رفض دوان يون في البداية، مُذكّرًا بالكرامة التي يجب أن يحتفظ بها أستاذ الكيمياء. ومع ذلك، حين تصوّر لحم تنين الأرض الأحمر المطهو ببطء، أقنع نفسه بأن الحفاظ على كرامة أستاذ الكيمياء… أمرٌ قابل للتأجيل.
“احملوا هذا التنين الأرضي. إنه عشاءنا الليلة.” أمر بو فانغ بجدية ثم سار للأمام ويداه خلف ظهره.
استطاع بو فانغ القضاء على تنين الأرض، الذي كان دوان يون يقاتله لسنوات طويلة، بضربتين سريعتين. لماذا كان بو فانغ بهذه القوة… هل بدا هذا مُبالغًا فيه بعض الشيء؟
كان دوان يون مصدومًا تمامًا. وكما يُقال، لا ضرر ولا ضرار. مع شعور بو فانغ بالسهولة في مواجهة صراعاته اليائسة، غمره حزنٌ لا يُوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يهتم بو فانغ بما يمر به دوان يون عاطفياً.
تبلور هلالان تدريجيا، وتشابكا مع بعضهما البعض في سماء الليل.
رحيق السحابة البنفسجية هذا أروَى العطش حقًا. كان قوامه رائعًا، وكان مشروبًا رائعًا بالفعل.
كان يتجول حول جثة تنين الأرض ويتجول إلى شجرة فاكهة السحابة البنفسجية.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“احملوا هذا التنين الأرضي. إنه عشاءنا الليلة.” أمر بو فانغ بجدية ثم سار للأمام ويداه خلف ظهره.
انتشر وهج خافت فوق الشجرة، ينبعث منه ضوء فلورسنت. انبعث من الرائحة التي ملأت الهواء لمحة من حلاوة فريدة من نوعها في ثمار الروح. لم يتردد بو فانغ في قطف واحدة وتذوقها بنفسه.
قطف ثمرة سحابة بنفسجية من الأغصان. كانت هذه ثمرة سحابة بنفسجية من الصف السابع، وكانت غنية بالطاقة الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة فقط، استخدم بو فانغ ناره الخيميائية لشواء اللحوم…
عندما تم تحميص لحم تنين الأرض إلى ظل أحمر متوهج، كانت قطرات لامعة من الزيت المملح تتساقط من اللحم المشوي.
نزع بسهولة القشرة الخارجية لفاكهة السحابة البنفسجية. بالمقارنة مع لبها الطري، كانت الطبقة الخارجية خشنة. بالإضافة إلى ذلك، كانت ذات مذاق مر وقابض، ولم يكن طعمها لذيذًا.
رفض دوان يون في البداية، مُذكّرًا بالكرامة التي يجب أن يحتفظ بها أستاذ الكيمياء. ومع ذلك، حين تصوّر لحم تنين الأرض الأحمر المطهو ببطء، أقنع نفسه بأن الحفاظ على كرامة أستاذ الكيمياء… أمرٌ قابل للتأجيل.
كان نجم العرض هو اللحم الداخلي، الذي كان جوهر هذه الفاكهة حقًا. لم يكن لحم فاكهة السحابة البنفسجية بلون أرجواني، بل كان شفافًا وشاحبًا كقطعة ثلج، يشبه إلى حد كبير ملمس لحم الليتشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع بلع بلع.
بينما كان يعضّ فاكهة السحابة البنفسجية، امتلأ فمه بالرحيق. انبعثت رائحة رقيقة في فم بو فانغ إلى جانب الطعم الحلو. كانت متعة حقيقية.
ارتشف جرعة كبيرة من رحيق السحابة البنفسجية. ما إن لامس لسانه حتى أشرقت عينا بو فانغ.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
بعد التهام فاكهة السحابة البنفسجية هذه بسرعة، أخرج بو فانغ وعاءً خزفيًا أزرق وأبيض. شاهدوا الطريقة الصحيحة لتحضير شجرة السحابة البنفسجية!
دوان يون، الذي لا يزال شارد الذهن، استنشق الرائحة العطرة التي تبددت في الهواء. وهو يشاهد بو فانغ وهو يطبخ بمهارة، لم يصدق أنه في ساحة التدريب.
ألقى بو فانغ نظرة خاطفة على اللهب المبهر، ثم أدار رأسه بهدوء إلى الخلف. نظر إلى لحم تنين الأرض المشوي بلون قرمزي، ثم عبس.
مع نفحة دخان، ظهر سكين مطبخ عظم التنين في يده مرة أخرى. فرك بو فانغ أغصان شجرة فاكهة السحابة البنفسجية الناعمة، ثم حدد مكانًا ومسحه بساطوره. قُطِع الغصن بسهولة.
عندما كان يسترخي على كرسيه ليستمتع بأشعة الشمس في يوم عادي، كان بإمكانه أيضًا أن يشرب وعاءً من رحيق السحابة البنفسجية. هكذا كانت الحياة.
ألقى بو فانغ نظرة على دوان يون، الذي كان يسيل لعابه بلا حول ولا قوة، وألقى له وعاءً وزوجًا من عيدان تناول الطعام.
وبمجرد قطعها، تدفقت منها نافورة من الرحيق الصافي المتلألئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالمقارنة مع مياه الينابيع العذبة، كان هذا الرحيق أكثر لزوجة. وضع بو فانغ الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض تحت فتحة الغصن، فالتقط نهر الرحيق المتدفق.
تجاهل بو فانغ نظرة دوان يون الحسود ورفع بدلاً من ذلك الوعاء الخزفي ليشرب رشفة.
ألقى بو فانغ نظرة خاطفة على اللهب المبهر، ثم أدار رأسه بهدوء إلى الخلف. نظر إلى لحم تنين الأرض المشوي بلون قرمزي، ثم عبس.
بعد جمع وعاء كامل من الرحيق الطازج، ضغط بو فانغ برفق على القطع بإبهامه.
وُضعت مقلاة ووك سوداء كبيرة على النار. كان الماء المغلي الصافي يغلي بداخلها. جلس دوان يون على جانبها، وكان يُلقي ببعض الأغصان من حين لآخر.
لقد تم سد القطع بطريقة ما، وبعد فترة ليست طويلة، توقف عن تقطير الرحيق.
اقترب دوان يون، وكان متحمسًا لرؤية وعاء رحيق سحابة البنفسج الطازج.
رفض دوان يون في البداية، مُذكّرًا بالكرامة التي يجب أن يحتفظ بها أستاذ الكيمياء. ومع ذلك، حين تصوّر لحم تنين الأرض الأحمر المطهو ببطء، أقنع نفسه بأن الحفاظ على كرامة أستاذ الكيمياء… أمرٌ قابل للتأجيل.
كان لرحيق السحابة البنفسجية خصائص علاجية رائعة. فبالإضافة إلى وظيفته الرئيسية، كان طعمه لذيذًا للغاية. إنه مشروب رائع بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التهام فاكهة السحابة البنفسجية هذه بسرعة، أخرج بو فانغ وعاءً خزفيًا أزرق وأبيض. شاهدوا الطريقة الصحيحة لتحضير شجرة السحابة البنفسجية!
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
تجاهل بو فانغ نظرة دوان يون الحسود ورفع بدلاً من ذلك الوعاء الخزفي ليشرب رشفة.
“رائع جدًا.” كان بو فانغ راضيًا. رفع الوعاء الخزفي واستمر في التهام محتواه. بعد فترة وجيزة، كان قد فرغ الوعاء بالكامل.
بلع بلع بلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوان يون يتوق أيضًا لجرعة من رحيق السحابة البنفسجية، لكن بو فانغ لم يُعره اهتمامًا، بل خزّن شجرة السحابة البنفسجية. هذا جعله يشعر وكأنه قد تعرّض لركلة في خصيتيه.
–
ارتشف جرعة كبيرة من رحيق السحابة البنفسجية. ما إن لامس لسانه حتى أشرقت عينا بو فانغ.
وُضعت مقلاة ووك سوداء كبيرة على النار. كان الماء المغلي الصافي يغلي بداخلها. جلس دوان يون على جانبها، وكان يُلقي ببعض الأغصان من حين لآخر.
كان رحيق السحابة البنفسجية هذا باردًا كالثلج كما لو كان مُجمدًا من قبل. كان قوامه منعشًا، حلوًا ومنعشًا في آنٍ واحد بمجرد دخوله إلى الحلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يُشبه إلى حد ما عصير قصب السكر الذي شربه بو فانغ في حياته الثمينة، إلا أنه لم يكن بنفس الحلاوة. غمرت رائحةٌ لاذعةٌ فم بو فانغ، مما جعله يُغمض عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رشفة واحدة من رحيق السحابة البنفسجية، شعر أن كل التعب على جسده قد اختفى ببساطة.
احتوى رحيق السحابة البنفسجية على طاقة روحية تعادل طاقة فاكهة السحابة البنفسجية. بعد رشفة واحدة، فتح بو فانغ فمه على مصراعيه واندفعت منه موجات غنية من الطاقة الروحية.
بعد رشفة واحدة من رحيق السحابة البنفسجية، شعر أن كل التعب على جسده قد اختفى ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رحيق السحابة البنفسجية هذا أروَى العطش حقًا. كان قوامه رائعًا، وكان مشروبًا رائعًا بالفعل.
“رائع جدًا.” كان بو فانغ راضيًا. رفع الوعاء الخزفي واستمر في التهام محتواه. بعد فترة وجيزة، كان قد فرغ الوعاء بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رشفة واحدة من رحيق السحابة البنفسجية، شعر أن كل التعب على جسده قد اختفى ببساطة.
رحيق السحابة البنفسجية هذا أروَى العطش حقًا. كان قوامه رائعًا، وكان مشروبًا رائعًا بالفعل.
كاد دوان يون أن يبصق دمًا وهو يصرخ بجنون في قلبه: “لستُ مُحترفًا في إشعال النار! أنا مُعلمٌ نبيلٌ في الكيمياء! آه!”
اقتلعَ بو فانغ شجرة فاكهة السحابة البنفسجية من جذورها ووضعها في حقيبة النظام الأبعادية. كان يخطط لإعادتها إلى المتجر وإعادة زراعتها هناك كإضافة إلى تشجير المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التهام فاكهة السحابة البنفسجية هذه بسرعة، أخرج بو فانغ وعاءً خزفيًا أزرق وأبيض. شاهدوا الطريقة الصحيحة لتحضير شجرة السحابة البنفسجية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة فقط، استخدم بو فانغ ناره الخيميائية لشواء اللحوم…
عندما كان يسترخي على كرسيه ليستمتع بأشعة الشمس في يوم عادي، كان بإمكانه أيضًا أن يشرب وعاءً من رحيق السحابة البنفسجية. هكذا كانت الحياة.
لقد أُجبر بالفعل على تحميص البطاطس على أي حال، فهل كان من الخسارة حقًا تحميص اللحوم أيضًا؟
عندما كان يسترخي على كرسيه ليستمتع بأشعة الشمس في يوم عادي، كان بإمكانه أيضًا أن يشرب وعاءً من رحيق السحابة البنفسجية. هكذا كانت الحياة.
كان دوان يون يتوق أيضًا لجرعة من رحيق السحابة البنفسجية، لكن بو فانغ لم يُعره اهتمامًا، بل خزّن شجرة السحابة البنفسجية. هذا جعله يشعر وكأنه قد تعرّض لركلة في خصيتيه.
“احملوا هذا التنين الأرضي. إنه عشاءنا الليلة.” أمر بو فانغ بجدية ثم سار للأمام ويداه خلف ظهره.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البطاطس الشيطانية المشوية التي سبقتها قد فاقت توقعاته. ومع ذلك، لم تكن تقنيات طهيها عالية المستوى. أو بعبارة أخرى، حتى لو كانت معقدة، لم يستطع دوان يون تمييزها. اعتبرها مجرد صدفة، خاصةً وأن قوام وطعم البطاطس الشيطانية بحد ذاتهما كانا كافيين لصنع طبق شهي.
أصبح وجه دوان يون مظلمًا.
بينما استمر دوان يون في قضم اللحم، شهق إعجابًا. كان الشحم ملطخًا بزوايا فمه، ولم تتوقف عيناه عن اللمعان.
عندما كان يسترخي على كرسيه ليستمتع بأشعة الشمس في يوم عادي، كان بإمكانه أيضًا أن يشرب وعاءً من رحيق السحابة البنفسجية. هكذا كانت الحياة.
كان جسد تنين الأرض ضخمًا نوعًا ما. ومع ذلك، مع مستوى زراعة دوان يون – في ذروة مستوى سيد الحرب من الصف الثامن – لم يكن حمله أمرًا صعبًا على الإطلاق.
أصبح وجه دوان يون مظلمًا.
كان الشخصان، فوق دمية وجثة تنين أرضي، يجوبان الغابة. كان الليل قد حلّ، والشمس الحارقة المعلقة في السماء تتسلل إلى الأفق.
“احملوا هذا التنين الأرضي. إنه عشاءنا الليلة.” أمر بو فانغ بجدية ثم سار للأمام ويداه خلف ظهره.
“رائع جدًا.” كان بو فانغ راضيًا. رفع الوعاء الخزفي واستمر في التهام محتواه. بعد فترة وجيزة، كان قد فرغ الوعاء بالكامل.
بعد آخر أجزاء من ضوء المساء، اختفت الشمس تمامًا، تاركة وراءها حالة من السكون الداكن.
عندما كان يسترخي على كرسيه ليستمتع بأشعة الشمس في يوم عادي، كان بإمكانه أيضًا أن يشرب وعاءً من رحيق السحابة البنفسجية. هكذا كانت الحياة.
تبلور هلالان تدريجيا، وتشابكا مع بعضهما البعض في سماء الليل.
لقد تم سد القطع بطريقة ما، وبعد فترة ليست طويلة، توقف عن تقطير الرحيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة فقط، استخدم بو فانغ ناره الخيميائية لشواء اللحوم…
تم إشعال النار.
وُضعت مقلاة ووك سوداء كبيرة على النار. كان الماء المغلي الصافي يغلي بداخلها. جلس دوان يون على جانبها، وكان يُلقي ببعض الأغصان من حين لآخر.
احتوى رحيق السحابة البنفسجية على طاقة روحية تعادل طاقة فاكهة السحابة البنفسجية. بعد رشفة واحدة، فتح بو فانغ فمه على مصراعيه واندفعت منه موجات غنية من الطاقة الروحية.
دوان يون، الذي لا يزال شارد الذهن، استنشق الرائحة العطرة التي تبددت في الهواء. وهو يشاهد بو فانغ وهو يطبخ بمهارة، لم يصدق أنه في ساحة التدريب.
ما زال غير قادر على استيعاب كل ما حدث للتو. هذه المرة، لم يكن ذلك بسبب قدرة بو فانغ القتالية المرعبة، بل لأنه قطع لحم هذا التنين العملاق ببراعة. في النهاية، لم يتبقَّ من تنين الأرض سوى كومة من العظام.
لقد غطت تقنياته في التشريح والقطع فروة رأس دوان يون بإحساس بالوخز.
ارتشف جرعة كبيرة من رحيق السحابة البنفسجية. ما إن لامس لسانه حتى أشرقت عينا بو فانغ.
كان يتلألأ على اللهب، ومغطى بطبقة لامعة من الزيت. مجرد النظر إليه كان يثير الشهية.
لم يتخلص بو فانغ من جلد تنين الأرض المتبقي. ولأنه عاش تحت الأرض طوال العام، كان جلده خشنًا. ولأنه كان عديم الفائدة تمامًا، تخلص منه بو فانغ بعد أن نَحَت لحمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
بالنسبة لوجبة اليوم، كان بو فانغ سيقوم بإعداد لحم التنين الأرضي المطهو على نار هادئة باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوان يون، الذي لا يزال شارد الذهن، استنشق الرائحة العطرة التي تبددت في الهواء. وهو يشاهد بو فانغ وهو يطبخ بمهارة، لم يصدق أنه في ساحة التدريب.
على الرغم من أن أرض التدريب هذه لم تشكل تهديدًا كبيرًا لتلاميذ العباقرة في الطائفة الكبرى، إلا أن مستوى زراعة دوان يون نفسه لا يمكن اعتباره مثيرًا للإعجاب، وبالتالي وجد أرض التدريب هذه خطيرة إلى حد ما.
رفض دوان يون في البداية، مُذكّرًا بالكرامة التي يجب أن يحتفظ بها أستاذ الكيمياء. ومع ذلك، حين تصوّر لحم تنين الأرض الأحمر المطهو ببطء، أقنع نفسه بأن الحفاظ على كرامة أستاذ الكيمياء… أمرٌ قابل للتأجيل.
كان رحيق السحابة البنفسجية هذا باردًا كالثلج كما لو كان مُجمدًا من قبل. كان قوامه منعشًا، حلوًا ومنعشًا في آنٍ واحد بمجرد دخوله إلى الحلق.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها دوان يون شخصًا مثل بو فانغ … الذي تمكن من تحويل أرض التدريب إلى مطبخه وطهى بكل سهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهل بو فانغ نظرة دوان يون الحسود ورفع بدلاً من ذلك الوعاء الخزفي ليشرب رشفة.
كان لحم تنين الأرض داكن اللون. بدون أي إضافات، اكتسب لونًا جميلًا، لامعًا وشفافًا براقًا. بعد نزع قشرته الخارجية، أصبح لحم تنين الأرض طريًا للغاية. حتى أن قطع اللحم اللامعة ارتجفت في الوعاء، تهتز قليلًا كقطع الجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دوان يون ذلك، فرمق بو فانغ بنظرة غريبة. “هذا الرجل يحمل معه كل أنواع أدوات المطبخ. أليس كذلك، بو فانغ… اتخذ هذا المكان للتدريب مطبخًا خاصًا به؟”
كان يتلألأ على اللهب، ومغطى بطبقة لامعة من الزيت. مجرد النظر إليه كان يثير الشهية.
بعد آخر أجزاء من ضوء المساء، اختفت الشمس تمامًا، تاركة وراءها حالة من السكون الداكن.
ألقى بو فانغ نظرة على دوان يون، الذي كان يسيل لعابه بلا حول ولا قوة، وألقى له وعاءً وزوجًا من عيدان تناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أرض التدريب هذه لم تشكل تهديدًا كبيرًا لتلاميذ العباقرة في الطائفة الكبرى، إلا أن مستوى زراعة دوان يون نفسه لا يمكن اعتباره مثيرًا للإعجاب، وبالتالي وجد أرض التدريب هذه خطيرة إلى حد ما.
لاحظ دوان يون ذلك، فرمق بو فانغ بنظرة غريبة. “هذا الرجل يحمل معه كل أنواع أدوات المطبخ. أليس كذلك، بو فانغ… اتخذ هذا المكان للتدريب مطبخًا خاصًا به؟”
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
لكنه لم يُفكّر في الأمر. بل قلّد بو فانغ، فالتقط قطعةً من لحم تنين الأرض اللامع والساخن، ووضعها في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر وهج خافت فوق الشجرة، ينبعث منه ضوء فلورسنت. انبعث من الرائحة التي ملأت الهواء لمحة من حلاوة فريدة من نوعها في ثمار الروح. لم يتردد بو فانغ في قطف واحدة وتذوقها بنفسه.
كان طازجًا وطريًا على اللسان، قوامه أشبه بالهلام. كان اللحم مرنًا للغاية عند طهيه بالكامل، يرتد بين أسنانه. غمره شعور بالرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يهتم بو فانغ بما يمر به دوان يون عاطفياً.
انتشرت رائحة اللحم في فمه وتصاعدت إلى أنفه. كان الأمر كما لو أن كل نسمة عطرية تحولت إلى معطف شتوي كثيف غلف جسده. جعلته يشعر بالراحة والدفء كعادته.
بعد آخر أجزاء من ضوء المساء، اختفت الشمس تمامًا، تاركة وراءها حالة من السكون الداكن.
كيف لهذا الطبق أن يكون لذيذًا لهذه الدرجة! لحم تنين الأرض كان شهيًا للغاية…
تجاهل بو فانغ نظرة دوان يون الحسود ورفع بدلاً من ذلك الوعاء الخزفي ليشرب رشفة.
بينما استمر دوان يون في قضم اللحم، شهق إعجابًا. كان الشحم ملطخًا بزوايا فمه، ولم تتوقف عيناه عن اللمعان.
رحيق السحابة البنفسجية هذا أروَى العطش حقًا. كان قوامه رائعًا، وكان مشروبًا رائعًا بالفعل.
بعد آخر أجزاء من ضوء المساء، اختفت الشمس تمامًا، تاركة وراءها حالة من السكون الداكن.
كلما أكل دوان يون أكثر، كلما اهتز إلى أعماقه.
–
كانت البطاطس الشيطانية المشوية التي سبقتها قد فاقت توقعاته. ومع ذلك، لم تكن تقنيات طهيها عالية المستوى. أو بعبارة أخرى، حتى لو كانت معقدة، لم يستطع دوان يون تمييزها. اعتبرها مجرد صدفة، خاصةً وأن قوام وطعم البطاطس الشيطانية بحد ذاتهما كانا كافيين لصنع طبق شهي.
كاد دوان يون أن يبصق دمًا وهو يصرخ بجنون في قلبه: “لستُ مُحترفًا في إشعال النار! أنا مُعلمٌ نبيلٌ في الكيمياء! آه!”
لكن هذه المرة، كشف لحم تنين الأرض المطهو ببطء أحمر عن قدرات بو فانغ الحقيقية. كانت حركات جسده طوال عملية الطهي سلسة كتدفق الماء، وبدا كل شيء طبيعيًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا بو فانغ… هو حقا طاهٍ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
وباعتباره تلميذًا لطائفة الخيمياء، فقد هُزم على يد طاهٍ عادي… وكان هذا مؤلمًا للغاية.
كان لحم تنين الأرض داكن اللون. بدون أي إضافات، اكتسب لونًا جميلًا، لامعًا وشفافًا براقًا. بعد نزع قشرته الخارجية، أصبح لحم تنين الأرض طريًا للغاية. حتى أن قطع اللحم اللامعة ارتجفت في الوعاء، تهتز قليلًا كقطع الجيلي.
مهما أصابه هذا الإدراك من حزن، لم يستطع دوان يون مقاومة إغراء المأكولات الشهية. ما يحدث مرة قد يحدث مرتين. وبالفعل، نجح بو فانغ في إقناعه باستخدام النار الخيميائية مجددًا.
هذه المرة فقط، استخدم بو فانغ ناره الخيميائية لشواء اللحوم…
بالمقارنة مع مياه الينابيع العذبة، كان هذا الرحيق أكثر لزوجة. وضع بو فانغ الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض تحت فتحة الغصن، فالتقط نهر الرحيق المتدفق.
رفض دوان يون في البداية، مُذكّرًا بالكرامة التي يجب أن يحتفظ بها أستاذ الكيمياء. ومع ذلك، حين تصوّر لحم تنين الأرض الأحمر المطهو ببطء، أقنع نفسه بأن الحفاظ على كرامة أستاذ الكيمياء… أمرٌ قابل للتأجيل.
لقد أُجبر بالفعل على تحميص البطاطس على أي حال، فهل كان من الخسارة حقًا تحميص اللحوم أيضًا؟
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
عندما تم تحميص لحم تنين الأرض إلى ظل أحمر متوهج، كانت قطرات لامعة من الزيت المملح تتساقط من اللحم المشوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت رائحة اللحم في فمه وتصاعدت إلى أنفه. كان الأمر كما لو أن كل نسمة عطرية تحولت إلى معطف شتوي كثيف غلف جسده. جعلته يشعر بالراحة والدفء كعادته.
انتشرت رائحة اللحم المركزة وكادت أن تخترق جسد دوان يون كالأفاعي الصغيرة. ورغم استمراره في إطلاق النيران، شعر دوان يوان بسيلان لعابه. كانت رائحة اللحم المشوي بالنار الكيميائية… شهية للغاية! لتلك الرائحة القدرة على إغواء أي شخص. استنشق دوان يون تلك الرائحة، فبدأ يرتجف، وكاد يفقد السيطرة على النار.
انتشرت رائحة اللحم المركزة وكادت أن تخترق جسد دوان يون كالأفاعي الصغيرة. ورغم استمراره في إطلاق النيران، شعر دوان يوان بسيلان لعابه. كانت رائحة اللحم المشوي بالنار الكيميائية… شهية للغاية! لتلك الرائحة القدرة على إغواء أي شخص. استنشق دوان يون تلك الرائحة، فبدأ يرتجف، وكاد يفقد السيطرة على النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركّزوا وأبقوا النار ثابتة. حتى لو انطلقت عشرة آلاف لهب وحشي، ما زال علينا إنهاء طهي اللحم أولًا.
عبس بو فانغ وقال: “ابق هادئًا، وأبقِ النيران تحت السيطرة. ثق بنفسك، فأنت محترف.”
كاد دوان يون أن يبصق دمًا وهو يصرخ بجنون في قلبه: “لستُ مُحترفًا في إشعال النار! أنا مُعلمٌ نبيلٌ في الكيمياء! آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان لحم تنين الأرض المشوي على وشك النضج، اندلع انفجار هائل داخل جبال المائة ألف. من مصدر الانفجار، انطلقت لهبٌ نحو السماء. كادت ألسنة اللهب المتوهجة أن تحجب السماء بأكملها، محولةً الليل إلى نهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تفاجأ دوان يون، “هل يمكن أن يكون هذا هو إطلاق عشرة آلاف من شعلات الوحوش؟”
> ملاحظة من المترجم:
ألقى بو فانغ نظرة خاطفة على اللهب المبهر، ثم أدار رأسه بهدوء إلى الخلف. نظر إلى لحم تنين الأرض المشوي بلون قرمزي، ثم عبس.
كان يُشبه إلى حد ما عصير قصب السكر الذي شربه بو فانغ في حياته الثمينة، إلا أنه لم يكن بنفس الحلاوة. غمرت رائحةٌ لاذعةٌ فم بو فانغ، مما جعله يُغمض عينيه.
ركّزوا وأبقوا النار ثابتة. حتى لو انطلقت عشرة آلاف لهب وحشي، ما زال علينا إنهاء طهي اللحم أولًا.
كاد دوان يون أن يبصق دمًا وهو يصرخ بجنون في قلبه: “لستُ مُحترفًا في إشعال النار! أنا مُعلمٌ نبيلٌ في الكيمياء! آه!”
لقد أُجبر بالفعل على تحميص البطاطس على أي حال، فهل كان من الخسارة حقًا تحميص اللحوم أيضًا؟
> ملاحظة من المترجم:
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
لم يتخلص بو فانغ من جلد تنين الأرض المتبقي. ولأنه عاش تحت الأرض طوال العام، كان جلده خشنًا. ولأنه كان عديم الفائدة تمامًا، تخلص منه بو فانغ بعد أن نَحَت لحمه.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال غير قادر على استيعاب كل ما حدث للتو. هذه المرة، لم يكن ذلك بسبب قدرة بو فانغ القتالية المرعبة، بل لأنه قطع لحم هذا التنين العملاق ببراعة. في النهاية، لم يتبقَّ من تنين الأرض سوى كومة من العظام.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
بينما استمر دوان يون في قضم اللحم، شهق إعجابًا. كان الشحم ملطخًا بزوايا فمه، ولم تتوقف عيناه عن اللمعان.
وباعتباره تلميذًا لطائفة الخيمياء، فقد هُزم على يد طاهٍ عادي… وكان هذا مؤلمًا للغاية.
انتشرت رائحة اللحم المركزة وكادت أن تخترق جسد دوان يون كالأفاعي الصغيرة. ورغم استمراره في إطلاق النيران، شعر دوان يوان بسيلان لعابه. كانت رائحة اللحم المشوي بالنار الكيميائية… شهية للغاية! لتلك الرائحة القدرة على إغواء أي شخص. استنشق دوان يون تلك الرائحة، فبدأ يرتجف، وكاد يفقد السيطرة على النار.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استطاع بو فانغ القضاء على تنين الأرض، الذي كان دوان يون يقاتله لسنوات طويلة، بضربتين سريعتين. لماذا كان بو فانغ بهذه القوة… هل بدا هذا مُبالغًا فيه بعض الشيء؟
وبمجرد قطعها، تدفقت منها نافورة من الرحيق الصافي المتلألئ.
كلما أكل دوان يون أكثر، كلما اهتز إلى أعماقه.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تفاجأ دوان يون، “هل يمكن أن يكون هذا هو إطلاق عشرة آلاف من شعلات الوحوش؟”
–
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات