You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 75

الفتاة الصغيرة [4]

الفتاة الصغيرة [4]

1111111111

الفصل 75: الفتاة الصغيرة [4]

“هيهي.”

في اللحظة التي عرضتُ فيها دمية الدب على الطفلة، تجمّد كلّ شيء.

ليس أنني أستطيع…

الارتجاج، الاهتزاز.

مرة أخرى، اهتزّ المكان.

لم أكن قادرًا إلا على مراقبتها، وقلبي يخفق بعنف، فيما كانت عيناها السوداوان تحدّقان في دمية الدب، دون أن ترمشا.

“…نعم.”

‘ربما لا تريدها، لكن في الوقت الحالي، يكفي أنها أوقفتها.’

حاولت أن أدفَع الدمية نحوها بينما أتركها، لكنني أدركتُ أنني لا أستطيع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان لدمية الدب هذا التأثير…

ليس أنني أستطيع…

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

با… خفقة! با… خفقة.

“هل تعجبك هذه؟ تبدو لطيفة، أليس كذلك؟”

“هيهي.”

هززتُ دمية الدب قليلًا، بينما كانت عيناي تتفحّصان الغرفة. كانت شبه خالية، لا تحتوي سوى الضروريات الأساسية: سرير، خزانة، مكتب صغير. بدت الغرفة أشبه بخزانة احتياطية أكثر منها غرفة نوم.

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

لا شيء أكثر.

“أيمكنني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكانت أيضًا أصغر بكثير من الغرف الأخرى التي اجتزتها للوصول إلى هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تبًّا! تبًّا! تبًّا! تبًّا!’

لقد كانت أشبه بخزانة إضافية تم تحويلها إلى غرفة نوم.

كافحتُ لأستعيد أنفاسي.

“دب…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باردة.

أمالت الطفلة رأسها وهي تنظر إلى دمية الدب، وعيناها الكبيرتان ترمشان.

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

ابتسمتُ قبل أن أقترب منها.

‘ربما هذا هو الواقع فعلًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، دمية دب.”

“لا تقلقي. لن أؤذيكِ.”

التفاصيل الصغيرة، وكلّ ما سمعته، أخبرني بكلّ ما أحتاج لمعرفته عن حالتها. وبينما اقتربت أكثر وانحنيت ببطء لألتقي بنظرتها، قرّبتُ الدمية منها.

بيأس، عضضت على لساني.

“المسيها.”

جذبتُها بلطف نحو الباب.

“….أيمكنني؟”

شدّت الفتاة الصغيرة يديها حول دمية الدب للحظة، ثم أرخت قبضتها قليلًا. وضعت يدها على بطنها، وعندها فقط لاحظتُ كم كانت ذراعاها نحيلتين. انعقدت شفتاي من جديد.

بدت مترددة.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا، ليست فقط مترددة… إنها أيضًا خائفة.’

الفصل 75: الفتاة الصغيرة [4]

ضممتُ شفتيّ وأنا أقرّبها منها أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”

“لا تقلقي. لن أؤذيكِ.”

ابتسمتُ لها بينما كنت أسحب يدي.

ليس أنني أستطيع…

الارتجاج، الاهتزاز.

“والدمية أيضًا لن تؤذيكِ.”

“بالطبع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، وهي تضغط على دمية الدب بقوة، أومأت برأسها الصغير.

مدّت الطفلة يدها الصغيرة نحو الدمية.

عادت نظرتها إليّ، مرتبكة.

ثم—

“نعم.”

لامست يدها أخيرًا الدمية، واتسعت عيناها الصغيرتان.

“….أيمكنني؟”

“ناعمة…”

الكلمة المفتاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليس كذلك؟”

لقد كانت أشبه بخزانة إضافية تم تحويلها إلى غرفة نوم.

قرّبتُ دمية الدب منها أكثر.

وأخيرًا، مدّت يدها نحوي، كفّها الصغيرة أمامي.

“يمكنكِ الاحتفاظ بها إن أردتِ.”

“أنت تكذب.”

شعرتُ بوخزة خفيفة في قلبي وأنا أعطيها الدمية. لم تكن رخيصة تمامًا، لكن حين فكرتُ بالنقاط التي سأتلقّاها من مبيعات اللعبة قريبًا، شعرت براحة أكبر.

“دب…؟”

وفوق ذلك، كنتُ بحاجة لفعل هذا من أجل البقاء، لذا…

كانتا ترفضان الإفلات من الدمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن… هذه أول مرة تلعب فيها بدمية دب.

ترددت الطفلة للحظة. ثم، بعدما رأت أنني أريد حقًا أن أعطيها إياها، مدت يدها نحو الدمية وحاولت سحبها إليها.

كافحتُ لأستعيد أنفاسي.

وفي اللحظة نفسها، أصبحت عيناها السوداوان أكثر صفاء.

هززتُ دمية الدب قليلًا، بينما كانت عيناي تتفحّصان الغرفة. كانت شبه خالية، لا تحتوي سوى الضروريات الأساسية: سرير، خزانة، مكتب صغير. بدت الغرفة أشبه بخزانة احتياطية أكثر منها غرفة نوم.

“….”

“هل أعجبتكِ…؟”

الكلمة المفتاح.

الارتجاج، الاهتزاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الدمية، لم تتحرك. بقيت ثابتة في قبضتي.

لم أكن قادرًا إلا على مراقبتها، وقلبي يخفق بعنف، فيما كانت عيناها السوداوان تحدّقان في دمية الدب، دون أن ترمشا.

“هاه؟”

“حقًا؟”

نظرتُ إلى الدمية، مذهولًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهما ملتصقتان بها. ترفضان أن تتركاها.

ثم إليها.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، انتظري…”

“هيا نذهب.”

عاد الظلام ليطفو في عيني الطفلة بينما كانت تنظر إليّ، وقبضة خانقة أمسكت بصدري.

“حقًا؟ حقًا؟”

“أنت تكذب.”

“هل تعجبك هذه؟ تبدو لطيفة، أليس كذلك؟”

للحظة، لم أستطع التنفس. كان نظرها يخترقني بطريقة تخنقني.

نظرتُ إلى الدمية، مذهولًا.

كافحتُ لأستعيد أنفاسي.

فكرتُ في كلماتها السابقة، وواصلتُ قائلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، لا… لست كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا المعنى، كانت هي… مفتاح كل شيء.

حاولت أن أدفَع الدمية نحوها بينما أتركها، لكنني أدركتُ أنني لا أستطيع.

‘هذا المكان… السبب في أنهم بلا وجوه…’

يداي…

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

كانتا ترفضان الإفلات من الدمية.

نظرتُ إلى الدمية، مذهولًا.

‘تبًّا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لدمية الدب هذا التأثير…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، تذكرتُ وصف الدمية، وغاص قلبي.

وتوقفت الخطوات.

خشخشة! خشخشة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، دمية دب.”

مرة أخرى، اهتزّ المكان.

‘أفلِت. أفلِت.’

ارتجفت الغرفة مجددًا. تمايلت الستائر، وازداد صوت الخطوات خارج الباب وضوحًا وثقلاً.

وهذا كلّ ما كنت أريده فعلًا بينما خطوتُ خطوة نحوها.

الخدم…

ضحكة ناعمة، شبه بريئة، ترددت في السكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا يقتربون.

ترددت الطفلة للحظة. ثم، بعدما رأت أنني أريد حقًا أن أعطيها إياها، مدت يدها نحو الدمية وحاولت سحبها إليها.

عضضتُ شفتيّ بينما كنت أحدّق في دمية الدب بين يديّ.

ضممتُ شفتيّ وأنا أقرّبها منها أكثر.

‘أفلِت. أفلِت.’

“حقًا؟”

222222222

اجتاحتني موجة من القلق. لم يخطر ببالي أبدًا أن حياتي ستعتمد على شيء بسيط كهذا: الإفلات من دمية دب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا… لست كذلك.”

ومع ذلك، ها أنا، أعيش تلك اللحظة تحديدًا.

“إذاً، يمكنكِ الاحتفاظ بها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خشخشة!

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اجتاحتني موجة من القلق. لم يخطر ببالي أبدًا أن حياتي ستعتمد على شيء بسيط كهذا: الإفلات من دمية دب.

ازداد الاهتزاز وضوحًا، وصوت الخطوات خلفي أصبح أكثر تسرّعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”

كان قلبي يكاد يقفز من صدري، ينبض بعنف داخل رأسي.

للحظة، لم أستطع التنفس. كان نظرها يخترقني بطريقة تخنقني.

با… خفقة! با… خفقة.

مدّت الطفلة يدها الصغيرة نحو الدمية.

لكن وعلى الرغم من كل محاولاتي، كانت يداي ترفضان الإفلات من الدمية.

“يمكنكِ الاحتفاظ بها إن أردتِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكأنهما ملتصقتان بها. ترفضان أن تتركاها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنهما ملتصقتان بها. ترفضان أن تتركاها.

نظرتُ إلى الباب. كان الخدم يقتربون. لم يكن أمامي خيار.

مرة أخرى، اهتزّ المكان.

بيأس، عضضت على لساني.

كان الظلام ما يزال في عينيها، لكنه كان أقل بكثير من السابق.

“….!”

عضضتُ شفتيّ بينما كنت أحدّق في دمية الدب بين يديّ.

وفي اللحظة التي فعلتُ فيها ذلك، اجتاح فمي ألم ناري.

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘تبًّا! تبًّا! تبًّا! تبًّا!’

كان الظلام ما يزال في عينيها، لكنه كان أقل بكثير من السابق.

لم أتمالك نفسي. عضضت بقوة أكبر، ملامح وجهي تتلوى بالألم. لكن في اللحظة نفسها، توقفت الخشخشة.

‘ربما لا تريدها، لكن في الوقت الحالي، يكفي أنها أوقفتها.’

“هيهي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

ضحكة ناعمة، شبه بريئة، ترددت في السكون.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اجتاحتني موجة من القلق. لم يخطر ببالي أبدًا أن حياتي ستعتمد على شيء بسيط كهذا: الإفلات من دمية دب.

وتوقفت الخطوات.

كان الظلام ما يزال في عينيها، لكنه كان أقل بكثير من السابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرت رأسي. هناك، على السرير، كانت الطفلة تلعب بدُمية الدب. عيناها السوداوان، اللتان كانتا مظلمتين بالكامل من قبل، بدأتا بالصفاء، وكانت تبدو… سعيدة تقريبًا.

الكلمة المفتاح.

“….هيهي.”

“يمكنكِ الاحتفاظ بها إن أردتِ.”

ضحكتها كانت خفيفة، كأنها شيء لم يصدر عنها منذ وقت طويل.

“هل تعجبك هذه؟ تبدو لطيفة، أليس كذلك؟”

وللحظة وجيزة، نسيت الألم في فمي.

‘ربما لا تريدها، لكن في الوقت الحالي، يكفي أنها أوقفتها.’

البريق في عينيها كان كأنها وجدت شيئًا لم تره من قبل.

“دب…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر كما لو أن… هذه أول مرة تلعب فيها بدمية دب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت.

‘ربما هذا هو الواقع فعلًا.’

ثم—

نظرتُ إلى الخدم عند الباب، وجوههم مخفية، أجسادهم أشبه بالظلال. كنت أشعر بوجودهم هناك، يراقبون، لكنهم لم يتحركوا.

لقد كانت أشبه بخزانة إضافية تم تحويلها إلى غرفة نوم.

‘هذا المكان… السبب في أنهم بلا وجوه…’

‘تبًّا.’

فهمتُ. كان هذا إعادة بناء لذكرياتها الماضية. لم يكن للخدم وجوه لأنها لم تتذكر أياً منهم، وينطبق الأمر نفسه على والديها، اللذين ظهرا فقط كجِلْدٍ أجوف مرميٍّ على الأطباق.

“حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبهذا المعنى، كانت هي… مفتاح كل شيء.

“سأُحضِر لك طعامًا.”

“هل أعجبتكِ…؟”

يداي…

وبينما طرحتُ هذا السؤال البسيط، رأيتها تنظر إليّ من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا المعنى، كانت هي… مفتاح كل شيء.

كان الظلام ما يزال في عينيها، لكنه كان أقل بكثير من السابق.

“سأُحضِر لك طعامًا.”

التقت نظراتنا.

قرّبتُ دمية الدب منها أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرًا، وهي تضغط على دمية الدب بقوة، أومأت برأسها الصغير.

جذبتُها بلطف نحو الباب.

“…نعم.”

وفي اللحظة التي فعلتُ فيها ذلك، اجتاح فمي ألم ناري.

“أهكذا إذاً؟”

“…نعم.”

ابتسمتُ لها بينما كنت أسحب يدي.

“….”

“إذاً، يمكنكِ الاحتفاظ بها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

التفاصيل الصغيرة، وكلّ ما سمعته، أخبرني بكلّ ما أحتاج لمعرفته عن حالتها. وبينما اقتربت أكثر وانحنيت ببطء لألتقي بنظرتها، قرّبتُ الدمية منها.

رمشت الطفلة، وعيناها تتفحصان الدمية.

أمالت الطفلة رأسها وهي تنظر إلى دمية الدب، وعيناها الكبيرتان ترمشان.

“أيمكنني؟”

ضممتُ شفتيّ وأنا أقرّبها منها أكثر.

“بالطبع.”

وأخيرًا، مدّت يدها نحوي، كفّها الصغيرة أمامي.

“حقًا؟”

“…نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا.”

“أيمكنني؟”

“حقًا؟ حقًا؟”

رمشت الطفلة، وعيناها تتفحصان الدمية.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت.

“…..”

ثم إليها.

وبعد صمت قصير، تفتحت ابتسامة على وجه الطفلة بينما كانت تضغط على الدمية بشدة. كان الظلام في عينيها قد تراجع تقريبًا بالكامل، وبينما كنت أحدّق بها، مددتُ يدي إلى الأمام.

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتِ جائعة؟”

“والدمية أيضًا لن تؤذيكِ.”

“….؟”

“هاه؟”

عادت نظرتها إليّ، مرتبكة.

‘أفلِت. أفلِت.’

فكرتُ في كلماتها السابقة، وواصلتُ قائلًا:

‘هذا المكان… السبب في أنهم بلا وجوه…’

“سمعتُ أنك كنتِ جائعة. يمكنني أن أقدّم لك طعامًا. هل ترغبين به؟”

‘ربما لا تريدها، لكن في الوقت الحالي، يكفي أنها أوقفتها.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طعام؟”

‘تبًّا.’

“…نعم.”

ثم—

شدّت الفتاة الصغيرة يديها حول دمية الدب للحظة، ثم أرخت قبضتها قليلًا. وضعت يدها على بطنها، وعندها فقط لاحظتُ كم كانت ذراعاها نحيلتين. انعقدت شفتاي من جديد.

رمشت الطفلة، وعيناها تتفحصان الدمية.

وأخيرًا، مدّت يدها نحوي، كفّها الصغيرة أمامي.

في اللحظة التي عرضتُ فيها دمية الدب على الطفلة، تجمّد كلّ شيء.

فتحتُ شفتيّ، لكنني سرعان ما أطبقتُهما وأنا أمدّ يدي نحوها.

“….؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت باردة.

وفوق ذلك، كنتُ بحاجة لفعل هذا من أجل البقاء، لذا…

“هيا نذهب.”

ليس أنني أستطيع…

جذبتُها بلطف نحو الباب.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اجتاحتني موجة من القلق. لم يخطر ببالي أبدًا أن حياتي ستعتمد على شيء بسيط كهذا: الإفلات من دمية دب.

“سأُحضِر لك طعامًا.”

ثم—

“هيا نذهب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط