التقييم الذاتي
الفصل 114 – التقييم الذاتي
(بعد أسبوع واحد ، أكاديمية رودوفا العسكرية ، فصل القتال العملي)
ثم—
في الأسبوع الذي تلا أداء رودوفا الساحق ضد أكاديمية الطبيعة ، تغير الجو داخل الأكاديمية بشكل ملحوظ ، حيث أشعل مشاهدة الفريق شرارة داخل طلاب السنة الأولى ، دافعًا إياهم للتعامل مع القتال بتركيز جديد على الاستراتيجية بدلاً من مجرد القوة الغاشمة.
سعل ليو وذراعاه ترتعش بينما كان يدفع نفسه للوقوف.
لقد ولت أيام القتالات الطائشة ، حيث بدأ الطلاب في تحليل قتالاتهم قبل الاشتباك ، مع الأخذ في الاعتبار بعناية معاركهم وتكييف خططهم وفقًا لذلك.
“يا إلهي ، هل طلب سكايشارد من المدرب أن يكون شريكه في التدريب؟”
بحلول هذا الوقت ، كان كل فرد في الصف تقريبًا قد واجه الآخر عدة مرات ، مما منحهم فهمًا قويًا لنقاط قوة وضعف زملائهم. وهذا بدوره ، جعل معاركهم أكثر تعقيدًا وغير متوقعة ، حيث حاول الطلاب التفوق على بعضهم البعض بدلاً من الاعتماد على القوة الغاشمة فقط.
همس الطلاب حول ليو ، ولكن لم يتأثر ليو بثرثرتهم ولو قليلاً. لحسن الحظ ، بفضل [لامبالاة الملك] ، لم يعد ليو يتأثر بآراء الحشد من حوله. فبمجرد أن يقرر أن شيئًا ما مهم لنموه ، لن يهتم بما يفكر به الآخرون.
وعلى الرغم من هذا الارتفاع في القدرة التنافسية ، إلا أن هيمنة سو يانغ ومو شين وليو قد ظلت بدون المساس بهم.
قام بتفعيل (الإخفاء) ، ثم ظهر واختفى من الرؤية فجأة ، محاولًا إرباك خصمه.
بينما أصبح بقية الصف أقوى بشكل ملحوظ وأصبحت معاركهم أكثر إثارة ، إلا أن الثلاثي استمر في التفوق بأشواط على زملائهم.
لم يتمكن ليو من استيعاب ما حدث قبل أن يصطدم ساعد قوي كالفولاذ ببطنه.
“أصبح القتال داخل هذا الصف أسهل فأسهل…” فكر ليو ، بينما كانت أصابعه تتحرك برشاقة وهو يتفادى هجومًا آخر بسهولة تامة.
“اممم… المعذرة أيها الرائد هين—” نادى ليو بعد أن أطاح بخصمه مع ضربه على رقبته ، بينما رفع هين حاجبه من الزاوية البعيدة عند النداء الغير متوقع.
“أنني… لا أشعر بأي ضغط من أي منهم باستثناء مو شين أو سو يانغ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *وام!*
تسللت ومضة خفيفة من خيبة الأمل إلى عقله عندما أدرك مدى اتساع الفجوة بينه وبين زملائه في الصف.
“هل يمكنك أن تقاتلني بعد ذلك؟ أرغب في خوض قتال معك لبضع جولات إذا كان ذلك ممكنًا—” قال ليو ، بينما ساد صمت مفاجئ في الصف للحظة ، مستمعين إلى كلماته.
منذ أن استوعب كتيب تأمل النخاع وبدأ في التأمل ست ساعات يوميًا بدون انقطاع ، بدأ جسده يخضع لتغيرات جذرية.
لم يشعر بمثل هذا التأثير القوي من قبل ، حيث كانت ضربة هين مدمرة ، ولكن من الواضح أنه قد كبح جماحه بما يكفي لتجنب كسر العظام.
كانت خلايا دمه تتجدد بسرعة ، صاقلة بنيته الجسدية إلى مستوى جديد تمامًا—مستوى يضعه خارج متناول زملائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هين بمثابة حصن متحرك.
وفوق كل ذلك ، قبل يومين فقط— تلقى جرعته الثانية من مصل الصحوة الجينية مع بقية الصف ، وكانت التأثيرات فورية.
وفوق كل ذلك ، قبل يومين فقط— تلقى جرعته الثانية من مصل الصحوة الجينية مع بقية الصف ، وكانت التأثيرات فورية.
ازداد طوله بوصة أخرى ، وتعززت كثافة عضلاته وبنية عظامه بشكل أكبر ، وشعر بأنه أقوى من أي وقت مضى. لسوء الحظ ، على عكس الصحوة الأولى ، لم يفتح أي مهارات جديدة هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم جسد ليو بالأرض عدة أمتار إلى الوراء.
لكنه كان يتوقع ذلك ، حيث كان من المعروف أن الجرعة الثانية ليست فعالة مثل الأولى عندما يتعلق الأمر بفتح الإمكانات الوراثية الخفية للجسم ، ومن الجرعة الثانية فصاعدًا ، لا يمكن للمرء أن يتوقع حدوث فتح لمهارة إلا نادرًا.
همس الطلاب حول ليو ، ولكن لم يتأثر ليو بثرثرتهم ولو قليلاً. لحسن الحظ ، بفضل [لامبالاة الملك] ، لم يعد ليو يتأثر بآراء الحشد من حوله. فبمجرد أن يقرر أن شيئًا ما مهم لنموه ، لن يهتم بما يفكر به الآخرون.
وعلى الرغم من أن قدراته لم تتوسع ، إلا أن إحصائياته الخام قد ارتفعت بشكل كبير بعد الجرعة الثانية.
همس الطلاب حول ليو ، ولكن لم يتأثر ليو بثرثرتهم ولو قليلاً. لحسن الحظ ، بفضل [لامبالاة الملك] ، لم يعد ليو يتأثر بآراء الحشد من حوله. فبمجرد أن يقرر أن شيئًا ما مهم لنموه ، لن يهتم بما يفكر به الآخرون.
ومع الفجوة المتزايدة بينه وبين بقية الصف ، لم يستطع ليو إلا أن يتساءل— هل سيكون فصل القتال العملي تحديًا حقيقيًا له؟
“أفضل” اعترف هين وهو يدور كتفيه
“أردت أن أختار بعض حركات المهارة من مخزن الأكاديمية لأتعلمها اليوم ، ولكن من الصعب اتخاذ قرار بدون فهم ما الذي أفتقر إليه بالضبط؟ أعلم أنه ليس لدي أي مهارات دفاعية جيدة ، ولكن هناك ألف نوع مختلف من المهارات الدفاعية… السؤال هو ، أي واحدة سأحتاجها أكثر؟” فكر ليو بخيبة أمل ، حيث كان يأمل في العثور على إجابات لأسئلته بعد مواجهة بعض القتالات الصعبة ، ولكن لم يكن زملائه في الصف أقوياء بما يكفي ليشعر بالضغط.
“يا إلهي ، هل طلب سكايشارد من المدرب أن يكون شريكه في التدريب؟”
“اممم… المعذرة أيها الرائد هين—” نادى ليو بعد أن أطاح بخصمه مع ضربه على رقبته ، بينما رفع هين حاجبه من الزاوية البعيدة عند النداء الغير متوقع.
“خذ هذا—” تمتم ليو وهو ينفذ (ضربة القتل) مع اندفاع مثالي وعالي السرعة نحو أضلاع هين.
“ماذا هناك يا سكايشارد؟” سأل الرائد ، بينما نظر ليو بلا خجل في عينيه مع تعبير جاد على وجهه.
ماذا حدث للتو…؟
“هل يمكنك أن تقاتلني بعد ذلك؟ أرغب في خوض قتال معك لبضع جولات إذا كان ذلك ممكنًا—” قال ليو ، بينما ساد صمت مفاجئ في الصف للحظة ، مستمعين إلى كلماته.
“حسنًا يا سكايشارد ، دعنا نرى ما لديك” قال هين وهو يتخذ مكانه المبدئي داخل الحلبة ، غارسًا قدميه بثبات على الأرض “إذا جعلتني أتحرك خطوة واحدة إلى الوراء أو إلى الأمام ، فسيكون هذا فوزك—” قال هين ، وعند سماع ليو لهذا الإعلان ، شعر بثقة أكبر بكثير بشأن فرصه في الفوز.
توقف صوت اصطدام المعادن مؤقتًا ، بينما انتظر الجميع للحظة رد هين مع أنفاس محبوسة.
همس الطلاب حول ليو ، ولكن لم يتأثر ليو بثرثرتهم ولو قليلاً. لحسن الحظ ، بفضل [لامبالاة الملك] ، لم يعد ليو يتأثر بآراء الحشد من حوله. فبمجرد أن يقرر أن شيئًا ما مهم لنموه ، لن يهتم بما يفكر به الآخرون.
“يا إلهي ، هل طلب سكايشارد من المدرب أن يكون شريكه في التدريب؟”
همس الطلاب حول ليو ، ولكن لم يتأثر ليو بثرثرتهم ولو قليلاً. لحسن الحظ ، بفضل [لامبالاة الملك] ، لم يعد ليو يتأثر بآراء الحشد من حوله. فبمجرد أن يقرر أن شيئًا ما مهم لنموه ، لن يهتم بما يفكر به الآخرون.
“هل هو انتحاري أم ماذا؟ الرائد هين هو سيد عظيم! وهو قوي للغاية أيضًا—”
الترجمة: Hunter
“سيتعرض سكايشارد للضرب المبرح اليوم!”
وعلى الرغم من أن قدراته لم تتوسع ، إلا أن إحصائياته الخام قد ارتفعت بشكل كبير بعد الجرعة الثانية.
همس الطلاب حول ليو ، ولكن لم يتأثر ليو بثرثرتهم ولو قليلاً. لحسن الحظ ، بفضل [لامبالاة الملك] ، لم يعد ليو يتأثر بآراء الحشد من حوله. فبمجرد أن يقرر أن شيئًا ما مهم لنموه ، لن يهتم بما يفكر به الآخرون.
لكنه كان يتوقع ذلك ، حيث كان من المعروف أن الجرعة الثانية ليست فعالة مثل الأولى عندما يتعلق الأمر بفتح الإمكانات الوراثية الخفية للجسم ، ومن الجرعة الثانية فصاعدًا ، لا يمكن للمرء أن يتوقع حدوث فتح لمهارة إلا نادرًا.
“بالتأكيد ، لقد مر وقت طويل منذ أن قمت بتمديد عضلاتي… لماذا لا؟” رد هين وهو يبدأ بتمديد كتفيه وثني جسده استعدادًا لقتاله ضد ليو.
ضيَّق ليو عينيه.
“حسنًا يا سكايشارد ، دعنا نرى ما لديك” قال هين وهو يتخذ مكانه المبدئي داخل الحلبة ، غارسًا قدميه بثبات على الأرض “إذا جعلتني أتحرك خطوة واحدة إلى الوراء أو إلى الأمام ، فسيكون هذا فوزك—” قال هين ، وعند سماع ليو لهذا الإعلان ، شعر بثقة أكبر بكثير بشأن فرصه في الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بووم!*
أخذ ليو نفسًا بطيئًا ثم حاول التفكير في أفضل استراتيجية لمهاجمة خصمه ، وبعد التفكير في الأمر لبعض الوقت أدرك أنه إذا لم يهاجم هين بنية حقيقية لقتله ، فسيتم قتله على الأرجح مثل الذبابة.
وفوق كل ذلك ، قبل يومين فقط— تلقى جرعته الثانية من مصل الصحوة الجينية مع بقية الصف ، وكانت التأثيرات فورية.
وبالتالي ، قرر أن يذهب مع الهجوم القاتل منذ البداية ، شد ليو عضلاته وقرر الهجوم بأقصى سرعة ، بمجرد بدء المعركة.
“حسنًا يا سكايشارد ، دعنا نرى ما لديك” قال هين وهو يتخذ مكانه المبدئي داخل الحلبة ، غارسًا قدميه بثبات على الأرض “إذا جعلتني أتحرك خطوة واحدة إلى الوراء أو إلى الأمام ، فسيكون هذا فوزك—” قال هين ، وعند سماع ليو لهذا الإعلان ، شعر بثقة أكبر بكثير بشأن فرصه في الفوز.
“ابدأوا—” قال الحكم المشرف على القتال ، وفورًا—
“اممم… المعذرة أيها الرائد هين—” نادى ليو بعد أن أطاح بخصمه مع ضربه على رقبته ، بينما رفع هين حاجبه من الزاوية البعيدة عند النداء الغير متوقع.
*بووم!*
سعل ليو وذراعاه ترتعش بينما كان يدفع نفسه للوقوف.
انطلق ليو إلى الأمام بدون إضاعة للوقت ، مغلقا الفجوة بينه وبين هين في لحظة.
قبض ليو يديه وهو يستوعب الدرس بينما ترنح عائدًا إلى قدميه.
“خذ هذا—” تمتم ليو وهو ينفذ (ضربة القتل) مع اندفاع مثالي وعالي السرعة نحو أضلاع هين.
قام بتفعيل (الإخفاء) ، ثم ظهر واختفى من الرؤية فجأة ، محاولًا إرباك خصمه.
لكن هين لم يتحرك بل غير وزنه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم جسد ليو بالأرض عدة أمتار إلى الوراء.
ثم—
الفصل 114 – التقييم الذاتي (بعد أسبوع واحد ، أكاديمية رودوفا العسكرية ، فصل القتال العملي)
*وام!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أصبح بقية الصف أقوى بشكل ملحوظ وأصبحت معاركهم أكثر إثارة ، إلا أن الثلاثي استمر في التفوق بأشواط على زملائهم.
لم يتمكن ليو من استيعاب ما حدث قبل أن يصطدم ساعد قوي كالفولاذ ببطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع الفجوة المتزايدة بينه وبين بقية الصف ، لم يستطع ليو إلا أن يتساءل— هل سيكون فصل القتال العملي تحديًا حقيقيًا له؟
تلاشت رؤيته وانقطع تنفسه.
كان هذا بالضبط هو نوع الضغط الذي يحتاجه إذا أراد أن يفهم نقاط ضعفه كمحارب ، وبالتالي ، على الرغم من أنه كان يتعرض للإهانة ، الا ان ليو استمتع بكل ثانية من هذا الدرس.
ثم—
وبالتالي ، قرر أن يذهب مع الهجوم القاتل منذ البداية ، شد ليو عضلاته وقرر الهجوم بأقصى سرعة ، بمجرد بدء المعركة.
*اصطدام!*
لوح ليو خنجره بسرعة عالية ودقة رائعة ، ولكن—
اصطدم جسد ليو بالأرض عدة أمتار إلى الوراء.
“سيتعرض سكايشارد للضرب المبرح اليوم!”
ماذا حدث للتو…؟
لم يتمكن ليو من استيعاب ما حدث قبل أن يصطدم ساعد قوي كالفولاذ ببطنه.
سعل ليو وذراعاه ترتعش بينما كان يدفع نفسه للوقوف.
لكنه كان يتوقع ذلك ، حيث كان من المعروف أن الجرعة الثانية ليست فعالة مثل الأولى عندما يتعلق الأمر بفتح الإمكانات الوراثية الخفية للجسم ، ومن الجرعة الثانية فصاعدًا ، لا يمكن للمرء أن يتوقع حدوث فتح لمهارة إلا نادرًا.
لم يشعر بمثل هذا التأثير القوي من قبل ، حيث كانت ضربة هين مدمرة ، ولكن من الواضح أنه قد كبح جماحه بما يكفي لتجنب كسر العظام.
*وام!*
أطلق هين نفسًا قصيرًا ، ثم هز رأسه.
ثم— هاجم من النقطة العمياء لـ هين.
“مباشر للغاية” قال هين بصوت هادئ ولكن حازم “هذه السرعة جيدة ضد المقاتلين من نفس مستواك ، ولكن ليس ضدي ، فالهجوم بتهور يجعل مهمتي أسهل”
لم تكن هجماته قوية فحسب بل كانت محسوبة بدقة.
قبض ليو يديه وهو يستوعب الدرس بينما ترنح عائدًا إلى قدميه.
“ابدأوا—” قال الحكم المشرف على القتال ، وفورًا—
“مرة أخرى” قال هين وهو يتراجع ، سامحا لليو بإعادة ضبط وضعيته.
وبالتالي ، قرر أن يذهب مع الهجوم القاتل منذ البداية ، شد ليو عضلاته وقرر الهجوم بأقصى سرعة ، بمجرد بدء المعركة.
ضيَّق ليو عينيه.
وفوق كل ذلك ، قبل يومين فقط— تلقى جرعته الثانية من مصل الصحوة الجينية مع بقية الصف ، وكانت التأثيرات فورية.
إذا كان الهجوم بتهور لن ينجح ، إذن…
“أردت أن أختار بعض حركات المهارة من مخزن الأكاديمية لأتعلمها اليوم ، ولكن من الصعب اتخاذ قرار بدون فهم ما الذي أفتقر إليه بالضبط؟ أعلم أنه ليس لدي أي مهارات دفاعية جيدة ، ولكن هناك ألف نوع مختلف من المهارات الدفاعية… السؤال هو ، أي واحدة سأحتاجها أكثر؟” فكر ليو بخيبة أمل ، حيث كان يأمل في العثور على إجابات لأسئلته بعد مواجهة بعض القتالات الصعبة ، ولكن لم يكن زملائه في الصف أقوياء بما يكفي ليشعر بالضغط.
هذه المرة ، بدلاً من الاندفاع مباشرة ، دار حول هين ، محللا وقفته.
لوح ليو خنجره بسرعة عالية ودقة رائعة ، ولكن—
قام بتفعيل (الإخفاء) ، ثم ظهر واختفى من الرؤية فجأة ، محاولًا إرباك خصمه.
“خذ هذا—” تمتم ليو وهو ينفذ (ضربة القتل) مع اندفاع مثالي وعالي السرعة نحو أضلاع هين.
ثم— هاجم من النقطة العمياء لـ هين.
إذا كان الهجوم بتهور لن ينجح ، إذن…
لوح ليو خنجره بسرعة عالية ودقة رائعة ، ولكن—
“أفضل” اعترف هين وهو يدور كتفيه
*وام!*
“سيتعرض سكايشارد للضرب المبرح اليوم!”
شعر ليو بدوخة أثناء ضرب ركلة قوية جانبه ، مرسلة إياه يطير مرة أخرى.
“هل يمكنك أن تقاتلني بعد ذلك؟ أرغب في خوض قتال معك لبضع جولات إذا كان ذلك ممكنًا—” قال ليو ، بينما ساد صمت مفاجئ في الصف للحظة ، مستمعين إلى كلماته.
هذه المرة ، تمكن من النزول على قدميه—بصعوبة—لكن القوة ما زالت تفقده توازنه.
منذ أن استوعب كتيب تأمل النخاع وبدأ في التأمل ست ساعات يوميًا بدون انقطاع ، بدأ جسده يخضع لتغيرات جذرية.
“أفضل” اعترف هين وهو يدور كتفيه
همس الطلاب حول ليو ، ولكن لم يتأثر ليو بثرثرتهم ولو قليلاً. لحسن الحظ ، بفضل [لامبالاة الملك] ، لم يعد ليو يتأثر بآراء الحشد من حوله. فبمجرد أن يقرر أن شيئًا ما مهم لنموه ، لن يهتم بما يفكر به الآخرون.
“لكن يمكن التنبؤ بك بشدة. قدرتك على الاختفاء مثيرة للإعجاب ، ولكنها غير مجدية إذا كنت لا تزال تتبع أنماط هجوم أساسية. حاول مرة أخرى”
الترجمة: Hunter
كان تنفس ليو ثقيلًا الآن ، ولكن عقله كان يفكر بسرعة ، محاولا التحليل والتكيف.
ضيَّق ليو عينيه.
كان هين بمثابة حصن متحرك.
“ابدأوا—” قال الحكم المشرف على القتال ، وفورًا—
لم تكن هجماته قوية فحسب بل كانت محسوبة بدقة.
لم يتمكن ليو من استيعاب ما حدث قبل أن يصطدم ساعد قوي كالفولاذ ببطنه.
لم يكن يتفاعل مع حركات ليو فحسب بل كان يسيطر على إيقاع القتال.
انطلق ليو إلى الأمام بدون إضاعة للوقت ، مغلقا الفجوة بينه وبين هين في لحظة.
لم يقاتل ليو شخصًا كهذا من قبل. لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع التعلم.
لم يكن يتفاعل مع حركات ليو فحسب بل كان يسيطر على إيقاع القتال.
كان هذا بالضبط هو نوع الضغط الذي يحتاجه إذا أراد أن يفهم نقاط ضعفه كمحارب ، وبالتالي ، على الرغم من أنه كان يتعرض للإهانة ، الا ان ليو استمتع بكل ثانية من هذا الدرس.
“سيتعرض سكايشارد للضرب المبرح اليوم!”
ازداد طوله بوصة أخرى ، وتعززت كثافة عضلاته وبنية عظامه بشكل أكبر ، وشعر بأنه أقوى من أي وقت مضى. لسوء الحظ ، على عكس الصحوة الأولى ، لم يفتح أي مهارات جديدة هذه المرة.
الترجمة: Hunter
“خذ هذا—” تمتم ليو وهو ينفذ (ضربة القتل) مع اندفاع مثالي وعالي السرعة نحو أضلاع هين.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات