبا إلى عاصمة إمبراطورية رياح النور لإحداث أي مشكلة.
لم يكن بإمكانها سوى تحريك رأسها بغضب ومراقبة المعركة بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما هبط الشيخ الأعلى على قمة سور المدينة ونظر إلى المعركة في المسافة؛ ولم تكن لديه أي خطط للمشاركة في القتال.
سقط الضفدع ذو الساق الواحدة، بحجم الجبل، على الأرض. سيطر عليه وايتي تمامًا، ولم يُتح له حتى فرصة للتحرك.
لا داعي للقلق. بما أنه تجرأ على سرقة عشرة آلاف لهب وحشي، فلا بد أنه قادر على مواجهتهم. لا أستطيع التحرك الآن؛ العدو الحقيقي… لم يصل بعد. أجابها الشيخ الأعلى بهدوء مبتسمًا ولوّح بيده رافضًا اقتراحها.
زأر الضفدع الضخم بغضب، كاشفًا عن فمٍ مليء بالماء كان ينوي نفثه. لكن قبل أن يفعل، دفن وايتي قبضته في معدته مدويًا. اتسعت عيناه، وابتلع الماء لا إراديًا.
تشاءم!!
كان الضفدع ذو الساق الواحدة على وشك الاختناق بسببه.
وبينما كان يشاهد أنفاس التنين القرمزي تقترب منه، تنهد جي تشنغ شيويه في يأس.
لماذا تتنمر على الضفدع بهذه الطريقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
أمسك بو فانغ بسكين مطبخ عظم التنين واندفع نحو الضفدع ذي الساق الواحدة. وعندما قلّص المسافة بينهما، قفز عالياً وهبط مباشرةً على بطن الضفدع العملاق.
انحنى وضغط بطرف سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين على بطنه. عندما شعر الضفدع المكافح بطرف سكين المطبخ ينكز بطنه، شعر فورًا بقشعريرة تنتشر من نقطة ملامسة السكين لجلده، مما جعله يشعر بالخوف.
انطلق ظل شيء ممزق من فمه، ممزقًا الهواء في طريقه.
بطبيعة الحال، ازدادت قوة سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي في قمع الوحوش الروحية مع تقدم تدريب بو فانغ. ورغم أن الضفدع ذو الساق الواحدة كان وحشًا متفوقًا، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف من الضغط والهيبة اللذين يبعثهما سكين المطبخ.
كان ذلك تنينًا ناريًا عظيمًا. وحشًا عظيمًا من سلالة التنانين.
كما هو متوقع من وحشٍ عظيم، كان لحمه يفيض بطاقة روحية غنية. لقد كان بحقّ مكوّنًا استثنائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتخذ بو فانغ عدة خطوات عبر بطن الضفدع ذو الساق الواحدة قبل أن يهبط نظره على ساقه.
“بلاكي، هل تريد أن تأكل ضلوع التنين اللذيذة الحلوة والحامضة؟”
كانت ساق الضفدع، ذات العضلات القوية، هي نقطة التقاء جوهره. ورغم أن وايتي قد شقّ جزءًا منها، ببنيته الضخمة، إلا أن الجرح كان لا لزوم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل مدى استثنائية ساقه التي ستكون بمثابة مكون.
انطلق سيل من الدم القرمزي عندما قام بو فانغ بسرعة بإيداع الساق في مخزن الأبعاد الخاص بالنظام.
عندما حدد الضفدع ذو الساق الواحدة وجهة نظرة بو فانغ، التي كانت تحمل نوايا خبيثة، بدأ يكافح بشدة. حاول تحريك ساقه، لكن وايتي منعه من ذلك بشدة، ولم يسمح له حتى بتحريك عضلة.
“إممم، هل نسيت أن أخبر هذين الرجلين ببعض الأمور؟”
كان الضفدع ذو الساق الواحدة على وشك الاختناق بسببه.
أمسك بو فانغ بسكين المطبخ المصنوع من عظم التنين الذهبي وقفز عالياً، مواجهاً فخذ الضفدع ذو الساق الواحدة.
كانت هذه ضربتها الأخيرة، محاولتها الأخيرة لإيقاف بو فانغ.
حدق فيه تنين النار ورد عليه بإطلاق نوبة أخرى من الأنفاس الرهيبة، مما أدى إلى موجات حرارة متصاعدة.
لم يُلقِ نظرةً على نظرة الضفدع ذي الساق الواحدة الدامعة، وحلق عاليًا قدر استطاعته، وسكينه تتلألأ ببريق، ثم انغمس بقوة نحو ساق الضفدع. وجّه سكين مطبخ عظم التنين نحو ساق الضفدع ذي الساق الواحدة.
“بلاكي، هل تريد أن تأكل ضلوع التنين اللذيذة الحلوة والحامضة؟”
…
في لحظات قليلة، تقلص حجم الضفدع إلى حجم المنزل.
تشاءم!!
كيف استطاع الضفدع ذو الساق الواحدة أن يستسلم لمثل هذا المصير؟ وبينما كان يحاول المقاومة مجددًا، أصدر نعيقًا يصم الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق ظل شيء ممزق من فمه، ممزقًا الهواء في طريقه.
انحنى وضغط بطرف سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين على بطنه. عندما شعر الضفدع المكافح بطرف سكين المطبخ ينكز بطنه، شعر فورًا بقشعريرة تنتشر من نقطة ملامسة السكين لجلده، مما جعله يشعر بالخوف.
حدق فيه تنين النار ورد عليه بإطلاق نوبة أخرى من الأنفاس الرهيبة، مما أدى إلى موجات حرارة متصاعدة.
كانت هذه ضربتها الأخيرة، محاولتها الأخيرة لإيقاف بو فانغ.
عبس بو فانغ عندما شعر بموجات الحرارة المنبعثة من تنين النار الذي ظهر في السماء.
ولكن فجأة ظهر ذراع معدني وأمسكت بقوة باللسان الذي خرج من فمه، مما منع الضفدع من سحبه.
وأصبح هالتها أيضًا خافتة وضعيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، حتى لو ذهبوا إلى هناك لإحداث المتاعب، فإنهم ما زالوا يحملون الضفدع الأسمى ذو الساق الواحدة معهم، لذلك حتى لو كان عليهم مواجهة الوحش الأسمى في هذا المتجر، فسيكونون قادرين على القتال.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لسكين المطبخ الحادة ذات عظم التنين الذهبي، كان تقطيع مثل هذا الساق العملاق أمرًا سهلاً للغاية.
أعلن هدير التنين العالي الذي يهز الأرض عن وصول تنين النار إلى العاصمة الإمبراطورية.
تردد هدير التنين عبر السماء.
انطلق سيل من الدم القرمزي عندما قام بو فانغ بسرعة بإيداع الساق في مخزن الأبعاد الخاص بالنظام.
رفرف تنين النار بجناحيه وهو يفتح فمه الممتلئ بالأنياب الحادة، وينفث أنفاس تنين قرمزية حارقة نحو بو فانغ. كانت أنفاسه حارة لدرجة أنها بدت قادرة على حرق كل شيء وتحويله إلى رماد.
سقط الضفدع في اليأس. فقد ساقه – التي كانت دعامته الوحيدة ونقطة التقاء جوهره – وفقدانها كان بمثابة فقدان جوهره كله. فجأة، بدأ جسده الضخم يتقلص.
في لحظات قليلة، تقلص حجم الضفدع إلى حجم المنزل.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
وأصبح هالتها أيضًا خافتة وضعيفة للغاية.
تحت أسوار المدينة، وقف ثلاثة أشخاص، أحدهم رجل عجوز، شعره وحاجباه أبيضان. انبعث من جسده هالة متوهجة. وطأ الرجل العجوز الهواء وهو يطفو ويواجه تنين النار.
نشر وايتي الأجنحة على ظهره، مرة أخرى، بينما تومض إشراقة فضية في عينيه.
بانج! بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لكلِّ خطأٍ مصدره، ولكلِّ دينٍ مدين. لا داعي لصبِّ غضبك على هؤلاء البشر؛ فأنتَ في النهاية ما زلتَ وحشًا أسمى»، قال الشيخ الأعلى بنبرةٍ هادئة.
عندما سمعوا هديرين متتاليين، استدار وايتي وبو فانغ وحدقوا في جانبهم.
هدير!
لقد شاهدوا الكائنين الأعظمين من المعابد في البرية يحلقان في الهواء، وينفثان كميات كبيرة من الدماء، ويتحطمان على الأرض، مما يخلق حفرتين ضخمتين تنبعث منهما سحب من الغبار.
بانج! بانج!
تبختر بلاكي ببطء كالقط وهو يلعق مخالبه. نظر إلى بو فانغ ووايتي ثم قلب عينيه نحوهما.
لقد شاهدوا الكائنين الأعظمين من المعابد في البرية يحلقان في الهواء، وينفثان كميات كبيرة من الدماء، ويتحطمان على الأرض، مما يخلق حفرتين ضخمتين تنبعث منهما سحب من الغبار.
هدير!
كانت هذه ضربتها الأخيرة، محاولتها الأخيرة لإيقاف بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد هدير التنين عبر السماء.
كانت ساق الضفدع، ذات العضلات القوية، هي نقطة التقاء جوهره. ورغم أن وايتي قد شقّ جزءًا منها، ببنيته الضخمة، إلا أن الجرح كان لا لزوم له.
عبس بو فانغ عندما شعر بموجات الحرارة المنبعثة من تنين النار الذي ظهر في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشر وايتي الأجنحة على ظهره، مرة أخرى، بينما تومض إشراقة فضية في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفرف تنين النار بجناحيه وهو يفتح فمه الممتلئ بالأنياب الحادة، وينفث أنفاس تنين قرمزية حارقة نحو بو فانغ. كانت أنفاسه حارة لدرجة أنها بدت قادرة على حرق كل شيء وتحويله إلى رماد.
….
لوّح بو فانغ بيده، فظهرت أمامه مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. كبرت بسرعة وحلقت فوقه، مانعةً أنفاس التنين.
“هل سأموت هكذا؟” تمتمت جي تشنغ شيويه بفارغ الصبر.
“لماذا خرج هذا التنين الأعظم من حفرة النار؟” تمتم بو فانغ، مندهشًا إلى حد ما.
انحنى وضغط بطرف سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين على بطنه. عندما شعر الضفدع المكافح بطرف سكين المطبخ ينكز بطنه، شعر فورًا بقشعريرة تنتشر من نقطة ملامسة السكين لجلده، مما جعله يشعر بالخوف.
انفرجت أجنحة وايتي وهو ينوي التحليق. لكن يد بو فانغ أوقفته. حدّقت عينا وايتي الميكانيكية فيه بذهول. لم يفهم حقًا لماذا أوقفه بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنت زوايا فم بو فانغ، واستدار لينظر إلى بلاكي.
لوّح بو فانغ بيده، فظهرت أمامه مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. كبرت بسرعة وحلقت فوقه، مانعةً أنفاس التنين.
“بلاكي، هل تريد أن تأكل ضلوع التنين اللذيذة الحلوة والحامضة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف أنفاس التنين الحارقة أسوار المدينة، مما تسبب في ارتفاع سحابة ضخمة من اللهب إلى السماء، قبل أن تتشتت في كل الاتجاهات.
عند سماع سؤال بو فانغ، ارتجف بلاكي – الذي كان لا يزال يتبختر مثل القطة – والتفت لينظر إلى التنين الأعظم في السماء، وكانت عيناه تتلألأ بإشعاع مبهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الشيخ الأعلى ختمًا في يده، وظهرت مجموعة التعويذات أمامه، مما أدى إلى حجب أنفاس التنين.
ولكن فجأة ظهر ذراع معدني وأمسكت بقوة باللسان الذي خرج من فمه، مما منع الضفدع من سحبه.
“لا يُسمح لأحدٍ بخطفها. هذه السحلية ملكٌ للورد دوغ… هوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف أنفاس التنين الحارقة أسوار المدينة، مما تسبب في ارتفاع سحابة ضخمة من اللهب إلى السماء، قبل أن تتشتت في كل الاتجاهات.
> ملاحظة من المترجم:
تبختر بلاكي ببطء كالقط وهو يلعق مخالبه. نظر إلى بو فانغ ووايتي ثم قلب عينيه نحوهما.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
نهض جي تشنغشوي ونظر إلى الأعلى، فرأى عددًا لا يُحصى من التعويذات البيضاء تحوم فوقهم.
كاد جي تشنغشيو أن يغرق في اليأس. كيف للعاصمة الإمبراطورية أن تتحمل وصول عدد لا يُحصى من الوجودات العليا؟
كان الضفدع ذو الساق الواحدة على وشك الاختناق بسببه.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
تشاءم!!
بطبيعة الحال، ازدادت قوة سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي في قمع الوحوش الروحية مع تقدم تدريب بو فانغ. ورغم أن الضفدع ذو الساق الواحدة كان وحشًا متفوقًا، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف من الضغط والهيبة اللذين يبعثهما سكين المطبخ.
فجأة، شعر تنين النار أن شيئًا ما ليس على ما يرام، لذلك توقف عن إخراج أنفاسه، وتشتت النيران المتصاعدة تدريجيًا، مما أدى إلى ظهور سحب من البخار.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع سؤال بو فانغ، ارتجف بلاكي – الذي كان لا يزال يتبختر مثل القطة – والتفت لينظر إلى التنين الأعظم في السماء، وكانت عيناه تتلألأ بإشعاع مبهر.
–
في لحظات قليلة، تقلص حجم الضفدع إلى حجم المنزل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
